امي جعلتني ديوث و خاضع

 


الجنس و اختلاف حالاته الشاذة هو من اكثر الاشياء الي بتخليك غير مدرك انت بتعمل ايه ولا تتصرف ازاي ، بتخليك تدمن على افعال تشوفها في البداية انها عادية ،،احساس و شعور يغلب على طبيعة الانسان الي جواك بيخليك تروح في امكان غريبة من الرغبة و المتعه و تتكتشف بعديها بثواني من انتهاء رغبتك انك انسان وسخ ،فاسد و غير متزن ،تكتشف قد ايه انت مريض و مالكش حل غير انك يا تكمل في الوساخة و الفجور او تترك دا كله و تهرب و تبعد عن الشذوذ و الحاجات الغريبة دي ،،،،،
بس فين و على مين ،، و ليه بنكذب على نفسنا و احنا اتخلقنا كده بالوساخه دي و النجاسه دي ،، ليه بنحاول نبرر رغبة و متعه على انها وساخه او عهر او فجور و نقول عن نفسينا اننا وسخين و فاسدين ،ليه ما نقولش انه ده اسلوب حياة و ده نمط حياة احنا الي اخترنا اننا نعيشه و نكون جزء فيه و منه ،،،،، العيب موش فينا احنا ،، العيب موش في ميولاتنا ولا رغبتنا المتوحشه الي بتزيد يوم عن يوم ،،
،
اصلا و دا الطبيعي الي بيحرك شهوتنا و غريزة الجنس ووالرغبة فينا هي ، امهاتنا و اخواتنا و مراتتنا ،، محارمنا الي ما تركوش لينا فرصة نكون زي ما احنا نحب ،، ما عطوناش فرصة اننا نعيش عاديين ،، العيب فيهم هوما انهم سلبوا كل ارادة الحياء فينا بلبسهم الفاضح ،بطريقتهم في الكلام ،في المشي ،باجسامهم الي بتكون زي الكرباج الي بيوجع ،النار الي بتحرق بس لذيذة ،،، الكهرباء الي بتلسع بس لسعها حلو ،و ممتع ،،،،
محارمنا الي ما تركوش لينا فرصة غير اننا نكون معرصين ، ديوثين ،خولات لكل زبر يترشق و يتحشر في طيازهم و اكساسهم ،،، لكل ذكر عاوز يذوق طعم ووحلاوة اجسامهم المربربة الوسخه ،،،،،، لكل ذكر و فحل ياخذ حقه من لحم امك و امي ،اختك و اختي ،مراتك وومراتي ،و ينطر لبنه في اكساهم يعشرهم و يروي عطشهم بلبنه ،،،،

التعريص ،الدياثة ،القحب والعهر دول موش حاجة حلوة و لا ممكن ترتاح فيهم و لا تحس معاهم بالراحة من اي نوع دي اوسخ من الوساخة و انجس من اي حاجة بس للاسف موش حنقدر نعيش من غير تعريصنا و.دياثتنا و متعتنا في تدييش محارمنا لانه ببساطة شديدة في ،في بيت كل واحد فينا نسوان بتخليك تفقد سيطرتك و تخليك ممحون ،هايج على طول على لحمهم و اجسامهم ،،، عاوز تسمع كلام الرجاله على محارمك ،عاوز تشوف الفحولة بتلعب بلحمهم الرخيص قدام عينك و تمتع رغبتك و زبرك الهايج ،،،، في اي مكان و في اي زمان لو مع مراتك في الباص او امك في السوق او اختك و هيا نازلة بلبس محزق مبين كل مفاتن جسمها و الرجاله في الحته بتاعتك بتاكلها بعينها و عاوز تقفش في جسمها الملبن ....
هي دي اصل الحكاية الي غايبة عننا و الي موش حنقدر نغير شكلها لانه في داخل كل واحد فينا ديوث ،عرص لبن متناكه عاوز يمتع زبره بنار لحم امه الرخيص و بزاز اخته العاهره و مراته اللبوة ....

اسف طولت عليكم بس ده كان لازم منه عشان تعرفو انا ليه وصلت للمرحلة دي و بقيت كده من صغري و من اول من عرفت معنى الجنس و النيك و اكيد الباقي انتم عارفينه ،،بس الي لسه موش عارفينه هو الي حصل بعد كده و الطريق الي وصلناله انا و ماما و مريم و كمية العهر و الشذوذ و الزنا الي حطت علينا و بقينا عايشين زي ما تقوله كده في بيت دعاره رسمي و حياة كلها فجور و قحب ....


فريده الي خلتني ابقى زي ماهيا عاوزة بالظبط ،، خلتني اكون ديوث و قواد على ماما بدرجة اولى و بعديها مريم اختي اكون ليها عرص و كلب خدام ليها ولرغبتها و نشوتها و ماكفهاش دا كله بل كانت بتحضر فيا عشان اكون اكثر من كده ،اكون الخول المتناك الي مستعد يبيع شرفه و عرضه اكثر باي ثمن و باي طريقة عشان امتع الراجل الفاسد و النجس الي جوايا ،...كانت عاوزة تقتل كل ذرة رجولة فيا و تخليني اكثر و اكبر من ديوث او قواد على لحم محارمه ،،، كانت عاوزة تخليني ميبون و خول و ماليش اي قيمة .....

،فريده ، عاوزه تزيد في كمية النجاسة و الوساخة و العهر والفجور عاوزة تخليني عبد لشهوتي و رغبتي و ما افكرش الا في النيك و النياكة و اكون مطيع ليها ولاوامرها و رغبتها و دا فعلا الي حصل في الفترة دي ،،، بعد ما كانت هددتني بكمية الصور و الفيدوهات الي عندها ،،، صوري انا و ماما ،، فيدوهاتي انا و بنيك في ماما و برضع في زبر هاشم ليلة ماكان عندنا في البيت ،،، ماقدرتش اقاوم و لا اعمل حاجة غير اني اكون تحت سيطرتها وورغبتها و دا بشراكة ماما ليها بعد ما خلتني اتناك منهم هوما الاثنين و يلعبو في طيزي و خرمي و يخلوني خول ،، متناك....، و ممكن اعمل اي حاجة من غير ما افتح بقي بكلمة او بحرف ،،، و كمان بعد ما ذقت طعم المتعه و النشوة الي ماكنتش عارفها و زبري في كس فريدة و انا بنيكها و الزبر المطاطي في طيزي و ماما بتلعب به و تدخله عشان اتفتح ووابقى خول رسمي ،،،،،....

كنت خلاص بجيب و بنطر في لبني و انا بشخر و بزوم و طيزي الي كمان كنت حاسس انها ساحت و جابت عسل او لبن او ايه موش فاهم بالظبط ،،،بس المهم كنت بحس بنشوة غريبة موش قادر اوصفها ،كانت لحظات بنت متناكة و انا بين ماما و فريده و سايح تايه ،،، لبني في كس فريده من زبري الي ناكها و ملى كسها و الزبر المطاطي الي بتنكني به ماما و الي خلاني اترعش و اهيج اكثر و اكثر،،، كنت مترمي فوق فريده و انا بتمحن و لساني بيغوص في بقها و بين شفايفها بمص و اكل فيهم و بنهج و بترعش و رجلي مفشوخة مفتوحة على اخرها فريده مسكاني من فلقاتي و ماما بتزنق الزبر كله في خرمي لسه بتدوره و موش عاوزاه يخرج ولا يطلع ،،، قعدت كده موش عارف قد ايه ولا كام من الوقت و انا مترمي على فريده الي كانت بتوشوش في وذاني بكلام خلاني اترعش اكثر و موش عاوز اقوم من عليها ...

فريده:::مممم انبسط يا كيمو ،، حلو النيك ،، زبرك فشخني ،شرمطني جامد ،احححح منك يا جامد ، انبسط و انت بتنيك و بتتناك قلي ،، عاوز تعمل كده تاني ، حلو اه

انا::: اه حلو ،، مبسوط و موش عاوز ابعد عندك عاوز اقعد كده ،، ممممم ايوا حلو ،اه عاوز و عاوز اكثر كمان ،،،،

كانت بتخليني موش قادر اقف على حيلي و لا اقوم من عليها و هيا لسه ماسكاني عليها ،بتدلع و بتتمرقع عليا بكلام شرمطة و قحب و ماما الي كانت اترمت جنبنا و ايدها بتلعب على فخاذي و طيزي و ضهري و تجاوب في مكان فريده و تقلي ...

ماما:::: مبسوط يا واد ،، عجبك النيك ،، عاوز نعيد تاني ،عاوز تتفشخ اكثر يا خول ،، عجبتك و انا بدلع في طيزك بزبري ،ولا عاوز زبر حقيقي يدلعك احسن ،، قلي يا شرموط انت ،،،،

كنت زي المتخدر وانا بين ماما و فريده الي كل كلامهم كان دليل على اني انبسط و عاوز اعيد النياكة من تاني ،كانو بيشرمطو في جسمي و بيتلبونو عليا و هوما متاكدين اني خلاص وصلت لمرحلة مافيهاش رجوع ،،، و انا كنت مترمي بيناتهم ،قعدنا كده لغاية ما زقتني فريده من عليها و قامت و هيا بتهز في جمسها الي على قد ما اوصف فيه موش حاقدر ،، ببزازها و فخاذها و طيزها و كسها الي كان بينقط لبني بين فخاذها و هيا بتشاور بايدها لماما الي قامت كمان راحت عليها و خارجين ،،و انا لسه في مكاني و قبل ما يخرجو بصت عليا و قالت و هي بتبتسم بتضحك و عارفة اني خلاص موش حاقدر اقول اي شي تاني غير الموافقة على كل حاجة هي عاوزاها ،،،،

فريده::: حبيبي ارتاح شوية دلوقتي و نام عشان الليلة سهرتنا صباحي ،،،، مووووووووووووووه

خرجو الاثنين و سكرو الباب و انا كنت منتشي و فرحان و مبسوط و على اخري و في نفس المكان ،، و رجلي مفشوخة ،كنت عاوز اقوم بس كانت طيزي بتحرق فيا و بتوجع ،حسيت بحاجة بتحرق جامد في وسط طيزي و موش قادر الم رجلي على بعض مديت ايدي لغاية خرم طيزي موش قادر المسها لانها بتوجع و زي الي بتكون في حاجة حادة جواها ،،،، قعدت كده و موش عارف اعمل ايه لغاية ما كنت بسمع في الباب بيتفتح و ماما داخلة عليا في ايدها علبة ،جات عليا و من غير كلام ،، راحت لفاني على بطني و بتفتح في رجلي و بحس بصوابع ايدها يلمسو في خرمي و بيحسسو عليها و هيا مبلولة و بتدهن ،،كانت جابت معاها زي الزيت او الكريما عشان الوجع و الحرقان يروح و فعلا كنت حاسس انه الالم ابتدى يروح حبه حبه ،،، كملت و حطت العلبة جنبي و راحت بايسة خدي و هيا بتقلي ...

ماما::: انا مبسوطة منك خالص يا روحي ،،، نام دلوقتي و ما تفكرش في حاجة خالص عشان الوجع يروح ،..

و خرجت بعد الكلمتين دول ،،و انا شكلي كده كده دخلت الجيم من اوسع ابوابها و حبقى زيها و اكثر و كمان ،،،،
نمت موش عارف قد ايه ولا حتى ازاي ، بس نمت مبسوط و عيني شبعت نوم ......

قمت بعدها على صوت و ايد ماما الي كانت بتصحينى ، بحنية و صوتها كان فيه حنان و رقة ،،، موش عارف الساعة كام ولا قد ايه من الوقت نمت و غرقت في العسل بس الصراحة كنت مرتاح و مبسوط ،،و ايدها بتبططب عليا بتحسسني بامان و راحة ،هزيت دماغي لقيت ابتسامة الام الي ماشفتهاش بقالي زمان قوي ،،شفت ضحكتها وعينيها الي كلها حب و حنية و هيا بتقلي ،،،

ماما::: حبيبي ،، كيمو ،قوم بقا بلاش دلع كل ده نوم قوم احنا بقينا المغرب ،،،

كنت بهز في جسمي و ايد ماما لسه على ضهري و هيا بتحسس عليا ،، كان شكلها هيا بلبسها الفاضح خلاني متنح و ببص عليها كاني اول مرة اشوفها كده و اشوف جسمها الي كنت حافظه صم من صوابع رجليها لاخر نقطة في دماغها ،كانت لابسة روب اسود بحملات كاشف بزها بطريقة مغرية ،،، ايدها و زنودها بيلمعه و حلمتها الي كانو واقفين و باينين قوي من تحت الروب الي كان شفاف مخليهم باينين و فخاذها الي كانت باينة و هيا حاطة رجل على رجل و ريحتها الي كانت فايحه خالص ،، كانت زي مابتكون بتجهز في نفسها لخروجه او حاجة كده ،،، قامت و هيا بتهز فيا ،،و خرجت ماشية بطيزها الي كانت من غير كلوت بتتهز قدامي ،،،، قمت بعدها و كنت زي ما انا ملط عريان لفيت نفسي في بشكير و خرجت رحت على الحمام ،ماكانش في حد في الصالة بس كنت بسمع صوت ضحك جاي من اوضة نزار ،،، كان صوت فريده ،،، خرجت من الحمام دخلت الاوضة كانت فريده زي الي مستنياني ،قاعدة فوق السرير و لابسة لبس خروج كان فستان عبارة عن قطعة وحدة ،شفاف من فوق و قصير مبين كل فخاذها و هيا قاعدة ،،، و ريحتها مالية الاوضة كلها من البرافيم الي عملته ،، كانت بجد تسحر و تجنن ،،،
دخلت و انا ببص عليها و على جمالها ، لقيتها واقفة وجاية ناحيتي و مسكت ايدي قعدتني على حرف السرير و هيا بتقلي ،،،

فريده::: الليلة ليلتك يا كيمو و عاوزاك تسيب نفسك خالص و ماتفكرش في اي حاجة ،،غير انك تتمتع و تنبسط و تنفذ الي بقلك عليه ،، فاهم يا روحي ..

كنت بتهته في الاجابة و الكلام و موش عارف هي ناوية على ايه تاني ، و انا واقف قدامها لسه بالمنشفة ملفوفة على خصري ، وقفت من مكانها و بتخرج ، عدت من قدامي لمست خدي بايدها و هي بتضحك الضحكة الخبيثة المليانة عهر و نجاسة و انا كنت بفكر و بقول في عقل راسي ،،( ايه خلاص ،كده يا كريم حتخلي وحده زي دي تدوس اكثر على راسك و تجيبه الارض ،، فوق يا واد بلاش الهبل والعبط و خليك راجل ،فوق و شيل السواد ده و خليك راجل ،، عشان لو طاوعتها موش حتقدر تهز راسك تاني قدامها ،،، )))
كان الكلام يدور في دماغي و انا قاعد بفكر ،نسيت نفسي خالص و مادرتش الا بصوت ماما و هيا بتنده عليا و بتفتح الباب و تخش ،، هزيت راسي و انا ببص عليها و عيني متنحه فيها و مفتوحه على اخرها ،،، كان منظرها فضيع بلبسها المتناك و جسمها الي ماكانش مغطيه اي حاجة ،، من فوق لتحت ،،، كانت لابسه ،،، دي موش لابسة حاجة تقريبا كل لحمها و كل حته فيه باين قوي قوي ،، فخاذها طيزها ،بزازها بطنها ،ضهرها كله باين و مكشوف ،،، كانت لابسة زي ما بتقوله روب بتاع نوم كان صحيح محزق على جسمها و بحزام على الخصر لا يمكن يكون بتاع خروج و لا ينفع يكون بتاع سهرة برا البيت ،كان مخلي جسمها واضح بدرجة غير عادية مبين الكلوت و السنتيانة الي كانت كابسة و حاصرة بزها لفوق ،، و عاملة مكياج فاقع بالروج الاحمر الي على شفايفها و شعرها المفرود و جزمة سوده بكعب عالي ،،، .... كان منظرها مخلي تفكيري و عقلي يروح لمكان بعيد خالص و نسيت كل الكلام الي كنت بقوله لنفسي و انا عيني على جسم ماما و على انوثتها الي بتزيد يوم عن يوم ،كانت بجد مليف باتم معنى الكلمة في كل حاجة فيها ،،،،، ،،و انا الي كنت صحيح شفتها بلبس عريان و شفتها و هيا ملط و جسمها باين في كثير مرات بس موش بالدرجة دي و لا بالفضاعة دي ،، عشان المرة دي احنا خارجين في مكان عام موش في البيت ولا في بيت اي حد،، كنت مبلم و هيا بتكلمني و تقلي عشان البس وواجهز عشان خارجين نتعشى و نسهر برا ،،،، خرجت ماما و بعدها بخمس دقائق كنت لبست و جهزت و خرجت للصالة لقيت نزار و ماما بس ،، كنت بسال عن مريم و فريده و هاشم جاوبني نزار انهم خرجو و سبقونا ،، ..
خرجنا احنا كمان و ركبنا مع نزار و رحنا ،وصلنا للمكان الي حنسهر فيه ،، كان مكان شيك و فاخر قوي من ارقى المطاعم الي موجودة ،، .

وصلنا و كان هاشم و مريم اختى و فريده قاعدين و على طربيزتهم الي كانت مليانة اكل و مشروبات و حاجات كثيرة قوي ،،، قعدنا و انا عقلي موش مركز غير في الي جاي ،موش واخذ بالي من اي حاجة بتحصل ولا الناس ولا حتى الاكا الي قدامي ،، كنت متشتت ، مخي في حته تانية ،دماغي بتلف على الجاي و ايه الي ممكن يحصل فيه ،،،...
اما بالنسبة لماما الي كانت قاعدة جنبي كانت بتاكل و بتشرب و بتضحك و تهزر و جسمها الي كان باين كله ببزازها و ضهرها العريان و فخاذها الي موش مغطيها اي حاجة و هيا بتتمرقع و بتتلوبن و كمان فريده الي كانت بتعمل نفس الشي و هيا بتشرب و تاكل ،، و مريم اختي الي كانت فس قمة جمالها و دلالها بزينتها المعتاده و لبسها الفاجر قوي ،،، كنت في الاول موش مركز معاها و لا مع لبسها بس لما قامت و هيا رايحة على الحمام بصيت عليها كانت بجد زي ماما او اكثر جسمها باين خالص من رجليها لرقبتها ،كل جسمها واضح لاي حد يركز معاها ثانيتين حيشوف لحمها كله من تحت لفوق ،،،،،
كانت مريم لابسة روب طويل بس شفاف على الاخر و من غير سنتيانة و ضهرها مكشوف عريان كله لغاية طيزها ،،،، لا و كمان الفستان كان مفتوح من بين رجليها واصل لفخاذها الي كانت مع كل خطوة تخطيها يبان كل الي مابين فخاذها ،،،، ،،،
في ده كله و انا بشوف عهر امي و اختي الي اتخطى اي حد و اي كلام كنت حاسس خلاص انه مافيش هروب و انه دي بداية النهاية الي ماكنتش عامل ليها حساب خالص ..كنت مسلوب الارادة و الفكر و موش قادر اعمل اي حاجة غير اني اقعد اتفرج و اسمع و انفذ الاوامر مهما كانت ...


نتقابل الجزء الي جاي الي حيكون معاده بعد ثلاثة ايام من دلوقتي عشان حيبقى في كل جزء و كل ثلاثة ايام و اتمنى انكم تشاركوني ارائكم و ردودكم و ملاحظاتكم و شكرا جزيلا
قراءة ممتعه للجميع

السلسلة الثالثة
الجزء الثاني




لما تلاقي نفسك مجبر على انك تعيش اسلوب حياة و تمشي فيه و يعجبك و تكون متمتع و رغبتك بتزيد تكبر و تكبر يوم عن التاني و تلاقي نفسك في طريق مفتوح لكل حالات العهر و المتعه و النشوة وتلاقي كمان اشخاص بتحاول تفتحلك الطريق و تبسطك و انت موش عارف هوما ناويين على ايه بعد ده،، موش عارف لانك مازلت موش فاهم اصول اللعبه و لا حتى عندك مفاتيحها ،،، ما عندكش فكره ايه ممكن يحصل بعد كده ،، موش فاهم ممكن يكون مصيرك ايه و اخرتك ايه ،،، بس في الغموض ده كله في حاجات بيتخليك تمشي ورا كل ده ،، بتسيطر عليك و على رغبتك في انك تكمل و تعيش حياتك بالطول والعرض.....دا كان حالي انا بالظبط و انا بمشي .و سايب نفسي لكل حالات الشذوذ الي بتسيطر عليا و تخليني ماشي ورا رغبتي ...


بعد الي صار من فريده و ماما و الي عملوه معايا ،و كلام فريده ليا الي كان اوامر يلزمها تتنفذ برغبتي او بعدهما خرجنا و رحنا عشان نسهر و ننبسط و نغير جو ،،،،،،

كنت قاعد معاهم ،،و دماغي بتفكر في الي جاي الي موش عارف حيكون ازاي و لا ازاي حتصرف فيه ،،، هل اني حرضخ لاوامر و كلام فريده و اعمل كل الي تطلبه مني ،،و لا حرفضه شكلا و مضمونا ،، كنت موش عارف انا عاوز ايه بالزبط ،، كانت في حاجات بتحركني، مشاعر و احاسيس متلخبطة جوايا ،،، خوف و رهبة من ناحية و متعه و رغبة من ناحية تانية في اني اعمل كل الي انا نفسي فيه ، و امشي و انفذ كلام فريده الي كانت بتبص ناحيتي و هيا بتبتسم و تغمز فيا ،كانت كل نظرة منها ليا بتخليني افقد تركيزي و سيطرتي على نفسي عشان كانت بتعرف تخليني انساق ورا شهوتي و رغبتي و مافكرش الا في نشوتي الجنسية و ازاي اشبعها ،،،،،، كنت كل ما اشوف رد فعلها ده و تعابير وشها افتكر الماضي و افتكر رغبة الولد الصغير الي اصبح الشاب الي ما يفكرش الا ازاي يكون عاهر و فاسد و ديوث عرص الى اتربى و كبر على العهر و القحب و النيك و شاف و عاش كل شي قدامه و كان شريك و قواد على لحم امه ،،، كانت المشاعر و الاحاسيس دي و الي عشته قبل كده بيخليني موش فاهم نفسي و لا عارف انا بحب ايه ،،،،ولا عاوز اعمل ايه ،،،، كان صراع جوايا بيخليني موش عارف نفسي بجد ...

بحاول اهرب من الماضي و اركز في الي جاي ، تفكيري بيشدني و انا تايه خربان من جوايا ، مكسور و مهزوم ،،،
،، ، كنت قاعد جنب ماما و انا بشوف فيها و في كمية المجون و الفجور الي هيا فيه كنت حاسس انها وحده ماعرفهاش ،بشوف في ماما كانها وحده من بتوع الشارع ،بنت ليل بلبسها العريان و لبونتها و عهرها الي عمال بيزيد اكثر و اكثر، كانت برغم انها امي الي اني موش عاوز اعرفها،لانها هي السبب في الي انا فيه ،هي السبب في اني اكون بالشكل ده ،كنت قرفان من حالي و موش عاوز اعرف اني ابنها بس موش قادر لانه كمية النجاسه الي بقت فيا بتخليني اقرب اكثر منها و اكون عبد لرغبتي و رغبتها و اقود و اعرص عليها و امتع نزواتي ،،و الي زاد عليا اكثر مريم اختى الي كانت اكثر منها في لبسها و طريقة كلامها و ضحكتها ،،،

كنت موش مصدوم لكن خايف من الي جاي لانه حيكون مصيري بالنسبة ليا اكثر من الي راح ،،،، قد ما قلبي كانت دقاته بتزيد و تقوى من خوفي و رهبتي على قد ما كانت رغبتي و متعتي بتزيد و بتكبر و انا بشوف في كمية العهر الي في عينيهم ،، بشوف في محارمي و هوما بتلبونو قدام الرجاله وبين احظانهم و خصوصا هاشم الي كانت ليا معاه جولة قبل كده و حتكون في كمان جولات تانية بس موش عارف حتكون ازاي ،،،،،،
برغم كل الخبط الي في دماغي و كل الهلوسة و الفزع من اني اعيش و اسيب نفسي لنفسي و لفريده الي سيطرت عليا ما حسيتش بنفسي و انا كده فجاة اني اعيش و اسيب نفسي لحالة العهر و النجاسه و اعيش زي ما انا احب ولا احاول افتكر حاجة ،،، كنت موش حاسب حساب لاي حد بمد ايدي و اشرب و اسكر معاهم و اكل و اشرب و اتنطط و بهزر و بضحك صوت عالي و فريدة الي كانت قامت من مكانها و حست اني خلاص سلمت امري و موش هاممني حاجة ،،، جات عليا و هيا بتمسكني من ايدي و بتاخذي ،،، قمت من مكاني و انا رايح وراها موش عارف على فين ،و عيني ما تشالتش من على جسمها الي كان قد ما اوصف موش اقدر اديه حقه ،،، وقفت جنب البار الي في المطعم و هيا بتسند ايدها الاثنين على رقبتي و وشها في وشي و بتقلي بوشوشة ،

فريدة::انا رايحة الحمام شوية و الحقني،، فاهم يا روحي

،كنت موش عارف هيا ناوية على ايه ولا فاهم حتعمل معايا ايه بالظبط لانه المكان الي احنا فيه كان شيك و راقى جدا و حتى نوعية الزباين الي فيه كانو باينين محترمين و ماهمش وش الوساخة و النجاسة الي بنعيشهم احنا ،، كنت بجد خايف لا تحصل حاجة موش كويسة و ننفضح بس كانت في حاجة جوايا بتخليني موش هاممني اي حاجة و عاوز اروح وراها يمكن اطلع بحاجة حلوة منها ... استنين شوية كده و رحت وراها وصلت قدام حمام الستات وقفت لحظة و دخلت بسرعة لقيت فريدة واقفة على الحوض و مستنياني و هيا بتشاورلي بصباعها اني اسكت و ما تكلمش لانه الضاهر كان في حد في كابينة من الكباين الاربعة الي موجودين في الحمام ،، و هيا بتمد ايدها و تمسكني و تجرني وراها ادخل على الكابينة الي في وشنا ،،، دخلت معاها و هيا لسه ساكتة ما نطتقتش بحرف بس كانت ايدها بتحسس على جسمي كله من فوق لتحت و هيا نازلة حبه حبه لغاية ما مسكت زبري الي كان واقف على اخره ،، كانت بتفعص فيه و تمسك فيه و وشها في وشها ،نفسها بيلفح وشي كله و هيا بتطلع لسانها تلحس خدي و شفايفي و تنزل لرقبتي تغمغم فيها و تلحسها و ايدها بتلعب في زبري من فوق البنطلون و هيا بتحاول تفتح الحزام و السسته لغاية ما دخلت ايدها و مسكت زبري كله و كان ين ايديها ،،كنت موش حاسس بحاجة غير نار الرغبة و الشهوة الي بتحرق فيا و فريده بتعمل فيا كدا و انا سايب ليها نفسي و عطيها جسمي تعمل فيه الي هيا عاوزاه ،،كنت على اخري و فريدة بتمسك زبري ال خرجته من البوكسر بعد ما كان بنطلوني نزل بين رجليا و هيا لسه بتلعب في زبري و لسانها بياكل رقبتي من غير ماىقالت ولا حرف ولا نطقت بكلمة ،كنت على قد ما انا مستغرب من فعلها على قد ما انا مبسوط و هايج و عاوز انيكها ووادخل زبري في كسها بس هيا كانت عندها راي تاني و جابتني هنا عشان في دماغها موال انا لسه موش عارفه ولا فاهمه و في الحقيقة انا كمان ما كانش هاممني اي حاجة قد ما كنت بفكر اني حنيكها و العب بزبري في كسها ،،،،،،قعدنا كده دقايق و هيا بتفعص في زبري و بيضاتي و تلعب بيهم بايدهم و لسانها بيحرق كل حته في وشي و رقبتي و صدري بعد ما فتحتلي زراير الشوميز الي لابسها و بقى صدري و بطني كل عريان ليها و هيا بترضع في حلمات صدري و تاكلهم ووتعضعض فيهم و ايدها لسه على زبري بتدعك فيه و تمشي صوابع ايدها تحت بيضاتي عاوزة توصل لخرم طيزي تبعبصها شوية و ترجع تاني لزبري ،،،، بعد ما حست اني خلاص ذبت و مابقاش فيا حيل و زبري الي كان بينقط عسل ولبن ،، لفتني و بقى ضهري ليها و وشي للحيطة و نفسها بيلفح رقبتي و ايدها لسه في مكانها بتلعب على زبري من قدام و هي بتحرك في جسمها عليا و بزازها الي كنت حاسس بيهم و هوما بيتحكو على ضهري رايحين جايين و انا نار المتعه قاتلاني و موش قادر امسك نفسي .. شوية و كنت بحس بيها بتنزل شوية شوية لغايةماىبقت على الارض على ركبتها و ايدها لسه على زبري بتلعب فيه و وشها على طيزي بتعدي في خدها عليها و تمشي و تجيب و بحس بشفايفها عمالة تبوس في طيزي و تلحس فيها و تعضعض بسنانها و تقفشها قفش على خفيف و دا الي زاد في هيجاني اكثر و موش حاسس بحالي الا و انا بفلقس ليها اكثر و افشخ طيزي و بنزل ايدي على ايدها الي ماسكة زبري عاوزها تفعصه اكثر و تحلبه عشان خلاص موش قادر من كثر النار الي بتحرق فيا ،،،،

موش عارف عدى من الوقت كام و لا قد ايه و فريده لسه على حالها بتلعب في جسمي و ايدها على زبي و شفايفها بتطبع و بتبوس كل شبر من طيزي ،،، و انا كلي نار و هيجان و متعه و كنت من شدة هيجاني بمد في ايدي عشان افتح فلقات طيزي لوش و لسان فريدة عشان تغوص اكثر و اكثر وتلحسها.. و هيا الي بالفعل تركت زبي و راحت على طيزي بتفتح فيها على اخرها و انا مفلئس ليها و هيا بتدخل في لسانها تلحس خرمي و تتف عليه و تلحسه كله و صباعها بيغوص جوايا ،،، كانت بتعبعبص فيا و تتف و تدخل صباعين بدل صباع واحد ..و تزيد في محنتي و رغبتي ،كنت ماسك زبري الي واقف زي العصا و بحلب فيه بكل قوة مع بعبصة فريدة لخرمي و كلامها الي هيجني اكثر و هيا بتقلي ....

فريده::: اه يا خول يا متناك خرمك وسعت ،بقت لذيذة ،طعمه ،طيزك كبرت يا خول و عاوزة زبر حقيقي يدخل ينيكها و يشرمطها ،، يا متناك يا عرص ،،عاوز تتناك ،عاوز زبر هاشم ولا نزار يا ديوث قول ..اتكلم انطق يا متناك

كان كلام فريدة و هيا بتبعبص في خرمي و انا مساك زبري بحلب فيه و حاسس اني خلاص قربت اجيب لبني و موش قادر استحمل اكثر من كده ،كنت موش دريان باي حاجة ،موش مستحمل لانه نار الشهوة غلبت على كل كياني و بقيت موش مركز غير في زبري الي ابتدى ينقط لبن و صوابع فريدة بتغزو خرمي و تبعبصها بطريقة بنت متناكة ،،، كانت فاتحة طيزي على اخرها و انا مفلئس ليها و هيا بتلحس و تف على خرمي و تبعبص و تشتم فيا ... موش قادر اوصف الي انا فيه لاني خلاص ذبت و ما حسيتش الا بحاجة جامدة تدخل مرة وحدة في خرمي و فريدة بتباعد في رجلي تفتحهم و تزق الحاجة الي موش عارف منين جابتها وراحت حطاها مرة وحدة في طيزي ،،، بكل قوة بتزق و تدفع فيها لغاية ما دخلت كلها ،،، كنت حاسس بوجع كبير و شديد في خرمي و مع ذالك كنت مستمتع بالي انا فيه ماعرفش ليه ،، فلئست اكثر لفريدة بطيزي و اديتهالها تعمل فيها الي هيا عاوزاها مع لبن زبري الي ابتدى يشر و ينزل شلال من زبري الهايج الي كان وقف اكثر و اكثر و انا ماسكه بزوم و توحوح زي الشراميط ،،،،
و فريدة بتزق الحاجة الي حطتها في طيزي و تخرجها شوية شوية و ترجعها تاني ،كانت بتنكني بيها ،موش عارف هيا ايه لاني كنت مغمض عينيا و موش شايف حاجة غير اني عندي احساس غريب سيطر عليا و خلاني مااتكلمش و اسلم نفسي ليها عشان تكمل الي ابتدت فيه و هيا زي ما هيا بتنيكني و بتدخلها كلها و تخرجها و تشتم فيا و تقلي كلام خلاني اترعش اكثر و اهيج ،،،، وهيا بتزق الجسم الغريب ده في خرمي و تروح ماسكة فلقات طيزي بايدها الاثنين تلعب فيهم و تعض و تلحس و تلعب ،،،
و انا زي ما انا ماسك زبري بلعب فيه كان شديد و واقف برغم اني جبت لبني و شهوتي بس كان واقف و انا بلعب فيه و ايدي الي كلها لبن ،،،، قعدت فريدة شوية كده و قامت وقفت على حيلها و ايدها لسها على خرمي بتزق الجسم الي حطته في طيزي و هيا بتقرب من وشي من ورا و بتلحس في رقبتي و وذاني و تقلي ...

فريده:: مبسوط يا كيمو ،، عاوز كمان يا خول ،

كنت مسلوب الارادة و نار المتعه بتقتل فيا و تحرقني و انا بهز في دماغي بالموافقة و بطلب منها انها تكمل و اني موش قادر خلاص عاوز كمان ،،، و هيا الي ماىصدقت الا و راحت لفتني عليها و مسكت زبري بايدها و بتدعك فيه و تلعب فيه اكثر من الاول و تحلبه بسرعة و بتامرني اني امد ايدي لخرمي و انيك نفسي بالجسم الي حطتهولي ،، كنت بمد ايدي ورايا و فريدة الي راحت راكعة تحت مني و مسكت زبري بايدها و راحت تلحس فيه و تاكله كله و تمص فيه و ترضعه و انا ايدي رايحة على خرمي بحاول اوصل للجسم وامسكه و اخرجه و ازقه من تاني و انا بنيك في نفسي و استمتع بالشهوة والرغبة الي اناىفيها ،،،، كنت موش عارف ايه الي حصلي و انا بسرع في تدخيل و تخريج الحاجة و انيك بيها نفسي مع رضيع فريدة لزبري و لحسها لبيضاتي و حلبها الي زادة في هيجاني و متعتي ... كنت بزوم و صوتي جايب كل الحمام و انا ناسي نفسي اني في مكان عام و ممكن يكون حد سمعنا ،،، بس ما كانش هاممني حاجة بجد لاني المتعه و الرغبة اقوى من اي شي تاني ،،، كنت خلاص بجيب لبني في بقي فريدة و انا بدخل و انيك نفسي بكل قوة حسيت انه خرمي بقت مفتوحة على اخرها و انا بدخل و اخرج بكل قوة و بزوم و انتفض و اترعش و رجلي فخاذي بتخبط في بعض من الي حصلي ....
جبت لبني في بق فريدة و على ايدها و وشها و انا بزق الحاجة في طيزي كنت موش عاوزها تخرج من تاني و فريدة الي كانت قامت و هيا ماسكة زبري بتلعب فيه بالراحة و تفعصه و بقها ملبان لبني بتفتح في بقى بايد و تروح باصقة لبني في بقي و هيا بتلحس في لساني و شفايفي و تعطيني لبني عشان اذوقه و ابلعه كله ،،،،،

كانت فريدة موش طبيعية في كل الي عملته معايا و هيا بتخليني اعمل كل شي من غير ما احاول اقول حرف و لا انطق بكلمة وحدة ،،مسكتني و هيا بتخرج الحاجة الي كانت في طيزي عشان اشوفها و اعرف هيا ايه ،،، كانت عبارة عن زبر من زجاج اول مرة اشوف زيه في حياتي ،، كان شكله حلو قوي و زي الزبر الحقيقي بس كان زجاج ....و هيا بتروح به على بقي تدخله و تديني اذوق طعم طيزي و خرمي و لسه ماكسة زبري بتفعص فيه ،،كنت باخذه و انا بلحس فيه و ادخله كله في بقى و ارضعه زي الزب الحقيقي ،،، .. ...
بعد ماىقعدنا كد ،راحت فريدة لامة نفسها و هدومها و هيا بتبص عليا و انا كنت قاعدة على القعدة بتاع الحمام موش دريان بحاجة غير بحرقان ابتدى يجي في طيزي الي حسيت انها اتفلقت واتفتحت على اخرها و هيا بتبتسم ليا ابتسماتها المعتادة و تقلي ....

فريدة،::، ي**** لم نفسك وعدلك هدومك و الحقني انا خارجة ،،، ..
خرجت بعد ما اتاكدت انه مافيش حد برا ،،و انا لسه في مكاني موش عارف ايه الي جرالي و ازاي حصل ده كله ،، لكن برغم دا كنت حاسس بنشوة و متعه غريبة بتسري في جسمي و طيزي الي كانت بتحرق فيا و توجعني ،مديت ايدي عليها حسيت اني خرمي بقا واسع قوي و انه في حاجة غريبة فيا بتتغير .... قمت بعدها لملمت نفسي و عدلت من لبسي و منظري و فتحت الباب كان مافيش حد برا خرجت بسرعة و انا بتلفت يمين و شمال لاني كنت حاسس او متاكد انه اكيد في مين دخل و سمعنا ،، بس ما كانش هاممني حاجة وصلت الطربيزة بتاعتنا و قعدت و كنت ببص على وجوهم كلهم لقيت في عنيهم كلام بيدل على انهم عارفين انا كان بيتعمل فيا ايه و الدليل كان جاي من عند مريم اختي الي كانت بتضحك ضحكة بتاع سخرية و مياصة و هيا بتقلي ...

مريم:: مبروك يا عروسة ،، عقبال الي في بالي بالك

ما كنتش عارف ارد عليها بايه ولا ايه و لا اجاوب باي كلمة غير اني اعمل اني موش سامع حاجة و انا ببعدي نظري عنها و امد ايدي للكاس الي كان مليان بيرة و اشربه كله ،،،قعدنا كده وقت موش عارف قد ايه لغاية ما كنت بشوف في حركة غير طبيعية بتحصل بين مريم و هاشم الي كانو قاعدين جنب بعض من تحت الطربيزة كنت موش عارف هيا ايه بس كانت زي ماىتكون بتلعب بايدها في زبره ،، كنت اموت و اشوفها بتعمل كده و دا فعلا الي حصل لما اتعمدت اني اعمل حركة كده انزل بيها و اشوف زبر هاشم الي كان واقف زي العصا و هو مخرجه من بس بنطلونه و ايد مريم بتلعب فيه و تحلبه ،،، كان المنظر كفيل انه يشعل فيا نار الدياثة و القحب و انا بمد ايدي على زبري الي كان واقف هو التاني برغم اني لسه من وقت موش بعيد كنت جايب لبني مرتين على بعض ،،، كنت موش عارف اعمل حاجة غير اني استمتع بالي انا فيه و اشوف مريم و هيا بتحلب في زبر هاشم ووتلعبله فيه ،، كنت موش على بعضي و انا ايدي بتلعب في زبري و موش عارف ليه مديت ايدي على فخاذ ماما الي كانت قاعدة جنبي و انا بحسس عليها و العب فيها و ايدي التانية على زبري ،، كانت ماما في الاول عادي بس لما ايدي زادت عن حدها و ابتديت اخرج عن سيطرتي على نفسي و وعيي فهمت اني خلاص سايح و ذايب و موش قادر اسيطر على رغبتي مدت ايدها على ايدي بكل عهر و قحب و راحت بيها بين فخاذها على راس عانتها و هيا بتحك ايدها على ايدي و تخليني اعمل الي انا نفسي فيه كنت بجد لاول مرة موش دريان بحاجة ولا مستوعب الي انا فيه و ايدي بتلعب في كس ماما و بحكو بطريقة مجنونة و هستيريا و زبري فوقه ايدي بتلعب فيه ،،، كان الامر باين و واضح جدا انه في حاجة موش طبيعية بتحصل على طربيزتنا و ده الي خلى فريدة سيدة الموقف انها توشوش لهاشم بكلام موس سامعه بس كان الضاهر انه حنقوم و نروح نكمل سهرتنا في البيت و دا الي حصل فعلا بعد ما امر هاشم الميتر يجيب الحساب... ...

كنت موش طبيعي ليلتها و موش فارق معايا حاجة لاني وصلت لمرحلة خلاص مافيها رجوع .حاسب هاشم و خرجنا بعد ما حسيت انه في ناس كانت بتبص علينا و اكيد حسو بالي بيجرى بعد الي صار في الحمام و الي صار على الطربيزة بس زي ما قلت ماكانش فارق معايا حاجة غير اني استمتع و اشوف بعدها ممكن يحصل ايه تاني لانه اكيد الليلة دي مازلت طويلة جدا و فيها حاجات اكثر من الي كنت اتخيله ،،،



قراءة ممتعه للجميع وةاتمنى انه الجزء الثاني يعجبكم حتى و ان موش طويل و قصير حبتين بس اعذروني لاني طولت عليكم لاسباب كلها خارجة عن ارادتي
اتمنى اراءكم و ملاحظاتكم وانه ينال رضاكم كل ما اكتب
شكرا لكل الي بيتابعو القصة و شكرا للادراة على المجهود و لكل الاعضاء والزوار

السلسة الثالثة
الجزء الثالث

اتمنى تفاعلاتكم و اعجابكم و اراءكم الي بتفرحني و تشجعني اكثر .... بجد زعلان عشان مافيش تفاعلات و لا حتى اعجاب و لو موش عجابكم القصه تقدرو تتفاعلو بده و تدوني رئيكم الي يهمني و شكرا

بعد الي صار بيني و بين فريده في الحمام و الي شفته على الطربيزة من فعل مريم اختي و هيا بتلعب بزبر هاشم و ازاي بتحلب فيه خلاني ما اكونش على طبيعتي و هرمونات الدياثة و التعريص تعلى وتزيد و ما احسبش حساب لأي شي و أنا بمسك في زبري العب فيه و افعص و عاوز اجيب لبن من تاني و كمان الي زاد في هيجاني اني كنت عاوز ابص عليهم و اشوف زبر هاشم و هو بين ايدين مريم و هيا بتلعب و تحلب فيه و كنت موش مركز في حاجة و ايدي الي كانت بتروح على فخاذ ماما و تقفش و تفعص فيهم دون ارادة مني ،كانت ايدي رايحة على فخاذها لا اراديا بفعل حاسة الدياثة و التعريص الي عندي ايدي على لحم ماما العاري بحسس عليهم و العب و انا عرقان و سخن و زبري بياكلني عاوز ينطر لبنه و ماما دورها الي فهمت من رد فعلي ده اني مابقاش فيا نفس ولا حيل وراحت ماسكة ايدي وبتفتح في فخاذها و تحطها على كسها و تمشيها و تحك بيها من تحت لفوق و انا غايب عن وعي و ارادتي و سايب نفسي لكل شهواتي و رغباتي الي مالهاش حل ،،،،، في الوقت نفسه كانت فريده بتوشوش لهاشم الي كان فهم انه لازم نروح من هنا و نكمل سهرتنا في البيت ،و دا فعلا الي حصل بعد ما طلب من الميتر الحساب و خرجنا ،،،،،
كنت خارج و انا في نفسي اني اكمل الي بديته و عاوز ادخل زبري في اي حاجة عشان اطفي نار الرغبة الي جوايا الي اكيد موش راح تنطفي خالص لاني ديوث و عرص و اكيد ابن زنا ،عشان كده انا اصبحت على ما انا فيه دلوقتي ،لانه عمره الي بيجي بالحلال مايكون زيي كده نجس و وسخ و عرص و خول متناك .. كانت دي رغبتي و زبري واقف قدام مني زي العصا و موش هاممني اي شي غير اني استمتع و امتع نفسي و كانت عيني بتجيب و تبص على الي حوالينا من الزباين الي موجودة و كانت نظارتهم لينا موش طبيعية عشان احنا زودناه اكثر من اللازم خصوصا لما كنت مع فريدة في الحمام ،، المهم خرجنا و ركبنا العربيات بس المرة دي كنت انا راكب مع هاشم و مريم و فريده و ماما و نزار لوحدهم ... كانت فريدة راكبة جنبي ورا و ايدها فوق ركبتي و هيا بتحسس عليها و بتمدها لغاية فخاذي بتلعب و تمشيها طالعة نازلة ، تحسس عليهم بطريقة خلت جسمي كله يقشعر و هيا بتمد في ايديها بين فخاذي تاخذ زبري كله تقفشه و تفعص فيه على الاخر و انا كانت عيني على مريم الي كمان كانت لاصقة في هاشم على الاخر و هيا بتلعبه في زبره و هو سايق العربية،،، كان المنظر موش مخليني مركز في حاجة الا رغبتي الي و محنتي الي بتزيد اكثر و انا بتفرج في مريم و هيا بتاخذ زبر هاشم بين ايدها الاثنين و تتف عليه و تحلبه ،و تعصره عصر بين ايدها ،و تدور صباعها على راس زبه الي كان واقف مشدود على اخره و شوية شوية و هيا عمالة بتزل بوشها عليه و تاخذه في بقها بين شفايفها ترضع فيه و تاكله و تلحس الراس بتاعه و هيا عمالة تتلوبن و صوت لحسها و رضعتها جايب العربية ،، كانت بتمص فيه بطريقة خلتني اسند راسي و انا فاتح بقي كاني بتخيل زبر هاشم في بقى و انا الي برضع و امص فيه و موش مستحمل اي حاجة و كلي نار ،جثتي بتزيد سخونة و رعشة و انا بتلوى تحت ايدين فريده الي لسه زي ما هيا ماسكة زبري و بتقفش فيه جامد ،،،كانت فتحتلي الحزام و السسته و طلعت زبري بين ايدها و عمالة تحلب فيه و انا موش عارف ،موش داري بحاجة و مستمتع بلمسات ايدها على زبري و بيضاتي و كمان صباعها الي نازل حبة حبة لطيزي تلعب فيها و تبعبصها بكل حنية و حب ،،، و هيا بتوشوش في وذاني بكلام يخدرني اكثر و يزيد في متعتي اكثر من الاول و من اي وقت تاني ...
كانت العربية وقفت خلاص و انا موش حاسس بالزمن ولا الوقت و فريدة بتفيقني من الغيبوبة الي كنت فيها و من شدة هيجاني و متعتي ، عشان ننزل لاننا خلاص وصلنا ،، فتحت عيني لقيت نفسي عريان من تحت مجرد من بنطلوني و البوكسر و رجلي مفتوحة و زبري واقف زي العصا و نقط لبن بتنزل منه ،و ببص لقيت مريم اختى بتبص عليا و هيا بتضحك على منظري و انا مفشوخ من فريدة الي اكيد كانت بتنيك فيا و صوابع ايدها محشورة في خرمي وانا ولا حاسس بحاجة ،،، ،، نزلت مريم لحقت بهاشم الي كان واقف بيفتح في باب الفيلا و فريدة نازلة و هيا ماسكة ايدي بتجرني وراها زي ما انا ،كنت عاوز الحق البس بس هيا اخذتني وراها زي ما انا كده عريان بلبوص خالص زبري واقف قدامي و انا ماشي وراها سايب نفسي ليها و لمحنتي ،، دخلنا و ايدي في ايد فريدة الي اول ما وصلنا للصالة كانت زقتني على الكنبة و شاورت ليا بصباعها اقعد مكاني و ما اتحركش ،،و راحت طالعة على السلم لغاية ما غابت عن نظري ، يجي حوالي ثلث ساعة و كانت نازلة و هيا لابسة روب قصير شفاف ولا حاجة تحتيه و مبين كل جمسها حته حته و كانت سايبة شعرها و هيا نازلة وحدة وحدة عمالة تتبختر في مشيتها و ابتسامتها موش مفارقة وشها و كنت و ايدها لورا كانت زي ما تكون مخبية حاجة موش عاوزني اعرف هيا ايه لغاية ما وصلت لعندي و قعدت قدامي على الطربيزة الي في النص و انا عيني موش مفارقة جسمها ببص عليها من تحت لفوق و على جمال رجليها و فخاذها و بزازاها الي كانت مشدودة خالص براسها الي عاملة زي حبات الفروالة الي عاوزه قطف،، كانت عيني بتاكل كل حته في جسمها و ايدي على زبري بتلعب و تحلب فيه عاوز انيك بقى و اكل لحمها و اذوق طعمه بعد حرمان طويل ،كنت موش مركز مع كلامها و هيا ،، بتقلي..

فريدة::: الليلة ليلتك يا كيمو ،عاوزاك تطول رقبتي و ما تكسفنيش خالص و انا حبسطك و اخليك طاير في السما ...فاهم يا روحي ،، كيمو ،كريم انت رحت فين يا واد انا بكلمك
فقت من سرحاني ده على ايدها و هيا بتضرب في وشي ضربات خفيفة زي ما كنت غايب عن الوعي و هيا بتضحك بصوت عالي و تقلي

فريده::: انت رحت فيه ،سمعت الي قلتلك عليه ،،

كنت بهز في راسي باه سمعت و فهمت و انا اصلا موش سامع حاجة و لا مركز معاها لكني متاكد من حاجة وحده اني لازم انيكها عشان بجد موش قادر استحمل اكثر من كده ،،، .....
ثواني من دا كله و لقيتها جايه جنبي و بتقلعني باقي هدومي و هيا بتفتح زراير الشوميز و ايدها بتدخل تحسس على صدري و حلماته ،تفعصهم وحده وحده براحة و بهدوء و باحساس خلاني طاير في السما،بتشد في حلمة صدري بصباعها و تنزل على الثانية بلسانها تلحسها و ترضعها و تعضعض فيها و هيا بتمحن و بتحك بزازها عليا ، بتحرق في اخر نفس فيا و تقوم من على صدري تروح ب لسانها على رقبتي و شفايفها تبوس فيها و تاكلها اكل و تطلع حبه على ذقني ، لغاية ما يجي لسانها على شفايفي تلحسهم و تاكلهم اكل ،، اطلع لساني تروح شداه بسنانها تاكله تعض فيه بطريقة بنت متناكة و تف في بقي ابلع كل ريقها و اذوق طعمه الي موش ممكن انساه و لا انسى حلاوته ،،و تروح من تاني لخدي و وذاني و ترجع لرقبتي و هيا بتزيد في محنتي اكثر و اكثر ،، ،تزيد في رعشة جسمي و انا بتلوى تحتيها زي ما اكون انا الست و هيا الراجل ،،كانت فريده خبرة و عارفه و بتعرف ازاي تخليني استمتع و لا افتحش بقي بحاجة برغم من اني حاسس انه رجولتي معاه بتنطفي كل ثانية و كل لحظة بكون فيها معاها ،، بحس برغبة كبيرة و متعه و حب و نشوة في انها تعمل اي حاجة فيا من غير ما اعترض ولا اقول سنت حرف ،،غير الاه الذايبة الي خارجة من جوايا ،،،و طالعة من كل نفس فيا و انا بتلوى تحت منها ،،، .....
ايد فريده بتروح في كل حته من جسمي هيا. عاوزاها ،بتفعص في كل مكان توصل ليها و تحسس على كل شبر من تحت لفوق ،، ايدها الي راحت على زبري الي كان واقف خالص بينقط نقط لبن على خفيف بعد ما كانت رفعت ايدي من عليه و خلتني اسيب نفسي ليها ،، كانت بتتحكم فيا باسلوب اكثر من الخيالي ،، فيه سيطرة على كل حواسي و كل تقاطيع جسمي الي اصبح ملك ليها و عبد لنشوتي ،،، ماسكة زبرى بتعصره و بتحلب فيه و الايد التانية على بيضاتي شداهم مع بعض ،زي ما تقول زانقة في خناق حد... و هيا قاعدة بين فخاذي عينيها في عيني و انا فاتح رجلي ليها عاوزها تلعب فيا اكثر و اكثر ،، كانت بتنزل بلسانها على زبري تلحس راسه بشويش تبوسه تلعب عليه ،،و ايدها الي كانت على بيضاتي راحت مكان ماهيا عاوزه تروح ،، طيزي و خرمها الي اتعود على صوابعها و بعبصتها ،، فتحت و فشخت نفسي ليها اكثر و انا بنزل بجسمي حبه ،حبتين كمان عشان ارفع ليها طيزي و اديها خرمي تلعب فيه ،، وصل صباعها لحد خرمي الي كانت مبلولة وغرقانة و جاهزة انها تتناك بدل المرة الف ،، كنت حاسس بلذة و سخونة شديدة قوي و صباعها بيدور و يدخل براحة في خرمي و انا بتلذذ بدا ،، مغمض عيني و ساند راسي على المخدة و ايدي بتلعب في حلمات صدري ،،، كنت بستحلى في دا زي اي انثى لما راجلها بيعشرها ،،موش قادر اوصف قد ايه الاحساس كان لذيذ ،طعمه موش طبيعي ،، و فريده بتدخل صباعها كله في خرم طيزي بتدوره و تنيك فيا و اهاتي الي كانت مكتومة طلعت و بتزيد اكثر و اكثر ،،، زبري واقف في بقها الي بتلحس و ترضع فيه و تاكله اكل و الصباع الواحد في خرمي اصبح اثنين بيدخلو فيا و يدقو في اعماق اعماقي من جوه ،،كنت عاوز اجيب لبن موش قادر اكثر من كده بس هيا كانت بتحس بدا و تخليني تحت رحمتها وما تدنيش فرصة اني اجيب ،، كانت بتهدي لما تحس اني خلاص قربت و بتزيد في سرعتها لما تحس اني ابتديت اخذ نفسي و ارجع لطبيعتي .......
و انا كل ما تزيد في سرعتها ازيد في محنتي و لهيبي و احترق اكثر واكثر و كل ما تهدي اترجاها في سري انها ماىتوقفش و تكمل عشان موش قادر ،،، و هيا لسه بقها معبي زبري الواقف المحشور في زورها موش بتطلعه غير لما تكون بتاخذ نفس و صوابع ايدها الاثنين ما بطلوش نيك و رزع في خرم طيزي و هيا بتنيكني و بتشرمط فيا ،،،..
وقفت فريده و لفتني و اخذت وضعية الكلب و خلت طيزي ليها فوق و راسي تحت و هيا راكبة على ضهري و في و في ايدها زبر صغير زي حبة الفروالة بس اكبر شوية كان براس من قدام و في ممسك من ورا عشان لما يخش للطيز ما يدخلش كله و يبقى فيه حتى تتشد منه و هيا عمالة تدورها على خرمي و.تحك بيها في طيزي و بتف على خرمي تبعبصه بصباعها عشان تبقى مفتوحة ووجاهزة و شوية شوية كنت بحس به بيدخل في طيزي و هيا عمالة تدفعه و انا بتلوى تحتيها من الوجع ،عشان كان بجد بيوجع ،، بغض النظر على انه موش كبير بس حاسس به بيوجعني و هيا بتدفعه و تدخله عشان يدخل فيا كل مرة وحده ،،كنت حاسس بنار في خرمي و كمان بحلاوة موش قادر اوصفها و هيا بتشد زبري و تلعب فيه و تحلبه لسانها بيقفش في فلقات طيزي ،،، قعدت كده موش عارف كام من الوقت و فريده يتنيك فيا و زبري بينقط لبن موش قادر استنى و لا اقاوم ولا اعمل حاجة ،،، و الزبر لسه في طيزي زي ما هو ما شالتوش ،،، لفتني من تاني و هيا بتلحس في كل حته من جسمي و طالعة لغاية وشي بتاكل كل حته فيه و لسانها بيغوص جوه بقى بتاكل في شفايفي اكل و بتديني لسانها عشان اكل كمان و هيا مكلبشة فيا موش عاوزة تقوم من عليا و انا الي موش قادر استحمل لقيتني بلفها و انام عليها و انا بشد في بزازها و بطلعهم من تحت الروب و باكل فيهم و ارضعهم و اكل كل حلمة لوحدها ،، و ارجع لشفايفها امص و الحس و ابوس بكل غل و قوة و رغبة و محنة و هيا تحت مني زي القتيل موش قادر يقاوم بس كانت عينيها في كلام كثير زي الي بتقلي لسه ما خلصناش ،لسه في تاني ،، لسه الحلو ما خلصش ،،، و ايدها بتلعب على فلقات طيزي عاوزة توصل لخرمي و انا حساس انه الزبر الي لسه فيه و الي كان كل ما احك زبري على كسها ووعانتها احس بيها بيدخل جوايا اكثر و يخليني اهيج و نار الرغبة بتقتل اكثر فيا ،،،،و فريده بتحك في جسمها عليا اكثر ،متشعلقة فيا اكثر و موش مدياني فرصة ادخل زبري فيها لاني كل ما احس اني وصلت كانت بتهرب و تلم فخاذها عشان اهيج اكثر ،،،،، شوية كمان و كانت لفاني و جات عليا و بتقلي ...

فريده:::لسه في احلى من كده ،،،
كنت موش عارف فيه ايه تاني بس كنت عاوز اخلص بقى موش قادر يا ناس ، موش مستحمل اكثر من كده و هيا بتمسكني من ايدي و موقفاني و ايدها بتلعب على فلقات طيزي و تروح ناحية الزبر الي لسه في خرمي و كان كل ما امشي خطوة احس بنشوة غريبة و حرقان في طيزي بس حرقان و وجع بتاع رغبة و محنة و هيا مسكاني جراني وراها زي الخروف طالعين على السلم و رايحين لغاية اوضة هاشم الي اول ما وصلنا و كانت بتمد في ايدها تفتح الباب ،، كنت بشوف في مريم و هاشم واخذين وضع 69 ،،،مريم بتلحس في خرم هاشم و تلعب على زبره و بيضاته و هو بياكل في كسها و بيلحس في كل حته فيه ،،،المنظر ده خلاني اهيج و اترعش و زبري يوقف اكثر من قبل و ايدي لا اراديا راحت على طيزي تمسك الزبر و عاوزه تدخله اكثر فيا ......




ارجو انه الجزء عجبكم و اتمنى بجد تفاعلتكم و اراءكم و اعجباكم و نتقابل بقى نشوف بقية الحكاية ايه و في ايه تاني ممكن فريده مخبياه ليا بعد كل الي عملته فيا و الي لسه ما خلصش ولا ممكن حيخلص.... دعمكم ليا بيشجعني اكثر و يفرحني اكثر شكرا لكل المتابعين و القراء و الاعضاء الغير منتمين و كمان شكر خاص لادارة المنتدى

السلسلة الثالثة
الجزء الرابع


من وجهة نظري المتواضعه انه وصف الاحاسيس و وصف المشاعر الي بتزيد في رهبة و قوة و خوف و في المتعه و انت بتتخيله و بتحاول تعيشه اقوى من اي مشهد جنسي ممكن تقراه في اي قصه من القصص
ممكن تقرا كثير عن مشاهد الجنس لاكن موش حتقدر تحس به الا مع الاحساس و المشاعر الي بتوصفه ،،،، بالنسبة ليا شخصيا انه د السر في الامتاع و الاقناع و انا هنا في قصتي موش بالف من الخيال ولا بجيب حاجات من العبط انا بقول و بكتب في وقائع ان كانت تبدو ليكم غير حقيقة بس الحقيقة انها بجد حصلت معايا و عشتها وعشت اكثر منها و عشت معاها و لسه بعيش فيها برغم اني في عديد المرات بخجل و بخاف و بترعب من الي حصل و بيحصل معايا لانه في اي مجتمع و في اي مكان في العالم كل د مرفوض و غير محبب بس رغبتنا و ميولانا و شهوتنا بتبرر د على انه تعدي على حقوقنا و على احنا عاوزين ايه ،،،،،بس الحقيقة و د للاسف انه كل د غلط في غلط بس كمان للاسف موش قادر ابطل و لا ابعد لانه دي حياتي ود طبيعتي كبشر ،،،


اسف على التخاريف و تعالو نرجع نكمل حصل ايه

كنت طالع ايدي في ايد فريده بتسحبني وراها زي الخروف مسلوب الارادة ،و اكثر من كده هيجان و رغبتي زايدة عن اكثر من اي مرة فاتت ،، و بعد الي عملته فيا و الزبر الي لسه محشور في خرمي و انا كل ما بخطي خطوة بحس به بيحفر جامد جوايا و زبري يوقف اكثر و اكثر من الي كان فيه ،،كنا طالعين على السلم و رايحين لغاية اخر الطرقة فين موجودة اوضة هاشم،،كنت باسمع في صوت اهات جاية منها ،، صوت محنة و رغبة و جنس و متعه ،،و الي اول ما وصلنا وقفت فريده عشان تفتح الباب ،،، كانت بتمد في ايدها على المقبض و تفتح بشويش و انا لسه واقف جنبها موش شايف حاجة ،،، بس بسمع في اهات و محن جاية من جوه بسمع و يتاكد الي انا سمعته انه صوت مريم و هيا بتتناك و بيتشرمط لحمها و كسها رغبتي بتزيد و دياثتي بتزيد لدرجة اني ، كنت عاوز اشوف كمان موش اسمع بس ،، بمد براسي و ابص ...

كان المنظر الي انا شايفه خلاني اترعش و انهار من رغبتي اكثر و زاد فيا و في نار جسمي ،،، كنت بشوف في مريم و هاشم واخذين وضع 69 ،،،مريم بتلحس في خرم هاشم وتبعبص فيه و صباعها داخل لاخره ،و بقها واخذ زبر هاشم ترضع و تمص فيه بكل نهم و رغبة ،، كان زبره كله محشور في بقها برغم كبره و ضخامته بس كان كله مزنوق جوه موش فاضل منه غير بيضاته الي باينين و الباقي محشور في بقها واصل لغاية زورها ،، كانت بترضع فيه و تاكله بطريقة بنت متناكة موش عارف امتى و فين وازاي مريم اتعلمت و عرفت كل ده و هيا لسه بتاكله اكل و ترضع و تمغمغ فيه ببقها و لسانها خارج برا و بزاقها نازل بين شفايفها و على رقبتها وعينيها الي كانت طالعه مبرقة على الاخر و هي بتغرغر و بتشخر على الاخر... و هاشم الي كان فاتح ليها رجليها فاشخهم على الاخر و بياكل في كسها و بيلحس في كل حته فيه ، كان ماسك كسها و شوافره الحنينة الصغيرة الي يدوب فيها شعر طالع و مدخل لسانه كله بين كسها بيرضع فيه و صباع ايده رايح عند طيزها بيبعبص فيها و يحاول يدخله جواها ،،،

،المنظر ده خلاني اهيج و اترعش و زبري يوقف اكثر من قبل و ايدي لا اراديا راحت على طيزي تمسك الزبر الصناعي الي محشور في خرقي و عاوزه تدخله اكثر ،كنت بخرجه و ادخله في طيزي و ايدي بتلعب على زبري من قدام و انا مفلءس حبتين و اهاتي مكتومة و عيني على مريم و هيا بترضع في زبر هاشم ،، كانت فريده بتدخل و انا لسه مكاني مستمتع بالي انا فيه من محنة و تعريص و اي حاجة تجي على بالكم من كل انواع العهر .....

لانه تخيل نفسك و انت واقف تتفرج على اختك او مامتك او مراتك و في راجل تاني بينيك فيها و يشرمط لحمها و كسها و هيا مستمتعه بدا و عماله ترضع و تلحس و واخذة زبره كله في بقها و بتتمحن و بتزوم بطريقة تخلي الحجر ينطق ،،،و تكون انت مستحلي الحاجة دي و عاوزها و عاوز تكمل تتفرج و تتمتع لاخر نفس فيك ،،، تخيل و انت واقف و شاهد على شرمطة محارمك و لحمهم بيتناك قدام عينيك و زبرك واقف قدام منك و عاوز تجيب لبن و عاوز كمان لو تقدر و تطول انك تنيكهم و تعشرهم و تكون موش عرص و ديوث بس بل تكون زوجهم و راجلهم الي بيعشرهم و يجيب لبنه في اكساسهم و على كل حته في اجسامهم الي عاملة زي حته الكريمه او القشطة الي عاوز اكل و لحس ..لحمهم الي بيبقى طعمه و شكله غير كل لحم او جسم ،،لانه مامتك ،اختك موش زي اي وحده تانية ،، دول طعمهم و حلاوتهم و جسمهم غير شكل ،،ما تقدرش تعرف غير لما تذوق و تحس بلبنك بيعشرهم و يجيب في كل حته فيهم ...

دخلت فريده و انا لسه زي ما انا واقف مفلئس و ساند جسمي على الحيطة ايد على زبري بتحلب فيه و التانية على الزبر الي في طيزي بنيك نفسي بكل عهر و دعاره و قحب و منيكة ،،، و عيني بتبص على لحم مريم و هاشم ازاي بياكله ،بينهك فيه ،بيلحس كل حته في جسمها و ينهش في عرض اهل اهلي ،و يمرمط براسي اكثر في التراب ،،، كانت عيني مليانه دموع موش عارف هيا دموع النشوة و المتعه او دموع القهر و الخوف و رجولتي الي ضاعت و مابقاش ليها وجود ولا ايه بالظبط ،،، موش عارف اوصف ولا انطق بايه و لا افسر معني الي انا فيه
هل د حقيقي او خيالات و كابوس ،،،،كنت بجد الجد موش واعي بحاجة ،لا مين و لا ازاي و لا انا فين

لغاية ما حسيت بايد جاية من ورايا تمسكني من ايدي الي كانت على طيزي و الزبر فيها ،،، و تبعدها و تمسك هيا الزبر و تدخله بكل قوة في خرمي ، كانت بتوجع بس لذيذة زادت في هيجاني و وقوف زبري الي بينقط لبن و شهوتي ،، لفيت لقيتها ماما ،، كانت عريانة ملط و حافية و شعرها منكوش و الضاهر ،،شكلها كانت بتتناك عشان كان في اثار لبن لسه على وشها و شفايفها و بزازها الي كانت محمره و اثار صوابع ايدين عليهم و مكياجها الي كان سايح ،،و كمان كان نزار جاي طالع و هو زيها بالظبط عريان ملط ايده على زبره الي كان واقف قدامه ،.. كان زبره موش كبير قوي بس منظره حلو ،، كان شكل ماما و هيا كد و ايدها بتلعب بالزبر في خرمي زاد هياجاني اكثر و انا بتفرج في منظرها و هيا بكلها عريان و وشها مليان اثار اللبن و باسمع في اهات مريم الي مالية المكان كله و هيا بتتشرمط تحت هاشم و بتتعشر منه،،،، و ماما الي كانت بتتناك و لسه حتتناك و تتفشخ اكثر و اكثر ...

كانت ماما واقفة ورايا و هيا بتزيد في نياكتي و عمالة تنزل لتحت على ركبها و هيا بتفتح في فلقات طيزي و تنيكني و تدخل الزبر في خرمي بكل قوة ،، بطلعه و.تخرجه بكل قوة و عينيها في عيني ،،، و انا مستمتع اه مستمتع و رغبتي زايدة على قدام ... كانت ماما بتدخل الزبر و تطلعه و تخرجه برا و تمد لسانها تلحس خرمي و تاكله اكل و تحط صوابع ايدها في خرمي من جوه و تبعبصني ،، زبري واقف على اخره مشدود و انا بحلب فيه كنت خلاص قربت اني اجيب لبني و موش قادر استحمل و انا بترعش و انتفض و بفلئس اكثر لماما عشان تزيد في نياكتي ،،، في اللحظة دي و انا مغمض عيني منتشي بلحظة لبني و زبري الي حينفجر لقيت ايد فريده على ايدي الي فوق زبري بتشيلها و تمسك بيضاتي بكل قوة لحد اني حسيت انها حتقلعهم من مكانهم ،، اتوجعت بجد ،،موش مستحمل ايدها الي بتشد و بتعصر في بيضاتي بتشدني بكل قوة و ايدها التانية ماسكة ايدي موش مخلياني اعمل حاجة ،،، و هيا بتجرني لجوه و تبص لماما بطريقة بنت متناكة و تزقها عني لغاية ماىوقعت على الارض خليتها تبعد عني و عن طيزي و راحت مدخلاني جوه الاوضة و قفلت الباب في وشها .... موش عارف لحظتها ليه فريده عملت كده و لا ليه اتصرفت كده ،،،،
مسكتني فريدة و زقتني بكل قوتها على الارض ،،و هيا مبرقة فيا، عينيها و وشها جايب غضب ربنا كله و و ملامحها اتغيرت خالص بسيطرة و تحكم و هيا بتنزل تمسكني من شعري بكل قوة و عمالة بتشخط فيا و تلعن سلسفيل جدودي و تشتم و تقلي بسوط عالي ...

فريده::: لو حتعمل حاجة و تجيب لبنك الوسخ حيكون بامر مني يا حيوان ،،، فاهم يا خول ..و امك الوسخة حسابها بعدين معايا

و راحت لاطشاني قلم جامد على وشي و هيا بتضغط برجليها على زبري بكل قوة و عماله بتدعس فيه و انا مرمي على السجادة مسلوب الارادة ،،، وهيا لسه زي ما هي بتفعص في زبري و بيضاتي برجليها و بتشد في شعري بكل قوة و تف على وشي و عماله ، بتشخط و تسب و تهين فيا و انا موش فاهم ليه د كله و لا هيا ليه بتتعامل معايا بالطريقة دي ،،، و كنت بقول في عقل راسي ما احنا كنا كويسين من شوية و مبسوطين ،طب في ايه اتغير ،ليه بتعمليني بالقسوة و الاهانة دي كلها ،،، كنت موش قادر افتح بقى باي كلمه ولا عتاب و كنت موش عارف اصدها لانه الحقيقة الي جوايا كانت اكثر من رغبة و اكبر من اي شهوة عابرة،، و كنت بتمنى انها تكمل عشان انا كنت مبسوط بفعلها د و عاوزها تعمل اكثر من د ،، كنت بستمتع و فرحان من جوه قلبي بكلامها و شتيمتها و سبها ليا و ضربها ليا و شدها لشعري و عاوزها تضرب اكثر و اقوى ،، كانت رغبتي اكبر و اقوى من اي رد فعل و اي كلام ممكن اقوله ،،،، موش عارف معنى الي انا فيه بس كنت مستمتع به ...
مستمتع و انا بشوف فريده الي علمتني كل حاجة حلوة و كل حاجة وسخه و علمتني ازاي اكون في كل حالة شكل على حسب الموقف الي انا فيه،،،،، كنت بشوف في عينيها الي بتلمع شرارة القوة و التحكم و الجباروت و السيطرة و الحب و العطف و الحنان الي ما شفتهم عند اي حد لغاية اللحظة دي الي بكتب فيها حكايتي بكل مافيها من رغبة و محن و خوف و قهر و ذل و حب و عطف و كراهية و نجاسه ،،، كانت فريده برغم قسوتها و تحكمها الشديد في رغباتي و.رغبات امي و اختي الى انها كانت حنونة و عطوفة و بتحبني من قلبها،،،، كانت الصفات دي بتخليني اركع و انصاغ ليها و لكل كلمة بتقولها من غير تردد ...

كانت شديدة قوي و هيا بتمرمد فيا ، بتجيب راسي تحت رجليها راكع تحيتهم و هيا عمالة تشد اقوى و تشتم فيا و ضوافرها بتسلخ جلد ضهري لغاية اخره و عمالة تشد فيا جامد ،كانت دماغي بين رجليها و طيزي مفلئسة لورا و فخاذي ملمومة بين ذراعتي و فريدة بتضرب بكف ايدها الاثنين على كل حته في جسمي،و بتحسس بطريقة غير طبيعية بتمد ايدها تفتح فلقات طيزي على الاخر و تدخل صوابع ايدها تحفر بيهم طيزي و خرمي و الشتمية موش مفارقة بقها ،، .
في د كله كانت مريم و هاشم في عالم تاني خالص كانهم موش معانا و لا حاسين بحاجة ،،موش هامهم الي بيجرى في الاوضة ،مكملين نيك في بعض و لحس و لا كانه حاجة حصلت ،، و لا فارق معاهم اي شئ و بالخصوص مريم الي كنت بمد بطرف عيني ابص عليها الاقيها لسه بترضع في زبر هاشم و تاكله و صباعها جايب اخره في خرم هاشم الي كان مستمتع من فعلها و هو الي كان بينزل اكثر بطيزه عليها عشان تدخل صباعها و صباع تاني في خرمه و هو بيلحس في كسها و و بين فخاذها و عانتها ،،،،،
و فريده الي كانت لسه مكمله لعب في جسمي وقفت و راحت مسكاني من شعر راسي و هيا بتاخذي لغاية مكان ما مريم اختى بتلحس و.ترضع في زبر هاشم و طيزه و هيا بتزق في دماغي على طيزه و زبره ووانا موش عارف و فاهم اعمل ايه ،، كان وشي كله بين فلقات طيز هاشم الي اول ما وصلت ليه كانت مريم بتطلع في صباعها و تحطهولي في بقي عشان امصه و الحسه ،، و تزيد بالصباع التاني و انا بمص و الحس و اذوق في خرم هاشم من على صوابع مريم اختي ،، الي كانت بتدخلهم جوه خالص في بقي يوصلو لغاية زوري كنت حاسس اني بتخنق و بزاقي نازل و هيا بتدفع و فريده ماسكاني و بتزق فيا عليهم ،،،
خرجت مريم صوابعها و كان ريقي نازل على طيز هاشم و بيضاته الي من غير ما احس بنفسي و انا رايح عليهم بمد لساني بلسح فيهم ،، وبافتح بقي اكلهم و ارضع فيهم و ايدي رايحة على زبره الي كان مدلدل على وش مريم بامسكه و بحسس عليه براحة و بلعب به بايدي و احلبه و بقي بتاكل في بيضاته ،، كنت بعمل كد بطريقة ارادية باحساس صعب انه يتفهم ولا يتحس ...
نزلت حبة شوية و رحت على زبره بلحسه و بلحسه لغاية ما وصلت لراسه ،، الي اول ما حسيت بيها على لساني اترعشت و حسيت بكهربة في جسمي كله و شعور مختلف على الي كنت فيه ،، حطيت زبر هاشم في بقي و انا برضع فيه و.اكله ،، و بقيت مكان مريم الي كانت بعدت من تحت هاشم و اخذت مكانها و هيا راحت قدام منه و فتحت رجليها قدامه و هيا بتلعب في كسها بتفركه و تلعب بشوافرها قدامه و هو مطلع لسانه بيلحس في كسها و يدخله فيها ،،،،، و انا زي ما انا لسه مكمل لحس و رضع في زبر هاشم الي كنت باكل فيه و برضعه و عاوز احطه كله في بقي بس موش قادر كان كبير اكثر من اللازم بس كان طعمه شكل تاني و حلاوته ما تتوصفش،،،
كملت لحس و مص في زبر هاشم و فريدة جنب مني بتلعب في حلماتي و بتلعب على صدري و بتروح على زبر هاشم تحلبه و هو في بقى و تفعص بيضاته و تمسك ايدي تحطها على طيزي هاشم و هيا بتوريني سكة خرمه الي اول ما حطيت صباعي عليها كان زبر هاشم وقف اكثر من الاول في بقي و انا بزق في صباعي في خرمه و ادخله و احس بزره كانه ابتدى ينقط لبن كنت عاوزه و اتمنى انه يجيب لبه في بقى و اذوق طعمه بعد ما ذقته قبل كد لانه واحشني و عاوزه ،عاوزه على احر من الجمر ،،،،
قعدنا في الوضعية دي و كنت مشتهي لبن هاشم يجي في بقي و يشر على وشي بس ما حصلش ،،، و هو لسه واخذ مريم و كسها بياكل فيهم ،، و فريدة جنب مريم بتلعب في حلمتها و بزازها بتاكل فيهم و تعضعض فيهم ،، و بتطلع تمص و تلحس رقبتها و تاكل شفايفها و لسانها ،،،، لغاية ما وقف هاشم و هو ماسك زبره و كان بيغمز لفريده و يشاور عليها و الي فهمت هو عاوز ايه ،،،،جت عليا بعد ما نيمت مريم في الناحية التانية جنب مني و جات عليا و هيا بتحسس على فخاذي و لغاية زبري الي كان بين ايدها بتحلبه و تلعب فيه و على بيضاتي و لسانها بيلحس سرة بطني طالع على صدري و بين حلماتي ،، رقبتي لغاية ما وصلت على لساني راحت ،دخلت لسانها جوه بقي بتمص شفايفي ،لساني ،، و زبري بين ايدها بتحلبه و بتلعب به ،و انا على اخري موش قادر اصبر و لا اعمل اي حاجة ،،، و هيا لسه بتاكل فيا اكل و بتوشوش بكلام كنت سامعه كويس و حاسس به لدرجة انه كان فيه نوع من السحر و النشوة و المتعه القاتله الي بتخليك تعمل اي حاجة من غير من تحس ولا تدرك انت بتعمل ايه ،،،،قربت اكثر من وذاني و هيا بتوشوش تاني و بتقلي بالحرف الواحد كلام الي خلى كياني يتشقلب ،و جسمي يبرد خالص و اعصابي تنساب و عيني دمعت ،،،، .. و هيا بتقلي ...

فريده:::عاوزاك تفتح مريم و تنيكها،، تجيب لبنك في كل حته في جسمها ،،، عاوزاك تعشرها ،، عاوزاك تدخلها بزبرك عالم القحب الحقيقي ،،، عاوزاك تمتعها و تخليها تعرف انك فحل موش خول بيتناك زي ماهيا فاهمة ،،،، نيكها و شرمط كسها ،، لازم لبنك يكون اول لبن يعشر يكسها و يطفي ناره

موش قادر افهم ولا عارف اعمل ايه ،و لا اتصرف ازاي ،، كنت صحيح قبل كد نكت ماما و زنيت في لحمها و جبت لبني في كسها و صحيح انا عرص و ديوث و خول و كلب زنا و اني اوسخ من الوساخه و النجاسه و اني ابن زنا و ابن ست عاهره ،فاجره و مومسو شاهد على اكثر من الي انا بكتبه و الي حكيتوه ،، ،،،، كنت ببص على مريم الي كانت نايمة جنبي و هيا فاتحه رجليها و بتلعب في كسها و عينيها كلها شهوة و رغبة و نجاسه ،، كنت برغم د كله موش عارف اعمل ايه و لا اقول ايه ،، و كلام فريده بيرن في وذاني و يحفر في دماغي و بيزن عليا و هيا كمان بتعاود في كلامها و تزيد في فرض ارادتها و قوتها و هيا بتخليني ارجع للمود و ما افكرش في حاجة تانية غير شهوتي و محنتي ،، لانها بصت في عيني و عرفت اني خفت و ضعفت و حنيت ،،....
كان سحر كلام فريده عليا اقوى من اي شي تاني و انا عامل زي المتخدر المسحور ،،،،،و بتخليني اعمل كل الي قالت عليه ،من غير اي حرف و هيا بتمسكني و تنيمني فوق مريم و بتمسك في زبري الي كان تقريبا نايم بعد الاحساس الي حسيتو في الاول ،،، لكن بمجرد ما مدت مريم ايدها ناحيته و هيا بتلمسه و تحكه على عانتها و بتمشيه و تجيبه على كسها ابتدى يوقف من تاني بطريقة سريعة لغاية ما وقف خالص و هو بين ايد مريم و فريده الي كانت ماسكة بيضاتي و بتلعب فيه و بتفعص و كانت في ايد تانية بتلعب على خرمي و.تحسس على فلقات طيزي الي خلتني ارجع لحالتي الاولى ،، حالة الرغبة ووالمتعه و النشوة ،،، كانت صوابع هاشم بتلعب على خرمي و هو بيزق صباع و يدخله و يبعبص فيا و يزيد في هيجاني اكثر و عمال يزيد صباع تاني و انا موش قادر استحمل و عاوز زبري يدخل في كس مريم و يغوص و يكينها ،،، عاوز اعشرها ،، عاوز اسلبها عذريتها و ابقى زي ما قالت فريده اول من ينيكها و يدخلها و يعرفها سكة النياكة و القحب الحقيقي .،،


نكمل الجزء الي جاي نشوف ايه الي حصل بعد كد و ايه الي ممكن يحصل تاني .... نتقابل في الي جاي و اتمنى انه الجزء يعجبكم
شكرا لكل القراء و لكل افراد الادارة قراءة ممتعه للجميع

السلسلة الثالثة
الجزء الخامس


مشيت ناحية مريم اختى الي كانت نايمة جنب مني على السرير و هيا فاتحة رجليها و ايدها الاثنين فوق صدرها بتلعب على بزها بتفركهم و تفعص فيهم و بتعضعض في شفايفها و لسانها على برا بيلحس في بزاقها الي كان نازل من بقها و هيا بتتلوى بطريقة شقلبت كياني و زادت في نار زبري الي ابتدى يرجع لحالة انتصابه الاولى و يوقف من تاني بعد البرود الي حصل من كلام فريده و مفجأتها ليا اني لازم انيك مريم و افتحها ،،،، كنت خلاص جيت فوق مريم و موش عاوز تفوتني اي لحظة في اني استمتع بجسمها و العب و اشرمط كل حته فيه ،،، ماكانش في دماغي لحظتها غير اني ادخل زبري و انيكها ،،، اقتل عذريتها و اكون اول راجل يعمل فيها ده و اجيب لبني في وسط احشاءها و اعشرها ،،، كانت دي رغبتي الحقيقة برغم البرود الي كنت فيه ،،،،...
كانت مريم بالنسبة ليا موش اختي في اللحظة دي بل هيا بنت عادية جدا ،،بنت عاوزه تتفشخ و تتناك ،،عاوزه زبر يدخل في كسها و يلحس بزها و يعشرها و يفشخ كس امها القحبة ،،، دا الي انا بشوفو و الي كان بيحركني ،،، و بيزيد في هيجاني و محنتي اكثر من اي وقت عدى ،، ،،
كنت نايم فوق جسمها و زبري بيحك على فخاذها و ايدي ساندة يمين و شمال على السرير و انا بمشي في زبري بيحك و يفرك كل حته تيجي عليه ،،، لغاية ما حسيت بايدها تمتد و تلمس زبري تحطه على كسها و تمشيه و تجيبه ،،، كان زبري بيلمس شوافر كسها و يدخل راسه حبه بينهم و يخرج ،، كنت بزق في جسمي عليها لاني كنت بحس سخونة كسها تحرق في راس زبري بس هيا كانت بتتعمد تعمل كده عشان تزيد في حرقتي و هيجاني ،،،،

ماعرفش ازاي و انا بمد ايدي علىى ايدها ابعدها عن زبري و امسكها جامد اشل حركتها و انزل بشفايفي على شفايفها كنت باكل فيهم اكل و الحس و امص كل حته فيهم و الحس لسانها و العب فيه و زبري بيحك على كسها رايح جاي و انا بنزل من شفايفها على رقبتها الحسها اكلها و حبه حبه على صدرها و بزازها بشد فيهم كل وحدة لوحدها و العب و اكل و امص ،، كنت بعمل كد بطريقة غريبة و انا بنهش في لحمها و اشرمط كل شبر فيه و هيا كانت بتزوم و تتمحن اكثر و صوتها عمال يعلى و يزيد و هيا بتخرج من بقها كلام و شتيمه بتزيد في محنتي و رغبتي في نياكتها و خلاني انسى نفسي ...

مريم::: احححححححح اه اه كمان يا عرص اي اي اي اه اه مممممم اي زيد زيد اقوى اححححح كسي يا ولد القحبة ارضع بزي الحسه كله اي اي يا ابن المتناكة ياىخول كمان نيك امك القحبة يا فاسد يا ميبون نيك ام امك اه

كلامها و شتيمتها سلبو كل ارادتي و ابتديت اعمل في حاجات خارجة عن ارادتي بجد ،،، بقيت زي المجنون،،، واحد نايم مع مومس قحبة بنت ليل موش اخته ،،،نزلت على كسها و فتحت رجليها على الاخر و انا بدخل في لساني و الحس كل شبر فيه و امرغ وشي بين فخاذها و افركه كله ،، كنت رافع رجليها لفوق بين اكتافي و كسها كله على وشي و انا بلحس فيه و اكله ،،و انزل بلساني لغاية خرم طيزها الحسه كمان و ادخله عشان يغوص في خرمها الي كانت مبلولة و متورمه من بعبصة هاشم فيه ،،،و ارجع لكسها و هيا بتتلوى و تزوم و بتشتم فيا ،،، كل ده و فريده قاعدة جنبنا و ايدها بتلعب في بزاز مريم و تفركهم بصوابع ايدها و تلحس راسهم واحدة ورا التانية و تف عليهم و تاكلهم اكل و هاشم الي كان قاعد على كنبة قدامنا بالظبط ماسك زبره بيلعب فيه و يحلبه و هو بيبص علينا و شكله مبسوط و رايق على اخره من الي بيشوف فيه مني و من مريم ،،،،
نزلت رجليها من على كتفي و اترميت بجسمي ساند ضهري للحيطة و انا بشاور لمريم على زبري و بقلها عشان تجي ترضع فيه و تمصه ،،كنت مشتهي بقها يذوق طعم زبري او بالاحرى كنت مشتهي زبري يذوق طعم بق اختي الي دايما كنت بشتهي فيها و اتمنى اني المس حته من جسمها ....

انا::: تعالي يا قحبة يا فاجره ،، ايجا هنا نيك امك ارضع زبي ،،ارضعلي عصبتي يا قحبة يا منيوكة يا فاجره ،،ايجا يعن بو زبور ام امك القحبه ،،ايجا لزبي ايجا زك امك القحبة ...

وقفت مريم و هيا جاية ناحيتي و هيا بتفرك في كسها و راحت موطية براسها ،،نزلت بين فخاذي بتلحس فيهم هيا طالعه بتلحس يمين شمال لغاية ما وصلت لبيضاتي و هيا بتحط لسانها تلحس فيهم و طالعة بشويش لغاية ما وصلت لراس زبري الي كان بينقط حبات لبن و هيا بتحطه كله في بقها ،، بتمص في راس زبري ،،تحطه بين شفايفها تمصه تمصه بكل حب و حنية و رغبة تخرجه من بين شفتها تنزل تحت تاني لبيضاتي تلحسهم و.ترجع من تاني لفوق ،، تحط راس زبري تاني في بقها و تتدخله كله مرة وحده لدرجة اني حسيت بزورها محشور في زبري موش فاضل منه غير بيضاتي الي كانت بتضرب في ذقنها و هيا بتغرغر في زبري و تحاول تدخل لابعد نقطه في بقها ،، ثواني و هيا حاطه كل زبري في بقها لغاية ما خرجته ووهيا بتنهج و لعابها و بزاقها خارج مع زبري نازل على رقبتها ،، و عينيها مبرقة و بقها مفتوحة و كلها بزاق و زبري بين ايدها تحلب فيه و تلعب على بيضاتي و تعاود نفس الشي من تاني و هيا بتحط في زبري في بقها و تمص و ترضع فيه و انا بشوف في منظرها و صدرها بيتهز كله مع بعض و هيا عمالة ترضع و ترضع ،،كنت بهز في وسطي عليها اكثر و بزق زبري اكثر و انا ماسك دماغها بادي بنيكها بزبري بكل قوة و محنة و احشر في زورها موش عاوزه يخرج و انا بشتم فيها و بسبها ،،،،

انا:::: اه يا قحبه اه يا متناكة ،، افتحي كمان بقك ، افتحي و خذي زبري يا زانية يا شرموطة ،، زبر اخوك كله في بقك يا بنت القحبة يا ملهط يا فاجره ،، اححححح يا ميبونة يا ملهط نيك امك ارضع ارضع ارضع العصبة نيك ام امك ...

كنت بنهج و بترعش حاسس اني حجيب و زبري حينفجر في بقها و انا بتلوي و زبري في بقها ،،، كنت موش عاوز اجيب لبن الا في كسها عشان تتعشر مني و يختلط لبني و دمي بدمها و يغوص في كل احشاءها ،،،موش مدرك ممكن يصير ايه او يحصل ايه بعد ده لكن الي كنت عاوزه اني ادخل زبري و احشر و اجيب لبني كله فيها ،،،
في اللحظة دي زقتها و خرجت زبري من بقها و سحبتها تحت مني و انا ماسك زبري بضغط عليه و رايحة ناحية كسها بفتح في رجليها و بحط راس زبري بين شوافر كسها و ازقه بكل قوة فيها ،،، ادخله و احشره و انا نايم عليها و بفشخ في كس ام امي و امها القحبة ،،، كنت حاسس بنار في كسها و زبري بيدخل و يتحشر و انا ماسك رجليها الاثنين فاشخهم على الاخر ،،و هيا بتتوجع تحت مني ،، و تتلوى و انا شادد فيها جامد و بغتصب كل شبر في كسها ،،، ماكنتش بتحرك ولا بدخل ولا اخرج زبري ،، كنت مخليه جواها و انا بدور في وسطي على وسطها بتلذذ بمتعه جسمها تحتي و زبري محشور فيها و عيني بتبص في عينيها الي كانت مفتحته و بنزل عليها بشفايفي اكل شفايفها و امصهم و الحس كل وشها ،،، و زبري لسه محشور في كسها الي كان نار مولعه ،،،،، و انا بخرجه بشويش و بدخله و بعاود اخرجه ،، كنت حاسس اني في حاجة خارجة من كسها هزيت دماغي بصيت لقيت زبري عليها دم ،، و كسها كمان كان فيه اثار دم موش كثيرة و نقط تانية على الملاية ،،،،
خرجت زبري من كسها و كنت اول مرة اشوف المنظر ده و.اعرف انه دم بكارة اختى الي كنت السبب في انها تفقد عذريتها ،،بجد كانت اول مرة ليا في اني افتح بنت و اشوف المنظر ده و افهمه ،،، كنت متنح و نسيت كل حاجة ،، فقت على فريده الي كانت ماكسة منديل و هيا بتمسح زبري و كمان كس مريم و بتوشوش ليا في وذاني و تقلي ،،،،

فريده::: ذكر يا واد يا كيمو ،لا طلعت راجل و فحل يا متناك
خش بقا و كمل ، كسها بقا ملكك دلوقتي ،، عشرها و نيكها المتناكة خليها تنبسط ووتبسطك يا خول

كانت بتكلم فيا و هيا ماسكة زبري بترجعه مطرح ماكان و بتورني السكة من تاني عشان يدخل زبري في كس مريم و انا موش داري الا بحركة زبري بتزيد في كسها و تقوى و انا بنيك فيها و ادخل زبري كله و مريم الي كانت في عالم تاني خالص زي الدايخة كده و المتخدره ،موش عارف ساعتها اي الي حصل ليها و انا لسه نازل رزع و نيك فيها و فاشخ رجليها على الاخر و كنت حاسس بيهاو هيا عمالة تفوق حبه حبه و ترجع لطبيعتها و تحس بزبري داخل خارج في كسها ،،،، و عمالة تنهج و تكلع في اهاتها و تزيد في محنتها الي كانو بيشعلو نار و بيخلو الحجر ينطق و يتكلم ،،،
موش داري بالي يحصل من ورايا و انا بنيك في مريم غير لما حسيت بهاشم ورايا و هو عمال يحسس على طيزي و فلقاتها و صباعه بتفرك خرمي و تدخل جواها ،،، كان احساس ابن متناك الي حاسه و انا بزود في حركتي و بدفع في زبري جوه كس مريم الي كانت بتولول من نيكتي فيها و هيا بتزوم على اخرها

مريم ::: اه موش قادره اححححححح نار كسي يا متناك اححححح دخله اه اه اااااااااااه بالراحة اححححح بيوجع يا شرموط يا خول يا ولد القحبة سرمي سرمي تناك ،زبوري زبوري يا ولد القحبة بالشوية نيك امك اححححححح

انا::: اه نيك امك يا قحبة ،،سكر فمك يا كلبة ،، هاو النيك يا قحبة ،هاو زبي في سرمك يا ميبونة ،باش نبزعلك فيه باش نيكلك امك باش نحبلك يا قحبة يا ميبونة نيك ام امك
و انا لسه بنيك و احشر كل زبي فيها و بنهج و بتف على وشها و اضرب بزازها و امسك حلمتها بقرص فيهم و افعص بكل قوتي و صباع هاشم لسه في طيزي بيلعب بخرمي ،،،
و يبعبص فيه و انا منتشي و بترعش من الاحساس الي بحس به ،،،، ماكنتش عارف هو ناوي على ايه بس كان بيحاول يزقني اكثر على مريم و هو بيرفع في طيزي ليه عشان تبقى قدام منه و هو ماسك زبره بيحك به طيزي طالع نازل و بيحاول يدخله في خرمي ، لغاية ما حسيت براسه بتدخل شوية شوية و هو بيزقه بالراحة عشان تسري في كل جسمي رعشة غريبة و احساس ماكنتش اعرفه الا لما زبره دخل في خرمي ،،،،،، كنت في اللحظة دي بجيب اخري و بقوي في نكتي لمريم و انا بدفع زبري كله في كسها و حجيب لبني الي كان بالفعل بينقط في كسها و انا بتوحوح. بزوم و بشخر بكل رغبة فيا

انا::::: اه موش قادر حجيب يا قحبة ،، باش نبزع يا قحبة زبي حيجيب لبن يا متناكة احححححححح نيك امك نيك امك نيك ام امي القحبة احححححححح

و ما حستش الا بزبري بيفرقع لبن في كس مريم و هيا اهاتها جايبة الاوضة كلها و بتشخر اكثر مني و هاشم.الي ماسكني من طيزي و هو عمال يحشر زبره كله فيها و بنيك فيا بكل قوة و يرزع فيا اكثر و انا نايم على مريم الي كانت بتشوف في هاشم و هو نازل رزع في خرمي و هيا مثبتاني بايدها الاثنين و هاشم الي كان كمان خلاص قرب يجيب و بقا بيزود عشان احس بنار و كمية لبن رهيبة تخرج من زبره تغوص في احشائي و في خرمي حسيت كانها وصلت لرقبتي و حتخرج من بقي ،،،، كان احساس ابن متناك و انا مرمي فوق مريم و زبري لسه محشور جواها و نقط لبن بتنزل من كسها و زبر هاشم الي في طيزي بينتفض اخر انتفاضاته و هو بينزل اخر حبات لبن في طيزي عشان تبلعه و تعرف معني اللبن و اني بقيت خول رسمي....
،، كنت لغاية ما حسيت بلبني في كس مريم و زبري الي ابتدى يذبل حبة حبة و هاشم الي خرج زبره من طيزي و هو ماسكه بين ايده جايبه بيحطه على شفايفي و شفايف مريم الي من غير ما نشعر كنا واخذينو احنا الاثنين و بنمص فيه مع بعض و بنلحسه و صوابع فريده بتبعص في خرمي تجيب لبنه و تحطها على زبر هاشم و على لسانتنا عشان نرضعه و.نذوق طعمه و احنا سايحين بين المتعه و الرغبة الي قتلت كل حاجة فيا ....

بعد الي حصل ده في اوضة هاشم كنت موش عارف ايه ممكن يحصل تاني بعد كده و لا عارف فريده دي دماغها فيه تاني ولا مخبية ايه ،،،، كنت عاوز اقوم عشان بجد كنت خلصان ووعلى اخري و جيعان و مدهول على عيني بس فريده كان ليها راي تاني و كانت بتشاورلي اقعد مكاني عشان اللليلة لسه ما خلصتش ...


نكمل باقي الي جاي و نشوف فريدة ناوية على ايه تاني
ارجو انه الجزء يعجبكم حتى و ان قصير شوية ...
شكرا على تفاعلتكم و.اراءكم

السلسلة الثالثة
الجزء الاخير

انا تعمدت انه الجزء دا يكون الاخير من قصتي لاني اولا و د الاهم ، تعبت بجد و موش قادر اكمل اكثر من كدا في كل التناقض الي انا بعيشه مع نفسي ،،موش عارف ان كان مرض نفسي او ارهاق او عدم القدرة على الكتابه اكثر من كده ،،،، بجد و ارجو انكم تعذروني لانه كمية الهلوسة الي بتجيني و بتقتل كل كياني موش لاقي ليها اي حل ،،، بتجيني خيالات و كوابيس و حاجات موش قادر اوصفها ،...و لهذا اخترت ان اكتب و يكون هذا بمثابة اخر جزء من قصتي الي ما اتنهتش على كد و موش راح تنتهي ابدا ،لانها قصة من واقع حياتي و حياة عيلتي الي كنت جزء فيها و في كل تفصيلة و كلمة و مشهد منها ......


بعد ما كملت جبت لبني في كس مريم و اترميت فوقيها زي القتيل و زبر هاشم لسه مرزوع محشور في طيزي و هو بيتلذذ بيها و يعشرها بلبنه ، كنت زي المتخدر ،المسلوب و الخارج عن كل ارادة البشر و الانسان العادي ،،،، و موش مدرك و لا فاهم حاجة من الي بتحصلي ،،،،كان هاشم جاي و زبره بيدلدل قدامه و هو بيحطه بين شفايفنا انا و مريم بنلحس و نرضع و نمص فيه و فريده بتبعبص في طيزي تجيب باقي اللبن الي لسه فيه و تحطهولي على لساني عشان اذوق طعمه و الحسه ، و نتلذذ بطعمه و حلاوته ،،،

عدت دقايق موش عارف هيا كام بالظبط و كنت بجد هلكان و تعبان ،،،،، كنت عاوز اقوم اصل خلاص مابقاش فيا حيل و لا جهد بعد الي حصل ،و عاوز اروح انام بس فريدة كان ليها راي تاني و هيا بتشاور عليا انى اقعد مكاني عشان الليلة ما خلصتش و باين على كده انو السهرة لساه كي غير ابتدت دلوقتي ...
.قعدت مكاني و انا موش عارف هيا ناوية على ايه بالظبط بعد كده و حتعمل ايه اصلا، بعد ما قامت خرجت و قعدت انا لوحدي بعد ما كان هاشم قام و اخذ مريم معاه و دخل للحمام الي في نفس الاوضة و كنت قاعد و انا بسمع في صوت ضحكهم و هزارهم مع بعض و مريم بتقول لهاشم

مريم::: براحة ،موش قادرة استحمل اكثر من كده ،، براحة بيوجع و حاسه انه في حرقان جوه ،،، براحة موش كده

هاشم:::هو بيحرق قوي كده ،، وريني ،، تعالي هنا يا بت ،،
مريم::: اه بيحرق و موش قادره اعمل حاجة و لا استحمل حاجة ،، دلوقتي ،،سيبني استريح و.اخذ دوش و بعدين نكمل

كنت سامع كل كلمة و حرف و صوت المياه الي نازلة بتشرشر و هوما نازلين ضحك و هزار و قفش في بعض و كنت بسمع شوية اهات على خفيف كده بعد ما كان في كلام و هزار ،، قمت من غير ما اشعر عاوز ابص هوما بيعملو ايه جوه ،،،مشيت على طرف صوابعي لغاية الحمام الي كان بابه مفتوح ،، ببص على قزاز المرايا الي جايبة الدوش ، لقيت مريم قاعدة على ركبتها و هيا بترضع في زبر هاشم و تحلبه و هو الي ساند ضهره على الحيطة و رافع رجله على قعدة خشب كانت موجودة و ايده رايحة ناحية خرمه الي كان بيبعبص و يلعب فيها بصوابعه ،،، كنت واقف بتفرج عليهم و انا موش قادر امسك نفسي ولا اصلب طولي بجد كنت هلكان و انا بعاند في رغبتي و محنتي و عاوز اروح انام لكن زبري برغم كل اللبن الي خرج منه و اعصابي الي كانت سايبة ابتدى يقوم و يفوق شوية شوية و انا بتفرج في مريم الي لسه من شوية كانت بتقول انها تعبانة و موش قادره و هيا بتاخذ زبر هاشم تلعب فيه و.ترضعه و ايدها رايحة لعند كسها بتفرك و تلعب فيه ،،كانت قاعدة على ركبها و فاتحه رجليها و واخذة زبر هاشم كله في بقها و هيا بتنتفض من حركة ايدها الي على كسها و كل ما تزيد في تحريك صوابعها على كسها كل ما تزيد في تدخيل زبر هاشم في بقها ،،،،
منظرها و منظر هاشم شعلو فيا نار و ايدي الي كانت على زبري بتحلب فيه بشويش و.براحة و انا نفسي اخش عليهم و اروح عند كس مريم الحسه و افركه و كمان عاوز اخذ زبر هاشم ارضعه و العب فيه مع مريم ،،،، كنت ساند ضهري على الحيطة و انا في قمة الهيجان و بلعب بزري و احرك طيزي احكها على الحيطة و افتح رجلي اكثر و امشي فلقات طيزي عاوز حاجة تلعب في خرمي و تدخل فيه ...كنت فاقد الوعي و موش قادر لغاية و انا كده كنت سامع حركة في الاوضة كانه حد دخل بعدت من مكاني و ببص على مين دخل ،،،كنت فاكرها فريده رجعت بس لقيت ماما داخلة الاوضة عريانة ملط و هيا بتطوح يمين شمال رجليها موش شيلاها و هي عمالة تترنح و انا الي كنت واقف تقريبا قدامها و هي بتبص ناحيتي و كلها شهوة و متعه و كانت زي ما بتكون كانت بتتناك زي ما شفتها اول مرة لما جات عليا و هيا بتفرك في طيزي بس دلوقتي و الضاهر انه المرة دي اكثر من اي مرة مع ملامح وشها و شعرها المنكوش و ريحتها الي كانت فايحه على الاخر ،، رحت عليها مسكت في ايدها و عاوز اسندها احطها على السرير او الكنبة،،،و هيا موش دريانة بحاجة ريحتها كلها شرب و سكر و عرق و لبن موش واعية بحاجة ،،، مسكت ايدها و رحت بيها على برا عاوز اروح بيها اوضتها عشان تنام ،، كنت بجد عاوزها ترتاح و تنام ،،، بس يا ريتني ما عملت كده بجد و لا فكرت في ده ،، لاني اول ما لمستها و انا ماشي معاها كانت اترمت في حضني و هيا بتمد ايدها تشبك بيها رقبتي و بتزقني على الحيطة بكل قوتها ،،، رمت جسمها كله علياو بزازها الي كانت بتترج رج على صدري و هيا عمالة بتحك في جسمها على جسمي و رجليها شبكت في رجلي و فاتحهم و بتحك في عانتها على زبري الي كان واقف على اخره و هيا بتلفح وشي بنار نفسها و تلحس في رقبتي و خدي و تاكل فيهم بلسانها و شفايفها ،،،و تمسكني بايد من شعري تثبتني و تحط شفايفهاعلى شفايفي بتاكل فيهم و تمص لساني ،،، كنت موش عارف اصدها و لا اردها ،سايب ليها نفسي و هيا مازلت بتحرك جسمها على جسمي و تفركه و ايدها نازلة على زبري تحلب فيه و تفعص و تمسكه بكل قوة و هيا بتحكه على عانتها ،،،، و عمالة تفتح في رجليها اكثر و تدور في وسطها على زبري الي كانت ماسكاه بايديها و تحاول تدخله بين شوافر كسها الي كان غرقان لبن و عرق و هيا بتنهج و بتعصر في جسمي عصر على جسمها ...
كنت موش قادر اعمل اي حركة غير اني اسيب نفسي ليها و لحركة ايدها و جسمها و هيا بتفارع و عاملة زي الثور الهايج الي موش قادر حد يسيطر عليه ،،، و هيا لسه زي ماهيا ماسكة زبري و تحكه على فخذاها و عانتها و تتحرك يمين شمال فوق لتحت و تنهج و نفسها بيزيد يحرق كل مفاصلي موش قادر امسك نفسي اكثر من كده ،،، خلاص بقا ، موش قادر اسيطر على رغبتي و محنتي و نار الشهوة و ماما واقفه قصادي عريانة ملط و جسمها راشق في جسمي ،، فخاذها و بطنها و بزازها الي بتحك في صدري و نفسها الي بيحرق فيا ،،،، بكل قوتي مسكتها و لفيتها على الحيطة بدل ما كانت هيا الي زانقاني اصبحت انا الي زانقها و نازل نهش في لحمها و جسمها ،،، مسكت ايدها الاثنين بكل قوة رفعتهم لفوق و انا باكل في شفايفها اكل بعض فيهم و بغوص بلساني في بقها الحس و امص كل حته فيه ،،، خدودها رقبتها ،،عينيها جيبينها كل حته فيه باكلها اكل و الحس و انا نازل لصدرها و بزازها بعضعض في حلمتها المتورمة و امسكها ،بقرص فيها و اكلها اكل و ابدل من وحده للتانية و هيا بتوتوح بتزوم و بتمسك شعري تلعب عليه و تضغط على راسي تزقه اكثر على صدرها و هيا تقلي ...

ماما:::: اه اه ممممممممم ايوه ايوه احححححح ارضع كلهم ،كمان الحس بزي الحس بزك امك ،،الحس شرمط بزي احححححح موش قادره ممممممم كمان

كنت باكل فيهم اكل و انا نازل حبه حبه على بطنها بلحس فيه و بلعب بلساني على كل منطقه فيه ،، لغاية سرتها كنت بدخل لساني فيها و الحسها و امصها و انا ماسك وسطها و بحشر كل لساني في سرتها الكبيرة ،،،،و هيا بتزقني لتحت على كسها ،،مسكتني من دماغيى و عمالة تنزلني بتزقني على كسها و هيا عمالة تفتح في رجليها و انا الي ما صدقت وصلت لغاية كسها ،،كان مبلول كله و في بقايا لبن و ميه و ريحته بتهيج ،،،..كنت بحشر في مناخيري بشم في ريحة كسها و هو خارجه منه ريحة بتقشعر في جسمي و تزيد في هيجاني ،، فيه ريحة غير طبيعية ،،ريحة اللبن و عرق و كية كلها متخلطة مع بعض جاية من بين فخاذها مابين شوافر كسها،،،،كنت بزق مناخيري و ادفس في وشي كله و بزق لساني في كسها الحس و امص و اشمه و صوابع ايدي بتفتح في كسها الي كانت شوافره نازلة زي اثداء الكلبة المتعشرة و افتحهم الحس الشحمة الي جوه خالص و اذوق طعمها الي بيخبل ،بيجنن و ارجع تاني امد ايدي اباعد ما بين فخاذها ،عشان يبان ليا المغارة ،،،،

اه مغارة الكنز الي بين فخاذها و ساكن تحت عانتها ،،،كس امي ،،، زبور امي القحبة الي نزلت منه،، دلوقتي بلحس فيه و اكله كله ووالعب في كل ركن فيه،،،كل حته فيه بتاعتي ملكي انا ،،، احساس غريب جدا و انا بزني في ماما ،احساس ما يجيش غير للي جربه و ذاق طعم الجنون ده ،،، احساس ما يتعوضش و ما يتوصفش و ما يتقالش عشان دي امك الي جابتك للدنيا و اداتك من الحنان و الحب الي موش ممكن تدي هولك وحدة تانية ،،بس الرغبة ،المحنه ،،الفجور و العهر هوما الي بيحركو شهوتي و شهوتها و بقينا كده هيا المومس و انا الخول الديوث الي عامل فيها ذكر ،،،، اه خول و ابن كلب و ابن زنا كمان و دي مومس فاجره عاهرة زانية ،،، ......
كنت بلحس في كسها و هيا عمالة تشد في دماغي اكثر عليها و ترفع رجل تسندها على الكنبة الي جنب الباب و تتمحن ،تزوم و اهاتها بتعلى اكثر و اكثر

ماما:::: اي اي اي نيكني ،،اي قطعلي زبوري ،الحس الحس ارضع نيك امك ،الحس اقوى ،،كول كول الكل يا طحان يا ميبون ،،ارضع يا طحان زيد احححححححح سرمي زوبري يا طحان اه اااااااااااااااااااه نيك امك

كلامها و اهاتها زادو هيجاني ،متعتي،،،، كنت بلحس بقوة برغبة اكبر و جنون اكبر وانا برشق لساني في كسها ،بحشر فيه عشان يدخل في ابعد نقطة موجودة ،عاوز اسمع صراخها واهاتها و انا بعشر فيها و بنيك و بزني في كل جسمها مسكت رجلها التانية و سندتها على ضهري عشان يبان ليا كسها اكثر و هيا مفشوخة قدامي ،و بدخل صباعين مع بعض فيها ،،ابعبص و ادخلهم بكل قوة و انا بلحس و افرك كسها زمنبورها و انيك ،،، و هيا عمالة بتزيد في اهاتها في كلامها و شتيمتها و جسمها ابتدى يترعش و رجليها ابتدى تنتفض و انا فاتح بقي على كسها الحس و ابعبص بصوابعي مستني عسلها مستنيها تنطر كل رغبتها ،،،، ،،،
ماكنتش في وعي ولا حاسس مين هنا ولا مين واقف بيتفرج ،كنت منتظر بس شهوة ماما و لبنها و عسلها في بقي لغاية ما حسيت بايد تلمس ايدي و تزيد في سرعة صوابعي الي في كس ماما و بتسرع اكثر و اكثر لغاية ماىحسيت بعسلها و شهوتها بتنزل في بقي ،،، ميه و رغبة و شهوة و انا فاتح بقي بلحس و امص اكثر و اكثر و ماما الي خلاص بتتجنج و ابتدى جسمها يرتخي و انا لسه بلحس وارضع في كسها ......
سقطت ماما على الارض موش دريانة بحاجة و هيا بتنهج و بتترعش و.رجليها بتنتفض و انا عامل زي الثور الهايج موش سايبها نازل لحس في كسها و بفارع فيها و افتح رجليها وافشخهم اكثر ،و بحاول باكبر قوة عندي ،،اني اثبتها مكانها قد ما اقدر عشان اعمل الي انا عاوزه فيها ،،،،في الوقت نفسه و انا كده كنت حاسس بايد بتمسكني و بتسحبني بعيد عنها ،، بتزقني ووتحوش عن ماما ،، ببص لقيت فريدة هيا الي بتبعدني عنها وبتزقني على الارض و كمان كانت مريم واقفة جنب هاشم في اول طرقة الحمام بيتفرجو عليا و هوما بيبتسمو و شكلهم مبسوطين من المنظر الي كانو بيتفرجو عليه ،،،،

فريده بعد ما بعدتني على ماما راحت عليها اخذتها من ايدها عاوزة توقفها بس ما قدرتش لان ماما مازلت على الارض مرمية ووهيا موش في وعيها من كثرة حالة السكر الي فيها و كمان من الشي الي كان بيتعمل فيها ،،مسكتها بكل قوة ووجرتها زي القتيلة عاوزة تحطتها و تطلعها على السرير ،،و هيا بتبص ناحيتي و بتقلي

فريده::: ايه مالك يا خول ،ما بتصبرش ابدا ،، زبك هايج على طول يا متناك ،،عاوز تنيك ،،ما كنت من شوية تعبان و موش قادر ولا خلاص مابقتش قادر تصبر .. ولا لحم امك و كسها هوما الي خلوك تبقى راجل قوي يعني ..غور غور يا خول يا عرص غور جات داهية تاخذك ...

قمت من مكاني و انا موش فاهم ايه و ليه فريده بتعاملني كده ولا فاهم كلامها ولا مستوعب منها اي حاجة ،،،، كنت موش عارف حا يحصل ايه بعد كده ،،،، نزلت على طول على اوضتي و كنت على اخري من التعب و جسمي مهدود اترميت فوق السرير ما درتش باي حاجة خالص و انا بروح في سابع نومة من كثر الهبد الي حصلي ...

الساعة وحدة تقريبا ،فقت من نومتي و جسمي متكسر ،دماغي متصدعة ،عريان و ريحتي زي الزفت من العرق و السكر و اللبن ،، كنت موش دريان باي حاجة ،،و مازلت موش مستوعب ايه جرى امبارح .... كنت عاوز اخذ دش عشان افوق و افهم ،، ،،يا دوب و كان الباب يتفتح و كانت ماما داخلة عليا و هيا زي ما تكون ما نامتش خالص من مبارح ،، و لسه بحالتها و شعرها المنكوش و جسمها العريان ،،،كان موش ساتر جسمها حاجة حتى روب النوم الي كانت لبساه مبارح متقطع من كل مكان مخلي كل تقاطيع لحمها من فوق لتحت واضح و باين خالص و على وشها و لحمها علامات زرقة زي الي كانت بتتضرب ،،و هيا بتقرب مني و ريحتها فايحة كلها لبن و عرق و عينيها مبرقة خالص و لسانها طالع برا زي ما بتكون بتنهج ،،،موش عارف مالها ايه ولا هيا كده ليه ... راحت جاية عليا و اترمت في حضني بتعيط ،، و جسمها بيترعش و حالتها تصعب على الكافر ... اخذتها في حضني و انا موش عارف مالها ،، غير اني اطبطب عليها و بحاول اهدي و افهم منها جرى ايه عشان هي كده بس ما قدرتش و لا فهمت من كلامها حاجة و هيا مكملة في عياطها و شهقات بتقطع القلب ....
كنت بجد موش فاهم حاجة ولا عارف اتصرف ازاي غير اني اشيلها احطها على السرير و اغطيها .. كانت فعلا ماما منهارة بشكل غير طبيعي ،قعدت جنبها حصة زمن و كان جسمها يترعش كنت بسال فيها مالها و ايه الي حصل بس مافيش فايده ،،موش راضية تحكي ولا تتكلم غير انها تترعش و صوتها فيه شهقة عذاب.. كنت بطبطب عليها و اهدي فيها لغاية ما حسيت انها بتنام ،خرجت و قفلت عليها الباب و رحت عشان افهم ايه الي حصل و ليه ماما حالتها كده...
بنده على اختى و فريده مافيش حد بيجاوب و لا بيرد عليا و لا حتى نزار و لا هاشم ،،طلعت للدور التاني ،،مافيش صوت ولا حاجة تدل على انه في حد في البيت ،،فتحت الباب كان نزار شكله نايم و الاوضة التانية باردو كان هاشم حاضن مريم و واخذها بين ايدها و لسه نايمين بس فريده موش موجدودة ولا في اي ركن من البيت ،،، نزلت تاني و انا موش لاقي معنى للي حصل لماما و ليه كانت بالشكل ده ،،،
رحت المطبخ اكلت و عملت قهوة عشان اصحصح و افهم ،قعدت يجي اكثر من ساعة تقريبا لغاية ما سمعت صوت الباب بينفتح ،بصيت لقيت فريده داخلة و معاها حاجات شايلاهم ،، رحت عليها سلمنا عادي و اخذت من ايدها الحاجات كان باين عليها اكل و مشروبات و حاجات تانية بيتي ،،، رحنا المطبخ و انا ماشي وراها ،، حطينا كل حاجة مكانها و سالتني على مريم و هاشم و نزار عشان يصحو يفطرو بس ما جابتش سيرة ماما و لا حتى سالت عليها ،لغاية ما كنت عاوز اسالها فاكان كلامها ليا

فريده::: ماماتك فين
انا::: نايمة ،تحبي اصحيها عشان ناكل كلنا مع بعض
فريده::: لا خليها نايمة ،،،
انا::: هو في ايه ،،، مالها ماما
فريده:: و انت بتسال ليها حضرتك ،، اتلهي في حالك و مالكش دخل باي حاجة ،فاهم و لا لا
كان كلامها ليا بيدل و ياكد على انه في حاجة حصلت بينها وبين ماما و ما ادتنيش فرصة اعرف ولا افهم و كان كلامها ليا واضح باني ما ادخلش .... عديت الموضوع بهدوء و سكتت ،ماكنتش عاوز اعمل مشكلة مع فريده الي طلعت راحت عشان تصحي الجماعة ،،

بعد حصة زمن نزلو كلهم و راحو بيفطرو ،،،كنت انا دخلت اشق على ماما لقيتها في سابع نومه و موش حاسه باي حاجة ،،، بعدها طلعت لقيت فريده و نزار قاعدين لوحدهم و مريم و هاشم طلعو تاني للاوضة ....
كنت قاعد معاهم لكن بالي مشغول و انا بفكر في الي حصل مع ماما و ليه هيا في الحالة دي ،عاوز افهم بس موش لاقي اي فرصة او كلام او تحليل غير انه فريده هي السبب في ده و انها هيا الي وصلت ماما لحالتها دي و عملت فيها كده ،،،،
كنت سرحان و برجع بالزمن لورا و اراجع كل لحظة في الي عشته من ساعة ما اكتشفت انه ماما بتمارس الزنا و القحب و حالة الشذوذ بكل معانيها الي وصلتها انا شخصيا .. كنت بشوف في كل الي عملته و الي عشته على انه حالة فقدان للطبيعة البشرية و بكل مافيها ،،كنت بحس اني حيوان بيتبع غريزته و نشوته و لهفته على الرذيلة و الزنا و العهر على انها تحرر و فكر و منهج لحياة جديدة ،، كان كل ده بيمر عليا و انا قاعد و بتذكر حالة ماما و هيا داخلة عليا مضروبة و كل جسمها ازرق عليها اثار ايدين فريده و شعرها و لحمها العريان و عينيها الي كلها دموع ،،
فجاة من غير ما احس بنفسي انتفضت و قمت من مكاني و انا رايح على فريده و من غير ما احس بحاجة غير و انا بارفع ايدي و ايدها بالقلم على وشها و التاني و بزعق و بشتم فيها بكل غل و حقد و كرهية و نزار الي كان قاعد جنبها بيمسكني و بيدفعني و يزقني بعيد و انا لسه بشتم و بسب فيها و بلعن اليوم الي عرفتها و الي دخلت فيه بيتنا ،،،،كنت موش حاسس باي حاجة غير الفعل الي انا بعمله و الحقد على الشخص الي كان السبب في الي الوساخة الي عشتها مع امي و اختي ....
شوية و كان هاشم و مريم نازلين و هوما موش فاهمين حاجة و ماما الي كانت خرجت من اوضتها واقفة قدام الباب بشوف في عينيها انكسار و خنوع و ركوع ما شفتوش قبل كده و هيا بتكلمني و بتقلي كلام كان نزل على مسمعي زي الثلج ،زي الماء في عز الشتاء الي بيخليك تبرد خالص و حرارة جسمك بعد البركان الي انت فيه تكون تحت الصفر بكذا درجة ...

ماما::: بتعمل ايه ،،اسكت خليك في حالك ،مين ادالك الاذن تتكلم باسمي او تشتكي باسمي ،، مين عطاك الحق انك تكون الوصي عليا و لا على اختك ،،انت اخرتك تكون عبد و ديوث و عرص و لو عاوز تعمل راجل موش هنا يا متناك يا ميبون ...

في الوقت ده و الكلام الي بسمعه من امي وقفت ،بلمت ،دموعي بتنزل من غير بكاء ،، قلبي انشق و الدم وقف في عروقي ،،موش عارف ارد بايه ولا اتصرف ازاي ولا اعمل اي حاجة و انا واقف ما حسيتش غير بقلم و اثنين و ثلاثة و اربعة بتضرب فيا من فريدة الي كانت وقفت من قعدتها و نزار ماسكني و انا منكسر من كل حته فيا ،،،،، لغاية ما وقعت على الارض ،، و باقي فريدة بتشتم و تسب فيا و تضرب و انا زي ما انا مهزوم مغلوب الارادة ...
بعدها و بعد ما كان هاشم نزل و حاش عني فريده و اخذني دخلني الاوضة و انا بجد موش عارف اتصرف ازاي ،بس كان قراري باين و واضح اني لازم ابعد و اهرب من كل الي انا فيه و فعلا ده الي حصل ساعتها ،كنت لميت هدومي و خرجت سبتلهم البيت و المكان و رحت ..
رجعت لبيتنا قعدت يجي اسبوع مابخرج من البيت و كان من حسن حظي انهم لسه ما رجعوش و انا لسه بصارع في نفسي و افكر موش عارف اخذ قرار و انا تايه في كل الي عشته ووالي شفته ،،،
رجعت ماما لوحدها من غير مريم الي كانت لسه على ذمة هاشم و كان زي ما قلت قبل كده اندفع فيها فلوس كثير اغلبيتها كانت من نصيب فريده و الفتافيت بتترمي لماما .
رجعت و كان لازم اخذ قرار و اخذته اني اسيب البيت لان ماما كانت رافضة نهائي كلام في الموضوع ده و موش مدياني فرصة لاي تبرير او فهم او اي حاجة غير انها موش حتقدر تبطل او بمعنى اصح و ده الي فهمته بعدين ان فريده ماسكة على ماما حاجات و صور و فيدوهات و كمان شيكات بمبالغ كبيرة ممكن تدخلها السجن و دا الي مخلي ماما ساكته و بتعمل كل الي يتقال ليها من فريده ....

سبت البيت و بعدت خالص قعدت اكثر من 6 شهور في محافظة تانية ،اتبهدلت و جعت و حفيت و مافيش شغل لاني عمري ما عرفت ايه معنى شغل حتى الشهادة ماكنلهاش معنى ، ما عرفتش بجد اعمل و لا اعتمد على حالي ،،، رجعت البيت من تاني و.كان اكثر حالة زنا و عهر من الي سبته فيه ،،، كان وكر دعارة بكل ما من الكلمة من معنى ،كانت فريده بتشغل امي و مريم اختى و كمان اثنين بنات في سن مريم ساكنين معانا في نفس البيت و انا كنت زي اي حاجة مالهاش لازمة ،، غير اني اسمع و اطبق الكلام و اقول حاضر و بس ....

الكلام لسه ما خلصش و الرحلة طويلة و الي حكيته شوية من الواقع الي انا لسه عايشه لغاية اللحظة دي و على فكره انا جوازي بعد ثلاثة شهور و حتجوز بنت من مجايب فريده و موش حكون عرص و ديوث ماما و اختى بس لا دا انا حبقى كمان عرص الست مراتي و دلدولها ...

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire