قصص مستريس ساديه تتحكم فى كلبها وتذله

 

انا شاب ابلغ من العمر 20 سنة وقصتى بدأت مع حب اقدام النساء والتلذذ بخدمتهم كعبد عندما كنت فى الثانية عشر من عمرى فكانت عندما تأتى خالتى الى منزلنا كنت انزل تحت ارجلها كأنى بدور على الشبشب بتاعى حتى هى كانت تلاحظ تكرار هذا وكانت تغير مكانها لن اطيل عليكم الحديث عن نفسى ولاكن سأحكى لكم قصة حدثت لى بالفعل وهذة حقيقة عندما كنت فى السادسة عشر من عمرى حب اخى امرأة تدعى نادية وكانت تسكن بعد بيتنا بحوالى 100 متر ولاكن لم يكن حب حب بالمعنى الحقيقى ولاكن مجرد تسلية لتضيع الوقت ولاكن لن يتوقع ان هذة التسلية ستنقلب علية بمصيبة فعندما احبها فكر انها عبارة عن نزوة زى غيرها من النزواااااااااااات وفى مررة كن جالسآ مع اخى فى المحل وجائت نادية وكانت تمتلك اجمل رجل رأيتها فى حياتى فجلست وانا انظر الى اقدامها واتمنى ان اسقط تحتهما واقبلهما على العموم اتفقت مع اخى ان يسافروو فى رحلة ووافق اخى فبعد مرحلت قلت لاخى انت واثق من البنت دى قال نعم لانها تحبنى فمن المستحيل انها تأذينى بس انا بلاحظ عليها حاجات غريبة وساعات ابوس اديها تقولى خد التانية وكمان فمررة كانت عايزانى ابوس رجليها وانا رفضت فرديت علية قولتلة لية رفضت لية قالى نعم قولتلو لالالالا مش قصدى كنت لازم ترفضت طبعآ وكنت لازم اقول لية كدة لانة ميعرفش انى بحب اقدام النساء ولا الحاجات دى فبديت افكر فى البنت دى وقووول اكيد هية سادية اكيد مش بنت طبيعية ومرت الايام وراح اخى معها الرحلة المتفق عليها فرأى بنت اخرى معة فى الاتوبيس فأعجبت بة وهو ايضآ اعجب بها فذهب الى البنت الاخرى وتكلم معها فجأئت ندية ورأت ما يحدث جائت سريعآ اليهما وحدث شيجار مع اخى والبنت الاخرى ونادية وانتهى هذا الشجار بأن اخى ترك نادية وذهب مع البنت الاخرى ففكرت نادية كيف تنتقم من اخى فعندما ذهبت الى بيتها تركت الشنط وخرجت الى امن الدولة وقالت ان اخى قد اعتدى عليها ومرت الايام وجاء الاستدعاء الى اخى ذهب اخى فوجد الامور بهذا الشكل وانا وقتها كنت انهار لانى احب اخى جدآ جدآ جدآ فقلت لنفسى اذهب الى نادية واستسمحها واطلب منها ان تتنازل على هذا البلاغ وتقول ان ليس هوة فذهبت الى بيتها وخطوة ترجع الخطوة الاولى وعندما وصلت فتحت لى امها فقلت لها ممكن اتكلم مع الانسة نادية فقالت بالنص (هوة انت ليك عين تيجى لغاية هنة )فقلت لها ارجوكى اتكلم معها فقط فقالت بنص ايضآ (اتنيل خش)فقلت لها شكرآ لكى دخلت الصالون وجلست وانى انظر الى الارض فدخلت الى نادية وهية تلبس جلبية مليانة صابون لانها كانت تغسل فقلت لها ارجوكى ابوس رجلك ارحمينى انا واخى وعائلتى وارجوكى اتنزلى عن هذا البلاغ فقالت لى انتا قلت اية قولتها فى اية قالتى الى انتا قلتة دلوقتى قولتلها بقول لحضرتك اتنزلى عن المحضر قالتى دى متهمنيش انا قصدى الى قبلها قولتلها قصدك ابوس رجليكى قالتلى ايوة هية دى قولتلها ماشى ودة مالة بموضعنا قالتلى دة هوة موضعنا قولتلها مش فاهم قالتى اخوك حرجنى زلنى قدام كل الناس خلانى اعيط طول السكة وهوة كان اعد يضحك فى اخر مقعد ورا وفكرنى بعد كل دة ممكن اسمحة ورووح اتنازل سيبة يتعزبلة شوية قولتلها يا ستى مهو اتعزب ارحمية قالتى اللة حلوة اوى ستى دى قولتلها هوة فية اية قالتى انا ممكن اسامحة واتنازل عن البلاغ نهائى فى حالة وحدة قولتها ياريت تقولى بسرعة قالتلى انو ييجى هنا ويعتزرلى قدام كل اصحابى ويبووس رجلى كمان قولتلها دة مستحيل انا عارف اخوية عمرة ميعمل كدا قالتلى خلاص خلية يضرب هنا ويتهزء على الاقل انا الى ههزئة يعنى حببتة مش اى حد قولتها ابوس رجليكى بقا خلاصينا من الموضوع دة قلتلى يلا بوس وانا سمعت الكلمة دى وقلت لنفسى هية دى فرصتك الوحيد ونسيت اخوية وكل مشاكلة ومشكلتى انا كمان وزعلى علية وسيطرت علية الشهوة سيطرة كاملة فرضيت عليها وقولتلها ان كان عليا انا ابوس التراب الى بتمشى علية كمان بس هوة مستحيل قالتلى دة كلام فى الهواء قولتلها ابدآ قالتى اثبت فرقعت دحت اقدامها وفضلت ابوس فيهم ابوس فيهم ابوس فيهم وانا اقول ابوس رجلك ارحمى اخوية امى طول النهار بتبكى قالتى بوس بس قولتلها حاضر وبرغم الزعل الى انا كنت فية كان قلبى بيرقص لان ببوس احلى رجل فى الدنيا من وجهت نظرى وفجأة راحت سحبة رجليا من على وشى مرررة وحدة وقالتلى انا هاجى معاك صريحة انا ممكن اتنازل بشرط واحد قولتلها بس بلاش اخوية ابعدى عن اخوية قالتى لا سيبك من اخوك قولتلها ونا فى نفس موضعى على الارض وانا تحت امرك فى اي حاجة قالتى انا امرأة سادية فستغربت اوىى ولاكن حبيت استعبط فقولتلها يعنى اية فشرحتلى قولتلها طب وانا مالى قالتلى انا من الاخر عجبنى اسلوبك فى تقبيل رجلى فعيزاك تعمل كدة على طووول وكمان تخدمنى انا وامى وتعمل اي حاجة نؤمرك بيها قولتلها ودة كلة مقابل اية قالتى اخوك هتنازل عن البلاغ فقولتلها طب ممكن تسيبينى افكر قالتى معنديش حاجة اسمها افكر تقرر دلوقتى قولتلها ونا مرعووب وبقول لنفسى اية الى انتا عملتة دة مع انى كنت مبسوط اوى حاضر قالتلى جميل تحب تبتدى شغلك يا خدام من امتى قولتلها اية قالتى مش عجبك خلاص سيب اخوك قولتلها لالالالا عجبنى مع انى كنت زمان كانت بتسلم علية وانا مردش عليها لانها من بيئة واطية فقلتلى بص بقا اوعى تكون حاطت فى دماغك انك بتخدنى على قد عقلى لغايت مخلص اخوك وترووح مغير رأيك الى خلانى اعمل فية مرررة اعمل فية 100 مررة قولتلها انا لما اوعد لازم اوفى قالتى جميل استنانى على بال مألبس واجى معاك قولتلها امرك قلتلى جميلة امرك دى خليك على كدة على طوول فقلت لها امر فقالت اةةاةاة بوس رجلى قبل ممشى قولتلها امر سيدتى ورحت نازل على ركبى وبايس كل حتة فى رجليها فراحت ضاحكة جامد وخرجت فرحت قايم واعت اتنطط من الفرحة اولا علشان اخويا هيخرج من محنتة وثانيآ علشان لاقيت وحدة سادية كنت بدور عليها طول حياتى راحت معاية وخرجنا اخوية وبدأت اول يوم عبدية من يوم السبت الى بعد مخرج اخوية على طوول فكان البروجرام انى اروح الساعة 7 الصبح اشترى الفطار على حسابى وافتح بالمفتاح الى عملتهولى علشان افتح الباب بتاع بتهم بية وادخل وحضر الفطار وروح لغاية السرير اقعد ابوس فى رجليها لغايت متقوم حسب اوامرها قلتلى اوعى صوتك يطلع واوعى تلمسنى بأيدك انتا تقعد تبوس فى رجلى لغاية مقووم وفعلا دة الى كان بيحصل وبعدمتقوم اروح اجيب حاجة فيها ماء ووشى فى الارض علشان تغسل وشها وبعدين اغسل رجليها وتقولى سيب المية دى علشان خسارة تترمى لما تعطش اشرب منها واياك اشوفك بتشر من الحنفية وكانت لما تتفرج على التلفزيون تحط رجليها على ظهرى ولما تستحمى تغطى عنية وتحطنى تحت رجليها وتستحمى ولما تحب تعمل حمام تحطنى تحت رجليها واخر النهار كانت تركب على ظهرى واطلع بيها السلام على ايدى ورجلى لغاية منوصل للسطح تتفرج شوية وهية برضة على ظهرى وانزل بيها برضة وبرضة قبل متنام اغسلها رجليها وبوس رجليها وتنام وافضل نايم على الارض جمبها لغاية متنام اقوم بمنتهى السكوت على ظوافرى لانها لو قامت هطين عشتى وامشى واجى اليوم الى بعدة اعمل كدة برضة وكانت امها مش مقتنعة بالبتعملة ددة فى الاول لغاية ملقتها حلوة طبعآ مهو انا الى بصرف على البيت وبنظفى وهمة اعدين طول النهار بيتباس رجليهم بس وبعد مكنت بخدم وحدة بقيت اخدم اتنين لدرجة ان امها حبت تركب على ظهرى زيها بس كان حجمها كبير جدآ وانا كنت خلاص بموت من كتر التعب صحيح كنت بتلذ بس التعب كان اكتر واعدت سيدتى نادية تضربنى بحزام والدها اللة يرحمة علشان امشى بأمهعا فمكنتش عارف التعب جيلى منين ولا منين لغاية محست امها انها فعلا تقيلة راحت نزلة وزعلت كدة راحت بنتها قالتى عجبك كدة يا ابن الكلب كدا زعلت ماما رووح يلا بوس رجليها وصلحها يا حيوان وكانت اول مرة تشتمنى فيها وتضربنى اليوم دة ولاكن معرفتش ارد او اعترض رحت فعلا وبست رجلين امها راحت رفصانى وقالتلى غووور يلااااااااااااااا غوووووور راحت نادية بنتها قالتى رووح اتنيل شوف انتا جيبلنا اية النهردا علشان نتغذى فتنحت كدا شوية من الى حصل دة قالتى واقف عندك بتعمل اية يا بقف روووح بسرعة قولتلها انتى بتشتمينى لية قالتى يعنى مش عجبك طيب انسى اخووك بقا رحت جارى على رجليها واعت ابوسها بشكل جنونى قالتى اتعدلنا اهوة مش كل شوية بقا هتنسى وهفكرك اةاةاةاة المرة الجاية مش هفكرك هطردك برررة والبس وروح على القسم ماشى يلا رووح المطبخ قولتلها حاضر قالتلى حاضر يا اية قولتلها سيدتى راحت مسكة وشى وبصة لمها وقلتلها شفتى كلب مطيع للدرجاتى وراحت رمية وشى نزلت على الارض قلتلى يلا واقعد تطربنى برجليها علشان امشى بسرعة ولغاية دلوقتى ونا عبد عندها هية وامها ولاعارف اشتغل ولا عارف ابنى مستقبل إرسال بالبريد الإلكتروني

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire