بسبب كس ماما جوزها ناكني

 

أنا ايهاب عمري 16 سنه أولي ثانوي
بابا متوفي من و انا لسه بعمر خمس سنين
ماما ليلي عمرها 37 سنه ملكه في كل حاجه جسم و جاذبيه و شخصيه فيها شبه كبير من جسم و شكل الممثله رحاب الجمل اللي اتناكت هي و اخواتها من محمد رمضان في أول ظهور سينمائي له


بعد وفاة بابا اتقدم لماما عرسان كتير مكنتش بترضي بيهم كانت برنسيس مش اي حد يملا عنيها
لغاية ما اتقدم لها عمو حسين و بقوله يا بابا عمو حسين عمره 43 سنه برنس راجل وسيم رياضي و مبسوط ماديا عنده محلات و موظف غير ان ماما مدرسه اتجوز كتير قبل ماما بس مشكلته مكنش بيخلف اتجوز ماما بعد وفاة بابا بحوالي سنه و قالها خلاص انتي دنيتي و إيهاب يبقيابني
عمو حسين بالرغم انه ما بيخلفش بس فحل و بيعشق السكس
مع دخولي في سن المراهقه ابتديت من صحابي اعرف يعني ايه سكس و اتفرج علي اقلام و اقراء قصص من النت
عرفت يعني ايه اضرب عشره
كنت اروح عند صحابي اختلس نظرات لاجسام اخواتهم و امهاتهم و اروح اضرب عشرات عليهم
لكن مع الوقت لقيت نفسي بديت ابص لماما
مش ناسي اول مره ادخل الحمام و شوفت كلوتها في سلة الغسيل و حطيته علي زبي و جرد ما كلوتها لمس زبي لبني نزل
بديت اركز مع تفاصيل جسم ماما في لبس البيت و استني كل ليله بالليل لما تلبس قمصان نوم سكسيه تبرز مفاتن طيزها و ارتفاع صدرها المثير بدت تفاصيل جسم ماما تتحفر في دماغي لدرجة بطلت اركز مع اخوات اصحابي من عشقي لجسم ماما
اول مره حاولت اشوف فيها ماما عريانه كانت بتستحمي طرقة الحمام فيها غساله فول اتوماتيك معمول لها لخرطوم الغساله فتحه في الجدار من تحت تنزل المايه بتاع الغساله في الحمام
مجرد ما ماما دخلت الحمام و اتاكدت انها قفلت الباب




نزلت بشويش علي الارض و بصيت من فتحة الخرطوم الفتحه كانت قدام البانيو بالظبط
و ااوووووووووف من المشهد ماما بجسدها المبهر كانت تتخلص من ملابسها و جسدي يغلي تتأجح نهودها المنجاويه مع رفع الملابس و قلبي يتأرجح معها كانت امي عاريه امامي بشكل مباشر و يالروعة الجسم
ماما الفاتنه جسدها الطويل بزازها كانت كبيره منتفخه تنزل لأسفل لتعاود الارتفاع مره اخري للامام مع رفعة الحلمات حكبة مانجو كبيره
بطن عريضه مشدوده بلا ترهلات
تظهر أمامي عانة كس أمي المرتفعه مما تؤكد لي عن انتفاح كس امي الرائع كان يكسو كس ماما ليلي بعض الشعيرات و مع ذلك يظهر بياض لحم كسها المنفخ لم اري تفاصيل كس ماما ليلي بالتفصيل بعد
ارجل مرميه لجسد عربي كمهره في شارده وسط غابات الطبيعه انه السحر لوحه فريده اري تفاصيلها في جسد أمي المثير و انا مكفي علي الارض مسكين اشتاق لذلك الجسد
كنت اتصبب عرقا و جسدي ينتفض حتي ان زبي افرغ حليبه بغزاره في ملابسي فهي المره الاولي بحياتي أفوز فيها برؤية الجسد الأنثوي بجاذبيته و سخونته
فتحت امي ليلي المياه تنساب علي جسدها بينما نيران الشهوه تلتهم جسدي المسكين امام هذه العظمه و القيمه الانثويه الجذابه تمنيت لو يفتح باب الحمام و اركع تحت ارجلها طالبا منها ان تضمني لذلك الجسد
عاود زبي الانتصاب بسرعه و دقات قلبي احسها تسمع للجميع احسها وصلت لنهايات المدينه
كان الشامبو ينزل من جسد امي بشكل انسيابي يرسم لوحات فوق نهودها القاتله و بطنها المشدوده و عانة كسها المنتفخه
استدارت امي و يا لهول المشهد انها الروعه بل ان كلمة الروعه اعتقد لم تقال الا عندما تبلورت طيز بهذا الشكل القاتل
طيز كبيره مرسومه بدقه مشدوده متماسكه و لكن عندما تهتز تخطف لب القلوب و توقظ ازبار الشيوخ قبل الشباب


انحت امي ليلي للامام فظهر ذلك الكنز الدفين بين ارجلها
نعم انه كس امي ليلي يظهر امامي من بين فلقات طيزها من الخلف كس سمين كبيني تبرز منه شفرات ورديه رقيقه وفتحة طيز اممممممم كم اتمني ان اعيش تحتها فقط باقي حياتي انزلت للمره الاخري في ملابسي
قبل ما انتهت امي من الاستحمام حتي ذهبت مسرعا لغرفتي و انا عيش في خيال هذه الحديقه المليئه بالزهور و الفواكه و الكنوز الدفينه نعم فجسد امي ليس كنز او جوهره بل وادي مليئ بالكنوز
كنت لا انام من جنوني و ولعي بجسد امي
كنت انتظر الليل بفارغ الصبر و اذهب لنومي و اطمئن انها دخلت مع زوجها للغرفه و اتسحب بخطي بطيئه خلف باب غرفة نومهما لاستمتع بضحكات امي و هي بين احضان زوجها عمو حسين كما اقول له بابا حسين
أهاتها من خلف الباب و أحاتها و كلماتها الجريئه معه كنت اسمع منها تقول دخله كله طفي نار كسي و زبي بين يدي كالشلال بحليبه
ثم اعود لغرفتي و استرجع ما سمعته و اخمن المشهد من الكلمات و اتخيل عمو حسين بجسده العريض و هو يركب امي و زبه يشق كسها او تجلس هي تتراقص بجسدها الرائع فوق زبه
استمريت شهور علي ذلك الامر ليس لي عشق او ينشغل بالي الا بجسد امي و التجسس عليها و هي تستحم او نائمه او بتتناك من جوزها حسين
حتي كان ما غير حياتي
عادت أمي من عملها و دخلت تستحم بينما عمو حسين كان ما زال بالخارج انتظرت حتي دخلت الحمام
و كالعاده من ان اغلقت الحمام حتي سجوت علي الارض انظر لجسدها الذي خطف قلبي و زبي بين يدي منسجم مع جسدها
و مع انسجامي ما احسست الا بيد تمتد علي كتفي و تملكني الرعب
انه عمو حسين جوز ماما دخل فجأه دون ان احس
انقبض قلبي و انا مرعوب لم يتكلم عمو حسين بسرعه سحبت زبي المنتصب داخل ملابسي و دون اي كلام انسحت مرعوب لغرفتي
مرت علي لحظات لا استطيع وصفها كانت دقائق من الرعب و تقلب الفكر والمزاج لا يشعر بها الا من هو مسحوب علي غرفة اعدام
تضاربت الافكار في رأسي مما سيحدث
حتي فجعت من دق باب غرفتي و كان عمو حسين و هو يقول
ايه يا إيهاب ياله يا ابني عشان نتغدي
مكنتش مصدق نفسي من كلماته
رددت عليه بصوت متقطع حاضر يا بابا
انتظر قليلا حتي احاول ان اكون بطبيعتي
حتي ندهت ماما ليلي علي ياله ياض يا ايهاب الغدا جاهز عشان تروح دروسك
تحياتي لكم انتظروني غدا بجزء جديد ملئ بالاثاره و الاحداث


حصريه فقط لمنتديات نسوانجي

الجزء الثاني

اشكر كل متابعي الجزء الاول من قصتي الجديده
قمت للغداء و انا متضارب المشاعر و الافكار
فهل فعلا لا يوجد اي رد فعل غاضب لعمو حسين جوز ماما بعد ان رأني أتجسس علي جسد أمي و زبي منتصب بين يدي
لدرجة من رد فعل كنت افكر انني قد اكون احلم و انه لم يري هذا المشهد حتي جاء عم حسين جوز ماما للغرفه
قوم يا ابني انت عشان تتغدي مالك بس توجهت لطاولة الغداء كنت شاحب الوجهه متلعثم الرد و ماما تقولي ما لك يا ابني حد زعلك في المدرسه و انا اقول لها مافيش
قالت لحسين انت زعلته يا حسين مد ايده طبطب عليه قالها معقوله انا ازعل ايهاب دا ابني هو انا ليه غيره بينما كنت متعجب من ردة فعله قال لها ممكن بس مرهق شويه او عشان ضغط الدروس
انتهيت من الغداء و توجهت لغرفتي في صمت
سمعتها بتكلمه عني قالها معرفش بجد حروح اقعد معاه جايز يفرفش يا ست الكل
دخل علي عمو حسين جوز ماما قالي شوف يا ايهاب مافيش حد في سنك ما بيعملش الحاجات دي
و انا مقدر كده انا كنت في سنك بعمل اكتر من كده و فاجأني بقوله كنت بتجسس علي اكساس و امي و اضرب عليهم عشرات زي ما شوفتك النهارده كده بتججس علي ليلي امك و تضرب عشره و قالي بس تعرف ياض يا ايهاب كس امك احلي و هو بيضحك كنت مستغرب من كلامه معقوله بيقولي كده و اتفاجأت بيه بيطلع كلوت من جيبه و قالي و دا يا سيدي كلوت امك هديه مني ليك و خد راحتك بس من غير ما هي تحس المهم تخلي بالك من دراستك و لك عليه تخلص ثانوي حجوزك بنوته مافيش زيها الشعره من كسها بمليون كس زي كس ليلي امك و هو بيضحك شقتك اعتبرها جاهزه و الفلوس كتير يا سيدي
قالي ريح انت بس دلوقت انا عارفك الموقف مخليك متطرب و بالليل نخرج نتمشي و نتكلم
و طلع و انا مستغرب و سمعته بيكلم ماما بيقول لها تلاقي ضغط الدراسه ولا يكونش بيحب و عايز يتجوز و هو بيضحك و قالها بالليل حفسحه هو انا ليه غيره
مسكت كلوت امي اللي سابه ليه و قفلت اوضتي و ضربت عليه عشره بعد رد فعل عمو حسين و احساسي بانه مش هو لان عمري ما كنت اتوقع رده و اللي حصل منه
بالليل بعد ما اتعشينا قالي البس يا عم ايهاب نخرج نتمشي و نشرب شاي عند عمتو ساميه اللي هي اخته الاصغر منه كانت فرس و عندها بنات جامدين
طبعا روحنا عندها رحبت بينا و كل ما نكون لوحدنا الاقيه بيكلمني عن بناتها يقولي شايف طيز نهي واخد بالك من نفخة كس سمر تحت لبسها ولا رفعة بزاز اسراء حتي اخته طنط ساميه قعد يكلمني عنها
نزلنا و لقيته واخدني محل موبايلات و قالي عايزك تفرفش اختار احلي موبايل و شيله كنت مستغرب جدا من تصرفه هو من يوم ما اتجوز ماما بيعاملني كويس لكن المره دي كان معايا فوق الوصف حسيت انه بيكافأني انه عرف اني هايج علي مراته اللي هي امي كنت فرحان جدا بالموبايل
بعدها و احنا مروحين في العربيه قالي شوفت عمتو ساميه دي اللي هي اخته
قالي كانت اكتر واحده بضرب عليها عشرات و انا صغير زي ما انت بتعمل علي ليلي و قالي بس ايه رايك بناتها نار ياض يا ايهاب اجوزك البت سمر فرس تركب علي كسها ما تنزلش من فوقه
قبل ما نوصل البيت قالي شوف بقي النهارده حمتع نظرك بالطبيعي
طبعا بلكونة غرفتي فيها شباك بيفتح من اوضة نوم ماما
قالي لما نروح عايزك تدخل بلكونة اوضتك تقفل ستارة البلكونه اللي عالشارع كويس و طفي الاضاءه و انا يا عم حمتع نظرك بليلي اللي هبلاك دي لما نوصل انت بس ادخل غرفتك و اول ما تحس اني طفيت نور الصاله اقف في البلكونه و حبقي سايب الشباك بتاع اوضة نومنا اللي في بلكونك مفتوح سنه صغيره تعرف تشوف منها
و كلم ماما قالها ايه يا حبيبتي خلاص روقت لك ايهاب عالاخر و اشتريت له الموبايل اللي عايزه كمان
و هو بيضحك قالها جايلك علي نار
وصلنا البيت و كانت امي ليلي تنتظر بقمصان نومها الليله المثيره لمعركتها الجنسيه مع زب عمو حسين الجبار حضنتني و باركت لي علي الموبايل و قالت لي ادخل نام حبيبي عشان مدرستك الصبح
دخلت غرفتي اول حاجه اتوجهت للبلكونه و طفيت اي اضاءه بغرفتي او البلكونه و ضلمت ستاير الشارع اللي في البلكونه فضلت منتظر علي نار لغاية ما نور الصاله انطفي زي ما قال لي حسين جوز ماما

بخطي خفيفه و ترقب اتجهت للبلكونه بالفعل كان شباك غرفة نوم ماما مفتوح بشكل يظهر لي غرفتهم من الداخل و وجودي بالظلام يسمح لي بمشادتهم دون اي يراني احد كانت امي امام المرأة بقميص نوم اسود قصير يبرز تفاصيل جسد امي المثير كانت طيز امي تبرز للخلف من تحت قميص نةمها الساخن تعطر نفسها قبل فشخ عمو حسين لكس امي الثمين الغالي بينما هو ينتظر علي سريره منتصب الزب كان زبه اسمر بعض الشئ بالرغم من بياض جسد عمو حسين و رأسه كبيره و تتدلي منه خصيتيه الكبيرتين فبالرغم انه رجل عقيم لكن كانت لديه فحوله فريده من نوعها تستحق جسد مثل جسد امي الجبار بينما هي كانت تستعد امام المرأه كان يعلم اني خلف الشباك اتابع و يرفع لي باصبعه 
ما ان التفتت امي و صدرها منتفخ بارذ الحلمات متفجر الاثاره خلف قميص نومها قام عمو حسين العاري لضمها لحضنه بين اذرعه القويه و هي بجسدها الرجراج بين يديه يمص شفتيها التي تمتع مليون رجل اخذها في احضانه و استدار بها لتكون طيزها في اتجاهي و نزل بيديه بين فلقات طيزها يدخل اصابعه ما بين مداعب لفتحات كسها و طيزها و هي تأن بأهات و تنهيدان تصهر الحجر و هو يشاور لي باصابعه ان اتابع و امي بجسدها الرائع تذوب بين اضلعه و كسها يلمع من الخلف بتدفقات شهوتها و هيجانها
انها امي التي اخشاها بشخصيتها القويه تتلوي الان ملتهبه بين يديه القويه
و هي بين يديه مد يديه يزيل حمالات قميص نومها لينزلق من فوق تضاريس جسدها و يرمي بها فوق السرير
فتحت امي ارجلها المرميه كنت اتجسس علي جسدها عاري من شهور لكنها المره الاولي التي اري فيها كس امي مفتوح بوضوح امام عيني بينما زب عمو حسين يتدلي منتصب كالسيف بين ارجله
نزل بفمه بين ارجل امي يأكل شفرات كسها الناعمه المرسومه بين شفتيه و يده تمتد تقرص في حلمات نهدي امي المرفوعتين و امي تمد يدها تضغط علي راسه اكتر بين شفرات كسها و تزيد من مداعبة ظنبور كسها المنتصب
و هي تقوله اكتر حبيبي ريح كس لولو شرموطتك طفي نار كسي يا عمري
نزل باصبعه و هي مفتوحة ارجل ليدخله في فتحة طيز امي بينما لسانه ما زال يعبث ما بين شفرات كسها و ظنبورها و عسل كسها يسيل بغزاره بين شفتي عمو حسين
كان لامي تعابير في هذه اللحظه تدل علي سخونه و شهوه مهما اصتنعتها شراميط الدنيا لن تكون بهذا التوهج الساخن و الاثاره
طلب حسين من امي ليلي ان تاخذ وضع السجود في لمح البصر و بشكل متمرس و خبره كانت امي امامه وجهها للاسفل بينما طيزها مرفوعه للخلف تظهر كسها الوردي و فتحة طيزها البنيه مفتوحين للخلف بينما صدرها تحتها بشكل مثير
مد حسين اصابعه بقوه في فتحة طيز امي و هي تصرخ صرحات شهوه ممتعه و هي تقوله متعني حبيبي مستسلمه له تماما فيقول لها انت شرموطه شرموطه تقوله ايوه حبيبي شرموطه و متناكه بس برد نار كسي حبيبي يقولها عايزه ايه تقوله نكني يا عمري و يعيد عليها السؤال تاني عايزه ايه يا شرموطه تقوله نكني حبيبي عايزه زبك في كسي و طيزي كلما سمعت امي و هي تطلب منه نيكها و هي تقول انا شرموط كان زبي ينزل شلالات من اللبن و يعيد الانتصاب من المشهد
بينما امي ساجده امامه بطيزها المرفوعه و كسها المفوح للخلف
نزل عمو حسين مره اخري ينهل من عسل كس امي و هي تضرب بيدها و تفرفر تحت لسانه بمحنتها بينما كان يزيد في شتمها و يقول لها متناكتي كسك عايز ايه يا بنت المتناكه تقوله عايز زبك يا سحس يقولها كسك عايز ايه يا خت الشراميط تقوله زبك حبيبي انا متناكتك يقولها امك و اخواتك شراميط و عايزين زبي تقوله كلهم شراميطك يا عمري و بين الحين و الاخر ينظر اتجاهي مبتسما و يشير لي بيده كانه يراني
مسك حسين بطيز امي و قرب زبه المنتفخ المميت بين شفرات كس امي و هي يحكه حكات ما بين خفيفه و قويه و امي تترجاه ان يدخل زبه في كسها الشبق دفع حسين زبه الضخم بقوه في كس امي شهقت امي لكن كسها القادر كان استقبله زبه الضخم و هي تأن فرحه بدخوله زبه بها بدت امي تموج بجسدها لتزيد احتكاك زب حسين داخل جدران كسها الحار و هو يدفع به بقوه و يعيد عليها كلمات القحب و يشتمها بالمتناكه و القحبه و يذكر اسماء خالاتي و جدتي و امي تجاريه في الكلام مستمتعه من طعنات زبه الفحل في جدران كسها
كان من الواضح انها ناك امي في طيزها من قبل
لكنه اشار لي باصبعه ان اتابع و فاجاء امي بحركه مباغته بأن سحب زبه بسرعه من كسها و دكه بين حصون طيزها المرتفعه بالرغم من دخوله بطيز امي لكنها صرخت من طريقة دخوله المباغته و قبل ان تهرب بطيزها للامام من زبه الذي شقها احكم عمو حسين قبضته علي طيز امي و صدرها يتأرجح بحلماته بينما علامات الوجع تظهر علي وجهها الذي زاد حمره من وقع هذه المعركه
فاقت امي مع دك زب عمو حسين لحصون طيزها الجباره اه حبيبي قتلتني مش تبله زي ما معودني او تحط كريمه قالها طيزك مجنناني يا شرموطتي ابتسمت امي و مالت مره اخري مستسلمه بطيزها لزبه الضخم يشق طيز امي بينما ارسلت اصابعها للخلف تلعب بشفرات كسها و تدخلهم بكسها و انا ازداد هياج من هذه الملحمه الغير متوقعه فكثيرا ما كنت استمع لماما و اتجسس علي صوتها و هي تتناك من حسين جوزها لكن لم اتخيل ابدا ان ملحمة نيك امي المثيره و فحولة عمو حسين ستكون بهذه الاثاره و اخذ عمو حسين يتبادل دك امي بزبه ما بين كسها و طيزها و قام من خلفها نام علي ظهره و قبل ان يطلب منها شئ كانت تمطيه و تجلس فوقه بكسها ليبتلع كس امي زب عمو حسين بينما كان يمد يده للخلف يفتح طيز امي التي كانت تجلس و تقوم علي زبه بقوه و هي تتلوي يفتح حسين طيز امي المواجهه لي ليجعلني اري زبه يشق كس امي بوضوح بينما هو يعصر حلماتها المتارجحه فوقه بقوه و يزيد من كلماته الساخنه لامي طلب من امي ان تستدير فوقه لتصبح بوجهها امام عيني و قبل ان تجلس بكسها فوق زبه وجهه فوقة زبه لفتحة طيز امي لتبتلعه مره اخي كانت امي امامي مفتوحة الارجل تتشرمط فوق زب عمو حسين الذي يدك حصون كسها بينما اصابعها تلعب في كسها المفتوح امامي
كنت احس بأجهاد امي لكن شهوتها و ما يفعله بها عمو حسين بفحولته يجعلها كأنها رياضيه تمارس رياضتها المفضله بكل نشاط فوق ذلك الزب الفحل الضخم
سحب عمو حسين امي مره اخري من فوقه لتأخذ وضع السجود
كانت امامه ككلبه تتمني عطف صاحبها علي ارضاء كسها الملتهب و ظل يضرب في طيز امي بقوه و هي ذائبه تحت رحمة زبه
حتي سمعت اهات عمو حسين و هو يشد طيز امي بقوه تجاه زبه و يقذف ما بداخله بطيز امي و هي توحوح تحته ما ان افرغ عمو حسين ما بزبه الضخم في كس امي ارتمي فوقها بينما هي ارتخت تحته و انا اري زبه الضخم يرخج رويدا رويدا بضخامته من طيز امي و اشار لي بيده ان الامر انتهي بينما نامت امي علي بطنها ظلت طيزها تسيل بلبنه علي كسها المبتل
ذهبت لسريري احلب زبي مرات و مرات علي ما رايته من امي و هي تحت زب عمو حسن
و قبل نومي جائتني رساله منه يقولي بكره تعمل تعبان و بلاش تروح المدرسه



انتظروني في الجزء الثالث غدا و مزيد من الاثاره و الاحداث

حصري فقط لمنتديات نسوانجي

بشكر كل ردودكم اللي بتشجعني و
اؤكد لكم القصه من تأليفي حصريه فقط لمنتديات نسوانجي


الجزء الثالث

بعد ما جسمي اتصفي تقريبا من حلب زبي علي امي و هي بتتناك و انا شايفها بالرغم من قوة شخصيتها و سيطرتها في البيت و رعبي منها حتي عمو حسين بيعمل لها حساب لكن قد ايه لقيتها ست ضعيفه و مستسلمه و هي تحت زب عمو حسين و شهوتها و قوته معاها و هو بينكها بيخلوها زي الشرموطه و بتكون خاضعه له جدا
ارتميت في نوم عميق و صحوت علي صوت امي و هي بيتقولي ياله يا ايهاب اصحي يا حبيبي كانت بقميص نومها اللي كانت لبساه و هي بتتناك من حسين بالليل و عليه روب مفتوح برده مبينه مفاتنها زبي وقف مجرد ما شوفت المنظر بس كنت تحت البطانيه
افتكرت رسالة عمو حسين قبل ما انام و قولت لها تعبان يا ماما النهارده و حاسس بدوخه و سمعته بيكلمها يقولها سيبي الواد يرتاح ما جتش من يوم يا ستي و يبقي يراجع دروسه مع صحابهبعد شويه كانت لبست ماما و دخلت عليه تاني و هي بلبسها المحترم و حجابها و مهما كان احترام لبسها فمفاتن و كنوز جسدها تثير ولا يداريها جبال
قالت لي فطارك في المطبخ يا حبيب ماما قولت لها ماشي يا ماما
نزلت هي و عمو حسين لشغلهم هي للمدرسه و هو للمحلات بتاعته بس بيوصلها بالعربيه الاول
بعد ساعه تقريبا لقيته دخل عليه كنت قبلها بفكر يا تري عايزني في ايه و ليه ما خلاني اروح المدرسه بقيت مستغرب من مفاجأته اللي عمري ما توقعتها ولا احلم بيها من بعد ما شافني بضرب عشره علي ماما و هي بتستحمي
قالي ايوه يا عم ايه رايك في اللي شوفته امبارح و انا بضحك و مش عارف ارد قالي بسرعه نجهز الفطار الاول و نفطر لقيته جهز الفطار و عملي عصير كمان و قعد ياكل معايا و هو بيقولي لازم تتغذي كويس انت بقيت راجل و زبك مش حيبطل طول ما انت صاحبي و بتسمع كلامي
بالرغم من كل ده كنت لسه مكسوف منه و مش عارف اتفاعل مع كلامه و طريقته
قالي ما تيجي نقعد علي السرير اللي ليلي كانت بتتناك عليه امبارح و دخلني اوضة نومهم و جاب لي كلوتات لامي و هو بيقولي شوف دول اكتر حاجه بيبقوا قريبين لكس امك اللي مجننك و هو قاعد جنبي حط ايده علي كتفي و حسيت بصباعه بيلعب ورا ودني بطريقه مثيره و مد ايده علي زبي و انا مكسوف منه و جسمي بدا يهيج من حركاته طلع زبي اللي كان منتصب بشده و قالي بقيت راجل و حخليك تنيك اكساس عمرك ما تحلم بيها و انا ساكت و وشي احمر من ملامسة ايده لجسمي و زبي
و شال ايده حطها علي زبه حاولت اشيل ايدي ثبتها قوي راس زبه كانت حمرا و كبيره و ناعمه تحت ايدي
قالي اقلع بس ناخد راحتنا و قلع ملط و قلعني بالشورت و لقيته سحب راسي و قرب شفايفه من شفايفي و انا جسمي داب و مكسوف و برتعش و هو لافف ايده عليه و واخدني بجسمه الضخم و شعر صدره علي صدري شويه لقيته منيمني علي بطني و انا مستسلم له و نام فوقي و انا كل جسمي بيرجف و حاسس برهبه و خوف كنت لسه لابس الشورت بتاعه و بالرغم من كده حسيت بضخامة زبه بين فلقتي طيزي لف وسي لورا و سحب لساني بين شفايفه و انا هجت جدا و زبي وقف تحت مني و شعر صدره مغطي ضهري الناعم
جسمي كان ابيض زي جسم ماما من دلعهم ليه و بالرغم اني بتفرج علي سكس و بديت اضرب عشرات كنت جسم ناعم مش تخين بس جسمي نضر ممكن يكون اقرب للبنوتي دقني و شنبي كانوا لسه شعرات خفيفه بتنبت مش باينه طيزي كانت متوسطه بس ممكن تكون جذابه و حلوه للرجاله بيضا و مافيش فيها شعر يا دوب شوية شعره منبته خفيف حوالين زبي
مجرد ما مد ايده ينزل الشورت بتاعي و يعري طيزي لا اراديا لقيت نفسي بمسك الشورت و اقوله لا يا بابا زي ما انا متعود اندهه من ساعة ما اتجوز ماما و انا لسه طفل
مجرد ما قولت لاء و لقيت كف بمنتهي القوه نزل علي طيزي خلاني صرخت و شدني من شعري قالي اسمع يا ابن المتناكه انا مدلعك بقالي يومين بالرغم اللي شوفته منك يخليني اطردك انت و امك في الشارع و افضحكم و محدش له حاجه عندي كنت برجف من رد فعله و مرعوب
و رزعني قلم تاني علي وشي و تف عليه و قالي تسمع كلامي حتبقي صاحبي و ادلعك و اعيشك ملك تعمل فيها خول محترم و ترفض انا مصورك و انت بتضرب عشره علي امك حطلقها و افضحكم و اطردكم في الشارع زي اكلاب
و سحبني نيمني علي بطني و انا برجف و تف في طيزي و مد صوابعه يبعبصني و انا موجوع منها و هو يقولي اجمد يا خول اللي اقل منك بتناكوا مني و رجاله و قعد يلحس في طيزي و مع احساسي بحكة لسانه في طيزي الناعمه كنت برخي جسمي تلقائي بس مرعوب من ان زبه ممكن يدخل فيه كنت حاسس اني ممكن اموت فضل يلحس في فتحة طيزي و انا برفعها لورا لغاية ما نام فوقي بزبه و كنت حاسس بسخونة زبه علي طيزي اححححح في قمة المتعه بالرغم من خوفي من اللي جاي كنت مستمتع و سبت له نفسي قعد يحك زبه طالع نازل بين فلقة طيازي الناعمه الصغيره بالنسبه له و لزبه و جاب زيت غرق بيه فتحة طيزي و زبه و نام فوقي و هو بيحاول يدخله لكن الامر كان صعب مجرد ما كنت احس بيه بيحاول الدخول كنت بموت من الوجع و اصرخ كنت بحس بروحي بتطلع منه
لقيته قلب حنين تاني معايا و لف وشي له و قعد يبوس شفايفي و قالي ما تخافش عمري ما حعمل حاجه تتعبك انا بتمع و حمتعك انت بس تسمع كلامي و صدقني مش حتلاقي معايا حاجه تأذيك و نام علي ضهره و جابني خلف خلاف فوقه و قالي مصه و زبي كان عند وشه لقيت راس زبه بتدخل بين شايفي بالعافيه المهم نص زبه بقي بين شايفي بمص و هو حط زبي بين شفايفه بس مد صوابعه يلعب و يدخلهم في فتحة طيزي اللي غرقانه زيت و انا مبسوط من مص زبه و لعب صوابعه بحرفيه و خبره في طيزي بعدها نيمي تاني علي بطني و فضل يحك زبه فيه بين فلقة طيزي اللي غرقانه زيت بس من غير ما يحاول يدخله ساعتها حسيت بامان و متعه لغاية ما لقيت لبنه غرق طيزي و ضهري
قالي بعدها لك هديه قريبه عندي بس تسمع كلامي و لبس و نزل شغله تاني و انا فكري مشغول معقوله حبقي خول لزب جوز امي كل امنيتي اني احلم اني انيك او اتجسس علي امي و اخرتها ابقي خول و اتناك و من جوز امي
نمت تاني و انا مشتت الفكر
لغاية ما رجعوا و اتغدينا كان طبيعي جدا قبل ما انزل دروسي لقيته نده لي و قال لي امسك دول شلهم في غرفتك و انت بره حبقي اكلمك اقولك تعمل ايه
كان كيس صغير شلته بسرعه في اوضتي و نزلت الدرس قبل ما اطلع لقيته بيتصل بيه و قالي الكيس فيه كريم مضاد للالتهاب و مسكن دا تدهن منه فتحة طيزك كويس ساعة ما اقولك و فيه مرهم تاني عباره عن مخدر موضعي تدهن منه بعدها بربع ساعه و عندك شريط برشام تاخد منه نص حبايه بعد العشا وجيل تاني دا تسيبه و انا معاك
و هو بيكلمني كنت حاسس انه خلاص مصمم يفتح طيزي لا محاله
رجعت البيت و انا مرعوب من اللي بينتظرني بالليل
اتعشيت و دخلت اذاكر و اخدت البرشامه و عرفت انه برشام شبه مخدر بيرخي عضلات الجسم و بيهدي الاعصاب بعدها بشويه دخل عليه الاوضه و قالي ادهن دلوقت من كريم البواسير و بعد ربع ساعه المرهم التاني
بعد نص ساعه كنت حاسس ان جسمي منمل و حاسس اني مش علي بعضي
شويه و جالي قالي انا حاطط لامك منوم اتفرج من الشباك زي امبارح و لما اشاور لك تيجي
و انا جسمي منمل و مرخي روحت البلكونه امي كانت قدام المرايه بروب مفتوح علي اللحم بتتعطر و شايفها بتتاوب و مش فريش زي قبل كده و هي بتقوله مش عارفه يا حسين حاسه اني عايزه انام و راحت له علي السرير بعد ما رمت الروب من علي جسمها الصاروخي بطيزها الكبيرها المرسومه و بزازها المتفجره و كسها المنفوخ بالرغم من توتري من اللي ممكن يحصل ليه بس زبي وقف علي منظر ماما و هي نترمي نفسها في حضنه و هي بتتطوح ماما كانت فوقه بيتبادلوا مص الالسنه و الشفايف
و ايده بتلعب من ورا في كسها و طزها اللي بيفتحهم كويس يفرجني عليهم و هو بيساور لي بصباعه بعلامة البعبوص و زبه المفزع واقف شامخ تحت امي
عدل حسين زبه علي فتحة كس امي اللي ظبطت نفسها و هي بتحرك فوق زبه لما بلعته كله في كسها و مش باين منه غير بيوضه الكبيره المدلدله الكبيره تحت طيز امي الحلوه
بالرعم من تساقل جسم امي مع الوقت كانت بتحاول تقمط علي زبه في كسها و تعصره لغاية ما بدت حركتها تقل واحده واحده كان المنوم سيطر علي جسم ماما ليلي و رمت نفسها علي جسم حسين و زبه راشق في كسها شالها حسين نيمها علي ضهرها و قعد يكلمها و هي ولا هنا دخل صوابعه في طيزها بشكل عنيف عشان يتاخد و امي كانت عباره عن جثه هامده مجرد جسم انثوي جبار مرمي علي السرير و كسها مفتوح مبلول و شعرها الناعم الطويل بيغطي جزء من وش امي السكسي ساعتها بص للشباك و كلمني عادي و قال لي لف و تعال يا ايهاب
روحت و حاسس ان مش حاسس بجسمي و بالرغم ان شايف امي نايمه زي القتيل برده كنت في رهبه منها و متردد
قام قابلني و شدني لحضنه بين صدره الضخم كنت حاسس اني ولا حاجه مص شفايفي و ايده بتلعب في طيزي و قال لي ها يا عم نخلص سوا و ليلي بلحمها و جسمها كله حخليه تحت زبك سحب ايدي و قربني من امي اللي المنوم مخدرها و مسك صوابعي حطهم علي كس امي اووووووووووووف مجرد ما صوابعي لمست كس امي ليلي كان كسها مفتوح و مبلول من شهوتها العاليه و هي بتتناك من حسين قبل لحظات مجرد ما حطيت صباعي لقيته اتزحلق جوا كس امي و انا بتنفض و جسمي بيرعش و انا متردد شاور لي حسين اني الحسه نزلت و انا برتعش بدماغي علي كس امي و ما اروع ريحة كس امي العطر حسيت اني بدوق اجمل شئ ممكن الواحد يدوقه في حياته مقدرش اقول عسل او غيره طعم كس امي بين شفايفي مقدرش اوصف جماله او حلاوته و ايد حسين واحده واحده كانت بتلعب و تدخل في طيزي و انا ناسي الدنيا مع كس امي شاور لي علي وشها السكسي و قالي مش عايز تجرب الشفايف الحلوه دي و جسمي بيتنفض و مرعوش نمت فوق امي امص شفايفها و صدرها المنفوخ تحت صدري شفايف ماما كانت مفتوحه و هي رايحه في النوم سحيت لسانها و قعدت امه و زبي واقف بين شفرات كسها و حاسس بناره مع انسجامي و شهوتي و انا فوق امي و ايد حسين بتلعب لسه في طيزي مجرد ما حاولت اقرب زبي من فتحة كسها عشان ادخله لقيت حسين ساحبني من فوقها و قالي كفايه كده يا بيضا نخلص سوا و اخليك تكمل حسيت انه سحبني من علي باب الجنه عشان افوق اني لازم اتناك منه
قالي سبها زي ما هي كده و تعال نروح اوضتك انت عروستي الليله و مش عايز احس غير بيك في حضني البرشام اللي كان مدهولي كان مخلي جسمي مرتخي و حاسس اني نص متخدر
لقيته جايب لي كيس مطلع منه قميص نوم علي قدي و كلوت فتله قالي ادخل خد دش حلو كده بالشامبو يعطر جسمك و تعال بخطي ثقيله دخلت الحمام استحميت و انا برتعش و مجرد ما خلصت دخل نشفني و لبسني برنس و سحبني لاوضتي لبسني قميص النوم و لقيته مطلع باروكه و علبة ميكب و حط لي كريم اساس و مكياج و لبسني الباروكه لدرجة ببص لنفسي في المرايه لقيت نفسي عباره عن بنت جميله و مثيره قميص النوم كان ضيق و قصير لدرجة مع الباروكه و المكياج كنت بنوته مثيره فعلا لدرجة حسيت بخجل البنات
مجرد ما حضني عمو حسين جوز ماما بالرغم اني اتكهربت بس حسيت في حضنه بالدفا اللي ممكن تحسه اي بنت في حضن راجل قوي
كنت بين احضانه زي عصفوره حاضنها بضمه قويه مستسلم و هو بيمص شفايفي و يسحب لساني و يمصه ايده نزلت علي طيزي تلعب فيها و يدخل صوابعه لكن الكريم و المسكن اللي كان مخليني داهن منه من الواضح كان له تأثير مكنتش حاسس بأي الم و صوابعه داخله تلعب في طيزي بينما الصبح بالرغم انه كان مغرق طيزي زيوت و كريمات كان مجرد ما يحاول يدخل عقلة صباعه كنت بحس اني بموت من الالم
في لحظات خلعني عمو حسين جوز ماما قميص النوم اللي ملبسهولي
و نيمني علي ضهري علي السرير و انا بقمة الاستسلام و الخجل
نام فوقي و زبه بيلامس زبي و مشدود علي بطني و هو مخليني فاتح رجلي كأني شرموطه فاتحه كسها تحت منه نزل عمو حسين يلحس في حلماتي و ايدي تحت بتلعب في زبي و فتحة طيزي
و مع شهوتي و انسجامي للعب صوابعه في فتحة طيزي بدت تطلع مني اهات و تنهيدات الانسجام معاه و انا بقوله اه يا عمو اححححح و هو يقولي عايزه ايه يا هوبه اتنهد و اسكت و هو يقولي عايزه العبك في طيزك يا لبوتي و انا اتنفض تحت لعب صوابعه في طيزي
رفع حسين جوز ماما رجلي و تناها لوشي و خلاني مسكتها طيزي بقت مقلوبه و مفتوحه لفوق و خرم طيزي الضيق الوردي واضح قدامه و مفتوح و هو بيقولي ايوه كده يا عروستي شاطره يا بوبه و نزل تاني بلسانه علي خرم طيزي تلحس فيهم و خشونة شنبه مع لسانه و هما بيلمسوا طيزي بيخلوني اولع اكتر و اكتر
و هو بيلعب فيه و يلحس و مخليني شرموطه تحته خلاني نسيت اني راجل كنت حاسس اني بنوته و عايزه اتناك و بس و هو بيكلمني انتي شرموطتي يا بوبه و انا اقوله ايوه يا عمو عايزه ايه يا بوبه و لعبه يزيد في طيزي نيكني يا عمو
انتي شرموطتي انتي و امك يا بوبه و انا اقوله ايوه يا عمو انا شرموطتك زي ماما
عدلني عمو حسين علي بطني و طيزي قدامه نزل تاني يكمل لحس و انا ارفع طيزي لورا اكتر مع لعب لسانه فيها و حك شنبه
مد عمو حسين ايده جاب الجيل اللي كان مع الكريمات و البرشام و انا متخدر تحته بالرغم ان الكريمات اللي دهنتها كانت مخدره طيزي و مش حاسس باي الم بس كنت مرعوب من اللحظه اللي حيدخل فيها زبه في طيزي و بالرغم من كده كان جايب جيل كمان عشان يسهل دخول زبه و استيعاب طيزي له
دهن عمو حسين طيزي كويس بالجيل و غرق راس زبه
و نام فوقي بقوة جسمه و صدره المشعر علي ظهري و شعر زبه علي طيزي ادوني احساس جميل و مريب بالنشوه
و كانت اللحظه الحاسمه عندما احسست بفوة زب جوز ماما المرعبه تداعب فتحة طيزي كنت احاول الانكماش لكن البرشام كان مخلي جسمي مرخي تحته
و هو حاسس بخوفي تحته قالي هوبهوب عايزك ترخي نفسك خالص متخافش انا حريص اني ما اتعبكش و حبقي حنين معاك خالص
و هو بيلعب بشعري و سحب وشي لورا و اخد شفايفي بين شفايفه و و هو مصوب راس زبه علي فتحة طيزي و بيهز زبه هزات بدفعات خفيفيه ببطئ كان يتعامل مع طيزي بزبه في هذه اللحظه بحرفيه و خبرة فنان و هو يملس علي برفق و حنان كي يهدئني نفسيا بعد حوالي عشر دقائق من هزات رأس زبه و دفعاته الخفيفه علي فتحة طيزي كان قد نجح عمو حسين جوز ماما بأدخل رأس زبه الضخم في طيزي كان قد هيئ جسدي بالكريمات و البرشام و تعامل معي نفسيا بشكل يجعلني اتفاعل مع ولا احس بالم فتحي
كنت احس فقط و كأنها شكات و وخز خفيف في طيزي ولولا البرشام و المخدر الموضعي و اسلوبه اعتقد انني كنت سأموت قبل ان يدخل راس زبه في
عندما احس عمو حسين بان راس زبه الضخم قد تسلل في فتحة طيزي الرقيقه تحته ثبت نفسه فوقي و سحب لساني اكتر و يده تمتد تحتي تتحسس حلمات صدري حتي جعلني انتفض من الشهوه مع و ما رجعت متفاعلا معه بطيزي للخلف في لحظه كان عمو حسين قد احكم يده علي جسدي و نزل بزبه فجأه ليغوص في غفله مني داخل جنبات طيزي الرقيقه بالرغم من تخدر جسدي احسست ببعض الالم لكن باسلوبه وجدت نفسي اتفاعل معه و تركت نفسي لزبه يفعل بي ما يشاء فقد تفنن ان يدخل زبه في طيزي و انا مستمتع بذلك و من حقه الان ان استسلم لجسده الرجولي القوي فانا الان اشعر انني فتاته الدلوعه و هو رجلي
و زبه ما زال مستقر داخل طيزي و يملاء بطني عدلني عمو حسين بالراحه و جعلني علي ظهري و رفع ارجلي لاعلي و زبه مغروس في طيزي و هو يسحب لساني بينما يضرب بزبه في اعماق طيزي و هو يقولي حبيبي يا هوبا عسل عسل تعرف انت متعتك احلي من مليون كس طيزك حلوه يا ابن متناكتي ليلي طيزك احلي من كس امك و انا احتضنه بقوه و اهرب في صدره المفتول بينما زبه يشق طيزي الضعيفه تحته حتي سمعت اهاته بقوه و زبه يتشنج داخل طيزي و هو يقذف حممه البركانيه بداخلي لتبرد طيزي الرقيقه تحته احتضنني بقوه و هو يضحك بينما كنت اختبئ بين اذرعه قالي يا سلام عليك يا بوب انتي عمري ياض و من النهارده اللي انت عايزه ليك و بس قام من فوقي و انا اسمع صوت راس زبه المفلطه تخرج من طيزي الضيق و لبنه يسيل منها
جلس بجواري و قالي دورك يا معلم اوعي تنسي ليلي امك هديتك الليله دخلتك عليها اتمتع بكسها و طيزها زي ما انت عايز المهم اوعي تنزل لبنك في كسها و عرفت ان مش فارق معاه ان لبني ينزل في كس امي او لاء لكن عشان هو عقيم حريص اني ما انزلش في كس امي لان ممكن تحبل و يحصل مشاكل و شك و كده
هو قال لي كده و انا متخيل اني حنيك امي بس مكنتش قادر اتحرك من مكاني و جسمي كله متخدر و سايب من بعضه
حس بيه عمو حسين قال لي قوم ادخل خد دش بارد و لما تطلع انا حخليك زي الحصان و تنيك امك نيكه تنسيك الدنيا

انتظروني في الجزء الرابع غدا
قصتي فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي

شكر خاص لكل متابعي القصه و ردودكم التشجيعيه و أؤكد لكم ان قصصي فقط من تأليفي و حصريه لمنتديات نسوانجي




الجزء الرابع



قبل ما يقومني حسين جوز امي اداني برشامة فياجرا و معاها برشامه تانيه قالي اضرب دول يا معلم و بعدها سندني و اخدني للحمام و انا في الصاله قبل ما ادخل الحمام باب اوضة امي كان مفتوح و هي نايمه زي ما هي عريانه و بزازها مرفوعه تنادي لأمم من الفحول حتي تأتي بهم ارضا و ارجلها الملفوفه البيضاء مفتوحه تظهر كس امي الكبيني المنتفخ
و انا ببص لها و حسين ساندني للحمام كنت حاسس ان ركبي و كل جسمي سايب و لبن حسين جوز امي نازل من طيزي زي الشلال و مغرق طيزي من ورا و رجلي و بدا الالم يظهر عليه و جسمي يرجف من فشخ حسين جوز امي لطيزي بزبه الكبير و انا ببص لكس امي المفتوح قبل ما ادخل الحمام مد حسين صباعه في طيزي و قالي حتفوق دلوقت يا ض و انشف كده دي دخلتك و مش علي اي حد دي علي ليلي امك فرس البلد كلها
شالني حسين بين ايده و حطني في البانيو و فتح عليه المايه البارده و قالي فك جسمك و انا حروح اجهز لك حاجه علي ما تفوق تحت الدش
مع المايه البارده بديت احس بنفسي و انا في البانيو و افكر معقوله بقيت خول خلاص و معقوله عمو حسين نجح و انا في حضنه انه يسيطر عليه و هو اللي يخليني بكل رغبه اطلب منه اني اتناك
مع فوقاني بديت احس بوخز في فتحة طيزي اللي اتشرمت من رشق زب عمو حسين فيها
جالي عمو حسين نشف جسمي و قبل ما اتحرك لقيته شالني بين ايده القويه و راح بيه اوضتي الاول
و قالي ادهن من المخدر الموضعي اللي انا ادهيلزلك لانك حتفضل الاسبوع الاولاني ده تتعب لغاية ما اي التهاب يروح و تتعود و يبقي الموضوع طبيعي من كلام عمو حسين حسيت اني خلاص يوميا حتناك منه دهن طيزي بالمخدر الموضعي و جاب لي عصير و اداني معلقتين عسل معاه
و لقيته جايب لي فنجان قهوه و قالي كلها دقايق و تنيك مليون ليلي
فعلا بعد العصير و القهوه و الدش البارد
حسيت اني فوقت و جسمي انشط مع احساسي بوخذ في طيزي
قبل ما يا خدني حسين لامي انيكها
قالي شوف يا ايهاب انا عارف انك مستغرب من اللي شوفته معايا بس انت زي ابني و انا اللي مربيك
من ساعة ما شوفتك بتضرب عشره علي امك عرفت ان طريق جنون الجنس حيسيطر عليك مع الوقت زي ما سيطر معايا انا حياتي الجنسيه فيها اسرار كتير مع الوقت حعرفك حاجات كتير بس متعة الجنس يا ابني هي اكتر شئ ممكن يسيطر عليك في الحياه و انا شهوتي او يمكن اني طلعت راجل عقيم بقي عندي جنون و سعار جنسي اثبت بيه لنفسي اني راجل و فحل اهم حاجه و مع اللي حتشوفه معايا انك تحافظ انك تبقي دكر و انت بتنيك اي واحده و مش عايز علاقتي معاك اني انام معاك تنسيك انك راجل و طول ما انت مطيع معايا حتعرف من اسراري اللي عمرك ما تتوقعه و اهم حاجه ان مهما وصل معاك موضوع الجنس انه يفضل سر محدش يعرف غير الشخص اللي بتشاركه اللحظه و عمرك ما تحاول تعمل علاقه مع اي حد الا اذا كان محل ثقه او انت اللي مسيطر عليه
بعدها خدني في حضن جامد و هو بيمص شفايفي و قالي استعد و سحبني من ايدي لغايه ما وصلت لسرير ماما
قالي انا حقعد جنبك بس اتابع و انت خد راحتك
مجرد ما مديت ايدي علي جسم امي كان جسمي كله بيرجف و برتعش بالرغم انها كانت نايمه زي القتيله و مفعول المنوم قوي بس كنت بحاول ما ابص لوشها و رهبة ماما بشخصيتها مسيطره عليه و انا بلعب بصوابعي في كس امي المفوح كل صوابعي كانت بتغوص و يبلعها كس امي اللي مفشوخ علي مدار سنين من زب عمو حسين الرهيب نزلت بلساني و راسي بترتعش بين فخاد امي و قربت من كسها المثير اشمه و اتمتع بريحته المثيره و قربت لساني الحس فيه و ادخل لساني في كسها و ما اروع طعم كس امي فهو كنز من كنوز الدنيا ها هو الكس الذي جاء بي قبل 16 سنه بين فمي اداعبه و اقبله و اتذوق رحقيقه و مددت يدي اعتصر صدرها المشدود العامر المتماسك لقد ذهبت بين جسد امي في عالم من السكر فلو شربت محيط من الخمور لن يكون له اثر جسد امي علي بينما عمو حسين كان قد التف سيجارة حسين و هو جالس علي احد الكراسي بالغرفه و يرتشف قهوه و يتابع و زبه الضخم يتنصب بين ارجله علي مشهد لساني و جسدي و انا بين ارجل هذه الملكه النائمه
صعدت بلساني من كس امي الحس و اقبل بطنها و سرتها و انا في احساس شهواني و اثاره لا استطيع و صفها حتي رضعت من بزاز امي التي ارضعتني منها صغيرا انا الان ارضع لكن انها رضاعة متعة الشهوه و اصابعي تمتد لتلعب مره اخري بكس امي المفتوح تحتي بينما زبي المرتخي قبل قليل كان قد تصلب و كبر تحت مني اقتربت بفمي من فم امي لالتهم و امص و اشرب من فم امي النائمه و اسحن لسانها في فمي بينما احس بزبي و هو يتلمس شفرات كس امي المفتوح كنت احتضنها بقوه و كأني عطشان في صحراء قاحله و وجدت مرواي و انا منسجم مع القبلات و مص لسان و فم امي ليلي النائمه تحتي انتهي عمو حسين من تدخين سيجارة الحشيش التي في يده و اقترب مني و بدا يلمس علي طيزي الطريه التي تعلو و انا فوق جسد امي و يداعب فتحة طيزي ليزيدني شبقا و اثاره لكنه احس انني لا اريد ذلك الان قالي خد راحتك انا بس بهيجك و مش حعمل حاجه انسجمت مع امي مره اخري بينما هو ما زال يداعب طيزي من الخلف و يمد يده يداعب زبي المنتصب علي باب كس امي
و ما ان احس عمو حسين انني سأدخل زبي المشتاق في كس امي اشار لي بالصبر و النهوض من فوقها فجلست علي ركبي و زبي مصوب علي كس امي الفتوح
كان عمو حسين يسثمر اللحظه في ان يغيش احساس الديوث فبالرغم من فحولته و قوته الجنسيه فلديه جنون من الجنس لا احد يتوقعه نزل عمو حسين بفمه يلحس كس امي و هو يمسك زبي يداعبه و كان المشهد مثير انه جوز امي القوي يلحس كس امي و يلعب بزبي في مشهد مثير لزوج يمارس الدياثه علي كس زوجته و يجهزها للنيك من مراهق صغير هائج بل انه ابنها كنت احس ان زبي في يده قد تضاعف حجمه و رفع فمه من علي كس امي و انسجم في مص زبي و هو يلعب في كس امي المبلول بلعاب فمه و لولا انني انزلت لبني ثلاث مرات هذه الليله اثناء نيكه لي لكن انزلت في فمه علي هذا المشهد الرهيب و الفريد
انها المره الاولي لي في حياتي اللي الاقي حد فيها يمص زبي و برده انتظر اللحظه الاولي لي في خياتي التي امارس فيها رجولتي مع اكساس النساء الممتعه و لكنها ليست اي نساء انها امي ليلي الفاتنه نعم فاتنة الجسد و الجمال امسك حسين زبي و قالي ياله حبيبي انت دلوقت فحل شرموطتي و دكر مراتي انا عرص ليك يا هوبهوب و سحب زبي المنتصب بيده ليضعه علي شفرات كس امي و يال الروعه و جمال الاحساس و زبي بين يد جوز امي و انا استشعر سخونة كس امي و قضيبي يتسلل بين جنباته الساخنه ان زبي الان يستقر في كس امي الذي ما ان تمنيت ان اراه فقط و لو عن بعد لكي اتخيله و انزل حليبي
استقر زبي بالكامل في كس امي و رفع عمي حسين رجل امي للاعلي و هو خلف راسها و هو بيقولي نيك يا حبيبي نيك امك ايوه يا هوبهوب انت راجل مراتي احححححح نيك امك شرموطتنا و قد ذهب الحشيش بعقله فقد تغير بشكل رهيب وجدته لي الان رجل ديوث خاضع و متئثر لابن زوجته و هو يرفع له ارجلها ليمتع نفسه بكسها لم يكن هو الذي مزق احسائي و فتح طيزي قبل ساعه من الان كنت اضرب زبي في كس امي بقوه احاول ان اثبت لنفسي و له انني ايضا فحل و لست الولد الضعيف الذي ناكه قبل قليل
ترك عمو ايهاب رجل امي و امسكتها انا افتحها و زبي يضرب فيها بينما نزل عمو ايهاب خلفي و فمه يلحس في طيز امي و زبي الذي ينتفض صعودا و نزولا في كس امي كان حسين يداعب فتحة طيز امي و سحب زبي ليمصه قيليلا ثم يوجهه علي فتحة طيز المقلوبه مع رفعة ارجله و ما اروع احساسي بزبي و هو يشق طيز امي الكبيره المرسومه بينرب و ما مد حسين لسانه يلحس في كس امي و زبي يضرب و يغوص في طيز امي
ما و مع نشوتي و اثارتي ارتميت فوق امي و زبي ينتفض بلبنه في طيزها الحاره
طبطب حسين علي كتفي و هو بيقولي اسد و راجل يا معلم ارتميت بجوار امي اقبلها بينما نزل حسين يلحس كس امي و يخرج لبني من طيزها و يلعقه في فمه و هو يتمتم بكلمات شرموطتي امك المتناكه و زبه بشكله المرعب منتصب بين ارجله
و مع لحس حسين لكس و طيز امي النائمه و لعق لبني من جسدها كالمجنون
نام حسين فوق كس امي و رشق زبه في كسها و هو يقول كس امك دا مجنني اه لو امك تسمع كلامي و تطاوعني و تتشرمط نفسي يا ابن المتناكه و انا اتابعه و هو فوقها
و مع انسجامه بنيك امي بزبه المرعب امسك حسين بزبي مره اخري الذي انتصب من واقع مشاهدتي لنيكه لكس امي و قال لي قوم يا عرص نام فوق و انا متردد قالي بقوه قوم يا ابن المتناكه
عمو حسين رجل رياضي جسمه ممتلئ و له طيز كبيره مشدوده
تف علي ايده و بل طيزه و سبني و هو بيقولي نام فوق جوز امك المعرص يا كلب يا ابن المتناكه
كان زبي وقف بقوه و هو بيقولي كده نمت فوقه بجسمي الضعيف و زبي بين عضلات طيزه القويه مد ايده مسك زبي و قالي دخل و مع بلل طيزه ضغطت بزبي لقيت كل زبي دخل طيز جوز امي كانت جميله احححححح مع قوة عضلات طيزه كنت حاسس بضيق ممتع و انا بنيكه و هو بينيك امي و مجرد ما زبي دخل فيه كان بيضرب بهيجان اكتر بزبه في كس امي غبت يجي عشر دقايق انيكه و هو فوق امي
بعدها قومني من فوقه و سحب امي تانم فوقه و دخل زبه في كس امي
و فتح طيزها و قال انزل بزبك يا عرص في طيز امك
و اوووف كنت بنيك في طيز امي و حاسس بزب عمو حسين الضخم و هو بيتحرك في كسها الذي لا يفصله عن زبي سوي الجلده الرقيقه الفاصله بين فتحة كس امي و طيزها
انتفض زبي لبني مره اخري في طيز امي و هو يمد يده للاعلي تلعب في طيزي حتي سمعت صرحته و لبنه يندفع في كس امي

تحياتي للاحبه انتظروني في جزء خامس فريد بالاحداث المثيره
الصقه فقط من حصريات منتدي نسوانجي

بصراحه مش عارف اشكر زملائي علي موقع نسوانجي ازاي علي اهتمامهم بمتابعة قصتي الحصريه للمنتدي حتي كمية الزيارات و قراءة القصه ولو بدون اي تفاعل بتسعدني و تشجعني بافكار اقوي


الجزء الخامس




كانت ليله عاصفه ما بين فتح طيزي و جعلي خول و بين تعويض عمو حسين ليه بأنه خلاني نكت امي و نكته و كانت اغلب ممارساته معايا في غرفه له فوق سطح البيت مجهزها بسرير و تليفزيون و شيشه بيطلع يقعد فيها اوقات كتير و ساعات بنطلع نسهر فيها كلنا
كنت حاسس لما نكته و انا بنيك امي اني رجعت رجولتي المسلوبه بكل ارادتي و استسلام تحت زبه
فضلت حوالي اسبوعين اتناك من عمو حسين و هو بيهيئ طيزي اني ابقي متعود اتناك من زبه الضخم و كل كم يوم كم يوم كان يكافئني اني انيكه او انيك ماما ليلي و هي تحت تاثير المنوم
خلال الاسبوعين دول كنت بتعب فعلا من نيكه ليه لكنه كان حريص علي استخدامي لكريمات البواسير و مضادات الالتهاب و المضاد الحيوي كأنه خبير في الامر بعد الاسبوعين دول تقدروا تقولوا ان طيزي الرقيقه بقت مهيئه فعلا لدخول زب عمو حسين في اي وقت بكل متعه و هيجان مني بقيت زي خول بتاه فعلا و مع ذلك كان حريص اني ابقي موجب و متبادل في نفس الوقت احساسه انه مربيني و اني اعتبر ابنه مكنش عايز يكسر فيه حتة الرجوله حتي لو بينكني
بس حسيت ان دخلت معاه عالم جديد من المتعه عمري ما كنت اتخيله
لغاية ما قال لي ايه رأيك مش عايز تنيك كس و طيز حلوين كده لبنوته بتوحوح في حضنك و تغير انك تفضل تنيك في امك و هي نايمه
قولت له ياريت يا عمو قالي خلاص بس اهم حاجه زي ما اتعودنا اي حاجه حتعرفها تفضل سر مافيش مخلوق يعرفه
لغاية ما جه يوم و هو بينكني بالليل قال لي بكره تنزل كانك رايح مدرستك بس ما تروحش المدرسه تقعد في اي كافيه براحتك و تستني مني رساله
بالفعل نزلنا انا و هو و ماما الصبح نزل ماما عند المدرسه اللي بتشتغل فيها و طلع بيه كانه حيوصلني لمدرستي و لف بالعربيه نزلني بكافيه قريب من البيت و قالي تابع تليفونك معايا
كنت منتظر علي نار و مش عارف ايه مفاجأته ليه
بعد حوالي ساعه اتصل بيه عمو حسين جوز ماما و قالي تطلع الشقه و تدخل اوضة نومي انا و امك و بعد ما تشوف اللي تشوفه تسيب الباقي عليه ما تتكلمش خالص
بخطي سريعه روحت البيت و فتحت الشقه بالمفتاح و مجرد ما دخلت سمعت اهات و شرمطه ولا اروع من صوت بنوته يوقف ازبار الدنيا كلها
جريت علي باب الغرفه فتحته بس اللي شوفته كانت صدمه و مفاجأه من المفاجأت الغير متوقعه من عمو حسين يا نهار أسود المهندسه مريم بنت خالتي الكبيره
مريم بقي او المهندسه مريم مامتها تبقي خالتو فاطمه اخت ماما الكبيره و مريم الابنه الكبيره لها باباها راجل علي قد حاله بيشتغل كهربائي و ظروفه زفت و عمو حسين من ساعة ما اتجوز ماما كانت مريم وقتها لسه في اعدادي و عمو حسين كان بيساعدهم دايما و يزور خالتو يديهم فلوس و كلهم بيحترموه و مشغل ابنهم احمد اخو مريم اللي اصغر منها في محل من المحلات و دايما يجيب لعم فريد جوز خالتو فاطمه شغل عشان يساعده
و لما خلصت مريم اعدادي ساعدهم تدخل ثانوي خاص و اتكفل هو بدفع مصاريف الثانوي الخاص و قالهم مريم زي بنتي و مش حتدخل دبلوم عادي و برده لما خلصت ثانوي خلاها قدمت في هندسه في جامعه خاصه و اتكفل بمصاريفها
مريم بنت خالتي 26 سنه اتخرجت من سنتين و عمو حسين جاب لها شغل علي طول و جاب لها عريس محترم من طرفه و اتجوزت من سنه فاتت بالنسبه ليه مريم كانت اختي الكبيره و ماما بتحبها جدا و الكل بيحترمها المهندسه مريم راحت المهندسه مريم جت
طبعا وصف مريم بنت خالتي عباره عن بسكوته في رقة الويفر ملاك في هيئة أنثي مانيكان جسم فرنساوي ولا اروع تختلف اختلاف جذري عن جسم ماما ليلي فماما ليلي جسمعا عربي كمهره جامحه بينما مريم شقراء شعر اصفر نازل لطيزها و عيون زرقا تخطف القلب و شفايف فراوله منفوخه بشكل ولا اروع طويله رشيقه صدرها متوسط لكن مرفوع و جذاب طيز اجنبيه مقلوبه قلبه توقف اي زب خصوصا و هي لابسه احذيه الكعب العالي عندما تلتقي وجها لوجه معها تجد نفسك امام قطه سيامي تسحر الالباب
نرجع للموقف مجرد ما دخلت مريم بنت خالتي كانت منزله بنطولنها الضيق لركبها و مفلقسه واخده وضع السجود و هي علي سرير ماما و بلوزتها مرفوعه و بزازها طالعه منها تهبل بينما عمو حسين بجبروبه كان راشق زبه الضخم في طيزها الرقيقه و ايده ممدوده تحت منها بيعصرهم و صباع مريم نازل يلاعب ظنبور و شفرات كسها الوردي شو الشكل الطفولي الفريد
مجرد ما حسوا بيه مريم اتفزعت و صرخت و عمو حسين مثل دور المفزوع و انه اتفاجئ بدخولي عليهم و مريم كانت مرعوبه و تصرخ و ترتعش يا لهوي يا فضيحتي و تلطم
حسين قال لها اهدي بس
و سحبني دخل بيه الاوضه التانيه و هو بيضحك و قال لي ايه رأيك قولتله انت شيطان يا عمو حسين معقوله مش عاتق مريم البنوته اللي العيله كلها بتتفشخر بيها لدرجة اي بنت من قرايبنا تكون مزعله حاجه حد او عامله حاجه يقولوا لها اتعلمي من مريم و ادبها
قالي يا ابني انت لسه ما شوفتش حاجه معايا لسه بدري عليك قال لي عموما اجهز علي ما انده عليك تيجي تنكها قولت له لا يا عمو مريم اصلا طول عمري بحترمها و حاسس برهبه اني اعمل معاها كده قالي يا اخي و هو بيضحك يعني حتحترمها اكتر من امك و هو بيضحك قالي اعتبرها امك يا اخي هههههههههههههه
سابني وراح لها تاني و هي في حاله زي الزفت اني شوفتها بتتناك من جوز ماما اللي هو جوز خالتها
قعد طبطب عليها و قال لها اهدي كده مافيش حاجه قالت له احنا حنتفضح و بيوتنا حتنخرب قالها يا بنتي اهدي ما تخافيش ايهاب عيل غلبان و الموضوع طلع بسيط قالت له ازاي بس بسيط قالها انا دخلت عليه قالي عايز اعمل زيك او حقول لماما و مدام عايز كده سهله يا مريوم قالت له دا يعتبر اخويا الصغير قالها ما انا جوز خالتك و زي باباكي قدام الدنيا بحالها خدي الواد في حضنك كم دقيقه و نخلص من القصه دي سكتت مريوم قالها قومي معايا خدها الحمام غسل وشها و قال لها اقلعي لبسك خالص البسيله قميص نوم كمان نحسسنه برجولته خلينا نسيطر عليه و ناخده في صفنا بدل ما يفضحنا و فعلا خد مريم قلعها الجينز و البلوزه و لبسها قميص نوم يهبل و جالي
قالي ياله يا عريس كان حاسس اني عندي رهبه من اني ادخل انيكها بالرغم ان زبي واقف من ساعة ما شوفتها مفلقسه تحته و طيزها الحلوه بالعه زبه بالكامل
قبل ما اروح قالي اسمع ياض اوعي تتهز عايزك تدخل مسيطر انت اللي ماسك عليها ذله عاملها كشرموطه و اكسر عنيها زي ما قولتلك قبل كده اي طرف تمارس معاه حاول تخليك انت اللي مسيطر حتي لو حتتناك في وقت من الاوقات خليك اقوي منه
اتشجعت و دخلت عليها و احووووووووووووه اوووووووووووووووووف علي الجمال قطه ناعمه بجمال و رقة كفايه الواحد يتفرج عليها بس كان نفسي الحس كسها و احضن و امص شفايفها بس من ضمن كلام حسين ليه قبلها ان الواحد اللي يدخل علي الواحده يرزعه فيها علي طول و ينيك من غير ما يلحس او عالاقل يبوسها يعتبر بيهين كرامتها و كأنه بيقول لها انتي مبلوه و بس مجرد مبوله يشخ فيها مش اكتر كنت حتهبل اني الاطفها خصوصا ان الجمال ده و الرقه دي المتعه معاها في الملاطفه و البوس و اللحس و الاحضان بتكون اعلي من متعة النيك نفسه
مجرد ما دخلت عليها كانت جاهزه تتناك بس الموقف مخليها كشه في بعضها و عيونها فيها كلام كتير و كانها منتظره ابداء بمص شفايف او لحس كس كما تتعود امثالها من الرقيقات لكني و غصب عني كنت عايز ابقي مسيطر و اتعلم من عمو حسين
قبل ما ايدي تلمسها قالت لي ايهاب عشان خاطري ما تفضحنيش انا اختك و انت حبيبي ارجوك يا ايهاب لقيت نفسي لو اتكلمت ممكن اضعف قدامها مسكت رجليها فتحتها و انا ببص لها بصات حاده بعيني مخلياها خايفه مني و هي اللي كانت دايما ابقي معاها تضحك معايا و تطبطب عليه و تفسحني و تجيب شوكلاتات و كده
فتحت رجليها و انا حاسس فيها برجفه و زبي كان واقف صاروخ كسها مفتوح قدامي ابيض رقيق منتفخ شفرات رقيقه ورديه و ظنبور متوسط بارذ جميل دون تفاهم دفعت زبي بدون اي مقدمات في كسها مجرد ما دخل فيها سمعت منها اححححححححح قعدت اضرب بزبي فيها و كسها كان جميل و ممتع و اهاتها معايا و وشها الجذاب و عيونها الناعسه كانت مخليه متعتي فرق السما من الارض و انا بنيك اميو هي نايمه مع سخونتي خلال وقت قصير نزلت لبني بسرعه و انا مبرق لها سحبت زبي نزلتهم علي بطنها و طلعت عم حسين قالي لحقت قولت له مريم نار يا عمو مجرد ما سمعت اححححححح و زبي فيها نزلتهم قالي اعمل انك دخلت تغسل زبك و ادخل تاني و عايزك تكهربها و اشتم و خيك جرئ و حاول تدخلني في الممارسه معاكم انا مش عايز اتدخل عشان تبان ان انت ماسك علينا ذله فعلا
فعلا دخلت عليها تاني كانت بتلبس علي اساس خلاص اتشجعت و قولت اتكلم قولت لها اقلعي تاني بحسم
بصت لي و انا شايف دموعها نازله و كانت صعبانه عليه نفسي اخدها في حضني
بس بحسم قولت لها تاني اقلعي يا شرموطه يا بنت المتناكه و ارفعيلي رجلك بتخوني خالتك اللي مربياكي و هو بيقولي حاضر يا ايهاب بس اوعي تفضحني
و هي بتطاطي تقلع بنطلونها بعبصتها بعبوص سريع في طيزها لقيتها زامت لقدام من مفاجاة صباعي لطيزها
مجرد ما قلعت قولت لها انزلي مصيه و انا واقف
نزلت بعيونها بنت الحرام علي ركبها و بزازها الرفوعه قدامي و كس ام حلاوة شفايفها مجرد ما لمست زبي كنت حاسس اني في عالم تاني و ميره زي مريم بتحط زبي بين شفايفها بدت تمص باحترافيه و انا غائب عن الوعي حتي لمحت حسين يراقبنا
بصوت حازم قولت انت يا حسين قالي ايوه يا ايهاب و هو بيتصنع انه عايز يرصيني
قولت له تعال هنا انزل مع الشرموطه دي مص زبي عشان تعرف ازاي تخون امي الست المحترمه مع واحده تعتبر بنتها قبل ما يجي حسين شاور لي بايده تمام و هو بيضحك و جه جنبها و مسك زبي يمصه قولت له و انت بتمص العب في طيز الشرموطه كانت ايد ماسك زبي و هو بيمصه و نزل التانيه تحت هوا رزعها في طيزها و هي اههه اححح
قعد يلعب حسين في طيزها و كسها من تحت لغاية ما نست الخوف و شهوتها طغت عليها و سمعت اهات الشهوه اححححح اممممم اوووف شاورت لها تنام علي ضهرها و قولت له الحس كسها يا عرص نزل حسين بجسمه العريض علي كس مريم الرقيق و نزل لحس فيه و مص لظنبورها و هي مغمضه و تزوم تحته مديت ايدي العب في طيزه و انا ببص لها
قال لي لاء يا ايهاب عيب انا مربيك و زي باباك قولت له عشان خونت امي و عشرتك لخالتي و جوز خالتي و نكت بنتهم لازم انتقم و انيكك و الا حفضحكم دلوقت و هو عامل بيترجاني قعدت العب في طيزه و بليت زبي اللي كان واقف علي مريم و قعدت ادخله بين عضلات طيز عم حسين القويه لغاية ما دخل و هو يقولي بالراحه يا ابني و زبه الضخم وقف تحت ما بين رجله شاورت لها تفتح رجلها و هي مسلمه لاوامري فتحت رجلها و امرته ينكها و انا بنيكه و فعلا قعد ينيك فها بشهوه و هي نست نفسها و زب عمو حسين الضخم في كسها و حضناه من طيزه اللي بتساعدني تبقي مفتوحه عشان اعرف انيكه و هو بينكها
قرص حسين بايده علي جسمي انه حيعمل حاجه تغير الوضع عشان ابقي فاهم
و انا بنيكه فجأه قام من تحتي و انا عامل فيها اسد و بجسمه الرياضي القوي كتفني تحت منه و انا بقوله اوعي يا كلب قالي اخرص يا ابن الزانيه و ادي الموبايل لمريم قالها الواد ده لو ما انكسرتش عينه حيبتزنا و يفضحنا صوريه و انا بنيكه من غير ما تجيبي وشي مروي ما صدقت فهي تربية حسين و تثق فيه و بالرغم اني اعتبر اخوها بس الموقف كان لازم يخليها تمسك حاجه عليه
مسكني حسين و انا بحاول اتفلصف منه بس هيهات و هيهات كان قد شل حركتي و انا بتظاهر بالمقاومه كان رزع زبه في طيزي كنت هايج جدا و كنت اتعودت علي متعة زب حسين في طيزي بس بمثل الكسره و اني مش عايز قدامها و هو بيرزع زبه في طيزي و يقولي بقي تعرف تنكني يا ابن الزانيه و فاكر نفسك حتسيطر عليه بعد ما كانت مروي صورت دقايق وشي باين فيهم و انا بتناك قالها كفايه كده تعالي معايا سابت التليفون و نيمني علي ضهري و خلاها جت ورايا عند راسي مسكت رجلي ترفعها لفوق عشان طيزي تبقي مقلوبه و مفتوحه لزبه و كان واضح ان شتيمتي لها و انا مستغل كسرتها قدامي كانت مخلياها في وضع الانتقام كانت بتسحب رجلي عالاخر لراسي لدرجة كنت حاسس ان ضهري حينقطم من الوضع ده و قام حسين راشق زبه فيه تاني و انا عامل اني بصرخ و اقوله سامحني يا عمو حسين حرمت يا عمو حتسي و مس حتكلم تاني لغاية هاج عم حسين و طلع زبه من طيزي و غرف وشي بلبنه كانت مريم بتبص لي بغل و انا بتناك منه و مجرد ما نزل لبنه علي وشي و انا بتوسل له ضحكت اخيرا و قالت لي خالصين يا بيضا
بعدها قام حسين و انا عامل اني متكوم من الوجع و هي قعدت جنبه قاعدة المنتصره و ولعت سيجاره بشموخ و كانت اول مره اشوفها بتدخن
بعدها حسين قال لي قزم يا ايهاب عايزك
و انا لسه بمثل قالي انا عارف اني غلطت مع مريم و انت كان ليك حق تزعل و تهددنا و انا بمثل اني مكسور قالي بس برده كان لازم اعمل معاك كده عشان اطمن انك ما تتكلمش و قالي تعال نتفق انا و انت و مريم اتفاق و قالي ننسي اللي حصل و نتمتع كلنا سوا بعد كده قولت له ماشي يا عمو
بسرعه قال طب ياله بسرعه عشان نروق الغرفه و مريم تمشي قبل امك ما تيجي
انتظروني في الجزء السادس و احداث لا تتوقعها


حصري مع نسوانجي و بس

أشكر الجميع علي المتابعه و بالرغم اني تعبان بس لخاطركم
الجزء السادس

بسرعه روقنا الغرفه و قبل ما ننزل قال عشان تبقي الامور صافيه و نبقي حبايب عايز بوسة شفايف حلوه بينكم دلوقت حضنتني المهندسه مريم بجمالها الفتان و عنيها الزرقاء اللي تدوب الصخر في عيوني و مصينا شفايف بعض و قبل ما ننسي نفسنا قالنا ياله يا حبيبه ننزل بسرعه و نتكلم في العربيه كان راح طريقه للشركه اللي شغاله فيها مريم و قبل ما تنزل اتفق اننا حبايب و حيكون بينا اوقات تجمعنا نتمع فيها سوا بعد كده و نزلت مريم بقولمها الفرنساوي الفاجر و جمالها الاشقر اللي كفايه تتفرج عليه و بس و لو من بعيد
مكنتش مصدق نفسي اني نكت مريم و اللي كان عمري ما اصدقه اني ممكن اشوفها بتتناك من عمو حسين جوز ماما
لقيت حسين قطع تفكيري و هو بيقولي طبعا دماغك بتودي و تجيب و عايز تسال و تتكلم عموما الموضوع قديم و من زمان و مريوم دي بتاعتي و مربيها علي زبي بقوله بس دي بتحب جوزها الدكتور ياسر جدا و هو شخصيه ولا في الاحلام
قام ضاحك و قالي الدكتور ياسر مين هههههههه انت كنت تصدق حاجه من اللي شوفتها مني الاسبوعين دول قولت له لاء قالي يبقي لازم تعرف ان ياسر ده يعتبر مراتي و انا راجله و راجله انا بلمت احااااااااا
ايه الراجل ده الاسطوره ده اللي ناك الناس المحترمه جدا دي و يا عالم ناك مين ولا مين حسب كلامه ليه ان حياته كلها اسرار لدرجة مرت عليه وشوش كتير تخيلته ان ناك اي حد في لحظات كده تخيلته ناك مدرساتي و الجيران و زمايلي و زميلاتي و قرايبنا و قرايبه
قعدت انا و هو بعدها حكالي موضوع مريم
من بعد ما اتجوز ماما كان بيزور قرايب ماما عادي و من ضمنهم خالتو فاطمه الكبيره و اللي لقي ظروفهم صعبه و كان بيساعدهم و بالفعل احترموه وقتها كانت مريم في مرحلة بداية البلوغ كانت تحضنه عادي و تقعد علي رجله خصوصا انه كان بيروح بهدايا و لبس لهم دايما و هي كانت بتحبه من فرحتها انه بيجيب لها اللي ناقصها لغاية ما نجحت في اعدادي و مجموعها كان بسيط و كانوا زعلانين قالهم ملكمش دعوه بمريم بنوتي العسل دي حتدخل ثانوي خاص و انا متكفل بكل حاجه كانت مجرد ما تجري عليه و تحضنه كان بيحس ان قطه في حضنه و زبه بدا يقف عليها لغية ما راح البيت عندهم في مره و الصدفه كانت لوحدها جريت حضنته حبيبي يا عمو و هو مجرد ما عرف انها لوحدها زبه وقف علي البت كانت لابسه وقتها بجامه قطن بنص كم و شعرها الدهبي سايب علي كتفها و شق بزازها باين من فتحة البجامه
هو كان نار لكنها بحكم سنها كانت بتتصرف كمراهقه بريئه و مش في دماغها
سألها حسين قوليلي اخبارك في الثانوي قالت له صعب يا عمو المذاكره و بابا مش قادر يدفع فلوس دروس
بسرعه عمو حسين طلع لها الفين جنيه و قالها خدي دول بصت لهم و اتخضت لان كانت اكبر حاجه تمسكها في اديها هي 20 جنيه قالت له ايه دا يا عمو قالها دول لي هاتي اي حاجه نقصاقي البسي و اتدلعي ولا يهمك قالت له لا يا عمو بابا و ماما يزعلوا
قالها مالكيش دعوه هاتي اللي انتي عايزاه و انا حقول انا اللي اشتريت لك و كمان هاتي ارقام المدرسين اللي بتفهمي منهم و انا حكلمهم يجوا يدوكي الدروس هنا في البيت و حسابهم حيوصلهم لغاية عندهم مسكت الفلوس منه و هي فرحانه و حضنته و تقول له تسلم لي يا عمو انا بحبك اكتر من بابا و هي في حضنه بجسمها الناعم جسم عمو حسين شعلل قعدها علي رجله و عامل حاضنها و ايده علي بزازها حست مريم بزب حسين الضخم تحت طيزها الكبيره كانت مكسوفه بس مش عارف تتكلم و وشها احمر و هو كان قايد نار و هي في حضنه طيزها فوق زبه و ايده لافه بزازها قالها مافيش بوسه لعمو بقي مريم وشها كان احمر من الكسوف و هي حاسه انه زبه صلب و سخن تحت طيزها كانت اول مره تتعرض لموقف زي ده في حياتها
لف حسين راس مريم و هو بيرتعش و مركز في عيونها و سحب شايفها بشفايفه مكنتش عارفه تعمل ايه مد عمو حسين ايده تحت البجامه و طلع بزازها الجمال مريم جسمها بدا يتنفض و هي ساكته نزل حسين ايده في بنطلون البجامه كانت لابسه كلوت بنوتي كسها قابب تحته مجرد ما لمس كسها مريم اتنفضت احححححح ايده كانت بترتعش مجرد ما حركها علي كسها كان ناعم مغطيه شعره خفيفه ناعمه حس ان ايده غرقت من عسل مريم و هو بيحركها علي كسها البت كانت بترتعش لكن احساسها بالشهوه لاول مره في حياتها بين ايد راجل خلاها ساكته و مش مستوعبه انها بين ايد جوز خالتها اللي محل ثقه و احترام من الجميع
بسرعه حسين شال مريم بجسمها الخفيف و نيمها علي الكنبه و البت زي اللي اغم عليها بس اللي طالع منها احححححححح امممممممممم نزل حسين بنطلون و كلوت مريم و نزل بلسانه علي كس مريم المفتوح قدامه برقته و لونه الوردي و ظنبورها منتصب بين شفراتها الرقيقه و عليه شعره ناعمه باين منها بلل شهوتها و رقة كسها
حسين من هيجانه كان بيشرب و يتلذذ من كس مريم البكر و من شده شهوتها و ان طريق متعة الجنس عرفته لقت نفسها بتقوله حلو يا عمو اححححححح يا عمو صوتها طلع بعد صدمة الموقف النار اللي بقت في جسمها خلاتها تتكلم و هي بتتلوي تحته و تقمط برجليها الرقيقه علي راسه لتكون قوة لسانه جامده في كس كسها كان نزل منها شلالات و هو يقولها كمان يا حبيبتي خليني اشرب عسل حط حسين رجل مريم الرقيقه علي كتفه و بزازها منتفخه و حلماتها واقفه البت مجرد ما شافت زب حسين و ضخامته اتفزعت حس حسين انها خايفه قالها اوعي تخافي حبيبتي انتي زي بنتي حنتمتع سوا و مش حأذيكي نزل بشفايفه علي شفايفها و زبه بين شفرات كسها الغرقان قعد يمص فيها و البنت تتبادل معاها المارد اللي جواها طلع و هو بيحك زبه في كسها بكل حذر و بدت مريم بجسمها الرقيق تزوم بكسها و تحكه براس زي عمو حسين لغاية ما نزل لبنه غرق بنطها و كسها حضن حسين مريم بشده و حط راسها بشعرها الحرير الدهبي علي صدره و طلع الفين جنيه تاني اداهم لها و قال لها انتي عيوني و قلبي لغاية ما بعد فتره قدر بنفس الطريقه اللي ناكني بيها و فتح طيزي ينيك بيها مريم و يفتح طيزها و هي مستمتعه معاه استمر حسين بنفس الطريقه مع مريم لغاية ما خلصت جامعه و جاب لها وظيفه محترمه في شركه محترمه
مريم كان بيتقدم لها عرسان كتير و جمالها الخلاب الفاتن كان بيخلي عرسان ذو مراكز مرموقه و عائلات كبيره يتقدموا لها
لكن حسين كانت دماغه انها بتاعته و بس ولازم يجوزها بطريقته اللي تخليها بتاعته و ملك زبه في اي وقت
كلمته كانت بتمشي علي اهلها و يقولوا له انت ابوها و كلمتك اللي تمشي و هي كانت بتعشقه بجسمه الرياضي و فحولته اللي اتعودت عليها من مراهقتها
انتظروني في الجزء السابع و كيف كانت طريقة زواج الدكتور ياسر من مروي قبل ان ندخل فيما هو اقوي في باقي القصه الطويله
كنت اتمني فصل جواز ياسر من مريم يكون في نفس الجزء لكن تعبي خلاني اكتفيت بالجزء ده النهارده

فقط و حصري لمنتديات نسوانجي

للأمانه مش عارف أقول غير شكرا لكل متابعي القصه و ممنون جدا لكل الناس اللي اتواصلت عالخاص تطمن علي صحتي و عايز اقولكم ان متابعتكم لكتاباتي بتخليني احاول اكتب بافضل ما يكون
الجزء السابع فقط جديد و حصري لمنتديات نسوانجي
فضلت اسمع لعمو حسين جوز ماما بشغف عن حكايته مع نوارة و فخر العيله المهندسه مريم بنت خالتي عرسان و معجبي مريم كانوا كتير جدا لجمالها الفتان و مهندسه و شغاله في شركه حسين مكنش عايزها تروح لحد ياثر علي علاقته بيها و بالرغم من كده سألها كتير انتي بتحبي حد يا بنتي او حد معين في بالك ترتبطي بيه قالت له ولا فيه راجل يملا عيني غيرك و بالفعل حسين بالنسبه لها كان مصدر امان و متعه ما شافتش متعه في حياتها غير معاه ان كلنت متعة الجنس او الفلوس كان مكفيها و مكيفها كان جوز خالتها و ابوها واخوها وصاحبها و عشيقها

بس طبعا مريم كانت لازم توافق علي عريس و تتجوز
قعد حسين يدور بطريقته علي النت اتكلم و قابل كتير اللي عارض انه يتجوز متحرره و اللي خول و عايز يتجوز شرموطه ز نجح يقابل منهم كتير بس مافيش حد فيهم عجبه يا اما واحد الدنيا ملطشه معاه و عايز واحده تتناك و يعيش علي عرق كسها يا اما خول و مش شخصيه يا اما حد من بيئه مش عاجباه
لغاية ما بالصدفه من خلال صفحات المثيليين اتعرف علي الدكتور ياسر و بعد حذر و محادثات علي مدار شهور ما بين حسين و ياسر تم اول لقاء بينهم
دكتور ياسر طبيب اسنان شاب وسيم و له طله تخطف طويل جسم رياضي اسبور من عيله ثريه عنده بدل العربيه اربعه و الفيلا كان نسخه من الممثل احمد عز لكن حياته السريه انه سالب و مالوش في النسوان
مجرد ما عمو حسين قابل دكتور ياسر
الاتنين عجبهم شخصية بعض جدا دكتور ياسر افتتن برجولة حسين اتقابلوا كم مره قبل اي حاجه و حسين سمع منه كتير عن اسراره و ان نشاء ولد وحيد وسط اربع اخوات بنات و ام متحرره و اب عايش حياته و انه كان حاسس وسطهم انه بنت زيهم و ازاي و هو في مراهقته شاف امه و السواق بينكها و ان الموضوع كان صدمه بالنسبه له لكنه كان بيتجسس عليهم و هو شايف سعد السواق بزبه الكبير بينكها و لما السواق خد باله انه بيتجسس عليه و بعدها اتحرش بيه و فتحه و بقي ينيكه و كانت كل متعة ياسر لغاية ما كبر انه يعيش كأنثي ازاي كان بيشوف تحرر اخواته البنات و علاقتهم مع اصدقائهم و اللي متجوزه و تتناك من حد غير جوزها
بالرغم ان ده كان سر دفين جواه كان محتفظ بشخصيته كشاب وسيم و جنتل مان و اي بنت تتمناه
بعد كم مقابله بين حسين وياسر اتفقوا يسافروا سوا شرم يومين تلاته ياسر مكنش مجرد سالب كان كل همه قبل ما يعمل علاقه مع حسين يشوف شخصيته حتناسبه ولا لاء و حسين كان معجب جدا بفكره و بداء يفكر فعلا ان ده هو العريس المناسب لمريم لكن كان مستني الوقت المناسب
سافر حسين و ياسر لشرم ياسر كان حاجز سويت محترم له حمام سباحه منفصل بفندق كبير
طبعا وصلوا و كان فيه راحه نفسيه متبادله بين الطرفين
اول ما وصلوا طلبوا الغدا من الروم سيرفس اتغدوا و كل واحد منهم اخد دش حسين قاله مش عايز تنزل البحر قاله بصراحه حابب نكون سوا لو ممكن ننزل حمام السباحه الخاص بالسويت لكن لو هوالك ننزل البحر دلوقت انا تحت امرك
حسين قاله خلاص نخليها هنا في حمام السباحه
مجرد ما قلع حسين و فضل بالمايوه ياسر كان حيتهبل بصدر حسين العريض و عضلات دراعه المفروده و زبه اللي و هو نايم عباره عن كوره ضخمه مكوره تحت المايوه وش ياسر احمر و صوت اتحشرم و قال لحسين طيب ممكن تسبقني علي البسين علي ما اغير و اجيلك حسين فتح تلاجة السويت طلع منها قزازة نبيذ و تلج و طلع اتمدد علي الشيزلون و هو بيشرب النبيذ مع سيجارة حشيش و لابس نضارته السودا
بص لقي ياسر طالع له في جسم برنسيسه لابس مايوه بكيني حريمي و باروكه و حاطط ميكب و داخل علي حسين مكسوف و وشه في الارض كانت اللحظه الاولي اللي ينسي فيها ياسر رجولة و يظهر بانوثته المكبوته قدام حسين
حسين صفارة اعجاب واوووووو حياتي و سحب ياسر في حضنه ياسر رمي نفسه عليه بنعومه كأنه بنت فعلا و كحط راسه علي شعر صدر حسين و هو حاسس بأمان كان زب حسين خلاص بقي واقف تحت المايوه كأنه كلب صعران حيقطع المايوه علي شكل ياسر و مسك وش ياسر بين اديه و ياسر بيبص له بخجل كأنه عروسه بنوت في ليلة دخلتها و قام شال ياسر بين درعاته القويه و نط بيه في المايه ساعتها طلعت من حسين صرخة علوقيه كانه بنت و هما بيضحكوا و هما في المايه سحب حسين شفايف ياسر لشفايفه و ياسر زي عصفوره ناعمه في ايده و مد ايده علي طيز ياسر تحت المايه يلعب فيها و مجرد ما صباع حسين دخل طيز ياسر شهق ياسر احححححح حبيبي استمر حسين بوس و احضان في ياسر و بعبصه في طيزه لغاية ما ياسر كان زي السكرانه اللي خلاص مافيش حيريحها غير الزب
قاله تيجي نطلع ندخل جوه ياسر بصوت حنين انثوي براحتك حبيبي
طلعوا من حمام السباحه و زب حسين شكله يرعب تحت المايوه و ياسر عينه مزهوله من شكل زب حسين جوز ماما قبل ما يدخلوا حسين قعده جنبه علي الشيزلون و قاله نشرب كاس الاول ولع حسين سيجاره تانيه حسين كان عايز يدخل في اول لقاء مع ياسر ينسيه اي حد ناكه قبل كده ادي لحسين يدخن حشيش معاه قاله اسفه حبيبي بدخن سجاير عاديه بس حتي في سيجارته كانت حريمي بالنعناع كانت مسكتة ياسر للسيجاره هي مسكة بنوته لسيجاره كل حركاته كانت في الوقت ده كانت انثويه ملهاش دعوه بطريقته مع حسين اطلاقا قبل ما يتقفل عليهم باب
خلص حسين تدخينه للحشيش و حس ان دماغه عليت مسك ياسر شاله و ياسر اترمي علي صدره المشعر قبل اي حاجه ياسر قاله ممكن دقايق حبيبي هز حسين راسه اوك
فجأه لبس ياسر قميص نوم سكسي جدا و حط ميكب و حول نفسه لبنوته مثيره جدا و حسين زبه للسما
قبل ما يوصل السرير كان قابله حسين بالحضن و بيعامله كأنثي قاله انتي رقيقه قوي حبيبتي و ياسر يحك جسمه في شعر صدر حسين مسك حسين ياسر عصره بين درعته احضان و ياسر يشهق و ياكل في شفايف حسين و ايد حسين بتلعب في طيز ياسر
نيم حسين ياسر عالسرير علي ضهره و زبه احمر وسط واقف من شهوته في حضن حسين بينما رفعة رجله كانت قالبه طيزه لفوق مفتوحه بلون وردي مسك حسين زب ياسر بايده بس نزل بلسانه ياكل في طيز ياسر كان ياسر خلاص راح بين ايادي حسين و يقمض بطيزه علي صوابع حسين و لسانه اللي بيلعبوا في طيزه و لغاية ما اتجنن حسين قاله حبيبي نكني حموت عليك
نيم حسين ياسر علي بطنه طيزه كانت طريه و مليانه و ناعمه مافيش في جسمه شعره نام حسين علي ضهر ياسر بشعر صدره و زبه عباره عن عامود سخن واقف بين طيز ياسر السخنه بالطول نازل حد فيه و هو ساحب وشه لورا يمص شفايفه ياسر من شهوته علي زب حسين نزل زي اي خول بينزل و هو بيتناك مرتين لمجرد احساسه بزب زي زب حسين علي طيزه
ياسر كان بيحك طيزه لفوق و يحرك تحت زي حسين لكن مجرد ما حاول حسين يدخله في طيز ياسر صرخ ياسر و قاله بالراحه عليه حبيبي مش متعوده علي اسد زيك مد حسين ايده جاب جيل و غرق طيز حسين و قعد يلغب له فيها تاني و ياسر يرقص بطيزه اللي عايزه تتناك بين ايادي حسين و غرق حسين زبه جيل و نام تاني فوق ياسر و واحده واحده يدخل فيه و ياسر زي بنوته محرومه تحته يشهق احححححح اممممممم حبيبي يا حسين
و مجرد ما حس حسين براس زبه فتحت طريق في طيز ياسر نزل بجسمه و غاص زبه الضخم بين فلقتي طيز ياسر
ياسر كان حاسس انه اول مره يتناك في حياته
اسلوب حسين معاه و فحولته و جنتلته معاه حتي و هو بينيكه كان مزيج جديد بالنسبه لياسر اسلوب حسين كان بيسرق قلب ياسر قلب ما زبه يشق طيزه
دفعات حسين كان قويه في طيز ياسر اللي صوته تحت حسين يهيج الحجر
ياسر يقوله نيكني حبيبي انا شرموطتك زبك دابحني يا عمري انا انا بتاعتك انت بس حبلني يا عمري انا مره معاك و ليك يا عمري انت حبيبي يا حسين و حسين سيجارة الحشيش و الكاس كانوا ضاربين دماغه و زبه نازل بلا رحمه في طيز ياسر المفشوخه تحته سحب حسين زبه من طيز ياسر و ياسر يقوله دخله تاني حبيبي ارحمني بدون كلام من حسين نام علي ضهره و زبه واقف يرعب بين رجليه مسك راس ياسر قربها من زبه و ياسر نزل مص كخبير علي زب حسين جوز ماما و ايد حسين بتلعب في طيز ياسر السخنه
شال حسين ياسر قعد علي زبه
ز نزل ياسر بطيزه بكل متعه فوق زب حسين كان بيرقص علي زبه و يحرك فوقه كانه شرموطه محرومه بقالها سنين من الزب و ما صدقت لقت اللي ينكها
حسين كان بيفكر يجيب سيرة محارمه من باب جس النبض له لكن قال خلي اول نيكه له معايا و لسه الوقت بينا و ياسر علي اخره طالع نازل فوق زب حسين بطيزه المولعه مال علي شفايف حسين ياكل فيها و هو بيتناك علي اخره شفيفه كانت شفايف بنوته طريقته كانت مهيجه حسين جدا و زب حسين كان شادد جدا و هو مغروس في طيز ياسر الملبن
و زب حسين مرشوق في طيز ياسر حضنه حسين جامد و هو مثبت زبه فيه قلبه تحته و خلاه تحته برجله المفتوحه حطها علي كتفه و قعد يضرب في طيز حسين و هو نازل علي شفايفه و صدر حسين العريض الخشن مغطي صدر ياسر الناعم مكنش مصدق نفسه انه لقي ينيكه اللي بالطريقه دي و القوه دي لغاية ما حسين حضن ياسر جامد و نزل بزبه بكل قوه في طيز ياسر و هو بيصرخ و نزل كمية لبن فيه تحبل شارع نسوان
اتكوم ياسر جنب حسين منتعش من اللي حصل جسم حسين خلاص مع السفر و الكاسين و سيجارة الحشيش قبل نيكة ياسر كان خلاص محتاج ينام فعلا اخد ياسر كأنه قطه في حضنه و راحوا في نوم عميقصحي حسين من نومه كان ياسر نام جنبه بقميص النوم و وشه له قرب حسين من ياسر يبوس و يهمس كلمات حب في ودن ياسر و ايده نزلت علي طيز ياسر تلعب في طيزه بالنسبه لياسر كانت حاجه فريده انه يلافي واحد يعامله بمشاعره الانثويه فتح ياسر عينه علي جرعة همسات و قبلات كلها حب و شوق من حسين كان فعلا طلع الانوثه اللي جوه و مع تفاعل ياسر مع حسين كان حسين سحبه نيمه تحت منه و هو بيقوله انتي حلوه قوي يا حبيبتي مافيش ست جخلت حياتي و جننتني زيك كده و كان زب حسين استقر بين طيز ياسر الممحونه و غطي ضهر ياسر الناعم بشعر صدره و زاد من نار الرغبه في ياسر اللي بدا يرفع طيزه و يحكها بشرمطه في زب حسين المرعب حسين نزل بسنانه عض رقبة ياسر بمهاره و خفه خلت ياسر يرفع طيزه لورا زي القطه اللي بتحرك و تتناك بخفه بل حسين زبه بسرعه و مجرد ما حط راس زبه علي خرم طيز ياسر كان ياسر كبس طيزه علي زب حسين اللي غاص كله بشده في طيز ياسر
كان المشهد كان فيه بنوته رقيقه مستقبله زب حصان فضل حسين يضرب في طيزه و ياسر بيصرخ تحت من المتعه بدا حسين يجس نبضه بموضوع الدياثه و كان بيختار اللحظه اللي ياسر فيها فيها خلاص حس انه داب تحت جسم حسين بالرغم انه فعلا قبل كده كان كلمه عن محارمه و تحررهم بس كان عايز يعرف طبيعته في الموضوع و هو بينيكه
قاله يا تري الجسم الحلو و الانوثه الطاغيه دي لمين يا حياتي
بسرعه رد ياسر بما يريده حسين و قاله انا حلوه لماما و اخواتي البنات و بدا ياسر لوحده يذكر اسماء مامته و اخواته البنات و اعمارهم و هو بيوصف طيازهم و بزازهم و الحظات اللي كان بيشوف فيها و هو صغير امه و زب السواق بيشق كسها و اخواته و تحررهم و لبسهم و وقوف ازبار اصحابهم عليهم و فرحته و متعته بشرمطتهم
كانت درجة السخونه في زب ياسر زادت و ضربت في نافوخ حسين و ياسر بيحكيله عن محارمه خلت ياسر يزيد من دفعات زبه القاتله في طيز ياسر و متعة ياسر تزيد و شهقاته ترتفع تحت زب حسين لغاية ما انتفض حسين فوقه و عبي طيز ياسر الشرقانه بلبنه
قام ياسر و هو مفرشح من تحت زب حسين ياخد دش
في الوقت ده كان حسين قام رمي جسمه في حمام السباحه و لبس الاتنين و طلعوا لمطعم الفندق
و المشهد كان مغاير تماما لمنظر الاتنين كان قدام الجميع رجلين تبادلا الاحترام و بينهم من الادب و التقدير ما بين الاب و ابنه كأنه لقاء اول بين رجال اعمال بينهم كثير من البزنس فوجب عليهم كثير من الاحترام
انتهت الرحله بين كلا الطرفين و ياسر قد ذا قلبه في عشق شخصية ياسر قبل ان تعشق طيز ياسر زب حسين الملعون
الفكره كانت اختمرت خلاص في راس حسين ان عريس مريم هو ياسر بس عايز يجس نبضهم في احد اللقاءات الجنسيه و بعد انتهاء حسين من امتاع ياسر قعد و اتكلم معاه ان مش بيفكر يتجوز
ضحك ياسر و قاله يعني اهرب من مشكلة حياتي مع ماما و اهلي و انت اللي فاهمني و عارف سري تكلمني فيها و قاله انت عارف ماليش في الحريم
و عشان اتجوز واحده يا اما حظلمها معايا و ممكن انفضح
يا اما اختارها شرموطه عشان تعيش معايا علي عيبي و الشرموطه بطبعها حتبتزني و مش حينفع العيشه معاها
حسين قاله طب و لو جبت لك البرنسيسه المتعلمه بنت الناس اللي اهلك يفرحوا بيها و بنفس الوقت هي كمان عندها اللي يخليها تعيش معاك و هي مبسوطه و تبقي سكتت لسان الكل سكت ياسر و قاله مش عارف يا حاج حسين رد حسين قاله سيب الموضوع لوقته و خليه عليه
حسين بشخصيته المتزنه و كرمه و حب الناس ليه و فحولته الجنسيه اللي فوق العاده كان سيطر علي دكتور ياسر و عارف انه لما يحب يعمل حاجه ياسر حينفذ


انتظروني في الجزء الثامن
خالص تحياتي للتاكيد القصه فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي

بصراحه انا اول ما بديت اكتب القصه كانت الفكره قصيره و ممكن حد اقصي تكون 3 اجزاء لكن المتابعه و التشجيع منكم بيخلوني كل ما اكتب الافكار تزيد و تتغير للاعمق
الجزء الثامن القصه بالكامل فقط و حصري لمنتديات نسوانجي
و ما زال الحديث بلسان عمو حسين جوز ماما ليه عن ازاي ناك مريم بنت خالتي و هي في سن المراهقه و ازاي اختار عريسها الدكتور ياسر
بعد ما حس عمو حسين ان خلاص هو ياسر العريس المناسب لمريم و هو الوحيد اللي حيكون شكل يشرف كنسب و عيله و مركز مرموق و بنفس الوقت بعلاقته الجنسيه معاه عارف انه بكده مطمن ان مريم هذه الجوهره ستظل له مدي الحياه
في شقه خاصه بحسين كان بينيك مريم و بعد ما خلص قالها انا رايح لدكتور س
أسنان كويس قوي تعالي معايا و فعلا راحت معاه مريم و دخلت معاه غرفة الكشف في عيادة ياسر
ياسر كشخص عادي شخصيته مرحه و له كاريزما الشاب الجينتل و ابن الناس كان بيتعامل مع مريم بطبيعته اللي بيتعامل بيها مع كل الناس و هي بنفس الطريقه
حسين كان شايف ان الاتنين مستريحين لبعض و قبل ما يمشوا قالهم علي فكره انا متعمد اني اجمعكم سوا دلوقت من الاخر انتم الاتنين بتربطني بيكم علاقة عمر و عشان نحافظ عليها انسب حاجه ارتباطكم ببعض
فجأه سكت الاتنين او تقدروا تقولوا انصدموا لان كل منهم حس ان اكيد حسين بينيك التاني
ضحك حسين و قال لهم لاء نفرفش انا قلت اجمعكم سوا عشان تشوفوا طباع بعضكم عن قرب و تقرروا
و فجأه مسك مريم حضنها و هي مش مستوعبه و هو بيمص شفايفها مد ايده علي طيزها لعب فيها قدام حسين كان بيجس نبضهم
الموقف خلي مريم ساكته
لكن ياسر لما شاف مريم و هي زي القطه بين احضان حسين و ايده القويه بتلعب في طزها حرك جواه رغبة الديوث و تخيلها مراته فعلا و افتكر لما كان بيشوف امه بتتناك و تحرر اخواته مع اصحابهم و صحابه و قد ايه كان الامر ممتع له
قطع دكتور ياسر الصمت و قال لحسين لو المهندسه مريم موافقه يا تري اقدر اجي امتي اتقدم لاسرتها
فعلا اتخطبت مريم لياسر و كان معاها في فترة الخطوبه جينتل فوق العاده و أسلوبه معاها قدام اهلها كان فريد مكنش يظهر بمظهر الديوث او السالب ابدا كان قدام الناس كلها بينهم حب ولا اروع و كان دايما في المناسبات يفاجأها بالهدايا و المفاجأت المبهره كان الكل بيحسدهم بينما في الخفاء كان سيد الموقف هو زب عم حسين لطيز مريم او ياسر لدرجة ان مريم لما كانت بتشوف ياسر و هو لابس لبس حريم و بيتناك من زب حسين مكنتش بتصدق ابدا ان ده هو ياسر اللي بيظهر معاها قدام الناس و الكل بيحسدها عليه ساعات و هو قاعد معاها قدام اهلها كانت تبص في عنيه و وسامته و تتمني انه ميكونش خول و يكون له في النسوان بجد
كان فيه عهد من زمان بين حسين و قطته مريم انه ما ينكهاش في كسها غير بعد جوازها و لما اتم خطوبتها لياسر كان الاتفاق بينهم التلاته ان ليلة دخلتها هو حسين اللي يفتحها
تم الزفاف في حفل كبير ياسر بوسامته اللي اي بنت تتمناه و مريم الشابه بنت الخمس و عشرين سنه اللي الكل بيحلم بنظره من عنيها اللي تخطف اي حد
بعد الزفه خد ياسر مريم في عربيته علي الفيلا الجديده اللي اتجهزت مخصوص لزواجهم و حسين كان اخد ماما ليلي و انا وصلنا البيت و قال اطلعوا انتم فيه جماعه اصحابي منتظرني في شغل
وصل حسين للفيلا و هما منتظرينه لسه بلبس فرحهم
الاتنين كانوا منتظرين اللحظه دي بفارغ الصبر
مريم اللي بتتناك في طيزها الجميله من حسين من عشر سنين فاتوا و هي لسه 16 سنه بتتمني اللحظه اللي كسها ينفتح فيها و تجرب متعة نيك الكس اللي بتتمناها من لحظة ما بدأت علاقتها مع حسين
و دكتور ياسر كان منتظر بمتعه و لهفه ان يجرب احساس الدياثه اللي جربه كتير زمان بس من بعيد و هو بيتجسس علي امه او اخواته المره دي مراته حتتناك و هو جنبها بيسادها و يحس معاها المتعه و هو شايف زب غيره حيفتح كسها قدام عنيه
دخل حسين اخدهم الاتنين في حضنه و هو بيارك لهم و يبارك لنفسه
ياسر الليله دي كان عارف ان زب حسين مش حيكون لطيزه زب حسين الليله دي حيكون لكس مريم عروسة ياسر طلع بيهم اوضة النوم و شاور لياسر يقرب من مريم و يساعدها تقلع فستانها و طرحتها
و حسين قعد علي كرسي في الغرفه يتابع بعد بقي ملط و زبه المرعب واقف بين رجليه فتح حسين قزازة الشمبانيا الموجوده للعروسين و ولع سيجارة حشيش و هو بيتابع
قلب دكتور ياسر كان بيتنفض من متعة احساسه و هو بيقلع مراته و يكشف لحمها لحسين و يساعدها و هي بتقلع عشان حسين يفتح له كسها
بينما مريم بجمالها الاشقر و جسمها الفرنساوي المشدود و نعومتها نفس نبضات قلبها و زي اي بنت في لحظة انتظار فتح كسها في ليلة دخلتها و بالرغم من تعودها علي احضان حسين و متعتها مع زب حسين و هو بينكها في طيزها تسع سنين كامله قبل اللحظه دي
مشاعرها كانت متضاربه ما بين رغبة و شهوة اللحظه و بين الخوف من ضخامة كس حسين و هو بيفتح كسها بعد ما قلع ياسر مراته مريم و بقت ملط قدام عيون حسين قرب منها حسين اخدها في حضنه مع تبادل المص بشغف بين الاتنين مد حسين ايده علي طيز ياسر يطبطب له عليها من باب شكره انه قدم له عروسه و بنفس الوقت بيفكره انه مش ناسي طيزه ابدا حسين نام علي ضهره و هو ساحب مريم علي صدره بيمص في شفايفها و ياكل رقبتها و مادد ايده تلعب في طيز و كس مريم شاور لياسر بايده و هو متابع المنظر و مستمتع نزل ياسر بلع زب حسين بين شفايفه يمصه و مريم مراته علي صدر حسين و ايد حسين بتلعب في كسها كانت مريم اهاتها واصله السما لكن حسين كان عايز ينسيها الدنيا عشان يفتحها من دون الم
غير ان مريم كانت اول مره تعيش متعة اللحظه انها متجوزه و جوزها خاضع و مستسلم و بيساعدها انها تتناك من غيره
نيم حسين مريم علي ضهرها و هو جنبها كانت رجليها مفتوحه و كسها الابيض الوردي المنتوف ذو الشكل الطفولي مفتوح قدام جوزها دكتور حسين نزل تاني حسين بشفايفه يبادل مريم مص شفايها و لسانها نزل حسين بلسانه علي كس مراته مريم يلحسه و يشرب من عسل كسها اللي غرقان و هي بين احضان حسين
و مع لحس ياسر لكس مراته مريم و هي احضان جوز خالتها حسين مد ياسر ايده مسك زب حسين اللي كانت مريم مسكاه في نفس اللحظه و حس ان من اجمل لحظات حياته ان هو و مراته بينهم عامل مشترك و هو عشق زب حسين و ان فعلا الوحيده اللي كانت تناسب حياته هي مريم
مريم بجمالها و انوثتها كانت في قمة الشهوه و هي في حضن حبيبها حسين اللي بيقطع شفايفها و عاصر بزازها و جوزها اللي نازل ياكل في كسها اكل و مستمتع و ماية شهوة كسها نازله عشان حتتناك من حسين
نزل حسين بشفايفه من شفايف مريم لرقبتها و هي مولعه في حضنه و اهاتها جايبه السما و من رقبتها قعد يرضع في بزازها البكر اللي حلماتها انتصبت و كان ياسر بيزيد في لحس كس مريم و لعبه لزب ياسر الضخم
فضل ينزل حسين بلسانه يبوس و يلحس كل حتة في جسم مريم اللي بتغلي تحته و كسها كان وصل للانهيار و نست تماما الخوف من فتح كسها
فتح حسين كس مريم بايده و هو بيتفرج علي رقة كسها الابيض الجميل و ظنورها الصغير المنتصب و شفايفها الرقيقه اللي كانت غرقانه من شهوتها و بلل لحس جوزها لها
و نزل حسين بلسانه ياكل من كس مريم الجميل
مريم مع اهاتها اههههه اححححح حبيبي بحبك حياتي اثارة ياسر جوزها كانت خلاته نزل ورا حسين اللي راكع بين فخاد مريم يلحس في كسها و زبه مدلدل ورا زي صاروخ لو انطلق لدمر الزرع و الحرث التقم ياسر زب حسين بكل عشق بين شفايفه و هو بيمصه بينما مريم في اندماجها مع شفايف و لسان حسين و هما بيكالوا في كسها اللي استوي و هي بتقمط برجليها الرقيقه علي راس حسين عشان لسانه يزيد من قوته في الاحكتكاك بشفرات و ظنبور كسها الهايج
صعد حسين جوز امي بجسمه الضخم و صدره المشعر فوق جسم المهندسه مريم بنت خالتي و اللي في مقام اختي الكبيره سحب لسانها و هي حضناه بقوه و زبه بين رجليها شكله مخيف و هو علي باب كسها الرقيق كان منظر فريد من نوعه مريم بجسمها الرقيق الرشيق و بزازها الحلوه المدوره عباره عن كتلة نار هايجه تحت حسين جوز امي بفحولته و زبه المرعب في اللحظه دي كان نقل ياسر نفسه و هو بقمة متعته عند راس مريم ممسك بها و هو يملس علي شعرها الذهبي وينظر لجمال وجهها الممحون و هي تحت حسين بداء حسين يحرك زبه علي كس مريم المبلول و هو حريص انها لسه بت بنوت و نسي خالص انها مريم اللي بتتناك معاه من طيزها من سنين فاتت كل تركيزه ان بين اديه بنت بنوت و بيتعامل بخبرته من هذا المنطلق بيحث ما يسببش لها اي الم و يخليها تعيش متعة اللحظه مع حركة زب حسين براس الكبيره بين شفرات كس مريم المبلول في لحظه خلي راس زبه بين شفرات كسها و هي هايجه و ناسيه نفسها و ضمها بقوه بين درعاته و هو متمكن من جسمها و حاسس ان بلل كسها كافي نزل حسين راس زبه في لحظه كانت راس زبه اخترقت فتحة كس مريم انتفضت مريم تحته و احساسها مختلط بوخزات الم كسها و متعه مسيطره ما ان احس حسين بدخول راس زبه و اختراقه راس زبه لبكارة كس مريم الرقيق اسكن جسده فوقها و فضل يزيد من قبلاته لها و مص لسانه و ياسر بمتعه ممسك بايادي زوجته الجميله كنوع من الدعم لها و هي بتتناك من جوز خالتها و كي يححسها بأنه يشاركها متعة و الم لحظة فتح كسها زاد حسين من من جرعة القبلات و راس زبه مغروسه في كس مريم المسكين تحت زبه المرعب كانت درجات هياج مريم بتزيد و نجح حسين انه يخليها تحرك بجسمها تحته و مع هيجانها و ثبات حسين بجسمه فوقها كان زب حسين بضخامته بتوغل واحده واحده بطوله و عرضه في كس مريم الرقيق الهايج بعد ما حس حسين بدخول كامل زبه في كس مريم بنت اخت مراته او مريم بنت خالتي بداء حسين بحركتة زبه في كس مريم و مع كل حركة دخول و خروج لزبه في كس مريم كانت مريم بنتنتفض تحته ما بين متعه و الم ضخامة زب حسين في كسها و تزكرت اول مره من سنين و هي في مراهقتها لما حسين برده بفنه و طريقته الجميله معاها فتح طيزها الرقيقه الصغيره و ازاي خلي متعتها تسيطر و تنسيها الم طيزها ما ان احس ياسر ان زب حسين استقر بالكامل في كس مراته الجميله و انها بتتناك فعلا من حسين و زب حسين داخل طالع في كسها غير ياسر مكانه خلفهم و هو مستمتع بزب حسين الضخم في كس مراته و اتذكر امه لما كان بيشوف زب السواق و هو داخل طالع في كسها لكن المره دي مراته و الاجمل انه شايف دم بكارة و شرف مراته نازل بين رجليها و علي زب حسين
فضل حسين حوالي ساعه و هو بينيك مريم برفق كانت جابت تحته عسل شهوتها مرات لا حصر لها حتي افرغ حسين لبنه في كسها الشبق و ارتمي جوارها و اخذها علي صدره المشعر يقبلها و هي مستمتعه
و ياسر جوزها كان جاب القماشه البيضا يمس بيها دم كس مراته الغرقان بدم بكارتها المخلوط بلبن حسين جوز خالتها و حسين شايفه بينضف كس مريم قاله مبروك عليك مريم يا ياسر
سمع ياسر الكلمه و هو بينضف كس مريم و دموعه نزلت بص حسين و مريم له كان فاكر انه متأثر انه بينيك مريم و نساه
لكن رد ياسر كان مغاير تماما و قاله انا بشكرك قوي يا حسين اني عشت اللحظه دي
غير ان انت و مريم ساعدتوني في اكبر مشكله في حياتي اني اتجوز قدام اهلي و افرحهم الموضوع ده كان اكبر مشكله في حياتي النهارده بس انا فرحان ان واحده زي مريم بثقافتها و جمالها و تعليمها بقت شريكتي قدام اهلي و انها الانسانه اللي حتقدر تتعايش معايا بسري و بشكرك انت اكتر يا حسين علي المتعه اللي عوضتهالي بكل حاجه عملتها معايا ضحكت مريم و خدته في حضنها و قالت له انت حبيبي و قدام الناس كلهم سيد الرجاله
انتظروني في جزء تاسع و احداث فريده و جديده


و مازال الشكر و العرفان موصول لكل أعضاء و متابعي قصتي اشكر تفاعلكم و ممنون لتشجيعكم المحبب لقلبي
الجزء التاسع فقط و حصري قصصي كامله من خلال نسوانجي
سمعت تفاصيل حكاية المهندسه مريم بنت خالتي و جوزها دكتور ياسر من عمو حسين و انا مزهول لكن مع الراجل ده و اللي شوفته منه خلي ثقتي فيه تخليني اصدق اي حاجه
بعدها بيومين كنت انا و هو في سهره جنسيه علي سرير ماما ليلي بنتبادل لواط انا و هو و كذلك نيك كس و طيز امي و هي تحت تاثير المنوم بعد ما خلصنا كنت اتعلمت اني اشرب معاه و ادخن قاعدين انا و هو نشرب كاسين و امي مرميه علي السرير بجسمها الشامخ عريانه و لبني انا و حسين معبي كسها و طيزها
فتح حسين موبايله و قال لي عايزك تشوف اللي حوريهولك ده بتركيز عشان زي ما قولتلك كل اسراري حعرفهالك بس كله بوقته
نفسين الحشيش مع الكاس بعد نكت امي انا و حسين كانوا مخلييني فاصل مسكت موبايل حسين و انا متوقع مفاجأه جديده مش عارف ممكن تكون ايه
الموبايل كان مفتوح علي محادثة واتس اب بينه و بين الاستاذ أيمن صاحبه و الاستاذ ايمن ده أعرفه من سنه تقريبا لانه اتعزم عندنا اكتر من مره هو و مراته و احنا اتعزمنا عندهم علي اساس ان صديق عمو حسين جوز ماما و بينهم بيزنس
بس الحديث بينهم كان فعلا صدمه و مفاجأه جديده من اللي بشوفهم من حسين خلال الفتره اللي فاتت
و احححححححححححححححححححححححححححح ايه ده الاستاذ ايمن و عمو حسين جوز ماما من هواه تبادل الزوجات و بالفعل حسين ناك مدام هاجر مرات استاذ ايمن و ايمن ناك ماما
كان فيه فيديوهات و صور متبادله بينهم و حسين بينيك هاجر و هي هلكانه تحت زبه و فيديوهات لايمن بينيك امي في كسها و طيزها بس الواضح ان ماما ليلي مكنتش تعرف لان تبادلهم سوا كانت امي بتكون نايمه يعني بينهم تبادل فعلي لكن بنفس الطريقه اللي بنيك بيها حسين مع امي بتكون تحت تأثير المخدر
لكن الموضوع بالنسبه لأيمن و هاجر مراته عادي
بالنسبه ليه مكنتش متصور عمو ايمن بشخصيته و مراته المحترمين معقوله بيفتح كس مراته بايده لحسين و ينكها قدامه و كذلك عمو حسين كان شكله مثير و هو في فيديو بيلحس كس ماما ليلي و ماسك زب ايمن يدخله في كسها بنفسه و هاجر مرات ايمن جنبهم بتلعب في كسها
بعد ما شوفت و فهمت حسين بص لي و انا مزهول و هو بيضحك
و قعدنا نتكلم قالي ايه رأيك قولت له اووووف شكلكم رهيب يا عمو قال لي المتعه في الموضوع ده تكمل بطريقه واحده و هو ان امك توافق تتناك و تبقي معانا بجسمها و هي صاحيه لكن امك دماغها ناشفه كبيرها تسمع كلامي ساعة ما تبقي تحت زبي بس لكن فعل بترفض
و رمي علي ودني كلمه و قال لي ايه رايك انت اللي حتسهل لنا الموضوع ده
قولت و انا بضحك احااااااااا يا عمو دانا بنكها و هي نايمه و متخدره و رهبتها بتخليني مرعوب منها
حسين قال لي سيب التخطيط للموضوع ده عليه و لوقته بس ايه رايك مش عايز تقضي ليله معايا انا و ايمن و هاجر قولت له احاا معقوله انا انيك طنط هاجر و عمو ايمن يدخل زبي فيها بنفسه ياريت طبعا
حسين بعت رساله لايمن يسلم عليه هو و هاجر
و طلب منه سهره و رد عليه و اتفقوا علي الخميس في البيت عندنا و مع الكلام حسين قال لايمن بتثق فيه قاله طبعا يا حاج حسين هو فيه غيرك في الدنيا بثق فيه و معاه سري انا و مراته
حسين قاله عندي شريك جديد يدخل معانا اللعبه سكت ايمن و اتصل بحسين في لحظتها و هو متعصب
و يقوله انت اتجننت يا حسين بقالنا سنتين سوا و دلوقت بتكلمني و عقلك رايح منك و عايز تطلع سرنا لحد غيرنا حسين بحزم قاله و من امتي يا ايمن و انت تعرف اني بقول كلمه و انا مش حاسبها اهدي بس كده و اقفل و كمل معايا حديث واتس اب
فتح معاه واتس و ايمن قاله مين يا تري قاله نفسك تنيك سالب صوغنن في عمر 16 و حلو و حاجه علي ذوقي
ايمن قاله احاااااا يا حسين و هو فين السالب الصغير انا دايخ مافيش قدامي غير خناشير كلك كبار الواحد منهم ينيم الزب الواقف حسين قاله طب خد دي
و بعت حسين صوره لطيزي و مقطع فيديو لطيزي و هو بينكي بس من غير وشي
ايمن رد عليه
اححححححححح يا حسين مين العسل ده و جبته منين
قام حسين مصور صوره لوشي انا و هو و هو بيبوسني و يمص لساني و بعتهاله
ايمن رد عليه و هو مذهول يا لهوي يا حسين انت شيطان مش ده ايهاب ابنك طبعا ايمن و مراته يعرفوا اني ابنه حسين قاله المهم ايه رايك ما انت عارف جنان السكس ما بيفرقش مدام جت لنا فرصه مش حتفرق الكس ولا الطيز اللي قدامنا دا مين ام ولا اخت ولا ابن و لا بنت
بالنسبه لايمن انه ينيك سالب في عمري كانت حاجه مثيره خصوصا لما يشوف سالب بيتناك قدام ابوه او ابوه بينيكه لان المفروض ان انا قدام ايمن و مراته هاجر ابن حسين مش جوز امي
انتظرت ليوم الخميس و انا مستني اشوف جديد عمو حسين جوز ماما مع ايمن صاحبه و مراته هاجر
ايمن كان شاب في سن ال 38 و مراته هاجر سنها 35
متجوزين و مخلفين رنيم 12 سنه و مصطفي 10 سنين و حسب ما عرفت ايمن شهواني جدا و متحرر و فضل ورا مراته الشهوانيه يفرجها سكس و يدخلها تقرا قصص محارم موقع منتديات نسوانجي و يعمل صفحات فيسبوك لغاية ما اقنعها بالتحرر من حوالي 3 سنين و كان نصيبهم مع حسين و وقتها اتقابلوا كم مره الاول و كانوا مبهورين بحسين و جسمه العفي و فحولته و زبه اللي شافته اكتر من مره عالكام خلاها توافق لكن دايما كانت امي بتكوني نايمه في سهراتهم الجنسيه و هي معاهم بجسمها
مدام هاجر كانت ست محجبه لكن وشها يدي سن اصغر من تلاتين
قصيره شويه لكن عليها جسم ابن حرام بزاز مكوره بنت حرام و طيز تشيل زب حصان بطن مشدوده شفايف منفوخه سكسيه و عيون عسلي فاجره تسحرك برموش هدابه بنت حرام
ليلة الخميس كانت ماما ليلي اتحط لها المنوم كالعاده و دخلت غيرت و لبست قميص نومها و مجرد ما خدت اول زب من حسين كانت نامت
بعد حوالي نص ساعه وصل ايمن و مراته هاجر حسين كان مخليني لابس قميص نوم سكسي وملبسني باروكه و عاملي ميكب ولا اروع بنوته و مجهز الشرب و الحشيش في الغرفه و ماما نايمه عريانه كسها مفتوح و لبن حسبن نازل بين شفرات كس امي
دخل ايمن و هاجر مجرد ما دخلت هاجر بعباتها و جسمها الملفوف الفاجر حسين قام خابطها حضن وحشتيني يا شرموطتي كل د كان جديد بالنسبه ليه معقوله دي طنط هاجر المحترمه اللي جوزها صاحب حسين و هي مصاحبه ماما و بتحترمها و حسين كانت عينه بتدور عليه لغاية ما شافني قاعد ورا بقميص النوم و ماسك سيجاره اول ما شافني قام مصفر و قايل احاااااااا يا حسين دا ابنك ولا بنتك الواد كس ام اثارة اي شرموطه و انا ساكت خالص قامت هاجر مقربه مني و سحباني من ايدي و هي بتقولي اقفي كده يا بيضا و هي بتلف جسمي قامت رزعاني بعصبوص و هي بتقول دا انت ملبن خالص و انا اللي كنت عايزه اجوزك رنيم بنتي و هي بتضحك رد حسين قالها و ماله يا بت يا هاجر البت تكبر و نجوزهاله و اهو نشرمطها علي ادينا و هي في ايد بنتنا قصدي في ايد ابننا و هو بيضحك و نيك البت و جوزها معاها و ضحكاتهم تعلي و انا زبي وقف تحت قميص النوم من بعبصة هاجر ليه و هي شافت زبي وقف قالت بس اسكت يا حسين الواد له زب حلو برده ممكن ينفع
دخلوا الاوضه و ايمن شاف امي نايمه و لبن حسين نازل منه قنزل لحس في كس امي و هو بيقول لحسين نفسي بقي يا حسين ارفع المهره مراتك و هي صاحيه في حضني
كانت هاجر بتقلع العبايه و كس ام الجسم المبطرخ الفاجر اللي ظهر بزاز قنبله و بطن مشدوده و طيز مرفوعه رفعه و قعدت حطت رجل علي رجل و ولعت سيجارة حشيش و حسين جنبها بيلعب فيها قدام جوزها ايمن اللي مشغول في شرب لبن حسين من كس امي شدتني هاجر و قربتني من شفايفها و خلتني سحبت باك فاير حشيش منها خلي دماغي ضربت و قالت لي اجمدي يا هبه و هي بتضحك و قالت لي اسمع بقي في سهرتنا دي بقميص نومك الحلو ده انت اسمك هبه تنسي ايهاب دا خالص ماشي يا بيضا و هي بتلعب في طيزي
بعد ما شبع ايمن لحس من كس امي قام مشاور لي و قال لي تعالي يا هبه و قام منيمني علي ضهري جنب امي و انا لابس قميص النوم و نام فوقي يمص في شفايفي و ايده بتلعب في كس امي و حسين كان قلع هاجر و هي نازله بشفايفها علي زب حسين الكبير تمص فيه و تقوله وحشني زبك يا سحس مافيش زب يمتعني ولا يحسس كسي بالمتعه و يطفي ناره غير زبك انت و حسين سايبها تمص زبه و عينه مركزه و انا دايب تحت جسم ايمن اللي راكبني و ايده بتلعب في كس امينزل ايمن رفع رجلي و زبي واقف و خلي طيزي انقلب لفوق مفتوحه قعد يلحس في خرم طيزي و يلعب بوابعه و يقول لحسين يخرب بيتك يا سحس دا انت موسع طيز ابنك و هو بيضحك بقت اوسع من كس امه ليلي حسين قاله ما انت عارفن يا عم ايمن زبي بيدي لاي حاجه حقها ردت هاجر و قالت له و هي بتضحك او من ساعة ما انت بديت تنكني و كل ما ايمن يجي ينكني يقول و بعدين في حسين اللي خلي كسك شارع
ايمن بلسانه كان خلاني خلاص بحرك و اهز طيزي زي الشرموطه من المحنه و عايز اتناك و رجلي مفتوحه قام نازل تاني بشفايفه علي شفايفي و انا حاسس براس زبه علي فتحة طيزي بتزغزغ فيها و من غير بلل قام راشق زبه فيه خلاني شهقت اححححححح اوفففففف بالراجه يا عمو ايمن ردت مراته و حسين كان بيلحس كسها و قالت لي اجمدي يا هبه معقوله زب ايمن جوزي الخول يوجعك اومال لو ماكنتش مجرب زب باباك حسين و جت هاجر قعدت جنبنا و مدت اديها تلعب في زب ايمن جوزها و هو داخل طالع في طيزي و مجرد ما اديها الناعمه لمست طيزي و انا بتناك من جوزها حسيت بكهربا في جسمي خلاها حسين مطاطيه تلعب في طيزي اللي زب ايمن جوزها فاشخها و قعد يحك زبه في كسها السمين من ورا و قام رازعه فيها و هي يا لهوي علي زبك بموت فيه احححححح نكني يا سحس زبك واحشني و ايمن سمع مراته بتتناك من حسين جوز ماما و زود الجرعه في طيزي و زبه فاشخ طيزي و اه يا عمو احححح اوووف زبك حلو يا عمو نيكني انا خول انا شرموط يا عمو نكني يا عمو ايمن كان نزل لبنه في طيزي بغزاره بس حسين لسه شغال في كس هاجر و هي مفنسه قدامه سابني ايمن نايم مفرشح طيزي ولبنه نازل و قام قعد علي الكرسي يشد حشيش و حسين شاور لي الحس في كس ماما ليلي و خلي هاجر و هو بنكها تلحس لبن جوزها من طيزي و انا مفلقس طيزي لها زي الشرموطه و كل ما احس بلسانها او صوابعه علي طيزي اللي اتفشخت من جوزها يزيد هيجاني و زبي واقف زي الصاروخ ايمن بعد ما خلص سيجارته رجع تاني بس المره دي نام تحت كس مراته و زب حسين راشق فيها يمص زب حسين و يدخله تاني في كس مراته و انا مفشوخ من صوابعها و كل ما زب حسين جوز امي الضخم يرشق في هاجر كانت تدخل صوابعها اكتر في طيزي لدرجة خلتني اعض في شفرات كس امي نزل حسين لبنه في كس هاجر و لبنه بينقط علي ايمن اللي نايم تحت كس مراته و جوز امي بينزل فيه
قام حسين يريح و يشرب كاس و ايمن قام معاه قامت هاجر سحباني تحتها كأني شرموطه و هي الراجل و بركت فوقي ببزازها الكبيره و زبي كان واقف عالاخر قعدت تبوس فيه و انا اتفاعلت و بديت العب في كسها اللي كان مزفلط من بلل لبن حسين و عسل شهوتها و بلل لحس ايمن جوزها مجرد ما حست هاجر ان زبي واقف تحتها قعدت بكسها عليه و هو بين شفرات كسها من غير ما تدخله و قعدت ترقص علي زبي و تحرك فوقه
ساعتها ايمن و هو بيضحك قاله ما الواد قلب ايهاب اهوه مش هبه و شكله حينيك هاجر يا سحس رد حسين و قاله رجالتنا حتي لو اتناكوا بيفضلوا رجاله و هوب قامت قاعده هاجر بكسها علي راس زبي اللي دخل كله مع بلل كسها و لبن حسين لسه فيه فضلت ترقص علي زبي اللي سرح في كسها و هي بتقولي زب حلو يا ض اححححح اوووو ف و هي بتاكل شفايفي بس كنت بالرغم من اثارتي كتر بلل كس هاجر مكنش محسسني بمتعه و مديت ايدي العب في طيزها من ورا كانت فهمت هي و قالت مش حرماك يا خول و قامت نايمه علي ضهرها و جيباني فوقها و مسكت زبي حطته علي فتحة طيزها و مجرد ما نزلت بزبي كانت طيز هاجر بلعته و هي بتقولي نكني يا خول نكني قدام جوزي و ابوك حبلني يا متناك
حسين قام هو و ايمن راحوا جنب امي كان حسين بيلحس في كسها النار و ايمن قعد يبوس في شفايف امي ليلي و انا نازل نيك في طيز هاجر اللي جوزها نازل مص في امي و حسين نازل لحس في كس امي شاور لايمن اللي زبه واقف و لقيت ايمن جه ورا حسين و هو بيلحس كس ماما ليلي و قام بالل زبه و راشقه في طيز حسين الضيقه اللي كلها عضلات و فضل ينيك في حسين جوز امي و يقولي ابنك بينيك مراتي حلو يا خول و حسين مستمتع بنيك ايمن له كنت نزلت لبني في طيز هاجر و هي بتقولي و تضحك شكلك تنفع ياض اجوزك رنيم بنتي رد ايمن اهو ننيكه و ننيك البت
و ايمن بينيك حسين راحت هاجر تلعب في طيزه و مجرد ما صوابع هاجر مراته دخلت في طيز ايمن جوزها و هو بينيك حسين جوز امي ايمن بقي زي المجنون و هو بينيك حسين و انا كنت لسه باخد نفسي من نيك هاجر قام حسين مشاور لي نمت علي امي و قام عادل زبه رازعه فيه و فضل حسين ينكني و انا فوق امي و ايمن وراه بينيكه و هاجر بتبعص جوزها لغاية ما نزلوا في بعض كان زبي وقف تاني وحسين بينكني و لبن نزل علي بطن امي و انا بتناك فوقها من حسين جوزها
خالص تحاتي انتظروني في الجزء العاشر و احداث لاتتوقعوها


الجزء العاشر حصري فقط من خلال منتديات نسوانجي
بعد سهرة تبادل الزوجات بين حسين جوز امي و الاستاذ ايمن و مراته طنط هاجر قعد معايا حسين و قالي انت مفتاح امك انها تتحرر قولته تاني يا عموو حسين قولت لك صعب
قالي اسمع كلامي و امشي علي تخطيطي و الامور حتبقي تمام
حسين من خلال النت كان اشتري كميه من منشط جنسي نسائي فرنسي نقطة منه تخلي اي واحده مهما كانت كسها مولع نار و عايزه تتناك خلال اسبوعين كان المنشط وصل عباره عن طرد بريدي لجوز امي حسين
لقيته بيفتح العلبه قدامي و بقوله ايه ده قالي دول اللي حيبقوا مفتاح كس امك عشان تنكها و هي صاحيه في حضنك و انا و انت نعرف نتمتع
قالي بس اصبر خليهم معك و خبيهم بس اديني واحده نجربها الليله و امك معايا فعلا حط من القطره المنشطه نقطتين قدام ماما ليلي في العشا و قبلها قالي تتفرج عليه مع امك الليله و انت واخد بالك عشان مش ححط لها منوم عشان اعرف تاثير المنشط ده حيكون عامل ازاي
بعد ما اتعشينا و خلال شرب الشاي بدت امي مش علي بعضها و قالت لحسين انا داخله اوضتي
ساعتها حسين غمز لي روحت البلكونه ضلمتها و هو ساب جزء من الشباك اللي بيطل علي اوضتهم مفتوح اشوف اللي حيحصل امي من عادتها كانت تدخل تلبس قميص نومها و تاخد دقايق قدام المرايه تظبط فيها نفسها ميكب و شعرها و خلافه قبل ما حسين ينكها
المره دي مجرد ما حسين دخل ماما بجسمها العفي هجمت علي حسين و هي اووووووف اححححححح و بتحك فيه و هي باين عليها علي غير طبيعتها حسين قالها ايه يا لولا مالك حياتي قالت مش عارفه يا حسين هايجه قوي كسي حاسه انه قايد نار عايزه اتناك في كل جسمي
حسين قالها طب فين بس دلعك و قمصان نومك الحلوه و هي بتحك جسمها فيه زي الشرموطه قالت له مش صابره يا حسين الحقني بزبك و قلعت عبايتها رمتها عالارض و رمت السنتيانه وراها و نزلت كلوتها و فتحت رجلها عالسرير و تلعب في كسها و تقول لحسين حبيبي الحقني مش قادره عايزه اتناك منظر امي و هي هايجه كده كان مولعني و حسين كان بارد معاها جدا و هي بتترجاه قالها اصبري ادخن سيجارتي و اجيلك قامت امي نزلت علي رجليها قدام زبه تمصه و اديها بتلعب في كسها عالاخر لدرجة مدت اديها علي التسريحه جتبت فرشة شعر اديها تخينه و بقت تدخلها في كسها عالاخر و هي بتمص زب حسين و هو مولع سيجارة الحشيش و بيتفرج عليها من هيجان امي عسل كسها نزل منه نقط علي السجاد
بعد ما حسين دخن سيجارة الحشيش بتاعته سحب امي علي السرير و هي بتتنفض من شهوتها و هيجانها و فتح رجليها و نزل لحس في كس امي و هي بتضغط علي رجليها عشان لسانه يحك اكتر في كس امي الهايج و تقولي مولعه يا حسين كسي نار يا حبيبي و هو بلسانه قاعد يدخله و يطلعه في كسها و هي تقوله عشان خاطري حبيبي ابوس ايدك نكني بزبك دخله في كسي يا نور عيني انا شرموطتك يا عمري و صوت امي يوقف الحجر نكني يا حسين
و هو بيقولها اهدي يا شرموطه تقوله ايوه شرموطه و بنت متناكه بس نكني يا حسين نكني يا حبيبي حسين قام عادل نفسه فوقها و هي قبل اي حاجه من غير صبر مدت اديها مسكت زب حسين و قامت مدخلاه في كسها و بلعته كله و مع حركة حسين فوقها كانت هي بتفشخ تحته بكسها و تتحرك اكتر و كسها غرق الملايه تحتها من البلل و كل ما حسين يهدي حركته كانت هي ترفع جسمها و تتحرك لفوق بقوه و كسها بالع زب حسين و حسين قعد يشتمها بامها و يذكز اسماء خالاتي البنات و بناتهم و هي تتفاعل معاه و تقوله نكنهم كلهم حبيبي كلهم شراميطك بس برد نار كسي يا حسين بعشق زبك يا عمري انا و بدا حسين و هو بيضرب في كسها الهايج بعنف يقولها انت متناكة الشارع تقوله ايوه حبيبي و قعد يذكر لها اسماء رجاله و شباب تعرفهم و يقولها فلان ناكك ازاي و هي بتجاريه في الكلام لغاية ما قالها و ايهاب ابنك ناكك تقوله ايوه حبيبي انا شرموطه للدنيا كلها و ابني و اخويا ناكوني و ابويا و انا صغيره ناكوني كانت بتحاول ترضي حسين في الكلام باي طريقه تهيجه عشان يهيج عليها اكتر و ينكها و يبرد نار كسها الهايج لغاية ما حسين جاب لبنه في كسها و هي تقوله عشان خاطري يا حسين و هي بتمص فيه نكني تاني من الواضح ان تأثير لمنشط كان مولعها لكن حسين اتحجج انه تعبان و نام او عمل نايم جنبها و امي قامت جابت خياره كبيره من التلاجه و نزلت بهيجان بالخياره في كسها تنيك نفسها و تقرص علي بزازها اكتر من ساعه و نص تنيك نفسها بالخياره لغاية ما نامت من التعب و الخياره في كسها
حسين تاني يوم قالي ايه رايك قولت له يخرب بيتك امي كانت هايجه عالاخر امبارح
قالي يبقي كده تمام انا رايح اسبوع شرم مع مريم و ايمن و حقول لامك اني مسافر اسكندريه اخلص اوراق و استلام بضاعه من المينا و انت تتابع معايا و حقولك تعمل ايه عايزك تكون خلال الاسبوع ده علاقتك معاها وصلت للقمه قولت له حشوف مع اني خايف
حسين كان جايب كميه كبيره من المنشط و قالي اي حاجه ممكن تحس ان امك حتاكل او تشرب منها حط عليها نقط من المنشط ده
تاني يوم سافر حسين و انا عارف انه رايح اسبوع متعه حيمتع فيه زبه مع كس مريم بنت خالتي قطة العيله و طيز جوزها دكتور ياسر و سابني انا و قلبي بيتنفض من اللي ممكن يحصل و عقلي بيودي و يجيب يا تري ايه اللي ممكن يحصل ممكن امي تتناك فعلا مني كنت مرعوب من افكاري و مش عارف اللي ممكن يحصل
حسين كان صحي بدري عشان يلحق طيارة شرم مع مريم و ياسر
امي صحتني عادي عشان انزل مدرستي و هي تروح شغلها و نزلت معاها روحت مدرستي طبعا عشان مدرستي قريبه انا رجعت قبلها و الاكل بتاع الغدا دايما بيكون جاهز في التلاجه بحيث تيجي تسخن الاكل و نتغدي علي طول
دخلت المطبخ و ماما لها شوربة خضار دايما تاخد منها مع العشا و الغدا حطيت عليها من المنشط و المج بتاعها اللي بتشرب فيه الشاي حطيت فيه نقطتين اكيد مش حيبانوا
اتغديت انا و امي و انا مرعوب من تاثير المنشط علي ماما بس و انا بتغدي افتكرت منظر امي بالليل و هي هايجه مع حسين و انها ممكن تهيج فعلا و انا معاها و انكها زبي كان واقف تحت الترابيزه كنت متعود من ماما بعد كل اكل تقوم تعمل الشاي بعد ما تلم الصحون لكن مجرد ما ماما لمت الصحون لقيتها بتاخد فوطه و تجري عالحمام كان جسم ماما سخن من المنشط بقولها مش حتعملي الشاي يا ماما قالت بصوت مبحوح معلش حبيبي جسمي سخن و حاسه اني عايزه دش بارد
مجرد ما امي دخلت الحمام بسرعه جريت علي فتحة خرطوط الغساله اللي كنت بتجسس عليها منها زمان و اححححححح
و امي بتقلع بسرعه و رجليها بتحرك في بعض زي اللي مزنوق و عايز يدخل الحمام
فتحت امي الدش بسرعه و نزلت تحته و جسمها الجميل بيرتعش من شهوتها مدت امي اديها علي كسها تلعب في كوسها علي اخرها و بدت اهاتها تطلع اااااااه اححححححححححح اوووووووووووف و النار بتزيد في كس امي كانت دخلت كل اديها في كسها فتحت امي رجليها في البانيو و حطت رجليهم علي اجناب البانيو و كسها اتفتحت قدامي و بصت جنبها لقت الجلده اللي بنسلك بيها الحوض جنبها و ايد الجلد كانت بلاستيك تخينه مسكتها امي و رزعتها في كسها و هي بتلعب في بزازها و ايد جلدة تسليك الحوض داخله طالعه في كس امي اهات امي زادت و انا كان لبني نزل مرتين صوت ماما و اهاتها كان مسموع بوضوح في الشقه قمت متجراء بصوت عالي و قولت لها مالك يا ماما انتي تعبانه بصوت محشرم متقطع قالت اسفه حبيبي بس وقعت علي رجلي وجعتني حكمل دش و طالعه و فتحت امي رجليها تاني و نزلت نيك في كسها عالاخر بس حاطه اديها علي بوئها بتحاول تكتم صوتها و جابت الفوطه تعض عليها و هي هايجه عالاخر و كسها غرقان فضلت ماما ساعه كامله لغاية ما كسها بداء يهدي كملتها دشها و لبست الروب و لفت شعرها و انا بسرعه جريت علي اوضتي فتحت عليه و قالت معلش حبيبي وقعت في الحمام عشان كده اتاخرت عليك ضحكت لماما ببراءه و تمثيل و قولت لها ولا يهمك حبيبتي يا ماما بتقولي حعمل لك الشاي قولت لو تعبانه بلاش نخليه بعدين انا حنام دلوقت قالت تمام يا روح ماما
و قفلت عليه الاوضه و ضربت عشره تاني علي منظر امي و هي هايجه و بتوقع اللي ممكن يحصل بالليل طبعا كنت مع حسين واحده واحده بالواتس و هو يقولي ممتاز
انتظروني في الصباح مع الجزء الحادي عشر و كيف ستكون الاحداث القادمه بيني و بين ماما

فقط و حصري لمنتديات نسوانجي كل جديد

الجزء الحادي عشر
في العشا كنت ببص لامي بترقب و هي بتشرب شوربها قبل الاكل و فيها المنشط و مش عارف اللي ممكن يحصل و بسرعه كان المفعول اشتغل و امي قامت و هي بتحرك رفعت الصحون و جريت علي الحمام و انا بقولها مالك تاني يا ماما و ايه موضوع الدش اللي بعد الاكل ده النهارده و برده بصوت متحشرج ردت معلش يا حبيبي حاسه ان جسمي سخن تاني و بسرعه قفلت الباب عليها و فشخت كسها في البانيو زي الضهر و هي علي اخرها و فضلت مستنسيها لغاية ما خلصت و كنت نزلت عليها مرتين و انا بتجسس عليها بعد ما طلعت كانت لابسه روب و باين عليها اللي هي كانت فيه و كانت بتتعمد تبعد عيونها عني قالت لي معلش اتاخرت عليك يا ايهاب حعملك الشاي حالا قولت لها ارتاحي انتي حاسس انك تعبانه حعمل انا الشاي و دخلت اعمل الشاي و حطيت لها منشط تاني بس كنت مزود الكميه كنت حاسس ان لسه تاثير منشط العشا مأثر علي ماما لكن كسها برد شويه بس ما ناكت نفسها في الحمام
قعدت جنب ماما اشرب الشاي و انا جوايا برتعش و كلي شهوه و ببعت لحسين رسايل بكل حاجه بتحصل مع نهاية الشاي كانت نار الهيجان ولعت تاني في كس امي و قبل ما تجري علي اوضتها سمعت منها تنهيده و اه
حطيت ايدي علي كتفها و بقولها مالك يا ماما مجرد ما ايدي لمستها حسيت بماما اتكهربت و قالت حبيبي مش عارفه تعبانه و جريت علي اوضتها سمعتها بتكلم حسين بتترجاه يقطع سفره و يجي و هو بيقولها مقدرش قالت له طب نكني علي الكاميرا مش طايقه نفسي و كل جسمي و كسي نار يا حسين و هو يقولها بطلي دلع
بعدها حسين قالي ادخل عليها علي اساس انك بتطمن عليها و حاول تفضل معاها قدر المستطاع
دخات عليها و كانت اديها تحت كلوتها لسه حتبداء تلعب في كسها عملت نفسي ما اخدتش بالي و امي سحبت اديها من كلوتها بسرعه و باين عليها مش طبيعيه و عيونها مدمعه قولت لها مالك يا ماما اجيب لك دكتور قالت لي تعبانه حبيبي شويه ابقي كويسه
حطيت ايدي علي كتفها و انا عارف ان كل جسمها شهوه و نار و هي جسمها ارتعش اكتر مجرد ما حست بايدي عليها كنت حاسس انها عالاخر من اللي شوفته عملته في نفسها و زبي كان شادد علي اخره و دوعها نازله خدتها في حضني و انا حاسس انها بتغلي ببص في عنيها لقيت عنيها كلها دموع مع شهوه مجرد ما امي شافت وشي قريب من وشها لقيتها بتغمض عنيها و نست اني ابنها مكنش فيه حاجه مسيطره عليها في اللحظه دي نار الشهوه اللي مولعه في كسها قربت بوستها من خدها ارتعشت اكتر و بدت تتلعثم في الكلام زي المدمن اللي محروم من جرعة الهيروين قربت شفايفي منها و مجرد ما ماما حست بشفايفي بتلمس شفايفها اتنفضت تاني ولا ارادي لقيت اديها مسكت زبي اللي كان واقف و الحاجز اللي بيني و بينها اتكسر مد امي مسكت ايدي حطتها علي كسها و ما اروع اللحظه امي بلحمها و شحمها و جمالها بين ايدي و هي اللي بتحط ايدي علي كسها
و لقيت بعدت وشها عني و هي بصه بعيد عن عيني وقالت لي نكني يا ايهاب انا تعبانه امك تعبانه نكني يا حبيبي
و امي بتقول كده مكنتش مصدق نفسي في لحظات لقيت نفسي عريان و هي عريانه في حضني و انا و امي بنتبادل مص الشفايف و هجيان امي كان مخليها بتاكل فيه اكل و من غير لحس مكنش فيه فرصه مسكت امي زبي و قالت نكني حبيبي و مجرد ما ماما ليلي مسكت زبي و حطته علي شفرات كسها كنت دخلته فيها و هي بتغلي تحتي و يا روعة سخونة كس ماما في هذه اللحظه كنت حاسس ان شرموطه بقالها سنين من الحرمان هي اللي تحتي و بالرغم اني عارف ان كس ماما واسع من نيك حسين جوزها لها بزبه الضخم الا ان شهوة امي كانت بتخليها تقمط علي زبي و تعصره بين ضلوع كسها و هي بتقولي طفي نار كس امك الشرموطه مش قادره يا ايهاب و دموعها نازله و انا رافع رجليها و نازل بزبي دك في كس امي و بزازها الرمان بتترج تحت مني و هي بتعض علي شفايفها و كلمات متلعثمه مع احااات و اوووف تخرج من امي كلما ضرب زبي في اعماق كسها ما ان احسست بان لبني قارب علي القذف بطلع زبي من كسها هجمت عليه بسرعه بين شفايفها تمص زبي بهيجان و اديها بتلعب في كسها لغاية ما نزلت كل لبني فيها و بلعته بعدها اترميت جنبها وامي علي اخرها بتلعب في كسها لغاية ما كسها برد امي خدت جنب علي السرير بجسمها الخطير و طيزها اللي تسيح الحجر و نامت و هي بتبكي بعد ما انا نكتها طبعا عرفت حسين وكان سعيد جدا اني عرفت انيك ماما برضاها و قالي استمر و خلينا سوا
انا نمت طبعا بس اتجرات و حضنت امي من ورا طيز ماما كانت عريانه قدامي و زبي راشق فيها مجرد ما حست ماما بزبي بين طيازها كانت بتحاول تبعد كنت حاسس ان ماما مش عايزه تدخل معايا في علاقه بس اللي حصل بيني و بينها كان و هي تحت تأثير المنشط الشيطاني
بليت صباعي و حطيته علي باب طيز ماما العب فيها بشكل دائري و ماما بتحاول تبعد
سمعتها و دموعها نازله بلاش حبيبي كنت حاسس امي مكسوره بس مكنش ينفع افوت الفرصه ولازم استمر بعد ما نكتها في كسها دخلت صوابعي في طيز ماما الجميله و انا برتعش وراها و زبي شادد و زقيتها بحيث تنام علي بطنها بدل من جنبها و طلعت فوق جسم ماما و زبي نايم بالطول منتصب بين شظايا طيز ماما العامره و نزل بوس في رقبتها و هي بتأن تحتي و دورت وشها ليه بعد تردد من ماما كنت سحبت لسانها بين شفايفي و بديت احك زبي في شطايا طيز ماما و نزلت بلساني ابوس في شهر ماما لغاية ما وصلت لطيزها و قعدت ابوس و الحس في طيز ماما و كسها من ورا لغاية ما حسيت ان ماما بدت تستجاب و طيزها بتترفع لورا و هي بتتنفض تحتي و كسها بداء يسيل تاني بعسل شهوتها لغاية ما طلبت مني تاني اني انكها نزلت بزبي اللي غاص في طيز ماما و انا بنكها و انا بقمة متعتي بعدها نمت علي ضهري وطلبت منها تقعد فوقه قعدت ماما فوق زبي ترقص بطيزها عليه و هي بتحاول تبعد عيونها عني و زبي راشق فيها لغايه ما نزلت لبني في طيز ماما
نمت جنب ماما للصبح و صحيت بعد الساعه عشره بالرغم اني متعود دايما تصحيني سبعه الصبح عشان نروح المدرسه
لقيت ماما بتبكي في الصاله مجرد ما قعدت جنبها قامت من جنبي قالت لي حجيبلك تفطر
بعد ما فطرت حاولت ادخل وراها المطبخ لكن مجرد ما حست بيه لقيتها بتبكي تاني و تقول يابوس ايدك انت فرحتي الوحيده بلاش تكسر اللي بينا
انا كنت تعبانه امبارح و مش عارفه اللي حصل ده حصل ازاي و هي بتوس ايدي و دموعها نازله قولت لها حاضر يا ماما بس اهدي
انا علي فكره فرحان جدا و حبيتك قوي و عمري ما ححس اللحظه بتاع امبارح مع اي حد غيرك قالت لي حبيبي مش حينفع و رحمة ابوك تنسي قولت لها حاضر و بوست راسها حسين قالي بعدها عادي مع المنشط حتنسي تاني حطيت لماما منشط في قزايز المايه اللي في التلاجه و قولت لها حنزل يا ماما
و كنت عارف ان ماما من النوع اللي بيشرب مايه كتير
نزلت قعدت شويه علي القهوه و جسمي نار بعد حوالي ساعه طلعت بالراحه اتسحب
و فتحت باب الشقه و سمعت اهات ماما طالعه من اوضتها فتحت الباب لقيت ماما فاشخه نفسها بخياره بتلعب فيها بكسها و تقمط عليها و اديها بتلعب في كسها شافتني امي دموعها نزلت تاني لكن فضلت زي ما هي جريت قلعت هدومي و نزلت علي كس امي اللي غرقان الحس فيه و هي بتقولي طفي ناري طفي نار كس امك يا عرص الحس كس مامتك يا خول و انا هايج في لحس كس ماما و هي بتضغط اكتر برجليها علي راسي تخليني احك لساني بقوه في كسها اللي عبي بوئي بعسله و نزلت في ماما نيك لغاية ما نزلت لبني فيها
بعدها ماما قالت انا حاسه اني بقيت شرموطه بس مش عايزه اعمل كده معاك لو حتناك من الغرب ما ينفعش يا ابني اعمل كده معاك
و انا ببوس اديها و اقول لها انا خدامك عيطت و قالت بلاش انت يا حبيبي ريحني بس بلاش انت قولت لها نامي بس يا ماما و ارتاحي
قولت لحسين كان فرحان جدا و قالي بجد طلبت تتناك من غريب قولت له اه قالي طب خلي الموضوع ده عليه تاني يوم حسين كلمني و قالي انه يعرف واحد صاحبه عن طريق صفحة تبادل زوجات و مفهمه حيتصل بيه النهارده ينسق معايا
فعلا كلمني راجل بصوت محترم جدا و اتفق معايا ان لما اجي حيجي علي اساس انه يعرفني من النت
بالليل لما دخلت ماما في مرحلة الهياج دخلت عليها تاني و قولت لها ماما انا عرفت واحد محترم ممكن يجي امي اتفزعت بس شهوتها مغطيه عليها قالت هاته خلاص مش قادره يا ابن المتناكه و امي بتلعب في كسها و هايجه كلمت الاستاذ باسم اللي عرفني عليه حسين و قولت له مستنيك جالي الراجل تحت البيت كان شاب وسيم و جنتل قابلني بابتسامه و واضح انه محترم جدا حسب اللي عرفتهم عن طريق حسين محترمين لكن اسرارهم الجنسيه كلها جنون
اخدته بسرعه الشقه و دخلته علي امي مكنتش مصدقه ان ابنها فعلا بقي عرص عليها و جايب لها حد ينكها قلع بسام لبسه و هو مش مصدق نفسه خصوصا انه كان شاف صور ماما كتير و اتمني اللحظه اللي ينكها فيها
بسام و هو باصص لامي بهيجان قلع هدومه و قرب منها و هي هايجه نزل بين رجلها يلحس في كس ماما الهايج و حسين طلب مني افتح محادثة فيديو معاه يتفرج من غير ما حد منهم ياخد باله و كان المنظر رهيب امي هايجه و فاتحه كسها و بسام اللي لسه شايفه من دقايق راكع بين رجليها بياكل في شفراتها و ظنبورها و امي بتتنفض تحته و كسها سايل علي شفايفه المنظر كان مثير و باين علي حسين الاثاره و هو شايف مراته بين احضان راجل تاني و هي صاحيه و كان بسام رفع رجل امي و بدون مقدمات زرع زبه فيها و جسمي امي بيترج و بزازها تنط مع كل دكه لزب بسام في كس امي طلع بسام زبه من كس ماما و امرها تمصه و نزلت ماما مص لزب بسام و ايد حسين كانت سرهت لفتحة طيز ماما اللي مبلوله من شهوة كسها الغرقان قام ملقسها بسام و رازع زبه في طيز ماما و فضل ينيك في ماما لغاية ما سحب زبه منها و هو بيطلع في اهاته و غرق ضهر ماما كنت نهيت المحادثه بيني و بين حسين بعدها بصلي بسام و امي اترمت نامت علي بطنها و هي ساكته و شاور لي اجيب البنطلون بتاعه اللي مرمي علي الارض و طلع منه 5000 جنيه و قالي مش خساره فيك سبنا بقي عشان انا بايت مع الفرس دي الليله ماما كانت متكومه جنبه مش عارفه تتكلم و انا كنت مجهد روحت نمت و قبل ما انام عرفت حسين ان بسام قال انه حيبات هنا
حسين قالي سيبه علي ضمانتي بسام
صحيت من النوم عالضهر لسه بدخل الحمام لقيت بسام عريان تحت الدش و امي مفلقسه له و زب بسام بيضرب في طيز ماما و ايده بتعصرر في بزازها شافني حسين ولا كاني موجود و شال امي بجسمها الملفوف كان جسمه رشيق لكنه عليه عصب جامد و زبه ابن حرام واقف صاروخ و هو شايل ماما عريانه و هو مارر جنبي في الصاله قالي تعالي يا عرص معانا و امي ساكته
رمي ماما علي السرير و قعد يبوس فيها و هي متفاعله معاه شاور لي الحس كسها مجرد ما قربت ماما بتحاول تقفل رجلها لكن هو لحق شد شفايفها عليه و شاور لي اكمل ماما كانت سلمت و واضح انه شخصيته مسيطره زي حسين و الوقت اللي نمت فيه كان شبع ماما نيك و سيطر علي كل حواسها و انا بلحس كس ماما نزل بسام بايده يلعب في كسها اللي كان بلله مغرق شفايفي و عدل نفسه فوق ماما و مد ايدي خلاني مسكت زبه و هو بيدخل كس ماما و ماما تحته احححححح اووووف زبك نار نكني يا بسام و حسين كله هيجان و هو بينيك امي و ايدي بتلمس كس ماما و زبه و هو بينكها بسام كان حس انه قرب ينزل بيسحب زبه من كس ماما قالت نزل في طسي يا بسام انا جبت حبوب منع الحمل و اخدتها الصبح قام رازع زبه تناي في كس ماما و اهاته عليت و نزل شلال لبن في كس ماما و هي بتحضنه قوي
كان المغرب قرب و بسام هاري ماما نيك قدامي قام اخد دش و لبس و شكرني و باس ماما و قال حنتفق المره الجايه امتي و طلع خاتم دهب كبير كان في جيبه و باس ايد ماما و لبسه لها و قال لها دا هديه بسيطه لبرنسيسه زيك و انا لسعد الناس بوقتي اللي قضيته معاكي ماما كانت مكسوفه و عنيها في الارض و مشي بسام
انتظروني في الجزء القادم ضرب نار

فقط و حصري مع منتديات نسوانجي

ممنون فوق الوصف للمتابعه و التعليقات المشجعه لكل اعضاء نسوانجي
الجزء 12 فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي
بعد ما مشي بسام امي كانت بتبص لي بصات غل لما حست ان ابنها اللي كانت بتحاول تحافظ علي علاقة الام و بنها معاه اتحولت لشهواني و ديوث كمان بيجيب لها رجاله بكل برود و يقبض و هو مستمتع ان امه بتتناك
كنت بحاول ما بصش في وشها لما جه الليل و دخلت نامت روحت داخل عليها و نايم جنبها و هي بصت لي بصه صامته في علامات تعجب و اتديرت و نامت بدون مقدمات نزلت ايدي تحت الغطاء و حطيتها علي طيز ماما بدون اي رد فعل منها كنت بلعب بصناعي عالهدوم و مركز علي طيزها ماما كان فيها شهوه لكن كانت حاسه بقرف مني و مدياني ضهرها بدون اي تفاعل لغاية ما رفعت قميص نومها و نزلت كلوتها و مديت صوابعي من ورا تلعب في كسها و بين شظايا طيز ماما المرتفعه لغاية ما حسيت ببلل كس امي بيغرق صوابعي لكن مشاعرها مني كانت مخلياها كاتمه صوتها ومش عايزه تظهر لي اي مشاعر لكن كانت عرفت ان نيكي لها خلصان لا محاله حاولت اسحب و شها لورا لكن بدون استجابه منها مديت ايدي علي بزازها و حاسس بحلماتها البني منتصبه و زبي كان حاسس بسخونة طيز ماما و هو مدفوس بين فلقاتها المرسومه منتصب بالقرب من خرم طيز ماما و شفرات كسها الرقيقه من الخلف
بلل كس امي كان غرق كسها و خرم طيزها و ايدي مكلبشه في بزاز امي و هي صاحيه بس بدون اي رد فعل كنت بحرك جسمي بحيث راس زبي تحك بين طيزها و شفرات كسها هيجاني علي امي و تذكري لمنظرها و بسام بينكها ليله كامله ليل نهار مكنش مخلي في دماغي اني انكها و هي متجاوبه معايا ولا لاء المهم ان احس بزبي بيتمتع بين لحم كس و طيز امي السخنين ثبتت زبي علي خرم طيز امي و انا مكتفي ببلل عسل كسها لراس زبي و دفعت راس زبي لطيزها مجرد ما زبي اخترقت طيز امي ليلي مقدرتش تمسك نفسها و جسمها اتنفض مع دخول زبي و سمع اححححححح مكتومه و اااااه طلعت منها كنت حاسس ان طيز ماما فرن من السخونه و زبي فيها و مديت ايدي من قدام العب في كس امي اللي كان غرق و نزل عسل يروي ارض عطشانه مع بلل كس ماما سحبت زبي من طيزها و دفسته في كس امي من ورا و اهات ماما بدت تطلع و جسمها الملبن العربي المشدود يرتعش بشهوة و رهبة نيكي لها فضلت ادفع بجسمي و انا بنكها لغاية ما خلتها بقت نايمه علي بطنها و انا راكب طيزها المرتفعه و زبي بيضرب في كس ماما نازل طالع و هي شعللت تحتي سحبت زبي من ماما و نزلت علي طيزها بلساني ادخل لساني ما بين فتحة كسها و طيزها الممحونين و مع لحس لساني بدا جسم ماما يرخي معايا و ترفع طيزها لورا مستجيبه للساني لغاية ما بقت ماما في وضع السجود زي مهره يركبها مليون فارس و فارس طيز ماما بقت مقلوبه لورا مفتوحه هي و كسها الناعم اللامع بعسله كنت باكل من طيز و كس ماما بجنون حتي زادت رعشات امي و انتفضت شهوتها تحت ضغط لساني حتي سمعت صوتها المتقطع و هي بتقولي نكني يا ابن الحرام نكني يا ابن الحرام نكني يا ابن الحرام
نيك امك يا ابن الزانيه يا عرص نيكني يا معرص يا خول
فضلت الحس و اعذب كسها بلساني و هي كانت ولعت عايزه زب يشق كسها اللي ولع نار
قولت لها عايزه ايه يا ماما قالت نكني يا خول نيك امك يا ابن الزانيه
قولت ازيد عليها تاني و اسالها عايزه ايه يا ماما لقيتها من غلها مني اتنفضت من تحت و لفت وشها ليه و كلها غيظ و غضب مني و لقيتها تفت في وشي و قالت يا كلب يا ابن الحرام لو ما نكتنيش دلوقت حقتلك حقتلك يا ابن المتناكه يا معرص لدرجة اترعبت من شكلها و رد فعلها شهوة كس امي كانت موصلاها لدرجة من الجنون
بعد ماما طلبت انكها بصيغة التهديد كنت اترعبت من شكلها لكن المشهد نفسه بالرغم من خوفي منها زاد جسمي نار و اثاره و زبي زاد انتصابه فنست امي تاني و بدون تفاهم مدت اديها لورا مسكت زبي حطته علي كسها و دفعة جسمها لورا خلت كسها بلع كل زبي للخصاوي و بدت امي تحرك جسمها علي زبي ورا و قدام بكل شهوه لدرجة مكنتش عارف هو انا اللي دخلت انكها و هي مش عايزه و لا هي اللي طلبت اني انكها تحت التهديد حركة طيزها لورا و عسل شهوتها كان بطني من سرعه حركة جسمها و كلامها و هي بتحرك بصوابعها في ظنبورها و هي بتتناك مني بزازها كانت بتلعب تحت منها و هي بتحرك جسمها تتناك زي الجيلي اللي مهما اتحرك و اهتز يعود ثابت مشدود مكانه مع حركتها كانت بتقمط بكسها و عضلاته علي زبي و بالرغم من وسع كسها كنت حاسس ان زبي بيتحرك في كس بنت بنوت و هي بتشتمني و انا بنكها كان جسمها تعب من الحركه و انا لاني ضرب عشرات كتير عليها و بسام بينكها كنت مطول و لبني مش عايز ينزل بالرغم من سخونة نيكها نامت امي علي ضهرها و هي بتلعب في كسها و تقولي نيك يا كلب دخل زبك يا ابن الحرام نمت فوق امي تاني مجرد ما زبي قرب من شفايف كسها كانت مسكته حطته في كسها و اختفي فيها و انا نازل مص في رقبتها و قرص في بزازها و هي بتعض بسنانها فيه زي السعرانه و ضوافرها كانت بتقطع في ضهري كان فيه نار في جسمي من ضوافر امي اللي شرحت ضهري بس متعة و سخونة اللقاء مكنتش حاسس غير بكل متعه و بين راكب جسم امي و بنيك كسها
في حركه من امي زي ما هي متعوده مع حسين و بلا شعور منها حطت اديها علي طيزي بتشدني علي كسها اكتر و مع انفعالها كان صباعها دخل طيزي بكل سهوله مجرد ما امي حدت بالها ان طيزي واسعه تفت في وشي تاني و انا بنكها و قالت نيكي يا شرموطه بتتناك يا خول كنت مستغربه انك عرصت و قبضت عليه و انا بتناك بس مش غريبه ما يعملهاش غير الخولات اللي الشراميط انضف منهم و فضلت و انا بنكها ترزع صوابعها فيه و انا كنت ولعت من بعبصة امي ليه بعنف و انا بنكها لغاية ما لقيت جسمي بيتشنج و زبي بيكب بكل غزاره في كس امي بعد ما افتكرت كلام حسين ليه اني ما انزلش لبني فيها افتكرتها و هي بتتناك من بسام الضهر و قبل ما يطلع زبه من كسها قالت له نزل فيه انا واخده حبوب منع الحمل فضلت فوق امي شويه و فوقت علي وجع طيزي و هي بتحاول تدخل اديها كامله فيها صرخت فجأه قالت لي قوم يا شرموطه و تفت في وشي تاني بكمل نومي جنبها ضربتني بالقلم و قالت ما تنمش جنبي يا خول روح اوضتك روحت اوضتي و نار ضهري اللي اتشرح بضوافر ماما و وجع طيزي اللي كنت حاسس انها بتنتقم و هي بتلعب فيها كانوا تعابني اخدت حباية مسكن من اللي حسين جايبهولي و نمت مكنش روحت المدرسه 3 ايام كامله بس تاني يوم روحت و انا في الفصل شوفت زميلي رامي برايز دا بقي واد اهله مبسوطين و هو وحيد امه و ابوه مدرستي تبقي مدرسة لغات خاصه كل اللي فيها مبسوطين و ولاد ناس بس رامي دا بقي عيل ابيضاني قلبوظ ناعم شفايفه حمرا و عيون خضرا و شعر اصفر ناعم و اهبل اي حد يضحك عليه و ياخد منه فلوس و يا سلام لو الموضوع فيه سكس وحيد امه و ابوه و مدلعينه كل يوم معاه موبايل شكل و فلوس و كل حياته افلام و صور سكس و معروف عنه انه ملك ضرب العشرات و الكلام في السكس و بتاع الجديد في الافلام
معرفش و انا قاعد معرفش اتخيلت رامي و هو بيضرب عشره علي ماما او بينكها
بعد ما روحت كنت عارف ان ماما مستحيل تخليني اجيب حد ينكها تعرفه و وافقت ببسام لانه غريب و علي اساس انه ما يعرفاش قولت اجرب احط لها منوم و اشوف ممكن رامي برايز اجيبه ينكها ازاي
كنت عارف حسين حاطط المنوم فين جبت حبايه فركتها في شوربة الخضار بتاعتها
و بعد ما اتغدت امي الحبايه عملت شغلها و نامت قمت متصل برامي قولت له تعالي عندي شوية افلام سكس حلوين علي اللاب توب بتاعي عايز انزلهم علي موبايلي الجديد و محدش غيرك يفهم في الحاجات دي امي كانت لابسه عبايه قطن بيتي و مجرد ما المنوم عمل مفعوله كانت دخلت و رمت جسمها عالسرير دخلت بسرعه عليها رفعت رجليها و رفعت العبايه بتاعتها بحيث كلوتها يكون باين و جزء من بطنها و فتحت زراير العبايه مع علي صدر ماما و عدلتها بحيث نص صدرها يبقي بره و عدلت الكلوت بحيت جزء من كس ماما يظهر و كنت عايز فكره اخلي رامي يدخل معايا الاوضه علي ماما و ياخد باله منها
حطيت اللاب في شنطه و طلعت علي كرسي حطيته علي دولاب غرفة ماما
خلال نص ساعه كان وصل رامي و انا عارف اي حاجه فيها سكس ما يتاخرش قبل ما يدخل رامي جبت موبايلي القديم ثبته في اوضة ماما و شغلت تصوير الفيديو بتاعه بحيث يصور اللي حيحصل
دخل رامي و هو رايح علي اوضتي قولتله تعالي نقعد في الصاله هنا احسن و كنت عارف انه بيدخن جديد طلعت له سيجاره قالي انت اهبل باباك و مامتك يا ابني قولتله بابا مسافر اسبوع و ماما تعبانه بتاخد منوم نايمه جوه لو ضربت جنبها نار مش حتصحي غير بكره الصبح قالي اذا كان كده ماشي
اديته الموبايل قولت له شوفه كده و ظبط برامجه قالي فين اللاب اللي عليه السكس قولت فكرتني انا شايله في شنطه في اوضة ماما تعال معايا نجيبه و هو بيقولي مامتك تزعق يا ابني قولت له يا حمار بقولك واخده منوم لو ضربت عليها نار مش حتصحي
مجرد ما فتحت الاوضه و لقيت رامي برايز زي اللي اتسخط من منظر امي و هي نايمه و بزازها مرفوعه من تحت العبايه و رجليها المرمر مسحوبه لفوق و رافعه العبايه و الكلوت بتاعها غطسان في كسها مبين تفاصيله حسيت ان الولد ريل علي نفسه و وشه الابيض قلب احمر و عرق و انا عامل اهبل
جبت له الكرسي و شاورت له علي الشنطه و هو متنيل علي عينه حسيت ان زبه حيقطع الجينز بتاعه من المنظر ناولني الشنطه و طلعنا و هو هايج نيك علي شكل امي طلعنا قعدنا في الصاله و سبت الباب مفتوح علي ماما و قعدت رامي بزاويه بحيث عينه تبقي علي لحم ماما اللي نايمه قصاده و فتحت اللاب و هو مركز مع امي
وحسين انه بيطول في الحوار قدر الامكان عشان يتفرج اكتر
قولت له بقولك يا رامي شكلك حتطول انا حدخل اعملك شاي و ادي السجاير جنبك و اسيبك تقعد براحتك و حدخل انام شويه دخلت عملت له شاي و انا راجع بالراحه كان باصص قوي علي جسم امي و ايده علي زبه هايج موت من المنظر عملت صوت برجلي شال ايده من علي زبه و عدل نفسه و انا عملت نفسي بتتاوب و النوم كابس عليه و قولت له انت مش غريب حنام ساعه كده و ابقي صحيني عشان هلكان
دخلت و قفلت الباب و انا مراقفه بعد ربع ساعه لقيته بيقرب من اوضتي رميت نفسي عالسرير و عملت نايم دخل يحاول يصحيني و انا عامل ميت عشان ياخد امان لما اتاكد اني نايم و صعب اصحي راح اوضة ماما و ساعتها كنت مضلم البلكونه روحت للشباك اللي ببص منه علي اوضتها اتابع رامي كان داخل علي طراطيف صوابعه و قعد ينده علي ماما
طنط ليلي طنط ليلي و ماما ولا هنا و ايده بترجف و عرقه مغرقه بالرغم كان الجو برد قعد يهز ماما لكن ماما من تأثير المنوم ولا هنا مد رامي ايده علي بزاز امي و هو بيرجف مكنش مصدق نفسه انه بيمسك بزاز زي بزاز امي خصوصا ان عارف ان كل حياته الجنسيه ضرب عشرات مجرد ما بقت بزاز ماما في ايد رامي كان نزل لبنه في بنطلونه و بقعة اللبن ظاهره قدامي في الجينز بتاعه قعد رامي ياخد نفسه و هو مش مصدق نفسه و نزل عند رجل ماما يتفرج علي كسها المرسوم تحت كلوتها و بحذر نزل بايده المرتعشه علي كس ماما و هو بيرجف جاب كلوت ماما علي جنب و هو مبرق و مذهول من جمال كس امي و زبه رجع وقف تاني زي العامود و نزل يشم في كس ماما و طلع زبه و كان كس ماما لا يقاوم امام رامي المتعطش للجنس نزل رامي بنطلونه و طلع فوق ماما نام فوقها و طيزه البيضا الحمرا القلبوظه باينه قدامي و هو فوق امي بيحاول يدخل زبه في كسها
ساعتها خرجت علي طراطيف صوابعي و اخدت معايا سكينه
و دخلت عليه و قولت له بتعمل ايه يا ابن الكلب
الواد قام مفزوع من علي امي و كسها مفتوح تحته و بالرغم ان الواد ناعم و كلبوظ و ابيضاني زبه كان كبير العرص و لقيت زبه مسحوب من كس امي احمر و كبير و الواد بيرجف و هو مش عارف يتكلم قولتله و انا بصرخ و امثل حقتلك يا ابن الكلب اسيبك و انام تخوني و تنيك امي الواد بطبعه كان اهبل و دهل مش عارف يتكلم قالي و هو بيعيط و الدموع مغرقاه و حمار وشه كان احلو في عيني و انا بقوله لازم اقتلك يا ابن الكلب و هو بيوسل قولت له يبقي لازم انيكك زي ما نكت امي و الموبايل و الساعه بتوعك دول مش حتاخدهم الواد من رعبه و خوفه قالي حاضر قولتله بعد ما تمشي من هنا لو شوفتك حتي في المدرسه حقتلك و هو بيقولي حاضر يا ايهاب
مسكت رامي من شعره الاصفر الناعم اللي نازل علي خدوده و قولت له مص زبي زي الخولات عشان تحرم يا ابن الكلب الواد نزل و هو مرعوب يمص زبي و شفايفه الحمرا و نفضة جسمه و طيزه اللي البيضا اللي طالعه من البنطلون مجنني مع منظر زبه الاحمر الكبير
بعد ما مص شديته و رميته علي بطنه علي السرير جنب امي اللي كسها لسه مفتوح قدام عيني و بزاز بحلماتها طالعه من العبايه
سحبت بنطلونه اكتر لتحت و طيز رامي بتترج قدامي فتحت طيزه خرم طيزه كان وردي ضيق عليه بعض الشعيرات و بضانه الحمرا الكبيره و زبه الكبير منتصب باينين من ورا قمت رازعه بعبوص بصباعي قام صارخ قولت اخرص يا ابن العرص بدل ما اقتلك
و نمت فوقه و جسمه كان في نعومة البنات و مكنتش مصدق ان رامي برايز اللي مفرج مدرستي الثانويه كلها علي سكس و مشهور بضرب العشرات في اي وقت و اي مكان تحت زبي بطيزه البيضا الورديه الكبيره
حركت راس زبي علي خرم طيزه و هو مرعوب و كل ما احك راس زبي علي طيزه يحاول بخوف يسحب طيزه من تحتي لكن الواد كان طري تحتي و مافيهوش اعصاب كنت كل ما يحاول امسك جسمه تحتي و تفيت علي طيزه و حركت راس زبي تاني عليه و قمت نازل بجسمي و رامي صرخ و بكل قوته بيهرب بطيزه من تحته و يترجاني و انا مكلبش فيه و مع حركة سحب جسمه و طيزه من تحتي و انا متبت فيه كان زبي بالكامل سرح في طيزه الضيقه و قولت اثبت يا ابن الكلب يا خاين زبي دخل فيك كله خلاص خليني انيكك زي ما نكت امي و فضلت ارزع فيه و هو بيعيط تحتي و مع اثارتي عليه من قبل ما انيكه و انا بتفرج عليه مع امي و ضيق طيزه نزلت فيه و غرقته و قام من تحتي و هو مش علي بعضه من نار فتح طيزه جري علي الحمام يغسل طيزه و هي بتنقط لبني كان صعبان عليه بس كنت لازم اسبك الدور و خصوصا ان كل فكري قبل ما يجي انه ينيك امي لكن بياض الواد و نعومته و منظر طيزه البيضا الكلبوظه و هو بينيك امي كانوا هيجوني عليه و جه نصيبه كده
دخلت جبت له مسكن البواسير و البرشام اللي كان جايبهم حسين جوز ماما استخدمهم في بداية فتحه لطيزي و نيكه ليه و قولت بالرغم انك خاين و ما تستاهلش و كان لازم اقتلك بس خد ادهن من المرهم ده و خد البرشامه دي حتبقي كويس و هو قاعد يتاسف لي و مش عارف يقعد من وجع طيزه و شكله يضحك و كنت اخدته منه موبايله و ساعته
بس كنت بفكر برده ازاي اخليه ينيك ماما و الواد كان كل همه يترجاني اني ما اقولش لحد اني نكته و هو بيترجاني
قولت له اسمع ياض يا رامي انا حاسس انك جدع و ان اللي حصل ده غلطه غصب عنك
الواد و انا بكلمه كده حسين انه راق شويه و هو بيقولي اه يا ايهاب غصب عني و انا اسف
قولت شوف يا ايهاب احنا شباب زي بعض و انا عارف العشره انقطعت و الواحد بيضربها او و هو بينيك ممكن يتعب و يجيله الدوالي و انت خلاص نكت امي و اللي حصل حصل و انا خدت حقي منك و نكتك
شوف يا رامي مدام اللي حصل حصل انا عارف ان عمر ما نكت و خلاص انت نكت امي خلاص حسيبك تدخل تنيك ماما مدام هي نايمه الواد مكنش مصدق نفسه و مزهول قولت له بس بشرط حتنكها تدفع الف جنيه
قالي انا مافيش معايا غير 200 جنيه ايهاب و بعدين الموبايل لوحده يساوي 20 الف و الساعه ماركه بابا جايبهالي من فرنسا و تمنها اكتر من الموبايل
قولت له خلاص بلاش الموبايل و الساعه تمن خيانتك ليه انك تخليني نايم و تنيك امي و خليلك ال 200 جنيه و روح و انسي الحوار ده
الواد كس امي كان لسه قدامه و مجننه قبل ما يمشي رجع تاني قالي طب تاخد الخاتم الدهب اللي انا لابسه علي ما اجيب لك الالف جنيه بكره
قولت له لاء هات الخاتم قالي احااا دا بابا جايبهولي في عيد ميلادي معدي 11 الف جنيه
قولت له يا عم لو شايف امي ما تستاهلش خلاص بلاش و بعدين هات الخاتم و يبقي لك عندي الكم يوم دول تيجي تنيك امي و هي واخده منوم يوميا لغاية ما نخلص حساب الخاتم
الواد قلع الخاتم و هو مش مصدق انه حينيك امي
و دخل معايا الاوضه و البرشام كان خلاه نسي وجع طيزه اللي زبي شرمهاله و فشخها و قلع و زبه احمر و كبير و دخل علي امي نزل في كسها لحس و هو موهوم ان اول مره قدامه كس حقيقي بعد ما كان له سنين بيشوف الاكساس فيديوهات و صور بس و انا قعدت بصباعي العب في طيزه تاني كانت عجباني قوي كل ده و الموبايل بتاعي القديم بيصور كل حاجه الواد ركب فوق امي و هي تحته مكنش مالك يدخل زبه في كس امي من قلة خبرته قومت رافع رجل ماما و قالب له كسها و قولت له خلي راس زبك علي فتحة كسها و هو يدخل و فعلا الواد رامي برايز اخيرا بقي حاسس بنار كس امي و زبه فيها و انا بلعب في طيزه من ورا و الواد هايج و مع لعبي في طيزه و سخونة و هيجان الواد عشان اول مره ينيك قام منزل لبنه في كس امي و لبس رامي لبسه و هو مش متخيل ان عذرية طيزه طارت تحت زبي و عذرية زبه طارت علي كس امي في خلال ساعه
و ارسلت الفيديو لحسين و كان الواد عاجبه جدا و قالي اوعي تسيب رامي ده يلزمنا بطيزه الحلوه
خالص تحياتي انتظروني في جزء جديد غدا ملئ بالاحداث المثيره


يسلم تفاعلكم زملائي اعضاء و متابعي منتديات نسوانجي
الجزء 13 فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي
كان فاضل من عودة حسين للبيت 3 ايام و انا بنفذ مخططه بتحرر امي مع الوقت و تعايش امي مع المنشط الجنسي و نيكي لها بدأت تتقبل ان كسها يفضل مفتوح لاي زب المهم تطفي هيجان كسها اللي مولع بسبب وضعي المنشط الجنسي لها في كل شئ حولها ممكن ان تتناوله كنت عارف قهوه الجزء العلوي فيها عاملينه سري لمشاهدة افلام السكس مقابل 20 جنيه للشخص يدفعها كل نص ساعه و كان كل اللي قاعدين دايما من العذاب اللي جايين يشتغلوا في القاهره و محرومين و تلاقي الدنيا كلها صمت و كل واحد مبحلق و ايده علي زبه كان فيه شاب صعيدي دايما بشوفه بيطلع يتفرج معانا بشرته سمرا و شنبه عريض و كنت بشوف زبه واقف تحت الجلابيه عامل زي تلة الجبل كنت بشوفه في شارع القهوه دي عنده فرشة فاكهه و كان يفضل سهران في القهوه مبحلق علي السكس و مريل و انا قاعد جنبه حاولت اكلمه بس هو كان فاكرني عايز اتناك منه طلعنا بره و هو بيقولي تيجي معايا السكن بتاعي قولتله يا بلدينا انت فهمتني غلط بس شايفك علي طول بتصرف علي الفرجه بس عندي ليك فرسه جوزها مسافر و هايجه بس تراضيني بكام قالي تتكلم جد ياض قولت له هو حد يهزر مع الصعايده
قالي بديك 300 اجنيه قولت له لاء شويه يا بلدينا بقولك حتة ست ملبن و انا بكلمه كان زبه منفوض تحت جلابيته قالي خلاص بعطيك القرشينات بس لو طلعت بتضحك عليه حنيكك و اخد منك الفلوس
قولت له خلي الفلوس معاك لما تشوفها بنفسك بس لو طلعت حلوه حاخد 500 قالي ماشي
ركبنا تاكسي روحنا شارعنا و كنت عارف ان امي هايجه علي مدار الساعه
قولت له استني تحت البيت كنت عايز اشوف امي المنشط مأثر عليها ولا لاء
طلعت لقيتها في المطبخ لابسه قميص نوم و بتغسل المواعين طبعا كل حاجه كانت اتكسرت بيني و بينها كأم و ابن قولت لها فيه واحد معايا اطلعه بصت و هي ساكته مش مصدقه ان ابنها بقي يجيب ناس من الشارع عشان يقبض علي كس امه قولت لها انا نازل اجيب الراجل
طلعت انا و هو كان متردد قولت له خايف من ايه هو انا حاكلك يا عم انت راجل صعيدي متخافش
خدته الشقه و سحبته عالمطبخ هو شاف ماما بقميص النوم اللي مخلي جسمها فرتيكه اتهبل بس خايف لما لقاها بصت له و ساكته لقيته داخل عليها زي الحمار قولت له ايه يا بلدينا فين اللي اتفقنا عليه و امي ساكته خالص متابعه بس قالي تستاهل القرشينات يا عرص و طلع ال500 جنيه خدتهم منه و قبل ما يلمس امي قالت له استني انت اديت العرص فلوس طب و انا قالها يا ست معاييش غير ميت جنيه تانيه انتي تسوي الدنيا كلها قالت له خلاص مش عايزه فلوس بس بشرط و حدلعك قال لها عيوني قالت له تنيك العرص ده قدامي دلوقت انا شفت صاحبنا جاي عليه بغشامه قلبي نزل في رجلي اي نعم متعود علي حسين بزبه الكبير و جسمه الرياضي و صدره العريض المشعر بس ده من الصعايده اللي عصبهم ناشف وشكل زبه تحت الجلابيه يخوف اصلا غير شكله الغشيم
لسه بجري من قدامه لقيته مكلبش فيه و دراعاته بنت حرام مش عايزه تتفك من علي جسمي و حاسس بزبه شايلني و انا بقوله حموت و هو ولا هنا و امي بتبصلي بغل و شكلها فرحان فيه
لغاية ما زنقني علي حيطه في الصاله و سلت بنطلوني نزله و انا بحاول اهرب منه بس كان اتجنن علي طيزي ابن الحرام
و حاسس ان راس زبه صلبه زي الكوره بين طيازي و من غير تفاهم بيدفع زبه فيه و انا حاسس اني بموت و انا بحاول اتفك منه كنت اتحركت و هو شاددني وقعت منه علي الارض و التاني ولا هنا لازم يدخله في طيزي و انا تحته عالارض بعافر اهرب من زبه بعصبه الجامد و زبه المشدود و غشم من بلدينا كان زبه دخل في طيزي و انا بصرخ ببص لقيت نفسي بقول الحقيني يا ماما قربت مني و انا تحته و تفت عليه و قالت لي ما بقتش امك خلاص يا عرص انت مجرد معرص بالنسبه ليه و خول مش اكتر من كده التاني اول ما عرف انها امي و انا بعرص عليها حس اني شيطان و زاد من نيكي بغشم و طيزي كانت جابت دم من نيكه ليه و امي فرحانه جنبي بعد ما خلص لقيت امي سحباه وخداه بالحضن كأنها بتقوله احسنت يا بطل و انا متكوم عالارض طيزي فيها نار من زب الصعيدي امي قالت له انت ضيفي الليله اقعد روق كده علي ما اجهز لك العشا صاحبنا قاعد حاسس انه ملك امي بتجهز الاكل له في المطبخ و هو بص لي و قالي تعرص علي امك يا نجس تستاهل الشر كله
و قالي قوم غور ياض من وشي و انا خايف منه قمت دخلت اوضتي ادهن الكريمات المسكنه و انام
بس انام فين بعد ساعه و انا مش مسيطر عليه غير وجع طيزي اللي اتفشخت سمعت اهااات امي قمت ابص من شباك بلكونتي اللي علي اوضة ماما لقيت الصعيدي ماسكها عالواقف من ورا وهي بتحاول تهرب بجسمها منه من غشمه و فحولة زبه بالرغم من هيجان امي كان الراجل ده حاجه غريبه صعب واحده تتحمله امي بجسمها المرمي و بزازها تنط قدامها بتفك نفسها منه و هو متبت فيها و زبه براسه الكبيره بين طيز امي بيحاول يدخل بين شفرات كسها من ورا لغاية ما زبه اتمكن من الدخول في كس امي مجرد ما دخل و امي بتتنفض بين ايده و زبه الكبير و دخوله بغشم كان مخلي الوجع في كس امي مالوش زي فضل يضرب في كس امي و هي تسحب نفسها منه و هو يحرك جسمه وراها لغاية ما وصلت للسرير و هو ماسك فيها زي اسد ماسك عزاله ولازم يفترسها اترمي جسم امي علي السرير و امي رجليها عالارض و طيزها علي حرف السرير و شايف زبه بيطلع بشكل مخيف و ينزل تاني في كس امي من ورا لغاية ما بلل كس امي غرقها كانت ارتاحت مع زبه و سابت نفسها و هي حاسه بمتعه مع زب الصعيدي اللي فارش في جنبات كسها
و صوت امي بدا في الصعود بالراحه حبيبي اححححححح زبك موتني بس حلو و التاني زبه نازل فشخ في كس امي لغاية ما نزل فيها و عدل نفسه عالسرير جنبها
قامت امي جابت له عصير و طبق فاكهه و هي متكيفه منه و قالت له انت بايت معايا الليله و تديني تليفونك كل ما اعوزك اتصل بيك
و شغلت امي اغاني رقص و هي لابسه قميص نوم قصير و ضيق اونه اسود مبين جمال بياض جسمها
امي كانت ترقص و تقلب طيزها لورا قدامه ليرتفع القميص يظهر جمال كس امي من خلف قباب طيزها و قبل ان يقترب منها تتحرك في رقصها من قدامه و بزازها تترج زي الجيلي و واضح انها كانت مفرفشه عالاخر من انبساطها من زبه و عصبه الناشف و حست ان رغم انه غشيم بس اتمزجت من زبه
مع رقص امي سحبته يرقص معاها و مد ايده حضنها و مع حضنها كان صدرها حيفرقع من القميص من ضغطه علي جسم امي و زبه زي الكلب السعران علي باب كس امي و هي بترقص بجسمها و راس زبه تخبط في كسها السخن
قبل ما يهجم تاني علي امي من هيجانه قالت له بقولك عايزني علي طول قالها يا ابووووي يا ست هو فيه زيك قالت له خلاص خليك معايا بالراحه و بلاش غشم و سيب لي نفسك قالها خدامك يا ست نزلت امي علي زبه تمصه لغاية ما راسه دخلت بين شفايف امي و بيوضه مدلدله تحت زبه و امي بتمص في زبه بكيف و هو هايج و لسانه مدلدل من شكل شفايف امي و هي علي زبه
سحبته امي من زبه للسرير و نامت و فشخت كسها و شاورت له يلحس و كسها كله بلل التاني قعد يلحس لغاية ما شنبه اللي يقف عليه الصقر بقي بيلمع من عسل كس امي و شعر شنبه و هو بيلحس كان مزود النار في كس ماما ليلي كان اسمه ناصر امي راحت في دنيا تانيه و هي بين درعاته الناشفه و شفايفه الناشفه و هي بتشرب من كسها و هي بتوقله حبيبي يا معلم ناصر اححححححح يا معلم ناصر اااااااوووووف عليك برد كسي يا دكري برد كسي يا معلم ناصر زب ناصر كان خلاص عالاخر و امي هايجه تحت لسانه شغلت اللايف بيني و بين حسين جوز امي و هو مزهول من عصب ناصر الصعيدي و هو مكوم امي تحته بجسمها الرهيب و زبه واقف بشكل يرعب لدرجة حسين طلع زبه و قعد يضرب عشره علي مراته و هو شايفها عالكاكيرا بين احضان ذلك الصعيدي الخرافي
نزل ناصر بلسانه يلحس و يرضع في بزاز ماما و كسها تحتها شلالات و صوتها في محن شراميط الدنيا سحبت ناصر فوقها تمص شفايفه و هي ممسكه بزبه تحاول ادخاله بكسها حتي نجحت في ان تفلت راس زب ناصر الصعيدي من بين شفرات كس ماما ليلي مندفعا بين جنبات كس امي المتشجن و هي تنتفض اححححححح يا حبيبي
و هو يقولها كسك حلو قوي يا ست ليلي تقوله تستاهله يا دكر و هو يدفع زبه الضخم في كس امي مع كلماتها و كلما اندفع زب ناصر الصعيدي في كس امي تزداد انتفاضا و تعلو اهات محنتها و هي تحتضنه مالت بجسدها و هو فوقها حتي اصبح تحتها و امسك برأس زبه و هي فوقه كالمهره تحك راس زب ناصر بين شفرات كسها المبتل و نزلت بجدها ليغوص زي الزب العملاق بين جنبات كس امي و انا زبي ينتفض بلبنه علي منظر زب ناصر و هو منتصب و طيز امي تتحرك فوقه طالعه نازله ليخترق كسها مع اهات و وحوحات امي احكم ناصر قبضته علي طيز امي التي انكفت فوقه و هو يأن و لبنه ينهمر داخل كس امي ارتمت امي بصدرها علي صدر ناصر الصعيدي و هي تحرك طيزها برفق فوق زب ناصر الذي قل انتصابه بالرغم من ضخامته الواحه داخل كس امي و قد سال لبن زبه الذي لم يخرج من كس امي بعد ليظهر لبنه نزل من بين شفرات كسها و هي تحضن الرجل بقوه و تزيده قبلات فارتمت بجواره و ناما حتي الصباح
صحيت الصبح و صوت ماما كان واضح
طلعت الصاله كان ناصر لابس جلابيته و مستعد للنزول بينما امي كانت بعبايه قطنيه خفيفه و ناصر ماسك امي في الصاله قبل ما ينزل سانده علي ترابيزة السفره و هو رافع جلابيته و زبه راشق في كس امي من ورا و بزازها طالعه من العبايه و هما في قمة الاثاره و زب ناصر طالع من تحت هدومه بينحت في كس امي نزل ناصر لبنه في كس امي و نزلت امي بين رجليه تمص زبه الذي ما زال يقطر بلبنه المتدفق و ما ان راتني حتي اشارت لي تعال يا عرص مص زب سيدك مسكت زبه انضفه من اللبن اللي نزله في كس امي و هو بيقولي مص حلو يا قواد و خلي بالك من الفرسه دي
نزل ناصر و انا كلي اثاره و امي من نيك ناصر لها اترمت علي الكرسي و انا روحت ركعت بين رجليها رفعت العبايه و هي ساكته و قعدت الحس في كسها و لبن ناصر ينزل علي لسانه و امي تقولي الحس لبن اسيادك يا شرموطه بعد ما نضفت لبن ناصر من كس امي رفعت رجليها علي كتفي و زبي سرح في كسها اللزج بشهوتها و لبن ناصر و هي مدت اديها تبعبص طيزي و تلعب فيها بغباء و بالرغم من الم طيزي كنت متمتع من بعبصة امي لطيزي
بالليل كلمني حسين و قالي انه جاي بكره و حيرتب معايا ان لحظة وصوله اكون بنيك امي عشان يستلم هو التخطيط و السيطره علي امي و تحررها بعد كده

انتظروني في الجزء الرابع عشر

تفاعلكم مع القصه بيحرجني بجد و بحاول قدر الامكان اطلع بفكره تمتعكم شاكر جدا لتفاعلكم و دعمكم
الجزء 14 فقط و حصري من خلال منتديات نسجوانجي
كلمني حسين جوز أمي الصبح و عرفني انه حيوصل البيت العصر و ان بلاش امي تعرف معاد وصوله بالظبط
قعدت مع نفسي افكر انا فعلا الجنس و اللي عملته خلاني شيطان من شهور كان كبيري استخبي و انا بضرب عشره علي كلوتات امي او اتجسس عليها بتستحمي و كانت بالنسبه لي قمة الاثاره و المتعه
و لولا ان حسين جوز امي بالصدفه شافني و انا بضرب عشره علي امي و هي بتستحمي مكنش ظهر قدامي بجنونه الجنسي و أسرار حياته الجنسيه المرعبه و المجنونه لقيت نفسي بقيت لوطي و ديوث و بنيك امي و اتستر علي بنت خالتي اللي تعتبر اختي الكبيره و الكل فرحان بيها و بشخصيتها طلعت قدامي متناكه و جوزها الدكتور اللي الدنيا كلها بتحسدها عليه عباره عن خول ما ينفعش غير يتناك و صاحب جوز ماما المقرب و مراته المحترمه طلع بينهم و بين جوز امي علاقات جنسيه و تبادل زوجات و بقيت قواد و بالرغم ان حالتنا كويس و مش محتاج حاحه بقيت بحس بمتعه اني اجيب حد و لو من الشارع و اقبض منه تمن كس امي و متعته في حضنها
أمي المعلمه و المدرسه الفاضله بافكار و تخطيط حسين بقت شرموطه و علي ايدي اللي كانت عيني منها بتبقي في الارض بقيت بدخل انكها و ادخل الحس لبن الرجاله من علي كسها و كل ما الاقي جبت فلوس او عملت مصلحه من ورا كس امي احس بمتعه اكتر
اتحولت من مجرد مراهق في بداية رجولته كبيره يضرب عشره لحيوان جنون الجنس اتملك منه جوايا قولت خلاص حياتي كلها اتغيرت و ماليش غير الطريق ده لاخره زي ما يوديني
نزلت روحت المدرسه و رجعت علي الضهر و حطيت لامي نقط من المنشطات تاني في اي حاجه ممكن تدخل بطنها صحيت امي بعد الضهر من النوم و الاسبوع ده بالكامل بعد اللي حصل فيه كانت بطلت تروح شغلها و اتصلوا بيها كتير في المدرسه قالت لهم تعبانه خلوني في اجازه مفتوحه الشهر ده
قامت امي عملت الغدا قعدت تاكل لوحدها و انا دخلت اكل في المطبخ عملت لنفسي الشاي و نزلت قولت اسيبها الشهوه تاكل فيها من اثر المنشط و انزل لغاية ما يكلمني حسين و يقولي انه علي وصول
قعدت علي القهوه و امي فوق كان دخل جسمها كبيره من المنشط و بقت مجنونه بكسها لدرجة اتصلت بيه و هي بتوحوح و تقولي اطلع عايزاك قولت لها انا قدامي ساعه علي ما اعرف اوصل
شويه و اتصل حسين قالي انه وصل من شرم و طلع من المطار و قدامه نص ساعه و يوصل و لازم يجي و يدخل علينا و انا بنيك امي
طلعت بسرعه و كانت اتصلت عليه كتير و انا ما بردش
مجرد ما فتحت الباب كانت اهات امي ماليه الشقه و باب اوضتها مفتوح و ماسكه قزازه حاجه ساقعه صاروخ و ضرباها في كسها و فاشخه نفسها و جسمها كله بيرتعش بشكل مثير و هي بتقمط علي القزازه و كسها بالعها كلها اول ما شافتني قالت الحقني يا ايهاب تعال حبيبي كس امك تعال نكني
كلمة حبيبي منها او حتي تندهلي باسمي خلال الاسبوع ده كانت مستحيله مكنتش بتقولي غير يا عرص و يا خول و هي بتتف عليه لكن نار شهوتها خلتها مستسلمه ليه و هي بتطلب مني انكها
مجرد ما سمعتها جريت بين رجليها و كسها المفتوح و انا بقولها خدامك يا ست الكل
نزلت بشفايفي علي كسها و هو غرقان و قولت بحبك يا ماما انتي نور عيني
قالت لي خلص يا ابني الشهوه دمرت امك خلاص نكني يا حبيبي
نزلت لحس في كس امي و هي بترجف و تتنفض بكسها و رجليها تضغط علي دماغي و اهاتها توقف و تثير الكون
كنت عارف ان حسين جاي و مش عارف ايه اللي ممكن يحصل في الموقف بس استمريت في لحس كس امي و ايدي بتلعب في بزازها الرمان و حلماتها واقفه و هي بتقولي ايوه حبيبي كمان ريح كسي ريح كس امك الشرموطه يا ايهاب نمت فوق امي و انا بمص شفايفها و هي تمص و تبلع لساني بكل هيجان و راس زبي بين شفراتها مدت اديها مسكت زبي دخلته في كسها و انا لسه بتحرك و حاسس بزبي بين جنبات كس ماما و سخونته لقيتها اتخشبت مره واحده و اتنفضت و بتشد البطانيه تغطي نفسها و هي مرعوبه بعدل نفسي و زبي لسه واقف بين شفرات كسها لقيت حسين جوزها دخل علينا واقف علي باب الاوضه ما بيتكلمش بس بيسحب من دخان سيجارته و ساكت و امي بترجف
بعد لحظات صمت طلع صوت ماما و هي بتدمع و تقوله عايز مني ايه انت السبب ايوه انت السبب انت اللي سبتني و سافرت لما قولت لك محتجاله مش قادره بالرغم اني عمري ما طلبتها منك رفضت تيجي حتي قولتلك طب تعبانه بجد ريحي و لو عالتليفون رفضت
و بعدين ما انت كتير و انت في حضني كنت بتطلب مني اتحرر و كنت بتقولي عايز تشوفني في حضن غيرك كانت بتتكلم و هي متأثره و بترجف و دموعها مغرقه وشها قالت مدام كنت عايز كده اهو حصل مش حتفرق بقي مين اللي انا في حضنه مدام دي كانت رغبتك اللي انا رفضاها من سنين مش حتفرق معاك ان كان اللي في حضني ابني ولا حد غريب و لسه بتكمل كلامها بصت لي و قالت له حتي الواد اللي طلعت بيه من الدنيا زي ما انت شايف كده بقي يعاملني كاني شرموطه و كمان طلع خول و هي بتعيط
طريقة كلامها خلتني ادمع و اتاثرت
حسين ساكت زي ما هو قومها سحبها في حضنه و هي بتترجف حط راسها علي كتفه و قالها اهدي اهدي يا ليلي انتي حياتي كلها ولا :ان فيه حاجه حصلت و هي بتعيط
انتي ملكه يا ليلي و لو الكون اتقلب و شوفتك في احضان الدنيا كلها انتي تاج راسي كان بيهديها و بنفس الوقت يطمنها و من اسلوبه بيفتح لها الطريق
أمي كان الموضوع بالنسبه لها خلاص لكن حسين بالنسبه لها كان مصدر الامان هو الراجل اللي بقي لها سنين بتنكشف عليه
اما انا كان تغيرها مني لاني ابنها مكنتش عايزه تكسر الرابط اللي بيني و بينها كابن
و حسين حاضن ماما
و انا متابع مسك وشها بين اديه و هو بيمسح دموعها مع احساس امي بدفي حضن حسين و اسلوبه معاها قرب حسين شفايفه منها و راحت معاه في بوسه طويله و هي بتحضن فيه قوي و تقوله وحشتني و تحضن فيه بحرمان حسيت ان بالرغم ان الاسبوع اللي مر علي امي من غير حسين كسها شبع نيك و من رجاله مختلفه لكن حضن و نيك حسين لها عشق و حياه كنت متابع بصمت و هو بيغمز لي بعينه و انا متابع و هو حاضن امي كان اتخلص من لبسه و زبه واقف شامخ بين شفرات كس امي و هما واقفين و حسين لسه بيبوس فيها يمص لسانها و شفايفها يعض ورا ودنها و ايده تقرص علي بزازها بدت امي تحرك طيزها بشكل عفوي ورا و قدام و راس زب حسين تحك بين شفرات كس امي
رفع حسين ماما بدرعاته القويه من علي الارض بالرغم من ثقل جسم امي المرمري كانت زي عصفوره بن ايد حسين رماها بلطف علي السرير قبل ما ينام فوقها بصت لي قالها سيبيه بلاش نقطع متعته اللي كان عايشها معاكي قبل ما ادخل
سكتت ماما و هي متقبله الكلام من حسين كنت حاسس ان حسين بالنسبه لها ما هو الا سحر مسيطر علي كل جوارح امي جسديا و نفسيا نزل حسين بجسمه فوق امي و هي فاتحه رجلها تحت منه بلهفه كأن محدش لمسها طول فترة غيابه مجرد ما حست بجسم حسين يحتوي جسمها شهقت ماما بكل شوق و هي بتقوله اه يا عمري و تحرك جسمها تحته و هو نازل بوس فيها و ايده بتنزل تتبادل علي قرص حلماتها و اللعب ما بين شفرات كسها و حسين فوقها خلي راسه بتبوس فيها و وسع بجسمه من فوق رجل ماما المفتوحه و شاور لي الحس كسها بصت ماما تاني ابتسم لها حسين و قالها خلاص بقي حياتي خلينا نتمتع فتحت ماما رجليها و هي راضيه جدا و انا قربت من كسها الرائع اشم فيه و انا مستمتع و امي كانت دابت بين ايادي حسين و عسل كسها مغرقها نزلت بلساني الحس و انا بقمة متعتي مجرد وجود حسين معايا في اللحظه دي كان مديني احساس رائع بالنشوه فضلت الحس في كس ماما و هي بتشهق شدني حسين علي ماما و هي حاسه انه عايزني انا اللي انكها قالت له عايزه زبك يا حسين قالها حاضر يا لولا اصبري و شاور لي انتظر نام حسين علي ضهره و بدون اي مقدمات قامت ماما ليلي مسكت زب حسين و قعدت عليه اختفي في كسها و امي بتتناك فوق زب حسين مسك حسين ايدي حطها علي طيز ماما اللي بترقص و هي قاعده بتتناك فوقه مجرد ما حطيت صوابعي علي خرم طيز ماما شهقت امي و حسين مادد ايده و امي ركباه فاتح لي طيزها الكبيره بقيت العب بصوابعي في طيز ماما و هي بترقص بكسها فوق زب حسين بكل متعه
حسين و هي دايبه فوق زبه قالها كسك حلو قوي قالت له احلو و هو علي زبك
قالها شرموطتي انتي قالت له شرموطتك و متناكتك
قالها ايهاب ابنك فين قالت له بيبعبصني قالها مين اللي بيبعبصك و هي بترقص فوق زبه قالت له ابني ايهاب بيبعص طيز امه الشرموطه و فوق زب حبيبها
قالها عايزه مين ينيكك في طيزك قالت له مافيش غير زبك يملي عيني قالها طيب لو عايزك تتناكي من غيري قالت عايز مين ينكني قالها ايهاب ابنك اللي بيبعبص في طيز امه و هي بتتناك
شاورت لي امي و عنيها كلها شهوه و نزلت براسها علي صدر حسين و هي رافعه طيزها لورا و قالت نيكني يا ايهاب و مسكت زبي دخلته في طيزها و هي قاعده علي زب حسين و حركة جسمها لوحدها مخليه ازبارنا انا و حسين جوزها تشبع من كسها و طيزها كنت حاسس بمتعه كبيره و زبي في طيز امي و هي بتتناك مني بس مستمتعه وحاسس انها راضيه فعلا و هي بتقول انا شرموطتكم نيكوني عايزه طيزي و كسي كلهم لبن من ازبار ابني و جوزي شرمطوني حسين و امي فوقه نزل لبنه في كس ماما لانه كان مثار جدا انه اول مره ينيك ماما و هي راضيه تتناك من حد تاني فضلت امي تحرك بكسها فوقه لغاية ما زبه انسلت من كسها و عدل ماما نامت علي بطنها و خلاني لحست لبنه منها و هو ماسك راسها علي صدره و امي بتتنفض سحبني حسين و هو ماسك امي نمت فوقها امص في شفايفها و مسك زبي تاني دخله في كس امي المسعبل بلبنه و فضلت انيك فيها و حسين ايده بتحسس علي كس امي اللي زبي فيها و يحسس علي طيزي و انا راكب امي لغاية ما نزلت و امي حضناني
انتظروني في جزء جديد قاتل الاثاره

عيدكم مبارك

الشكر موصول لكل اعضاء و متابعي نسوانجي علي تفاعلكم المثمر مع حلقات القصه و عيدكم مبارك ايها الاحباب
الجزء 15 فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي
بعد ما خلصت اول نيكه لماما في وجود حسين و هي صاحيه ما بين زبي و زب حسين
حسين طلب مننا ناخد دش و نلبس و ننزل نغير جو بره
حسين كان بيحاول يعود ماما انها تفصل عن حايتها العامه و حياتنا الجنسيه السريه اتفسحنا و اتعشينا و روحنا بيت
جدتي لماما و رجعنا بعدها حسين قعد معايا انا و ماما و اتفق معانا ان حياتنا الجنسيه سر و مش لازم تغير في سلوكنا و حياتنا العامه مع اللي حوالينا و قدام الناس و طلب من ماما ان لازم تروح شغلها و تظل كما تعودها الجميع المعلمه الفاضله التي يحترمها الجميع بشخصيتها القويه المحبوبه التي يكن لها الجميع الاحترام و التقدير ثم بدت معركه جنسيه جديده من العيار الثقيل ما بين كس و طيز ماما و زبي انا و حسين بعدها نامت امي و جلست انا و حسين و قالي فيه موضوع لازم نتكلم فيه
قعدت انا و هو في الصاله و سبنا ماما ليلي نايمه عمل قهوه و ولع لنا سيجارتين حشيش و قالي ركز معايا قوي
انت عارف حكاية المهندسه مريم بنت خالتك و جوزها الدكتور ياسر قولت له اه عارف و فاهم
قالي طبعا ياسر مالوش في النسوان و انا عقيم و مريم ملهاش حد ينكها غيري و ياسر اهله نازلين زن عليه عشان الخلفه و كذلك خالاتك و امك نازلين زن علي مريم و مافيش قدامي غيرك للموضوع ده مريم تحبل منك اهو يبقي الواد او البنت اللي تخلفهم من لحمنا بدل ما ادور علي حد غريب يحبلها
قولت له طيب بالنسبه لياسر جوزها يعرف اني ممكن انيك مريم قالي انا ملمح لياسر ان حشوف حد من طرفي و قريب مننا المهم قولته خلاص انا موافق
تاني يوم بعد ما ماما رجعت من شغلها و بنتغدي قالها لولا مدام الامور بينا و حياتنا الجنسيه بقت عادي عايز اعرفك بموضوع و عرفها حكايته مع مريم و جوزها و ماما بلمت مش مصدقه معقوله مريم بسكوتة و بنوتة العيله الجميله بتتناك من جوزها و كمان جوزها اللي الكل بيحسدها عليه خول
بصت له ماما و هي بتبتسم بتعجب و قالت له يا تري اخرك ايه يا دكري و كملت اكل
قالها المهم دلوقت جوز مريم مالوش في النسوان خالص و انتم هاريين البت و تاعبين اعصابها علي موضوع الحمل و انتي عارفه انا فحل اه بس عقيم و مافيش حد مننا دلوقت يحبل بنت اختك غير ايهاب بصت لي ماما و قالت و ماله انا ابني دكر و قدها و هي بتقرص علي زبي تحت البنطلون
خلال ايام كان اتفق حسين مع مريم و ياسر و روحنا كلنا اتغدينا في الفيلا هناك ياسر و مريوم قابلونا بترحاب و كرم كبير
و احنا قاعدين بعد الغدا ماما قالت تعال ياض يا ايهاب نطلع نقعد مع اختك مريم شويه فوق و سبنا ياسر و حسين تحت و مجرد ما دخلنا غرفة مريم قامت ماما وخداها بالحضن و حاطه اديها علي طيزها و ههي لابسه ميني جيب حيفرتك طيزها البيضا المرسومه مريم استغربت و اتفاجأت من ماما و لحقتها ماما ببوسة شفايف طويله خلت مريم سلمت لها و انا واقف اتفرج مع الصمت قالت لها امي يا معرصه بقي انتي واخده الراجل مني من سنين و هايصه بزبه و انا اخر من يعلم و قامت ماما جايبه كلوت مريم علي جنب و رزعاها بعبوص في طيزها من ورا خلي مريم شهقت في ايد ماما مريم بتبص لي ماما قالت لها شوفتي بقي عشان تعرفي ان انا خالتك حبيبتك اهو زب جوزي اللي بيكيف كسك و زب ابني برده اللي حيدلع كسك و يحبلك يا بت و مريم مسلمه و هاجب بيت ايادي ماما
مكنتش متخيل اني اشوف ماما في مشهد سحاق لكن اللي حصل خلاها عبده لتحكمات شهوتها و حبت تجرب كل حاجه
ماما بجسمها الفارع و مريم بين اديها بجسمها الرقيق كان مشهد جنسي ملحمي امامي من نوع فريد طلعت زبي و انا واقف متابع العب فيه شاورت لي امي اجي ورا مريم و هي عصراها في حضنها و مسكت ماما زبي من ورا مريم وجهته علي فتحة طيز مريم و انا حضنت معاها مريم من ورا و زبي غاص في طيزها مجرد ما مريم حست بزبي دخل فيها اتنفضت و حضنت ماما قوي و بقت القبلات بينهم اقوي و انا شهوتي بتزيد من الموقف و امي نزلت تلعب باديها في كس مريم الرقيق اللي غرق اصابع ماما مجرد ما لمست كسها و بقت مريم بين متعتين متعة نيك زبي لطيزها و متعة سحاقها بين احضان امي و مريم بحضن ماما اتحركت ماما واحده واحده للسرير و انا ورا طيز مريم زبي فيها داخل طالع كانت ماما لابسه عبايتها نامت علي السرير زي ما هي و شكلها سكسي جدا و هي بالعبايه و الحجاب نامت ماما علي السرير و رفعت رجلها مفتوحه و العبايه اترفعت لنص بطن ماما المشدوده و كلوتها الفتله مبيت تفاصيل كسها
نزلت مريم بلسانها تاكل من كس ماما و هو بين فتلة كلوتها و بلسان مريم كان كلوت ماما جه علي جنب و بين جمال كس ماما المنفوخ و شفايف مريم الفراوليه بجمال وشها الاشقر بياكل في كس ماما المبلول و مريم مفلقسه و هي بتتساحق مع ماما و انا ايدي علي طيز مريم و زبي داخل طلع فيها مدت مرمم اديها ورا و سحبت زبي من طيزها دخلته في كسها اللي ما شوفته في رقته و جماله فضلت انيك في مريم و هي راكعه بين فخاد ماما ليلي بتاكل فيها بلسانها و احنا في المنظر ده دخل علينا حسين و دكتور ياسر و فضلوا متابعين في صمت و حسين واخد ياسر في حضنه بيلعب له في طيزه و المشهد كان واضح ساحب عمو حسين جدا و انا بنيك مريم قدام جوزها و هي بتتساحق مع ماما لغاية ما خلصت و نزلت لبني في كس المهندسه مريم
بعدها نزلنا تاني قعدنا سوا تحت ولا كأن فيه حاجه حصلت كل الامر ان ماما حبت تفتح مجال للحريه في العلاقه قدامها و يبقي بينهم عادي
دكتور ياسر بعدها اتكلم بوش مكشوف و قال بالنسبه لموضوع الحمل محتاج ايهاب يبقي معاي بكره هنا انا و مريم عشان اخد منه عينة سائل منوي اروح احللها باسمي في معمل تحاليل و بعدها اروح لدكتور امراض نسا و وولاده اتابع معاه انا ومريم و اشوف حيقول لنا ايه
تاني يوم روحت العصر لهم و كانت مريم و دكتور ياسر منظرني مجرد ما دخلت كانوا مجهزين ليه اكلة سيفود محترمه و الاتنين كأنهم نسواني بيأكلوني هو بايد و هي بايد بعد ما اتغديت و شربت عصير حضنت مريم حسين جوزها قوي كان حضن كله حنان كأنه ابنها مش جوزها و مسكت ايده و ايدي طلعنا غرفتهم مسكت مريم قوي علي ايد ياسر و هو ماسك اديها يشجعها و يدعمها قبل ما تتناك مني قعد حسين علي السرير و مريم قلعت الروب اللي كانت لبساه كانت لابسه قميص اسود ضيق قصير مبين مفاتن جسمها الفرنساوي الجميل و شعرها الجميل الدهبي نازل لطيزها و اخدتني في حضنها تمص في شفايفي و ياسر لقيته ماسك في ايده علبه بيضا زي علبة الايس كريم كان مجهزها بحيث مجرد ما انزل لبني يكوت فيها و يروح يعمل التحليل حضنت مريم قوي و نزلت بيها عالسرير كانت اهم حاجه في اللقاء ده اني انزل لبني بسرعه و ياخده ياسر فتحت مريم رجلها لزبي و غرسته بكسها و دكتور ياسر جنبي قاعد يحسس عي شعر و شعرها و انا بنيك مراته و هي مستمتعه في حضني لغاية ما قربت انزل لبني سحبت زبي و ياسر قرب من زبي اللي لسه طالع من كس مراته مريم و فضل يمص فيه لغاية ما نزلت كل لبني في العلبه و هو كان جاهز بلبسه بسرعه اخد العلبه في عربيته و راح للمعمل و سابني مع مريم نزلت فيها نيك اكتر من مره
لغاية ما اتصل بينا ياسر و قال ان التحليل حيظهر بالليل و انه حيروح العياده بتاعته عشان عنده حالات كتير حاجزه كلمته مريم قالت له خلاص حاخد ياسر اوصله بعربيتي و استناك نتعشي عندهم
اخدتني مريم بعربيتها و هي بتدردش و تضحك معايا و عيني مركزه قوي علي الميني جيب اللي لابساه و مبين فادها الرقيقه الناعمه وبزازها طالع نصها ضحكت و قالت لي بتبص علي ايه ياض ما انت ممتع نفسك بالحاجات دي كلها من بدري
قولت لها يا مريوم محدش يشبع من الحلاوه اللي ملهاش زي دي
وصلنا شقتنا قعدنا نضحك و كانت السهره حلوه ماما و مريم نازلين رقص ليه انا و عمو حسين جوز ماما لغاية ما اتصل ياسر قال انه خلص عياده حيعدي علي المعمل في الطريق و يجيب نتيجة التحليل بتاع السائل المنوي قبل ما يجي و ماما و مريم قاموا يجهزوا العشا علي ما وصل ياسر و هو فرحان و قال نتيجة التحليل زي الفل و نسبة السائل المنوي فوق ال 80 مليون يعني ايهاب يحبل بدل الست عشره امي و هي بتضحك و تخمس في وشهم و تقوله حتحسد الواد يا ياسر نصيبك انت و مراتك بقي ان تلاقوا دكر زي ابني و هي و حسين بيضحوا حسين قالها ما لولا ان كل قرايبنا عارفين اني ما بخلفش مش كان حبلك انتي كمان يا لولتي و جاب له اخ هههههه
اتعشينا و ياسر اتفق مع مريم انه حجز عن استشاري نسا و ولاده كويس زميله في المستشفي عشان يتابع و يشوف التبويض و كده و راحوا للدكتور اللي كان مبسوط جدا بنتيجة تحاليل السائل المنوي بتاعتي علي اساس انها بتاع ياسر و بنفس الوقت لقي نسبة الاخصاب عند مريم عاليه جدا وقالهم انتم تمام و انا مستغرب ازاي بقالكم سنه من غير حمل و حد للمريم ان من بعد الدوره الشهريه بتاعتها يكون بينها جماع و بين ياسر مجرد انقطاع الدوره لمدة اسبوعين لكن التركيز يكون من اليوم ال 12 لليوم ال 14 لان نسبة التبويض فيهم و فرص الاخصاب بتكون عاليه جدا
اتفق الكل اني اروح اقعد مع ياسر و مريم في الفيلا في فترة الاسبوعين دول و انتظرنا حتي مرت الدوره و يوم ما بقت مريم جاهزه جه ياسر اخدني بعربيته و مريم اخدت اجازه من شغلها و فرغت نفسها لزبي انا بس اول ليله عرفت من مريم انها اتعودت تنيك جوزها ياسر يوميا بزب صناعي و هو ينكها بنفس الطريقه في الايام اللي بيكونوا فيها بعاد عن حسين لان حسين مش معاهم دايما
كانوا مجهزين في الصالون تحت فاكه و مكسرات و انواع ويسكي و شمانيا و هي كانت لابس قميص نوم نبيتي فاجر و جوزها دكتور ياسر طلع و نزل لابس قميص نوم افجر منها و مع الباروكه و الميكب كان شكله ولا اجدع شرموطه و نزلت مريم رقص كله نار و سحبت ياسر جوزها يرقص معاها و هو بيهز طيزه و تبعبصه فيها و انا زبي واقف هايج عليهم هما الاتنين جت مريم قعدت جنبي و تسحب السيجاره مني و تشد منها و وشها نار و هي بتدخن
بعد ما مريم و جوزها دكتور ياسر تعبوا من الرقص و عملوا دماغ مع الشرب طلعنا كلنا الاوضه و شاورت لي مريم اسبها تكيف جوزها الاول قبل ما انكها لقيتها طلعت زب صناعي اسود كبير ربطت الحزام بتاعه و بقي شكلها يضحك بأنوثتها دي و هي طالع لها زب كبير و شدت ياسر جوزها اللي كان مسلم نفسه بين احضانه مراته كأن هو البنت و هي بتبوس و تحضن فيه و اديها ورا بتلعب في طيزه لدرجة زبي وقف عليه و نفسي انيكه بس الفتره دي المفروض ان زبي يكون مركز مع كس مريم و بس
و حسين بكل نعومه معصور في حضن مريوم نيمته مريم علي السرير و رفعت رجله لفوق و مسكت الزب الصناعي و قعدت تنيك فيه و هي تحتها اهات و احات ولا اجدع سكسكيه بتتناك و الزب الصناعي الكبير طيزه بلعاه كلها و مريم و هي مفلقسه تنيكه كسها الجميل قلب لورا قمت مقرب منها و نازل لحس في كسها من ورا
و هي بتنيكه حست بلساني في كسها بدت اهاتها تطلع هي كمان و مع حركة جسمها و هي بتنيك جوزها كان كسها بيرقص علي لساني و مهيجنيفضلت حوالي نص ساعه تنيك في ياسر لغاية ما زبه نزل و هي بتنيكه خد جنب و نامت مريم علي ضهرها و قرب جوزها مني يمص لي زبي و هو بيلعب في كس مراته المبلول و تبادل المص و اللحس ما بين زبي و كس مريم مراته و مريم بتقولي كبرت يا ايهاب و بقيت راجل و حتحبلني كمان و بايد جوزي يا عم
رفعت رجل مريم بايدي و جوزها قعد جنب راسها مسك رجليها بيساعدني لفتح كسها و هو بيبوس في مريم اللي مسكت زبي دخلته بين شفرات كسها و انا بمتعه مافيش حد يتخيلها ان المهندسه مريم بنت خالتي اللي في مقام اختي الكبيره بتتناك مني و جوزها بنفسه اللي فاتح لي رجلها عشان احبلها
و انا راكب مريم كانت عارفه اني بتناك من حسين و ان لما بتناك بهيج اكتر و جوزها الخول طبعا مالوش في النيك بس عشان تهيجني و انزل كمية لبن اكتر في كسها بقت تلعب في طيزي و بالفعل كنت بزداد في الاثاره و طلبت من جوزها يجي و رايا يلحس في طيزي و انا بنكها فعلا جه ورايا دكتور ياسر و نزل بلسانه يلحس في طيزي من ورا و مد ايده تلمس زبي و هو داخل طالع في كس مراته مريم
لغية ما نزلت في كسها لكن مريم حضنتني قوي و ياسر قالي خليك فوقها حبيبي و خلي زبك في كس مريم لغاية ما كل لبنك يتصفي في مراتي عشان الحمل و فضلت مريم ضماني قوي لغاية ما زبي انسحب منها مد ياسر جوزها في كسها عشان يمنع اي لبن من لبني ينزل من كسها و فضلت علي كده نص ساعه و انا ماسك راسها ابوسها و العب في شعرها لغاية ما نامت في حضني و ياسر جوزها نام تحت رجلينا للصبح صحيت الصبح لقيت جوزها نايم علي بطنه و طيزه جميله و زبي واقف عليه قمت تافف في طيزه و نايم فوقه قام بيرعش تحت زبي و هو بيقولي براحتك حبيبي بس المفروض تنيك مريم مراتي بس الفتره دي قولتله اهي نايمه جنبنا منين ما اقرب انزل اطلعه منك و احطه في كسها نزلت بزبي علي طيز ياسر و هو مفلقس لزبي اللي نازل طالع في طيزه و مريوم نايمه بوشها الملائكي و كسها ذو الشكل الطفولي مفتوح قدامنا و صوابع جوزها بتلعب فيها و انا بنيكه لغاية ما صحت مريم قربت مني تبوسني و انا بنيك جوزها و بعد ما شبعت نيك في طيز ياسر و كنت اول مره اجرب انيكه و قد ايه طيزه كانت ممتعه
فلقست مريم بطيزها الحلوه جنب طيز جوزها ياسر و كسها الجميل بقي مقلوب لورا و انا بلعب فيه و انا بنيك جوزها لغاية ما كسها السخن بقي كله عسل قمت مطلع زبي من طيز ياسر و قام عادل نفسه بسرعه مسك زبي و دخله في طيز مريم مراته لغاية ما نزلت فيها و نامت تحتي و هي بتضم رجليها و كسها يمص كل لبني و نمت جنبها تاني و ياسر بيمص زبي بعد ما طلع من كس مراته و هو مبسوط
و كان الليل و النهار بنيك بس في مريم و بعض الليالي كان حسين يجيب ماما يسهروا معانا و بالليل ياخد ياسر ينيكه مع ماما في اي اوضة تانيه و اسمع اهات ماما و ياسر في الفيلا و هما تحت زب حسين و انا بنيك مريم
انتظروني في الجزء القادم خالص تحياتي



أشكر الجميع علي المتابعه و الأراء و اوعدكم بحاول اتفادي الاخطاء الاملائيه
الجزء 16
بعد أسبوعين كاملين عايش فيهم مع دكتور ياسر و مراته المهندسه مريم بنت خالتي مستمع بجسدها و جمالها الفرنسي الخلاب من اجل الحمل
عدت للمنزل و انا في شوق لاحضان ماما ليلي بجسدها العربي الفاجر ما ان اوصلني ياسر للمنزل بسيارته و شكرني علي تعبي معهم و انه يتمني ان يكون قد حدث حمل لمريم مراته مني مشي ياسر و طلعت للشقه كانت امي في الخارج و جدت حسين كان لابس تيشرت مقسم علي جسمه و بارز عضلات صدره العريض و برمودا لا يخفي ابدا بروذ زبه الكبير ما ان رأني حسين جوز ماما حتي اعتصرني بين احضانه مجرد ما حضني عمو حسين جوز ماما و هو بيمص شفايفي حسيت بشهوه و شوق لزبه الكبير و بالرغم من انتصاب زبي حسيت طيزي بتاكلني
فك حسين حزام الجينز بتاعي و انا في حضنه و هو بيقولي وحشاني يا هبه و مجرد ما قالي كده حسيت اني اتحولت لبنوته هايجه بين ايد جوز ماما و هو بيمص لساني كان نزل بنطلوني و السليب من علي طيزي الطريه و قعد يلعب بصوابعه فيها و انا دايب بين ايده
كان قادر في لحظه ان يحولني لخول في صورة شرموطه بالرغم اني كنت طالع للبيت و كل شهوتي اني انيك ماما ليلي الا انه في ثواني غير مودي و انا دايب بين احضانه بصدره العريض المشعر و كان واضح انه في شوق ليه و انا في حضنه عدلني خلاني ميلت بوشي علي ترابيزة السفره و نزل لحس في طيزي من ورا و انا ساند علي الترابيزه و برجع قوي بطيزي زي الشرموطه احكها في لسانه اكتر و انا بقوله احححححححححح يا عمو اوووووووووف حبيبي يا عمو طيزي عايزاك يا عمو بعد حوالي ربع ساعه لعمو حسين جوز ماما لحس و لعب في طيزي مكنتش قادر خلاص خصوصا اني خلال الاسبوعين اللي فاتوا ما اتناكتش منه خالص حتي لما كان يجي هو و ماما و انا عند ياسر و مريم كان ياخد ماما و دكتور ياسر ينكهم في غرفه و سايبني بس لنيك مريم
بعد ما حسيت بمحنة طيزي وصلت للسما قوتله عشان خاطري يا عمو حسين دخله انا تعبت خلاص نكني يا عمو
قالي عايز ايه يا ابن شرموطتي قولتله عايز اتناك يا عمو شرمطتني يا عمو
قام حسين و قف ورايا و عدلني علي الترابيزه بحيث راسي نزلت لتحت مع وسطي و طيزي اللي طالعه من البنطلون الجينز مرفوعه لورا و مبلوله من بلل شفايفه قام حاطط زبه بالطول بين فلق طيازي مجرد ما حسيت بسخونة زبه الكبير علي طيزي اتنفضت و انا بقول اححححححححححح اهههههههههه نام حسين فوقي و انا حاسس بصدره علي ضهري ديرت وشي لورا و اديته شفايفي اللي بدا يمصها و يسحب لساني و يحرك زبه علي خرم طيزي و كل ما احس بزبه بيحك في طيزي ارفع طيزي اكتر لورا و حسين ساحب لساني بين شفايفه مسك زبه و قعد يحركه علي فتحة طيزي و انا هايج تحته و نزل بزبه علي طيزي مجرد ما راسه اخترقت طيزي و كنت ما اتناكتش من اسبوعين صرخت و انا بقوله بالراحه حبيبي
قالي وحشاني يا شرموطه و قعد يمص تاني في شفايفي نساني صدمة دخول زبه المفاجئ و مع المص و اللحس خلال دقايق كان كل زبه دخل كضيف جميل جوه طيزي فضل حسين ماسكني و هو واقف ورايا و زبه داخل طالع في طيزي بلا رحمه و كنت نزلت مرتين تلاته و هو بينكني
و هو بينكني ماما دخلت و شافت زبه الكبير محشور في طيزي و انا تحته بجمسي الناعم المسكين اهات متعتي طالعه مني قالت له انت ما بترحمش زبك ما بيهمدش يا جدع انت حتموت الواد
قام ساحبها من اديها و هو زبه لسه في طيزي و قالها انتم حياتي قالت له اوعي سبني عايز اخد دش راجعه تعبانه قام ساحبها في حضنه و هو لسه بينكني و قعد يبوس في ماما و هي ساحت في ايده و نزل رفع عبايتها بايده و هو بيمص لسانها و ايده نزلت علي كس ماما من ورا و قعد يلعب فيه و قام مطبوزها جنبي بطيزها الجباره و بعد ما طيزي اتهرت من زبه سحب زبه من طيزي و حطه عي كس ماما اللي مفنسه جنبي بطيز جباره و حركه علي كسها من ورا و هي بتعض علي شفايفها من الشهوه مسك ايدي قربها من زبه و هو علي كس ماما فضلت احرك زبه علي كس ماما و المنظر مهيجني جدا و صوت ماما اللي طالع منها و انا بحرك زب حسين الكبير علي كسها من ورا اللي غرقان من عسل شهوتها و قام عمو حسين دافعه في كس امي ليلي و شكلها و شكل وشها و هي بتتناك جنبي يجنن و يسيح الحجر و هي مفلقسه جنبي بعبايتها السودا و وشها زي وش القمر و هي بحجابها و عيونها الناعسه من الاثاره و كسها بالع زب عمو حسين و شفايفها المنفوخه السكسيه بتعضها بسنانها كنت نزلت تاني و عمو حسين بيلعب في طيزي و زبه سارح في كس ماما كان نزل فيها و امي بتترعش من النيكه نزلت وراها الحس كسها الغرقان بلبن حسين
بعدها استحميت انا و ماما و لبسنا و ماما راحت تطبخ العشا و حسين نزل يشوف شغله ماما قالت لي شوف يا ياسر أنا سبتك تعمل اللي انت عايزه و اللي بينا انكسر و خلاص و شهوتنا
خلاص مش حينفع اللي حصل نوقفه بس أهم حاجه عندي مستقبلك و مذاكرتك انت في ثانوي مارس جنس براحتك مش حقدر اقولك لاء بس اهم حاجه نحافظ علي صورتنا قدام الناس و مذاكرتك اهم حاجه قولت لها حاضر يا ماما
قالت يبقي تركيزك عالاقل الفتره
بالفعل كان فاضل شهرين علي امتحاناتي و ماما اتفقت مع حسين ان بلاش يدخلني الحوارات دي علي ما الامتحانات تخلص و اني اكتفي بممسارسة الجنس مع ماما في الحدود علي ما امتحاناتي تخلص
و خلال الفتره دي كان اتاكد حمل المهندسه مريم بنت خالتي مني و هي و جوزها كانوا سعداء جدا و جوزها دكتور ياسر لقيته جايب لي مجموعة هدايا لاب توب و اي باد و موبايل اخر موديل بسبب فرحته ان مراته حبلت مني و ان مشكلته مع كلام عيلته و كلام عيلتنا انتهي من كتر ما كانوا بيكلموهم في موضوع الحمل و قالي تخلص امتحانات ححجز لكم شهر في الساحل او شرم زي ما تحب انت
انا شعوري بحمل مريم كان مختلط معقوله انا حبقي اب و سني لسه يادوب معدي ال 16 سنه كنت فرحان بس احساسي ان اللي في بطن مريم انه قدام الناس مش حيكون ابني كان مزعلني بس فرحة العيله و ياسر و مريم خلوني بسيت زعلي
من انشغالي بالمذاكره و الدروس و تركيزي في الامتحانات كان موضوع التحرر اتوسع مع حسين و ماما ليلي و كان كشف لها اوراقه و دخلها في تبادل زوجات مع صاحبه ايمن و مراته مدام هاجر و مع الاستاذ باسم و مراته باسم ده اللي دخلته ناك ماما و هي معايا في الاسبوع اللي كنت بحط لها فيه منشطات جنسيه و عمو حسين مسافر
حتي الشاب الصعيدي بياع الفاكهه كان اتعود يجي ينيك ماما من وقت للتاني
و انا كنت شاغل فكري بالامتحانات بس من وقت للتاني كل ما احس بشهوتي انيك ماما
انهيت الامتحانات و نتيجتي كانت 85 في الميه ماما و حسين قالو كويس انك ركزت في الفتره الاخيره عقبال السنه الجايه ولو مجموعك كده مش مشكله ندخلك جامعه خاصه و حجز لنا ياسر فيلا كبيره في الساحل في مارينا
طبعا مرينا نفس تحرر شرم لكن الاختلاف في الساحل الشمالي ان اللحمه فيه كلها مصري مايوهات و بكيني و مليطه لطبقه راقيه من المجتمع المصري مجرد ما وصلنا عمو حسين قال لماما سيبك بقي من الحجاب و الحوارات دي اني انك ابله ليلي المدرسه و المعلمه الفاضله و هو بيضحك و قام فاتح شنطه مجهزها كلها لبس علي مقاس ماما جينزات و هوت شورت و ميني جيب و باديهات استريش و تشكيلة مايوهات بكيني تخلي ماما بجسمها المربرب نار
كنا مسافرين لمارينا مع الفجر و وصلنا مع الساعه عشره في الوقت ده مارينا هوس هوس لان الكل بيسهر فيها للصبح و يبداء الشط يظهر عليه الناس من بعد الضهر او العصر ماما لبست هوت شورت مع بادي مفتوح من علي صدرها و مريم لبست ميني جيب مفرتك طيزها الرقيقه و شكل ماما و مريم بنت خالتي مولع الدنيا دخلوا المطبخ الاتنين بلحمهم الناري يجهزوا لنا فطار و انا قعدت ارتب لبسي في الاوضه بتاعتي و حسين ياسر كل واحد كان في اوضته اللي بياخد دش و اللي بيرتب لبسه لغاية ما ماما و مريم ندهوا علينا نفطر
قعدنا فطرنا و حسين واخد ماما و مريم جنبه و قاعد يلعب فيهم و هما بيأكلوه و انا و ياسر بنضحك
بعد الفطار مريم لبست بكيني و قالت لماما ياله يا لولا البسي مايوه و تعالي ننزل البحر ماما قالت لها يا بت حلبس الزفت دا ازاي و امشي بيه قدام الناس مريم قالت لها انسي خالص هنا ايه انتي فاكره نفسك في جمصه ولا بلطيم حتلبسي عبايه و لا جينز مع الحجاب قومي بطلي دلع البسي البكيني كله هنا كده من بنات صغيره لحريم كبيره و محدش داري بالتاني
ماما لبست البكيني قطعتين و علي جسمها اححححح كانت صاروخ ابن حرام بابا حسين صفر و قال اوباااااا علي مراتي الصاروخ و ماما بتضحك و القطعه اللي تحت مسحوبه في طيزها و الخيط اللي علي كسها يا دوب مغطي الشفرات و بزازا ماما مشدوده من البرا بتاع البكيني و عليها نفخه كس ام الصدر
مريم قالت ياله عالبحر حسين قال لاء خلوني مع ياسر حتكلم معاه شويه و انام عشان تعبان ضحكت ماما و قالت له طب بالراحه عليه جوز بنتي حبيبي ياسر انكسف و حط وشه في الارض و هو بيضحك و كان واضح ان زب حسين وقف لما شاف ماما و مريم بالبكيني و انه حيفلق ياسر و قالي روح انت يا ايهاب معاهم
طلعت معاهم و بزازهم و طيازهم بتلعب و سبنا حسين و اكيد حيدلع طيز دكتور ياسر
انتظروني في الجزء القادم غدا


أشكر الجميع علي المتابعه و اشكر اي ناقد قبل الاشاده و اتمني ان استطيع ارضاء الجميع
الجزء السابع عشر فقط و حصري منتديات نسوانجي

مشيت انا و ماما و مريم بنت خالتي اتوجهنا للشاطي و كانت الدنيا كلها هاديه قربنا من الشاطئ مكنش فيه غير بنت و شاب و نازلين بعمق المايه واضح الواد هاريها تحت و كان علي الشاطئ بتاع امن شكله شاب من الارياف بس واد ناشف قاعد علي كرسي قدام كابينه جنب حمامات و غرف تغيير ملابس عالشط مجرد ما قربنا منا عينه كانت حتاكل ماما ليلي و المهندسه مريم بنت خالتي خصوصا ماما لان جسمها من النوع اللي مع المايوه كان صعب جدا في الاثاره و طيزها و ربربة جسمها و كبر بزازها كانوا في البكيني كانوا يخلوا الحجر ينطق مجرد ما شافنا وقف ماما قالت له هو مافيش هنا عمال للكراسي محتاجين كراسي و شميه
قالها العمال بتزل بعد الضهر يا ست هانم بس اتفضلوا انا حنزل لكم كراسي و افرد شمسيه علي ما يجي العمال جهز لنا القاعده و ماما اداته ميت جنيه و قالت له دي علشانك و لما يجي عمال الشماسي انا حراضيهم قالها يجبر خاطرك يا ست هانم و خد منها الفلوس و مريم اداته عصاير و مايه وسندوتشات و مع انتفاخ زبه اللي كنت شايفه واقف تحت بنطلونه قعد علي الكرسي بتاعه و نزل اكل في السندوتشات بشراهه
قعدنا تحت الشمسيه و ماما صبت لنا شاي كانوا مجهزينه في تورمس معاهم و ولعنا سجاير انا و مريم و ماما و قعدنا نعلق علي الشاب اللي زانق البت في المايه و هاريها
و احنا بنتكلم ماما صبت كوباية شاي و ندهت علي بتاع الامن و قعد يدعي لها
ماما بعد ما اداته الشاي و مشي بتقول غلبان
ضحكت مريم و قالت لها غلبان ايه دا زبه واقف واقفه علينا يا لولا لو استفرد بواحده فينا حيفلقها و هما بيضحكوا هههههههههههه
ضحكت ماما و قالت لها و ماله يا بت ههه عادي برده غلبان و يستاهل المساعده
قالت لها مريم طب ياله ننزل المايه و بعدها نشوف الغلبان و الواد و البنت اللي في المايه كانوا خد جنب بعيد في المايه عشان يدلعوا بعض براحتهم
و ماما و مريم قعدوا يهزروا معايا و يشدوا بعض من المايوهات و بزازهم و طيازهم تبان و اللي تشدني من زبي تحت المايه و ايدي بتتبادل لعب فيهم الاتنين في وسط الكلام كان لسه الشط هادي ماما قالت لنا ايه رايكم عايزه اطلع اخد واحد عالسريع من الواد الناشف اللي زبه زي العامود بتاع الامن ده
و قالت لمريم خليكي مع ايهاب و شوفوا حعمل ايه طلعت ماما و شكل جسمها نار وجسمها مبلول و هي بالبكيني و طيزها بتلعب و بزازها تترج قدامها و احنا نزلنا جوه في المايه نتابع من بعيد و علي لسان ماما بعد ما نزلت المايه صاحبنا كان مهبول علي جسم ماما و هي بتقرب منه و طالعه من المايه قعد علي كرسي تحت الشميه اللي كانت جنب الكشك اللي قاعد قدامه
و صبت شاي و ندهت له قالت له تعال يا اخويا اقعد من الشمس اشرب لك كوباية شاي قالها يسترك يا ست هانم و مسك منها الشاي و ماشي قالت له اقعد الشط فاضي اشرب كوباية الشاي جنبي و عيونه حتنط منه تخرق بزاز ماما و كسها اللي باين بشفراته من تحت المايوه
سحبت سيجاره ولعتها له و سحبتها من بين شفايفها و ناولتهاله و هي مخليه اديها تلمس ايده الواد خد منها السيجاره و ايده ارتعشت كأنه اتكرهب و ماما في سرها بتقوله حروقك
بعد ما شرب الشاي و خلص دخان سيجارته قالها بالاذن بقي يا ست هانم هالت له عشان خاطري يا اخويا ممكن تدهن لي جسمي بكريم الشمس بدل ما جسمي يسمر و بشرتي تتحرق
الواد سمع من ماما كلمة تندهن لي جسمي و تنح
و بتردد قالها حد يجي يا ست هانم و دي عيبه ضحكت ماما و قالت له عيبة ايه يا خي انت في الساحل عادي
قالها لو المشرف بتاعي جه حيخلي سنتي سودا يا ست هانم
قامت ماما نايمه علي بطنها و طيزها الرهيبه قلبت قدام عينه و قالت له عشان خاطري يرضيك جسمي يتحرق من الشمس ادهن بسرعه و لو حد جه من بعيد روح بسرعه اقعد مكانك
و قلبة طيز ماما قدام الواد بقي زبه هايج اكتر و اكتر نزل صاحبنا جنب جسم ماما النضر و هي نايمه علي بطنها اخد كريم علي ايده و بتردد علي ايده لمست جسم ماما و ارتعش كل جسمه و بالرغم من نسمة الهوا الجميله مع موج البحر كان صاحبنا غرق من العرق و هو بيحسس علي جسم ماما
و مجرد ما حرك ايده علي ضهر ماما اتعولقت ماما و قالت احححححححح سحب ايده بسرعه و قالها خير يا ست هانم قالت ابدا حبيبي كمل الواد سمع منها كلمة حبيبي بشرمطة كان نزل لبنه في هدومه
ماما بصوت شرمطه اسمك ايه يا حبيبي قالها انا اسمي حامد ياست هانم و سألته عن حياته
قالها من الارياف يا ست هانم و معايا دابلووم زراعه و بزرع في الارض مع ابويا بس الارض ما بتجيبش همها كل صيف الاستاذ عبدالدايم ينستر بيجيبلي شغل هنا اهو بجمع قرشين ينفعوا و بعد ما بخلص الورديه بتاعتي اعرف كام واحد بروح اشتغل في الفلل بتاعتهم اوضب لهم شوية الزرع اللي في الجناين عندهم و بترزق يا ست هانم
مع كلام ماما و حامد
كان الاتنين بقمة هيجانهم بس حامد خايف من ماما حبت ماما تفتح له الموضوع كان دهن ضهرها و بيشيل ايده قالت له مش تدهن رجلي يا حامد نزل بايد مرعوشه يدهن رجول ماما المرمر و عينه حتنط علي كسها اللي بارذ تحت المايوه و بزازها اللي مكومه تحتها
حامد عين علي طيز ماما بس خايف يقرب منها مدت ماما اديها سحبت ايده و قالت له مش تدهن لي هنا في عقل حامد قال يا سنه سوخه يا ولاد المره دي شكلها مشيها بطال و عايزه تتناك نفسي انكها بس خايف تحصل مشكله و ينقطع عيشي
دهن حامد طيز ماما و نزلهم تاني في هدومه و ايده بتترعش
و ماما زادت من شرمطتها تحت ايده اححححح و الواد نسي نفسه
ماما قالت له ايدك بترتعش ليه كده يا حامد قالها ابدا يا ست هانم
قالت له بجد مالك قالها انتي حلوه قوي يا ست هانم و انا عمري ما لمست ست في حياتي و خايف الصراحه
قالت له انت مش متجوز قالها منين يا ست هانم العين بصيره و الايد قصيره و بنات الريف دلوقت مباقوش زي زمان البت من دووول بقت طماعه و عايزه شئ و شويات
قامت ماما ماده اديها تحت بطنها وصلت لكسها هرشت فيه و زحزحت المايوه علي جنب خلت كسها السمين باين قدام عين حامد الغلبان و عرق حامد زاد قالت له ادهن لي كريم هنا يا حامد
قالها يا سنه سوخه يا ست هانم كوله الا ده انا خايف يا ست هانم كنت متابع انا و مريم من المايه و موقفها قدامي و زبي داكر بين فلقة طيزها و ايدي بتلعب في كسها من قدام و هايج جدا و انا شايف بتاع الامن بيلعب في ماما
ماما قالت له انت صعبت عليه لما عرفت انك مش متجوز و عايزه اريحك
قالها نهار اسود يا ست هانم العفو دا انتي حلوه قوي يا ست هانم و مقامك محفوظ قامت ماما من تحته و قالت له تعال و دخلت الكشك اللي كان قاعد قدامه و قالت له تعال حامد تمتم و هو بيقول احاااااا يا ولاد بقي القمر دي عادي كده معايا
قرب حامد من الكشك لقي ماما طلعت بزازها من المايوه و نزلت الكلوت من علي طيزها و مفلقسه حامد شاف شكل ماما مفنسه قدامه و رافعه طيزها كان مرعوب بس حرمانه كان مخليه مولع قالت له ماما تعال متخافش
قام حامد مطلع زبه و نازل ورا ماما من غير اي تفاهم
مكنش له في اي حاجه لا بوسه ولا حضن ولا لحس كس ولا اي تفاهم ههههههه
زبه طلع من بنطلونه شامخ قام متملك من ماما و ماسكها من طيزها و مفوت زبه في كس ماما بشكل خلي ماما صرخت
ماما بالرغم من بلل كسها و هيجانها بس متوقعتش ان فيه ممكن يدخل علي طول كده و هي مفنسه كانت منتظره لسانه علي كسها من ورا او عالاقل تحت بتفريش زبه لكسها شويه قبل ما يدخل
لكن حامد مكنش عنده اي خبره و كانت اول نيكه له في حياتي ماما اتنفضت تحته و صرخت ااااااه
لدرجة الواد خاف و قالها اسف يا ست هانم انا تعبتك
هدت ماما و قالت له كمل و هو لسه عافقها من طيزها قام رازع زبه تاني في كس امي و نزل نيك فيها و هو مريل و خلال دقايق كان نزل لبنه بشكل رهيب في كس ماما
لبست ماما وقبل ما تنزل المايه اداته 500 جنيه و قالت له شكرا يا حامد
قالها انا مش مصدق نفسي يا ست هانم شكرا لحضرتك
قربت ماما مننا و احنا بنضحك و مريم بتقول لها ايه يا لولا عمل فيكي ايه قالت لها ااااوف يا بت غشيم بس زب فلاحي لا يقاوم فشخني و مسكت ماما ايدي مدتها تخت المايوه علي كسها و قالت لي دخل ايده في كس امك و حس بلبنه حسست عي كس ماما تحت المايه و حاسس بلبن حامد اللي لسه نايك ماما و قمت زايح مايوه مريم علي جنب و نايكها و انا بحسس علي ماما
كان الوقت عدي من الضهر قولنا نروح نريح و نتغدي و نرجع كلنا العصر
دخلنا الفيلا لقينا حسين و ياسر نايمين عرايا في الغرفه اللي تحت و كان واضح ان ياسر جوز مريم اتناك للفشخ من حسين جوز ماما
طلعت انا و مريم و ماما اترمينا علي سرير غرفة ماما و روحنا في النوم
صحيت من النوم قبل العصر و زبي راشق في طيز ماما من ورا وهي نايمه في حضني و صوت مريم و اهاتها طالع و عمو حسين منيمها علي حرف السرير و رافع رجلها علي كتفه و حاشر زبه في طيزها الرقيقه و هي بتلعب في ظنبورها صحيت ماما علي اهات حسين و هو بينيك مريم قامت رافعه حز كلوتها من ورا و ماسكه زبي مدخلاه في كسها كل واحد نزل لبنه و نزلنا طلبنا دليفري ميكس سيفود كان الوقت ما بين العصر و المغرب و الجو لسه حلو و الشمس موجوده لبسنا كلنا مايوهات و روحنا البحر و احنا في الطريق ماما و مريم اتكلموا علي حامد بتاع الامن و ماما ضحكت و قالت كان زب مفاجئ بس لذيذ
قبل ما نوصل البحر شوفنا حامد راجع من علي الشط شافنا بس معانا دكتور ياسر و عمو حسين جوز ماما انحرج لما شافهم بس ماما و بزازها قدامها بشكل مثير حتنط من البكيني ندهت عليه حامد حامد
جانا بسرعه و هو وشه في الارض ايوه يا ست هانم قالت له دا الاستاذ حسين جوزي و دكتور ياسر جوز مريم سلم عليهم و قال لهم اتشرفت بيكم يا بهوات و هو وشه في الارض بطبع الفلاح مكنش عايز يحط عينه في عين جوز الراجل اللي ناك مراته من كم ساعه
ماما قالت له علي فكره يا سحس حامد حلوه قوي في المساج دلكني النهارده و جسمي كان مكسر من المايه
حامد وشه احمر و اتحرج ان ماما ليلي قالت كده قدام جوزها
رد حامد و هو بيتهتت ابدا و **** يا سعادة البيه دا الست اللي غصبت عليه ادهن لها كريم و قالت لي حتحرق من الشمس
ضحك حسين علي شكله و هو باصص عليه من تحت النضاره و قالت عظيم يا عم حامد مدام الست ليلي قالت بتاع مساج حلو يبقي تيجي تعمل لها مساج هي و مريم في الفيلا انكسف حامد قاله صدقني يا بيه ما بعرفش ضحك حسين و قاله مدام المدام قالت بتعرف يبقي بتعرف
ردت ماما و قالت لحسين علي فكره بعد الشغل بتاعه عنده كم فيلا بيروح يشتغل فيها و يسترزق
حسين قاله خلاص يا سيدي الفته اللي احنا فيها هنا تيجي كل يوم تبص علي زرع الفيلا و تعمل مساج للستات و طلع حسين 500 جنيه و شاور له علي الفيلا و قاله خد دول و حنستناك بالليل
مشي حامد و هو مش مصدق نفسه ناك ماما و طلع له بمبلغ حلو مخليه طاير
بس خايف و قلبه بيدق من اللي ممكن يحصل و هو بيكلم نفسه يا لهوي يا ولاد مساج ايه ده و بعد ما مشينا بيبص علي حسين و يقول في عقل باله معقوله فحل زي الراجل دهوت و مراته مش متكيفه و تخليني انكها
و بعدين ايه الراجل ده مراته بتقوله اني عملت لها البتاع دهوت يعني مسكت جسمها و هو عادي و يديني فلوس كمان خد حامد طريقه و هو فرحان بالفلوس و بيقول يا بركة دعاكي يا اما
وصلنا الشط و كانت النسوان كلها نار اجسام نسوان مصري بنت حرام كله بكيني قطعتين و طياز و بزازا بتلعب نزلنا المايه نتنطط و نلعب لغاية ما الشمس راحت طلعنا بلبس البحر نتمشي في وسط المحلات و الكافيهات اللي في مارينا و قعدنا شيشنا علي بحيره صناعي في مارينا و ماما و مريم بالبكيني و العمال حاسس ان ازبارهم واقفه عليهم و بزازها قدامهم و اكساسهم مرسومه من المايوهات
وصلت الساعه عشره بالليل و حسين قال تعالو نروح نتشطف و نغير و نروح نكمل السهره في فندق قريب من هنا الديسكو فيه يجنن نرقص شويه و نشرب كاسين
وصلنا الفيلا و اتفاجأنا بسي حامد لابس جلابيه فلاحي و رابطها علي وسطه و نازل شغل في الزرع اللي في سور الفيلا من بره
قبل ما نوصله شافه حسين و هو بيضحك قال لماما ليلي انتي اتناكتي من ده ازاي قالت له و هي بتضحك غشيم موت و شقني قالها حلال عليكي ضحكت مريم و قالت انا عايزه زيها
و قربنا من حامد حسين قاله انت هنا من امتي
قاله ما انا يا بيه خلصت شغل عند الناس و جيت هنا محدش فتح لي قولت احلل القرشين و اشتغل بره علي ما تيجوا
قاله حسين جدع يا حامد تعال ادخل مجرد ما دخل عايز يشتغل في الزرع اللي في الجنينه بتاع الفيلا حسين قاله كفايه كده النهارده التاني لسه بيتدر يمشي حسين قاله اصبر يا ابني ادخل
حسين قال لماما خديه يتعشي في المطبخ علي ما نطلع ناخد دش
ماما مسكت حامد من ايده و هو اتنفض و خايف حسين يشوفها و هي ماسكه ايده بس ماما سحبته علي المطبخ و طيزها بتلعب قدامه في البكيني و بالرغم من خوفه كان زبه بقي زي المدفع تحت جلابيته
مجرد ما دخلوا المطبخ ماما بتمسك زبه قام ناطط منها و هو مرعوب ابوس ايدك يا ست هانم انا واقع في عرضك جوزك هنا و بلاش فضايح ضحكت ماما و طلعت لسه فرخه مشويه من التلاجه سخنتها في الميكرويف و حطت له جنبها سلطات و عيش و فاكهه و طبق جاتوه و قالت له اقعد كل براحتك و طلعت ماما فوق و حامد نزل عالاكل زي المفجوع حسين قالها ايه رايك تبقي ليلة حامد و بلاش ديسكو ولا ايه
ماما قالت له انا نفسي في زبه و مريم عايزه تجربه
بس ده تمبل و غشيم مالوش في حاجه لو اي حد منكم فضل هنا مش حيرضي يعمل اي حاجه
حسين قالها خلاص اخد ياسر و ايهاب نسهر بره و معاكم حامد تتدلعوا معاه بس الاهم تمتعوا نظري و الليله تتصور فيديو
حسين كان اخد الدشو و لبس و نزل لحامد المطبخ قاله بقولك يا حامد انت شكلك راجل فلاح ابن بلد اصيل انا رايح اقابل ناس في اسكندريه ضروري و ياسر و ايهاب لازم يبقوا معايا
عايز منك خدمه الاوضه اللي تحت تنام فيها الليله تبقي جنب الجماعه و بالمره تعمل لهم مساج حامد كش في نفسه قاله يا بيه مساج ايه بس ده
قاله حسين يا سيدي المهم تخدمنا و تبات هنا علي ما نرجع الصبح اصل ليلي و مريم بيخافوا و ما ينفعش ناخدهم معانا و قبل ما نمشي حسين ظبط الكاميرا الديجتال في اضوة النوم و خباها منه
و طلعنا علي الديسكو و سبنا حامد تحت
بعد ما مشينا لبست ماما و مريم قمصان نوم و قعدوا في صالون الفيلا يضحكوا و يشربوا و ندهت ماما لحامد اول ما طلع لهم لقاهم بقمصان نوم زبه وقف حديده بس برده رجع ورا
ماما قالت له مالك يا حامد
قالها ابدا يا ست دخلت عليكم مره واحده كده
قالت له ماما ليلي عادي يا حامد تعال اقعد معانا حامد مع الحاح ماما دخل و عينه في الارض صبت له ماما كاس قالها لا يا ست ايه ده خمره اعوذ بال.........
شدته ماما و قالت له اقعد دي حتخليك تفرفش ححط لك معاها عصير
وعملت له ماما ميكس عصير مع ويسكي و اداته سيجارته حشيش جنبها و التاني دماغه عليت
و ماما و مريم قاموا رقصوا و هو قاعد عالارض عينه حتطلع علي فخادهم و بزازاهم و اكساسهم اللي بتبان مع رقصهم من تحت قمصان نومهم القصيره و زبه حيقطع هدومه
حامد كان ضيع خالص و علي تكه
خلصوا رقص و ماما قالت له تعال فوق تعمل لنا مساج يا حامد و حامد بيضحك وسكران قالها زي بتاع الضهر يا ست هانم
ماما قالت له ايوه هو بتاع الضهر و هو بيضحك قالها و الست مريم اللي زي لهطة القشطه دي حتعمل مساج زي بتاع الضهر يا ست هانم
ضحكت ماما و قالت له ايوه هي كمان عايزه زي بتاع الضهر بالظبط يا حامد
طلعوا الغرفه و الكاميرا بتصور
ماما جابت له بورنس و شدته الحمام ياخد دش و يقلع الجلابيه والحاجات الغريبه اللي لابسها تحتها ماما كانت بتقلعه و دماعه ضايعه عالاخر مجرد ما مريم شافت زبه شهقت و قالت لماما احاااااا يا لولااا دا زب فشيخ و هو بيضحك قالها خدامك يا ست هانم
انتظروني في الجزء القادم غدا
فقط و حصري لمنتديات نسوانجي


تتضاعف مشاعري فخرا بتجاوب الاحبه اعضاء منتدي نسوانجسي مع قصتي و اتقبل النقد قبل الاشاده
الجزء التامن عشر فقط و حصري لمنتديات نسوانجي
بداء حامد يفوق من سكره و هو عاري بين يدي مريم و ماما ليلي تحت الماء في البانيو
و هو ينظر لاجسادهم اليافعه امامه
لمست مريم و هي مرتعشه زبه المتحجر و هو ينظر لوجهها الملائكي بعينها الزرقاء و شعرخا الذهبي المنسدل علي وجهها و فم مريم يسحب زبه و قد خرج لسان حامد عن هذه السكسيه التي لم يكن يحلم برؤيتها تمص زبه الان و امي ليلي تمص شفايف حامد خرجت من حامد اووووف يا ست هانم قالتله مبسوط يا حامد مش مصدق نفسي يا ست هاني و مريم منسجمه في مص زبه الضخم
حامد مكنش مصدق نفسه ان معاه اتنين زي دول
سحبت ماما حامد للسرير بعد ما نشفت جسمه
اترمي حامد علي ضهره و زبه زي الصاروخ ماما مسكت زبه تمصه و مالت مريم عليه بوشها الملائكي و هي بتبوسه قالها ايه دا يا ست قالت له مالك يا حامد قالها شفايفك فيها سكر و هو مش مصدق نفسه
مسكت ماما ايده حطتها علي كس مريم اول ما لمس كس المهندسه مريم بنت خالتي بسخونته و هيجانه ارتعش و قال يا سنه سوخه يا ولاد كسك حلو قوي يا ست هانم مريم قالت له حتقدر عليه قالها خدامك يا قشطه تحت امرك يا ست الستات و صوابعه مغروسه كلها في كس مريم كأنه خايف يروح من ايده
و زبه بين شفايف ماما و مع هيجانه لبنه نزل غرق شفايف ماما و بزازها و هي بتقول احححححححححححح علي لبنك الاصلي يا حامد و هو بينازع من متعة نزول لبنه علي شفايف ماما قامت ماما تنضف جسمها من لبن حامد اللي غرقها و كانت متفقه ان نيكة حامد حتكون لكس مريم ولعت ماما سيجارة و قعدت علي الكرسي و صبت كاس و عنيها علي مريم بجسمها الفرنساوي و بزازها المرسومه النافره و قد عدلت من نفسها فوق حامد
ميلت بوشها عليه و هي بتمص شفايفه و هو مولع تحتها بس الخمور مخلياه مدروخ
عدلت مريم طيزها لتجلس فوق زب حامد الذي ارتخي بعد ما نزل لبنه و ماما ليلي بتمص له
و خلت مريم زب حامد بين شق طيزها و شفرات كسها بالطول و قعدت تحرك جسمها عليه و هي مايله علي شفايفه و كانت ماما خلصت سيجارتها و الكاس و قامت بجسمها الفارع قعدت ورا طيز مريم اللي راكبه علي زب حامد و قعدت تلحس في طيز مريم من ورا و خلال دقايق كان زب حامد وقف زي الصاروخ تحت طيز مريم و عروق زبه بارذه و راسه الكبيره بين شفرات كسها الوردي رايحه جايه مع حركة جسمها فوقه
ماما رفعت طيز مريم و قلبتها لورا و خلت كسها يظهر بجماله و رقته من ورا و نزلت بلسانها لحس فيه و مع لحس ماما لكس مريم مسكت زب حامد الصلب تلاعبه باديها و هي بتلحس كس مريم
و حامد يقولها حلو قوي يا ست هانم معقوله الامله اللي انا فيها دي اححححح يا ست هانم حلو قوي يا ست هانم
مسكت ماما زب حامد و قالت لمريم اتعدلي علي زب الراجل يا شرموطه ثبتت ماما راس زب حامد بين شفرات مريم بنت اختها و مجرد ما حس حامد بسخونة كس مريم و راسه بين شفراتها
ايه ده اححححح يا ولاد انا في الجنه
و نزلت مريم و هي بتتنفض بجسمها الفرنساوي الرشيق فوق زب حامد اللي ملي كسها بسماكته و عروقه المنتفخه و ايد ماما بلعب في كس مريم و زب حامد اللي بدت مريم تتحرك فوقه بهيجان و ايد حامد بتعصر بزاز مريم اللي زي التفاح و هي قاعده فوقه مش مصدق نفسه
و مريم اهات و احات تقوله نكني يا حامد و هو يزيد في هيجانه تعبت مريم من الرقص فوق زب حامد
سحبت نفسها من فوق زبه و نامت علي ضهرها فاتحه رجليها و كسها الجميل كله بلل من شهوتها و قبل ما حامد يقوم عليها بهيجان و عايز يدخله فيها تاني
قالت له عايزاك تلحسه يا حامد قالها يا سنه سوخه يا ولاد خدامك يا ست هانم
و نزل حامد بلسانه قرب من كس مريم و هو بيتأمل جماله و يفتكر لما جارهم اللي في الجامعه فرحه قبل كده علي افلام سكس و افتكر البنات الاجانب اللي كانوا بيتناكوا و انه كتي اتمني يشوف اكساسهم علي الطبيعه و ان تحت ايده دلوقت كس ما شفش في جماله قبل كده لا في افلام ولا احزنون
بلل كس مريم مريم بين شفايف و لسان حامد كان بطعم العسل و هو بيلحس بحرمان و نهم
و مريم بنت خالتي تحته كسها بقي زي الشلال و هو بيبلع رحيق شهوتها زي انسان مرمي في صحرا حاره و لقي نير رمي نفسه فيه يعوض حرمان العطش
ماما ليلي قعدت جنبهم عنيها علي محنة مريم و زب حامد اللي زي الصاروخ و فتحت رجليها تلعب في كسها طلع حامد يمشي بلسانه علي جسم مريم الرقيق يبوس فيه و يلحس في بطنها و يرضع حلماتها المنتصبه و التي بدت تتغير للون البني نظرا لحملها مني
حتي استقر بجسده الصلب فوقها و راس زبه الكبيره بين شفرات كسها مسكت مريم زبه و ما ان لامس فتحة كسها حتي دفعه حامد بغشم في كسها فشهقت مريم تحته و هي تتلوي مع متعة ذلك الزب الخشن بين ضلوع كسها و هي تقمض عليه و تعتصره بين ارجلها ليدفعه حامد بقوه اكثر و اكثر و هي تقوله ايوه يا حامد دخله اكتر و هو يقولها خدامك يا ست مريم
كسك احلي من بنات الدنيا كلها و هي تتلوي تحته قامت ماما مفلقسه جنبهم و طيزها قلبت لورا و سحبت ايد حامد اللي مجرد ما لمس كسها من ورا قام راشق صوايعه في امي و هي بترقص بطيزها من ورا مع صوابعه و بزازها تتجرج تحتها
مريم مع غشم حامد كان كسها وجعها و بالرغم من متعتها حست انها عايزه تاخد راحه و لان حامد كان الخمر مأثر عليه و كان نزلهم مرتين كان واضح انه لسه مطول
طلبت من حامد انه يتوقف تاخد نفسها و مجرد ما سحب حامد زبه من كس مريم اللي اتفشخ تحته قام عادل نفسه ورا امي ليلي و رازعه في كسها المقلوب لورا و هو بيقولها انتي فرس يا ست هانم و امي هايجه و صوتها تحت زبه كله شرمطه
مريم جنبهم اتنفست الصعداء و كسها بداء يبرد شويه قعدت تلعب في كسها تاني و حامد بينيك ماما قامت ماما عادله نفسها فوق مريم و نامت فوقها تحضنها و حامد جاي يدخله في كس ماما تاني ماما مسكت راسه حطته علي خرم طيزها و قالت دخله في طيزي يا حامد و الجدع مكنش مصدق انه حيدخله في طيز امي الفاجره و قام رازعه في طيزها و هي بتصرخ و تعض شفايف مريم تحتها
لغاية ما انتفض حامد و اشنج فوق طيز ماما و نزل لبنه فيها و اترمي فوق امي هلكان علي طيزها و زبه انسحب من طيزها و سال علي كسها و كس مريم تحتها و اترمي جنبهم
و كانت امي و مريم بالنسبه لهم نيكه مجهده مع الشرب نسوا نفسهم و ناموا الاتنين جنب حامد
لغاية ما وصلنا الفيلا بصينا علي حامد لقناه مش نايم في اوضته طلعنا فوق لقينا المنظر قدامنا حامد نايم بيشخر ملط و زبه الكبير نايم بين فخاده و ماما و مريم بنت اختها نايمين باجسامهم المرمر حواليه و كانه هارون الرشيد
المشهد كان مثير جدا لحسين و ياسر و انا و خلانا بقمة نشوة الدياثه و زب حسين وقف و مسك ياسر ناكه و هو مميل علي بزاز مراته مريم و هي نايمه
بعدها طلب مني حسين اروح انا و ياسر و اسيبه
اخدته دكتور ياسر نكته و طيزه بتزحلق من لبن حسين جوز ماما
و نمنا و حسين فضل قاعد عالكرسي في الغرفه لغاية ما صحي حامد يبص علي لحم امي و مريم جنبه و مش مصدق نفسه
لكن مجرد ما شاف حسين قاعد فز من مكانه يحاول يلبس و هو مرعوب و البي يا بيه كنت سكران يا بيه يعلي مراتبك ما تاذيني انا غلبان و بجري علي امي و ابويا
بص له حسين بحده و قاله تعرف تسكت و تيجي جنبي هنا
حامد مرعوب و خايف شخط فيه حسين و قاله تعال هنا
راح حامد و كان شد جلابيته لبسها بسرعه و جسمه كله بيتنفض من الرعب
حسين قاله اقعد بحده الواد قعد و هو بيتوسل لحسين
حسين قاله يا ابني متخافش اسكت خالص و اسمعني
قاله انا عارف ان غصب عنك و ان مراتي هي اللي غصبت عليك حامد سمع منه حد هدي شويه بس ماغرب من كلامه و حامد راجل فلاح و انه يسمع من راجل ان مراته هي اللي عايزه تتناك و قاعد بارد كده و انه كان المفروض يقتله و يقتلهم
كمل حسين كلامه بس انا يا حامد عازر مراتي و غصب عنها انا كنت مكفي مراتي يا حامد و ليل نهار في حضنها لغاية ما اتعرضت لحادث من كم سنه و حصل لي عجز و مبقاش ليه في الستات خالص حامد و هو مفنجل عينه عينه يا سنه سوخه يا ولاد دا انت يا باشا عيني عليك بارده لا مؤغزه يعني تفوت في الحيط تهدها قاله حسين و هو بيتصنع المسكنه ما يغركش شكلي و جسمي و بنت الناس دي ست محترمه
حامد بسخريه ايوه يا بيه الست بتاعتك ست محترمه
كمل حسين كلامه بعد الحادث كنت مشفق عليها و حاسس اني ظالمها معايا و قولت لها كتير تتطلق و تشوف حياتها لانها ست حلوه و صغيره و جميله و لها شهوتها زي اي ست في الدنيا و تشوف نفسها تتجوز راجل غيري بس طلعت اصيله و رفضت اني اطلقها
و انا مكنش ينفع اظلمها معايا
في الوقت ده كانت ماما و مريم صحيوا و سامعين الكلام
و كمل حسين كلامه و قاله مع الوقت كنت حاسس بذنب ان مراتي محتاجه متعتها و محرومه و عشان رفضت تسيبني بعد عجزي قولت لها خلاص ما تحرميش نفسك بس المهم لما تنامي مع حد يكون حد اب ناس و طيب و محل ثقه و مدام نامت معاك يبقي عشان حست انك اصيل
ساعتها انفرجت اسارير حامد و حس انه بنيكه لماما عمل حاجه تشرف و هو بيبص لحسين بشفقه
و حسين قالها انما بالنسبه لمريم هي و جوزها دول نظام خواجات عادي يا حامد دايما مسافرين اروبا و الحاجات دي عادي
اتحول رعب حامد لهدوء و قاله يعني اقدر امشي دلوقت يا باشا عشان الحق اروح شغلي
قاله براحتك يا حامد بس حشوفك النهارده تاني عايزك و ممكن اجيب لك شغل بمرتب حلو قوي معايا و اساعدك تتجوز مدام انت اصيل و انا حاسس انك من الناس اللي بتحفظ السر شد حاله حامد و هو فارد جسمه و يقول لحسين خدامك يا سعادة الباشا
و مد ايده حسين اداله فلوس و هو بيقوله خيرك سابق يا بيه
قاله انت مننا خلاص يا حامد امسك و قبل ما يمشي حامد قامت ماما بسرعه قالت له استني يا حامد تعال المطبخ افطرك الاول
عدل حامد طوق جلابيته و هو بيبتسم لماما و يقولها مالوش لزوم يا ست هانم
قالت له اسبقني عالمطبخ نازله احطلك الاكل قبل ما تمشي نزل حامد عالمطبخ
و امي لبست روب و نزلت تحط له فطار قشطه و عسل و مربي و انواع جبن مختلفه و فاكهه و هي بتجهز الاكل و هو شايف فخاد امي و بزازها بيلمعوا تحت الروب و عكش امي من ورا و رفع جلابيته
امي تبوظرت له لورا قام رازع زبه في كس امي و نازل فيها نيك و امي مش مصدقه قوته في النيك و زبه فاشخ كسها من ورا سلمت نفسها له و هي كلها اثاره و متعه بزبه و عصبه الجامد و حامد قارص بايده علي طيز امي من ورا و يقولها بحبك يا ست هانم و امي اححححح اووووف كمان يا حامد افشخ كسي يا حبيبي انت دكري نيكني يا اسد لغاية ما نزل حامد لبنه في كس امي من ورا خدت نفسها و بص حامد وراه لقي حسين واقف بيفرج عليه و هو بينيك امي
ابتسم حامد و وشه في الارض و هو بيقول لحسين لامؤغده يا باشا مكنتش واخد بالي
حسين قاله براحتك يا حامد انت مننا خلاص حطت امي الاكل له و نزل عليه زي حمار مربوط علي طاولة برسيم
و امي جهزت له ترمس شاي و كيس فاكهه و كم قزازة مايه و قالت له خد دول معاك و انت قاعد في الشغل
قالها يجعله عامر يا ست هانم
بعد ما امي اتهدت من زب حامد ضحكت و قالت لحسين يا لهوي عليه حمار بينيك مش بني ادم و باست حسين و هي بتضحك و قالت له حطلع اكمل نومي
قعد حسين في الصاله قبل ما يطلع ينام فتح الاوضه اللي انا و ياسر نايمين فيها عريانيين و طيزي البيضا الحلوه كانت في وشه و زبه كان واقف علي منظر حامد و هو بينيك امي قام قالع ملط و بالل خرم طيزي و نايم فوقي و زبه بيحك في خرم طيزي صحيت لما حسيت بيه فوقي قام ساحب لساني و انا جسمي سخن من النوم حسيت بمتعه من حركة زبه و هو بيبوسني قالي حامد فاشخ كس امك الشرموطه طول الليل و انت وحشتني يا عرص هجت من كلامه و زبه العريض علي طيزي بقيت ارفع طيزي لزبه اكتر و هو بيحك فيه و انا حتجنن و يدخل و هو قاعد يتكلم عن امي و كسها و طيزها و زب حامد اللي فشخها هيجني اكتر و انا بقوله نيكني يا عمو نيك طيز ابن شرموطتك نزل حسين بزبه الغليظ علي طيزي السخنه و زبي واقف تحت مني و جوز امي بينكني و فضل ينيك فيه و انا تحته لغاية ما نزل في طيزي و انا نزلت مع متعة نيكه ليه و نام جنبي و كملت نومي و طيزي كلها لبن من زب حسين جوز امي
استمرت الرحله ما بين متعتنا الجنسيه و حامد اللي بقي ضيف في سرير امي كل ليله ينكها و ينيك مريم قبل ما نرجع للقاهره حاسين ادي لحامد الارقام بتاعته و اتفق معاه انه يخلص شغل في الساحل و يصفي حسابه و يروح يقعد مع اهله يومين و بعدها يجيلنا علي القاهره و حيخليه يشتغل معاه و يديله الشقه الصغيره اللي فوق سطح عمارتنا يقعد فيها و وعده انه حيساعده يتجوز من بلده طول ما هو معانا و حافظ سرنا
بعد كم شهر كانت مريم بطنها كبرت و قربت تولد و انا و حسين كنا بتنبادل النوم عندهم في الفيلا عشان ننكها لتسهيل ولادتها و ساعات كانت تروح الشقه عند ماما وتطلع لحامد اللي سكن عندنا ينكها
لغاية ما ولدت مريم بنوته سبحان الخلاق ملاك في جمال امها عيون خضر و شعر دهبي
كنت سعيد جدا و بالرغم ان البنوته الجديده و اسمها ليلي علي اسم ماما مكتوبه باسم دكتور ياسر بس احساسي انها بنتي كان مخليني بقمة سعادتي و ياسر كان فرحان بيها جدا و كل عيلتنا و عيلة دكتور ياسر حضروا احتفال كبير في سبوع المولوده ليلي اللي حبلت فيها مريم بنت خالتي مني


بود الاحبه نكون كم انا سعيد بمتابعتكم لي و انتظار كتاباتي التي احاول فيها ان ارسم ما اتمناه في خيالي و احاول تجسيده من خلال ما اكتبه
الجزء 19فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي
أستمرت حياتنا الجنسيه علي وتيرة التحرر و الجنون لكنها حياه خاصه لا يقربها احد و حياتنا العامه كما هي لا تتغير و اصبح حامد جزء من شراكتنا الجنسيه لكن ظل عمو حسين امامه يتصنع دور الرجل العاجز جنسيا و كانت متعة عمو حسين كبيره و هو يعيش دور الديوث العاجز امام حامد و هو بينيك امي
و كان حامد مع عمو حسين في الشغل من المحل ده للمخزن ده زي دراعه اليمين و علي عمارتنا او عمارة عمو حسين جوز ماما كان فيه شقه صغيره جميله غرفتين و مطبخ و حمام و قدامها السطح كله عباره عن زرع و تعريشه خشب كنا بنطلع نسهر فيها طبعا حامد سكن في الشقه دي
انا خلصت ثانوي بمجموع عادي و حسين دفع لي مصاريف جامعه خاصه و جاب لي عربيه
علاقتي كانت اتوطدت مع استاذ ايمن و مراته مدام هاجر اللي بيمارسوا تبادل زوجات مع عمو حسين و مراته اللي هي ماما ليلي و كتير بروح لهم امارس الجنس معاه و مع مدام هاجر انكها و هو ينكني مرات
بنتهم رنيم كانت بدت تكبر و وصلت سن البلوغ و عدت 15 سنه و كانت اتدورت و جسمها مع الوقت بيبقي فرتيكه
و الجميل في رنيم بالرغم انها بعيده عن ممارسات امها و ابوها بس كان تحررها من صغرها و تشجيعهم لها واضح من لبسها و دايما مامتها و باباها كانوا يقولوا لي انت انسب واحد نجوزك بنتنا رنيم كنت كل ما اشوفها كنت بتمني اني انكها فعلا بجسمها الجميل و بزازها و دلعها
علي الجانب الاخر في ليله كان حسين سهران بره عند دكتور ياسر و مريم و انا سهران بره حامد كان نزل سهر مع ماما ترقص له و ينكها لغاية ما رجع حسين و حامد بينيك في ماما استني حسين لما حامد خلص و قعدوا سوا في الصاله يشربوا و يضحكوا قام حسين مكلم حامد قاله ايه يا ابني انت مش ناوي تتجوز ولا عشان واخد راحتك مع ليلي مراتي و مريم بنت اختها حتنسي تتجوز
انت زي اخويا برده و يهمني تفرح اهلك بجوازك
حامد قاله يا حسين بيه ظروفي في البلد ما تسمحش
حسين قاله الشقه اللي انت قاعد فيها اعتبرها بتاعتك
و اتفق مع حامد انه حيديله فلوس تكمل جوازته و يوم ما يخطب يجيب خطيبته و اهلها و يختاروا العفش و الجهاز اللي عاجبهم من محلات عمو حسين
حامد كلم امه تشوف له عروسه و قالها ان حسين بيه اللي بيشتغل معاه حيفرش له شقه يتجوز فيها هنا و حيساعده في كل حاجه قعدت ام حامد تدعي لحسين ينستر دنيا و اخر يبارك له الراجل الطيب
تاني يوم كانت ام حامد بتكلم ابنها و تعد له اسماء البنات اللي عاجبينها لغاية ما قالت اسم تحيه بنت الحاج عبدالفتاح قام حامد قالها ايوه يا اما هي البت تحيه
حامد بقاله كم سنه بينييك في فرستين زي مريم بنت خالتي و ماما ليلي عشان كده كان لازم يختار فرسه بجد و تحيه دي كانت هي الفرسه بت عندها 18 سنه طول بعرض بزاز و طياز تهبل بطن مشدده و صدر كأنه رمانتين بيضا رجليها مشدوده او زي ما بيقول حامد عليها رجل مصبوبه صب و الطيز كبيره مقلوبه
حسين اتفق مع حامد اننا حنروح معاه بالعربيه اجازة نهاية الاسبوع و يحضروا معاه الخطوبه و كلم امه و اتفق معاها انها تروح للجماعه و تقولهم اللي بنتكم عايزاه و حجهز لها اوضة في بيت البلد غير شقتها في مصر و اتفقت ام حامد مع الناس و هي بتتفشخر بحامد ابنها اللي شغال مع بيه كبير قوي من كوبرات مصر و الراجل ما يستغناش عن ابنها حامد و هو اللي ممشي له شغله و بنتكم لها احسن شقه في مصر و اتفقت معاهم بنتهم يجي لها شبكه بعشرين الف لما ياسر عرف قال هدية حامد مني تمن شبكة عروسته
و روحنا كلنا و كانت مقابله كبيره ببهوات و هوانم مصر و بط و فطير مشلتت و عسل
و تمت خطوبة حامد علي الفرسه تحيه اللي كانت فرحانه انها حتبقي من ستات مصر و رسمت في خيالها عيشة مصر بعد ما تمت الخطوبه واشترينا الدهب للعروسه رجعنا و سبنا حامد ياخد كم يوم مع اهله و يفرح بخطيبته
و كان الاتفاق ان الفرح بعد شهرين تاني يوم راح حامد بيت اهل خطيبته و قعد مع تحيه لوحدهم
تحيه بجسمها الجبار و وشها اللي زي القشطه قعدت جنبه و هي مكسوفه و فرحانه من جواها انها قاعده مع خطيبها طلع حامد من جيبه خاتم دهب و قالها دا هديه مني للحبيبتي اشتريته من مصر مالوش دعوه بالشبكه و هي بتقوله تسلم لي يا سي حامد تعيش و تجيب يا اخويا و حامد عينه حتاكل تحيه ببزازها اللي زي القنبله و طيزها اللي فارشه تحت منها بشكل يهيج مسك اديها لبسها الخاتم و مجرد ما لمس اديها و هما لوحدهم حامد هاج و زبه بقي حالته حاله تحت جلابيته و هي ارتعشت قام باصص في عنيها و قايل لها انتي حلوه قوي يا تحيه نزلت تحيه عنيها في الارض مكسوفه شاله يخليك يا سي حامد قام مقرب حامد منها و هو مولع نار حط ايده اللي ماسكه اديها علي وركها و هو بيرتعش و عرقان و قام مقرب شفايفه منها و بيبوسها تحيه قبل ما تروح في ايده فاقت لا لا يا سي حامد و هي بتحاول تتفلفص منه كان قام وراها و عفقها بين اديه و قالها بحبك يا بت
و هو حاضنها و زبه رشق عالهدوم عند سوتها و كسها و هي بتحاول تفك منه بلاش فضايح يا سي حامد امي و ابويا لو حد دخل علينا حتبقي مصيبه يا سي حامد
مع محاولات تحيه التملص بجسمها الملبن الصارخ من بين ايادي حامد الهايج كان زنقها علي الحيطه و اتملك من شفايفها و هي نسيت نفسها و حامد بقي فنان في مص الشفايف و رضاعة اللسان خلي البت ساحت و ماحت في ايده و ايده علي طيز تحيه الكبيره رفع عبايتها و هو بيحسس علي طيزها من ورا و دخل ايده من تحت كلوتها اللي كان غرقان من عسل شهوة تحيه البكر رفع حامد جلابيته و طلع زبه حط ايد تحيه علي زبه مجرد ما تحيه مسكت زب حامد الكبير بعروقه المنفوخه و راسه اللي عامله زي طنفوشة راس زب الحمار و سخونة زبه ارتعشت اححححح يا سي حامد اوووووف يا سي حامد و ايده بتلعب في كسها البكر قام رافع حامد عبايتها من قدام و متملك منها و هي مسلمه و شفايفه علي شفايفها و رشق زبه بين شفايف كس تحيه السمين و هي شهوتها نستها نفسها
اححححح يا سي حامد حلو قوي اححححححح اوووووف يا ابا اححححح يا اماااااااا حلو قوي يا سي حامد حطه كمان يا اخويا احححححح يا كووسي انت تاج راسي يل سي حامد لغاية ما حامد ما نزل زبه لبن زي الشلال ما بين شفرات كس خطيبته تحيه و عدل جلابيته و باسها خدت تحيه لحظات خدت نفسها و كانت جابت شهوتها اكتر من مره و حامد بيحك زبه في كسها البكر و ايده بتلعب في طيزها
روح حامد نام و تاني يوم راح لحماه الحاج عبدالفتاح يا ابا عبدالفتاح كنت عايز اخد تحيه البندر افرجها الدنيا و اشتري لها شوية حاجات قبل ما اسافر لشغلي
الحاج عبدالفتاح مش فاضيين للكام ده يا حامد يا ابني لما تتجوز ابقي روح معاها مطرح ما تروح
ردت ام تحيه ما تسكت يا حاج عبده و سيب الراجل يخرج مع خطيبته دا كلها شهرين و تبقي مراته ما تحبكهاش بقي يا سي عبدالفتاح
رد الحاج قاله ماشي يا عم حامد مش حزعلك عشان خاطر حماتك البسي يا بت يا تحيه و روحي مع خطيبك
فتحيه زي القرد كانت لابسه و علي سنجة عشره
في البلد عند حامد بيمشوا طريق زراعي لغاية ما يوصوا الاسفلت و يركبوا ميكروباص نده حامد عيل من بتوع التكاتك و قاله وصلنا يا ابني لغاية الاسفلت و قعد جنب تحيه مجعوص في التوكتوك و ايده بتحسس علي ضهرها لغاية ما وصلوا الاسفلت و ركبوا ميكروباص وصلهم البندر خدها حامد اشتري لها شوية لبس داخلي و هي مكسوفه و تضحك و مكياج و كم عبايه و اكلها كباب و عصاير و هما فرحانين
و رجعوا و حامد هاريها في الميكروباصلعب في بزازها و تحسيس علي كسها و طيزها و هي سايحه خالص لغاية ما الميكروباص وصل نزلوا منه و الدنيا ليلت عليهم بتقوله مش نستني توكتوك
قالها يا بت انا ما شبعتش منك خلينا نتمشي في شوية الهوا الحلوين دول نتكلم علي ما نوصل و مد ايده و هو ماشي في الطريق فاضي من تحت الجيبه اللي لابساها و صوابعه بتلعب في طيزها من ورا و هي احححححح بلاش يا سي حامد حد يكون مقابلنا ولا ماشي ورانا و ياخد باله و تبقي فضيحه و هو متخافيش يا تحيه انتي خطيبتي و زبه واقف واقفه تكيف مهره لو دخل في كسها و هو ماشي دخل بيها في طريق زراعي جانبي قالتله رايح فين ياسي حامد قالها ارضنا خطوتين من هنا يا بت اشقر عليها معاكي بسرعه و نرجعوا
مشت تحيه معاه و هي حاسه انه مش ناوي يعديها غير انه ينكها كانت حنت لزبه و لعبه فيها و افتكرت متعة امبارح و هو بيفرش زبه في كسها و متعتها في حضنه وصل حامد لارضهم و كان فيها خوص او عشه مبنيه من الطين و متعرشه خشب و قش و الدنيا هوس هوس فرش حامد شوية قش في ارضية الخوص و قالها اقعدي بقي يا تحيه و هي ماردده قام وقف تاني حامد و قام عاكمها في حضنه بجسمها اللي زي الفرس و زبه واقف تحيه سهمت و هي مكسوفه عشان خاطري يا سي حامد و هو حضن فيها و ايده علي طيزها اللي رفع الجيبه من عليها و قالها جسمي قايد نار يا بت حلاوتك مجنناني يا بت يا تحيه و رفع البلوزه اللي هي لبساها و شاف بزازها الكبار مدورين مشدودين بيلمعوا مع ضوء القمر اتجنن حامد علي حلاوة جسم خطيبته و نزل رضاعه في حلماتها و ايده كانت اتخلصت من كلوت تحيه و نازله لعب في كسها السمين البكر و نام بيها علي القش و نزل علي كسها مجرد ما قرب لسانه من ظنبور تحيه خطيبته تحيه بقت تتنفض تحته احححححح يا سي حامد و كسها شلالات و حامد مش سايب قطره بتنزل من كس تحيه خطيبته غير و يلحسها حامد كان رافع رجل تحيه اللي زي المرمر وفاتحها و لسانه و شفايفه نازلين تقطيع في كسها و نزل حامد بلسانه علي فتحة طيز فتحيه و هي بتحرك مع سخونة لسان حامد اللي لحسه قايد نار في كسها و طيزها و تحيه مسلمه له قام عادلها نايمه علي بطنها و نزل لحس في خرم طيزها و هي متجننه من اللي بيعمله فيها حامد و خرم طيزها بكل كله محنه تحيه عمرها ما مارست الجنس كبيرها ايام ما كانت في الدبلوم و هي راكبه رايحه البندر تحس بايد واحد يلمس بزازها و تعمل مش واخده بالها عشان خايفه تنفضح
مع لحس حامد لخرم طيز خطيبته تحيه و هو مادد ايده تحت منها تعصر بزازها اللي زي الرمان و حلماتها منتصبه و كسها مغرق لسانه نام حامد علي طيز تحيه و زبه منفوخ بعرقه و راسه الكبيره بين فلاقي طيز تحيه اللي زي الملبن
قعد يحك حامد زبه علي خرم طيز تحيه و هي متمتعه و ثبت طنفوشة راس زبه علي خرم طيز تحيه و هي تحته و مجرد ما حست تحيه براس زبه بتحاول تدخل طيزها بعد ما كانت بترجع بطيزها الكبيره لورا حست بنار و بدت تسحب جسمها من تحته و هو عاكم فيها تقوله عشان خاطري يا سي حامد حموت حاسه بحرقان و نار يا اخويا و هو ولا هنا متبت في طيز فتحيه و ايده بقت زي الكلبش علي وسطها و بزازها تترج تحتها و اهات الالم بتطلع منها بحرقه
لغاية ما نجح حامد المفتري ان راس زبه تتسل في فتحة طيز تحيه خطيبته و هو لسه بتصرخ تحته ثبت نفسه و قالها عشان خاطري تهدي يا بت يا تحيه و هي تقوله مش قادره يا سي حامد نار في طيزي حموت يا اخويا يسترك سبني حموت
ريح حامد جسمه فوقها و قالها هي بس اول مره يا بت يا تحيه و حتتعودي علي ما نتجوز يا بت و ادخله في كسك الحلو سحب حامد شفايف تحيه لورا بوشها اللي زي البدر و مد ايده يلعب في ظنبورها و شفرات كسها و فضل يجي ربع ساعه علي كده و زبه ثابت زي الصاروخ في طيزها السخنه لغاية ما ساحت تحيه تاني بين ايد حامد و بلل كسها و اللعب في حلماتها و مص شفايفها نساها وجع طيزها بدا حامد يحرك جسمه واحده واحده و زبه يتوغل جوه و هو هاري ظنبورها لعب بصوابعه لغاية ما شفطت طيز تحيه زب حسين للبيضان جوه طيزها و بدا حامد ينيك فيها لغاية ما عبي طيزها لبن و قعد يبوس فيها و يقولها بحبك يا بت قام حامد مبسوط يعدل في لبسه و هي قامت بجسمها الفارع تلبس و وجع طيزها مخليها مش قادره تمشي لغاية ما وصلوا بيتهم و اتعشي مع ابوها و اتفق معاه ان الاجازه الجايه حياخدهم مصر يتفرجوا علي شقته اللي حيتجوز فيها و يتختاروا العفش بتاعها
انتظروني في الجزء القادم غدا ايها الاحبه زملائي بمنتديات نسوانجي


ما زال لساني يعجز عن شكر الاحبه من اعضاء و متابعي منتديات نسوانجي علي المتابعه و دعمي من خلال التعلقات او حتي قراءة القصه دون تفاعل
الجزء 20
رجع حامد للقاهره و هو سعيد بخطبته للبت تحيه و سعادته كانت كبيره انه قدر ينكها و متعته كانت كبيرها بيها بالرغم انه بقاله كم سنه بينيك في ماما و المهندسه مريم بنت خالتي و جمالهم و اجسامهم الفاجره بس البت تحيه بالنسبه له زي ما بيقول حته بلدي و عيله صغيره و جسم طري بت بنوت لها طعمها و متعتها اللي ملهاش زي بعد اسبوع نزل حامد جاب حماه و حماته اختاروا عفش جديد للشقه اللي موجوده في بيتنا و عمو حسين اتكفل بكل حاجه و امه و ابوه بداءوا يجهزوا له اوضه في البلد و تحيه اهلها يجهزوا شوارها و قبل الشهرين كان عش الزوجيه بالنسبه لحامد و تحيه جاهز في القاهره او في البلد في الفتره دي كان نجح حامد انه يستفرد بتحبه خطيبته اكنر من مره و ينكها في طيزها الطريه و هي طيزها اتعودت علي زبه و بقت تحلم في اليوم اللي يدخل عليها حامد و يفتح كسها و تجرب متعة زبه اللي يفلق الحجر في كسها
حامد بالرغم من خبرته في النيك بسبب نيكه لامي و للمهندسه مريم بس زي ما هو ساعة التركيب غشيم و بينيك البت تحت منه كانها بقره و اتعودت تحيه عليه و يمكن سبب غشوميته و قوته في النيك هو اللي كان مخليه مميز في نيك امي غير باقي الازبار اللي دخلت كسها و طيزها
قبل الفرح اتفق حسين معاه اننا كلنا حنحضر الفرح في البلد و انه حيطلع عربيات بكل الشباب اللي شغاله في المحلات يحضروا الفرح و يشرفوه قدام اهل البلد و ادي حسين لحامد مبلغ يشتري عجل و يجيب طباخ يطبخ في الفرح و يعمل صوان كبير و يتفق مع فرقه يوم الفرح سافرنا كلنا و انا و حسين و دكتور ياسر دخلنا مع العريس لبسناه بدله محترمه اشترهاله دكتور ياسر و ماما و مريم راحوا مع العروسه بفستان اخر موضه و فضلوا معاها في الكوافير
و سهرنا كلنا رقص و حامد و اهله فرحانين بضيوف مصر و متشرفين بابنهم
بس دماغ حامد كانت مهوجه علي كس البت تحيه اللي زي لهطة القشطه و هي قاعده جنبه عالمسرح كانت برنسيسه جمال و جسم فاجر و بزازا حتقطع الفستان و تنط منه
خلصت الليله و سلمنا علي العريس و العروسه و رجعنا
مجرد ما انفض المولد قفل حامد اوضته عليه و علي عروسته
تحيه بالرغم بقالها شهرين بتتناك من طزها و تتفرش في كسها من زب حامد الكبير بس الليله كانت خايفه و مكسوفه برده من اللي ممكن يحصل و حامد بيفتح كسها بقالها شهرين نفسها في اللحظه دي و تتمناها بس لما وصلت عندها كشت في نفسها و خايفه قرب منها حامد و قالها ما تقلعي بقي يا بت يا تحيه وحشاني
تحيه : حاضر يا سي حامد بس اصبر عليه شويه انا متفرهده من الفرح حضنها حامد بعد ما قلع هدومه و زبه زي زب الحمار و هي لسه متمنعه قام مادد حامد ايده من ورا ساحب سوستة الفستان و منزله عالارض و تحيه لابسه تحته قميص نوم ابيض مثير قصير و ضيق مشدود علي طيزها الكبيره و بزازها المرفوعه و سوة كسها عاليه و تهبل
عكمها الواد حامد بعد ما قلعها الكلوت و معندوش وقت يقلعها القميص و البرا زبه كان سابق كل تفكيره و نفسه ياكل كس البت تحيه الاحمر اللي زي العسل رماها حامد علي السرير و فتح وراكها عشان يظهر كسها اللي منتوف و جاهز لعريسها و عسل شهوتها مديله لمعه تزعلل العيون نزل حامد علي كسها يلحس و يشرب منه زي الكلب اللي بيلهس و هي كسها شلال تحت منه اححححح يا سي حامد بحبك يا سي حامد اووووف يا اماااااا كسي نار يا سي حامد
ركبها حامد و هي رجليها مرفوعه يا دوب حط شفايفه علي شفايفها النار و مسك راس زبه بين شفرات كسها و هي خايفه من غير حد ولا تفريش قام نازل حامد براس زبه اللي زي زب الحمار علي كس عروسته تحيه و بالرغم ان بلل كسها ساعد ان دفعة حامد الغشيمه تخلي زبه يدخل مره واحده صرخت البت تحيه اه يا ابا اححححح و هو متبت فيها و هي تقوله عشان خاطري يا اخويا نار احححححح و دا زي الكلب السعران زبه ملطش من دم بكارتها و فخادها غرقت دم و دا ولا هنا سخونة كس تحيه البكر خلاته زي الاسد الجعان اللي ما صدق مسك فريسه امه و ابوه سمعوا صريخ البت تحت منه و بصوا لبعض و قعدوا يضحكوا و مريم زي المسكينه تحته اهات و صريخ و من غشوميته نست اي متعه و هي بتصرخ تحته لغاية ما اخيرا نزل حامد لبنه في كس تحيه البكر و هي متكسره بجسمها المرمر تحت منه سحب حامد زبه اللي زي الصاروخ من كس تحيه و هي مدت اديها جابت قماشه بيضا امها حطاها في الكوميدونو جنب السرير مسحت دم كسها و هب بيقولها مبروك يا عروسه و يضحك
قالت له حرام عليك يا سي حامد مش بالراحه يا اخويا انا كنت حموت في ايدك
قالها تموتي ايه يا بت دا انتي فرسه خدها في حضنها و نام و فضل حامد مع تحيه في البلد اسبوعين ينيك فيها ليل نهار لغاية ما كسها بس زي الخندق المفتوح من زوبر حامد الفشيخ و اتعودت عليه بغشوميته و بدت تتمتع منه
حامد بعد اجازة الفرح خد عروسته و رجع علي مصر طبعا كنا عارفين انهم جايين
ماما ليلي و عمو حسين حطوا لهم فاكهه و حلويات و شيكولاتات و اكل اشكال و الوان في شقتهم وصلوا بالليل قبل ما يطلعوا شقتهم عدوا علي شقتنا الاول كانت ام حامد باعته لنا معاه فطير مشلتت و بتاوي و علي و قشطه و كم دكر بط علي كم جوز حمام
و طلعوا شقتهم
تاني يوم الصبح ماما و حسين طلعوا لهم يباركوا لهم في الشقه و خدوا معاهم تورته و جاتوه و ماما اشترت سلسله دهب هديه لتحيه
حامد كان قاعد مع تحيه في الصاله بتاع الشقه و تحيه جنبه لابسه روب سكسي بتتدلع عليه و قاعد يلعب فيها
رن جرس الباب و حامد عرف ان ماما و عمو حسين هما اللي بره قام يفتح لهم و تحيه بتقوله اصبر يا سي حامد ادخل استر نفسي و هو يقولها اقعدي يا بت عادي جرت تحيه تلبس و تستر لحمها
دخل ماما و حسين مبروك يا حامد و هما شايليين التورت و الجاتوه و هو ملوش لزوم يا سعادة البيه تتعب نفسك انت و الست هانم استاذه ليلي
ماما قالت له اومال فين عروستك نايمه ولا ايه
قالها ابدا يا ست الاستاذه ليلي دخلت تلبس و طلعت تحيه لابسه عبايه جميله مبينه تقاسيم جسمها الحلوه و وشها في الحجاب جماله ما يتوصفش لدرجة حسين كان حياكلها و دخلت دماغه
باركوا لهم و ماما ادت لتحيه الهديه و هي فرحانه يخليكي يا ست هانم
بعد ما مشيوا تحيه بتقول لحامد انت اتخبلت يا سي حامد ولا جري لمخك حاجه
حامد ليه يا بت يا تحيه
قالت له ازاي يا سي حامد كنت عايز تفتح الباب و حسين يدخل و انا لابسه اللبس اللي كنت لبساه ده و جسمي كله باين
ضحك حامد بصوت عالي و قالها حامد ده بالذات لو حينام جنبك عريانه حبقي مطمن يا بت
تحيه : يا سلام يا اخويا و هي مكشره دا لو ابويا معرفش اقعد قدامه كده
قالها يا بت يا مايله حسين بيه ده زيه زيك
قالت له يا حومتي ازاي يعني يا سي حامد
قالها راجل عاجز يا بت من كم سنه كان في حادثه و بيوضه اتقطعت لو معاه بلد نسوان حيبقي زي قلته وسطهم يا بت
تحيه قالت يا سنه سوخه يا ولاد معقوله دا زي البغل يا سي حامد قالها زي ما بقولك كده يا بت و هو بيضحك
قالت له و الست ليلي اللي زي القمر دي صابره علي كده ازاي قالها ست اصيله بقي و قالت مش حبيع العشره
اتعجبت تحيه و قالت الواحد كل ما يعييش ياما يشوف يا ولاد
و استمرت الحياه و تحيه زي جوزها اترسم في ذهنها ان حسين جوز امي عاجز جنسيا و مالوش في النسوان و كانت بتنزل الشقه عندنا تساعد ماما في البيت و معندهاش مشكله في موضوع اللبس قدام حسين و حسين كل مره يشوف تحيه كانت بتحلو في عنيه حلاوتها و اسلوبها الفلاحي البسيط مع صغر سنها و جسمها الفاجر كان شاغل تفكير حسين بس ماما حذرته و قالت له الموضوع ده ممكن يعمل مصايب اهدي حامد اي نعم له علاقه معايا بس فلاح غشيم ما تعرفش ممكن بالنسبه لمراته او اهل بيته يعمل ايه
اما انا بالرغم ان سني كان عدي العشرين كانت تحيه بتتعامل معايا عادي كاني عيل اقصي حاجه تقولها ازيك يا ايهاب بيه و خلاص و ما انكرش اني يا ما نكت امي و غيرها و انا بتخيل تحيه اللي بقت مشعلله في دماغنا كلنا حتي ماما في السحاق مع مريم بقت تتخيل البت تحيه
و حامد كان ظابط نفسه بين انه ينيك امي و مريم و بنفس الوقت نايك مراته تحيه ليل نهار
مره كان حامد مسافر مع حسين يومين اسكندريه يستلموا بضاعه من المينا و يخلصوا شغل
كنت نايم و ماما بره في شغلها صحيت من النوم لقيت تحيه واقفه تنضف في المطبخ ولابسه بجامه قطن و طيزها الجيلي مقنبره منها انا عيني زغللت من المنظر بصت وراها صباح الخير يا سي الاستاذ ايهاب
قولت لها ازيك يا تحيه قالت تعيش و تسلم يا سي الاستاذ اقعد يا اخويا علي ما اعملك الفطار
دخلت الحمام اخد دش و مجرد ما لمست زبي علي منظر جسم تحيه نزلت لبني اخدت الدش و طلعت لقيتها حطت الفطار علي الترابيظه و قالت افطر يا سي الاستاذ علي ما اعملك الشاي
كل تفكيري كان منصب علي جسم تحيه مرات حامد بس كل ما افتكر حامد اخاف
جابت تحيه الشاي و حطته قدامي و بنطلون البجامه مبلوع بين فلاقي طيزها بنت الحرام و انا جسمي بيرتعش و ببلع ريقي بالعافيه رجعت تاني عالمطبخ و انا بفكر اعمل ايه
و انا خايف و برتعش افتكرت المنشط اللي نكنا بيه ماما و كان عندي منه
دخلت المطبخ و هي فيه
قالت عايز حاجه يا سي الاستاذ قولت لها حعمل عصير بسرعه قالت لي اقعد انت يا سي الاستاذ و انا حعمله
قولت لها ما تتعبيش نفسك عملت عصير موز بلبن و جبت كوبايه حطيت فيها نقطتين من غير ما هي ما تاخد بالها و قولت لها اتفضلي و صبيت لنفسي كوبايه قالت لي تعيش و تسلم يا سي الاستاذ ايهاب ينجحك و اشوفك في اعلي المراتب يا ابن الناس الاكابر المحترمين
طلعت قعدت في الصاله و انا عارف ان جسم تحيه حيبقي قايد نار و كسها و بزازها حيبقوا كلهم شهوه خلال عشر دقايق
ولعت سيجاره في الصاله و جسمي بيرتعش و منتظر بعد حوالي ربع ساحه لقيت تحيه طالعه من المطبخ عرقانه و المنشط عامل عمايله و جسمها بيرتعش بقولها مالك يا تحيه بصوت مبحوح قالت معرفش يا سي الاستاذ حطلع شقتي شويه و ابقي انزل
بالرغم من ترددي و رعشتي قولت لازم استغل الفرصه قمت مقرب منها واقف جنبها و حاطط ايدي علي طيزها اتنفضت تحيه من جنبي يا لهوي يا بيه ابوس ايدك سبني اطلع يا بيه حضنتها و بالرغم من هياج جسمها و سخونتها كانت بتحاول تسحب نفسها مني و تطلع شقتها و هي بتترجاني اسبها بس اعصابها سايبه خليتها جنب الحيط و ملت عليها بشفايفي خطفت شفايفها بسرعه و زبي علي سوتها في لحظات مع شهوة تحية من اثر المنشط خلتها زي المايه في ايدي اححححح يا بيه اااااه يا سي ايهاب و نزلت بايدي تحت كلوتها اللي كان غرقان عسل من افرازات كسها بالرغم من جسمها العفي كنت متحكم في تحيه مرات حامد زي العصفوره في ايدي و خلال دقيقتين كنت منيمها علي سريري و راكع بين رجليها بلساني علي كسها الكبيني الابيض السمين و الثمين كان كس تحيه كأنه كنز وصغر سن تحيه و اسلوبها الفلاحي كان مخلي لها طعم تاني في المتعه و هي تحتي اه يا سي ايهاب
ابوس ايدك يا سي البيه دخل زبك في كسي
دخله في كسي يا اخويا مش عارفه جرالي ايه نكني يا ايهاب بيه انا خدامتك يا سي الاستاذ بس برد كسي تنستر نكني يا بيه
نمت فوقها و انا بشرب من عسل شفايفها و مسكت هي زبي الكبير بس اقل من زب حامد جوزها بكتير دخلته بسرعه في كسها و هي بتضغط برجليها علي جسمي من جنون شهوتها كنت حاسس و انا بنيك تحيه اني في عالم تاني من المتعه نسيت اربع سنين فاتوا نكت فيهم اكساس اشكال و الوان و كل متعتي بقت في نيك كس تحيه مرات حامد من هيجان تحيه و لهفتي عليها نزلت بلبني في كسها و هي لسه تحت تأثير المنشط فضلت تلعب في كسها هديت جنبها شويه و ولعت سيجاره و هي بتلعب في كسها مدت اديها تلعب في زبي اللي كان نام بعد ما نزل في كسها من لحظات و شكلها عايزه تتناك تاني و قامت علي زبي بشفايفها تمصه و انا بلعب في شعرها كان زبي وقف تاني
اخدت تحيه قعدتها بكسها علي شفايفي و قعدت الحس تاني و كسها مبلول من شهوتها و لبني اللي نزل فيها من شويه و مديت ايدي من ورا تعلب في طيزها الملبن ولقيت صوابعي بتدخل بكل سهوله في طيز تحيه و كان واضح ان زب حامد موسعهم توسيعه تمام خليت تحيه تحك كسها عالاخر و هي راكبه راسي و كسها علي لساني و سحبتها لورا نزلت بطيزها علي زبي اللي بلعت زبي مجرد ما حطيته علي خرم طيزها و فضلت طالعه نازله علي زبي بطيزها و انا بلعب في كسها من قدام اللي غرق بطني بعسله
و اهات و صوت تحيه عاليه نيمت تحيه علي بطنها و نزلت بلساني علي طيز تحيه من ورا و كسها الحس فيهم و هي بتتشرمط بلسانها الفلاحي الحلو و جسمها الملبن مكنتش شبعان من طعم عسل كسها كأنه نهر من الخمر الذي لا تشبع منه ابدا
و انا لحس من ورا في طيز و كس تحيه بدت ترفع جسمها لورا و كان واضح ان اسلوبي اللي فيه حنيه و رومانسيه لقي استحسان من قبل تحيه و حست بمتعه تانيه جديده معايا بالرغم ان زبي كان اصغر من زب حامد جوزها بس رومانستي معاها مش متعوداها من حامد اللي بينيك بغشم
عدلت تحيه طيزها لورا و بزازها البيضا الكبيره تحت منها و طيزها الجميله قلبت لورا بكسها اللي يهبل و هي بتلعب في ظنبورها و تترجاني ادخله تاني
قعدت احرك راس زبي دواير علي خرم طيزها و بين شفرات كسها من ورا و هي بتتنفض تحتي احوووه يا بيه حلو يا سي ايهاب و قمت مدخله فيها و قعدت انيك و انا حاضن طيزها الكبيره من ورا
كانت ماما ليلي وصلت البيت و سامعه صوت تحيه و اهاتها و هي بتقولي نكني يا ايهاب بيه
فتحت ماما باب الغرفه علينا و تحيه مفنسه طيزها لورا و زبي فيها مجرد ما تحيه لمحت ماما قامت مفزوعه و مرعوبه
يا لهوي يا لهوي يا لهوي يا فضيحتك يا تحيه
انتظروني في الجزء القادم

فقط و حصري لمنتديات نسوانجي

امتناني لكم و لجميع متابعي و اعضاء منتديات نسوانجي يفوق الوصف كما أؤكد لكم ان الهامي بما اكتبه يأتي من تشجيعكم لي خالص تقديري لكم جميعا
الجزء 21 فقط و حصري منتديات نسوانجسي
عندما دخلت ماما ليلي و تحيه بقمة شهوتها و جنونها الجنسي و مفلقسه تحت زبي و انا بنكها خلفي
كان الامر بالنسبه لتحيه كارثي
و سحبت تغطي جسدها المثير و هي بتلط خدودها يا فضيحتي يا لهوي يا اني
انا واقعه في عرضك يا ست ليلي ما تفضحيني سايقه عليكي النبي يا ست ليلي اقترب امي من السرير و نظرت لي في حزم و هي تغمز لي بعنيها قوم يا كلب يا ابن الكلب هات لتحيه عصير لمون بسرعه و تحيه مرعوبه و بتلطم نزلت ماما قعدت جنب فتحيه و خدتها في حضنها و هي بتقول لها اهدي يا بت اهدي يا تحيه انتي زي بنتي متخافيش عمري ما افضحك
و تحيه تقول لماما تنستري يا ست هانم لو حامد مقتلنيش اهلي حيقتلوني يا ست
و ماما تهدي فيها و تقولها كلنا بنغلط يا تحيه و انسي يا بت عادي
في الوقت ده انا كنت بعمل لمون لهم و حطيت لماما و تحيه منشط في العصير بالرغم اني عارف ان تحيه لسه جسمها تحت تأثير المنشط بس قولت ازيد
ماما كانت عنيها هاجت علي جسم تحيه و هي شيفاها عريانه و بتطبطب عليها تهديها و خصوصا ان السحاق اصبح من متطلبات المتعه بالنسبه لها و كتير مارسته مع مريم و مدام هاجر
دخلت عليهم اديتهم العصير و طلعت بره اتابع من بعيد
ماما عدلت تحيه علي صدرها و تحيه بترتعش و دموعها خلت وشها اللي لسه فيه توهج المراهقه ازداد حمار و اثاره ادت ماما العصير لتحيه شربته و هي بتلعب لها في شعرها و كس امي بدا يسخن علي منظر تحيه حتي قبل ماما ما تشرب العصير كانت هاجت
سابت ماما تحيه بجسمها و هو بيتنفض و قامت غيرت لبسها و لبست قميص نوم و قعدت علي الكرسي تدخن سيجاره و تشرب عصيرها و هي مركزه مع تحيه و كانت خدت القرار انها تمتع نفسها مع جسم تحيه اللي مولع نار و قبل ما ماما تخلص سيجارتها كان المنشط اشتغل معاها و كس امي بقي شلالات من عسل شهوتها قربت تاني من تحيه و بزازا ماما تهبل و نصها طالع من قميص النوم و رجل امي زي المرمر و بنفس اللحظه كان المنشط زاد من اثارة تحيه حطت ماما اديها علي كتف تحيه و مجرد ما جسم تحيه سخن زياده و حست ان هيجان كسها زاد نبضه و مش قادره قالت لماما ليلي ابوس ايدك يا ستي انا حاسه اني تعبانه سبيني البس و اطلع شقتي و شفايف تحيه اللي زي الفراوله المستويه مرعوشه ماما ما ردتش عليها و نزلت علي شفايف تحيه تبوس فيها و تحيه مزهوله يا لهوي يا ست هانم مالك يا ست ليلي
لكن ماما كانت خلاص دابت و ساحت ولازم تطفي نارها مع جسم تحيه الفلاجه الجميله بعفويتها و جسمها قليل الخبره في عالم الجنس كان له مذاق العذوبه بالنسبه لامي
استمرت امي في مص شفايف تحيه و نزلت باديها بين رجل تحيه و تحسست كسها المثار و الغرقان مجرد ما صوابع ماما ليلي ما مسكت كس تحيه اتنفضت تحيه بجسمها الفاجر بين تحت امي ليلي
و تحيه لم تجد مفر مع هيجان جسدها سوي ان تسلم نفسها للمسات ماما ليلي الخبيره
و تعالت اصوات تحيه اححححححح اووووووووف اه يا ست ليلي احححح يا كوسي يا اما حلو يا ست هانم مش قادره يا ست ليلي ايوه كده العبي كمان حموت من كسي يا ااااااه يا كوسي يا اما احححححححححححح
و سحبت مما لسان تحيه و هي مستمتعه بمذاق فمها العذب و اصبحت تتبادل باصابعها باللعب ما بين خرم طيز تحيه و كسها نامت ماما فوق ليلي و هي تقبلها بينما تحاول ان تحك امي كسها في كس ليلي و مشهد اكساسهم السمينه يلمع امامي من البلل اللي غرق ملاية السرير تحت منهم و فتحت امي رجل تحيه و رفعتها لفوق و خلت كس تحيه مقلوب لفوق و جلست امي بطريقه عكسيه تجعل كسها يلتقي مع كس تحيه و قعدت امي تحك و تحرك كسها فوق كس تحيه و اهاااات امي تتمازح مع اهات تحيه احححححح امممممممممم اووووووف المشهد كان مزيج لجسد امرأتين امي التي قاربت من منتصف الاربعينات و تحيه صاحبة ال 18 عام شهوة المراهقه و الاربعينيه كان لهم اثاره فوق الوصف
تحيه و هي تحت امي تذكرت كلام حامد جوزها لها ان حسين عاجز جنسيا و افتكرت ان امي لما شافتها عريانه هاجت عليها عشان محرومه و اتعاملت مع امي بهذا المنطلق نامت امي و طلبت من تحيه تلحس كسها لم تجرب تحيه من قبل ان لحست كس امرأه غيرها لكن شهوتها جعلتها تنساق لطلبات امي و نزلت تلحس كس امي و امي مجنونه تحت منها بتلعب في ظنبورها و بزازها و تقولها ايوه يا تحيه الحس اكتر يا حبيبتي لسانك حلو علي كسي يا تحيه و تحيه تزيرد و تلحس
تبادلت امي الدور مع تحيه و جعلت تحيه تنام علي ضهرها و تفتح رجليها و امي نزلت بلسانها تلحس كس فتحيه الجميل
كنت اتابع الموقف من خارج الغرفه و كانت طيز امي القلوبه للخلف و يظهر من بين طياتها كسها الجميل و قد ابتل و لمعانه يجعل زبي مثل الحديد
دخلت بخطي خفيفه جلست متكئ علي ارجلي خلف طيز امي و مددت يدي اداعب طيز امي و كسها المفتوحين للخلف ما ان رأتني تحيه اقف عاري خلف طيز امي شهقت و انفزعت يا لهوي يت لهوي بتعمل ايه يا سي ايهاب يا لهوي يا ولاد دي امك يا سي ايهاب
و هي مزهوله من المشهد
ردت امي عليها سبيه يا تحيه محرومه و مش قادره
صمتت تحيه و الزهول يسيطر عليها فمازال مخها البرئ لم يستوعب اللعبه و انها تشوفني و انا عريان ورا طيز امي و بلعب في كسها بالنسبه لها دي كارثه و حاجه ما تتصدقش
كانت طيز و كس امي في ايدي هايجه و بتحكهم لورا من هيجانها مع لعب صوابعي و زبي بقي واقف زي العامود عدلت من نفسي و مجرد ما حطيت ايدي الاتنين علي طيز امي كانت امي ظبطت كسها علي زبي و زبي اختفي في كس امي من ورا و هي بتصرخ من الشهوه
مجرد ما شافتني تحيه و انا بحرك جسمي انيك امي و امي بتلحس في كسها الاثاره زادت في جسم تحيه و بدت تحرك جسمها و تضغط اكتر برجليها علي راس امي و تخلي لسان امي يحك اقوي في كسها الغرقان لغاية ما نزلت لبني في كس امي
فضلت امي تلحس في كس تحيه و انا نزلت علي كس امي الحسه تاني و هو ممزوج من شهوتها و لبني بعد ما نضفت كس امي قعدت جنب تحيه و امي لسه بتشرب من كسها و مسكت راس تحيه امص شفايفها و العب في بزازها الطريه البيضا و حلماتها الوردي و ايد امي اتمدت تلعب في زبي و هي لسه بتاكل في كس تحيه
خلال دقايق كان زبي قام تاني مجرد ما امي ليلي حست ان زبي بقي علي اخره
خلتني سحبت تحيه فوق زبي و هيجان كس تحيه خلاها تقعد بكسها مباشر علي زبي و هي بترتعش و جسها يتنفض و توحوح و امي نزلت بشفايفها تبوس فيها و هي هايجه و سحبت ايد تحيه اللي قاعده فوق زبي و خلت تحيه تلعب في كسها و هي بتبوسني و تحيه شغاله فوق زبي اه يا سي ايهاب زبك حلو يا اخويا نكني يا سي ايهاب بيه انا بحبك يا سي ايهاب زبك حلو قوي يا سي ايهاب هجان امي خلاها قعدت علي لساني تحك كسها فوق لساني و وشها لحيه حضنت امي تحيه اللي زبي غطسان في كسها الملتهب و تبادلت امي مع تحيه القبلات الملتهبه و كس امي مغرق شفايفي و هي فوقي بينما كس تحيه كان غرق بضاني و بطني و انا بقمة الهيجان اني بنيك ماما ليلي و تحيه مرات حامد في وقت واحد
لغاية ما تعبت تحتهم و هما كانوا استوا خلاص نزلت لبني في كس تحيه و اترمت نامت جنبي و امي قعدت تمص في زبي لغاية ما اخدتني في حضنها و نامت
صحيت علي المغرب و الاتنين نايمين جنبي بطيازهم العاليه لكن طيز تحيه كانت حاجه تانيه بالرغم من جمال طيز امي كان لجسم تحيه صغيرة الست مذاق و متعه تختلف قمت قايم علي جسم تحيه بالل طيزها و راشق زبي فيها و صحت باهاتها و زبي فيها و انا ببوس في شفايفها اللي رجعتها لورا تبادل معايا المص و سحب الالسنه قامت امي علي صوت اهات تحيه تحت زبي ضحكت و قالت كملوا و قامت تستحمي و انا فلقست تحيه و فضلت اضرب في طيزها و كسها من ورا لغاية ما نزلت و قومنا انا و تحيه كانت ماما خلصت حمام و دخلت المطبخ تعمل العشا
دخلنا الحمام استحميت مع تحيه و لبسنا و دخلت تحيه مع امي المطبخ و تحيه وشها في الارض قالت لها عادي بقي يا تحيه متعي نفسك يا بت
تحيه قالت لها تعرفي يا ست غمري ما اصدق ان واحده تنام مع ابنها لكن عذراكي يا ست يشفيلك سي حسين
فهمت ماما من كلام تحيه ان المعلومه اللي عندها انها عرفت من حامد ان حسين عاجز جنسيا
ضحكت ماما و قالت لها نصيبي كده بقي يا تحيه يا بنتي
اتعشينا و انا و ماما ليلي وصلنا المعلومه لعمو حسين جوز ماما ان تحيه خلاص سلمت جسمها لنا و كان فرحان جدا لان تحيه بالنسبه له خامه نفسه يجرب معاها
و بعد العشا جهزت ماما القعده و سهرنا للصبح رقص و نيك جماعي انا و ماما و تحيه اللي كانت مزهوله و ماما حطت لها عصير مخلوط بالويسكي و كانت بترقص و تتناك و هي ضايعه بلهجتها الفلاحي و طريقتها العفويه البريئه كانت بتزيد اثارة الليله
استمريت في علاقتي مع تحيه انا و ماما و الموضوع بالنسبه لها بقي ادمان بالرغم ان زبي اصغر من زب جوزها لكنها لقت معايا شئ مختلف في ممارسة الجنس رقه و مداعبات و خلافه بخلاف جوزها حامد اللي بينيك بغشوميه بالرغم من زبه الكبير اللي يكيف اي مره و بنفس الوقت تحيه لقت مع ماما مزاج خاص للسحاق و بقت ممارساتهم للسحاق او الجنس الجماعي بيني و بينها و بين ماما لا تنقطع لكن حسين كان يتابع عن بعد و يقول خلوني شويه عايزها بمزاج
علي جانب اخر كنت قربت جدا من رنيم بنت ايمن و هاجر و مع دخولها للمرحله الثانويه بدت تدخل في عالم من الانفتاح و بعلم ابوها و امها بقيت بخرج معاها و اقرب منها و كل يوم جسم رنيم كان بيدور و تزيد حلاوته مع دلعها و وشها الممزوج ببراءة الطفوله و شقاوة المراهقه و تحررها في اللبس كنت يوم بعد يوم بيزيد هيجاني علي رنيم اللي كملت ال 16 بديت اروح معاها ديسكوهات و استمتع معاها في حمامات السباحه في النادي

أنتظروني في الجزء القادم و احداث جديده فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي





الجزء 22



مع الوقت بدت حكايتي مع رنيم تاخد ابعاد جديده رنيم كملت ال 16 سنه و هي عايشه وسط بيئه من التحرر و متعة جنون الجنس لأب و أم لهم طقوسهم من تبادل زوجات و سحاق و لواط نفس ظروف عيشتي مع ماما ليلي و جوزها حسين كلنا كنا اتفقنا ان رنيم خطيبتي
رنيم كانت مش نفس جمال مامتها مدام هاجر او جسمها لكن كانت بنوته لها اثارتها الخاصه بشرتها قمحي شويه متوسطة الطول جسمها كان رفيعه شويه لكن من البنات اللي بزازها عاليه و دي كانت حته مميزه جدا فيها طيزها مش كبيره لكن لبسها كان دايما يظهر اثارة طيزها و انتفاخ كسها
طبيعة لبسها دايما كانت عباره عن ميني جيب او هوت شورت مكياج وشها دايما كان هادي بس بلمسات فيها شرمطه و تحرر غير عادي بالنسبه لبنوته في سن 16 سنه
اسلوبها كبنوته كيوت كانت جريئه و من البنات اللي صوتها يعلي في التهريج و مع اللي يعرفوها مافيش مشكله للهزار المتحرر او الكلمات البذيئه
في يوم كنت عندهم و هي كانت مع نفسها في غرفتها شربت كاسين مع استاذ ايمن ابو رنيم و مامتها مدام هاجر و و دخلنا غرفتهم اتبادنا النيك انا و ايمن علي مراته هاجر و انا و هو اتبادلنا نيك بعض و هي بتتناك مننا و بعدها قعدنا في الصاله طلب ايمن العشا دليفري طلعت رنيم تتعشي معانا و لبسها مبين بطنها و بزازها المرفوعه قعدت جنبي و عيني علي بزازها ضحكت و قالت ايه يا سي الفرفور انت عينك علي اي انثي متحركه قدامك بابا لذيذ معاك و لسه واخد شوت مع ماما و عيني ناقص تدخل تحت هدومي و هما بيضحكوا باباها قالها هو فيه راجل بيشبع منكم يا ست رورو و بعدين الواد ايهاب ده عريسك مافيش حد ينفع يتجوزك غيره قالت له مدام لذيذ زيك يا سي بابا و مش كئيب ولا بتاع روحتي فين و جيتي منين وماله ضحك ايمن و هاجر و انا ضحكت و قولت لها ايوه يا رورو احب الحريه قالت طب خلص عشا و خلينا نطلع نسهر في ديسكو
قولت لها خدام القمر
كان اسلوبها جرئ و قوي بالرغم من صغر سنها قالت لي اموت انا في الخدامين ضحك ابوها و هو بيكلم ماكتها هاجر و قالها بنتك شكلها ميول ساديه من اولها و بص لي و قالي شكلك انت اللي حتتناك يا بوب
قولت له يسترها علينا من بنتكم يا عم ايمن
دخلت لبست رنيم و طلعت لابسه ميني جيب بينك و عليه قميص اقرب للقميص الرجالي اطراف القميص مربوطه علي البطن بطريقه تبين بطنها كلها و الزراير العلويه مفتوحه و بزاز رنيم الكبيره العاليه ظاهره كلها من القميص يا دوب حلمات بزازها تحت القميص اتعلقت في دراعي و رمت بوسه في الهوا لمامتها و باباها و نزلنا
كان جوايا شعور ممتع باحساس الدياثه ان دي خطيبتي فالجميع من صغر رنيم ان كان ماما او عمو حسين او بابها و مامتها بيتكلموا من هذا المنطلق
كنت سعيد و انا طالع بيها من باب الاصانصير و البواب واقف لنا بس زبه تحت جلابيته واقف احترام لخطيبتي
و احنا في الطريق اتكلمنا كتير و رنيم ايحائتها الجنسيه و اسلوبها كان عادي جدا و كانت عارفه طبيعة العلاقه اللي بين عيلتي و عيلتها في نص الكلام و هي جنبي في العربيه عيني جت علي كلوتها اللي يادوب مغطي شفرات كسها و باين من تحت الهوت شورت و انا مركز بعيني علي كسها قالت مالك يا خول ما انت مش عاتق بس من نفسك و قامت جايبه فتلة كلوتها علي جنب و ساحبه ايدي و حطاها علي كسها و قالت مش خساره فيك كان كس صوغنن بس سمين لونه اسمر شويه مش زي لون كس امها الابيض و شفرات كسها بارذه بشكل واضح قعدت العب لها في كسها و انا سايق و هي عادي جدا لغاية ما وصلت الديسكو و بركن العربيه و انا نازل قامت ماده اديها و ضرباني بعبوص خلاني شهقت من مفاجأة بعبوصها ليه طيزي سحبت لقدام قامت ضاحكه بصوت عالي و هي بتقولي احلي عريس دا ولا ايه
دخلنا الديسكو شربنا كاسين و دخنا و قامت علي البيست ترقص و بزازها اللي طالعه نازله من تحت القميص المفتوح مجتته الكل و هي بترقص كان فيه شاب اسمراني شويه بس باين عليه واد ابن ناس قاعد علي ترابيزه قدام البيست و كان واد رياضي و جسمه مفتول معاه واحد صاحبه و بنت تانيه
و هي بترقص لقت الواد بيبص لها و هو واد يجذب اي بنوته بشعر صدره العريض اللي فكرني بجسم حسين جوز ماما رنيم شاورت له قام رقص معاها و هي بتتشرمط بجسمها الرفيع في الرقص بس بزازها و سكسية وشها مهيجه الدنيا بعد ما خلصوا رقص جابته و جت قعدت معايا و هي بتشاور له ايهاب خطيبي و قالت لي جورج لسه متعرفه عليه جورج شايف رنيم باسلوبها قدامي حس ان انا عادي و قرطاس و معنديش مشكله و احنا بنشرب حط ايده علي كتفها و نزلها علي صدرها مباشرتا و هي عادي قعد يفعص في بزازها و هي بتقوله شايف خطيبي لذوذ و فري ازاي قالها و هو بيضحك شكله شاب محترم و حنبقي صحاب
شويه و جورج قال بقولكم ايه ما تيجوا نخرج نغير جو و قام استأذن من الواد و البت اللي كانوا معاه
و قالي بركن عربيتك انت هنا و تعال بعربيتي نطلع المقطم الجو هناك تحفه جينا نركب
شاورت لي الشرموطه الصغيره رنيم اركب ورا و ركبت هي قدام معاه و هي بتقولي انت خطيبي و معايا علي طول خليني اتعرف علي جورج شويه
شغل جورج اغاني مهراجانات و رنيم ترقص و بزازها بتطلع علي اخرها من القميص و جورج ايده نزلت تحت طيزها الصغيره و جاب كلوتها علي جنب و صوابعه كلها كانت دخلت في طيز رنيم خطيبتي و هي بترقص جنبه و كسها كان غرق كرسي العربيه تحتها
وصلنا علي كورنيش هضبة المقطم فتح جورج باب العربيه و شغل مهراجانات و رنيم جنب العربيه بترقص شوية بنات و شباب تاني اتجمعوا و البنات ترقص مع رنيم عبنا يجي ساعتين و الوقت قرب من الصبح ركبنا العربيه و كمل بينا جورج في حته هاديه في المقطم و وقف بالعربيه
مجرد ما وقف شال رنيم و هي زي العفوره في ايده قعدها علي رجله و هو بيلعب في بزازها الاتنين و مد ايد نزلت كلوتها و هو نازل بعبصه في طيزها و لعب في شفرات كسها و انا قاعد ورا بص لي و قال لا موأخده يا عم ايهاب خطيبتك زي العسل تسمح لي اخدها منك شويه ضحكت له و سكتت و طلعت زبي العب فيه فتح جورج باب العربيه و خلي رنيم فلقست جسمها في العربيه و دزء من رجليها بره و طيزها الصغيره طايره في الهوا و كسها الصوغنن بشفراته السمرا الكبيره مقلوب لورا و غرقان
نزل جورج ورا منها و نزل لحس بلسانه في كسها و طيزها المقلوبين و بزازها نازله تحت منها مديت ايدي العب فيهم و انا بلعب في زبي و هرمونات الدياثه خلتني سرحت في عالم المتعه
و سعادتي لا توصف ان زوجتي المستقبليه بين ايادي فحل زي جورح كنت شايف راس جورج بصدره الضخم ورا طيز رنيم و هي بتعض علي شفايفها و تقوله اااااح يا جورج اوووووف حبيبي و بتلعب بطيزها و جسمها الصغير بالنسبه لجسم جورج مد جورج صوابعه يدخلهم في طيز رنيم و صوابعه بتدخل بكل سهوله في طيز رنيم خطيبتي حسيت ان لما يتم جوازي من رنيم ان جورج حيكون شريك اساسي في جسم رنيم
و جورج بيلعب في طيز رنيم بيحاول يجخل صوابعه في كسها الغرقان قالت له لسه فيرجن يا جورج
قالها سهله يا رورو اكيد مع الوقت ايهاب مش حيبخل علينا بكس خطيبته اللذيذه رنيم
و طلع جورج زبه من تحت البنطلون و احححححح علي زب جورج اللي خطف عقلي مجرد ما شافته رنيم عدلت نفسها و نزلت مص فيه و قلبت طيزها جوه العربيه عشان تمص بمزاج زب جورج و هو واقف بره العربيه ولع جورج سيجارة حشيش و وقف يدخنها و هو سايب زبه لرنيم تاكل فيه و انا مديت راسي لقدامي و قربت من طيز رنيم الحسها و انا بلعب في زبي
بعد ما خلص سيجارة الحشيش بتاعته و رنيم بتمص في زبه الاسود الكبير و قام مادد ايده ساحب رنيم و جسمها الضعيف في ايده زي الريشه نيمها علي ضهرها و رجليها بره العربيه و جسمها علي الكرسي و بزازها الكبيره عايمه زي الجيلي فوق جسمها الرفيع رفع رجليها علي كتفه و كسها الصغير مفتوح قدامه بشفراته الكبيره مسك جورج زبه الاسود براسه الكبيره قعد يحكه بين شفايف كس رنيم و انا نزلت علي صدرها براسي من الكرسي الخلفي ارضع في بزازها و هي بشرمطتها اهاتها عليت احححح يا جورج اححححح علي زبك الحلو يا جورج بعد حوالي عشر دقايق من لعب راس زب جورج في الكس البكر رنيم للشرموطه المراهقه رنيم من بلل كسها كانت راس زبه الاسود بتلمع من عسل شهوتها قام نازل بيها علي خرم طيزها و نزل يحك شويه في خرم كسها و قام رافع رجليها اكتر و خلي طيزها قلبت و قام نازل بجسمه و مجرد ما نزل جورج بجسمه كان زبه الاسود غاص في طيز رنيم بكل سهوله بالرغم من صغر سن رنيم و حجم طيزها الصغير بس طيز رنيم بلعت زب جورج مجرد ما زب جورج سرح في طيز رنيم قالي خطيبتك دي كرباج يا بوب مافيش بنوته في السن ده سهل تتناك في طيزها بالشكل ده انت واخد حته مافيش منها و هي بتصرح تحت زبه من نيكه لها بقوه و هي تقولي تاعب في بزازي يا بوب شايف حلاوة التعريص علي خطيبتك مع دكر يا بوب و هو نازل فيها نيك بلا رحمه و انا برضع بزازها و ايدي اتمدت تلعب في شفرات كسها و جورج بينكها بزبه الاسود في طيزها
بغاية ما نام فوقها بجسمه اللي غطاها و مكنتش باينه تحته و نزل في طيزها و هو بيجعر و يتشنج فضل فوقها شويه و هي محاوطه جسمه الضخم برجليها و فضل يبوسها و هو بيقولها انتي قطه شقيه قوي يا رنيم احاااااا يا بت علي كس ام شقاوتك فضل فوقها لغاية ما جسمه هدي و زبه صفي كله اللبن في طيز رنيم خطيبتي انا كنت بقمة المتعه و زبي من احساس الدياثه كان في قمة انتصابه نزلت من العربيه بعد ما قام جورج من فوق رنيم و نزلت بين رجليها المفتوحه الحس لبنه اللي نازل من طيزها و طلعت زبي اللا يقارن بالنسبه لزب جورج و دخلت في طيز رنيم اللي دخل بكل سهوله من لبن جورج اللي لسه معبي طيز رنيم خطيبتي و انا بنكها رفعت جسمها اتعلقت برقبتي عدلت نفسها في وضع الجلوس و زبي في طيزها و مدت اديها تلعب في طيزي و انا بنكها و هيجتني اكتر لما شاف جورج خطيبتي بتبعبصني و انا بنكها بعد ما اتناكت منه ضربني علي طيزي و هو بيقولي حلاوتك يا بوب دا انتم اخر ئلسطه
نزلت لبني في طيز رنيم و انا مش مصدق ان اول يوم يتم فيه متعه جنسيه بيني و بين خطيبتي تديثني و اول جنس بيني و بينها يكون فيه طرف تالت
من حياتي و عشرتي لمامتها و باباها كنت متخيل مع الوقت انها اكيد حتكون متحرره و شرموطه كبيره لكن بالسرعه و الجرءه دي كانت مفاجأه ليه
بغد مباراة النيك مع طيز رنيم لبسنا و ركبنا العربيه مع جورج يوصلنا لباركن الديسكو عشان اخد عربيتي و احنا في الطريق رنيم قالت بيتنا حيكون في طريقنا وصلوني الاول و بعدها يوصلك جورج لعربيتك
مجرد ما وصلنا تحت بيت رنيم باست جورج و باستني و كنا تقريبا خلاص النهار طلع و نزلت و جورج ولع لنا سيجارة حشيش و انا و هو بنضحك و قالي اكلمك بصراحه قولت له اتكلم و خد راحتك
قالي مش غريبه العلاقه اللي بينك و بين خطيبتك دي من دلوقت
قولت له انا من النوع اللي احب اعيش الحريه
اهو امتع نفسي و هي تتمتع قدام عيني و نعيش متعتنا و لا اخد واحد انا و هي نخون بعض و نفس اللي بيحصل ده حنعمله من ورا بعض و احنا خايفين
قالي وجهة نظر يا عم ايهاب و قالي و هو بيضحك اقولك حاجه تانيه من غير ما تزعل قولت له قولنا قول اللي في دماغك عادي بقي
قالي وهو بيضحك طيزك و انت بتنيك رنيم و هي بتبعبصك عجبتني قوي
ضحكت و قولت له ما تغلاش عليك
هو ما صدق سمع الكلمه قام مطلع زبه و هو سايق و انا نزلت فيه مص لغاية ما وصل باركن الديسكو و الجو كان هادي و الباركن فاض لان الديسكو شطب و بقينا الصبح
مكنش فيه في الباركن غير شاب من حاردات الديسكو نده له جورج و قاله وائل جري وائل عليه و باين انه عارفه ايوه يا جورج باشا خدامك يا سيد الناس
طلع جورج ورقه ب 200 جنيه اداها لوائل و قاله حتكلم انا و ايهاب باشا في العربيه مش عايز ازعاج بص وائل لزب جورج اللي طالع من بنطلونه و انا قاعد جنبه و قاله عيش يا جورج باشا و مشي و هو بيضحك
مجرد ما بعد وائل مسكني جورج و فجأه لقيت نفسي حاسس احساس الست المحرومه و سلمت له نفسي كأني بنت بين اديه و هو نازل مص في شفايفي و انا بلعب بزبه و جورج ضاممني في حضنه كان نزل الجينز بتاعي و صوابعه بدت تلعب في طيزي و كنت في ايده زي القطه اللي مسلمه نفسها مستسلم لكل حركاته من قبلات او اللعب في طيزي
و انا بين دراعات جورج بلونه الاسمر و طريقته القويه الممزوجه برقه لفني قدامه وخلي طيزي قدام زبه و انا مرجع وشي لورا و هو بيمص لساني و طيزي قدام زبه الاسود ابو عروق مشدوده فلقسني جورج و بنطلوني نازل و تف علي طيزي و ماسك زبه يضربه ضربات متتاليه علي طيزي و انا خلاص كنت جبت اخري و مش قادر حسيت ان دخول زب جورج في طيزي حيدخلني في نشوه بلا حدود متعه لا وصف لها خصوصا انني احسه انه اصبح فحل لمحارمي بعد ما ناك خطيبتي رنيم قدامي و اتخيلته في اللحظه دي و هو بينيك ماما ليلي و مدام هاجر ام رنيم خطيبتي
مع ضرب جورج زبه علي طيزي بداء يحرك راس زبه علي خرم طيزي و انا برفع طيزي لورا اكتر بهيجان و محتاج زبه يدخل فيه خلاني اترجاه انه ينكني و هو بيقولي طيزك حلوه يا بيضا يا تري زي طيز مين حسيت انه عايز يديثني اكتر قولت له زي طيز شرموطتك ليلي قالي مين ليلي يا عرص قولت له ليلي امي يا جورج شرموطتك و هاجر ام رنيم خطيبتي شراميطك كلهم و انا شرموطك و العرص بتاعهم بس ريحني و دخله يا جورج جورج من كلامي عن امي اللي بديت اوصفها له كان سخن و بدون مقدمات رزع جورج زبه في طيزي حسيت اني اتفشخت من وجع دخول زب جورج المفاجئ في طيزي مسك جورج طيزي بايديه و زبه كان داخل طالع في طيزي بحركات سريعه كنت حاسس ان دخول و خروج زبه في طيزي بياخد روحي و يرجعها لمحت بطرف عيني من بعيد وائل الجارد بتاع الديسكو بيتابع نيك جورج لطيزي بس كنت دايخ من الحشيش و زب جورج سارق كل تفكيري فضل جورج ينيك فيه و هو زي المجنون و بيطكلمني عن امي و رنيم و ينده لي بصفة الشرموطه او العرص و انا مسروق الاراده تحته بمتعتي تحت زبه
لغاية ما قفش في طيزي بايده بكل قوه و دفع زبه بكل قوه و حسيت ان فيضانات من لبن زبه بتنزل في طيزي و فضل نايم فوقي لغاية ما لبنه اتصفي فيه و جسمي و جسمه ارتخي قام من فوقي جورج لبسنا هدومنا و لعنا سيجاره و جورج بعد ما كان مشرمطني تحت بزبه بدا يكلمني باحترام و قالي سامحني لو جبت سيرة محارمك و انت نايم في حضني قولت له عادي يا جورج ساعة المتعه مالها حدود و ما تتعوضش
قالي بعيد عن اللي عملناه انا حاسس ان طبيعتك شخص محترم و سعيد بمعرفتنا و قلع جورج انسيال دهب كان لابسه و قالي ياريت تقبل دا هديه من صديق لصديق اعتبره عربون محبه و علي فكره يا بوب انا بحترم شخصيتك جدا و حريتك و اتمني يكون بينا صداقه مستمره سلم عليه جورج و اتبادلنا ارقام التليفون و نزلت
اتحرك و انا نزلت من العربيه و رايح لعربيتي لقيت وائل في وشي طبعا كان شكلي فاصل من الحشيش و قلة النوم غير نيك جورج ليه
وائل بما اني زبون عندهم في الديسكو انا و رنيم قالي مش حضرتك ايهاب بيه زبونا مع الانسه رنيم قولت له اه
قالي حضرتك اقعد معايا في غرفة الجاردات اشرب قهوه و فوق الاول عشان تعرف تسوق
سحبني وائل من ايدي لغرفه جانبيه في كم كرسي و سرير عمل لي قهوه بسرعه شربتها مع سيجاره و انا لسه برده مش ظابط مسكني وائل و قالي ايهاب باشا تعال الحمام اغسل وشك بشوية مايه ساقعه
و هو ساندني حسيت بزبه بيحك فيه و انا عادي
نزلت براسي علي الحوض و فتح وائل الحنفيه علي راسي و ايده التانيه اتمدت تحسس علي طيزي و انا مسلم
كان وائل نزل بنطلوني و ايده بترتعش علي طيزي قعد يلعب في طيزي و انا فضلت ساند عالحوض طيزي من لبن جورج استقبلت صوابع وائل بكل سهوله عدل وائل نفسه ورا مني و هو واقف و طلع زبه دخله فيه و قعد ينيك و انا بتلوي قدامه لغاية ما نزل لبنه في طيزي مع نيك وائل لطيزي كنت بديت افوق و بداء يسألني عن رنيم و ناكني بهيجان اكتر لما قولت له خطيبتي اتجنن في نيكي اكتر و قعد يكلمني عن بزازها اللي مجنناهم بالرغم من نحافة جسمها قبل ما ينزل وائل لبنه عدلني قدامه و نزلت علي ركبي اخدت زبه بين شفايفي امصه لغاية ما نزلهم و قعدت تاني شربت قهوه و وصلني للعربيه و اديته 200 جنيه و شكرني
انتظروني في جزء قادم ملئ بالاثاره


أعتذر لجميع متابعي القصه عن التأخير و شكرا لجميع الاراء ان كانت بالتشجيع او النقد
الجزء 23 حصري من خلال منتديات نسوانجي

ركبت عربيتي و روحت البيت و انا هلكان
كان خلاص ماما و عمو حسين بيلبسوا عشان نازلين شغلهم صبحوا عليه و دخلت نمت
لغاية ماصحيت عالضهر و لقيت تحيه مرات بتنضف الشقه بجسمها الملبن و ساحبه عبايتها لفوق و رجليها المرمر تهيج الحجر و هي مطاطيه بتمسح الصاله و طيزها مقلوبه قدامي
بقولها صباح الخير يا تحيه يا مهره ضحكت وقالت قول سالخير يا سي الاستاذ ايهاب احنا خلاص داخلين عالعصر و زمان الست ليلي و الاستاذ حسين راجعين حدخل بسرعه اجيبلك حاجه تاكلها قولت لها لاء اعمليلي قهوه خلي الاكل لما يجي الجماعه اكل معاهم
و هي رايحه المطبخ بطيزها اللي تهبل وقفت زبي قمت رايح وراها و عاكمها من ورا و هي بتحاول تمنعني لاء يا سي ايهاب امك و الاستاذ حسين زمانهم جايين
قولت لها بسرعه يا تحيه و هي واقفه قدام الحوض حضنتها من ورا و زبي راشق فيها و نزلت مص في شفايفها و ايدي بتعصر بزازها اللي زي الرمان في حجمهم و شكلهم و طراوة الحرير و اهتزاز الجيلي
و نزلت بايدي رفعت عبايتها و نزلت كلوتها و صوابعي نزلت لعب في كس تحيه من ورا اللي كان غرقان من مص شفايفي لها و كل ما ازيد من اللعب في كس تحيه ترجع بطيزها لورا قمت منزل بنطلون البجامه و حاطط زبي علي كس تحيه من ورا بين قباب طيزها المربربه البيضا و نازل تفريش بزبي في كسها و طيزها من ورا و هي احححححح يا سي ايهاب زبك حلو قوي يا ايهاب بيه اووووووووف يا استاذ ايهاب دخله فيه عايزه اتناك منك يا استاذ ايهاب
بالرغم ان تحيه عندها زي حامد جوزها يفلق الحيطه و كبير يمتع و يظبط اجدع شرموطه لكن علاقتي بتحيه كانت عامله معاها اختلاف اني بعاملها بلطف غير حامد جوزها اللي بينيك زي الحمار بغشوميه
مع محنة و اهات تحيه من حك زبي في كسها و عصر بزازها بايدي
جسمي كان ولع نار و زبي زي العامود علي باب كسها ثبتت راس زبي علي فتحة كس تحيه من ورا و مسكتها من طيزها و مجرد ما حطيت ايدي علي طيزها قامت محرك طيزها لورا خلت كسها بلع زبي و عسل كسها نازل مغرق حوالين كسها
و انا بنيك تحيه كانت ماما ليلي و حسين وصلوا من غير ما اخد بالي انا و تحيه
شافونا و انا بنكها و حسين انصدم و اتجنن من شكل و جسم تحيه و هي بتتناك مني لكن راح غرفته و ماما دخلت علينا و قالت يا حلاوتكم هههههههه
تحيه اتخضت و تفت في عبها يا لهوي يا ست ليلي انتي هنا
ماما قالت لها ايوه هنا وصلت انا و حسين
اول ما تحيه سمعت كلمة حسين خافت يا لهوي يا فضحتي
امي قالت لها متخافيش يا تحيه الاستاذ حسين دخل اوضته علي طول متخافيش مخدش باله و انا حركت زبي جوه كس تحيه بسرعه و نزلت لبني في كسها و تحيه عدلت لبسها بسرعه و قالت الحق احط لهم الاكل
حطت تحيه الاكل و هي طالعه شفتها عمو حسين نده عليها ايه يا بنتي اقعدي اتغدي معانا
قالت له معلش يا سي حسين بيه زمان حامد جاي حتغدي معاه
قالها يا بنتي حامد من الصبح يجيب بضاعه من مينا السويس و مش راجع غير بالليل
و ماما قالت لها اقعدي يا بنتي بلاش نشفان دماغك
قعدت تحيه تتغدي معانا و حسين عينه حتفرتك البت بعد الغدا طلعت تحيه
و حسين كان هايج علي منظرها و زبه عالاخر قام منيم امي علي السجاده في الصاله علي بطنها و نزل نيك في طيزها و هو بيكلمها علي تحيه ماما قالت له ما هي قدامك
قالها خلاص نويت لها البت نار يا ليلي لغاية ما نزل في طيز ماما و هو بيفكر ينيك تحيه
ماما قالت له اي وقت ادخل عليها و هي نايمه معايا او نايمه مع ايهاب و نكها سهله يعني
حسين قالها لاء الفرسه دي عايز مزاج و امزج فيها كم يوم لوحدنا ضحكت ماما ليلي و قالت له انت زبك ما بيرحمش اي حتة لحمه بتتحرك هههههههههه
و اتكلموا معايا شويه عن موضوع خطوبتي لرنيم حتي ماما قالت كان نفسي اجوزه بنوته من عيله ما تكونش لحد غيره
حسين قال لها احنا خلاص يا ليلي دي حياتنا و البت ابوها و امها زينا و اكيد طالعه فاهمه حياتنا انما نجيب واحده غريبه عننا تكشف سرنا و بعدها ما نعرفش ان كانت حتتعايش معانا ولا تفضحنا
و روحنا بالليل سهرنا عند استاذ ايمن و مدام هاجر اهل رنيم خطيبتي ماما و مدام هاجر قعدوا يرقصوا و انا دخلت ادخن حسيس مع رنيم في غرفتها و هي لابسه ميني جيب و قاعده علي رجلي
طلعت بزازها امص فيهم و انا بتكلم معاها
و حبيت افهم منها ان اتفاجأت ان طيزها واسعه
حكت لي ان باباها من زمان مجرد ما جسمها بان عليه الانوثه و هو بيخليها تشاركه الجنس مع مامتها و هو اللي فتحت طيزها من سنتين فاتوا و ان عمو حسين جوزها ماما ناكها في طيزها اكتر من مره
و هي بتحكيلي ان باباها ناكها و عمو حسين جوز امي هو كمان ناكها كان زبي وقف و مسكت شفايفها امصها
و هي فتحت رجليها و هي قاعده علي زبي و جابت كلوتها علي جنب و قعدت العب فيه بصوابعي و ظنبورها بارذ بشكل لافت بره كسها اقرصه و انا بلعب بصوابعي و انا بلعب فيي رنيم و ايدي في كسها و بزازها طالعه و هي علي رجلي دخلت مامتها علينا و قالت تسفه يا ولاد خدوا راحتكم احنا في الاوضه التانيه
و راحت هي و جوزها و ماما و عمو حسين اوضتها للمارسة الجنس الجماعي و انا شلت رنيم نيمتها عالسرير و هي فتحت رجليها الرفيعه و كسها قابب قدام عيني و بزازها الكبيره واقفه تهيج تور و زلت بلساني الحس في كس رنيم و هي بدت تنسجم و تشتم فيه الحس يا عرص يا ابن المتناكه
الحس يا خطيبي يا خول الحس كس خطيبتك الشرموطه يا ابن المتناكه و كل ما تهيج تشتمني و انا مستمتع و انا بلحس كسها مدت رنيم اديها علي الكوميدينو اللي جنب السرير طلعت زب صناعي كبير قالت لي دخله في طيزي يا عرص و انت بتلحس كسي
و عرفت ان باباها هو اللي جايبهولها هديه بالرغم من كبر الزب الصناعي مجرد ما حاولت احطه في طيز رنيم خطيبتي دخل بكل سهوله بالرغم من نحافة جسم رنيم و صغر طيزها و فضلت الحس في كسها و ايدي بتعصر في بزازها العاليه
لغاية ما زبي بقي عالاخر
و هي بتتف عليه و انا بلحس كسها و تقولي اكتر يا علق الحس يا خول
قمت عادل نفسي و مطلع الزب الصناعي من طيزها و نايم في حضنها و هي قالبه رجليها مسكت زبي حطيته في طيزها و وش رنيم لوشي و بديت انيك فيها و حاسس ان زبي عايم في طيز خطيبتي الواسعه قامت ماسكه الزب الصناعي و انا بنكها و حطاه علي طيزي و حاولت تدخله و بالرغم ان طيزي مفتوحه و بتناك مكنتش قادر حجم الزب الصناعي في طيزي و انا بنيك رنيم خطيبتي
قولت لها بالراحه يا رنيم بليه ارجوكي
و انا فوقها قامت ضرباني بالقلم و قالت خطيبي المطيع و ان في حضني ملكش كلمه انا الملكه يا عرص انت مجرد اداه امتع بيها نفسي بالطريقه اللي احبها ماشي يا كس امك
قولت لها حاضر يا رنيم ضربتني بالقلم تاني و قالت يا كس امك لما تبقي في حضني و تكلمني تقولي حاضر يا ستي
قولت لها و انا الهيجان زاد في جسمي حاضر يا مولاتي و مسكت الزب الصناعي و دخلت بكل قوه في طيزي و انا بنكها
بس كبر الزب و هي بتدخله فيه بعنف خلاني صرخت زي المره ااااااه اوووووف يا مولاتي و زبي بقي عالاخر في طيزها من متعة نكها ليه بالزب الصناعي و هي بتطلعه و تدخله في طيزي بعنف لغاية من كتر الاثاره لبني نزل زي الشلال في طيزها
قعدت انا و هي ضربنا سيجاره و كاس و هي قالت لي عايزه انيكك يا شرموط و لبست حزام الزب الصناعي علي وسطها و راحت دخلت علي ماما و جوزها و امها و باباها جابت قميص نوم من بتوع مامتها لان قمصان نوم رنيم صغيره عليه كلها
و لبستني قميص نوم و خلتني فلقست و قعدت تلعب في طيزي و تتف فيها و هي بتنده لي باسم هبه كأني بنت و انا بقولها ستي و مولاتي
و فضلت تلعب في طيزي و تضربني عليها
لغاية ما انا بقيت هايج و حسيت اني عايز اتناك فعلا قولت لها ابوس ايدك مولاتي نكنيني نكيني عبدك يا هانم
قمت عادله نفسها ورا مني و رازعه الزب الصناعي في طيزي و انا زي الشرموطه تحتها اوف يا مولاتي ريحي طيزي يا ست رنيم في اللحظه دي كان حسين ساب ماما مع هاجر و ايمن تتناك في اوضتهم و طلع رايح الحمام
سمع صوتي زي المره و انا بتناك من رنيم خطيبتي
دخل علينا بجسمه العريض و شعر صدره و زبه الكبير مدلدل بين فخاده و هو عاجبه منظر رنيم المراهقه المسيطره قالها اموت فيكي يا متوحشه و قام نازل بلسانه علي طيزها الصغيره و هي بتنكني و هو بيقولها ايه رايك في خطيبك
قالت له عاجبني و هو بيسمع الكلام يا سحس
بس المفروض انه تربيتك مش كان المفروض يبقي ناشف زيك قالها و هو بيلحس فيها من ورا يا ستي اهو يسمع الكلام و احنا علينا كيفك و قام عادل نفسه ورا طيز رنيم و راشق زبه فيها و هي اوووووووف عليك يا سحس دا لزب اللي يحسسني اني بتناك مش الخول خطيبي و هي بتضرب طيزي و هي بتنكني لغاية ما زبي غرق السرير تحت و نزلت مرتين فضل حسين ينيك فيها لغية ما نزلهم في طيزها و انا و هي مسكنا زبه نلحسه و ننضفه من لبنه السخن
انتظروني في الجزء القادم



شكر للجميع علي المتابعه
الجزء 24 فقط و حصري لمنتديات نسوانجي
بعد تطورات حياتي الجنسيه كنت بقعد مع نفسي أفكر مع بداياتي ازاي كنت مجرد مراهق زي اغلب المراهقين كل حياته انه يتفرج علي فيلم سكس و لحرماني كانت كل متعتي اني اراقب امي و اتجسس علي جسمها و كانت اقصي متعتي و اعلاها اني اني اشوف كس او بزاز امي من بعيد و اانزل لبني عليهم و انا خايف حد يشوفني و انا في مراهقتي كنت اتجسس علي امي و هي بتستحمي او اتجسس علي صوتها و هي بتتناك من جوزها لكن كنت غيور عليها و مكنتش اقبل ان حد من صحابي يجي البيت عشان عينه ما تقعش علي جمال امي
فكرت معقوله كل حياتي اتغيرت بسبب ان جوز امي ظبطني و انا بضرب عشره عليها و ان لولا الموقف ده مكنش ظهر حسين جوزها بشخصيته المجنونه بالجنس قدامي الاكساس قدامي بقت كتير و الجنس اصبح امامي بكل جنونه و سطوته ان كان نيك محارم او تعريص او لواط مكنتش عارف اوصف نفسي لنفسي انا فحل ولا سالب ولا ديوث ولا قواد الكل متاح لا قيود اصبح الجنس بجنونه في حياتي مثل الهواء الذي اتنفسه ما ان ادرت وجهي الا و اجده امامي حتي خطيبتي كان قدري ان تكون هذه الصغيره لاب و ام سيطر عليهم جنون الجنس بل بالرغم من صغر سنها ما ترتب عليه جعلها ساديه و لديها من الجزءه ما لا تجده لدي من هو اكبر منها
مع الوقت كان حسين بيخطط ازاي ينيك تحيه مرات حامد بس بمتعه و انفراد لفتره مع جسدها الفتاك الفريد الذي يجمع بين قوة الاثاره و وجهها البرئ الممزوج بملامح الطفوله المراهقه و اللسان الفلاحي البرئ
حامد بالرغم من دخوله حياة ماما الجنسيه و مريم بنت خالتي و ناكهم قدام اجوازهم و اكساسهم متاحه لزبه في اي وقت
بس كان دمه الفلاح بغيرته مسيطر عليه من ناحية مراته تحيه
و لولا انه يعرف ان حسين عاجز جنسيا و بيبص لي اني شاب غلبان معرفش حاجه و علي نياتي مكنش خلي تحيه مراته تنزل شقتنا و تساعد ماما في شغل البيت و بالرغم من كده كان ليه نصيب ان تحيه اقدر اوقعها تحت زبي و تعيش حياه جنسيه معايا انا و امي
في الصيف كان المفروض كلنا مسافرين شرم علي حساب دكتور دكتور ياسر جوز المهندسه مريم بنت خالتي قبل ما نسافر بيومين كنت انا و حسين جوز ماما سهرانين علي كس ماما ليلي في سهره جنسيه اتبادلنا فيها نيك كس امي و طيزها
بعد ما خلصنا انا و حسين قعدنا ندخن حشيش و امي بترقص لنا
حسين قال ايه رايكم تسافروا كلكم و انا ليه دماغ تانيه المره دي
ماما سألته و هو المزاج هناك ينفع من غيرك
قالها اهو حامد معاكم يفشخ كسك انتي و مريم زبه ما بيهمدش و ابنك معاكم
انما انا بصراحه عايز اليومين دول اخلص فيهم شوية شغل و انيك فيهم تحيه
ضحكت امي و قالت له يا عم دي فكراك هي و حامد انك زيك زي اي مره ههههههههه ملكش و ما بتعرفش
ضحك حسين و قالها حلاوتها في كده
و قال لامي المهم انتي تقنعي حامد يخليها تقعد هنا متسافرش البلد لاني سمعته بيقول حيسفرها البلد علي ما نرجع من شرم
و فعلا تاني يوم و امي تحت زب حامد قالت له بقولك يا حامد حسين مش حيسافر معانا عشان شوية شغل حيخلصهم ما تخلي تحيه متسافرش البلد و تخليها هنا اهي تنزل الشقه و هو بره تنضفها و تعمل له اكله
قالها خدامك يا ست ليلي الاستاذ حسين راجل طيب و خيره علينا حاضر
و بعد ما خلص نيك بزبه الغشيم في كس امي و طيزها
طلع نده علي تحيه اللي كانت بتجهز نفسها عشان تروح تزور اهلها و قالها بت يا تحيه
معلش خلي موضوع سفرك بعد ما ارجع مع الجماعه
قالت ليه بقي يا حامد انا عرفت امي اني جايه
قالها الاستاذ حسين مش حيسافر و حيبقي لوحده هنا و الراجل خيره علينا اهو تنزلي و هو بره تعمليله لقمه ياكلها
طبعا تحيه كانت رافضه لا منها حتروح لاهلها تشوفهم و لا منها حتروح معاهم شرم و حتتحرم من زبي و زب جوزها
قالت له شوف يا حامد انا حقعد مع راجل غريب لوحدي يا تاخدني معاكم يا تقعد معايا يا تخليني اروح لامي الكم يوم دول علي ما ترجعوا
ضحك حامد و قالها راجل ايه يا خايبه دا سي حسين ده منظر عالفاضي زي ما قولتلك قبل كده مش قايلك يا بت قبل كده انه كان في حادثه و بيوضه و زبه اتفرتكوا فيها دا زيه زي اي ست شكل انه راجل عالفاضي
و فضل ورا تحيه لغاية ما وافقت تقعد و هي مقهوره لا منها راحت لاهلها تشوفهم و لا منها راحت معاهم و اتحرمت من زب جوزها حامد و زبي و السحاق مع امي
تاني يوم الصبح نزل حامد وركبنا العربيه مع حسين يوصلنا المطار و دكتور ياسر قابلنا في المطار مع مريم مراته بنت خالتي
و رجع حسين علي شغله من المطار و قال اسيب تحيه تاخد راحتها و فعلا كانت تحيه كملت نومها و نزلت قبل الضهر فتحت الشقه تنضفها و تعمل الاكل لحسين
حسين بالرغم من كمية النسوان و البنات و الخولات اللي بينكهم و تحت امره الا انه كان موضوع تحيه بالنسبه له متعه خاصه و عايزها عالهادي

روح حسين قبل العصر و كانت تحيه يا دوب مخلصه الاكل و حتطلع شقتها اللي فوق السطح
مجرد ما شافت حسين اخضت
حسين : ازيك يا تحيه
تحيه : تسلم يا سي حسين من كل رضي انا جهزت لك الاكل
قالها تسلمي حطي الاكل علي ما اغير هدومي عشان تاكلي معايا
قالت له ما يصحش يا حسين بيه و بعدين انا كلت ححط لحضرتك الاكل و اطلع
قالها يا بنتي اقعدي هو انا حاكلك و دخل يغير لبسه
تحيه دخلت تغرف الاكل و قالت لنفسها عادي يا بت دا علي راي حامد زيه زيك يا بت
حطت تحيه الاكل و حسين طلع و هو لابس روب مبين شعر صدره
قعدت تحيه جنبه و هي بتقول في سرها يا لهوي يا ولاد بقي الراجل اللي يفلق الحجر بجسمه دهوت ما بيعرفش دا كفايه شعر صدره
حسين بياكل و عينه حتاكل حلاوة تحيه و جسمها الفاير و كل ما يفتكر انه نوي ينكها و يتخليها تحته كان زبه الضخم بيقف تحت الترابيزه
و تحيه مش متخيله ابدا انها علي بعد لحظات من نيك حسين لها و قاعده مديه الامان لحسين
خلص حسين الاكل و قالها اعملينا الشاي بقي يا ست البنات
قامت تحيه لمت الصحون دخلتها المطبخ و وقفت الاول تعمل الشاي قبل ما تغسل الصحون
لف حسين سيجارة حشيش و حطت تحيه الشاي قدامه و هو خلاص جاب اخره مع تحيه
دخلت تحيه تغسل الصحون و حسين دخن سيجارته بمزاج جنب كوباية الشاي اللي من ايد تحيه
تحيه واقفه علي الحوض بتغسل الصحون مش مديه اي خوانه او اهتمام لحسين حتي سايبه صدرها نص مفتوح علي اساس ان حسين زيه زي اي مره ما تعرفش ان عنده زب زي زب الحمار
وقف حسين علي باب المطبخ و طيز تحيه قدامه و عبايتها ساقطه بين فلاقي طيازها الجيلاتينيه الكبيره
حسين عارف ان تحيه اتناكت مني و كان عارف انها شهوتها الجنسيه عاليه
قرب حسين من تحيه فجأه و حط ايده علي طيزها
تحيه اتشالت من علي الارض فجأه و هي مستغربه و مخضوضه من حركة حسين
قبل ما تنطق تحيه و ايده علي طيزها خدها في حركه سريعه في حضنه
تحيه نفسها اتاخد فجأه يا لهوي يا سي حسين ايه ده و قبل ما تكمل كلامها حست بزب حسين بضخامته بين وراكها و راسه رافعه عبايتها مستقره علي كسها السمين
احساس تحيه بزب حسين فجأه خلي كسها بقي شلال مع رعشة جسمها مكنتش مصدقه اللي بيحصل و ازاي علي مدار سنتين تقريبا و هي عارفه ان حسين مالوش في النسوان عنده زب زي ده
حاولت تحيه تفك نفسها من بين احضان حسين لكن حسين بجسمه العريض كان شالل حركة تحية بين اديه حست تحيه ان لا محاله ولا هروب من بين ايادي حسين جوز امي
و احساسها برجولة حسين و شهوة كسها اللي رفعت درجة حرارته للسما خلاها سايت نفسها لحسين
وهي بتتمتم زي هلوسة السكران اححححححح امممممممممممممم
حسين سحن شفايف تحيه و هي زي السكرانه بين شفايفه
و ايده نزلت علي طيزها من ورا رفعت العبايه و هي بترتعش في ايده كانت ايد حسين نزلت كلوت تحيه المسطوله و وصلت لكسها من ورا لزوجة كس تحيه خلت صوابع حسين تخترق حصونه بكل سهوله و هو بيمص شفايفها ايده بقت تلعب داخله طالعه في كسها من ورا
طلع حسين صدر تحيه الكبير المتماسك بين صوابعه يفرك فيه و هي دايبه
اححححح يا سي حسين اووووف يا حسين بيه احوه و نست نفسها و اهاتها مع لعب حسين و شعر صدره خلاها شخرت بدون ما تتحكم في نفسها
نزل حسين تحت وراك تحيه و هي واقفه زي ما هي في المطبخ و سحن كلوتها و خلاها فتحت رجليها و نزل بلسانه ياكل في كس تحيه الجميل و هي علي اخرها و مش قادره و اعصابها سابت و هو تحتها بيلحس في كسها زي الكلب العطشان
بعد ما غرق عسل كس تحيه شفايف حسين و شرب منه زي المحروم
مسك حسين تحيه و بالرغم من جسمها الشامخ شالها في ايده زي العصفوره و هي مكلبشه في رقبته و حاضنه صدره
وصل بيها اوضة نوم ماما و قفها في حضنه يبوس فيها و هو بيقلعها لغاية ما ظهر كل جسمها بروعته قدام حسين نيمها حسين علي السرير و فتح رجلها و نزل لحس تاني في كسها و طيزها المفتوحين قدامه و لسان حسين في اللحس زي الكرباج علي كسها كان مخلي اهاتها بلهجهتها الفلاحي ماليه المكان و هو هيجانه بيزيد
نام حسين بصدره علي تحيه و هي تحته عباره عن جسم ابن حرام متخدر مص حسين شفايف تحيه و زبه بين شفايف كسها شكله يرعب سايبه يحك بين شفايفها و ظنبورها
و هي احححححح اووووف يا سي حسين نكني يا حسين بيه مش قادره
مسك حسين اديها خلاها مسكت زبه و هي مش مصدقه ان فيه زب بالحجم ده
كسها زار هيجانه و فوران عسل شهوتها و هي ماسكه زب حسين تحكه اكتر في كسها لغاية ما بقت مش مسيطره علي نفسها ثبتت راس زب حسين علي فتحتة كسها و هي بتترجاه يدخله
نزل حسين بزبه بين شفايف كسها و بالرغم من سهولة دخول زب حسين في كس ليلي الهايج المبتل
لكن مجرد ما زب حسين اللي اكبر من زب جوزها حامد دخل شهقت تحيه و هي بتحضن حسين جامد
ضخامة زب حسين و اسلوبه الرومانسي معاها من قبلات و تحسيس خلي تحيه حست انها مالكه الدنيا و ما فيها و انها كأن اول مره تتناك و تحس بزب جواها
حسين بالنسبه لها كان فول اوبشن
منه معوضها ضخامة زب جوزها حامد و معوضها الطريقه الرومانسيه
بقت زي المجنونه تحته نكني يا حسين بيه انا خدامتك يا اخويا
اححححححححححح ما تطلعش زبك من كسي يا سي حسين زبك حلو يا سيا البيه احححححح اووووف يا سي حسين اححححححح
و حسين زبه نازل طالع يسحن جدارن كس تحيه معاه و يسحب روحها معاه و حسين مستمتع بجمها الفريد و شهوتها الغاليه
لغاية ما نزل لبنه في كسها و غرقها حضنته تحيه قوي و نامت علي صدره و هي متطمنه انها معاه لوحدهم و حسين بالنسبه له متعة تحيه حاجه جديده و متعه مجربهاش قبل كده
نامت تحيه علي جسم حسين و هو نام جنبها
صحي حسين بعد المغرب و تحيه نايمه جنبه عريانه زي الملاك بشعرها الناعم المفرود جنبها و جسمها المرمر اللي واخد لون الشمع من بياضه و نزل حسين علي حلمات بزازها يرضعهم و ايده اتمدت بين وراكها وصلت بين شفايف كسها اللي لسه غرقان من لبنه بعد ما نزل فيها و نامت
صحت تحيه علي رضاعة حسين لبزازها و لعبه في كسها فتحت عنيها و هي بتضغط علي شفايفها و كسها بيتحرك مع صوابع حسين و هو بيلعب فيه
بص حسين في وشها و هي بتضغط علي شفايفها نزل عليها يمص شفايفها و هي بتزيد من حركة كسها متفاعله مع صوابع حسين مدت تحيه اديها تمسك زب حسين و هي مستعجبه من ضخامة زبه نام حسين علي ضهره و هو بيبص لها فهمت تحيه و نزلت بشفايفها و خدت راس زب حسين تلحسها و هو مقرب ايده من طيزها بيلعب فيها
تحيه مع الوقت و بالرغم من لهجتها الفلاحي و شكلها البرئ لكن قبل ما تتنكاك من حسين كانت بقت خبيره في السكس و لحظة شهوتها بتبقي فنانه و هي بتتناك
مع لعب حسين في طيز تحية حست باكلان في طيزها و حست ان حسين عايزها من طيزها بصت لحسين و كأنها بتقوله خليني امتعك بزبك اللي يستاهل
و صلعت بجسمها الممشوق فوق حسين و مسكت راس زبه الكبيره تحكها علي فتحة طيزها و هي هايجه و حسين مد ايد تحت كسها يلعب في شفراتها و ايده التانيه بتلعب في بزاز تحيه و هي فوقه قعدت تحيه فوق زب حسين بطيزها و هو بيدخل واحده واحده و هي بتصرخ فوقه صرخات شهوه من حجم زب حسين و ازاي معبي اركان طيزها و عضلات طيزها المفتوحه بتتسحب بره و جوه مع زب حسين
حسين كان حاسس انه بينيك بت بنوت و هي بتقمط علي زبه بطيزها طالعه نازله زي المجنونه و كسها غرق بطنه و صوابعه من بلل شهوتها
مسك حسين تحيه عدلها تحت منه و هي فلقست و طيزها رفعت لفوق و بخبرتها نزلت ببطنها لتحت و هي راكعه قدام زب حسين بقت طيزها الكبيره مقلوبه قدام حسين و كسها مفتوح من ورا منظر طيزها من ورا و كسها الابيض السمين جنن حسين حط حسين ايده علي شظايا طيز تحيه و نزل بلسانه ياكل في طيزها و كسها المقلوبين قدامه و قعد يلحسن فيهم و هي احححححححح حلو يا سي حسين طفي ناري يا سي حسين
انا خدامتك و شرموطتك يا بيه ايوه يا بيه الحس كسي كمان احححححح نكني بلسانك يا حسين بيه اححححححح يا كسي اه يا كسي اما اووووف اخخخخ امممممممممم
عدل حسين نفسه و حطه زبه في كس تحيه من ورا و فضل ينيك فيها و يبدل دخول زبه ما كس و طيز تحيه و هي مسلمه تحته و حيحانه لغاية ما نزل لبنه في طيزها و نام فوقها بعد ما اترمت تحته و صفي كل لبنه في طيز تحيه
انتظروني في الجزء القادم فقط و حصري من خلا نسوانجسي


قبل كل شئ بعتذو اعتذار كبير لكل متابعي القصه علي التاخير في كتابة الاجزاء بسبب ظروف عملي و جزيل الشكر للجميع علي المتابعه و التعليقات ان كانت بالنقد او الايجاب
الجزء 25 الاخير من احداث القصه فقط و حصري من خلال منتديات نسوانجي
تمددت تحيه تحت حسين جوز امي و هي مش مصدقه المتعه اللي عاشتها تحت زب حسين الكبير مع خبرته التي تجعل النساء او الرجال تحت زبه في قمة متعتهم
حضن حسين تحيه و طيزها الملبن تحت زبه و قعد يبوس فيها و هي بتتنفض من المتعه
بعد شويه قام حسين صب كاس و هو بيبص لها
كانت قامت و بدت تلبس لبسها
قالها علي فين يا قمر
قالت له حطلع شقتي يا بيه و انزل الصبح عشان انضف لك الشقه و اعملك الاكل
قالها لاء بقولك ايه اليومين دول انا و انتي لوحدنا و حامد مع الجماعه يعني تنسي انك لوحدك انتي عروستي و انا عريسك
ضحكت تحيه و هي بتقولك جاتك ايه يا حسين بيه
قالها قومي خدي الدش بتاعك بس و روقي كده حنطلع نسهر بره و نتفسح انا و انتي زي ما هما بيتفسحوا هناك
طلع حسين فستان سواريه محترم من بتوع ماما ليلي و هي نفس الجسم الربروب طيز كبيره زي الملبن و بزاز رمان
طلعت تحيه من الحمام و لقت حسين مجهز لها الفستان قالت يا حومتي يا سي حسين انا البس فستان الست ليلي و دا حلبسه ازاي دا يبين جسمي كله
قالها قولتلك انتي عروستي عيشي معايا و سبيلي نفسك
لبسها حسين الفستان و بزازها طالعه منه تروي عيون العطشانين و جسمها البلدي مقسم في الفستان و شعرها الناعم سايب و نازل لطيزها و هي مكسوفه تطلع
قالها بقولك ايه العربيه قدام باب البيت حتنزلي تركبي علي طول محدش حيشوفك من الشارع ما تنكسفيش
نزلت تحيه و لحم بزازها باظظ من الفستان و جمالها يخطف مع رجليها المرمر اللي مكشوفه من فتحة الفستان
ركبت تحيه جنب حسين العربيه و لا اجدع برنسيس مع لبسها اللي مش متعوده
طلع حسين علي كباريه يعرفه في شارع الهرم
و هو داخل البودي جاردات استقبلوه احلي استقبال لمعرفتهم بيه اتفضل يا حسين باشا
و هي ماشيه جنبه مكسوفه و كل العيون راحت عليها
بزازها مع طول جسمها الفارع و حز كلوتها اللي محدد تحت الفستان
و هي ماشيه جسمها كان بيرقص قلوب الرجاله اللي في المكان
طلب حسين مشويات و حمام و عشا محترم مع قزازة نبيذ جنب الاكل
صب حسين لها كاس قالت له يا سنه سوخه يا سي حسين لا يا اخويا ما بحبش البتاع دهوت
قالها يا بت اشربي خفيف حتنبسطي
و شاور لجرسون طلب منه مكيس عصير و نبيذ لها و قالها اشربيه مع العصير عشان خاطري قالت له حاضر عشان خاطرك يا سي حسين
كلت تحيه و هي بتشرب و حسين بياكلها بايده و عينه علي بزازها اللي تهبل و بدا يحط لتحيه نبيذ من غير عصير و هي بقت تشرب و تضحك و دماغها احلوت مع الشرب
و حسين بعد الاكل خدها تحت دراعه و فضل يلعب في بزازها و طيزها و هي بتضحك و مضيعه من الشرب
في الوقت كان حامد هايص نيك في ماما و المهندسه مريم بنت خالتي و احنا في شرم و كنت سايبه ولا كأني حاسس و بنيك دكتور ياسر جوز مريم و عايشين حياتنا في شرم و حامد ناسي الدنيا مع نسوان شرم و مش راحم نفسه نيك في اكساس و طياز ماما و مريم
في الكباريه تحيه برده نست نفسها و نست حامد جوزها و حسين مستمتع بجسمها و هي جنبه و مع كتر الشرب بدت تحيه تنسي خجل الفلاحين و جسمها يتهز مع موسيقي الرقص الصاخبه اللي ماليه المكان و سحبها حسين عالبيست و خلاها ترقص و هزت جسمها خلت الكباريه كله يهيج عليها لدرجة اكتر من خليجي قاموا رموا عليها فلوس و هي بترقص و حسين مبسوط بيها
لغاية ما داخت و قبل ما تقع سندها حسين و حاسب الجرسون و طلع بيها علي العربيه
و هي بتخطرف و سكرانه
حسين بص لها و هي في العربيه سكلها كان كله اثاره و سكس و هي في الحاله دي قبل ما يطلع حسين بالعربيه كلم ايمن حمايا ابو خطيبتي و قاله معايا حته حلوه للسهره جاهز انت وهاجر
قاله مستنيينك مش حننام مدام فيها نيك

خد حسين تحيه علي بيت ايمن و ملااته هاجر و رنيم خطيبتي كانت سهرانه بره في ديسكو و مممكن تكون بتتناك
اول ما دخل حسين بتحيه شقة ايمن و هاجر
ايمن فتح بوئه و لسانه دلل علي جمال تحيه و جسمها و قاله مش دي برده مرات حامد قاله ايوه ايه رايك
قاله خيال يا حسين و هاجر شافتها هي كمان اتجننت عليها خصوصا انها من عشاق السحاق مع الاجسام اللي زي تحيه سند حسين تحيه لغاية ما دخلت اوضة النوم و مسكتها هاجر تقلعها و تحيه بتتطوح و تقول كلام مش مفهوم و بتذكر اسم حسين بيه قلعت هاجر تحيه لبسها و اترمت تحيه علي السرير و هاجر نزلت بكل هيجان علي كس تحيه تاكله اكل و تمد اديها تعصر بزازها و تحيه تزوم و هي سكرانه احححح امممممم مستمتعه بلحس مدام هاجر لكسها بس مش دريانه باللي بيحصل
حسين كان مدروخ شويه قعد يخمس في سيجارة حشيش مع ايمن و هما بيبصوا علي هاجر و تحيه
و قام حسين جوز امي ورا هاجر طلع زبه و بدون مقدمات رشقه في كسها من ورا و هي شخرت من زب حسين و عضت شفرات تحيه و قام ايمن و هو بيبص للوش تحيه اللي زي الملاك و طلع زبه حطه بين شفايف تحيه اللي زي الفراوله و قعدت تمص له و هي دايخه
فضل حسين ينيك و يرزع في كس و طيز هاجر حماتي بجنون و هي متجننه بزبه و شرب حسين مخليه مطول و بينيك بهيجان و حماتي مبسوطه تحت زبه و متكيفه سحبها من فوق تحيه و نام علي ضهره و هاجت ركبت علي زبه و قعدت تتنطط فوقه
و ايمن جوزها نزل لحس في كس تحيه و رفع رجليها علي كتفه و زبه غاص و اتبلع في كس تحيه السخن و فضل ينيك فيها و مراته بتتناك جنبه من حسين جوز امي لغاية ما نزلوا هما الاتنين و ناموا كلهم
صحيت الصبح تحيه لقت حسين جنبها بينيك هاجر مرات ايمن و جوزها قاعد يدخن و يشرب
بس استسلمت تحيه للامر عرفت انها دخلت دايرة جنون الجنس مع حسين و مافيش في اديها غير انها تعيش متعتها بس المهم ان حامد جوزها ما يحسش
خلصت رحلة شرم و طبعا رجعنا و تحيه ولا حسست جوزها حامد باي حاجه
اول ليله لحامد مع تحيه كانت وحشاه
بالرغم انه كان ليل نهار في شرم ينيك بس مراته تحيه بالنسبه له حاجه بلدي مافيش زيها
جهزت تحيه نفسها بالليل لحامد جوزها
حامد و هو بينيك في تحيه حاسس انها مش زي كل مره معاه بس فضل يرزع فيها بغشوميه مع نيك حامد لتحيه نست نفسها في الكلام و طلعت منها كلمت حاسب يا سي حسين
حامد سمع الكلمه اتجنن و شك بس عمل نفسه ما خدش باله و كمل فيها نيك و نام و هو بيفكر
طب ازاي و حسين اصلا زي زيه اي مره مالوش في النسوان
لكن برده الشك فضل يلعب في عب حامد
و عدي يوم و اتنين و حامد ينزل شغله مع حامد عادي
لغاية ما يوم كانت هفت تحيه بكسها و جسمها النار علي حسين بعد العصر وهما رايحين الشغل حسين قال لحامد روح انت الشغل و عدي علي المحلات كلها انا حريح شويه
حامد نزل و هو مش مطمن
و بدل ما ينزل الشغل طلع السطح و استخبي في حته و هو مراقب باب الشقه لغاية ما نزلت تحيه الشقه عند حسين و ماما
قابلها حسين بالحضن و دخلت هي و ماما ليلي اوضة النوم مع حسين و قلعوا
حامد نزل يتسحب علي طراطيف صوابعه و طلع نسخة الشقه اللي معاه و فتح بالراحه
و شاق امي و تحيه مراته مفنسين بطيازهم لحسين و هو بينيك تحيه مراته و بيلعب في امي و يتبادل زبه ما بين كس امي و كس تحيه مرات حامد
حامد اتجنن و دمه ولع دخل جري عالمطبخ جاب سكينه و حسين بينيك فيهم ضربه في رقبته و خلال دقايق كان دم التلاته مغرق الشقه و هما جثث قدامه
سلم حامد نفسه للشرطه و حكي لهم علي حكايته مع حسين و امي و ايمن و مريم
طبعا حسين اتسجن و الجرايد كتبت تفاصيل الجريمه و ايمن و مريم اتحقق معاهم بس مكنش فيه حاجه تدينهم كل الامر كانت ممارسة جنس بالتراضي و ايمن رفض يوجه تهمة الزنا لمريم
بعدها كانت فضيحه كبيره لمريم و ايمن خلاته باع كل اللي له و خدت مريم و هاجروا اروبا
اما انا كل حاجه راحت مني اخوات حسين ورثوا كل حاجه و طردوني من البيت و المحلات مكنش باقي لي غير عربيتي و شقه صغيره بتاعة بابا اللي مات و انا صغير
مكنش فيه قدامي غير الجواز من رنيم و ابداء استرد حياتي و فلوسي عن طريق تشغيل رنيم مراتي في الدعاره هي و مامتها هاجر
تقبلوا تحياتي و انتظروني في قصص جديده مثيره

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire