قصة دى حقيقة وحصلت فعلا معايا وبدات لما كنت بعامل احد فلاحى كفر الشيخ وفى مرة وانا عندهم بصفى حساب لاحظت ان بنتهم عنيها مش بتنزل من عليه وكانت مخطوبه استغربت وعشان فى فرق سن بينى وبينها كبرت دماغى وفى يوم وانا قريب من بيتهم لاقيتها جيه وبتنادينى وبتطلب منى اروح بيتهم ضرورى رحت عندهم سالت عن والدتها او والدها قالت انهم مسافرين البلد ضرورى فى ظروف طيب وانتى عاوزة منى ايه قالت مافيش كنت عوزاك تقعد اعمل لك شاى او اى حاجة قعدت ودخلت عملت الشاى وبتبص علية وهى بتقدمه
لاقيتنى بحط الشاى على المنضدة وبمسك شفايفها وبززها مص وتقطيع فوجئت بتجاوب غريب ولاقيتها بتوطى على السوستة تفتحها وتمص وطلبت منى ادخلة فيها من ورا قلت لها صعب عليكى كبير قالت عاوزة اتعذب منه فعلا جابت علبة كريم ودهنته وبدات ادخلة لاقيتها بتنتقم من نفسها وبتقعدنى وتقعد علية وتدخلة بطريقة مجرمة وحسيت انها اتعورت وقامت مطلعاة من طيزها فجاءة ومدخلاة جوة بقها استغربت ومن غير ما تمسحو او تنشفة قمت شاددها من شعرها وسجدت تحت رجلى ونزلت لبنى على شفايفها ضربت طيزها بايديه جامد قالت لا كتفنى قلت حد يجى قالت مافيش حد جى انهاردة ومشيت من غير ما اسال وجيت باليل ناديت عليهم ردت سالت على والدها قالت مسافر ومن غير ما استازن دخلت غرفتها مباشرة وقلعت هدومى وهى جت ورايا قفلت الابواب وجايبها معاها مشابك هدوم وحبل صغير وحزام جلد وخيارة بدون اى كلام نامت تحت رجليه وقالت بالفظ انا بعبد زو برك بدون رد شدتها من شعرها وقفتها قلعتها هدومها قطعة قطعة ورميتها على السرير كتفتها كل ايد فى جانب وقربت منها وطلعت الحزام ولفيتها كفيتها على وشها
وبدات اضربها على طيزها عريانة وهى تصرخ وتقول كمان اقتلنى عاوزة اصلى ليك انام تحت رجلك وزبرك
كملت ضرب بدون رد وجبت مقص وقصيت شعرها فعلا بدون ما اسالها والمشابك قمت مركبهم على حلماتها وهى تغمض وتعض على شفايفها ودهنت الخيارة كريم ودخلتها جوة طيزها طلبت منى اطلعها واحط زو برى وادخل الخيارة جوة كسسسها مردتش عليها وكملت اللى بعملو وطلعت زو برى فعلا حشرتو جوة بقها جااااامد دخلتو على اخرو رغم ان حجمه 22سم وتخين كملت فضلت تنزل من طيزها بيبيه وانا مدخلو فيها طلعتو وعدلت نفسى وفجاءة حسيت بصوت برة والدتها جت جريت نزلت تحت السرير وهى فضلت تلملم فى نفسها وخرجت ليهم وانا فضلت فى مكانى للفجر وخرجت وبعدها لم اراها وما زلت ابحث عن بديلة حقيقية زواج او اقامة كاملة فهل من كلبة مجيبه
0 Comments:
Enregistrer un commentaire