حماتى حنان -محارم - قصة طويلة فشخ

 


فى بيت رجل الاعمال مجدى اسماعيل و اللى عايش فيه مع مراته حنان و بنته شيماء و كان البيت فى حالة استعداد لزيارة خطيب شيماء وهو موظف صغير فى شركة ابوها لكن بعد خطوبته منها وصل لمنصب كويس فى الشركة و دا كان طبيعى لان حماه هو صاحب الشركة ومديرها ، الزوجة حنان كانت متحررة فى لبسها جدا مع تقبل كامل من زوجها مجدى اللى عاش فترات طويلة فى أوروبا ودا خلاه متساهل جدا مع لبس مراته ، مجدى كان الزوج التانى لحنان لانها كانت متجوزة من موظف على قد الحال لكن اتطلقت منه و اتجوزت مجدي لطموحها ورغبتها فى العيش فى حياة كلها عز ورفاهية ، مجدى كمان كان متجوز قبل كده و طلق مراته بعد شهرين من الجواز ، كان فيه اشاعات عن أسباب الطلاق ان مجدى عاجز جنسيا بسبب سرعة الطلاق لكن بعد جواز مجدى من حنان و إنجابه بنته شيماء ، الكلام عن عجزه مات و اتنسى ، حنان هى اللى رشحت شادى لبنتها و قربتهم من بعض بعد ما عجبها شكله و اسلوبه بعد قعدت معاه كذا مرة تخلص شغل لناس معارف ، وبعد غياب شهرين ، سافر فيهم شادى فى رحلة تدريب لتطوير ادائه ورفع مستواه علشان يمسك منصب مهم فى الشركة تحت رعاية حماه و صاحب الشركة مجدى ، رجع شادى و قرر يزورهم فى البيت ، و بالانتقال للبيت هنا الام حنان قاعدة فى الحمام و معاها ماكينة ازلة شعر و بتحلق كسها و شعر جسمها و فى الصالة موجود بنتها شيماء اللي كانت مشغولة بتوضيب البيت و الغدا علشان خطيبها شادى جاى النهاردة ، شيماء كانت عايزة تستعجل امها فخبطتت و حنان امها فتحت نص الباب و كلمتها
شيماء : ايه دا يا ماما احنا كده هنتأخر و شادى على وصول و كمان اللى لازمته الماكينة دلوقتى
حنان : مش لازم اكون ست نضيفة والا افضح نفسى قدام خطيبك
شيماء : يعنى يا ماما ، هو شادى هيبص على شعر رجلك والا هيقولك ورينى علشان اشوفك حالقه والا لا ، علشان يعرف انك ست نضيفة
حنان : انا معرفش اقابله الا لما احس انى تمام من كله و خلاص يا ستى انا خلصت علشان تسكتى ، وخارجه اهو
خرجت حنان عريانة و لفة نفسها فى بشكير ، و دخلت الاوضة و طلعت فستان وحطيته على السرير و بدأت تنزل البشكير و تحط كريمات على جسمها و درعها و بدأت تدعك حلمتها و باطها
شيماء : ايه الفستان دا ، دا صدره مفتوح قوى يا ماما ، شادى يقول عليكى ايه
حنان : هيقول ايه ، على العكس دا هيعجبه قوى
شيماء : يعنى ايه هيعجبه يا ماما ، هو انتى عايزه تظهرى جسمك لشادى ليه انت حماته و المفروض دا غلط ، كمان انتى رافعه الكلفة بينك و بينه و بتخليه يقولك يا حنان و حنون عادى كده
حنان : انا ست سبور و عايزه اعيش ايامى ، هو انا كبيرة قوى جدا عشان يقولى حماتى او طنط ،دا انا اللى فى سنى لسه بيتجوزوا ، يبقى اكبر نفسى ليه و ماظهرش انوثتى ليه ، و كمان شادى مبسوط واحنا بقينا اصحاب جدا
شيماء : مهو دا برضه موضوع مش ظريف ، يعنى ايه تكلمى شادى يوصلك لاى حتة و تدردشى معاه فى الواتس و تتكلموا مع بعض و كأنه خطيبك انتى مش انا ، انا بصراحة مش بالعة الموضوع دا يا ماما و الافضل تحطى حدود معاه ، لحسن يبصلك بصة مش تمام
حنان : خلاص هشوف ، حطى الغدا على الترابيزة
شيماء : طب و بابا اللى لسه مجاش
حنان : انا كلمت ابوكى و قال هيتأخر شوية هنتغدا الاول يكون هو جه
شيماء : ابقى اكدى عليا المرة دى يا ماما لحسن منظرى كان وحش المرة اللى فات لما شادى جى و مشى و هو مجاش ، برضه ميصحش يقعد معانا لوحده واحنا اتنين ستات لوحدنا لازم يكون معانا راجل
حنان : هو شادى غريب دا يعتبر جوزك
شيماء : شادى لسه خطيبى يا ماما و الناس ممكن تأكل وشنا ، على العموم كلميه تانى واكدى عليه
حنان : حاضر ، انا هقوم اكمل لبسي لحسن شادى زمانه جى
رن جرس الباب وكان شادى ، شيماء فتحت و سلمت عليه و هو بادر وباسها على خدها ، و هى اتكسفت لكن انبسطت بالحركة دى لكن شادى باس شيماء علشان يدى مبرر علشان يبوس حنان و فعلا راح على حنان و حضنها وباسها على خدها و صدره كان لازق فى بزازها و دا لفت نظر شيماء و ضايقها
شادى : ايه الحلاوة دى يا حنان ، زى القمر كالعادة ، الفستان هيأكل من جسمك حتة
حنان : ميرسى يا شادى يا حبيبى ، انت دايما اللى بتنصفنى فى البيت دا
شادى : ابدا يا حنون أنا صريح جدا وانتى عارفة انا عمرى ما شفتك ام خطيبتى ، انت فى نظرى دايما اختها الصغيرة و علشان كده بقولك باسمك على طول و بدلعك كمان من غير تكليف
حنان : ميرسى يا روحى
حنان راحت على شادى و باسته على خده و هو كمان راح باسها على خدها تانى و شيماء ظهر على وشها نظرة ضيق اكتر و استغراب وحيرة من طبيعة أسلوب شادى مع امها اللى من اول ما خطبها و هو شايل الكلفة من الكلام معاها ، و بيدلعها بشكل مبالغ فيه والأغرب هو رد فعل امها المتجاوب معاه ، هى كانت شايفة انهم فى علاقة تتجاوز علاقة بين ام وخطيب بنتها لكن كانت أحيانا بتبرر دا لنفسها ان امها دلوعة و خطيبها بيحاول يكسب ود حماته
شيماء : خلاص بقى يا شادى انت كلت عقل ماما بكلامك ، يا بخت من رضيت عليه حماته يا سيدى ، نتغدى بقى علشان الاكل جاهز و نكمل القعدة فى الصالون

على الغدا كانت شيماء بتحاول تلفت نظر خطيبها ليها لكن شادى كانت عينه مرشوقة فى صدر امها الكبير اللى ظاهر من الفستان
حنان : كل يا شادى انت مكسوف والا ايه ، انا عايزك تسمن كده و تملأ العين انت قدامك جواز
شادى : حاضر يا حنان ، متقلقيش انا جاهز و مستنى بس المأذون يكتب الكتاب و بعدين عينك ما تشوف الا النور
حنان : ههههههه يخيبك يا واد ، على كل حال الميه تكدب الغطاس
شيماء : ماتيجى يا شادى نقعد فى البلكونة شوية نغير جو ، بدل ما انت مقضيها رغى مع ماما و سايبنى
شادى : و نسيب حنان لوحدها ( شادى بيتكلم وعينه على صدر حنان وكانه بيقول انه مش عايز يسيب صدرها )
شيماء : يا سيدى سيبها شوية هى هتطير ، دا انا اللى خطيبتك مش هى
شادى : هو انت غيرانة من حنان دى امك مع انه معاكى حق تغيرى منها ، حنان مفيش ست مبتغيرش منها
حنان : بطل بكش بقى يا واد و روح قوم اقعد مع خطيبتك متتكسفش ، انا هاجى اشرب معاكم الشاى بعدين .
شادى قام مع شيماء و دخلوا البلكونة و لما حس انه مفيش عين عليه بدأ يمسك صدر شيماء و يبوسها فى رقبتها
شيماء : خلى بالك يا شادى ماما ممكن تيجى فى اى لحظة ، متبقاش متهور و كمان ايه الشوق دا كله دا انا قومتك بالعافية من جنب ماما ، انت لازق لها كده ليه
شادى : لا لازق ولا حاجة انا بس بحاول اكسب ودها عشان متعقدش الجوازة انتى عارفة انى على قدى و امك ليها كلمة على ابوكى فانا بحاول اكسبها فى صفى و كمان هى حنان اشتكى منى او من اسلوبى
شيماء : مهو دا اللى مستغرباله ، انت عاجب ماما قوى و فرحانة بيك ، لكن انا بحبك قوى و متعلقه بيك و مش عاجبنى اسلوبك مع ماما ، خف شوية لحسن الطوبة تيجى فى المعطوبة و يحصل غلط بينكم ، كل المصايب بتيجى من الطريقة دى ، وكده انت هتكسر قلبى فبلاش يا شادى

شادى : انت كبرتى الموضوع قوى و دخلتيه فى سكة بعيدة عن دماغى ، هو انتى شفتينى نايم في حضنها دا مجرد فرفشة بس و امك فرفوشة و دلوعة
انا بس نفسى انت تبقى كده زيها ولما نتجوز جسمك يتدور و بزازك دى لو بقت فى حجم بزاز حنان تبقى اتعشت قوى لكن لسه قدامنا وقت نتجوز الاول و انفخهملك من المص و التقفيش لحد لما يبقى اد بزاز حنان و اكبر
شيماء : كلامك يخوف قوى يا شادى و كمان عيب تحطنى فى مقارنة زى دى مع ماما ، انت بتخوفنى زيادة
شادى : لا ابدا انا بس صريح معاكى و بقولك على رغباتي ، انا برضه راجل و ليها شهوتى و الحاجات اللى بحبها فى جسم اى ست و بتهيجى لكن دا لا يعنى انى هتهف فى عقلى و أتجاوز حدودي مع امك و اخسرك ،انا برضه مش عايز اخسرك لانى بحبك و شاريكى .
شوية و دخلت حنان بالشاى وانحنت قدام شادى تديله الشاى و بزازها بقت كلها ظاهرة بزاز بيضاء و كبيرة ، كمان و هى موطية حتى حلماتها كانت جزء منها ظاهر لانها مكنتش لابسه سنتيان و شادى لما شاف كده زبه وقف و عينه برقت وبقت جوا صدر حنان و مع وقوف زبه شيماء كانت فى قمة غضبها من شهوة خطيبها لامها و هيجانه عليها
شيماء : ما تاخد الشاى بسرعة يا شادى ، مش لازم تنقى كلهم زى بعض على فكرة
حنان : ايه دا مالك يا شوشو ، ما تسيبى خطيبك براحته ، ينقى الكوباية اللى على مزاج مزاجه ، دا الموضوع ملوش لازمة لو مكنش على المزاج مش صح يا شادى
شادى : فعلا يا حنان ، الموضوع كله مزاج
شيماء : طيب براحتكم انتوا الاتنين ، انا هقوم اشوف حاجة فى التلفزيون ، هتقوم معايا يا شادى والا اسيبكم لوحدكم شوية
شادى : لا انا هقوم اتفرج معاكى
قعدت شيماء و شادى و حنان يتفرجوا على مسلسل اجنبي و كان تاريخى و فيه ستات لابسين لبس فاضح و بزازهم كلها طالعه لبرا وكان عن الثورة الفرنسية و دا كان اللبس ايامها و نظرات شادى على صدور الممثلات و نقل عينه من التلفزيون لحنان وكأنه بينقلها رغبته ، و هيجانه عليها
شادى : هو الممثلات دول لازم صدرهم يكون طالع كده
حنان : دا مسلسل تاريخى يا شادى عن فرنسا و نابليون و النسوان ساعتها كان لبسهم كده و دى اللى صدرها طالع مترين تبقى جوزفين مراته فى المسلسل ، كان بيحبها موت بس هى ايه بقى كانت مقضيها مع الرجالة و كمان فيه مسلسل بالليل بشوفه بتاع كاترينا جونز تاريخى برضه عن إمبراطورية روسيا و كله نسوان بزازها طالعة كده و كانت مقضيها برضه ، واضح زمان كان النسوان مقضيها فى العالم كله هههههه، فيه صوت جرس باين ابوكى يا شوشو قومى افتحى
شيماء راحت تفتح وكان أبوها مجدى
شيماء : كده يا بابا تتأخر برضه و نتغدى لوحدنا
مجدى : معلش يا شوشو الشغل مبيرحمش و انت ازيك يا شادى و اخبارك ايه
شادى : بخير يا عمى و بالمناسبة انا لقيت شقة عاجبنى عايز حضرتك وحنان تيجوا تشوفوها علشان نحضر للجواز
مجدى : انا ممكن اكون مشغول لكن شوشو رأيها هو الاهم دى عروستك وحنان هتروح معاكم ، ولو انى عارف ان الشقة هتعجب حنان ما دام عجبتك لانها معجبة بيك و فى اختياراتك ، دى على طول شكر فيك ، و خلاص بقيتوا اصحاب ورافعين الكلفة مع بعض
شيماء : طبعا يا بابا دا شادى زى ابنها
حنان : ابنى دا ايه ، هو انا كبيرة ، وكمان شادى دى صحبى و اطلعى انت منها يا شوشو
شيماء : طيب اللى تشوفيه يا ماما صاحبك صاحبك
كان واضح ان نظرات شيماء كلها غضب لأمها و كمان لما حنان قعدت خلت مجدى على شمالها و خلت شادى على يمينها و شيماء قاعدة على كرسى فوتيه لوحدها وكانت حنان بتحط ايديها على فخد شادى اثناء كلامها و نظراتهم لبعض فيها شهوة واضحة لحظتها شيماء ، والغريب ان جوزها مجدى كان طبيعى جدا و مش مبالى بحركاتهم الواضحة المثير للاستغراب و بعد ساعات شادى قام و سلم على مجدى و شيماء باسها على خدها و لما قرب على حنان حضنها وباسها و صدره عصر بزاز حنان مع ترحيب منها جدا زى ما عمل وقت ما جه و حتى مراعاش ان جوزها مجدى موجود المرة دى دا كمان لمس طيزها و عمل كأنه مش واخد باله ، ولما نزل شادى ، شيماء كلمت صاحبتها نهى و قالتها تيجى يدردشوا سوا وفعلا جت و دخلوا اوضة شيماء و اتكلموا
نهى : مالك يا بنتى شكلك مسهم ليه كده ، انت اتخانقتى مع شادى
شيماء : لا بس فيه موضوع تاعبنى جدا و عايز افضفض فيه مع حد و انت صاحبة عمرى و عايز ائتمنك عليه
نهى : ايه خضتينى
شيماء : شادى كل ما يجى عندنا أسلوبه مع ماما مش عاجبنى بيتجاوز معاها فى الكلام و كمان عينه على جسمها و بزازها بالذات على طول
نهى : يعنى نسوانجى وعينه زايغة و كمان مش محترم حتى انها امك ، خلاص سيبيه و شوفى واحد تانى
شيماء : ماما متمسكه بيه جدا و انا كمان بحبه
نهى : خلاص احكيلها على تصرفاته و هى تغير رايها و تبدأ تكشمله و تديله وش خشب ، هى طنط مخدتش بالها من حركاته دى
شيماء : انا مش عارف اقولك ايه يا نهى ، المشكلة ان ماما شايفه تصرفاته و متجاوبة معاه و مش بترده على العكس بتزيد معاه ، انا خايفة ان الاسلوب دا يوصل شادى لعلاقة مع ماما و تبقى مصيبة
نهى : يالهوى طب ما تقولى لابوكى
شيماء : لا مقدرش ، لو قلت حاجة زى كده بابا ممكن ميصدقش و كمان ماما مسيطرة عليه يعنى ممكن يحول الموضوع انى غيرانة او بتبلا عليها ، مهو برضه بابا مطاطى قوى لماما و ملوش كلمة
نهى : شوفى يا شوشو الموضوع لو على الحكى بتاعك مش بسيط و ممكن يقلب بمصيبة الافضل تبعديهم عن بعض ما دامتى بتحبيه وعايزاه بس برضه دا ملوش امان يعنى دى امك ممكن زيارة هنا او مشوار هناك و ما دام عينه من امك يبقى هيحرجم وراها و كمان امك بتقولى ساكتة و فاتحة الطريق ودا مؤشر خطر
انا رائى انك تلمحى لابوكى بكلام و هو يتصرف و الافضل انك تشوفى حد تانى ، انت لسه على البر مفيش جواز رسمى و خلفه
شيماء : طب سيبك منى ، انت عامله ايه و مع المخفى صاحبك دا ، جى يخطب و الا كله كلام و بس
نهى : اهو هيجى الاسبوع الجى ، دا كان مقضيها بوس و تقفيش و نايم فى الخط بس على مين انا حرمته من كل حاجة و قلتله يا تيجى تخطب رسمى يا مفيش بوس ولا بزاز تانى ، احنا مش فاتحينها سبيل يا روح امك ، و اهو زبه وجعه و جه على وشه زاحف
شيماء : الرجالة دول مشكلة ، ماشين وراه بتاعهم
نهى: مهو البت الواعية بقى هى تعرف تلاعب زبه صح ، تجيبه رسمى و ما ترفعش رجلها الا بختم الجواز والا هيشبع و يجرى و يسيبك تعضى فى الارض
شيماء : شاطرة يا بت يارتنى كنت زيك ، إنما مدهولة بعيد عنك
نهى : سيبك خلينا نشوف سوا شوية افلام سكس على تلفونى و ندلع الكسكوس شوية لحسن انا على اخرى و انتى زى ما اتفقنا ، كلمى ابوكى على المدارى لحد ما نشوف الوضع ايه
نهى و شيماء بقى بيتفرجوا على السكس فى التليفون و بعد فترة هاجوا جدا و بدأت على واحدة فيهم تدخل ايديها فى كسها و تدعك فيه
نهى : اووف على ، انا عايزة الازبار دى و يا سلام لو واحد ناشف و كبير كده يدخل يفتركنى انا خلاص مش قادرة عايزة اجبهم علشان ارتاح
شيماء : و مين سمعك يا نهى انا بدعك فيه اهو و مش قادرة ، تعالى بوسينى و قفشى فيها عشان اجبهم بسرعة
نهى : هاتى شفايفك انا عايز اقطعهم ، اوووف اوووف انا على الباب اهو اوووف احححح انا نزلت
شيماء : طب بوسينى كمان انا لسه ، يلا يلا كمان يا نهى ، اوووف اووف خلاص قربت قربت اوووف احححححح اححححح يا خرابى على المتعة انا نزلت
نهى : انا خلاص بقيت على اخرى و عايز اتركب بقى ، بس الواحدة تعمل ايه ، الجواز قل و فين لما تلاقى حد عدل و لو عدل محدش ضامنة زبره ايه بعد الجواز ، زى البطيخه يا يطلع زبير يا يطلع تعبان و تتعبى معاه
شيماء : على رايك بس انا شادى حسست على زبره قال يعنى بالغلط ، صاروخ وحياتك بس عينه زايغة
نهى : اهو بعد الجواز تحكميه شوية و الحال يمشى
شيماء و نهى قعدوا يبوسوا فى بعض بعد ما نزلوا شهوتهم و دردشوا شويا و نهى مشيت .
على الجانب الاخر ، شادى بيدخل البيت و كان فاضى و اهله برا فلقاها فرصة و فتح جهاز الكبيوتر علشان يشوف شوية سكس ، و بدأ بحث و شاف كام لقطة و بعدين لفت نظره واحدة شبه حماته حنان ، و بشكل تلقائى زبه وقف و ارتعش من الشهوة و دخل يتفرج و حاول يعرف اسم ممثلة السكس و لقى اسمها كاتيا كوكس، كانت بزازها كبيرة شبه بزاز حماته وفيها بحة فى صوتها زى حنان بالضبط ،و لما وصل لقمة هيجانه طلع زبه و بدأ يدعك فيه و هو بيتخيل بزاز حنان وجسمها و ازاى نفسه يدخل زبه فيها و ينيكها و بدأ يتكلم بصوت من الشهوة
شادى : حنان حنان انا بحبك و عايزك و عايز اشق كسك بزبى و احطه بين بزازك ، امتى اخليكى تمصى زبى دا اللى واقف عليكى
شادى بدأ يفوق و يوطى صوته لحسن حد يكون سمعه بس البيت كان فاضى و دا طمنه ، و شوية و جرى على الحمام و نطرهم و خد دش و خرج بس كان بيفكر كتير ومش عارف ايه ممكن يعمله علشان يطفى نار شهوته لحماته حنان .
رن جرس التليفون وكانت حنان على الخط و شادى اتخض لما سمع صوتها و بدأ يلعب فى زبه وهو بيكلمها و هى قالت انها عايزه فى مشاوير بكرا و مجدى مش فاضى و انها قالت لجوزها انها هتاخده معاها و هو وافق ، شادى وافق و بلغها انه هيعدى عليها بكرا الساعة 4
لما وصل شادى ، حنان فتحت و كانت عرقانة و بتنهج و لابسة شوت مجسم على طيزها و بادى حمالات صدرها باين منه ، شادى هاج جدا من لبسها وكمان ريحة عرقها كانت مثيرة جدا لكن حاول يكون عادى
حنان : معلش يا شادى انا اتاخرت كنت بعمل تمارين علشان اخس شوية ، هدخل اخد دوش وننزل على طول ، اتفضل اقعد
شادى : هو شيماء مش هنا
حنان : لا راحت عند صاحبتها ، متقلقش شوية وهننزل على طول
حنان دخلت الحمام ، وشادى بعد كده بص على اوضة نوم حنان ومجدى و دخل وقعد مكان نوم حنان ، وبدأ يبوس مخدتها و مكانها و كان حاسس انه عايزها اكتر من اى وقت وراح فاتح بعض الادراج و كان فيه كلوتات حنان اللى مسكهم وهو هايج جدا وقعد يبوس فيها و كان فيه برضه سنتيانات و لاحظ حاجات متخبية فى ركن كده راح م مادد ايده وفؤجئ انها ازبار صناعية و علب مقفولة ، فهم طبعا ان حنان بتستعملهم و دا معناه انها هايجة برضه و شوية وجت رسالة على تلفونها و الغريب انه مكنش مقفول ، و الرسالة كانت من رقم غير جوزها ، فتح الرسالة على الواتس لقى مكتوب " النهاردة انزلى من غير كلوت دا حكمى عليكى النهاردة " لما قرى الرسالة فهم ان ليها علاقات ، شادى فضل يفتش فى الرسائل اكتر لقاها باعته صور جسمها و بزازها لناس كتير و كانت صور نار و فيه رد من رجالة واضح انهم اصحاب جوزها وناس تانية تعرفهم ، شادى كان على اخره و زبه واقف و عقله كان طاير ، فجاه وهو عمال يتفرج على صورها العريانة سمع صوت حنان وراه
حنان : انت بتعمل ايه هنا يا شادى
شادى : ايه دا يا حنان زبر صناعى و صورك مبعوته لناس غريبة
حنان : انت ازاى تفتش فى حاجتى و خصوصياتى ، انت تجاوزت حدودك وانا ليا كلام تانى مع مجدى و الجوازة دى لازم توقف و تروح لحال سبيلك
شادى حس ان كل حاجة بتروح من ايده و لكنه قرر ما دام خربانة خربانة يبقى يشبع رغبته من حنان
راح هجم عليها و شد البشكير من على جسمها الى كانت لفه نفسها فيه و بقت فورا عريانة ملط و مسكها وقعد يبوس فيها و فى بزازها و لما لقى مقاومة حنان فيها ميوعة حس انها عايزاه يكمل فنزل بوس على شفايفها و قفش بزازها و خدها على السرير و نزل فتح رجلها وبدأ يلحس كسها بنهم و شهوة و يدخل صباعه فى كسها و لما لقى استسلام من حنان تماما راح قلع هدومه كاملة و طلع زبه و قرب من بقى حنان و هى بدأ تمص زبه بخوف فى الامر وبعدين بقت تمص بقوة و شهوة ، شادى مكنش مصدق نفسه ان اللى كان بيحلم بيه بقى واقع بيعيشه و ان حنان بتمص زبه و هو قاعد يدعك فى بزازها و يفرك حلماتها و هى بتتاوه من الرغبة ، فراح عدلها و دخل زبه فى كسها اللى كان غرقان فى ميتها و بدأ ينيك فيها بقوة ومع تأوهات حنان و قبلات شادى الحارة لبزازها وجسمها بدأ يرتعش و نزلت شهوتها مرتيتن وهو بينيك فيها و شادى بعد فترة من النيك حس انه قرب ينزل و قرر ينزل لبنه فى كس حنان و نزلهم فيها و طلع زبه و نام جنبها ، وهى راحت عليه و حضنته
حنان : زبك متعنى قوى يا شادى ، بس ازاى مخفتش و اتجراءت انك تعمل كده
شادى : مش عارف يا حنان انا معرفتش امسك نفسى قدام جسمك و كمان انتى ادتينى احساس انك عايزنى زى ما انا عايزك
حنان: مكنتش خايف لو مجدى او شيماء كانوا جم دلوقتى
شادى : انا عقلى طار فى اللحظة دى ، و مكنتش عايز غير انى انام معاكى و اللى يحصل يحصل ، بس لازم اقوم حالا لحسن فعلا حد يجى
حنان : خليك فى حضنى شوية محدش جى دلوقتى و بعدين ابقى قوم البس و امشى
قعد شادى فى حضن حنان و نظراته شاردة فى صور حنان و جوزها مجدى و بنتهم شيماء اللى متعلقة فى اوضة النوم و بيفكر ايه اللى هو عمله و يا ترى ايه الطريق اللى هو لقى نفسه فيه دا ، وازاى هتعامل مع جوزها مجدى بعد ما نام مراته حنان فى سريره و هيقول ايه لخطيبته بعد ما لبنه غرق كس امها .



















حماتى حنان - الجزء التانى

فى وسط تفكير شادى فى رد فعل مجدى حماه لو عرف انه ناك مراته حنان فى سريره و غرقها بلبنه و انها نايمه فى حضنه دلوقتى عريانة بتلعب فى شعر صدره و بتبوس فيه ، و بزازها الكبيرة بقت بين ايديه بيفرك حلمتها من وقت لاخر ليسمع اهات و محن حنان ، رن موبايل حنان و كان مجدى ، فانتفض شادى مذعورا ، لكن حنان هدأت من خوفه ، و اعطته ظهرها فما كان من شادى الا ان احتضنها من الخلف و بدأ فى تقبيل ظهرها معتصرا حلمات بزازها بيده من تحت ذراعها و هى ترد على مجدى

حنان : ايوه يا مجدى ، كنت نايمة ، حسيت انى تعبانة شوية فمقدرتش اخرج ، ايوه ايوه شادى جى و لما تعبت قعد برا شوية ، لا لا هو نزل بس راجع تانى علشان يطمن عليا ، فيه الخير طبعا، مفيش داعى للقلق يا مجدى خليك فى شغلك و تعالا فى ميعادك الموضوع بسيط وانا بكرا هنزل اشوف مشاويرى مع شادى ، متجيش البيت قبل الساعة 10 بالليل و ابقى عدى على نوال ، انا بعتلها رسالة ان شيماء تبقى عندها لحد ما تيجى و تاخد شيماء من عندها وانت جى بس مش قبل 10 مفهوم ، سلام يا حبيبى
شادى : مجدى هيتأخر برا مش كده ، طب مين نوال دى
حنان : نوال هى ام نهى صاحبة شيماء ، و كانت صحبتى زمان
شادى : يعنى دلوقتى مش صحبتك
حنان : دلوقتى العلاقة بقت شغل اكتر منها صحبية ، هى كانت شغالة زمان معايا فى شركة مجدى قبل ما نتجوز وبعدين سابت الشغل لما اتجوزت ، ومن فترة حبت ترجع تشتغل تانى لما الظروف المادية بقت صعبة ، فجبت ليها شغل عند واحد من اصحاب مجدى ، اسمه احمد عبد التواب و هى السكرتيرة الخاصة بيه دلوقتى و بتخلص شغل معايا لو احتجتها
شادى : وايه طبيعة الشغل بينكم
حنان : مش وقته يا شادى هنتكلم بعدين
شادى : طيب انا هقوم دلوقتى
حنان : تقوم فين انت مش شايف انى بلغت مجدى انه يجى على الساعة 10 هتقوم من دلوقتى
شادى : يعنى هقعد معاكى الفترة دى
حنان : ايوه ، ايه مالك مش عايز تقعد معايا والا ايه
شادى : ابدأ يا حنان انا اتمنى ، بس مجدى مش هيشك فى حاجة وانت بتأكدى عليه انه ميجيش قبل الساعة 10 و يمكن يجى قبل كده
حنان : لا طبعا هيدخل البيت فى الميعاد اللى حددته متقلقش من كده
شادى سرح شوية فى كلام حنان لكن تناسى دا و راح على حضن حنان و بدأ يبوس بزازها و يفرك حلمتها و يمصها لكن حنان بدأ تكلمه بشكل مثير هياجه اكتر
حنان : عجبك كس حماتك يا شادى مش كده ، كنت هيجان على بزازى و جسمى و نفسك تنيكنى صح ، طب تعالا يا شادى نيك حماتك و متعها بزبك و انطر لبنك فيها ، اركبنى على سريرى اللى بنام فيه جنب مجدى جوزى ، عايز انام الليلة دى و انا غرقانة بلبنك و البس كلوتى و يتبل من كتر اللبن اللى نازل من كسى
شادى : كفاية يا حنان كلامك هيجنى قوى ، و حاسس انى زبى وقف تانى و هقوم اقطعك نيك
حنان : و ماله يا روحى قطعنى زى ما انت عايز ، انا برا الاوضة دى حماتك لكن جوا السرير انا شرموطتك و منيوكتك حنان ، اللى بتنكها فى سريرها و جوزها مجدى هيجى يلاقى لبنك لسه سخن فى كسها
شادى : انا هجت من كلامك قوى يا لبوة انا هفشخك
شادى مسك حنان زى المجنون من هيجانه على كلامها اللى سخنته بيه و نزل بوس فى جسمها ولما حاول يحطه فى كسها تانى ، حنان طلبت منه يحطه فى طيزها لانها بتحب نيك الطيز قوى ، و شادى نزل لحس فى طيزها و كان بيبعبصها علشان يجهزها لزبه ولو انى طيز حنان مكنتش محتاجة لانها كانت واسعة وواضح انها بتتناك من طيزك كتير لكن برده هى دهنت طيزها بمرهم شكله من برا ، و شادى كان زبه زى الصاروخ و دخله بقوة فى طيز حنان و بدأ ينيكها ، كان شادى بيدخل ويخرج فى طيزها و بيضرب على طيزها الملبن اللى بتترقص من الدق فيها و لما حس انه هيجبهم ، حنان قالتله يجيبهم فى طيزها علشان طيزها عايزه لبن و الكلمة هيجته و نطرهم فى طيز حنان ، ومفيش وقت طويل الا و حنان بدأت تدعك زب شادى تانى و مصيته و حطته بين بزازها ، شادى كان مستسلم ليها و هى بتدعك بزازها بزبه ، بعدين شادى بدأ بينك بزاز حنان بزبه و هى ماسكة بزازها و هو بيدخل بين بزازها
حنان : عجبك نيك بزازى يا شادى ، بزازى بقت كس تانى لزبك ، نيك بزاز حماتك يا شادى لحد ما تشبع منهم
شادى هاج و فضل ينيك فى بزازها لحد ما نطرهم على بزازها و بعد كده شادى كان وصل لاخره فحنان خديته و دخلوا يستحموا سوا و فى الحمام كانت حنان بتتمرقع على شادى و بتلعب فى زبه لحد ما نطر لبنه لرابع مرة فى الحمام و خرجوا ، لبس شادى هدومه و حنان ودعته على الباب ببوسه طويلة على شفايفه ، نزل شادى و دخلت حنان تنام .
لما وصل شادى لبيته كان منهك ، دخل اوضته و نام و هو مش مصدق اليوم اللى عاشه ، ولما صحى لقى نفسه ظهر تانى يوم ، كان لفترة بيفكر انه كان بيحلم لكن الحلم بالفعل كان حقيقى وواقع عاشه شادى مع حماته و لبوته حنان ، اول ما صحى شاف موبايله ولقى رسايل و رنات من شيماء لكن تجاهلها لكن اضطر يكتبلها انه مرهق ومشغول و هيكلمها بعدين و لما شاف الرسائل الباقية ملقاش حاجة مهمة فكمل نوم لحد العصر ، وصحى على رنة تلفونه و كانت حنان فرد بسرعة
شادى : صباحك لبن يا ملبن
حنان : هههههه صباح ايه دلوقتى ، ايه دا انت لسه نايم مش المفروض هنشوف مشاويرنا النهاردة
شادى : معلش نمت زى القتيل و لسه صاحى اصل نكت لبوتى لما هلكت امبارح
حنان : هههههه جرى ايه يا واد هو يوم واحد يعمل فيك كده امال لو كنت مراتك و لازم تنيك كل يوم كنت عملت ايه
شادى : معلش بكرا اتعود واظبطك كل يوم ، النيكة دى كانت مفاجأة زى ما انتى عارفة ، لكن بعد كده هعشرك كل يوم بزبى
حنان : طيب لما نشوف يا دكرى ، انا لبوتك و شرموطتك فى اى وقت ، بس لازم ننزل النهاردة ، مينفعش نأجل تانى تعالا وانا هسخنك بكام صورة ليا تخليك تقف على رجليك و زبك يبقى نار
شادى : ماشى يا لبوتي ابعتى صورك
شوية و حنان بعتت كام صورة وهى عريانة ، بزازها وطيزها و كسها وعلى طول شادى سخن و قام لبس و نزل ليها
شادى وصل لحد البيت و مطلعش المرة دى ، حنان هى اللى نزلت و كانت لابسه جينز ضيق و عليه بلوزة ضيقة و صدرها مفتوح ، ركبت جنبه و طلبت منه يطلع على شوية محلات و بعد ما خلصت ، طلعت على شركة احمد عبد التواب و لما دخلت عنده و كان معاها شادى ، الراجل رحب بيها و على طول باسها على خدها و حضنها و قعدوا يدردشوا
احمد : ايه يا حنان هو لازم يكون فيه مشكلة علشان نشوفك ، خلاص بعتى العشرة بسهولة كده
حنان : ههههه عيب يا احمد انت جوا عينى لكن انت عارف المشاغل ، و قريب قوى هنعزمك على الغدا
احمد : غدا ايه احنا بتوع غدا ، خليها عشا بقى و نبات بالمرة عندكم ، انا وحشنى جدا الدفئ الاسري اللى بلاقيه معاكى يا حنان
حنان : ههههه انت تؤمر يا احمد بيه ، شوف بقى موضوع الفلوس المتأخرة
احمد : الموضوع خلص فى الثانية اللى كنت بحضنك فيها ، هو معقولة تيجى لحد عندى وارجعك زعلانة
حنان : ميرسى يا احمد دا العشم برضه ، استاذنك بقى علشان عندى مشاوير ، معلش نسيت اعرفك بشادى خطيب بنتى و دراع مجدى اليمين فى الشغل دلوقتى احمد : اهلا يا شادى ، حنان و مجدى بيشكروا فيك و معلش انا نسيتك وسرحت فى الكلام مع حنان ، علشان ليها وحشة بنت الايه دى
شادى : انا اتشرفت بمعرفتك يا احمد بيه
حنان : انا ماشية بقى يا احمد سلام
احمد : كده يا هانم عايز تمشى من غير ما اودعك بحضن دا انتى واحشنى
حنان : يا خبر يا احمد انا كلى تحت امرك
احمد : معلش يا شادى ، حنان عشرة قديمة واحنا اصحاب من زمان و بتعامل معاها كانها اختى الضغيرة
شادى : واضح يا احمد بيه خد راحتك
احمد راح على حنان و حضنها و عصر بزازها فى حضنه و باسها على خدها ، كان واضح لشادى ان فيه علاقة ما بين احمد و حنان ، اذا كان بيعمل فيها كده وهو واقف بينهم فما بالك بيعمل معاها ايه و هما لوحدهم .
حنان و هى خارجة قابلت سكرتيرته نوال اللى كانت حنان حكت عليها لشادى ، و لما شافها شادى لقاها ست فى عمر حنان و صدرها متوسط و حلوة بس لبسها محتشم شوية عن حنان صحيح الجيبة قصيرة بس صدرها مقفول ، و كمان كان شكل لبسها يونيفورم خاص بالشغل ، شادى تصور شكلها غير كده ما دامت صاحبة حنان ، و تخيل ما دام بتعرص عليها هتبقى فى نفس شكل لبسها و لبوة زيها لكن مكنش باين عليها كده رغم ان جسمها كان مثير برضه
حنان : اعرفك يا نوال بشادى خطيب شيماء و هو صاحبى جدا على فكرة
نوال : اهلا اهلا يا شادى ، حنان بتشكر فيك ، مع انى قليل اللى يدخل دماغ حنان
شادى : شكرا مدام نوال
نوال : ههههه مدام
شادى : ايه انا غلطت
حنان: ههههههه لا ابدا يا شادى نوال مدام و مدام جدا كمان و من زمان ، بس مفيش داعى للتكليف قولها نوال زى ما بتقولى حنان
شادى : حاضر يا حنان
نوال : باين على شادى طوع قوى يا حنان و بيسمع كلامك
حنان : طبعا ، شادى دا انا هربيه على ايدى و بكرا تشوفيه
نوال : ربنا يخليهولك يا ستى
حنان : سلام بقى يا نونا
نوال : سلام يا حنون
شادى : سلام يا نوال
نوال : سلام يا شادى
حنان نزلت مع شادى و طلعوا على البيت طبعا بيت حنان علشان يتغدوا سوا مع العيلة مجدى و شيماء و طول الطريق شادى كان بيسوق و ايده بتحسس على جسم حنان و يمسك بزها و هى تضحك و ترد عليه بكلام يشعوط شهوته و يهيجه
حنان : ركز يا واد فى الطريق بزازى مش هتطير ، هى عندك نيك بزازى او نيكى انا كلى على بعضى
و لما وصلوا دخل شادى و سلم على شيماء و فضل مركز معاها و ساب حنان و تجاهلها بشكل كبير قدام شيماء علشان متحسش بحاجة و لما وصل مجدى اتغدوا سوا و مجدى خد شادى على جنب و قعدوا يدردشوا فى الشغل
مجدى : بكرا متنساش تصرف الشيك بتاع احمد عبد التواب و تودعه فى حساب الشركة لحس احنا محتاجين سيولة مالية فى الحساب
شادى : متقلقش يا عمى بكرا من النجمة هيكون كل حاجة زى ما انت عايز
مجدى : اكيد امبسطت امبارح من اللى عملته حنان
شادى : تقصد ايه يا عمى مش فاهم !
مجدى : انا اقصد انك اكيد امبسطت انك ارتاحت من دوشة مشاوير حنان ، و شكرت الظروف انها تعبت ، بس اهى تعبتك النهاردة بمشاوير برضه هههههه
شادى : ( شادى تنفس بقوة كانه روحه ردت فيه فقد ظن ان مجدى اكتشف شئ ) لا يا عمى انا فى خدمة حنان و بسعد بوجودى معاها ، انا كنت قلقان انها تعبت و نزلت شوية ورجعت اطمن عليها و نزلت تانى على الساعة 9
مجدى : ايوه حنان قالتلى ، حنان مابتخبيش حاجه عنى ابدا
شادى : ربنا يخليهالك يا عمى
مجدى : و يخليهالك يا شادى ، دى بتعزك جدا ، انا هقوم بقى اريح شوية وانت مش غريب ، اقعد مع شيماء زى ما تحب
شادى سرح بخياله و اتوتر جدا من اسئلة وردود مجدى اللى حس منها انه زى ما يكون عارف انه ناك حنان لكن طمن نفسه ان مستحيل هيكون عارف وساكت كده ، معقول يكون عرف انى نكت مراته فى سريره و بارد معايا كده .
شادى راح على شيماء و حب يعوض قلقه من كلام مجدى بالدردشة مع خطيبته
شيماء : انت اتغيرت جدا النهاردة زى ما يكون اتبدلت ايه اللى حصل امبارح
شادى : مفيش حاجة يا شوشو ايه اللى حصل يعنى
شيماء : اصلك مش معبر ماما خالص و اسلوبك بقى حلو معايا على غير عويدك هى ماما ضيقتك فى حاجة
شادى : ضايقتني على العكس حنان خلتنى اسعد واحد فى العالم اليومين اللى فاتوا
شيماء : اكيد بتهزر والا انت خلاص زهقت من ماما
شادى : زهقت !! تقصدى ايه مش فاهم
شيماء : اقصد انك معاها اليومين اللى فاتوا من اول النهار لاخره فاكيد زهقت من طلباتها و مشاويرها
شادى : فعلا يا شيماء انا شبعت على الآخر من حنان ، زهقت من المشاوير و الكلام ، صدعت منها بس كنت مبسوط برضه
شيماء : معاك حق انا نزلت معاها كتير فعلا متعبة
شادى : هى حنان من جهة متعبة فهى متعبة ، بس تعبها راحة ، المهم ان حنان تكون راضية عنى ، وانتى كمان تكونى راضية دا بالدنيا
شيماء : ميرسى يا شادى
شادى كمل كلامه مع شيماء و فى وسط كلامه حاول يبوسها و يحضنها كالعادة و لما الوقت اتأخر استأذن و مشى و سأل عن حنان و باسها على خدها زى كل مرة و نزل على طول و لما وصل بيته ، دور شريط الايام اللى فاتوا فى دماغه و الف سؤال جه فى دماغه لحد ما نام ، طبعا شيماء تصورت ان شادى بطل بص على امها علشان يرضيها و انه اتعدل معاها و مجاش فى دماغها ان شادى بقى هادى من ناحية امها حنان لان ناكها لما شبع و مفيش خرم فيها الا وكان متغرق بلبنه
الصبح شادى وصل الشغل متحفز جدا علشان موضوع الشيك اللى لازم يصرفه و لما راح البنك ، عرف ان الرصيد مفهوش كفاية فرجع تاني لمجدى اللى ثار جدا و بدأ يكلم احمد عبد التواب و مكنش موجود
مجدى : الراجل دا مقرف فى شغله مفيش حاجة بتكمل الا بالزن عليه
شادى : طب نشوف هو فين دا اختفى
مجدى : شوف نوال دى كاتمة اسراره ، دا رقمها كلمها
شادى : طيب ( شادى اتصل على رقم نوال ) الرقم مقفول
مجدى : هو مفيش غير مكان واحد ممكن الزفت دا يكون فيه ، خد العنوان دا و اطلع عليه دا مكانه الخصوصى و متجبش سيرة بيه لحد هو اكيد هناك ، بس انا مش فاضى اروحله ، فيه اوراق مهمة ولازم أمضيها بنفسى
شادى : حاضر انا رايح حالا
شادى نزل علشان يروح العنوان و كان فى مكان راقى و هادى ولما وصل دخل العمارة و طلع على الشقة و رن الجرس و قعد فترة طويلة بيرن و اخيرا فتح أحمد و كان لابس روب و شكله على اللحم و كان باين نايم
احمد : ادخل يا شادى بسرعة فيه ايه و ايه اللى عرفك مكانى هنا
شادى : ابدا يا احمد بيه انا خت العنوان من مجدى و الموضوع كان مستعجل ، الشيك مكنش فيه رصيد يتصرف و انت عارف احنا عندنا التزامات و البنك هيكون قافل يومين
احمد : ايوه ايوه تلاقى حد من الحمير اللى عندى معملش الايداعات النهاردة او اتأخر معلش انا هشوف ، هات الشيك وانا هعمل اتصالاتي ، اتفضل اقعد هنا شوية .
شادى قعد و كان حاسس ان فيه حد فى الشقة وواضح ان المكان هو مكان خاص لمقابلات جنسية لأحمد بيه لانه فيه بقايا اكل و خمور فى المكان و الاوضه كان بابها مردود مش مقفول فحس شادى ان فيها حد و فى لحظة تخيل ان اللى جوا حنان ، اكيد ليها علاقات و ممكن تكون النهاردة فى سرير احمد عبد التواب ، كان غيران جدا على حنان و فكر انه يدخل ويفتح الباب واللى يحصل يحصل ، شادى كان متهور ودا خلاه راح عند الباب و فتح و هنا دخل الاوضة و لقى فعلا واحدة عريانة نايمة فى السرير بضهرها ولما اتعدلت لقى مفاجأة كانت نوال سكرتيرة احمد و ام نهى اللى كان لسه شايفه من كام يوم ، كان جسمها نار و بزازها حلماتها واقفة و كسها وفخادها ملبن مكنش شادى متوقع جمال جسمها لما شافها اول مرة لان لبسها كان مقفل و مش باين منه حلاوة صدرها و طيزها ، فزبه وقف عليها و نوال اتخضت و غطت كسها و بزازها و كان فى حالة صدمة من الموقف لكن شادى اعتذر على الدخول ورد الباب وخرج
كان أحمد رجع و فهمه ان الموضوع خلاص و ممكن يصرف الشيك فورا ، نزل شادى و كلم مجدى طمنه و مجدى اداله بقية اليوم راحة .
و لما وصل البيت جاله تلفون من نوال
نوال : احمد انا نوال فاكرنى
شادى : ايوه فاكرك ملحقتش انسى و رقمك مسجله
نوال : طب كويس انا عايزك النهاردة
شادى : عايزنى فى ايه
نوال : نتكلم شوية ، ممكن تعدى عليا
شادى : النهاردة صعب ، هكون بكرا فاضى بعد الشغل ، اعدى عليكى فين
نوال : فى الشقة اللى شفتنى فيها النهاردة ، فاكر العنوان
شادى : ايوه ايوه فاكر ، فيه حاجة
نوال : معلش هتقل عليك محتاجاك تيجى
شادى : طب و احمد بيه مش هيكون هناك
نوال : مفيش حد ، انا هكون لوحدى و دا مكان مناسب نتكلم فيه بدل ما نقعد فى مكان عام ، ارجوك تعالا ضرورى و متقلقش من اى حاجة
شادى : خلاص يا نوال انا جى
شادى قلق من المكالمة و خاف لحسن نوال تكون مدبرة ملعوب علشان تخليه ميتكلمش عليها و على اللى شافه فى الشقة لكن رغم خوفه راح على الشقة تانى يوم فى الميعاد و نوال فتحت الباب و دخلوا جوا
نوال : انا عارفة اللى ممكن يكون دار فى دماغك لما شفتنى عريانة فى سرير احمد ، بس ارجوك بلاش تتكلم عنى قدام نهى بنتى او تجيب سيرة باى حاجة شفتها
شادى : اطمنى و مكنش فيه داعى انك تجيبنى لحد هنا علشان تقولى كده انا من نفسى مش هفتح سيرة و الموضوع منتهى
نوال : الموضوع كله ظروف هى اللى حطتتنى فى الوضع دا
شادى : انا مش محتاج منك اى تبرير يا نوال دى حياتك و انتى حرة فيها ، انا مجرد معرفة من بعيد وكمان المشكلة كلها انى افتح الموضوع مع شيماء او نهى ودا مش هيحصل اطمنى من الناحية دى
نوال : شكرا يا شادى انا كنت هموت من الخوف و انهارت من العياط لحسن تفتح الموضوع
شادى : خلاص الموضوع منتهى
نوال : اى حاجة تطلبها منى او نفسك فيها انا تحت امرك ، اعتبرنى صديقة مقربة و انا مش هنسى جميلك دا معايا
شادى حس ان نوال بتقدمله رشوة جنسية انه ينام معاها مقابل انه يسكت لانها كانت قاعدة قدامه و صدرها مفتوح و بزازها طالعة منه و كلامها عن اى حاجة يطلبها او نفسه فيها خلاه فكر ان يطلب منها انه ينكها بس راجع نفسه انها ممكن تكون لعبة منها لكن شادى كان تفكيره فى زبه و دا بيخليه ينسى عقله لما زبه بيوقف ، ففكر انه يحاول معاها و هى اكيد مش هتمانع بس مش بشكل مباشر فراح قعد جنبها و ضمها لحضنه
شادى : اطمى يا نوال انا معاكى و سرك فى بير و مفيش داعى للتوتر او الخوف انا جنبك تعالى فى حضنى اكتر انا عارف انك محتاج لحضن يطمنك دلوقتى
نوال : صدقنى يا شادى انا ظروفى كانت صعبة
شادى : احكيلى و طلعى اللى فى قلبك
نوال : انا كنت شغالة مع حنان عند مجدى و سبت الشغل بعد الجواز و اتفرغت للبيت و خلفت نهى وكانت الحياه ماشية عال و بس لما البنت كبرت شوية جوزى دخل فى تجارة و خسر فلوسه و بقى كمان عليه ديون الوضع اتغير و مكنش فيه فرصة شغل تانية لانه جاله حالة اكتئاب مزمنة و اضطريت انى اطلب من حنان تشغلنى علشان نقدر نعيش و رحت فعلا عند احمد و اشتغلت ( نوال تبكى بحرقة)
شادى : بلاش دموع يا نوال ، كملى وانتى فى حضنى انا سامعك
نوال : احمد حاول معايا ، فى الاول يحسس على جسمى و مرة عصر حلمتى ، انا قاومت لكن حاجتى للفلوس خلتى اتساهل ، وكمان هو سلط عليا موظفات شراميط عنده و صاحبونى وعرفوا ان جوزى مش بينكنى زى الاول وانى محرومة ، فبدأ يشاغلنى فضعفت و نمت معاه و بقى كل فترة ياخدنى ينكنى فى الشقة دى على حسب مزاجه وكتير يحب يلعب معايا جنسيا بس
شادى : ازاى يعنى وضحى اكتر يا نوال
نوال : يعنى يقولى انزلى من غير لباس او كلوت او البسى لون معين و دا كان بيهيجوا جدا
شادى : ( شادى جى فى دماغه رسالة حنان اللى من رقم غريب ) بس واضح ان احمد دا سوقى شوية من كلامه يعنى كلمة لباس او كلوت
نوال : لا هو بيتكلم بشكل راقى بس فى الجنس بيحب يستخدم كلام سوقى و شعبى علشان كده بيقول على البانتى كلوت او لباس علشان بيهيج اكتر و بدل البرا بيقول سنتيان وكده
شادى : خلاص يا نوال اهدى ، انا مش هخليكى تسيبى حضنى الا وانتى هادية و بتضحكى ، انتى شفايفك زى السكر وانتى بتتكلمى مش عارف ازاى مختش بالى منها .
شادى راح على شفايف نوال و نزل فيها بوس و بدأ ينزل على رقبتها و دخل ايده فى صدرها وعصر بزازها و مع كل لمسة لحلمتها كانت اهات نوال بتعلا و تزيد ، وفى خلال دقايق من البوس كانت نوال جاهزة لزب شادى فخدها و شالها نوال : لالا انتى هتشيلنى والا ايه نزلى يا شادى ارجوك
شادى : انتى عروستى النهاردة يا نوال ولازم اشيلك لحد اوضة نومنا
نوال : بلاش يا شادى سيبنى
شادى : انا عايزك وانتى كمان عايزنى و مفيش داعى نكدب على بعض يا نوال
نوال : طب انا عرقانة و العياط خلانى مش جاهزة نزلى على الارض احسن اروح اخد دش و ارجعلك
شادى : ريحة جسمك مهيجانى اكتر و زبى على اخره ، انا عايز انيكك بعرقك و دموعك دى ، احنا فى لحظة مينفعش نسيب بعض فيها الا واحنا فى حضن بعض ، يمكن لو ختى دش ، تشاورى عقلك وانا مش هسيبك لحظة ترجعى فيا .
شادى فضل شايل نوال و دخل بيها الاوضة و حطها على السرير و بدأ يقلعها و هى كمان سخنت و بدأت تقلعه هدومه و كانوا بيبوسوا فى بعض لحد ما بقوا ملط ، شادى قعد يلحس فى بزاز نوال و يمصها و نزل لحس فى كسها لحد ما نوال اترجته يدخل زبه ، لكن شادى خلها تمص زبه فى الاول لحد ما بقى زى الحديد و بعدين دخلوا فى كسها و نزل دق فيها بقوة
نوال : انا حاسة ان ريحة عرقى ممكن تكون مضايقك
شادى : ابدا يا نوال ، ريحة جسمك بتوقف زبى اكتر و بتهيجنى اكتر انتى ريحتك جنان ، انا عايز اشم فيكى اكتر علشان ادقك اكتر ، عجبك زبى يا نوال
نوال : انا متمتعة قوى ، زبك نار يا شادى ، نزلهم جوا كسى عايزة احس بلبنك وهو بيطفى نار كسى الممهوجة
شادى : انا خلاص قربت ، هنطرهم فيكى يا لبوتى
نوال : حبيب قلب لبوتك يا شادى ، انا مشتاقة للبنك قوى
شادى شعر انه هينطرهم فحضن نوال و نزل كل لبنه جواها ، و كان واضح على نوال المتعة لانها كانت بتعض شفايفها و بتلحسها و شادى قعد يبوس فيها و يشم فى جسمها اللى ريحته كانت عاجبه شادى و بعد كده خرج زبه و نام جنبها وخدها فى حضنه ، وهو نايم فى حضنها كان شادى مش مصدق انه فى خلال اسبوع كان نايك حنان و نوال ، وان غرق اكساسهم بلبنه ، و بقوا الاتنين شراميط له و لمتعة زبه














حماتى حنان - الجزء الثالث
بعد ما شادى ناك نوال ، و ملا كسها بلبنه فضلت فى حضنه و هو بيلعب فى صدرها اللى كان حجمه اقل من حنان لكن كان حلمته كبيرة و عاجبه شادى و بيمصها كل شوية و بيعضعض فيها
نوال : كده يا شادى انا اللى كنت عايزك تدارى عليا فتقوم تنيكى
شادى : مفيش داعى تكذبي على نفسك يا نوال ، انتى كنتى عايزنى انيكك و مهدتى لكده ، انت كنتى عايزه زبى اكتر ما انا كنت عايز كسك و كمان انا حسيت من حكايتك انك محتاجة راجل حقيقى فى حياتك يكون حبيبك و زبيرك واظن جوزك بقى بعيد انه يشبع احتياجاتك دى ، وكمان احمد عبد التواب بيتعامل معاكى كواحدة مأجرها بفلوس فأنت كنت عايزة علاقة زى كده ، ارتباط بدون ضغط او مصلحة ، علاقتى بيكى هتكون إشباع ليكى و ليا و كمان مبينة على الحب
نوال : يعنى انت حبتنى فى يومين
شادى : الارتباط الجنسى يا نوال و الشهوة بين الاتنين بتخلق الحب بينهم بس مش الحب العذرى بتاع البنات انما حب الاشباع و المتعة و المصير الواحد ، انتى زيى عندك ظروف و عايز تكملى حياتى وانا برضه عندى طموح و عايز اكمل حياتى صح و دا اللى بيخلينا نقبل حاجات مش عايزنها ، انتى محتاجة الحب و الاهتمام و الجنس و انا هديكى دا و انا كمان محتاج حد افضفضله و اشاركه همومى ، احنا نساعد بعض ، ونمتع بعض يا نوال ، ايه رايك !
نوال : كلامك حلو يا شادى عجبنى ، انا فعلا حاسه بالحرمان من العواطف بعد ما جوزى دخل فى موجة الاكتئاب وبقى زى العيل بيعيط و يندب على حظه و بقيت بتعامل معاه زى العيل اللى لازم ادادى فيه ، لكن سقط من عينى كراجل احتمى بيه و احس برجولته و سيطرته عليا ، بقيت محتاجة المشاعر دى من اى حد ، محتاجة احس انى فى رعاية راجل ، و احمد فعلا قدر يحكمنى و يسيطر عليا برجولته وفلوسه لكن للاسف بيعاملنى كجارية بالنسبة له بيفضى فيها متعته ، ولما شفتك مع حنان ، حسيت بشهوة ليك مش عارفة ليه ، علشان كده لما شفتينى فى السرير ، حسيت انها ممكن تكون فرصة علشان نقرب من بعض
شادى : يا حبيبتى يا نوال ، تقبلينى اكون جوزك ورجلك و سندك
نوال : اقبل طبعا ، انا حاسة باحساس غريب قوى ، بقولك ايه فيك حيل نعمل حمامة تانية والا خلاص كده
شادى : حمامة تانية و حمامة تالتة ، انتى فى حضن اسد يا لبوة
نوال : ماشى يا اسد ، لبوتك هيجانة موت و عايز تتدق تانى من زبك
شادى : طب تعالى مصى زب جوزك
نوال : حاضر يا جوزى
نوال راحت تمص زب شادى و كانت بتمص بشهوة لحد ما وقف و بعدين شادى لقاها ركبت على زبه و قعدت تتنطط عليه من نفسها لحد ما نزلت عسلها و بعدين شادى شالها ووقف بيها و نططها على زبه ، ودى كانت مهيجة جدا لنوال ، و لما نزلها على السرير ، نوال راحت على طول مفلقسة و فهم شادى طلبها و حط زبه من ورا بس فى كسها و نزل نيك فيها و زبه بقى عامل زى المدق بيخرم كسها ، ولما قرب ينطرهم نوال طلبت انه يجبهم على بزازها و فعلا شادى طلع زبه و نطرهم على بزازها و نوال فضلت تدعك لبن شادى فى جسمها فى شهوة
نوال : يااا انا كنت فى عالم تانى من المتعة يا شادى
شادى : انا كمان اتكييف قوى من كسك كان زى الملبن تحت زبى
نوال : انا هقوم بقى اخد دش و اغير هدومى
شادى : لا استنى شوية مش دلوقتى ، كمان من هنا ورايح مفيش حاجة تعمليها الا باذنى ، يعنى لو قلتلك تقعدى بلبنى فى كسك تسمعى الكلام
نوال : حاضر يا سبعى انا اموت فى الراجل الحمش اللى بيحكم حريمه
نوال فضلت نايمة فى حضن شادى لحد ما اذن ليها تقوم تاخد دوش و تغير هدومها و تنزل ، هى كانت عندها كذا طقم داخلى فى الشقة علشان تغير وقت اللزوم و شادى محبش يقوم معاها لانه كان مرهق و قلها انه هيروح افضل ، نزلوا هما الاتنين و نوال مكنش عندها عربية ، شادى حب يوصلها بس هى قال بلاش هتاخد تاكسى و مشيت و شادى طلع على البيت و نام و تانى يوم راح الشغل وبقى كل يوم بيكلم نوال وهى كمان بتكلمه تاخد رأيه فى كل حاجة حتى لون كلوتها ، و بقت تستاذنه فى اى مشوار كانه جوزها ، وكان كسها بيتبل لما تحس انه رافض او بيقلها لا ، كانت محتاجة احساس السيطرة دى و كان شادى فاهم رغبتها و متعتها دى و بيلعب على النقطة دى علشان تهيج اكتر .
و فى يوم رن تلفونه وكانت شيماء
شيماء : انت فين يا شادى غطسان بقالك فترة لا حس ولا خبر
شادى : ابدا يا شوشو مشاغل
شيماء : يعنى المشاغل مفهاش دقايق تكلمنى فيهم
شادى : معلش تتعوض
شيماء : انت فيه حد فى حياتك او واحدة بتلعب عليك
شادى: لا ابدا اطمنى هى مشاكل شغل و انا هعوضك بزيارة قريبة علشان نروح نشوف الشقة اللى جبتها
شيماء : خلاص حدد ميعاد وانا وماما هنيجى
شادى : اتفقنا
شادى خد شيماء و حنان يشوفوا الشقة و كانت مش عاجبه شيماء علشان مكانها و كمان صغيرة ، شادى قلق ان ممكن الجوازة تبوظ ، لكن حنان طمنته انها هتتصرف
شيماء : مش عارفه يا شادى حاسة انها مش قد كده
حنان : خلاص يا شوشو روحى بص بصة على الشقة اللى قصادها اكبر و يمكن تعجبك
شيماء : مش مشكلة كبيرة يا ماما برضه الموقع مش قد كده
حنان : خلاص روحى بس و شوفى و خدى البواب معاكى و انا و شادى هنستناكى هنا
شيماء راحت تشوف الشقة التانية و شادى راح على حنان و مسك طيزها
شادى : وحشتنى الطيز دى يا حنان امتى هاجى و ادقها بقى
حنان : عيب يا شادى مش وقته
شادى : عيب ايه ، دا انتى وديتى شيماء الشقة التانية علشان عارفة انى هزنقك لما تمشى ، انتى شاكلك عايزة بعبوص فى طيزك يفوقك
حنان : اح اح يا شادى انت بتعمل ايه ، البعبوص وجعنى ، خليها بعدين
شادى : طب انا مشتاق لك قوى ، خلينى حتى امص بزك
حنان : بلاش فضايح لما نبقى فى البيت و كمان البواب ممكن يجى فى اى وقت
شادى : باب الشقة مقفول اطمنى وانا لو ما مصتش بزك دلوقتى هقلعك كلوتك وانيكك فى طيزك وانت حرة بقى
حنان : اووف يا شادى ، انا كسى اتبل من كلامك ، ببقى مبسوطة قوى لما بحس انك هايج عليا كده ، خد يا قلبى هطلعلك البزة تمصها زى ما انت عايز بس بسرعة
حنان طلعت بزها و شادى نزل مص و تقفيش فيه وكمان دخل ايده فى طيزه حنان و بقى بيبعبص فيها بصباعه و بعدين حط صباعين فى طيزها ، حنان فضلت توحوح من المتعة لحد ما شادى حس ان حنان جبتهم من الشهوة فسابها و شوية وجت شيماء بعد ما خلصوا
شيماء : مالك يا ماما شكلك مش على بعضك ليه كده و وشك محمر
حنان : ابدا يا شوشو ان بس تعبت شوية من الجو ، نروح بقى مش كده
شادى : انا هوصلكم و اروح
شيماء : ليه يا شادى اتغدا معانا انت بقالك فترة مبتقعدش معايا
حنان : خلاص يا شادى تعالى و اتغدا و اقعد مع شوشو شوية و متقلقش ، موضوع الشقة عندى وانا هحله
وصًل شادى حنان و شيماء للبيت و بعدين غيروا الهدوم و راحت حنان على المطبخ ، وقعد شادى يلمس خد شيماء بايده و شيماء مسكت ايده وباستها و حتتها على خدها وبعدين استغربت
شيماء : ايه ريحة ايدك دى يا شادى ، انت ايدك كانت فين
شادى: مش عارف ورينى الريحة دى ، ايوه ايوه ممكن اكون سندت على حاجة فى الشقة و مدام شقة فاضية فممكن يكون فيها بزاز طيور او حاجة
شيماء : طب خلى بالك بعد كده و روح على الحمام اغسل ايدك
شادى راح غسل ايده و ارتبك طبعا لما شيماء علقت على ريحة ايده ، لان الريحة دى هى ريحة طيز حنان اللى كان مدخل فيها صوابعه بيبعبصها لحد ما كسها اتبل و نزلت شهوتها ، و مكنش عارف اذا كانت شيماء صدقت كلامه ولا لا ، بس دا كان افضل طبعا من انه يقولها ان ايده كانت فى طيز امها ، شادى رجع و كانت مهتم جدا انه يسعد شيماء و يدلعها علشان يعوض غيابه عنها الفترة اللى فاتت و خاصة ان غيابه كانت بسبب امها حنان وصاحبتها نوال و فجأه دخلت حنان و حابت تبعد شيماء عن البيت
حنان : شيماء هو انتى جبتى الخاتم بتاعى اللى خدته جيهان علشان تجيب واحد زيه
شيماء : خليها بعدين يا ماما طنط جيهان مش هتطير
حنان : لا هتطير انتى عارف ان جيهان ممكن تسافر فى اى وقت والخاتم بتاعى لازم اجيبه ، اتفضلى روحى هاتى الخاتم وهى قريبة مش هتاخد ربع ساعة و ترجعى
شيماء : طب ما تروحى انت يا ماما او استنى لما شادى ينزل
حنان : ازاى اروح و اسيبكم لوحدهم دا ميصحش ، روحى بسرعة علشان عايزة الخاتم
شيماء : اوف بقى ، طيب هروح و ارجع
شيماء خرجت و شادى فهم ان حنان بتمشى شيماء علشان تبقى براحتها معاه و بمجرد ما خرجت شيماء راح قفش صدر حنان
شادى: ايه البزاز دى يا حنان ، كبروا قوى من اخر مرة نمت معاكى فيها
حنان : وحشوك بزازى
شادى : اكيد و مش بزازك بس ، كسك كمان عايز اشوفه وحشنى
حنان : اتفضل يا سيدى اهو قدامك انا مش لابسة كلوت علشان تشوفه براحتك
شادى : اووف يا حنان انا عايز ابوسه و اشمه وحشنى جدا
حنان : دا الكس بتاعك يا روحى اعمل فيه اللى انت عايزه
شادى : بس ياريت يا حنان تسيبى شوية شعر فيه كده مش محلوق كله كده ، شعر الكس بيعمل جو فى النيك
حنان : اللى تحبه يا شادى هعمله ، هسيب الشعر شوية والمرة الجيه تتمتع بيه بشعره و ريحته
شادى : انا عايزك ، تفتكرى نلحق نعمل زوبر على السريع جوة الاوضة
حنان : لا لا طبعا صعب ، انت بس الحسى كسى لحسن بيكلنى و هاموت وحد يلحسه لانك هيجتنى قوى الصبح
شادى : الحسه دا انا هاكله اكل
شادى نزل على الارض و قعد يلحس كس حنان و قعد يبعبص طيزها بايده لحد ما اترعشت و نزلت و شادى لحس ميتها .
حنان : اغسل ايدك بقى المرة دى لحسن البنت تقول الريحة رجعت ازاى تانى ههههه
شادى : مفيش تبرير المرة دى ، هقولها دى طيزك امك حنان و خلاص ههههه
شيماء رجعت وشادى اتغدا معاهم و نزل ، و لما وصل البيت لقى رسائل من نوال و حنان وكلها سكس و شرمطة و قعد يدردش مع الاتنين طول الليل
و بعد اسبوع نوال اتصلت بشادى وطلبت منه يقابلها فى الشقة و هو راح
شادى : حبيبتى اتاخرت عليكى
نوال : لا يا روحى مفيش تاخير
شادى : حضرتى الاكل
نوال : ايوه جبتى اكل هيعجبك ، علشان تشد حيلك بعده ، انت جوزى دلوقتى و لازم تكفينى من حقوقي الشرعية
شادى : و ماله يا قلبى ، ناكل الاول و نعمل احلى حمامة جوا
نوال : ياريت لحسن انا على اخرى
شادى : ليه هو احمد فين
نوال : ليه الكلام دا ، انا لما بنام مع احمد بكون مجبرة و عمرى ما حسيت باى متعة ، انا بحس انى عايزك انت
شادى : انا اسف يا نوال انا بهزر مقصدتش ازعلك ، خلاص يا ستى غلطة وانا هصالحك جوا السرير
شادى خد نوال و نكها مرتين و بعدين فضل واخدها فى حضنه فى السرير لحد ما رن تلفونها و كانت نهى بنتها و طلبتها ضرورى علشان محتاجة فلوس و البيت مكنش فيه ، نوال قامت على طول لبست و لبن شادى مغرق كسها و لبست حتى الكلوت على لبنه
نوال : انا لازم اروح بسرعة تعالا وصلنى يا شادى
شادى : اوصلك للبيت مفهاش حاجة
نوال : لا عادى لانى مستعجله ، بالمرة ادخل سلم على نهى و سمير جوزى متقلقش انا هقول انك كنت فى شغل معايا ووصلتنى
شادى : حاضر يا نوال
شادى وصل عند البيت مع نوال و لمحتهم نهى من الشباك و لما دخل شادى سلمت نهى عليه وبصتله بنظرة استغراب لكن نوال حبت توضح الامور
نوال : شادى حب يوصلني علشان كنت مستعجله و كان فيه شغل بخلصه للشركة
نهى : ايوه ايوه ما انا قلت ايه اللي لم الشامى على المغربى
نوال : سمير ابوكي فين
نهى : نايم جوا
نوال : هو على طول نايم ، روحى صحيه خليه يسلم على شادى
نهى : انا حاولت اصحيه من شوية لكن قالى سيبينى انام
نوال : طب روحى تانى دلوقتى وقوليله نوال بتقلك اصحى لحسن اجيلك اصحيك بمعرفتى
نهى : ما خلاص بقى يا ماما ، ما انتى عارفه انى نفسيته تعبانة ، انا هروح اكلمه تانى
نهى كانت مستغربه اسلوب امها بالكلام على ابوها و خاصة قدام شادى لكن
كان واضح ان نوال بتحاول تكسر كرامة جوزها سمير قدام شادى و تفهم شادى فى نفس الوقت انها الراجل فى البيت ، و شادى كان فاهم دا ، بس قلقان من مقابلة جوزها سمير ، اللى يادوب من نص ساعة كان راكب مراته و لبنه لسه مبردش فى كسها
خرج سمير وكان واضح ان السن باين عليه و شعره شايب و المرض هده لكن وبصلى باستغراب و لما عينه جت على نوال ، كان باين عليه الخوف منها وواضح انها كاسرة شخصيته فى البيت و عاملاه طرطور و بتهزق فيه ، علشان يبقى خاضع ليا فى كل حاجة
نوال : هو علشان لا شغلة ولا مشغلة يبقى خلاص ، هتقضى طول اليوم نايم
سمير : لا يا ستى انا بس قلت اريح ، وايه لازمة الاحراج دا قدام الناس ، انا متعرفتش لسه
شادى : انا شادى بشتغل مع مجدى بيه و خطيب بنته و كان فيه شغل بينى و بين نوال وقلت اوصلها
نهى : دا شادى اللى كلمتك عليه يا بابا خطيب شوشو
سمير : ايوه ايوه افتكرت ، اهلا بيك يا ابنى نورت البيت ، اتفضل معايا فى الصالون و نهى هتعملنا حاجة نشربها
دخل سمير الصالون و معاه شادى و بقوا لوحدهم و حاول سمير يحسن صورته اللى اتهزأت قدام شادى من نوال مراته
سمير : متستغربش أسلوب نوال معايا ، هى مضغوطة حبيتين من الشغل و بتطلع غلبها فيا و انا قابل يا سيدى
شادى : لا عادى ، مفيش مشكلة
سمير : الحقيقة انا مقدر تعب نوال ، كنت مجرد ست بيت لكن الظروف خليتها تشيل مسؤلية مصارفنا بعد تدهور احوالى
شادى : اسمحلى اسال هو ايه اللى سبب تدهور الاحوال لانه على كلام نوال ، انت كنت مستريح ماديا
سمير : الشغل كان على القد و الحال ماشى لكن واحد ابن حرام عشمنى بتوسيع التجارة و انا طاوعته فنصب عليا فى مبلغ كبير و بعدين الديون تراكمت و مقدرش اكمل
شادى : طب ابدأ من جديد او اشتغل عند حد
سمير : انا عديت الخمسين و صعب اقبل اى توجيه من عيل ابن امبارح و اشتغل تحت ايده و كمان دا لو لقيت فرص اصلا والشغل الحر بقى صعب و المرض زاد عليا بعد ضياع فلوسى و نوال اتكفلت بيا
شادى : بس دا ضغط عليها ممكن متقدرش تكمل
سمير : انا عارف ، وناوى اعمل تغيير فى حياتى خلال الفترة الجية و ارجع زى الاول
شادى : كويس وانا مستعد اساعد لو تحب
سمير : تشكر على كل حال
شادى شوية وقام و سلم على سمير ونوال و نهى و خرج و لكن كان عنده تأنيب ضمير ، كان شايف ان سمير حد غلبان و ظروفه صعبة وهو بكل خسة و ندالة لسه نايك مراته ومغرق كسها بلبنه ، ففكر انه يسيب نوال ، بس رجع تانى وفكر ان نوال كده كده هتتناك ، سؤاء منه او من غيره لانها محرومة ، اذا مكنش احمد بيه هيركبها فغيره هيركبها لان كسها محتاج نيك و دق و شرقان على اللبن ، فما دام هتتناك فى كل الأحوال فهو أولى بيها يتمتع و يمتع كسها اللى اكيد محتاج دا ، فقرر شادى انه يساعد جوزها سمير يرجع زى الاول فى تجارته وبكده يقدر يكفى نوال فلوس و نيك و ساعتها يبعد عنها .
رجع شادى بيته و كانت امه " سناء " فى المطبخ و اخته "امل " لابسة و بتشوف شكلها فى المرايا
امل : ايه يا شادى انت جيت
شادى : انت رايحة على فين
امل : عيد ميلاد واحدة صاحبتى
شادى : و هتنزلى باللبس دا
امل : ايه ماله ، مهو عادى زى اى واحدة
شادى : جينز ضيق و بلوزة مجسمة و صدرها طالع منها حتى من غير حاجة فوقيها
امل : ايه القرف دا ، انت عايز تكتم على نفسى ، مهو كل البنات بتلبس و بتعيش حياتها وكمان التحكمات دى خليها على خطيبتك مش عليا انا ابويا وامى عايشين و هم بس اللى ليهم كلمة عليا
شادى : طب تعالى لما اكسرك ايديك اللى بتشوحى بيها دى علشان تعرفى تتكلمى
امل : يا ماما يا ماما تعالى الحقينى
سناء : فيه ايه ولاد ، مخلينى الجيران سامعين صوتنا
شادى : شوفى بنتك يا هانم ولبسها
امل : هو ماله انا البس اللى يعجبنى
شادى : شايفة صدرها يا ماما باين ازاى و جسمها مجسم و حتى مفيش حاجة فوق البلوزة تغطى صدرها
سناء : خلاص يا امل البسى حاجة تغطى صدرك وانت يا شادى امشى روح الاوضة دلوقتى خلى يومنا يعدى بقى
شادى سمع كلامه امه و مشى وراح على اوضته ، هو حس انه مبالغ فى كلامه مع اخته بس اللى شافه مع حنان و نوال خلاله عنده قلق كبير على اخته انها تكون ماشية كده ولا كده زى ما بيشوف
امل : بقلك ايه يا ماما انتى لازم تشوفى صرفة مع شادى ، دا حماته بتمشى و بزازها عريانة ولا فتح بقه و كمان خطيبته بتلبس زى ما هى عايزه اشمعنا بقى عامل راجل عليا
سناء : إذا كان على حماته فدى ملوش حكم عليها ، وإذا كان جوزها راضي خلاص هو شادى ماله لكن شيماء طول عمرها بتلبس فى المعقول مفيش داعى تعملى مشكلة ، البس حاجة تغطى صدرك و خلاص واقصري الشر يا امل
امل : حاضر حاضر ، دى مبقتش عيشة
امل اخت شادى نزلت و راحت لمنطقة قريبة من البيت ، يا دوب كام شارع ، وخبطت على شقة و دخلت ، مكنش فيه اى احتفال واضح لعيد ميلاد انما اللى فتح كان شاب طويل و عريض ، بعد ما دخلها اتاكد ان محدش شافها و قفل الباب و كان عزت ، ودا واحد اتعرفت عليه امل فى المنطقة
عزت : نورت يا قمر شقتى
امل : عزت بلاش نتقابل هنا تانى ، دى شبهة ليا انى اجيلك البيت خلينا نتقابل زى المرات اللى فاتت فى اى مكان عام
عزت : اى مكان تانى ممكن بسهولة حد يشوفك وكمان الكافيهات اسعارها مولعة يعنى اى قاعدة هتكون مكلفة وانا لسه بكون نفسى علشان اجى اخطبك ، و هنا هنكون براحتنا
امل : مهو انت احيانا بتتجاوز قوى وانا خايفة اضعف فى مرة و تبقى مصيبة
عزت : انا مش ممكن اضرك ، ولو حصل حاجة انتى مراتى و ممكن اتجوزك بورق دلوقتى علشان تطمنى
امل : طيب ، انا هطمنلك لما اشوف
عزت : تعالى شوية قريب منى عايزك فى حضنى
امل : وحشتك
عزت : طبعا هو انا اقدر على البعد عنك
عزت خد امل فى حضنه و نزل فيها بوس و ايده بدأت تلعب فى بزازها , قعدوا سوا يتفرجوا على فيلم ، و بعدين شافوا شوية افلام سكس سوا و كان عزت بيحاول يسخنها و يبوسها لكن امل مكنتش عايز ان الموضوع يتجاوز التقفيش لحد ما نزلت
امل : عايز ادخل الحمام يا عزت
عزت : ايه يا بت الكلوت اتبل والا ايه
امل : بس يا عزت متكسفنيش
عزت : خلاص يا امولة ، هو احنا بينا كسوف ، انت بس لو طوعتنى وحطيته فى طيزك هتمتعى و مفهاش خوف
امل : لا هيوجع قوى انا سمعت كده
عزت : هو عزت حبيبك ممكن يوجعك دا وجع كله متعة
امل : لا خليها بعدين ، انا بعد الحمام هنزل بقى
عزت : حاضر ، اوصلك
امل : لا ، بس شوف الطريق علشان محدش يشوفنى
عزت : اطمنى فيه عيادات فوق فى العمارة ابقى قولى انك كنت فى اى واحدة فيهم و ابقى تعالى اكشفى مرة فى واحدة منهم علشان تعرفى تالفى قصة محبوكة
امل : تمام مايضرش
امل دخلت الحمام و غيرت الكلوت اللى اتغرق من شهوتها و كان معاها فى شنطة ايدها كلوت جديد تلبسه و كانت مبسوطة جدا من المتعة اللى كانت فيها و فكرت انها ممكن تجرب مع عزت النيك الخلفى ، بس بعدين و خرجت و سلمت على عزت و قعدوا فى بوسة طويلة و بعدين عزت شاف السكة و نزلها .







حماتى حنان - الجزء الرابع

بعد ما امل نزلت من عند عزت رجعت على البيت ، و دخلت اوضتها و كانت مبسوطة جدا بالمتعة اللى حست بيها و هى فى حضنه و كانت بتفكر انها تخليه يحطه فى طيزها المرة اللى بعدها بس قلقت انه ممكن الشهوة و الهيجان تخليه يفتحها و تبقى مصيبة ، و شوية وطلعت من شنطتها كلوتها اللى غرق من ميتها و قعدت تشم فيه و تلعب فى بظرها وهى بتفتكر عزت وهو بيلعب فى بزازها و بيحسس عليها و فضلت تدعك فى كسها بشهوة لحد ما جسمها اترعش ونزلت شهوتها ، و بعدين اخدت الكلوت و حطته فى الغسيل قبل ما حد ياخد باله او امها سناء تدخل عليها و شوية و بدأت تكلم عزت و تدردش معاه فى التلفون
فى الجانب الآخر ، نوال كانت قاعدة بقميص نوم ، بتسرح شعرها فى المرايا و معاها جوزها سمير فى الاوضة نايم على السرير
سمير : لحد امتى يا نوال هتفضلى تهزى فيا كده قدام الناس
نوال : كل ما يجيلى مزاج يا سمارة ، انت اصلا مهزق و علق
سمير : يعنى مفيش فايدة فيكى
نوال : تعالى خشى فى عبى يا بت يا سمارة ، دا انتى من ساعة ما قعدتى فى البيت و انا بشتغل و اصرف عليكى بقيتى مستحلية قوى انى اكون انا الراجل وانتى الست و زبك بقى يقف على كده والا هتنكرى
سمير : مهو علشان مش بتخلينى انيكك زى الاول و بقيتى تلعبى فى زبى و تخلينى اجيب لبنى وانتى بتهزقني و بتعاملينى على انت مره بتتناك من راجلها و تمصى زبى بس لو عملت اللى انتى عايزه ، لحد ما خليتنى بحب كده ، و بقت شهوتى انى اتهزق منك
نوال : تنيكى ايه يا بت يا سمارة ، انتى بتسخننى على الفاضى ولا انتى بقيتى اصلا تقدرى تنيكى ، هو زبك دا بقى زب فى سوق الرجالة ، دا بظر نسوان بس كبير شوية ، بوس ايدك وش وظهر انى بمصلك و بلعب فى زبك علشان تنطر و ترتاح
سمير : طب بطلى تكلمينى كانى واحدة ست وكمان تقولى سمارة
نوال : هو انت مش ست يا سمارة وعلى كل حال لو مش عاجبك سمارة نخليها سميرة اهو اقرب لاسمك ايام ما كنت راجل
سمير : ابقى سمارة ابقى سميرة اللى تحبيه ، بس انا تعبان ومنطرتش لبنى بقالى اسبوعين
نوال : انخمدى يا سميرة و انهى يومك او روحى انطريهم فى الحمام
سمير : مش قادر عايز احس بحضنك و اجبهم معاكى ، معلش يا نوال ساعدينى و ارحمينى
نوال : يبقى تسمع و تطيع ، و تجبيهم بالطريقة اللى تعجبنى و همتعك برضه
سمير : حاضر
نوال : انت الست فى البيت و اسمك سميرة
سمير : انا الست يا نوال و انتى الراجل و كمان اسمى سميرة ، امبسطتى
نوال : يالا اموت انجر روح على طشت الغسيل نقى كلوت و سنتيان من بتوعى و تعالا البسهم هنا فى الاوضة عايزك تلبسهم هنا قدامى زى اى ست لما بتلبس لجوزها
سمير : طب خليهم من النضيف فى الدولاب
نوال : لا مزاجى انك تلبس من ريحتى و الكلت اللى اتبل من كسى ، و السنتيان اللى عرقت فيه دا بيهيجى اكتر و كمان بيهيجك مش كده ، انطق يا علق بيهيجك والا لا
سمير : بصراحة بيهيجى قوى يا نوال و بيخلى زبى يوقف
نوال : مش قلتلك انا فاهمك و فاهمة دماغك ، دا مربيك على ايدى ، يالا روح اقلع هدوم الرجالة دى ، اللى مش لاقية عليك و البس كلوتى القديم و سنتيانى مفهوم والا اجيب الخرازنة ارقعك علقة بيها علشان تفهم كويس
سمير : مفهوم يا نوال
نوال : تقول ستى نوال
سمير : مفهوم يا ستى نوال
سمير راح جابت هدوم نوال الداخلية و نقى كلوت احمر و سنتيان موف من الغسيل و لما قلع قدومه و لبس الكلوت كان جسمه بيترعش من الشهوة و هو بيلبس كلوت نوال مراته و قد ايه كان زبه واقف لما حس بكلوتها على جسمه و لما لبس حاول يلبس السنتيان لقى نوال جت وراه و ساعدته و قفلت مشابك السنتيان له و حضنته و قعدت تبوس فى جسمه و تهيجه و بعدين نوال خدته على السرير و قعدت تبوس فيه ، زى الراجل ما بيبوس فى ست و مسكت زبه و بدأت تدعك فيه و سمير مبسوط و بعدين نوال نزلت على زبه و كان واقف بس مرخى مكنش ممكن تدخله فى كسها فقعدت تمصله شوية و بعدين اتعدلت و بدأت تؤمره
نوال : روح افتح الدرج دا و هات طوق الكلب بتاعك علشان تلبسه فى رقبتك انزل على الارض و بوس رجلى وتنظفها بلسانك عايزها تلمع
سمير : حاضر يا ستى انا تحت امرك
فعلا سمير راح و جاب طوق كان فى الدرج ولابسه فى رقبته و سلم السلسلة بتاعته لنوال علشان تسحبه منها و نوال فضلت تمشى فى الاوضة بالسلسلة و تجر سمير وراها زى كلبها و بتلسوعه بيها لو عصلج معاها
نوال : اطلع على فخدى يا بوبى و بوس فخد ستك نوال والحسه
سمير : حاضر يا ستى
سمير فضل يبوس فى رجل نوال و لحس كعبها بلسانه زى ما امرته و طلع يلحس فى فخدها و نوال بتشده على كل حتة بالسلسلة
نوال : خلص فخدى و تعالا شم باطى والحسه ، مش طايقة ريحته عايزك تشمه وتنظفه بلسانك
سمير : حاضر ، انا بموت فى ريحته و لحسه
نوال : عارفة يا علق انك بتحب كده
فضلت نوال تخلى سمير يشم باطها و تشد راسه و تخليه يلحسه و ينضفه ليها و هى بتشتم فيه وبتقوله " شم والحس باط ستك نوال يا كلبى "
بعد ما نوال خلت سمير يشم باطها و يلحسه خليته يلحس كسها و كان فيه افرازات نازلة منه و سمير فضل يلحسها من كس نوال زى ما امرته
وكانت بتقوله " الحس كسى كويس وابلع كل اللى بينزل منه دى افرزات كس ستك نوال يا كلب " فضل سمير يلحس زى ما امرته نوال و اللى كان سمير ميعرفوش ان اللى كان بيلحسه من كسها هو بقايا لبن شادى اللى كان لسه نايك نوال من فترة بسيطة و هى خلته يلحس لبن شادى من كسها و يأكله و دا خلى نوال فى قمة الهيجان و نزلت مرتين من تخيل ان سمير بيلحس لبن شادى من كسها
نوال : نام على الارض علشان هعمل حاجة جديدة النهاردة
سمير : هتعملى ايه
نوال : نام بس ، انا هشخ عليك
سمير : انا هجت من التفكير بس فى الموضوع يا نوال
نوال : طب يالا نام و انا هقف عليك و اشح شوية ميه
نوال نزلت شخت ميه على سمير و هو كان مستمتع جدا بالحركة دى و بعدين نزلت على زبره دعك
نوال : مبسوط يا علق وانا بهزقك مش كده ، وسحبك زى الكلب بسلسلة مش كده ، بتلحس كسى و باطى و تشم فيه زى الكلب اللى مربياه و ادينى بدعك فى زبك و انا بقلك الكلام دا علشان تمتع بالاهانة و تتعود اكتر يا كلب نوال و خدامها و شبشبها اللى ميتقلعش من رجلها يا لا سمعنى الكلام دا من بقك وانا بدعك فى زبك
سمير : انا كلبك يا نوال ، خدامك ، شبشبك اللى فى رجلك ، بلحس باطك و كسك اه اه اه اه مش قادر هجبهم هجبهم ، اه اه اوووف
نوال : افتح بقك يا علق
سمير : هتعملى ايه
نوال : هتف تفة فى بقك علشان تعرف وضعك فى البيت افتح يا علق
سمير : حاضر
سمير فتح بقه و نوال تفت فى بقه و خليه يبلع تفتها و هى فى قمة متعتها بازلالها له و سمير كان مبسوط جدا بالاهانات دى و كأنه حابب كده ، و على طول نطر لبنه فى ايدها من المتعة و كان فى قمة السعادة باللى عملته نوال فيه ، نوال مسحت ايديها من لبنه فى جسمه و هو اتعدل و نزل على رجل نوال يبوسها زى الكلب تحت رجلين صاحبه ، لانه فعلا بقى بيتمتع بالحياة الجنسية الجديدة مع نوال اللى بيكون فيها خدام تحت رجليها ، كانت نوال حاسة انها خاضعة تماما لاحمد عبد التواب و هو الراجل الحقيقى فى حياتها و علشان كده بقت بتعامل جوزها سمير كخدام لمتعتها و مع كمان وجود شادى مكنش فيه مكان لسمير فى حياه نوال الا تحت رجلها كخدام و كلب تجره بسلسلة
قامت نوال و دخلت الحمام ورجعت وبعدين سمحت لسمير يدخل يستحمى ولما رجع طلعت كلوت جديد يلبسه و ينام فيه تحت رجلها بعد ما اتأكدت انها قفلت باب الاوضة كويس علشان نهى متدخلش عليهم فجأة و تشوف ابوها فى الوضع دا
تانى يوم نهى كلمت أمها نوال و فهمتها ان ماجد جى يوم الخميس الجاى علشان يطلبها .
نوال : الواد ماجد جاي يخطب البنت
سمير : ايوه نهى بلغتني ، ولد كويس و مستقبله حلو
نوال : بقولك ايه مش عايزك تفتح بقك معاه بكلمة ، سبنى انا اتفق معاه لحسن انت مغفل و ممكن تضيعنا ، كل واحد لازم يعرف هيجيب ايه و عليه ايه والحق ميزعلش
سمير : ليه كده يا نوال ، انا يهمنى المصلحة برضه و على كل حال انا مش هتكلم
نوال : كده احسن ، وبقولك ايه ، انا عايزك تلبس الكلوت الاحمر بتاعي تحت البنطلون وانت بتقابله علشان دا هيكسر عينك قدامه و يخليك تنكتم وانا بتكلم و متعرضنيش
سمير : بلاش يا نوال
نوال : انت متردش عليا لما اؤمرك بحاجة ، اللى اقوله يتسمع بدل ما صوتى يعلى و تتهزئ قدام بنتك مفهوم
سمير : خلاص خلاص يا نوال اللى تشوفيه
فى يوم الخميس جى ماجد و قبلته نهى وقعدوا سوا و نوال و سمير كانوا فى اوضتهم
نوال : شكل الواد جى ، انت جاهز
سمير : ايوه جاهز
نوال : اقصد لبست كلوتى الاحمر والا كسرت كلامى
سمير : ايوه يا نوال لبسته
نوال : ورينى ، اقلع البنطلون علشان اطمن
سمير : خلاص يا نوال مش وقته
نوال : اقلع يا علق ورينى ، ( نوال شافت سمير وهو بكلوتها الاحمر ) ايوه كده كلوتى هيأكل من طيزك حته ، البس بقى البنطلون و حصلنى على الصالون
جت نوال و وراها سمير اللى كان ساكت على طول و نوال اتكلمت واتفقت على اغلب التفاصيل و ماجد كانت مستغرب و كان بيحاول يطلب مساعدة سمير لتقليل طلبات نوال لكن سمير اللى كان قاعد بكلوت مراته الاحمر قدام خطيب بنته ، مكنش عنده اى احساس بالرجولة قدام نوال علشان يقدر يفتح بقه فكان بيوافق نوال على كل حاجة و اضطر ماجد فى النهاية يوافق على الطلبات علشان يكمل جوازته من نهى و اتفقوا على الاسبوع اللى بعده يعملوا خطوبة بسيطة على الضيق فى بيت نهى .
نوال حددت الميعاد و عزمت حنان و مجدى و أبنتها شيماء و طبعا شادى وأسرته ، شيماء كلمت امل علشان تيجى مع شادى و أحمد عبد التواب كان معزوم برضه ومع كام واحد من العيلة من طرف نوال لكن قرايب سمير ، نوال محبتش تعزم حد منهم و فهمت سمير انه يبلغهم ان الموضوع على الضيق مع اسرة العريس بس و اضطر طبعا سمير يوافق لانه مكنش عنده إمكانية أنه يقول لا لنوال .
فى بيت شادى كانت امل بتلبس و امها مكنتش عايزه تروح لكن امل أصرت علشان شادى مضايقاش فأمها وافقت انها تيجى و امل خافت لحسن شادى يعلق على لبسها وراحت تاخد رايه
امل : ايه رايك يا شادى فى اللبس ، مقفول اهو بس فستان سهرة فضيق شوية
شادى : تمام ، معقول كده
امل : يعنى حماتك هتروح مقفل كده
شادى : انا مسؤل عن شيماء بس
امل : طيب يا سيدى نمشى بقى علشان منرحش متأخرين
شادى : اتفضلى يا ستى ، يالا يا ماما
نزل شادى مع امه و اخته وراحوا على الفرح ولما وصلوا ودخلوا كانت مفاجأة لشادى لان المعازيم كانوا لابسين فساتين مبينه كل جسمهم و بالذات صدرهم ، كان متوقع ان فستان حنان يكون فاضح لان دى طبيعة لبسها لكن كمان نوال كانت لابسه مفتوح والعروسة كمان نهى كانت بزازها عريانة و جنبها عريسها ماجد لكن الصدمة ان شيماء كانت لابسة قصير و صدرها مفتوح و دا لفت نظر امل و بصت لشادى بصة فيها سخرية و كانها بتقوله اهو خطيبتك اهى يعنى و بعد ما سلموا على العرسان وقفت امل جنب شادى
امل : يرحمك يا رجولة ، هى شوشو لابسة كنت بمعرفتك والا اصلا انت ملكش رأى
شادى : بس يا امل مش عايز كلام كتير
امل : لا يا عم انا مش هتكلم انا بس بعرفك وضعك علشان متعملش راجل عليا تانى ، لما تعمل راجل على شوشو الاول ، ابقى عرضها قوى معايا
شادى : دا فرح و كل الناس فى الافراح بيلبسوا كده فرحة يوم و خلاص ، حتى قريبنا المحجبات بيقلعوا الحجاب و يروحوا كوافير فى اى فرح يعنى يوم و خلاص
امل : و ماله يا اخويا ،خد راحتك بس افتكرها وانت بتتكلم معايا بعد كده
شادى : بقلك ايه روحى اقعدى جنب امك احسن بدل ما اتحول عليكى

امل : تتحول ازاى يعنى ، هتبقى كائن و له قرون مثلا
شادى : انا شكلى هنسى انى فى فرح و هوريكى
امل : سيب دراعى و هدى قرونك يا دكر ، انا رايحة رايحة خليك انت جنب خطيبتك يا سبع يمكن تحتاج حاجة
شادى كان غاضب جدا و شيماء لحظت دا و راحت عليه و خدته و طلعوا برا الشقة يدردشوا
شيماء : مالك يا شادى متغير ليه ، هى امل ضايقتك فى حاجة كنت شايفك بتشد معاها
شادى : لا ابدا بس هو انت لابسة ليه كده النهاردة ، صدرك باين و لبسك قصير و دا مكنش طبيعة لبسك
شيماء : ابدا دى خطوبة صحبتى و فى الافراح الناس بصفة عامة بتبلس مكشوف شوية مش فرح و كمان ماما قالتى دلعى نفسك
شادى : ماما !
شيماء : مالك يا شادى انت زعلان من لبسى يعنى
شادى : يعنى لو كان مقفل شوية يكون احسن
شيماء : ايوه ايوه ، بص يا شادى دا فرح وانا لبسى على طول مقفول ، و كمان انا لازم احط معاك النقط على الحروف من الاول علشان منتعبش مع بعض بعد كده ، انا محترمة و اللبس دا بيكون على حسب الوسط الاجتماعى بتاعى وانا من وسط راقى و اللبس بتاعى دا يعتبر حشمة جدا مقارنة بغيرى ، ودا لانى اتربيت مع جدتى فترة طويلة قبل ما اعيش مع ماما بعد كده ، واديك شايف ماما لبسها كله مفتوح و صدرها باين زى الوسط بتاعنا كله بيلبس نفس الشئ
شادى : انا مليش علاقة بلبس حنان لانى مليش حكم عليها ، دى بترجع لابوكى اذا كان قابل كده براحته ، لكن انا مش معرص علشان اسيبك تلبسى كده قدامى و اقبله
شيماء : انت اتجننت يا شادى ، يعنى تقصد ان بابا معرص علشان سايب ماما تلبس كده مش صح
شادى : انا مقلتش كده ، انا بتكلم عن نفسى
شيماء : طب بص بقى ، انا هجبهالك على بلاطة ، انت وسطك الاجتماعى تعبان و تفكيرك محدود ، يعنى شغل فلاحين حتى وانت عايز تناسب ناس راقية زينا لسه دماغك دماغ فلاح فى الغيط فاما تغير تفكيرك دا يااما كل واحد يروح لحاله و متتجوزش واحدة يا سيدى ابوها لامؤاخذة معرص ، و تروح تشوفلك فلاحة لابسة طرحة و تتجوزها ، انا داخله جوا علشان اتخنقت منك و عايز اغير جو
شيماء دخلت جوا الشقة ووشها بان عليه الغضب و شادى وقف برا شوية و كلام شيماء بيتكرر فى دماغه ومش عارف يعمل ايه ، هل هو بالغ فى حدة كلامه مع شيماء علشان صورة نوال و وامها حنان كانت فى دماغه والا كلامه كان صح
داخل الشقة كان احمد عبد التواب حاضن حنان شوية و نوال شوية مع ابتسامة قبول من مجدى ، وغضب مكتوم من سمير اللي اجبرته نوال برضه أنه يلبس كلوت من كلوتها تحت هدومه علشان تقلل من رجولته و تكسر عينه قدام عشيقها أحمد عبد التواب
شوية و دخلت نوال المطبخ و احمد دخل وراه ، و جى ناحيتها و حسس على طيزها
احمد : وحشتنى الطيز دى يا نوال
نوال : لحقت وحشتك ما انت كنت بتنيك فيها الاسبوع اللى فات
احمد : اعمل ايه النهاردة شكلك يهيج فى اللبس دا ، عايز اخدك على الشقة دلوقتى
نوال : فى اى وقت يا احمد انا بتاعتك ، حدد يوم و نطلع على الشقة
احمد : جوزك سمارة لابس كلوتك مش كده
نوال : طبعا يا روحى ، زى ما طلبت ، لبسته كلوتى الأحمر
احمد : اصلى مبحبش احس ان فيه دكر غيرى مع حريمى و خصوصا قدام اجوازهم ، لازم يكونوا كلهم خولات لابسين كلوتات حريمهم و انا الراجل الوحيد لنسوانهم
نوال : انت الراجل و الدكر الوحيد فى البيت دا يا قلبى ، جوزى سمير مجرد مره فى البيت عايش تحت رجلى و بالمناسبة انا غيرت اسمه من سمارة ل سميرة
احمد : ههههه حلو برضه و مرحناش بعيد يا نونا
نوال : اُخرج بقى علشان محدش ياخد باله
احمد : حاضر يا روحى
خرج احمد و قعد يتكلم شوية مع حنان و بعدين مشى وحنان كانت ملاحظة ان فيه مشكلة بين شيماء و شادى و قبلها بين شادى و اخته فراحت على امل تكلمها
حنان : عقبالك يا امل لما نفرح بيكى
امل : ميرسى يا طنط
حنان : لا طنط ايه بقى قوللى حنان عادى انا محبش اكبر نفسى
امل : حاضر يا حنان
حنان : تحبى نخرج شوية ندردش سوا
امل : اه طبعا دا احنا نتشرف
حنان خرجت مع امل برا الشقة و بدأت تتكلم معاها و كانت حاطة ايديها عليها و بتلعب فى شعرها
حنان : انا ملاحظة انك اتخانقتى مع شادى اقدر اعرف ايه السبب والا دا سر ، اعتبرينى صحبتك او اختك الكبيرة
امل : ابدا يا طنط ، هو بس بيضيق عليا فى اللبس و الخروج و انا عايزه اعيش زى غيرى
حنان : مش قلنا بلاش طنط دى ، معلش بكره تتعودى عليا يا روحى ، اما شادى فدى مشكلة طبيعية ، انتم من وسط شعبى و صعب يقبل الكلام دا لكن شوية شوية هيتدردح ، انا هخليه كويس معاكى
امل : ياريت يا حنان ، دا بقى خنقة قوى
حنان : اطمنى و بالمناسبة انا بقرأ مقالاتك فى المجلة اللى بتكتبى فيها و عجبتنى جدا بس المكان دا ملوش مستقبل ايه رايك أقدمك لمدير تحرير مجلة كبيرة ، يبقى جوز صاحبتى جيهان وتشتغلى معاه ، هيفرق كتير فى حياتى
امل : ياريت يا حنان و يبقى ليكى الحلاوة
حنان : ( حنان لمست بايدها خد امل و مشت صباعها على شفايفها ) انت هتكونى حلاوتى يا قمر
امل : ( امل خافت من كلام حنان و طريقة لمسها لخدها و شفايفها ومفهمتش قصدها لكن ردت بخوف ) ميرسى يا حنان
امل سابت حنان بعد ما خدت رقمها علشان تكلمها و تشوف الشغل اللى وعدتها بيه و دخلت الشقة و اندمجت فى الخطوبة .
بعد انتهاء الخطوبة شادى خد امل وامه ومشى بعد ما سلم على حنان ومجدي و شيماء تجاهلته و كان واضح انها زعلانة و هو أُحرج ومشى
حنان : مالك يا شوشو مسلمتيش على خطيبك ليه
شيماء : هحكيلك لما نروح يا ماما
حنان : طيب يا روحى ، لما نروح نقعد ونتكلم واعرف منك كل حاجة

بعد وصلت حنان للبيت وعرفت من بنتها شيماء كلام شادى و اسلوبه معاها ، وشها احمر وقررت انها تربى شادى على كلامه وقلة ادبه مع بنتها فاتصلت بيه و طلبت تشوفه و قالتله يجى على البيت لانه محدش موجود لا شيماء و لا مجدى جوزها ، شادى كان فاكر انها دعوة صريحة من حنان للجنس ، فجهز نفسه و دخل خد دش و ظبط نفسه على ليلة حمراء مع حماته حنان ، ولما وصل للبيت فتحت حنان فدخل وجى وراها وحضنها وبدأ يقفش فى بزازها لكن حنان نزلت ايديه و طلبت منه بوش صارم انه يقعد فشادى قلق من اسلوبها وقعد قدامها
حنان : ايه يا خول الكلام اللى قلته لشيماء دا ، انت يا معرص تنيم بيتى و دمعتها على خدها
شادى : ايه الاسلوب دا يا حنان انت فهمتى غلط
حنان : اسلوب يا كس امك انت لسه شوفت اسلوب
حنان رفعت ايديها و رقعت شادى بالقلم على وشه و هو اتفاجئ برد فعلها لكن حنان خدته بالكلام على طول
حنان : اوعى تفتح بقك يا كلب و اسمع لك صوت والا هصوت والبسك فى مصيبة ، بتلفون صغير من اقل معارفى ترمى فى اى قسم و تنضرب لحد ما تتعلم الادب دا لو معملتش ليك قضية تلبسها و تشرف فى السجن
شادى : ليه دا كله يا حنان انا اتصرفت بشكل عفوى ، معجبنيش لبسها فاعترضت
حنان : وانت مين علشان يعجبك ولا ميعجبكش ، بقى انت يا معفن بعد ما جبتك و نضفتك و عملتلك مركز فى شركة جوزى و خليتك تخطب بنتى هيعجبك لبس ستك شيماء والا ميعجبكش و كمان تلقح بالكلام عليا و على سيدك مجدى ، اوى كمان تكون اتكلمت على حاجة بينا او حتى لمحت لحسن اجيب خبرك
شادى : لا لا محصلش ابدا
حنان : اوعى تفتكر انى هانم يا حبيبى انا برضه اعرف اتعامل ازاى مع اشكالكم الواطية دى اللى لما تشم شوية نضافة تفتكر نفسها حاجة ، لا فوق يا واد
انت شبشب فى رجلى و فى رجل بنتى شيماء
شادى : ايه لازمته الكلام دا يا حنان ، انا عارف فضلك عليا انتى و مجدى بس انا مكنتش حابب لبس شيماء و صدقينى انا راجعت نفسى و حسيت انى بالغت لانه كان فرح وكل البنات بيلبسوا و يفرحوا فى اليوم زى دا واوعدك مش هكرر دا تانى
حنان : هو انا هستنى يا روح امك لما تكرره ، القلم اللى خدته دا اعتبره تذكير لو فكرت تعمل راجل على بنتى تانى و من هنا ورايح لو شفت شيماء بتلبس اى حاجة مش عاجبك اوعى تفتح بقك بكلمة و بالمناسبة انا و مجدى جوازنا مفتوح يعنى هو بيعرف نسوان و انا بعرف رجالة و محدش بيمسك على التانى حاجة و فيه زينا كتير ، كل العائلات الكبيرة متعودة على حاجات زى كده زى اوروبا و امريكا لكن انت لانك جى من بيئة شعبية مش عارف تنظف نفسك من التخلف ، و الوساخة دى
شادى استغرب من كلام حنان ، يعنى تفكيره دا وساخة و هى و جوزها يناموا مع اى حد تبقى نضافة ، لكن مقدرش ينطق بكلمة و خاف لحد تعمل معاه مصيبة و هى متعصبة و حاول يهديها
شادى : خلاص يا حنان براحتك دى حياتك و انا اسف على اسلوبى مع شيماء ، خلاص صفيتى من ناحيتى
حنان : خلاص ، وانت كمان اهدى وانت عرقان و بتنهج كده ، انا هعملك عصير معايا و نقعد ندردش ، انا كمان انفعلت زيادة لانك حرقة دمى
حنان دخلت عملت عصير و رجعت و قابلت شادى بوش تانى كانها بتحاول تلطف الجو و تأخدوا على حجرها تانى بعد الدوش البارد اللى ادتهوله علشان تخضعه لسيطرتها
حنان : شوف يا شادى ، الجنس دا متعة و محدش يقدر يتحكم فيها و ياما ناس كبار قوى بيعملوا غلطات كتير علشان المتعة دى ، و انت استفدت من تحرري و نمت معايا يعنى انت طلعت كسبان برضه ، بس كل متعة ليها تمن مش هتطلع كسبان من كل ناحية ، زى ما اتمتعت معايا ونسيت انى حماتك و اتمتعت مع غيرى برضه ، اوعى تكون فاكر ان اللى بتعمله مش بيوصلنى تبقى غلطان ، مفيش حاجة بتحصل اللى ما بعرفها من عيونى اللى فى كل مكان
شادى : زى ايه يعنى
حنان : مش وقته بس انا بفهمك بس ، النهاردة تروح و توضب نفسه و تيجى بكرا تصالح شيماء و تعتذر لها قدامى و عايزك تبوس ايديها و تبان ندمان على الاخر مفهوم والا لا
شادى : (شادى وهو موطى راسه فى الارض و بيحسس على خده اللى انضرب عليه ) خليها بعد بكرا احسن علشان مكان صوابع ايديك معلم على وشى
حنان : مش مشكلة يا شادى خليها بعد بكرا ، بس اللى حصل دا تحذير ليك حطه فى دماغك قبل ما تفكر فى حركة اكبر من كده لان التهور معايا معناه عقاب شديد متقدرش تتحمله وأنا مش هرحمك ساعتها لان بنتى خط احمر يا شادى
شادى : حاضر يا حنان ، انا اتعلمت الدرس و مش هكرر نفس الغلط
حنان : برافو عليك يا شادى ، انت كده عجبتنى اسمع كلام حنان تعيش مبسوط
على فكرة مجدى مش هيجى دلوقتى ولا شيماء تحب تقعد معايا شوية فى اوضة النوم تغير جو
شادى : لا يا حنان انا مش فى مزاج يسمحلى بكده ، انا نازل و هكلمك بعدين
حنان : طيب يا روحى روح و كلمنى
شادى : حاضر ، انا نازل
شادى نزل من البيت و روح و لما دخل اوضته سمع صوت اخته امل برا و محبش يخرج لكن هى دخلت بحجة تسأله عل حاجة و كانت لابسة جينز ضيق و بادى مجسم بزازها و هو مش بيعلق على لبسها و ساكت و هى استغربت لانها اصلا دخلت علشان تعرف رد فعله على لبسها و تشوف هيقبل والا هيطلب تغيره
امل : غريبة
شادى : غريبة فى ايه
امل : اصلك معلقتش على لبسي زي عوايدك
شادى : انت كبيرة و مسؤلة عن نفسك انا بس خايف عليكى ومادام دى رغبتك انتى حرة
امل : ايه التغيير دا كله ، انت راجع من عند شيماء متظبط قوى ، اكيد اديتك كلمتين ضبطتك يا سبع الرجال مش كده
شادى : مقبلتش شيماء مكنتش موجودة انا قابلت حنان و لما عرفت ان شيماء برا البيت روحت
امل : طيب يا سيدى على كل حال كويس انك غيرت تفكيرك ، انا نازلة بقى .
امل نزلت و كانت واخدة بالها من مكان القلم على وش شادى بس محبتش تفتح معاه الموضوع و فهمت ان ممكن تكون حنان هى اللى لطشته علشان بنتها و زادت ثقتها فى شخصية حنان و قررت انها تكلمها و تتعرف عليها اكتر مش بس علشان الشغل انما علشان حست ان حنان ممكن تكون صديقة مفيدة ليها بقوة شخصيتها و سيطرتها الواضحة على جوزها مجدى واخوها شادى .














حماتى حنان - الجزء الخامس

بعد ما امل نزلت وهى سعيدة بالتغيير فى سلوك اخوها شادى ، كلمت حنان عشان تشوف عملت ايه فى موضوع الشغل و حنان بلغتها انها منتظرها بعد يومين فى بيتها علشان يروحوا سوا عند صاحبتها جيهان و فعلا بعد يومين راحت امل عند حنان و دخلت و لقت حنان فاتحة الباب بقميص نوم و صدرها باين منه حلمتها و كلوت فتلة من تحت
حنان : ادخلى بسرعة علشان لابسه قميص نوم
امل : ايه دا يا حنان بتفتحى الباب كده
حنان : مفيش حد غريب و احنا ستات زى بعض
امل : طب افرضى مش انا
حنان : لا اطمنى ما انا بشوف مين الاول ، ادخلى يا روحى ، وانا هعمل حاجة نشربها
امل استغربت من حنان و لبسها و كانها رايحة تتناك من راجل و كمان مشيتها للمطبخ كانت بتهز طيزها بشكل ملفت
حنان : اتفضلى يا قمر ، نشرب حاجة و نجهز للخروج
امل : طب البسى عقبال ما اشرب
حنان : بسرعة كده ، احنا محتاجين وقت
امل : وقت لايه
حنان : انى لازم تكونى على سنجة عشرة و انت عند جيهان علشان تقنعى جوزها و كمان الوظيفة مرتبها عالى و لازم تكونى مستوى قدامها علشان تملى عينها والا ايه
امل : اللى تشوفيه يا حنان
حنان : انا عندى طقم حلو ليكى لسه متلبسش كنت جايباه لشوشو هدهولك تلبسيه مع برا و بانتى جديد
امل : تقصدى سنتيان وكلوت ، طب ايه لازمته ما انا لابسه
حنان : اللى انا جايباه ماركة يا روحى مش شوية هلاهيل من محلات سكة
امل : يعنى هى تشوف سنتيانى وكلوتى
حنان : الطقم شيك ولازم يكون كامل من كله ، زى ما قلتلك الوظيفة منظر فى الاساس ، سبينى بس ارتب الموضوع و هتشوفى النتيجة
امل : انا تحت امرك يا حنان اعملى فيا اللى تحبيه
حنان : تعجبينى ، انا هعمل فعلا اللى انا عايزاه ، يلا ادخلى على الاوضة علشان تقلعى و البسك الهدوم
امل : طب ادخل لوحدى البس
حنان : لا لازم اكون معاكى والا انتى هتتكسفى من ست زيك ، انا عن نفسى هقلع ملط علشان تتطمنى
حنان قلعت القميص اللى كان اساسا كان مبين كل جسمها و قلعت الكلوت و امل كانت فى ذهول من جرأة حنان و كمان لما شافت حنان عريانة ملط و شافت بزازها و كسها اتخضت لكن حنان خدتها و دخلوا الاوضة و طلبت من امل تقلع و امل قلعت فعلا لحد السنتيان و الكلوت
حنان : اقلعى يا بت الكلوت و السنتيان ما انا ملط قدامك اهو متخفيش
امل : طيب بس انا مكسوفة شوية
حنان : لا كسوف ولا حاجة اطمنى
امل قلعت كلوتها و سنتيانها و بقت ملط و مشيت مع حنان و اديتها كلوت جديد و سنتيان تلبسه و كان باين عليهم ماركة فعلا و مستوى و بعد ما لبسته فضلت حنان تدور فيها و بعدين راحت على باطها
حنان : ريحة باطك جنان يا امل ورينى اشمه كده ، يا لهوى انا عايزه الحسه بلسانى
امل : حنان بطلى اللى بتعمليه دا انا مش بحب كده
حنان : ايه يا امولة ، جسمك جنان انا هجت عليه قوى ، ايه مكنش ليكى فى شقاوة البنات قبل كده ، و سيحتوا بعض بوس و تقفيش ما انا برضه كنت بنت و عارفه شغل البنات مع بعض ، على فكرة كنت كمان مصاحبة بنت و بعاملها زى جوزى بالظبط وكنت مش بخرج الا باذنها و كانت بتنام معايا كل اسبوع ، لحد ما اتجوزت جوزى الاولانى و توبت على ايديه بقى ، ايه يا بت مجبتش شهوتك مع بنت قبل كده ، عينى فى عينك كده
امل : يعنى يا حنان ، كان فيه لعب عيال مع واحدة صحبتى بس زمان ايام المراهقة لكن خلاص الموضوع خلص
حنان : و دلوقتى مصاحبة بنت والا ولد
امل : لا ولد طبعا بس انت ليه اتصورتى انى ليا علاقة مع بنت ، ازاى عرفتى او حسيتى انى ليا فى حاجة زى دى
حنان : من يوم ما شفتك مع شادى و نظرات عينك لجسمى كانت بتحرقنى قوى زى نظرات الرجالة اللى ازبارهم بتاكلهم عليا وانا ليا نظرة فهمت انك اكيد جربتى قبل كده متعة الستات مع بعض وانك ليكى فى الستات ، يعنى جربتى قبل كده
امل : وافرضى يا حنان انى جربت قبل كده او انى بشتهى الستات ، يعنى مش فاهمة قاصدك انتى عايزنى فى علاقة يعنى
حنان : انا مش بقدر اتحكم فى شهوتى و متعتى و علشان كده لما شوفتك و حسيت بشهوتك اتحركت فيا الشهوة بتاعت زمان للنسوان بس المرة دى كانت عليكى انتى ، انا برضه ميولى مزدوجة للرجالة و الستات و حبيت اتعرف اكتر عليكى
امل : يعنى موضوع الشغل دا كدب منك ، و مفيش حاجة اصلا
حنان : لا فيه شغل متقلقيش ، بس طاوعنى الاول وانا اجبلك الدنيا تحت رجلك يا اموله شغل فلوس متعة
امل : انا خايفة يا حنان أنت حماه اخويا ومش عايزه قلق ، و كمان انا بطلت الحركات دى
حنان : خلاص طاوعنى و مش هتندمى ، بصراحة انا عايزك قوى يا امل و مش قادره اصبر اكتر من كده تعالى بقى ، فالافضل نصارح بعض و نمتع بعض
امل : انا مش عايزه امشى فى السكة دى يا حنان
حنان : هو سؤال واحد انتى عايزنى يا امل والا لا ، ليكى شهوة ليا و لجسمى و عايز تنامى معايا والا لا
امل : ايوه ليا شهوة ليكى و هموت على بزازك بس
حنان مخلتش امل تكمل كلمتها و هجمت على طول عليها و نزلت بوس فى شفايفها وقلعتها السنتيان اللى لابساه و ونزلت شدت الكلوت و قعدت تبوس فى فخادها و طلعت على كسها تشم فيه و تلحسه و اهات امل ملت الاوضة وبعدين خدتها على السرير ، امل كانت مستسلمة تماما لشهوة حنان لانها هى كمان عندها شهوة ليها و بدأت حنان تمص فى بزازها و تشم فيها و فى باطها و تلحسها و بعد شوية نزلت لحس فى كسها و فرك فى حلمات امل اللى كانوا واقفين جدا من الهيجان لحد ما امل نزلت ميتها و بعدين حنان طلبت من امل انها تمتعها زى ما متعتها و فعلا امل هجمت على بزاز حنان و نزلت فيه مص و تقفيش و لحست باطها لحد ما حنان جسمها اترعش و جابت شهوتها و ناموا فى حضن بعض
امل : يا لهوى يا حنان ، جسمك نار ، انا هأكل بزازك دى اكل ، و هلحس باطك انا خلاص يا اخرى يا ولية
حنان : انا بتاعتك يا امل ، اعملى فيا اللى تحبيه ، متعى نفسك بجسمى و متعينى معاك

امل : اوف يا حنان ، السكس معاكى متعة ، انا مش مصدقة انى نمت مع حماه اخويا فى سريرها
حنان : وماله يا روحى عدى بس عليا كل فترة و نمتع بعض
امل : بس الطريق دا انا مش عايزه يا حنان ، انا بميل للسحاق اكتر من الجنس العادى بس العلاقات دى ملهاش مستقبل فى المجتمع دا ، يعنى صعب اعيش معاكى على طول والا نتجوز زى بلاد برا ، يعنى علشان امشى دغرى لازم انام مع راجل و اخلف وخلاص
حنان : خلى الناس ياخدوا اللى هما عايزينه و احنا نفضل مع بعض ، اتجوزى و خلفى قدام الناس و مع بعض انا وانتى لينا متعتنا ، محدش يقدر يحكم شهوتنا لبعض يا امل
امل : سيبنى افكر فى كلامك ، طب فيه وقت نروح لجيهان صاحبتك والا نروح يوم تانى
حنان : اطمنى انا هرتب معاها كل حاجة ، خليكى فى حضنى و مصى فى بزازى وانا هخلص الموضوع بالتلفون ، انا بس حبيت اجيبك لحضنى لكن الموضوع بالتلفون هيخلص
حنان اتصلت بجيهان و اتفقت معاها على مرتب امل و الشغل و امل كانت فى حضنها بتمص بزازها و بتلحس كسها و هى بتتكلم و بعد ما المكالمة خلصت ، قامت حنان تمص بزاز امل و فضلوا بيمارسوا السحاق سوا لحد ما فاتت ساعات فقامت امل و لبست و خدت الطقم الجديد من حنان
حنان : سيبى هدومك القديمة هنا انا عايزه حاجة من ريحتك امتع بيها نفسى
امل : اللى تحبيه يا حنان
امل مشيت و حنان فضلت تلعب فى كسها و تشم فى كلوت امل و سنتيانها و تجيب شهوتها عليهم
امل روحت وكانت فى قمة السعادة بفرصة الشغل و كمان بعلاقتها مع حنان ، لانها كانت بتحب الميل للستات قوى اكتر من الرجالة لكن خوفا من الناس جربت علاقات مع الرجالة لكن العشق كان مع اصحابها البنات و دلوقتى بقت فى علاقة حميمية مع حماة اخوها شادى و دا خوفها شوية لكن شهوتها لحنان كانت بتقويها تكمل
شادى اتصل على نوال و خدها على الشقة و لما دخل نزل بوس فيها و قلعها و نكها بكل قوة كان بيحاول يعبر على غضبه بنيك نوال ، و بعد ما نزل لبنه فيها ، نام على ظهره و سرح
نوال : انت مالك كنت بتنيك بغل كده ليه
شادى : ابدا كنت متضايق شوية
نوال : وانا بقى اللى بتفش غلك فيها
شادى : دى يزعلك
نوال : ابدا دا حتى زبك كان ناشف قوى ، ابقى فش غلك فيا على طول ما دام فيها نيكة حلوة كده
شادى : ماشى
نوال : مالك احكيلى يمكن اساعدك
شادى : متضايق شوية من موضوع بس هحكيلك
شادى حكى لنوال على علاقته بحنان و تفاصيل خناقته معاها و بعد ما خلص لقى ان نوال فى صف حنان و بتدافع عنها
شادى : ازاى شايفة ان حنان معاها حق
نوال : شوف يا شادى ، حتى اللبوة متحبش حد يقولها كلمة تمسها ، ما دام دخلت فى علاقة نيك مع حنان يبقى تحترم العلاقة دى ، لا تغلط فيها و لا تسئ ليها ولا لبنتها ، و انت حاولت تشوه صورة حنان فى عين بنتها و كلامك كان اهانة واضحة ليها وبنتها وجوزها ، هى ممكن تكون قابلة بعلاقات نيك و جوزها مستمتع بتعريصه عليها و شهوة الرجالة ليها لكن برضه هى متحبش حد يضايقها بكلام او مجدى يقبل الاساءة والا يبقى تفضها سيرة و تقطع علاقتها بيها ما دمت عامل فيها شريف ، انت برضه قبلت انك تنيك حماتك و تخون حماك حتى لو هو راضى يبقى الكل متساوى و الكل متراضى ، و انا لو فى مكانها برضه مش هقبل انك تكمل معايا وانت بتغلط فيا ، و حتى اللى بينا انا وانت لو مش هتحترمه مش هكمل معاك
شادى : للدرجة دى
نوال : ايوه ، يعنى ما دام نمت معاك يبقى انا وانت غلطانين مش انا اللى لبوة و شرموطة وانت محترم ، كده انت غلطان ، احنا فى علاقة حلوة و متعة ، دى غريزة و شهوة محتاجينها احنا الاتنين ، انا كسى بيأكلنى وعايزة نيك و انت زبرك بيأكلك و عايز تدق فى كسى ، لا تغلط فيا ولا اغلط فيك اتفقنا
شادى : اتقفنا يا نوال
نوال : الافضل كمان تصالح حنان ، و تختار لو هتكمل متعة معاها والا تفضها سيرة و تعاملها كحماتك و بس
شادى : هعمل كده يا نوال ، انا اقتنعت بكلامك و كمان العلاقة معاكى مش بس متعة ، انا كنت ناوى اساعد سمير علشان يرجع زى الاول فى تجارته و انهى العلاقة اللى بينا ، ما دام سمير هيكفيكى ساعتها
نوال : مساعدة سمير مش هترجع العلاقة اللى بينا لان سمير خلاص مبقاش الراجل اللى يملا عينى ممكن اكون بحبه بس مش هو الدكر اللى عايزه فى السرير و لو سبنا بعض هشوف زبر تانى غيرك يكيفنى بس مش هيكون سمير
شادى : يعنى مفيش امل فى سمير
نوال : الرجالة انواع يا شادى فيه الفحل و دا اسمه " الالفا " و دا زبير و النسوان خاضعة له و فيه الخاضع و دا اسمه " البيتا " و دا خاضع تحت رجل الحريم و سمير من النوع الخاضع ، صحيح قبل كده كان ممش حاله شوية معايا لكن خلاص هو بقى بيتا خالص و صعب يرجع تانى و كده انا محتاجة الفحل الالفا اللى يكفينى بزبره و يحكمنى بشخصيته ، الفرق دا انا عرفته لما احمد عبد التواب ناكى لاول مرة ، ممكن اكون كنت مضطرة فى الاول لكن اتمتعت بزبه و فحولته و من هنا مبقتش طايقة سمير كراجل فى حياتى تانى و حتى لو كانت معاملة احمد وحشة لكن بشتاق لزبه جدا ، لكن انا محتاجة برضه لعلاقة زى ما فيها فحولة و يكون فيها مشاعر حب و حنية و علشان كده اخترتك انت لانك زبير و حنين معايا ، سمير له وضع تانى يمكن بحبه زى ابنى البيبى بتاعى ، يعنى ممكن اخده هشكه على حجرى اديله بزى يمصه زى النونو ، العب معاه بس مش الراجل اللى فى عايزه فى السرير علشان يمتعنى
شادى : فهمتك يا نوال و انا هكون فحلك و اشبعك حنية و لبن
نوال : طب شدى حيلك بقى علشان عايز نيكة تانية و شرقانة عايز اللبن يهدى كسى الموحوح
شادى : و ماله يا حياتى ده انا هظبطك و هعبيكى لبن لحد ما تشبعى
شادى نزل نيك فى نوال لحد ما نزل فيها و قرر بينه وبين نفسه ان العلاقة بينه وبين نوال تبقى بالطريقة اللى هى حباها و كمان فكر انه يصالح حنان و يصلح علاقته بيها ، اتصل على حنان و راح لها البيت و اول ما دخل حضنها و قعد يبوس فيها و يقفش بزازها
حنان : ايه دا اهدى يا شادى ايه الشوق دا ، ما انت كنت عامل مقموص اخر مرة
شادى : كنت غلطان يا حنان و دولوقتى هموت على بزازك عايز امصهم
حنان : خلاص اتلم لحسن شوشو زمانها جاية
شادى : غريبة انا عارف ان الوقت دا بتكونى لوحدك علشان كده كلمتك اجى انا عايزك قوى و زبى على اخره
حنان : لا مش هينفع دلوقتى
شادى : طيب انا هشوف شقة واحد صحبى اخدك فيها وننام مع بعض
حنان : لا مش هروح شقق ناس معرفهاش لكن ممكن اشوف انا شقة مضمونة عن طريقى بتاعت واحد قريبى مسافر و معايا مفتاحها
شادى : طب تمام قوى ، هنروح امتى
حنان : مستعجل قوى
شادى : انا مشتاقلك قوى بس شكلك كده لسه واخده على خاطرك منى
حنان : يعنى
شادى : انا اسف يا حنان اللى حصل كان غلطة مش هتكرر ، انت و مجدى ليك حق عندى ، انت حياتك تعملى فيها اللى تحبيه و مجدى له الحق برضه انا كنت غبى انى اتكلم باى كلام يسئ ليكم ، دى حياتكم و رغبتكم وانا كمان سعيد بمتعتي معاكى ، دا تصرف عيال و انا فهمت الدرس
حنان : غريبة انك اتغيرت بالسرعة دى لكن كلامك بيأكد انى نظرتى فيك فى محلها من الاول ، انت يجى منك بس عايز شوية تلميع لدماغك
شادى : انا من بزك دا لبزك دا يا حنان
حنان : ههههههه على كل حال انا هاديك مكافاة حلوة ما دام جبت سيرة بزازى ، انا جبت شقة تتجوز فيها انت و شوشو حلوة و تليق بينا بس غالية شوية بس مش هتدفع الا مبلغ ضغير و الباقى انا و مجدى هنكمله بس الشقة هتتكتب باسم شوشو قلت ايه
شادى : بس انا هدفع فيها برضه خليها باسمنا احنا الاتنين
حنان : ايه مش ضامنا ، انت بعد جوزاك من شوشو كل حاجة هتكون فى ايديك دا البنت و امها فى حضنك عايز ايه تانى
شادى : خلاص يا حنان ما دام كل حاجة فى حضنى ريحينى و خليها باسمنا احنا الاتنين هو انا يعنى اقدر افتح بقى معاكوا دا لحم كتافى من خيرك انت ومجدى
حنان : خلاص هريحك المرة دى و بس على **** يطمر فيك
شادى : هيطمر فيا و يطرح لبن كمان بس تعالى فى حضنى شوية وحشتنى بزازك دى ، عايز امصهم شوية
حنان : ماشى تعالا مصهم بس بسرعة لحد ما نروح الشقة اللى قلتلك عليها و نبقى براحتنا
حنان طلعت بزازها لشادى و قعد يمص فيهم و يقفشهم و لولا الخوف كان خد حنان و ناكها فى سريرها زى كل مرة و لما خلص معاها كانت شوشو جت و قعد معاها و اعتذر ليها و حنان ساعدته انه يرجع الامور زى الاول بعد ما حنان قالت لشوشو ان شادى صالحها و اعتذر و كمان شادى باس حنان قدامها كدليل انهم صافين فاقتنعت و بقت كويسة مع شادى
مجدى جى و اتفق مع شادى على ميعاد الفرح بعد ما يكملوا تجهيز الشقة و العفش و شادى كان بيكلم مجدى بتقدير كبير و احترام عجبوا جدا و كان فيه نظرات بين مجدى و حنان باين منها انهم مبسوطين من اسلوب شادى الجديد و تقلمه معاهم ، و رغم كده شادى مكنش فاهم ايه هى رغبات مجدى و هل هو بيحب يعرص على حنان و عاشق للدياثة والا عاجز جنسيا و سايبها براحتها لكن فى كل الاحوال شادى كان شايف انه كسبان من الوضع و ان مراته و حماته فى جيبه و تحت زبه و الثروة فى النهاية هتكون فى ايديه لان مجدى فى كل الاحوال مش هيكون هو الراجل الحقيقى فى البيت و بعد جواز شادى من شوشو هيكون هو الراجل الفعلى للبيت باعتباره جوز بنته شوشو و عشيق مراته حنان و مجدى هيكون مجرد معرص لحنان و خاضع لها ، شادى حس بنشوة سعادة كبيرة و بقى منتظر لحظة دخلته على شوشو ، لانه بمجرد ما هيركبها هيكون سيد البيت والشركة
حنان كانت بتشترى عفش البيت بتاع بنتها شوشو و كانت بتخرج كتير مع امل و دا ملفتش نظر شادى و كان شايفه عادى و محسش بالعلاقة اللى بين حنان و امل اللى كانوا كل فترة بيروحوا فى مكان من اختيار حنان و يناموا مع بعض ، امل كانت عاشقة علاقتها بحنان لكن عايزه تتجوز عادى من صاحبها عزت علشان كلام الناس ، وقررت انها تساعد عزت يجى و يتجوزها و تفضل علاقتها بحنان برضه



















حماتى حنان - الجزء السادس


امل بقت عاشقة جسم حنان و بتنام معاها كل فترة و بقت متاكدة انها ليزبيان بتعشق الستات و ميولها ليهم لكن فى نفس الوقت مكنتش تقدر تصرح بدا ابدا علشان الناس ، فلازم تتجوز من اى واحد و مكنش قدامها الا صاحبها عزت اللى كانت بتحاول معاه تبقى طبيعية ، لكن مقدرتش ، راحت امل لعزت علشان تتفق معاه على الجواز لكن تفضل فى علاقتها مع حنان و تقضى شهوتها معاها
عزت : امل فينك يا بت ما ساعة ما اشتغلتى وانت مديانى الطرشة
امل : ابدا يا عزت ، ايه مش هتدخلنى الشقة والا ايه
عزت : لا طبعا ادخلى انا افتكرت انك هترفضى تدخلى
امل : ( امل دخلت الشقة و عزت قفل الباب وراها ) انا مش هدخل وقت كتير لانى جاية فى كلمة ورد غطاها
عزت : شكلك جيه سخنة طب هاتى بوسة الاول ، لان الكلام السخن بيحلو مع شفايفك و بزازك
امل : لما نخلص كلام
عزت : لا قبله
امل : خلاص يا سيدى خد كام بوسة و العب فى البز اللى بتحبه و خلصنى
عزت : يا لهوى وحشتنى بزازك يا امل هو صغير بس يحير بكرا لما نتجوز هقفشك لحد ما اكبر بزازك
امل : دى موضوعى معاك
عزت : ايه التقفيش
امل : لا الجواز
عزت : ماله يا اموله
امل : عايزك تيجي تخطبني و نتجوز رسمى
عزت : و الفلوس و المصاريف
امل : متقلقش انا اشتغلت و مرتبى حلو ، و هساعدك ، و دا لو ناوى بجد انما لو بتلعب و خلاص يبقى نخلص علاقتنا النهاردة و نفضها سيرة
عزت : لا ناوى ، ساعدينى وانا معاكى على طول
امل : خلاص اتفقنا يا زيرو

امل اتفقت مع عزت و فعلا راح خطبها و اديته مبلغ علشان الشبكة وعزت فرح بفلوس امل لكن كان قلقان من التغير المفاجئ و كمان ليه تساعده بالشكل دا لكن قبل منها الفلوس و بدأ يحضر للجواز منها و خد شقة ايجار و امل وافقت ، المهم يتمموا الجوازة بسرعة .



بعد كام شهر ، امل اتجوزت عزت فى حفلة بسيطة و دخلوا فى شقة ايجار فى منطقة شعبية ، عزت لما دخل الشقة قعد يبوس فى امل و يحضنها و قلعها الفستان اللى كانت لبساه و هى راحت لبست قميص نوم للدخلة و خرجت لقت عزت هايج على الاخر فلعبت فى زبه و نزلت تمص له وهو كان فى قمة السعادة و خدها على السرير و بدأ يمص بزازها ، كس امل كان مشعر بسيط و عزت كان بيحب كده وهو اللى طلب منها تسيب شوية شعر فى كسها و بعد ما سخنوا على بعض ، دخل عزت زبه و كان هارى امل نيك لكن هى مكنتش مبسوطة قوى لانها ليزبيان و كان كل تفكيرها فى حنان ، و كانت بتتخيل حنان فى حضنها علشان تقدر تندمج مع عزت و تمثل انها متمتعة بزبه وكانت فى فترات بتروح مع حنان لشقة قريبها و يناموا مع بعض وهناك فى حضن حنان كانت بتكون فى قمة متعتها و بتجيب شهوتها ، مع مرور الوقت عزت بقى متضايق من لبس امل لانها كانت بتلبس قصير و فخادها عريانة و كمان صدرها دايما مفتوح ولان المنطقة اللى ساكنين فيها شعبية الموضوع دا كان مهين لعزت و خاصة من تلقيح الناس عليه فراح على امل و حاول يحل معاها الموضوع
عزت : انت لازم تلبسى الحجاب يا امل و تغطى جسمك ، الناس كلت وشى فى الشارع
امل : حجاب ايه اللى البسه يا عزت هو انت اتجوزتنى فلاحة ، انتى متجوزنى من غير حجاب و عارف كده و اذا كان لبسى بقى مفتوح شوية و قصير فدا طبيعة الشغل انا بشتغل فى مؤسسة صحفية كبيرة و بقابل ناس لهم وزن و دا اللبس الطبيعى فى الوسط دا و كمان هو الالفين جنيه اللى بتعملهم فى الشهر يكفوا مصارفنا ، انا باخد 12 الف فى الشهر يا عزت يعنى انا اللى فاتحة البيت و الا انت مش حاسس بالمصاريف اللى بصرفها على البيت
عزت : و كلام الناس اللى سمموا به بدنى
امل : دى منطقة شعبية وسخة وناسها جرابيع دا السبب و انا هحل الموضوع هشوف شقة فى منطقة نضيفة و هناك مش هتشوف الاشكال دى و هيبقى كل الناس شبهى و فى شكل لبسى ، مبسوط
عزت : و هتجيبى الفلوس منين
امل : متقلقش هتصرف و هجيب شقة تمليك بالقسط و هجيب كمان عربية انا دلوقتى مستوى و لازم ابين نفسى وسط زمايلى وانت كمان لازم تشوف شغل مستوى ، انا هرتب لك شغل فى المؤسسة بمرتب حلو و اهو تبقى جنبى ، ها ايه رايك
عزت : خلاص يا امل انا موافق
امل : خلاص انا هلبس القميص الاحمر الشفاف العريان عند حلماتى مع الكلوت الفتلة اللى بتحبه و نمضى الاتفاق جوا على السرير علشان تبل القرموط و تهدى شوية
عزت : دا انا همضى وابصم يا امولتى
امل لبست قميص النوم و عزت خدها و خلها تمص زبه و رفعها و بعدين نيمها على السرير و فضل ينيك في امل و هى كانت بتمثل انها مبسوطه على قد ما تقدر ، لحد ما عزت نزل لبنه جواها و بكده عزت هدى من ناحية امل و هى كمان اتفقت على شقة جديدة بالقسط بمساعدة حنان





و فى بيت مجدى كان شادى قاعد مع شوشو و هى قالتله ان نهى صاحبتها هتتجوز و الفرح قريب و شادى كان عارف قبل كده من نوال و فعلا راحو الفرح و شادى كان سايب شوشو تلبس براحتها و كان بس بيفهمها انه بيغير عليها من اللبس المكشوف وكانت شوشو متقبلة كلامه و فرحانه قوى بغيرته و فى وسط الفرح اتكلموا
شوشو : انا مبسوط بغيرتك عليا يا شادى بس انا برضه بحب البس و ادلع
شادى : براحتك يا شوشو انا بس بحبك قوى و لو كنت كلمتك قبل كده باسلوب وحش فدا من غيرتى لكن انت براحتك و دلعى نفسك
يا روحى
شوشو : انا بحبك قوى يا شادى
شادى : وانا كمان بحبك يا شوشو
شادى خد شوشو فى مكان مقفول بعيد عن دوشة الفرح و قعد يبوس فيها يقفش فى بزازها و كمان دخل ايده فى الفستان بتاعها و طلع بز منهم و قعد يمص حلمته لحد ما كسها اتبل و اعصابها سابت و هى بقت تقله حاضر على اى حاجة بسبب الهيجان اللى بتكون فيه فى ايد شادى اللى كل ما بيكون معاها بقى شهوانى جدا و بيحاول يخليها تموت على زبه و بكده شادى عرف يسيطر على شوشو بذكاء من غير ما يغلط فيها او يكون جلنف معاها زى ما عمل قبل كده
شادى كمان بقى بياخد حماته حنان فى شقة قريبها اللى قالتله عليها مرتين كل اسبوع و ينزل نيك فيها و كان بينزل فيها لبنه على الاقل مرتين و دا كان بيسعد حنان ، و شادى شرط على حنان انها متنمش مع رجاله تانى غيره ما دام بيكفيها نيك فى السرير و لو احتاجت للنيك فهو ملزم يشبعها زى اى دكر مع حريمه لكن تقطع علاقتها بأي راجل تانى وتكون مخلصة له كأنها مراته هو مش مجدى و حنان وافقت و قطعت علاقتها بأى راجل كانت بتنام معاه قبل كده و اكتفت بزب شادى و فى مرة حنان تعبت و جالها غمة نفس وقئ فخدها شادى و راحوا عند الدكتور وكان شاكك انها ممكن تكون حامل منه و فعلا دا اللى قاله الدكتور
الدكتور : مبروك يا حنان هانم انت حامل
حنان : انت بتقول ايه يا دكتور انا مكنتش عامله حسابى على حمل فى السن دا
الدكتور : يعنى السن مش كبير قوى يا حنان هانم انت لسه فى الأربعينات و الحمل بيحصل لناس كتير فى سن متأخر
حنان : بس انا بستعمل وسيلة لمنع الحمل
الدكتور : يا ستى ستات كتير بتحمل على الوسيلة ، واضح ان مجدى باشا فى اتم صحة من غير حسد
حنان بصت على شادى و ابتسمت لانها عارفه انها حامل من شادى مش من مجدى و انه هو اللى حبلها ، و دا خلى كسها يتبل من التفكير قد أيه شادى زبير لدرجة انه حبلها رغم كل الاحتياطات اللى عاملها ، بس طلبت من شادى يخرج برا شوية وقعدت مع الدكتور و لما خرجت كانت متضايقة لانها طلبت من الدكتور تنزل الحمل وهو رفض و بلغت شادى انها تعرف واحد تانى هيخدمها فى الموضوع دا ، شادى كان مبسوط انه حبل حنان و طلب منها انها تسيب العيل و تخلف منه لان دا متعة كبيرة له انها تشيل عيل من لبنه ، لكن حنان رفضت الفكرة و قررت انها تنزل العيل باى تمن و فعلا راحت عند دكتور تانى معرفة و اداها حبوب عشان تنزل العيل و طلبت منه وسيلة قوية تمنع الحمل ، لان الوسيلة الاولانية منفعتش و حبلت من شادى ، شادى كان بينطر جواها لبن بكميات كبيرة و زبه كان كبير و بيوصل لمناطق أعمق جوا كسها و بينزل فيها و دا بيخلى الحمل يحصل بسهولة لحنان ، فالوسيلة العادية مش جايبة نتيجة و بقت حنان تستعمل وسائل أشد علشان تمنع الحمل ، شادى لما عرف سال حنان باستغراب
شادى : خسارة انك نزلتى الحمل يا حنان ، انا زبى كان بيوقف كل ما افكر انك حامل فى عيل منى ، فكرة انك تخلفى عيل من صلبى دى كانت بتخلى جسمى يقشعر بس مش مهم ، يمكن كلامك صح و بعد كده نندم اننا عملنا حاجة زى كده بس انت تعرفى الدكتور دا منين ، ووافق على طول ليه غير التانى ، هى دى مش اول مرة ليكى يا حنان تحبلى من علاقة و تنزلى العيل
حنان : لا مش اول مرة يا شادى ارتاحت ، انا حبلت قبل كده كتير ساعات بكون مش واخدة وسيلة و بحبل وخاصة لما بتكون النيكة جامدة و الدكر اللى معايا فحل قوى و بينطر فيا لبن بالهبل لكن كنت بنزل العيل ، مهو مش معقول كل نيكة حلوة مع واحد صحبى او حد عاجبنى فنمت معاه فى نيكة هخلف منه ، النيك غريزة وشهوة انا بحتاجها و لكن العيال حاجة تانية دى مسؤلية و ضرر بيقع على حد طفل ملوش ذنب ، انا مسؤلة عن اشباع متعتى لكن مش مسئولة انى اخلف عيل من علاقة برا الجواز دى تدمير لعيل ملوش ذنب اجيبه من زب راجل و يتكتب باسم راجل تانى مش ابوه و كمان انا احيانا كنت بتناك من اجانب كانوا فى شغل مع مجدى و بيبقى نفسهم موت ينكوا واحدة شرقية و خاصة الكس المصرى و انا بحب اجرب و كمان علشان الشغل يمشى ، و ياما نمت معاهم تفتكر هخلف عيل منهم مثلا
شادى : علشان كده مردتيش تسيبى العيل
حنان : ايوه يا شادى
شادى : و فيه ناس أصحابك بنفس الأسلوب والا بيحبلوا من علاقات عادى
حنان : فيه ستات كده و ستات كده ، ستات كتير فى الوسط الاجتماعى دا ، بيحبلوا من رجالة غير اجوازهم لان العلاقات مفتوحة هى بتنام مع صاحبها و كمان جوزها بينام مع صحبتها و كمان احيانا بيبدلوا نسوان مع بعض لزوم التغيير ، كمان فيه نيكة على السريع ساعة سُكر أو شهوة و ياما غلطات بتحصل ، بس فيه اللى بينزل العيل زيى وفيه اللى بتخلفوا عادى و جوزها بيربيه كانه ابنه رغم انه عارف ان العيل جى من راجل غيره كان راكب مراته و هو اللى محبلها ، لان فيه رجالة بتعشق الدياثة و بتبقى دى شهوتهم
شادى : ايوه ايوه فهمت يا حنان ، بس تصدقى ، كان ليا شهوة كبيرة تخلفى عيل منى
حنان : بكرا خلف زى ما انت عايز من شوشو و خلينى احنا مع بعض نفضى شهوتنا و بس
شادى : حاضر يا حنان ، علاقتنا هتبقى زى ما انتى عايزه
و بعد كام شهر ، اتعمل فرح شادى و شوشو و حضر الفرح كل اللى يعرفهم و شادى كان شايف نوال و عيلتها و كانت نهى بنتها حامل فى عيل من جوزها ماجد و راحو العرسان بعد الفرح على فندق فى مدينة ساحلية يقضوا شهر العسل فيها
شادى دخل على شوشو وبدأ يقلعها هدومها و لما حضنها عريانة لقى جسمها قريب من ريحة و ملمس حنان كأنه بينيك حنان بس و هى صغيرة و دا هيجوه زيادة ، شوشو جسمها اصغر و بزازها كمان اصغر من بزاز حنان فشادى طلع زبه و حاول يخلى شوشو تمصه رغم انها كانت مكسوفة جدا لكن مصته شوية و شادى بدأ يسخنها و نزل لحس فى كسها ومص فى بزازها و لما لقاها على الآخر ، فتح رجلها اللى كانت بتترعش و دخل زبه في كسها و بدأ ينيكها بقوة و شوشو نزل منها دم فشادى طبعا فرح انه فتحها لانه كان بينه وبين نفسه خايف انها تكون مش بنت و مفتوحة و ان حنان كانت عايزاه يتستر عليها ، لان سلوك حنان و صاحبتها كان بيدور فى دماغه و هو بينيك شوشو فلما لقى الدم ارتاح و عرف ان شوشو محدش ناكها قبل كده ، لكن كان عايز يمتعها قوى بزبه علشان تخضع له زى حنان و كان بينيك فيها ليل و نهار و دا كان له تأثير كبير على شوشو اللى كانت حيحانه قوى على زبه
شوشو كانت بتكلم امها حنان فى التلفون و مبسوطة على الاخر و حنان كانت عارفة قوة زب شادى لانها جربت الزب دا قبل كده و حبلت منه كمان و كانت بتكلم شادى كمان فى التليفون وبتقوله انها مشتاقة قوى ليه و عايزاه وان كسها بيحرقها و ملهلب وهو كان مبسوط بكده و بلغها انه لما يرجعوا من شهر العسل هيرجع ينكها زى الاول و اكتر و يطفى نارها بلبنه
حنان : خلاص يا واد نسيتى و فرحان بالعروسة الجديدة
شادى : انت الاصل يا حنان ، و شوشو حتة منك
حنان : بس البنت بتقول انك هاريها كل يوم وليل نهار اشمعنى يعنى مكنش بتنكنى الا كل فترة
شادى : انت عارفة ظروفنا يا حنان فين لما كنت الاقى فرصة ، ولولا كده كنت ادقك كل يوم و فى سريرك لو عايزه
حنان : هتعدل بينى و بين شوشو بقى انت دلوقتى فى ذمتك اتنين نسوان هههه
شادى : اكيد يا حنان انا مليش غيركم دلوقتى و زبى هيكون بينكم و متخفيش درتك هى بنتك يعنى لبنى مش رايح للغريب
حنان : ههههه خلاص انت دكر البيت دلوقتى ، كفينا انا وشوشو واحنا تحت امرك
شادى قفل مع حنان و رجع خد شوشو و رفعها على زبه و نططها عليه و شوشو كانت طايرة من الفرح من فحولة شادى و قوته فى النيك و لما رجعت كانت بتحكى لامها على متعتها و كانت حنان مبسوطة بسعادة بنتها و كمان رجوع شادى لحضنها
مرت سنة على جواز شادى و شوشو لكن محصلش اى حمل ودا ضايق شادى جدا لانه حس كانه عقاب على علاقته بحماته حنان ، و كمان اللى ضايقه اكتر ان العيل اللى نفسه فيه وهيموت عليه كان هيجيبه من حماته حنان و انها شالت منه عيل واضطروا انهم ينزلوه علشان الفضايح ومراته شوشو حلاله مفيش امل فى اى حمل ليها بعد سنة ، الموضوع بقى ضغط كبير على شادى و حب يعوضه بفرض سيطرته على شركة مجدى و بقى كل القرارات بياخذها بدون الرجوع لمجدى و احيانا بيزعق فيه قدام الموظفين ودا ضايق مجدى و حصل بينهم خناقة كبيرة لكن شوشو جت فى صف جوزها شادى و طلبت من ابوها مجدى يحسن علاقته بيه و يعتذر له و كمان حنان ضغطت على مجدى ان يرضخ لشادى وفى النهاية اضطر مجدى ان يتقبل الوضع الجديد و بقى سايب اغلب القرارات فى ايد شادى المسنود من حنان مراته و شوشو بنته و قرر مجدى يتكلم مع حنان علشان يحسموا الموضوع
مجدى : الوضع دا مش عاجبنى يا حنان ، الواد شادى تجاوز حده و دا مش هقبله
حنان : الواد فرحان بنفسه و لسه شاب سيبه يحس انه صاحب الشركة و ماسك كل حاجة و خليك انت فى شغل التعاقدات الخارجية احسن لينا كلنا
مجدى : يعنى افضل مسافر بخلص شغل برا و خلاص
حنان : وانت هتقعد هنا تعمل ايه
مجدى : يعنى مش هتشتاقى ليا يا حنان
حنان : انا بحبك يا مجدى بس انت عارف من اول جوزنا انى فيه بينا اتفاق ، جوزنا عشرة و صداقة بس مش نيك لانك عارف وضعك
مجدى : بس دا ميمنعش انى بحبك و مقدرش ابعد عنك
حنان : انت اتطلقت من مراتك الاولانية علشان ضعيف جنسيا ولما اتعرفت عليا حاولت معايا و فشلت برضه بس حبتنى و انا قبلت اننا نتجوز و استرك من الفضايح قدام الناس ، بس انا ابقى براحتى فى اى علاقة وانا معملتش حاجة من وراك يعنى مكنتش بخونك، كل واحد مشيت معاه ، كل نيكة اتناكتها كانت بعلمك و بموافقتك
مجدى : يعنى عايزنى اسافر كتير علشان تبقى براحتك مع شادى
حنان : مش احسن لما تيجى البيت فجأة و تلاقينى راكبه على زبه قدامك ، كده احسن ، علشان ابقى انا وهو براحتنا فى البيت وبرا و متخفش لو حصل حمل انا هتصرف زى كل مرة ، مش اول مرة احبل من صاحب ليا و الحمل الوحيد اللى خليته كان منك لما عرفت يا دوب تنطرهم على باب كسى و حملت فى شوشو
مجدى : بس انا هاجى كل شهر مرة على الاقل ابقى فى حضنك اللى هيوحشنى
حنان : ماشى يا مجدى و كمان اخليك تجبهم وانا بحكليك انا اتناكت ازاى مع شادى ، انا عارفة انك بتحب كده قوى
مجدى : ياما هجت و نظرتهم وانتى بتدعكى فى زبى و بتحكيلى على كل نيكة ليكى مع الرجالة
حنان : طب تعالا يا علق لما اخليك تنطرهم جوه وانا باقولك اخر نيكة ليا مع شادى كان شكلها ايه
مجدى مشى ورا حنان و دخل الاوضة وبدأت تلعب فى زبه و تحكليه على مغامراتها مع زب شادى لحد ما نطرهم و نام و حضنها زى البيبى فى حضن امه
حنان حجزتله رحلة الطيران علشان يسافر و وصلته للمطار بنفسها و مجدى سلم عليها و باسها و هو عارف انه بمجرد ما يركب الطيارة شادى هيكون راكب عليها فى بيته و فى سريره لكن مكنش فى ايده غير انه يقبل انه يكون مجرد معرص لحنان و مراته تتركب و هو عارف وساكت وسافر مجدى و بقى مسؤل عن التعاقدات الخارجية و حنان رجع يومها وهى فرحانة انها هتبقى براحتها مع شادى فى البيت لان فى الوضع الجديد بقى كده شادى و حنان مش محتاجين يروحوا اى شقة برا البيت ، كان كتير شادى يطلع على بيت حنان بحجة الاطمئنان عليها و ينام معاها فى سريرها و يفضل ينيك فيها طول الليل و بعد ما يفضى فيها لبنه و يمتعها بزبه ينزل يروح على شوشو ، مكنش طبعا يقدر ينيك شوشو بعدها لانه بيكون نزل اكتر من مرة فى كس حنان و كمان كان بيخاف ان شوشو تشم ريحة امها على جسمه او حتى ريحة برفانها اللى بتكون لازقة فى جسم شادى من كتر الدق فى كس امها فبيريح يوم او اتنين و يرجع ينيك فيها كالعادة و مع كتر المجهود فى نيك حنان و شوشو بقى شادى مش حابب يكمل مع نوال و بقى مش بينيكها لفترات طويلة و هى فهمت انه مشغول بنسوانه فعملت علاقة بشاب اصغر منها فى سن نهى بنتها اسمه "كمال" وبلغت شادى انها مع علاقة تانية و هو رحب جدا و اعتبر اللى بينهم دلوقتى صداقة فقط .

شادى علاقته انقطعت مع نوال لكن فى يوم رجع البيت ولقى نهى بنتها قاعدة مع شوشو و دخل سلم عليها و لقاها اتغيرت كتير بعد الجواز ، صدرها كبر بعد الحمل و الرضاعة و كمان طيزها ادورت و احلوت ، و كمان نهى كانت قاعدة بترضع بنتها نانسى من بزها اللى كان كبير و حلماته كبيرة ، ونظرات شادى ليها و لبزها كان كلها شهوة و زبه وقف عليها و لما شوشو خدت بالها خدت شادى و دخلته اوضة تانية
شوشو : خليك جو الاوضة يا شادى لحسن نهى هتبقى محرجة انها ترضع نانسى قدامك و بزها طالع كده
شادى : خلاص يا شوشو خليها ترضع براحتها انا مش خارج ، بس هى تخنت قوى بعد الجواز و بزازها اتنفخت عقبالك كده لما تجيبى ولى العهد و بزازك تبقى قد البطيخة و تتملى باللبن و تقعدى ترضعى قدامى و ارضعهم انا كمان
شوشو : ياريت يا شادى دا انا هموت على بنت زى نانسى انا طلبت من نهى تزونى كتير علشان اقعد مع البنت و العب معاها انا مشتاقة للخلفة قوى
شادى : و ماله خليها تيجى كل يوم اهو تسلية
شوشو : نهى هتيجي لان جوزها بيتأخر بالليل وهى مش حابة تقعد لوحدها واهو نتسلى زى ما قلت
شادى فرح ان نهى هتيجى و بقى بيرتب انه يرجع البيت بدرى شوى او على الغدا بدل ما يقعد فى المكتب علشان يكون مع نهى اللى صورة بزازها و جسمها مش مفارقة خياله
نهى بدأت تلاحظ ان شادى بقى يجى البيت كتير و هى موجودة لكن مكنتش مهتمة بس لما قعدة مرة مع شوشو و اتكلموا فى موضوع الجنس اتغيرت نظرتها
نهى : وانت عاملة ايه مع شادى ، شبعانة معاه ، بتناموا مع بعض كام مرة فى الاسبوع
شوشو : مش بحسب قد ايه
نهى : ليه هما كتير
شوشو : شادى بينيكنى كل يوم تقريبا و اقل حاجة بأخد زبرين بالليل و كمان لو صحى بدرى و زبه واقف بنعمل زبر واحد على السريع قبل ما ينزل الشغل
نهى : اووف دا جامد بقى
شوشو : مش عارفة ، انا فاكرة دا العادى
نهى : هو دا العادى عند الرجالة اللى بجد انما انا حظى وسخ و وقعت مع راجل مخصى
شوشو : ليه يا نهى هو ماجد بينيك قد ايه
نهى : وحياتك يا شوشو هي نيكة فى الاسبوع و بيتحجج بالتعب و الشغل
شوشو : غريبة ، بس هو يبان جامد و جسم
نهى : منظر وحياتك ، السرير هو اختبار الرجولة الصح ياما رجالة عامله فيها فحول المنطقة و لما تخديه على السرير يقلب سوسن و تبقى الست عايزه حد يجى ينكها و ينيكه بالمرة
شوشو : ههههه معلش يا نهى دى قدرات و كل راجل و صحته
نهى : بس متقوليش راجل دا مخصى بعيد عنك هو نيكة فى الاسبوع دى تعتبر نيكة ، بقى انا نهى اللى نص ازبار المنطقة كانت واقفة عليا ينتهى بيا الحال بشحت نيكة فى الاسبوع
شوشو : يخرب بيت عقلك ضحكتينى ، بس انت كنتى خاربها قبل الجواز و كنت فاكرة انك هتقعى واقفة يعنى مع راجل يرفعك على زبه ليل و نهار
نهى : هو انا كنت جربته قبل ما اتجوزه لو كنت جربته مكنتش قبلت بيه بس انتى عارفة الجواز زى البطيخة و انت و حظك ، يا اما دكر صح والا مخصى و تعبان زى اللى اتنيلت وقعت فيه
شوشو : بصراحة فى النقطة دى شادى جامد جدا ، دا مش بيعدى يوم من غير نيك الا لو كان فى مشاوير لماما و بيجى هلكان و بينام على طول لكن غير كده فيرارى و حياتك
نهى : طب يا ستى يهنيكى بالفيراري بتاعك و انا خلينى فى الفيات الكحيانة
شوشو : يخرب بيتك هموت من الضحك
بعد كلام شوشو مع نهى اتغيرت نظرتها لشادى و بقت تبصله بنظرة شهوة لما بتشوفه و كانها بتتمنى انها تكون مكان شوشو وتتمتع بزبه و بقت بتتعمد تظهر بزها لما بترضع قدامه بدون خجل و تهزر معاه كتير بالايد و تلمسه بشكل مثير و توطى قدامه علشان توريه جسمها و كلوتها و كمان تبين بزها لما تكون مش بترضع ، دا كمان شجع شادى انه يبدأ يهزر معاها باللمس و الايد و يرمى كلام جنسى على جسمها مع ضحك من نهى ، و لما شادى اطمن من تقبل نهى بعتلها نكت وصور جنسية على الواتس ليها و هى بدأت ترد عليه بصور برضه منها صور جنسية وازبار على اساس انه هزاز و نكت و كان واضح ان نهى و شادى بقوا هيجانين على بعض و منتظرين اللحظة اللى هيركبوا فيها على بعض فى السرير ، نهى بتفكر فى زب شادى اللى سمعت عنه و بتحلم باليوم اللى كسها هيتملى بلبنه و يتفشخ دق منه و شادى نفسه فى كس نهى اللى دخل دماغه و عايز يركبه









حماتى حنان - الجزء السابع

شادى بقى هايج جدا على نهى و بقى زبه بيوقف عليها كل ما بيشوفها و منتظر اللحظة اللى هيركبها فيها ، و كتير بيروح ينيك مراته شوشو و هو بيتخيل انه بينيك فى كس نهى و بيقفش بزاز شوشو و يمصها و فى خياله بزاز نهى الكبيرة و حلماتها الواقفة اللى هموت عليها ، ودا لان الممنوع مرغوب و طول ما هو مش طايل كس نهى فهو هيموت و يحط زبه فيه ، و رغم ان شادى كان بينيك فى حماته حنان بجسمها النارى و مراته شوشو الا ان نهى بقت هدفه الاول و الكس اللى قايم نايم بيحلم بيه ، نهى كمان بقت هايجة على زب شادى من كلام شوشو عن زبه و قوته و احيانا كانت بتحلم ان شادى بيركبها و بينزل فيها لبنه و تقوم من النوم كسها مبلول من الحلم وهى هتموت من الهيجان ونفسها فى زبه ، فبقت متأكدة ان لو شادى طلبها للسرير هتروح معاه و هتقلع له اللباس و تخليه يركبها و كل ما تحاول تبعد الفكرة عن دماغها ، حرقان كسها كان بيخليها مش قادره تمسك نفسها عن التفكير فى زبه ، و كل ما تشوفه كسها يفتح ويقفل و عسلها ينزل من الشهوة اللى بقت مسيطرة عليها
هزار شادى مع نهى بقى مفضوح و التلميحات الجنسية الوسخة فيه بقت واضحة وصريحة ، بقوا هما الاتنين بيتكلموا عن الطيز و البز و الحلمات و المص و اللحس و افلام السكس و الاوضاع و بقى الاتنين هايجين على بعض و فى مرة شادى دخل البيت و لقى نهى لوحدها و شوشو نزلت تجيب حاجة من السوبر , ماركت فبصلها و راح عليها ، نهى كان بزها طالع لبرا لانها كانت بترضع و حلماتها واقفة و كانت بتغير البامبرز لبنتها و شادى راح عليها و قرب منها زيادة وعمل نفسه بيشمها
شادى : ريحتك طالعة قوى يا نهى البنت مبهدلكى قوى استحمى يا بت بعد ما تغيرى للبنت ، انتى بقيتى نهى تانية غير بتاعت زمان اللى كنت بشوفها مع شوشو ، لبس و دلع و برفان بيوصل لاخر الشارع
نهى : البنت فعلا بهدلتنى ، كانت بترضع من بزى و عملتها و غرقتنى و كمان غيرتلها البامبرز
شادى : ماجد جوزك اكيد مش مستحمل كده تلاقيه على اخره و مش لاقى فرصة يقعد معاكى و انتى فاهمة بقى ، انتى لو مراتى مكنتش هستحمل و كنت اخدك احميكى بنفسى كل يوم و احطك على زبى لحد ما انزلهم فيكى مرتين تلاتة
نهى : انت ممكن تعمل كده يا شادى لانك راجل بجد يا بخت شوشو بيك لكن مش كل دكر يبقى راجل مع نسوانه كده ، فيه وفيه بس اطمن ، ماجد مش من الرجالة اللى بجد ، دا ما هيصدق
شادى : اشمعنا
نهى : يعنى هقول ايه بس يا شادى ، الحاجات اللى فى بالك دى ، ماجد مش متحمس ليها قوى
شادى : ازاى بس هو فيه راجل مش متحمس للحاجات دى ، دى حاجة فى الدم كده
نهى : ما انا قلتلك انت راجل بجد يا شادى انما ماجد للاسف يعنى ، ما بيصدق انى مشغولة بالبنت علشان ما ينامش معايا
شادى : ازاى يعنى وضحى ، ضعيف يعنى
نهى : اهو ممكن تعتبره مخصى حاجة فى الرينج دا و حياتك
شادى : طب معلش اصبرى بكرا تتعدل و ممكن يبلبع شوية حبوب و يظبط معاكى
نهى : انا وحياتك هجيب لماجد علبتين فياجرا الاسبوع الجى لما اشوف وضعه ايه ، لحسن الموضوع بقى خرا قوى و انا على اخرى
شادى : طب هدى اعضائك يا نهى ، وعلى كل حال انا موجود ولو ناقصاك حاجة اهو اريحك جنب شوشو وانت مش غريبة ، ايه رايك
نهى : هههه و ماله خلاص حطينى فى الجدول ، و شوفلى يوم
شادى : يوم واحد ، هو بزك دا و طيزك يكفيهم يوم واحد ، دول عايزين شغل بس اتفقنا ، وقت ما تطلبى انا هكون موجود ، قومى بقى خديلك دوش و اهدى و كله هيبقى تمام والا تحبى ادخلى احميكى بنفسى
نهى : هههه لا هعرف لوحدى
نهى دخلت الحمام و كانت دايما بتجيب غيارات ليها عند شوشو و لما خرجت دخلت الاوضة و شادى عمل نفسه رايح الحمام و دخل يشوف هدوم نهى كلوتها و سنتيانها اللى سابتهم جوا فقعد يشم فيهم و يدعك بيهم زبه و كان عايز يخرج ينط عليها بس مسك نفسه لحد لما يلاقى فرصة احسن بس حس من كلام نهى انها مش هتمانع لما طلبها للنيك و انها عايزة زبه زى ما هو عايز كسها و المسالة كلها وقت و يدوق كسها و عسلها و هى تتمتع بزبه و تشبع من لبنه

بعد فترة جت فرصة كبيرة لشادى لما عرف من شوشو انها هتروح لواحدة صاحبتها و ممكن تبات عندها و انها بلغت نهى متجيش كالعادة لكن شادى كلم نهى على الواتس وقالها ان شوشو احتمال متروحش و انها تيجى عادى ، نهى قلقت من كلام شادى و حسيت انه بيدبر لحاجة معاها لكن كانت مبسوطة و ناوية تروح بحجة كلام شادى و مكلمتش شوشو تسألها ، و تتأكد لانها كانت حاسة ان شادى هيجبها علشان ينكها فى اليوم دا و هى مكنش عندها مانع و نفسها فى كده و اهو تتحجج انه هو اللى دبر الموضوع وهى ملهاش دعوى .
نهى صحيت فى اليوم دا و راحت حلقت جسمها كله بالماكينة و نضفت نفسها كويس من اى شعر ، حلقت كسها لحد ما بقى بيلمع و بدأت تجهز كلوت و سنتيان شيك و كأنها عارفة انها رايحة تتناك فعلا من شادى ، و خدت البنت معاها على اساس انها زيارة عادية و راحت فعلا على بيت شوشو و فتح شادى و كان قاعد بهدوم البيت و ريحة برفانه ماليا الاوضة و الاضاءة كانت خفيفة ، نهى فهمت من الوضع ان شادى ناوى يركبها الليلة و كانت جوا نفسها مبسوطة انها هتاخد الزب اللى بتحلم بيه و بعد ما دخلت شادى راح عملها عصير و خد منها البنت علشان تنام فى الاوضة لوحدها و هو بياخد البنت منها حسس على بزها و نهى بصتله بنظرة عينها و عضت شفايفها و كانها بتبين انها امبسطت و شادى ابتسمت لما لقاها عملت كده ، لما خد البنت تنام فى اوضة لوحدها رجع تانى و بدأ يهزر مع نهى و يلمسها وكأنه بيسخنها لزبه وهى كانت مستجيبة له لحد ما طلع مفتاحيه و فنهى خدت المفاتيح وطلعت تجرى و قالته مش هديهولك كنوع من الهزاز المعتاد بتاعهم و هو انتهزت الفرصة و راح يفقش جسمها بحجة ياخد المفاتيح فنهى حاططهم فى صدرها لكن شادى مد ايده فى صدر نهى و طلع المفاتيح و جرح بزها بالمفتاح و نهى عطيت
نهى : انت جلنف قوى يا شادى كده تجرح بزى بالمفتاح
شادى : اسف يا نهى انا كنت بهزر
نهى : اسف ايه بس انا بزازى بيوجعوا قوى
شادى : معلش يا روحى سلامة بزازك ، انا عندى كريم جوا هيجفف الوجع هجبهولك
شادى راح و جاب مرهم و قال لنهى تدعك بزازها بيهم و هيبقى كويسين ، نهى طلبت من شادى انه يدعكلها بزازها لانها مش هتعرف ، شادى فهم ان الحركة دى لبونة من نهى و انها عايزه شادى يهيج عليها و يركبها و فعلا شادى فتح صدرها و دعك بزازها و بعد ما خلص راح على بزها و باس بزازها كذا مرة و قالها
شادى : ادينى يا ستى دعكته و بقى كويس و بوسته علشان اعتذرلك ، سلامة بزك يا نهى ، لسه بيوجع
نهى : اهو بقى احسن
شادى : طب يا نهى انا كمان عندى حتة واجعنى و محتاج تدعكيها
نهى : ايه دى
شادى خد ايد نهى و حطها على زبه الواقف زى الصخر و قالها
شادى : دا كمان بيوجع يا نهى زى بزك و عايزك تمصيه علشان يهدى لانه ناشف قوى و يستاهل بوقك و كمان انا حاسس انها نفسك فيه من زمان ايه رايك
نهى : عيب يا شادى الكلام دا انا الحق عليا اللى اخدتك على التجاوز معايا لكن كل حاجة ليها حدود
شادى : نهى مفيش داعى نضحك على بعض انا مش بتحرش بيكى او بحاول اتجاوز انا بعبر عن رغبتى و حاسس انها برضه رغبتك ، انا بس صارحتك ، لو مش عايزه خلاص اعتبري الموضوع منتهي و انا بعتذرلك انا مش بجبرك على حاجة و الباب قدامك ممكن تخرجى بهدوء و اجيبلك البنت من الاوضة لكن لو رغبتك اننا نكمل بس مكسوفة فاطمنى مفيش حاجة تكسف ، انا وانتى عايزين ننام مع بعض يبقى ناخد الخطوة دى بدون خوف
نهى : انا خايف من الخطوة دى يا شادى بلاش احسن
شادى : يعنى كلامى صح يا نهى و احساسك هو نفس احساسى
نهى : حتى لو كلامك صح ، انا خايفة من اللى هيحصل بعد المتعة دى ، هعمل ايه مع شوشو صاحبة عمرى والا ماجد جوزى
شادى : نهى ، انتى عايزانى بس بتدورى على اعذار علشان تحملينى المسؤلية و انا موافق يا ستى ، اعتبرينى انا المسؤل و انا اللى اجبرتك مرتاحة كده
نهى : مش عارفة
شادى حس ان نهى جاهزة و عايزة تتناك و عايزاه ياخد هو الخطوة الاولى ، فمسكها و حضنها و قعد يبوس فى شفايفها و هى زى ما توقع اندمجت فى البوس و بقت مستسلمة لشفايف شادى يعمل فيها اللى هو عايزه و فجأة شادى نزلها على الارض و فتح بنطلونه و طلع زبه اللى كان واقف زى الصخر و بدأ يحطه فى بق نهى
شادى : دا الزب اللى نفسك فيه يا نهى ، متتردديش ، خديه فى بقك و اتمتعى بيه صادقينى انتى اللى هتطلبيه بنفسك بعد كده
نهى اتمنعت عن زبه فى الاول لكن بعد كده راحت عليه تمصه فى لهفة و نسيت اى كلام قالته و شادى حس ان نهى استلمت لما شافت زبه و اندمجت فى المص و نسيت كل حاجة و مع المص تصاعدت اهات نهى و بدأت تدعك فى كسها اللى كان اتبل من هيجانها ، و هنا شادى مسك راس نهى و بقى بيدخل زبه فى بقها و يطلعه بسرعة و لم شعرها علشان يمسك راسها احسن و اهات نهى بقت ماليا الصالة و هى مبسوطة من اللى بيعمله شادى ، و شادى بقى عامل بقها كس و بيدخل زبه و بيخرجه بقوة و سرعة ، شوية و وقف نهى على رجليها و دخل بيها الاوضة و نيمها على السرير و بدا يقلعها هدومها و لما عرا بزازها راح عليهم و قعد يشم فيها و يقفشهم بايده و فرك حلمتها بقوة مع تصاعد اكتر لآهات نهى و بعدين نزل مص فى بزازها و نزل على كسها علشان يلحسه و يجهز نهى و لما لقى كسها محلوق و متعطر فهم ان نهى جاية و عارفة انها هتتناك النهاردة و دا وقف زبه اكتر و بعد فترة من اللحس كانت نهى على الاخر
نهى : انا عايزة زبك يا شادى انا مش قادرة ، دخلوا فى كسى
شادى : هدخلوا يا نهى متخافيش مش هسيبك مولعة كده من غير ما اطفى نارك انا بس بجهزك اكتر
نهى : انا على اخرى ارجوك يا شادى دخلوا بقى
شادى : طيب يا نهى هدخلوا
شادى دخل زبه فى نهى و بدأ يدقها و يدخل و يخرج زبه و هى بتشهق مع كل دقه من زبه و كمان جسمها اترعش اكتر من مرة من الشهوة و نزلت عسلها و دا زود ثقة شادى علشان يشد فى النيك جوا كسها و لما قرب ينزل نهى طلبت من شادى يطلع زبه لكن شادى نزل فى كسها و بعد ما نزل ، خدها و عدلها دوجى ستايل و حط زبه فى طيزها و ناكها و بقى يخبط فى طيزها من ورا مع كل دقة مع أهات متصاعدة من نهى بتعبر عن الم و متعة و رغبة فى النيك اكتر و شادى كان بيستجيب لرغبتها و بيزود فى النيك بقوة فيها لحد ما نزل مرة تانية لبنه فى طيزها و نام على السرير و خد نهى فى حضنه بعد ما خلى فتحة كسها و طيزها غارقانة من لبنه و افتكر لما ناك امها نوال وان دى تانى واحدة ينكها هى وامها بعد حنان و شوشو دلوقتى نوال و نهى لكن نسى الموضوع و حضن نهى و باسها
شادى : امبسطتى يا روحى
نهى : انا كنت فى دنيا تانى يا شادى ، زبك متعنى قوى ، انا حاسة ان كسى وسع من زبك و كمان طيزى ، بس انا مكنتش عايزه اوصل لكده
نهى بدأت تبكى بحرقة و كانها ندمانة على انها نامت مع شادى و خليته ينكها
شادى : ليه الدموع دى يا نهى دا وقته
نهى : انا مكنتش عايزه انام معاك واخون ماجد لكن الشهوة غلبتنى و الحرمان قتلنى و خلانى مش قادرة افكر غير فى زبك
شادى : خلاص يا نهى اللى حصل حصل ، و مفيش داعى للندم لاننا خلاص هنام مع بعض تانى و تالت دى مش نيكة واحدة و هتعدى ، دى علاقة هتستمر بينا و الا انتى شايفة حاجة تانية
نهى : لا خلاص بلاش نكررها و كفاية كده
شادى : دا كلام دلوقتى انما لما تبعدى عن زبى كام يوم هتشتاقى له تانى انا عارف دا و انتى بنفسك هتيجى و تطلبى الزبر ، بس اطمنى انا هجيب شقة جديدة لينا نتقابل فيها و هنروح كل فترة علشان امارس حقى الشرعى معاكى
نهى : حقك الشرعى ازاى يعنى
شادى : احنا دلوقتى فى علاقة و ارتباط يا نهى يعنى كانى جوزك بالضبط ووقت ما اطلبك لازم تيجى دا بقى حقى ليا عليكى ، و كمان دا بقى جزء من واجباتى الزوجية تجاهك يعنى انا ملزم اكفيكى من زبى زى اى راجل ما بيكفى مراته لانك دلوقتى زى مراتى شوشو بالظبط
نهى : ياريت يا شادى اكون زى مراتك شوشو ، بتمنى لو كنت اتجوزك من الاول و عشت معاك ، بس النصيب بقى
شادى : ملحوقة يا نهى ، انتى مراتى اهوه و فى حضنى
نهى : طيب يا شادى انا موافقة و من النهاردة انا مراتك و ليك عليا كل حقوق الزوج ، بس دلوقتى انا دايخة و عايزه اريح شوية
شادى : تعالى فى حضنى يا روحى نامى شوية لسه محدش هيجى دلوقتى و بعدين البسى وانا هروحك
نهى نامت فى حضن شادى و كلامه بقى مخوفها لان شادى بقى بيمارس عليها حقوق كانه جوزها و فعلا بعد شوية نزلها ووصلها و فى خلال شهر كان اشترى شقة جديدة و بقى يأمرها تيجى فى ايام معينة و هى خايفة ترفض يحسن يفضحها و كمان هى كانت مبسوطة من النيك و عايزاه برضه و بقت بتنام معاه بشكل دايم على حسب رغبته و احيانا بقى يطلبها كتير فى غياب جوزها و خاصة انه بقى بيحب جسم نهى عن مراته شوشو لان جسمها مليان و بزازها كبيرة و طيزها ملفوفة و كمان اصغر من حنان اللى كانت كبيرة فى السن .
شادى بقى عاشق لنهى و احيانا بياخدها الشقة تبات معاه باليومين فى ظل غياب جوزها ماجد بشغله ، شادى بقى بينزل من الشقة على الشغل و يرجع من الشغل على الشقة و يكمل نيك فى نهى ، اللى كان كسها غرقان بلبن شادى على طول ، ودا اثار شك كبير عند ماجد جوزها اللى بقى شايف نهى مراته مش بتلح عليه فى النيك زى الاول انما على طول مش مهتمة بالجنس و احيانا بتتمنع عليه و بينام معاها بالعافية كل فترة و دا مكنش طبع نهى الشهوانى الهايج على الزب فالشك ملا قلب ماجد و بقى ناوى يراقبها و يعرف اذا كان فيه حد تانى فى حياتها .
كمان شوشو بقت تشتكى من قلة النيك على غير العادى و احيانا كانت بتحكى لنهى ان شادى قلل من النيك لدرجة انها بقت محرومة بشكل كبير و خاصة انها كانت متعودة على النيك اليومى من شادى و نهى كانت عارفة انها السبب لكن كانت بتطيب خاطر صاحبتها شوشو بكلمتين ، و جو قلبها كانت فرحانه انها مستحوذة على اعجاب شادى و شهوته الكبيرة ليها و ان زبه بقى ليها بشكل كبير
بعد فترة مش كبيرة قررت نهى تفطم بنتها و عملت حفلة بسيطة بمناسبة عيد ميلاد بنتها و كمان فطامها و عزمت شوشو و شادى و حماته حنان و فى الحفلة دى شادى شاف كل نسوانه حنان و بنتها و نوال و بنتها نهى اللى بقت عشيقته الجديدة ، نهى كانت لابسه مكشوف ووسخ قوى و طول الحفلة لازقة لشادى و هو على طول هزار معاها على جسمها وبزازها و دا لفت نظر شوشو و حماته حنان و كمان ضايق ماجد لانه حس ان شادى بيتجاوز مع نهى باللمس او بالكلام الوسخ على بزازها و طيزها ، بلا اى اعتبار لوجوده كانه مجرد معرص علي مراته نهى او كأنه خول ملوش اعتبار ، وهنا ماجد بقى متاكد ان فيه علاقة بين الاثنين وقرر بينه وبين نفسه انه لازم يكشف العلاقة دى و يتصرف مع نهى و مع نهاية الحفلة و نهى بتفتح الهدايا لاحظ ماجد ان هدية شادى كانت قميص نوم سكسى بس نهى قالت انها هدية شوشو لكن هو كان فاكر لون العلبة و هنا بقى ماجد هيتجنن و يقفش الاتنين متلبسين بالنيك لانه خلاص بقى متأكد ان شادى بيركب مراته نهى .
ماجد خد عربية واحد صاحبه و بقى بيراقب نهى بشكل دايم و كان بيقولها انه فى شغل و يقعد برا البيت ينتظر خروجها و المراقبة استمرت فترة لحد ما بقى عارف انها بتروح لمكان محدد بشكل دايم و فى يوم لقى شادى داخل البيت و قابل نهى مراته على باب العمارة و طلعوا سوا و بعد فترة كانوا نازلين و شادى خد نهى فى العربية و كان حاضنها و ماجد كان بيمشى وراهم و يتابعهم و لمح نهى و هى فى حضنه و بتلعب فى صدره و هو بيبوس فيها كانها عشيقته و لما وصلها البيت و مشى شادى طلع ماجد وراها و دخل الشقة و مسكها و بدأ يضربها على وشها و على جسمها
ماجد : كنت فين يا بنت الكلب ، كنت مع مين و بتعملى ايه يا لبوة
نهى : ايه يا ماجد انت اتجننت فيه ايه ، حصل ايه
ماجد : مش عارفه يا بنت الكلب ، انا هعرفك
ماجد مسك نهى و قلعها الكلوت و دخل ايده فى كسها و كانه كان بيدور على دليل عليها من لباسها و كسها و فعلا كان لباس نهى مبلول من لبن شادى اللى بينزل من كسها لسه لانه كان لسه نايكها
ماجد : لبن مين دا يا شرموطة ، كنت بتتناكى من مين اوعى تكدبى انا عرفت كل حاجة فالاحسن تقولى من سكات و بدون لف ولا دوران ، بتتناكى من شادى مش كده
نهى : ( ردت وهى بتصرخ فى وشه و كانها بتنفجر ) ايوه بتناك منه وبكيفني بزبه مش زيك مخصى ارتاحت
ماجد : اه يا لبوة و كمان بتقولى بكل بجاحة ، انا كنت حاسس انى قعادك عند شوشو دا فيه وراه وساخة بس مكنتش متصور انك وسخة بالشكل دا
انا من زمان و عارف انك شمال بس كنت بحبك و قلت بعد الجواز اكيد هتعقل لكن الوساخة فى دمك و النجاسة حتة منك مهو ابوكى اصلا معرص و امك ماشية مع طوب الارض فلازم النتيجة تكون كده
نهى : اتلم و لم لسانك عن اهلى ، احنا خلاص نتطلق و كل واحد يروح لحاله
ماجد : طبعا يا وسخة هطلقك و ارميكى للوساخة تعيشى فيها ، بس تتنازلى عن حقوقك انتى مستهليش جنية واحد تاخديه منى بعد الفضيحة دى ، انا خارج و خلال كام يوم هتكونى طالق
ماجد خرج و بعد كام يوم اتفق مع نهى على الطلاق و تنازلت عن حقوقها مقابل انه ميتكلمش عنها او عن سبب الطلاق و بقى كمان مش بيسال عن البنت او اى مصاريف ليها لكن شادى لما عرف عمل مصروف شهرى لنهى و بنتها و تكفل بمصاريفهم و بقت نهى مقيمة بشكل دايم فى شقة شادى و على علاقة بيه لدرجة ان جيرانهم كانوا فاكرينها مراته مش عشيقته ، نهى بعد الطلاق بقت متفرغة لشادى و دا بقى عبء عليه لانها لما كانت متجوزة كانت مش سهل انها تلزق له على طول كده ، و خاصة ان نهى بدأت تطلب منه الجواز فى الحلال و شادى طبعا مش قابل بدا و بيتهرب منها لحد ما اصرت على كده و طلبت تقعد معاه علشان يحدد موقفه منها .












حماتى حنان - الجزء الثامن

شادى اتصل على نهى و طلب منها انها تطلع على الشقة و تلبس قميص نوم جديد علشان هيجى ينكها بعد الغداء و فعلا نهى راحت هناك و استعدت بلانجيرى نار علشان شادى ، و لما جى اتغدوا سوا و خدها شادى على اوضة النوم و نزلها على الارض علشان تمص زبه لحد ما بقى زى الحديدة فشالها وحطها على السرير وقعد ينيك فيها ، كان هايج عليها جدا و نهى كمان كانت لبوة قوى فى السرير و مايصة فى تعاملها مع شادى و دا كان بيهيجه عليها اكتر و بعد ما شادى نزل لبنه مرتين فى كسها ، خد شادى نهى فى حضنه ونام لحد الليل ، فقام شادى و نهى جت وراه ، و قعدت تدردش معاه و طلبت منه يتجوزها ما دام مش قادر يستغنى عنها
شادى : جواز ايه يا نهى ، احنا كده كويسين و كمان الجواز بيقتل المتعة و الشهوة ، خلينا كده كويس
نهى : و فيه ايه لما تكون المتعة مع الجواز ، و كمان انا نفسى اجبلك عيل تفرح بيه زى ما بتتمنى
شادى : انا مش عايز عيال منك يا نهى ، ولو فكرت اخلف مش هيكون من واحدة غير شوشو مراتى
نهى : اشمعنى يعنى انا لا ، منفعش ابقى ام ابنك
شادى : بصراحة ايوة يا نهى متنفعيش تكونى ام لابنى ، انا بحبك للمتعة ، بزازك طيزك جسمك المولع دا اللى انا عايزه بس ، متعة زبى و هو بيدق فى لحم كسك بتكيفنى جدا ، خلينا نمتع مع بعض فى السرير لكن جواز و عيال مش هينفع ، انتى ملكيش فى الجواز
نهى : يعنى ايه للمتعة و بس ، و مليش فى الجواز ليه ، والا تقصد انى فى نظرك مجرد شرموطة بزازها حلوة و عجباك و كسك مكيفك ، يعنى اتناك ماشى لكن جواز و كده يبقى مينفعش
شادى : شوفى يا نهى ، علشان نجيب من الاخر ، الجواز ثقة وعيال و نسب ، و دا غير الحب و المتعة و انت متنفعيش فى كده ، متنسيش انك كنت متجوزة و قعدت تتشرمطى عليا علشان انيكك يعنى محترمتش جوزك و فرطتى فى شرفه وفتحتى رجلك لزبى ، دا انا كنت بعبيكى لبن كل كام يوم و بتنامى فى حضنى هو كان محروم من كسك و مش عارف ينيكك ، رغم انه كان بيحبك و اتجوزتيه برضاكى ، يعنى علشان شهوة كسك بعتى كل حاجة علشان تخلينى انيكك ، و الست اللى حرقان كسها بيمشيها متنفعش فى بيت و جواز
نهى : اتشرمط علشان تنكنى ، دا رايك فيا دلوقتى بعد ما شغلتنى عن جوزى و خلتنى انام معاك باسم الحب
شادى : بلاش تضحكى على نفسك و توهمى نفسك انك ضحية ، انتى مكنتيش بتدورى على الحب و انا مضحكتش عليكى ، انتى كنتى هايجه على زبرى و عايزة تتناكى و عايزه فلوس تعيشى بيها كويس ، دا كل الموضوع ، يعنى من الاخر انت كان رغبتك كلها الفلوس و الزبر و انا حققتلك دا ، بصرف عليكى و بانيكك بزبرى لحد ما تشبعى لبن غير كده مفيش و كمان انا مش هنتظر لما تكونى مراتى و تتشرمطى على غيرى علشان دخل مزاجك و عايزه تتناكى منه
نهى : انت اهانتني قوى يا شادى و مش هكمل معاك ، خسارة فيك جسمى و حبى ، انت مش هتلمسنى تانى الا لما نتجوز
شادى : براحتك يا نهى ، وبرضه كل اللى تحتاجيه من فلوس انا سداد و كمان لو كسك حرقك و اشتقتى للنيك فزبى موجود اكيفك بيه ، بس دا حدود العلاقة اللى بينا نيك و متعة و بس
نهى سابت مفتاح الشقة لشادى و لمت هدومها و مشيت و تصورت ان شادى هيحاول يصالحها و يتجوزها لكن للاسف شادى ما صدق و نفض ليها تماما ، رغم عشقه لجسدها و دا لانه خلاص شبع منها و كمان كان عايز يرجع تانى لحنان و مراته لانهم الاصل و اصحاب الخير اللى عايش فيه و خاصة ان حنان بدأت تلوى بوزها من قلة النيك و شادى خاف يخسرها و يخسر معاها كل حاجة
شادى صالح حنان و بقى بينيك فيها اكتر من الاول علشان يرضيها و يستمر فى السيطرة على الشركة و فلوسها لان دا كله ماشى برضا حنان
مجدى اتصل على حنان و قعد يعيط لها فى التلفون و قالها انه مش قادر يعيش بعيد عن حضنها و انه مستعد يقبل بعلاقة علنية ليها مع شادى و مش هيفتح بقه بس يرجع تانى و يكون معاها و فعلا حنان وافقت على كده لكن لما جى مجدى بقى دائم الشجار مع شادى و خاصة لما شادى بيزورهم فى البيت و بيتعمد يقفش بزاز حنان قدامه و فى اخر خناقة شادى حب يهزر مع مجدى فى الشغل على جسم حنان و ازاى بينكها فغضب مجدى و اشتكى لحنان
حنان طلبت منهم يجوا هو الاتنين و تتكلم معاهم فى البيت ، اول ما دخلوا ابتدوا النقار مع بعض
حنان : بس انت و هو ، مش عايز اسمع صوت واحد فيكم ، انت عاملين زى الضراير كده ليه
شادى : (شادى بضحك) احنا فعلا ضرتين يا حنان ، انا ومجدى اجوازك و بنتخانق عليكى ، بس انا فحلك وهو عرصك
مجدى : شايفه قلة ادبه و كلامه الوسخ يا حنان
حنان : اهدى يا مجدى و متعليش صوتك تانى ، امشى يلا على الاوضة وانا هجيلك بعد ما اخلص كلامى مع شادى
مجدى : لا ، مش داخل الا لما اصفى حسابى معاه
حنان : انا مش عايزه كلام كتير يا مجدى ، امشى يلا قدامى على الاوضة من سكات لحسن انا اللى هسمعك كلام يسمم بدنك
مجدى : حاضر يا حنان ، انا داخل لما هشوف هتحلى الموضوع ازاى
مجدى خضع لحنان و دخل اوضة النوم و ساب شادى مع حنان و كان متضايق قوى ان حنان شخطت فيه قدام شادى
حنان : ايه حكايتك يا شادى عامل مشاكل ليه
شادى : انا مقصدتش اضايقه يا حنان ، انا قلت اهيجه لان عارف انه معرص ليكى و قلت لو اتكلم معاه على جسمك و كسك و ازاى بانيكك هيمبسط زى ما فهمت منك انه بيحب احساس التعريص و الدياثة عليكى
حنان : الموضوع مش خبط لزق يا شادى لانه طبعا هيتضايق ، لازم ياخد عليك الاول و يتعود على العلاقة و بعدين المسألة مش اهانات ، انت وهو بتدوروا على المتعة فلازم تصاحب مجدى الاول و تقرب ليه ، فيه فرق بين إهانة المعرص و بين انك تمتعه بتعريصه على لحم مراته فاهم والا لا ، و كمان مع الوقت مجدى هياخد عليك و هيقبل منك اى كلام ، انت بس صاحبه و حسسه بحبك و حنانك و تقديرك علشان يخضع ليك برضه و يتمتع باحساس الخضوع ، المعرص زى مجدى بيكون زى البنت محتاج الكلمة الحلوة و فى نفس الوقت محتاج تشكمه بشخصيتك و سيطرتك و ساعتها هتاخد منه احلى متعة ، انت ممكن تخليه يحلق لى كسى بنفسه علشان تتمتع انت بيه
شادى : خلاص يا حنان ، صلحى الموضوع وانا هعمل اللى تشوفيه
حنان : خلاص انا هدخل اكلم مجدى و اجى اصالحكم و بعد كده تسمع كلامي و تنفذه
شادى : حاضر يا حنان
حنان دخلت الاوضة لمجدى و قلبت بوزها فى وشه
حنان : ايه يا علق مش قادر تستحمل كلمتين من الواد ، خلاص عملت راجل دلوقتى فيها ايه لما يقلك يا معرص ، ما انت طول عمرك كده خلاص بقيت راجل دلوقتى
مجدى : يعنى يرضيكى يا حنان العيل دا اللى كان ميقدرش يفتح عينه قدامى يقولى كده
حنان : ايوه يرضينى طبعا و يقولك اكتر من كده فيه حاجة تانية
حنان لقت مجدى غاضب راحت خدته فى حضنها و حاطت راسة على صدرها و حاولت تغير اسلوبها معاه
حنان : شوف يا مجدى ، الوضع اتغير و العيل اللى كان مش بيقدر يفتح عينه دلوقتى بقى فاتح كس مراتك و بيزل فيه لبنه و انت لازم تقبل الوضع دا ، شادى بقى راجل البيت و مفيش راجل تانى غيره لانك خاضع ليا و اكيد هتكون خاضع لشادى برضه ، انا بعتك للشغل برا علشان متواجهش الوضع دا لكن انت اللى قعدت تعيط علشان مش قادر تبعد عن حضنى ، بس حضنى دا دلوقتى بقى فيه ريحة شادى و عرق شادى و لبن شادى كمان ، يعنى لازم تتاقلم على الوضع دا
مجدى : حاضر يا حنان
حنان : برافو عليك و كمان لازم تعرف حدودك ووضعك فى العلاقة يا مجدى ، انت معرص ليا و لازم تقبل بكده ، و الدكر اللى زى شادى هيبقى ليه سيادة عليك زى ما له سيادة عليا و لما هتخرج دلوقتى لازم تكون متغير تماما و فاهم وضعك يعنى تصاحب شادى و تطيعه بالذوق بدل ما اخليك تحت جزمته بالعافية
اظن كلامى مفهوم والا محتاج تفهمه بطريقة تانية توجعك قوى
مجدى : خلاص يا حنان اللى تشوفيه و تؤمرى بيه هعمله
حنان : خلاص انا هخرج وهقولك تيجى و تصالحوا بعض
حنان خرجت و باست شادى وقالته انا خلاص ضبطت مجدى و بقى مستوى و جاهز و مش عايزه كلام كتير و بعدين ندهت مجدى و خليتهم يسلموا على بعض و كل واحد منهم باس خد من حنان كدليل انهم هيكونوا كويسين مع بعض و مطيعين ليها بس كل واحد فى دوره فى حياتها زى ما قالت و طبعا شادى كان مبسوط جدا لان دوره هو نيك حنان و دور مجدى هو التعريص عليها
و بعد كام اسبوع قررت حنان انها ترتب يوم للنيك مع شادى بحضور مجدى علشان ترسخ العلاقة بين الاتنين و تخليها مقبولة و كان الطريق الوحيد لدا ان حنان تتناك من شادى فى حضور مجدى علشان يستمتع بالتعريص عليها و تخضعه لسلطة شادى فما يكونش عنده اى اعتراض او مشاكل معاه تانى





حماتى حنان - الجزء التاسع

شادى حاول يجر كلام مع مجدى لكن لقاه قافل من ناحيته فسكت و ساب الموضوع لحنان و كمان مجدى كان بيسكت و مش بيحاول يتخانق معاه علشان خايف من حنان ، شادى كان متعجب من سيطرة حنان عليه وازاى هو قوى جدا قدام اى حد لكن تحت رجليها تماما و خاضع لها بالشكل دا
شادى كلم حنان و حكالها أسلوب مجدى بس هى قالت انه مش مهم ، ما دام مجدى راضخ و ساكت خلاص و هي بترتب كل حاجة بطريقتها
حنان عدت على مجدى فى الشغل و طلبت منه يروح معاه يشتروا حاجة و راح معاها مجدى و دخلوا محل لانجيرى مشهور و بدأت تتفرج مع مجدى على الحاجة
حنان : ايه رأيك يا مجدى ، نقى معايا لانجرى حلو على ذوقك علشان البسه لشادى الاسبوع الجى
مجدى : انتى عايزنى انقى بنفسى حاجة زى كده
حنان : و اى المشكلة ، انت ناسى انك ياما نقيت لانجيرى علشان اتناك بيهم مع رجال اعمال كبار و اجانب و كانت بتكون هايج و مبسوط بكده و الا علشان شادى مش على مزاجك
مجدى : متضغطيش عليا يا حنان اكتر من كده
حنان : اضغط عليك ، انا شايفك مبسوط بامارة زبك اللى وقف فى البنطلون اول ما قلت نقى اللانجيرى لشادى ، انا عارفك و مربياك على ايدى عمر بحاله و افهم رغبتك و شهوتك كويس فمفيش داعى تعاند الرغبة دى ، استسلم لها يا مجدى و امبسط و سبنى انا و شادى نمتعك و كمان احنا ملناش غير بعض و محدش هيبقى ستر و غطى علينا اكتر من شادى دا رقبته فى ايدينا يعنى مش ممكن يغدر بينا والا هيخسر كل حاجة
مجدى : وايه اللى يضمن ، مهو ممكن يقلب علينا ، الناس اللى ناكوكى كانوا اجانب و مش فى دماغهم اى حاجة غير المتعة و فاهمنى و متقبلين طبيعة العلاقة اللى بينا و رجال الاعمال اصحابى اللى ركبوكى قدامى كانوا دول من نفس الوسط الاجتماعى و فاهمين متعة الجنس دى كويس و متعودين على العلاقات اللى من النوع دا ، لكن شادى دا من وسط فقير و الجنس عنده محصور فى تفكير معين و مش اوبن مايند زينا و نظرته لينا مش هتكون كويسة ، مش هيفهم ان دى متعة زى اى متعة و ممكن تتعمل بطرق مختلفة
حنان : لو دا اللى مخوفك فاطمن ، انا اضمنه ولو مكنش قعد الثقة فانا فى ايدى افرمه ، فاطمن ، انا عايز امتع كسى بزب شادى و انت متع نفسك بتعريصك عليا زى ما كنت طول عمرك معرص ليا و مبسوط بكده
مجدى : خلاص يا حنان انا واثق فيكى و فى دماغك
حنان : خلاص نقى بقى اللانجيرى علشان الواد زبه يشد عليا و اخد منه نيكة حلوة الاسبوع الجى ، نقى حاجة كمان تمتعك بيا و شادى بيدق فى كسى
مجدى : انتى مصممة انه ينيكك قدامى
حنان : ايوه ، وانا تدعك فى زبك لحد ما تجبهم وانا فى حضن شادى زى ما كنا بنعمل مع غيره و الا نسيت خلاص
مجدى : يااا يا حنان بقالى كتير متمتعش فى الوضع دا و الازبار بتدق فى لحمك قدامى
حنان : قريب اهو هتمتع ، ها نقيت ايه
مجدى : ايه رايك فى دا ، حاسس انه هيكون طلقة عليكى ، شفاف عند الحلمة و مجسم عليكى بشكل يبين طيزك و بزازك و لونه جديد مش عندك
حنان : روعة يا مجدى ، اكيد زبك وقف عليه مش كده
مجدى : فعلا انا زبى وقف لما شوفته و تخيلتك فيه فى حضن شادى
حنان : خلاص هاخده
مجدى : خديه يا روحى انت تاخدى كل حاجة تحبيها
حنان : هههه ما انا هاخد فعلا يا مجدى ، مش بس الانجيرى كمان هاخد زب شادى ، على فكرة الواد هيعجبك قوى ، زبه لسه بخيره و هيقطعنى قدامك و يكيفنى و يكيفك
مجدى : كفاية يا حنان
حنان : هههه ايه زبك بقى على اخره ، طيب خلاص يالا بينا لسه تجبهم هنا هههه
مجدى : لا انا مش قادر انا هروح على الحمام و ارجع
مجدى راح على اقرب حمام و نطر لبنه فيه لانه مكنش قادر يكمل و يستحمل كلام حنان و لما رجع حنان بصت له و كانت مبسوطه ان مجدى اتكيف من كلامها و قررت انها تهيجه اكتر علشان يكون مستعد للقاء شادى و يتقبل وجوده فى حياه حنان فراحت بيه على الكلوتات الحريمى عشان تنقى كلوتات حريمى يلبسها مجدى و كمان سنتيان
مجدى : حنان انت بتعملى ايه الكلوتات دى مش مقاسك
حنان : الكلوتات الحريمى دى ليك يا مجدى مش ليا ، انا هشترى ليك كام كلوت حريمى و سنتيان علشان تلبسه قدام شادى
مجدى : كلامك فظيع يا حنان انا زبى مش قادر ، انا جسمى بيترعش كل ما اتصور انى هلبس الكلوت دا و عليه سنتيان و انا قدام شادى كده
حنان : بس احساس ممتع مش كده
مجدى : فظيع و ممتع فى نفس الوقت يا حنان
حنان : و لسه لما نعيش المتعة كلها فى الحقيقة مش كلام هنبقى فى عالم تانى من المتعة صدقنى
حنان اشتريت كل حاجة علشان ليلتها مع شادى و اتصلت بشادى و بلغته بكل حاجة و تفاصيل الكلوتات اللى هيلبسها مجدى و هو قاعد جنبها و بيلعب فى زبه و هيجان من كلامها عليه مع شادى
حنان : حاضر يا شادى انا هبلغه وهو قاعد جنبى و هيعمل كل اللى هتحبه
مجدى : عايز ايه شادى
حنان : واد شقى قوى يا مجدى ، قال ايه مش عاجبه شعر كسى و عايزك يا مجدى تحلقه بنفسك علشان انا مش بسمع كلامه
مجدى : و انت عايزنى اعمل كده
حنان : هى اول مرة يا مجدى تحلق كسى لحد هنام معاه
مجدى : و شادى دا بقى خلاص زيهم
حنان : شادى هو زبير مراتك يا مجدى و لازم تسمع كلامه من هنا ورايح و تخضع له ، انتم الاتنين تسمعوا الكلام مش عايز مشاكل بينكم ، و كسى هتحلقه بنفسك و تبلغ شادى كمان انك حلقته و جهزته
مجدى : حاضر يا حنان ، معنديش غير حاضر
مجدى سمع كلام حنان و حلقلها كسها و كمان حنان صورته و هو بيحلقه و بعتت الفيديو لشادى من غير ما يبان وشهم و شادى ضرب عشرة على الفيديو و بعت الفيديو لحنان و هى وريته لمجدى و امبسط جدا ، و حددوا يوم هيتعشوا سوا فى البيت و يقضوا اليوم مع بعض و راح شادى و قابلته حنان بالستيان و الكلوت من على الباب و دخلوا قعدوا ياكلوا ، شادى بعد الاكل قعد يقفش بزاز حنان و يبوسها قدام مجدى و كان متجاهل وجوده تماما و كمان حنان كانت بالكلوت و السنتيان قدامه و بتسخنه علشان ينيكها ، حنان حسست على زب مجدى و لقته واقف فقعدت تضحك و طلبت من مجدى انه يقلع البنطلون و يطلع زبه قدام شادى و مجدى نفذ ، زب مجدى كان واقف لكن كان صغير و منحنى و طبعا لا يقارن بزب شادى ، حنان مسكت زب مجدى و قعدت تدعك فيه و شادى بيمص بزازها و هى بتسخن مجدى بكلامها و مجدى مستسلم لايد حنان و مبسوط جدا باللى بيشوفه
حنان : مبسوط يا مجدى باللى بيعمله شادى
مجدى : جدا يا حنان ، مش قادر من المتعة
حنان : و لسه يا علق لما تشوف شادى و هو بيدقنى جوا ، و بيفشخ كسى و بينطر لبنه جوايا
مجدى : ياااا انا احر من الجمر علشان اشوف دا
حنان : خلاص انت استويت خلاص ، يلا يا شادى ندخل جوا علشان نورى العلق دا يعنى ايه نيك
شادى : حاضر يا حنان يلا بينا
شادى خد حنان و نيمها على السرير و حنان طلبت من مجدى يلحس كسها علشان يجهزها لشادى و راح مجدى زى الكلب على ركبه و قعد يلحس كس حنان و هى تتلوى و جبتهم من لسان مجدى و بعدين قالته يروح على جنب و يتفرج فقعد مجدى على كرسى يلعب فى زبه و يشوف شادى و هو بيدخل زبه فى كس مراته حنان
شادى بدأ ينيك بقوة فى كس حنان و بيبص كل فترة على رد فعل مجدى اللى كان وشه محمر و هايج جدا و بيلعب فى زبه و حنان من وقت للتانى تتريق على جوزها مجدى و تشجع شادى ينيكها اكتر
شادى جرب اوضاع كتير مع حنان قدام مجدى ، وفى الاخر لما قرب ينطرهم ، حنان قالته يجبهم جوا كسها و شادى صرخ بقوة ونزل في كس حنان اللى كان غرقان من كتر ما نزلت عسلها من كتر دق شادى فى كسها ، شادى نام جنب حنان و خدها فى حضنه و مجدى نظرهم بعد ما شاف كده ، حنان طلبت من مجدى يطلع برا و ينام فى الاوضه التانية علشان نفسها تنام فى حضن شادى بعد ما نكها و مجدى سمع كلامها رغم انه كان عايز ينام تحت رجلهم لكن نفذ كلام حنان ، شادى نام فى حضن حنان و اتكلم معاها
شادى : حنان انا بحبك
حنان : انا كمان بحبك يا شادى
شادى : انا بتكلم جد يا حنان مش هيجان او شهوة
حنان : دا تأثير النيك يا شادى زى ما بيقولوا الجنس بيخلق الحب
شادى : مش مشكلة تفسرى دا بأيه ، المهم انى بحبك و عايزك دايما اكتر من اى ست فى حياتى حتى شوشو مش بنيكها بالشهوة و الرغبة دى الا لما تكون صورتك فى خيالى وانا بنيكها
حنان : انا كمان بحب انام معاك قوى يا شادى لان مشاعرك و حبك بيبان فى فى لمست شفايفك ليا و كمان فى وقوف زبك زى الصخر فى كسى ، بحس انك بتشتهينى قوى و هايج عليا قوى و دا بيسعدنى طبعا
شادى : دا حقيقى يا حنان ، علشان كده انا عايز منك حاجة طلبتها منك قبل كده
حنان : عايز ايه
شادى : انا محروم من الخلفة و كده كده شوشو مش بتخلف وانا عايز طفل منك
حنان : انا عارف انك ممكن متصدقش ، لكن انا كمان نفسى فى عيل منك يا شادى بس صعب انا سنى كبر فوق الاربعين و كمان مجدى ممكن يرفض مش شرط انه قابل شهوة معينة انه يقبل حاجة زى كده
شادى : انا قريت عن الموضوع و المواقع و لقيت ان فيه كتير دا بيحصل فى النوعية دى من العلاقات
حنان : سيب الموضوع و انا هشوف بعدين دلوقتى لو فيك حيل ، انا عايزة زب تانى ، كسى مولع
شادى : انا اللى كنت لسه هقولك انا عايز انيكك تانى و خلينا لوحدنا المرة دى من غير مجدى
شادى خد حنان فى حضنه و قطعها بوس و لحس و دخل زبه و ناكها تانى لحد ما نزل ف كسها
فى الصبح مجدى حضر الفطار و دخل على حنان و هى عريانة فى حضن شادى و صحاها تفطر و شادى صحى و فطروا سوا و كانت حنان قاعدة عريانة بينهم و بعد كده قعدت حنان فى حضن شادى و مجدى قعد تحت رجلها يبوس فيها و يلحس فى فخدها .
بعد شهور بقت العلاقة بين مجدى و حنان و شادى قوية وكل اسبوع لازم يجتمعوا فى بيت مجدى و يمارسوا العلاقة الثلاثية دى و كالعادة شادى بينيك حنان و مجدى بيتفرج او يلحس لحنان و يعيش تحت رجلها .
فى الوقت دا نوال بقت فى علاقة واضحة و معروفة مع عشقيها لدرجة ان كان بيجى البيت و تقعد فى حضنه قدام سمير جوزها و يدخل اخر اللليل ينيكها و دا سبب الم كبير لسمير خصوصا انه العلاقة دى هو مجبور عليها مش زى مجدى ، و كلام الناس كتر عليه و على مراته و هو قرر ان يشترى مسدس و هدد نوال انهم هيقتلها لكن هى مهتمتش بكلامه و هزاته فاشترى سمير المسدس و خباه فى اوضته و لما جى عشيق نوال و دخلوا الاوضة سوا ، دخل سمير و طلع المسدس و دخل عليهم الاوضة و ضرب نوال و عشقيها بالنار و حاول ينتحر بس رمى المسدس وقعد يعيط لانه خاف ينتحر ، جت الشرطة و خدته و الفضيحة اتعرفت و الناس دافعت عن سمير باعتباره غسل عاره و دا رفع معنويات سمير جدا و خد حكم مخفف لان الناس شهدت بسؤء سلوك نوال و هو مذكرش القصة كاملة و ادعى انه مكنش يعرف انها على علاقة بحد و لما عرف دخل وقتلهم
الموضوع دا رعب شادى جدا و خاف ان مجدى يعمل نفس الشئ معاه هو و حنان لكن حنان طمنته ان وضعهم مختلف لكن خوف شادى كان بيزيد بس فضلت علاقته بحنان مستمرة مع توتر كبير من شادى و خوف من اى موقف من ناحية مجدى
بنت نوال نهى بقت فى حالة ضياع بعد وفاة امها و سجن ابوها و كمان حاولت ترجع لجوزها طردها و مقدرتش تصرف كويس على بنتها بعتتها لابوها و هو خدها و طلب منها تنسى بنتها نهائى علشان سمعتها هى و امها و هنا نهى قررت انها تروح لصديقتها السابقة شوشو و تحكيلها على كل تفاصيل علاقتها بشادى
شوشو استقبلت نهى بحذر و كانت عارفه قصة امها و طلقها من جوزها لكشفه خيانتها بس هى مكنتش تعرف انها كانت بتخونه مع شادى جوزها ، لكن نهى بلغتها ان شادى غواها و دمر حياتها و هو اللى كان عشقيها وحكت كل التفاصيل لشوشو اللى انكرت ان ممكن يكون كلامها صح و طلبت منها متجيش عندها تانى .
الشك ملا قلب شوشو و خاصة بعد ما راجعت التفاصيل اللى قالتها نهى و لقتها فيها حاجات منطقية جدا و توقيت كان شادى فعلا بعيد عنها و بقت عايزة تعرف حقيقة جوزها ، مع تكرار ادعاء شادى انه بيروح عند ابوها يخلصوا شغل فى البيت عنده ، افتكرت شوشو ان شادى بيروح عند واحدة تانية و بدأت ترقبوا و لما لقت انه بيروح البيت فعلا استغربت و مع مراجعة لبس شادى لما بيرجع حسيت ان فى علاقة سكس مع واحدة و دا كان باين من ريحة شادى و لبسه رغم محاولات شادى اخفاء الموضوع ، وراح شكها ان شادى و ابوها بيجبوا نسوان البيت بدون علم امها و قررت انها تروح فى يوم و تدخل و تكشفهم لان معاها نسخة من المفتاح
لكن فى انتظار شوشو مفاجاة كبيرة مكنتش عامله حسابها
نروح لامل اخت شادى و علاقتها بعزت ، واللى بقت مش لاقيه حنان المشغولة بشادى فبقت على علاقة بواحدة زميلتها فى علاقة مثلية و الشك بدأ يدب فى نفس عزت و دخل عليها فى يوم لقاها فى حضن زميلتها عريانيين ، لكن معملش حاجة و خرج و امل كلمته و فهمته طبيعتها و شهوتها و طلبت منه انه يا اما يقبل برغبتها و كده كده هى هتكون مع ست يعنى فى نظرها مش خيانة ، و يا اما يطلقها لكن هى طلبت منه يكمل معاها ، فعزت وافق على شرط انه ينام مع صاحبتها كمان و بكده يحس انه محدش بيستغفله ، و بعد فترة قرر عزت انه يتجوز صاحبتها كزوجة تانية علشان العلاقة تكون طبيعية و يمارس الجنس مع الاتنين و يسيبهم يمارسوا مع بعض برضه و دا كان حل مرضى للجميع لان الناس كان متقبله ان عزت يكون متجوز اتنين و كمان العلاقة اللي بين الثلاثة تكون مدارية ، لان مكنش حد هيقبل بعلاقة امل مع صاحبتها و بس
امل اتعرضت لضغط من شادى اخوها و امها علشان تتطلق و متقبلش انها تكون معاها ضرة لكن هى قبلت و فهمت اهلها انها قابله و دا شرع و عزت حقه كراجل انه يتجوز اكتر من واحدة لكن طبعا مقلتش على الحقيقة اللى ورا الموضوع ، و انها ستار لعلاقة ثلاثية بين عشيقتها و جوزها
نرجع لشوشو اللى حضرت نفسها و المفاتيح و كانت مستعدة للزيارة المفاجئة اللى هتعملها على جوزها فى بيت اهلها ، و مشيت ورا جوزها لما نزل و اتأكدت انه دخل البيت و قررت انها تنتظر شوية و تدخل تكشف الموضوع وبعد نص ساعة دخلت شوشو البيت بهدوء و ملقتش حد فى الصالة و سمعت صوت علاقة جنسية فى الاوضة ، و الحزن و الالم تملكها لانها بقت متأكده من ان جوزها مع واحدة و اكيد معها ابوها مجدى اللى كانت بتحبه جدا ، و فجاه شوشو تملكتها الشجاعة و قررت تفتح باب الاوضة فلقت ابوها بيلعب فى زبه على الكرسى و شادى بينيك فى واحدة من طيزها فافتكرت ان ابوها و جوزها جايبنى واحدة شرموطة ينكوها ، لكن لما ادورت حنان و شافتها شوشو كانت صدمة كبيرة للاتنين ، و الجميع بقى فى ذهول و مش عارفين التصرف ايه و الوضع دلوقتى هيبقى ازاى بعد ما شوشو شافت جوزها بينيك امها على سريرها و ابوها كمان مرحب و بيتفرج عليهم ، الصدمة كان مرعبة لشوشو ووقعت مغمى عليها
هل ترى ايه اللى هيحصل ؟

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire