صرت شرموط -تحول محمد لميمي وبعد كده مي

  

حابب أشارك معاكم قصه حياتي وهي قصه حقيقيه قصه حياتي وحدثت بالفعل من وقت بدايتها حتى الآن وتحولي للبنوتي وا** كل الي انا كاتبه حقيقي ما عدا بعض الاسماء
الجزاء الاول
في البدايه احب اعرفكم بنفسي انا محمد عمري الان ٢٥سنه طولي ١٧١ ووزني ٧٣ك انا ابيض البشره جسمي كمان ابيض جدا لدرجه اني لو هرشت حتى لو بسيط بيحمر مكان الهرش شعري ناعم اسود اعرفكم بعيلتي مني دي ماما جسم كيرفي على حق جسمها شبه سارا جاي جدا عندها دلوقتي ٤٧سنه ملفايه على حق أختي مي ٢٨ سنه متجوزه من سنتين جسمها فاجر بمعنى الكلمه نسخه من ماما بس على وزن اقل يعني سارا جاي في عز شبابها بوزن اقل بس كرفي بردو بابا متوفي من وانا صغير عايشين على شهادات بنكيه والعائد بتاعها ومعاش بابا و ايجار عمارتين في الفيوم المدينه نسيت اقولكم انا من الفيوم المدينه ورثت من ماما جسمها وبياضها جسمي كرفي بس مش تخين وطري لاني ممارستش اي رياضه وكنت انطوائي مليش غير صاحب واحد احمد جاري ومعايا في المدرسه من ابتدائي بسبب حالتنا الماديه الكويسه دخلت مدرسه خاصه وكنت دلوع البيت الولد الوحيد بقي.
بدأت حكايتي من وانا في أولى اعدادي من صغري وقبل ما ادخل في مرحله البلوغ كان جسمي زي ما بيقولو بناتي شويه و شويه ليه شويات هههههههه جسمي ابيض مش مشعر خاااااالص عندي غالبا الهرمونات اشتغلت غلط فجسمي كان متقسم من وانا صغير جسمي طري جدا الزياده الي بتيجي في وزني بتكون في صدري و وسطى وخاصه الاجناب و طيزي كآنت بارزه عن جسمي لدرجه اني كنت لازم البس اي لبس يكون واسع عليا علشان ميبينش تقسيمه جسمي ولو هلبس اي تيشيرت او قميص لازم يكون طويل علشان يغطي طيزي كنت شاب عادي خالص مفيش حاجه مختلفه عن ميول اي شاب لحد ما اهلي قررو اني لازم العب رياضه علشان جسمي يظبط والقلوظه الي في جسمي تروح واشتركولي في حمام سباحه في بلدنا نسيت اقولكم اني من الفيوم مش من القاهره وعلشان مروحش لوحدي اقنعت صاحبي احمد انه يشترك في حمام السباحه ونروح مع بعض واحمد كان صاحبي الوحيد وكنا مع بعض في المدرسه كنت في مدرسه خاصه مش حكومي احمد بردو كان وزنه زايد بس جسمه رجولي وكان مشعر المهم مطولش عليكم و قولولي طول هههههههه روحنا اول يوم مع بعض ودخلنا نغير لبسنا علشان نلبس المايو و ننزل حمام السباحه ودي اول مره حد يشوف جسمي مش من اهلي اوصلكم جسمي كنت جايب مايو اسود طويل فوق الركبه بحاجه بسيطه علشان بتكسف من جسمي وواسع جسمي زي ما قولتكم ابيض بياض شديد بحمار شويه لدرجه اني لو هرشت في جسمي حتى لو بشويش وبراحه مكان الهرش بيبقى احمر عندي صدر كبير شويه مش مدلدل ولا حاجه بس طري علشان مفيش اي رياضه او نشاط و الجنابي كبيره وطيز بارزه بالرغم اني كنت لابس مايو شورت واسع المهم غيرنا لبسنا وطلعت من الحمام لقيت احمد مستنياني احمد زيي ملوش أصحاب غيري احنا صحاب من ابتدائي لأول مره أشوف احمد بيبصلي نظره غريبه شويه ومركز على جسمي مكنش في دماغي حاجه خالص ومفهمتش حتى البصه دي معناها اي لاني زي ما بيقولو بيتوتي ومكنش ليا احتكاك مع حد خالص و معرفتي بالجنس في الوقت ده معدومه ومليش اي معرفه بيه خالص حتى مكنتش شوفت افلام سكس او صور سكس قبل كده ساعتها بردو كآنت بدايه عصر الكمبيوتر في مصر وكان قليل جدا الي عنده كمبيوتر كان عندي كمبيوتر في البيت بابا كان شريه واحمد بردو كان عنده واحد في البيت في الوقت ده حتى مكنش في موبايلات بشاشه او كاميرا كنا في بدايه عصر المحمول المهم مركزتش مع نظراته خالص وخرجنا ننزل حمام السباحه اطفال كتير في سننا مع بعض كان في كذا كابتن للتدريب اول ما بدأنا عملنا تمارين قبل ما ننزل حمام السباحه اطاله وكدا قبل ما ننزل المياه ونزلنا ساونا نلعب في المياه براحتنا عدي اليوم عادي وخلصنا وقت التمرين ودخلنا اخدنا دوش عادي الحمامات بتبقى من غير باب دوش وفي ستاره وكذا كابينه كنت انا واحمد اخر اتنين طلعنا من حمام السباحه ودخلنا ناخد دوش كان الحمام بقي رايق شويه مش زحمه دخلنا كابينتين جنب بعض وكل واحد قفل الستاره على نفسه و افتكرت اني نسيت الشامبو مجبتوش سألت احمد وانا تحت الدوش على شمبو قالي انه معاه لسه هلف الفوطه حولين جسمي فوجئت ان الستاره بتتفتح واحمد بيديني الشامبو مبقتش عارف اغطي جسمي بأيه وبكل براءه حطيت ايدي على زبى اغطيه وادتله ضهري اكني بخبي جسمي وبقت طيزي أمامه وانا مكسوف في اللحظه دي قولت لنفسي يا عبيط انت بتغطي زبك فتوريله طيزك روحت لافف تاني وانا مغطي زبى ووشي احمر من الكسوف وهو وشه كان بيجيب الوان من الي بان والي مبانشي هههههههه مكنش في دماغي حاجه خالص حتى مكنتش بلغت لسه روحت قايله حد يدخل على حد كده قالي كنت احسبك بتاخد الدوش وانت لابس المايو زيي ادالي الشامبو وقالي انه خلص وهيستناني قولتلك معلش يا احمد خليك واقف قصاد الدوش احسن حد يدخل عليا زي سعادتك كده وانا باخد الدوش قالي حاضر حطيت الشامبو على شعري وجسمي ومش مدى خوانه خالص بس الستاره مش قافله للآخر حته بسيطه جدا مش قافله ضهري كان للستاره و بغسل جسمي وبعد ما نزلت الشامبو من على شعري وجسمي بتلفت علشان اطلع شوفت احمد واقف في الزاويه الي تخليه يشوف من الحته الي مقفلتش من الستاره اول ما شوفت عنيه عمل نفسه بيبص في حته تانيه ولأول مره احس احساس غريب وجديد عليا مكنتش عارف اوصفه كنت مبسوط ومستغرب ومدايق انه بيبص عليا ومكنتش عارف ايه الفايده ان راجل يبص على راجل زيه وهو بيستحمي وكنت حاسس بشعور جميل انه بيبص على جسمي ولأول مره اروح البيت اقلع لبس وابص على جسمي في المرايه علشان أشوف ايه الي عجبه في جسمي مخبيش عليكم لما بصيت على جسمي في المرايه كنت حاسس باثاره غريبه وإعجاب لجسمي مكنتش عارف ده معناه ايه بقيت احسس على صدري وعلى طيزي وبقيت اقارن جسمي بالولاد الي معانا في تدريب السباحه ولأول مره احس اني مختلف فعلا كنت مختلف كل الولاد الي معانا في التمرين جسمهم مش طري زيي حتى التخان منهم مكنش جسمهم مقسم زي جسمي ولا جسمهم طري كده كنت لما اتحرك اقل حركه جسمي كله بيتهز وخاصه طيزي تحس انها بتترعش وانا سرحان في جسمي وعمال أتفرج عليه لقيت باب اوضتي بيخبط ومي أختي الكبيره بتندهلي علشان العشا مي اكبر مني ب٣ سنين في الوقت ده كآنت في أولى ثانوي وجسمها كان اتدور وبقي خيال في الوقت ده مكنتش بفكر في اي حاجه متعلقه بالجنس ونظرات كآنت عاديه لمى أختي وماما مني
مي:يلي يا ميمي علشان العشا ماما عملتك البيتزا الي بتحبها
أنا :حاضر يا مي طالع
نسيت اقولكم ماما ومي كانو مسميني ميمي اسم الدلع بقي ما انا الدلوعه بتاعتهم طلعت كآنت مي لابسه بنطلون فيزون اسود ديق جدا مبين رجليها والكلوت الأبيض المنقط الوان و مجسم طيزها الي كآنت بدأت تتدور وتبرز و بادي ابيض من غير برا مبين بزازها الي كبرت وتحسسك معنى الطريان حاجه كده جلي ماما كآنت بتجيب الأطباق وداخله على السفره لابسه قميص نوم فوق الركبه اسود مخلي جسمها بينطق كانو متعودين مي ومني يلبسو عادي قصادي وبياخدو راحتهم ما انا ميمي بقي دلوعه البيت طلعنا وكلنا على السفره تليفون البيت رن قومت رديت لقيته احمد
احمد :عامل اي يا ميمي اكيد تعبان من تدريب السباحه
انا: ده انا جسمي كله مكسر ومحستش الا دلوقتي
احمد :طيب اي مش هتجيلي نذاكر مع بعض زي ما اتفقنا
أنا :وال** مش قادر انزل اجيلك خليها بكره ولا تجيلي انت وتدوق البيتزا بتاعت مني
احمد :خلاص هجيلك نذاكر مع بعض و قول طنط تسيبلي قطعه بيتزا اصل انا عارفك ممكن عقبال ما اجي تكون خلصتها هههههههه وبعد كده مش احنا بنروح تمرين السباحه علشان نخس ولا ايه الي هتخسه في التمرين طنط هتضيعه
انا:خلاص متكلش انت وخس
احمد:لا يا عم سيبلي القطعه بتاعتي ونبقى نخس بعدين
انا: هههههههه ماشي مستنيك
نسيت اقولكم بما ان احمد هو صديقي الوحيد و احنا جيران فكنت بروح عندهم عادي و هو بيجيلي البيت عادي و ماما صحبت مامته.
المهم دخلت اوضتي استنى احمد وطلعت الكتب وحطيتها على المكتب وانا مستنيه قفلت الاوضه عليا وافتكرت موقف الدوش روحت قالع لبسي و وقفت أمام المرايه بتفرج على جسمي بشوف ليه احمد كان بيحاول يتفرج على جسمي وليه العيال في المدرسه بيقولولي ان جسمي زي البنات سمعت جرس الباب بيرن روحت جريت طلعت شورت من الدولاب البسه بسرعه لدرجه اني نسيت البس الكلوت ولبست تيشيرت عليه لقيت مي فتحت الباب لأحمد وبيسلم على ماما و بتبوسه من خده وده كان عادي احنا متربين مع بعض وبعد السلام وكده والسؤال على طنط ايمان مامته قالتله يلا ادخلو ذاكرو وبلاش لعب علشان ميمي لعبي ومش بيذاكر قالها متخافيش يا طنط انا هخليلك ميمي من الأوائل السنادي ما هو كان الدحيح بقي ومن الأوائل كل سنه
المهم مطولش عليكم و قولولي طول دخلنا الاوضه وقعدنا على المكتب
احمد: ايه ياض كلت البيتزا بتاعتي ولا اي شكلك كلتها ما البيتزا دي الي موديه جسمك في داهيه ومخلياك تتخن
أنا : ما تخافش يا طفس مني (ماما) شيلالك نصيبك يا عجل انا الي تخنت امال انت اي ده انت اتخن مني
احمد: انا صحيح اتخن منك بكام كيلو بس جسمي مش زيك خالص انت جسمك طري ياد انا بس عندي كرش
(حقيقه هو اتخن مني بس جسمه رجالي مش زيي مش طري)
أنا : ماشي يا عجل اصبر بس كام حصه سباحه وهبقي حاجه تانيه هطلع اجبلك البيتزا
طلعت جبت البيتزا ودخلت قعدنا نذاكر شويه والباب خبط ماما دخلت بالعصير والكيك نسيت اقولكم ماما بتلبس قصاد احمد زي ما بتلبس قصادي فكانت بقميص النوم عادي بيعتبروه واحد من البيت لأول مره الاحظ احمد بيبص على جسم ماما حتى وهي خارجه فضل باصص على طيزها وسرحان فقعدت اكلمه مش بيرد
أنا : يا احمد احمد يلا سرحان في ايه
احمد :ابدا كنت سرحان شويه زهقت من المذاكره بقولك ايه ما تيجي نريح شويه
انا: ياريت انا كمان زهقت وتعبت دي اول مره تقولي زهقت من المذاكره ياد يا دحيح هههههههه
احمد: ما تيجي نلعب شويه على الكمبيوتر
انا: ماشي تعالي نلعب جاتا
شغلت الكمبيوتر وقعدنا نلعب شويه وبعد كده احمد قالي
احمد:ما تيجي ندخل على النت شويه
انا: هتعمل ايه يعني على النت ده انا مش لاقيه لازمه
ساعتها كان النت لسه في بديته والسرعه كآنت بطيئه قولتله ثواني هوصل خط التليفون وطيت اوصل خط التليفون في الكمبيوتر فكنت شبه موطي تحت رجليه وعلشان مكنتش لابس كلوت الشورت نزل شويه فبرفع عيني لقيته مبرق في طيزي ساعتها اتبسطت مش عارف ليه يمكن لان طيزي عجباه مش عارف وصلت الوصله وانا قايم اقعد جنبه لاحظت حاجه واقفه تحت البنطلون بتاعه مكنتش عارف ايه ده قولت يمكن في فجيبه مفاتيح او اي حاجه ده كان تفكيري ساعتها قومت عدلت لبس ورفعت الشورت وقعدت جنبه وشه كان احمر
احمد : انت بلغت ياد يا ميمي ولا لسه
أنا : بلغت ازاي يعني
احمد: يعني زبك بيقف و بتستحلم بليل
انا: بيقف ازاي يعني ويعني اي استحلمت دي
احمد: استحلمت يعني وانت نايم تصحى تلاقي حاجه نزله من زبك وزبك يكون شادد
انا: انت ياد بتعمل على نفسك ياد هههههههه انت لسه صغير
احمد: انا الي صغير يا ميمي ده انت الي لسه صغنن انت كده لسه فعلا صغنن لما تكبر هبقي اقولك
انا:لا فهمني بقي يعني ايه زبك بيقف ويعني ايه بينزل منه حاجه
احمد : بص كده وبيشاورلي على زبه وكان في حاجه بارزه في المكان ده
أنا : ده اي ده دي مش حاجه في جيبك
قعد يضحك وقالي لما تكبر هبقي اعرفك قعدت التحايل عليه يفهمني ويعرفني ايه ده راح قايلي اقفل الباب من جوه بالمفتاح واجي و هيعرفني روحت قفلت الباب ورجعت اقعد جنبه وراح منزل بنطلونه واحنا قاعدين جنب بعض لقيت حاجه بارزه تحت البوكسر بتاعه روحت قايله وريني راح مطلع زبه من البوكسر كان واقف جدا واكبر من زبى بكتير وكله عروق وتخين كنت مبحلق فيه وببلع ريقي بالعافيه
احمد : عرفت الزب بيقف ازاي
أنا : انا زبى مبعملش كده ليه
احمد : طيب نزل الشورت وريني
انا:لا يا عم خلاص
احمد :انت بتتكسف ياد يا ميمي احنا مش رجاله زي بعض وانا وريتك يبقى وريني
روحت منزل الشورت زبى صغير خالص غيره يمكن مجاش ربع حجم زبه ونايم خالص ومعنديش شعر خالص راح حاطت ايده على زبى حسيت بكهربه في جسمي كله وعمال يبص على فخادي
انا: ايه الي بتعمله ده كده عيب
احمد :مش عيب ولا حاجه انت الي كده لسه صغير طيب مد ايدك كده وامسك زبي
بصراحه كنت هموت وامسكه بس خايف ومكسوف راح ماسك ايدي وحطها على زبه كان سخن جدا وواقف جدا وملمسه ناعم وجميل بصراحه اول مره أشوف حاجه زي كده ودي كآنت اول مره ووقعت في غرام الزب من اللحظه دي فضلت ماسكه شويه وكنت متنح ولأول مره احس بالكهربه الي في جسمي دي ولأول مره زبى يقف وهو خد باله
احمد:شوفت بقي وقف ازاي علشان تسمع كلامي
انا: دي اول مره يحصل كده عندي اعمل ايه علشان استحلم زيك فهمني
احمد : ياد مشوفتش سكس قبل كده
انا:ايه السكس ده
ودي كآنت اول مره اسمع الكلمه لاني زي ما قولتلك بيتوتي ومنطوي واحمد صاحبي الوحيد ومعرفش اي حاجه في الدنيا غير أن الراجل بيبوس الست فتحمل
احمد: علشان استحلم لازم الأول تكون بلغت
انا:ازاي انا عاوز اكون زيك
احمد:طيب هفرجك على سكس على النت بس محدش يعرف حاجه عن الموضوع ده
انا:و***ما هقول لحد حلفتلك اهو فرحني
راح داخل على موقع سكس في الوقت ده كان أخرنا على النت صور ومكنش في سرعات نت في مصر تشغل فيديو اصلا وشوفت الي عمري ما شوفته صور اطياز وابزاز وازبار كتير و صوره واحده بتمص زب كبير و زب داخل في كس وزب داخل في الطيز و وقت ما انا بتفرج وازبارنا طالعه وواقف انا وهوه مع الفرق زبى وهو واقف نص حجم زبه طول وعرض ومفيش عروق زيه وطول ما احنا بتفرج عمال يحكيلي اي ده والجنس عباره عن ايه ويعني اي كس والزب بيدخل فيه و الزب ممكن يدخل في خرم الطيز وان الحاجه دي اسمها جنس في اللحظه دي الباب خبط ارتبكنا انا وهو وكل واحد لبس وقفلنا الكمبيوتر وفتحت لقيت مي بتسأل لو محتاجين حاجه قولتلها شكرا وقفلت وانا باخد نفسي بالعافيه كنت خايف و مبسوط وحاسس بشعور غريب عليا ودي كآنت اللحظه الي عنيا اتفتحت على دنيا تانيه قعدنا شويه ساكتين جنب بعض
احمد :ايه رايك في الي شوفته
انا:دي دنيا تانيه انت عرفت ده كله منين
احمد : عيب عليك انت بس الي مقفلين عليك البيت ومبتخرجش ولا تعرف حاجه عن الدنيا
انا : طيب انا امتى ينزل من عندي حاجه زيك
احمد :اسمه لبن وبينزل لما تستحلم او تضرب عشره
انا : ايه نعم عشره وايه العشره دي
احمد : لا دي عاوزه قاعده خليها المره الجايه هعرفك علشان عاوز انزل اتاخرت
انا : علشان خاطري قولي اي العشره دي متبقاش رخم
احمد : معلش علشان اتخرت و*** يلا اطلع افتحلي علشان انزل بكره هجيلك نذاكر واعلمك
انا : خلاص يا عم الرخم مش عاوز اعرف انت هتعملي فيها خبير انا هتصرف واعرف
احمد: هههههههه خليها تكلك كده لحد بكره
انا: هي ايه الي تاكلني
احمد: يا دي النيله ده انت خام خالص يلا طلعني وبكره هحكيلك كل حاجه
انا : يلا تعالي اطلعك ومش عاوز اعرف حاجه يلا
طلعت نزلت احمد و رجعت على اوضتي قفلت عليا من جوه وشغلت الكمبيوتر ودخلت الموقع الي كان احمد فاتحه وقعدت ساعتين او تلاته أتفرج وزبي واقف بس بصراحه كنت كل شويه افتكر زب احمد وكان جسمي مولع روحت قالع لبسي وواقف قصاد المرايا أتفرج على طيزي و جسمي لقيت ان طيزي شبه البنات الي في الموقع ويمكن احسن كمان بيضه اوى وطريه اوى وكبيره زيهم ودي كآنت لحظه تحول كبير في حياتي.
تاني يوم صحيت الصبح روحت المدرسه وقابلت احمد في الاتوبيس بتاع المدرسه وكنت مقرر مش هساله وهو لما يحس اني مش مهتم هيحكيلي كل حاجه ويعرفني ايه هي العشره اتعامل معاه عادي في الاتوبيس وبقينا بنحكي في اي كلام طول الطريق بس كنت حاسس انه قاصد يكون لازق في رجلي طول الطريق نزلنا من الاتوبيس كنت انا قصاده وكل العيال عامله زحمه علشان ينزلو واحمد لازق فيا من ورا وحاسس بحاجه بتحك في طيزي طول ما هو ورايا وعامل نفسه عادي يعني مفيش حاجه لحد ما نزلنا حضرنا الطابور وطلعنا الفصل وعدي اليوم بنتعامل عادي وهو مفتحش الموضوع بتاع امبارح وخلص اليوم وركبنا الاتوبيس واحنا طالعين نفس الموضوع بتاع الصبح حصل تاني بقي لازق فيا لحد الكرسي قعدنا لحد ما جيت خلاص هنزل مقالش حاجه فقولت مبدهاش بقي قولتله مش هنذاكر مع بعض النهارده قالي تمام خليها عندي النهارده المهم مطولش عليكم و قولولي طول طلعت البيت بفتح الباب بتاع البيت مش راضي يفتح المفتاح مش راضي يدخل في الباب رنيت الجرس مفيش حد بيرد كنت خلاص هنزل لاني عارف ان مي لسه مرجعتش من المدرسه وماما كده نزلت تجيب حاجه لسه هنزل لقيت الباب بيفتح وماما طالعه شكلها في حاجه مش طبيعيه شعرها منكوش ولابسه قميص نوم بينك وفوقيه روب خفيف خالص لونه اسود حرير
انا: ساعه علشان تفتحي يا منى (كنت متعود اندهلها باسمها من غير ماما) انتي كنتي نايمه ولا ايه
مني: ابدا يا ميمي يا حبيبى كنت في المطبخ بغير
في اللحظه دي لقيت عم عبدو بواب العماره طالع من المطبخ ومش طبيعي
ماما: ده عم عبدو كان بيغيرلي الامبوبه
عم عبدو: اهلا يا استاذ محمد حمد***علي السلامه اصل الابوبه فضيت وكنت بركب الامبوبه الجديده ومكنتش راضيه تركب بس خلاص ظبطها ظبطه كويسه ولا ايه يا ست هانم ظبطت كده ولا اراجع عليها تاني
مني: متشكرين جدا يا عم عبدو كده بقت كويسه خالص وظبطت
نزل عم عبدو وانا قولتلها يامنى ازاي تقابلي عم عبدو كده بقميص النوم
مني: يا ميمي يا حبيبى انا لابسه الروب عليه اهو
انا: الروب قصير يا منى مينفعش كده
مني : انتي بتغيري عليا يا بيضه ولا وكبرت يا ميمي وبقيت تغير
انا: هي مش غيره بس عيب لما تقابلي راجل غريب كده
مني : حاضر يا حبيبى هبقي البس حاجه طويله المره الجايه اصلي كنت ملخومه في الأكل الي على النار والامبوبه خلصت فمخدتش بالي عندك حق
اتغديت ودخلت نمت شويه وصحيت قولت لمنى انا نازل رايح لأحمد علشان اذاكر معاه ونزلت روحت لأحمد البيت خبطت فتحتلي طنط ايمان مامت احمد كآنت لابسه عبايه شكلها كآنت نازله الصيدليه اوصفهالكم هي قمحاويه وجسمها فرنساوي سكسي جدا جسم مش تخين بس بزاز وطيز بارزين احمد وحيد امه وابوه باباه دكتور اغلب الوقت مش موجود مامته صيدلانيه
طنط ايمان: ازيك يا ميمي عامل احمد مستنيك جوه ذاكرو كويس ماما عامله ايه سلملي عليها كتير
انا: الحمد لل**يا طنط حاضر متقلقيش وماما كمان بتسلم عليكي كتير
دخلت على اوضت احمد لقيته قاعد بالبوكسر وفلينه كات
احمد : ماما نزلت
انا : ايوه شكلها رايحه الصيدليه
احمد : تعالي نكمل كلام امبارح بقي عملي ومحدش هيخبط علينا وهنكون براحتنا
انا : عملي ازاي
احمد :هفرجك على الي عمرك ما شوفته شوفت سكس قبل كده
انا: ما احنا شوفناه امبارح يا عم ايه الجديد وده ايه علاقته بانك تعرفني العشره ابه
احمد : يا عبيط الي انت شوفته امبارح صور لكن عمرك شوفت فيديو
انا : فيديو انت عندك فيديو سكس عاوز اتفرج
احمد : وهوريك العشره بتضرب ازاي
انا : هي كمان بتضرب (بكل سزاجه)
احمد : هههههههه مش قولتلك انك خام ومعرفش حاجه هههههههه
بصراحه انا اضايقت لاني خام ومش عارف حاجه فعلا ومن تتريقته عليا وصممت اني اعرف كل حاجه وابقى اصيع منه
انا: خلاص يا خفيف فرجنا يا خبره انا تلميذك عرفني
احمد فتح فولدرات جوه فولدرات وكان خفيهم جوه فولدر ٣ افلام
احمد : قبل ما نشغل اقلع كده وخود راحتك
انا : اقلع ايه يا عم وده ايه علاقته بالفرجه
احمد: انا غلطان كنت عاوز اعلمك وراح منزل البوكسر كله وزبه عامل زي الحديده وعروقه بارزه بصراحه انا بقيت احب أشوف زبه
انا : خلاص يا عم هعمل زيك واسمع الكلام علمني
ورحت فاتح البنطلون ومطلع زبي
احمد: انت بنت يا واد ومكسوف ولا ايه مكتف نفسك وليه
مخبيش عليكم انا اضايقت روحت منزل البنطلون والبوكر لحد روكبتي وفخادي بانت من غير ما اقوم من على الكرسي علشان ميشوفش طيزي.
احمد: شكلك مكسوف يا ميمي اقلع البنطلون والبوكر زيي ولا انت مش راجل
استفزتني الكلمه روحت منزل البنطلون برجلي ومبقتش لابس حاجه تحت ده كله من غير ما اقوم من على الكرسي احمد قعد يبص على رجليا وفخادي و راح مشغل الفيلم واحد معاه واحده في أول الفيلم ولسه بيبوسو بعض وبيقلعها اللبس وراح موقف الفيلم انا كنت مركز جدا وفصلني
احمد : بقولك ايه يا ميمي اطلع اقفل الباب بتاع الشقه من جوه احسن حد يدخل علينا واحنا كده
انا: ما تقوم تقفله انت ده بيتك هو بيتي
احمد: متبقاش غلس بقي علشان عاوز لسه اظبط الشاشه واحسن الصوره
ميلت علشان البس الكلوت والبنطلون قالي يا عم انت لسه هتلبس اخرج كده وبسرعه خلينا نتفرج على الفيلم قبل ما حد يجي ولا انت مكسوف يا بنوته يلا يا بت
انا : ما تكلمنيش كده تاني انا مش بنت ومش مكسوف انا قايم اقفل الباب
بصراحه كنت مكسوف ومرتبك علشان لو قومت هيشوف طيزي وجسمي من ورا بس قومت علشان ميقولش عليا بنت وبتكسف وانا بقوم كان مبتسم ابتسامه المنتصر علشان وصل للي عاوزه اول ما قومت من على الكرسي عنيه برقت ولسه بلف راح ضاربني على طيزي بكف ايده خلت طيزي كلها تترج وراح قايلي متاخريش يا بيضه طلعت اجري من قصاده وانا بجري طيزي كلها بتترج وهو مشلش عينه من عليا لحد ما طلعت اقفل الباب اول ما طلعت كان عندي مشاعر كتير عكس بعض مبسوط بس مدايق وكمان ضربته على طيزي خلتني هيجان قفلت الباب ورجعت ولسه هقعد
احمد : ايه ده يا ميمي الي حصل في طيزك ده
انا : اتخضيت وقولتله ايه حصل
احمد : معلش مكنتش اعرف ان ايدي خبطت جامد كده دي احمرت اوى
كنت بحاول ارجع راسي لورا أشوف ايه الي حصل كان هو بيحط ايده على طيزي مكان خبطته وبيحسس على مكان الخبطه وبيقول معلش مكنتش اقصد كان بيحسس بحنيه اوى خليت جسمي كله يقشعر معرفش ليه سيبته يحسس ممكن اكون كنت مستمتع بالاحساس
مره واحده فوقت للي بيحصل وروحت قايله متهزرش معايا يا عم هزار البوابين ده قعد يعتذرلي وهو بيحسس على طيزي
انا : شيل ايدك يا عم انت ما صدقت ولا ايه
احمد : لا و *** بس مكنتش عارف ان جسمك حساس كده
روحت قاعد وقولتله هتشغل ولا امشي المهم راح مشغل الفيلم واحنا في نص الفيلم كان بطل الفيلم قلع البنت لبسها وكان حاضنها من ورا وزبه داخل في طيزها و ماسك بزازها بيعصرهم وهي عماله تحرك طيزها على زبه ساعتها جسمي كان مولع ومكنتش على بعضي
احمد : تحب تعرف أي هو ضرب العشره بقي
انا : ايوه
قعد يوصفلي يعلمني وقعد يلعب في زبه قصادي وانا قعدت اقلده بس محستش باي حاجه عدي خالص
انا : وبعدين بقي بيحصل ايه
احمد : هتقعد تعمل كده بعد كده هينزل لبن ولو منزلش هتبقى لسه مبلغتش
انا : شكلك انت كمان لسه مبلغتش ما انت كمان منزلتش حاجه اهو
احمد : انا بلغت بس بطول يعني شويه لحد ما بنزل
قعدنا نتفرج على الفيلم والبطل نازل نيك في كس البطله وراح منيمها على بطنها وقعد يدعك في ضهرها وطيزها وبدأ يدخله والأمهات شغاله
احمد : تحب تنزل لبنك
انا : ياريت اعمل ايه
احمد: كل واحد فينا يضرب للتاني ويتخيل ان الي بيضربله العشره اي بنت يحبها او بطله الفيلم
انا : لا ياعم كل واحد يخليه في حاجته
بصراحه من ساعه ما الفيلم اشتغل وانا عيني ماتشالتش من على زب احمد و كان نفسي اقوله خليني امسكه بس كنت مكسوف بس مينفعش احسسه بكده
احمد: يا عم ميمي فيها ايه يعني ما انت هتمسك زبي وانا همسك زبك وبعدين ما انت مسكته امبارح ولا انت مكسوف
وراح ماسك ايدي كنت زي المتخدر وحط ايدي على زبه كان سخن مولع واول ما مسكته حسيت عروقه برزت اكتر وتخن اكتر حسيت بكهربه في جسمي كله قعدت ادعكهولو حتى نسيت اقوله يضربلي العشره زي ما اتفقنا في اللحظه الي كل واحد فينا المفروض يتخيل واحده بتضربله العشره كنت بتخيل نفسي بطله الفيلم وبضرب للبطل عشره ومره واحده وانا بدعك زبه حسيت زبه كبر اوى ونفسه بيعلي ومره واحده اهاته طلعت وزبه بيطير سائل لزج لونه ابيض قعد يطير مسافات طويله ده كله مكنتش مسبتش زبه وعنيا مبرقه و والسائل ده نزل على صباعي في الوقت ده فوقت من الي انا فيه وقولتله هو ده اللبن
احمد : ايوه عرفت بقي العشره بتتضرب ازاي
انا: بس انا ليه منزلتش لبن زيك
احمد: انت كده لسه مبلغتش
وقعد يشرحلي ان في ناس بتبلغ متأخر وفي ناس بتبلغ بدري واني لما أتفرج على افلام سكس هبلغ بسرعه وقام يغسل زبه وانا قعدت مكاني ولبن احمد لسه على صباعي روحت مقربه علشان اشمه ريحته كآنت غريبه بس حلوه وكان عندي الفضول اني ادوق طعمه وحطيت طرف لساني على صباعي الي عليه اللبن طعمه كان مالح شويه بس حلو ورحت لابس الكلوت والبنطلون كان احمد رجع قولتله انا هنزل علشان اروح كان عاوزني اقعد معاه شويه نتفرج على فيلم تاني بس انا كنت عاوز اروح نزلت روحت على البيت ودخلت اوضتي لسه بفتح باب الاوضه لقيت مي على سريري نايمه على بطنها ولابسه هوت شورت ورافعه رجليها مشبكاها في بعض وتتكلم في التليفون وطيزها هتقطع الشورت اول مره في حياتي ابص لمى أختي كده واركز في جسمها اول ما دخلت راحت قافله تليفونها بسرعه
مي : مش تخبط على الباب قبل ما تدخل يا بني ادم
انا : دي اوضتي على فكره
مي: تصدق فعلا دي اوضتك ده انا نسيت
انا: يلا يا حيوانه بره على اوضتك
مي : خلاص يا عم متزوقش
بتميل تجيب الشبشب بتاعها بزازها كآنت هتطلع من الكت الي لابساه وطلعت كنت جي البيت هايج من الفيلم و زب احمد واللبن الي نزل على أيدي و ضربه احمد علي طيزي وافتكرت الضربه روحت قالع لبسي وروحت قصاد المرايا أشوف الضربه لسه معلمه لقيت صوابعه معلمه على طيزي قعدت احسس عليها وسحت خالص وانا بفتكر نظرات احمد لطيزي وزبه الي كان واقف جدا في أيدي واللبن الي ريحته كآنت لسه في أيدي قعدت اشم فيه واللحس صباعي وانا بتفرج على طيزي في المرايه وطلعت صباعي الي كان عليه لبن احمد وروحت مدخله في طيزي حسيت بشعور لذيذ وانا متخيل نفسي بطله الفيلم و ان صباعي الي كان عليه لبن احمد وكان مبلول من بوقي هو زب احمد وداخل في طيزي ساعتها لقيت زبي هاج خالص ونزل لبن لأول مره وصباعي في طيزي وفي اللحظه دي عرفت اني كده بلغت.

.. انتظروني في أجزاء كتير لسه جايه بدعمكم هكمل واعذروني لو في أخطأ في الجزء ده لان دي اول مره اكتب ولكن انا فعلا بكتب قصه حياتي وحقيقه حصلت معايا…




الجزء الثاني
بعد ما نزلت لبنى لأول مره و حسيت احساس عمري ما حسيته كنت حاسس اني طاير في السما ده كله وكان صباعي لسه في طيزي وحاسس ان خرمي بينبض لقيت التليفون بيرن في اوضتي
انا: الو مين (كنت بنهج اكني بجري)
احمد : ايوه يا واد يا ميمي انا احمد انت كنت بتجري ولا ايه
انا: لا ابدا كنت بعمل شويه تمارين علشان تمرينه السباحه بكره(معرفش ليه كدبت على أحمد ومقلتلوش اني ضربت عشره لأول مره في حياتي وبلغت)
احمد : تصدق كنت ناسي تمرينه السباحه بكره وكنت ناسي ان بكره الخميس
انا : ايه مش رايح ولا ايه
احمد : مش هقدر اروح بكره انا رايح مع بابا وماما عند خالتو انت كده هتروح ولا هتاجل
انا : لا يا عم انا رايح
احمد : هتعرفي تروحي لوحدك يا بيضه ولا هتتوهي
انا : ايوه يا عم هروح عادي يلا سلام انا هنام ونتقابل بكره في المدرسه
احمد : مقولتليش ايه رايك في الي شوفته
انا : كان منظر زبك يجنن واللبن نازل منه ده ريحته غريبه خالص
احمد : هههههههه انا كنت اقصد الفيلم معرفش أن منظر اللبن وهو نازل من زبي عجبك للدرجادي ولا انت شميت لبني
انا : (وشي جاب الوان واستغبيت نفسي على الي قولته ومبقتش عارف ارد) انا لا ابدا مش قصدي انا اقصد ممم ان منظره غريب انا اول مره أشوف حاجه كده
احمد : انت اتكسفت هههههههه طيب ريحته عجبتك
انا : (اتعصبت) انت غتت على فكره انا مكنتش اقصد اشمه هو الي جه على أيدي وكنت قرفان يلا سلام انا هنام
قفلت التليفون وكنت هتجنن من غبائي ايه الي بقوله ده أحمد يقول عليا ايه روحت نايم صحيت الصبح لبست واستنيت الاتوبيس ركبت جنب احمد زي كل يوم ومكنتش بتكلم خالص
احمد: يا عم ميمي فكها كده كنت برخم عليك يا عم
انا : لا بس انت رخمت عليا اوى وانا مكنتش اقصد
احمد : خلاص يا عم ميمي سماح المرادي
كملنا كلام عادي طول الطريق لحد المدرسه واحنا نازلين من الاتوبيس حصل زي امبارح احمد لزق في طيزي واحنا نازلين وعمل ان الموضوع من الزحمه بس انا المرادي مكنتش متضايق بالعكس كنت مبسوط عدي اليوم و روحت على البيت وجه ميعاد التمرين وخدت الشنطه فيها المايو و الشامبو وكل حاجه وروحت التمرين دخلت غيرت لبسي ولبست المايو و عملنا شويه تمارين ونزلنا الميه بصراحه مكنتش مبسوط علشان لوحدي واحمد مش معايا شويه المهم كنت بحاول اعوم وطبعا مش عارف كنت ماسك في سور حمام السباحه وبحاول افرد جسمي على الميه وكنت ملاحظ ان في كابتن مركذ معايا من المره الي فاتت والمرادي كان باصصلي طول الوقت كان اسمه كابتن نحاس شويه ونزل الميه كل العيال ملمومه حوليه والكل بيحبه وبيهزر معا الكل ده كله وانا لوحدي وبحاول اتعلم السباحه شويه وراح باصصلي
كابتن نحاس: انت واقف لوحدك ليه
انا: مفيش يا كابتن بحاول اتعلم
كابتن نحاس : تعالي انت اسمك ايه
انا : ميمي
كابتن نحاس : تعالي وانا هعلمك السباحه فين صاحبك الي كان معاك المره الي فاتت
انا: مجاش النهارده
كابتن نحاس قرب مني وقالي انا هعلمك السباحه و هخليك تدخل بطولات كمان انا فرحت بصراحه اوى لاني هتعلم السباحه
كابتن نحاس : امسك في السور ده يا ميمي وافرد جسمك على أيدي و حرك رجليك
في الوقت ده كان حاطط ايد على صدري واليد التانيه على بطني وحاسس انه ماسك في لحمي جامد علشان مقعش منه شويه ونزل ايده وسابني لقيت ان جسمي عايم على الميه فرحت اوي
كابتن نحاس: شاطر يا ميمي انت احسن واحد علمته
انا : ميرسي يا كابتن
في الوقت ده كآنت واقف في الميه والكابتن ماسكني من وسطى وكنت حاسس بايده يتحسس على و سطي و بتنزل واحده واحده على طيزي وعامل نفسه ماسكني وراح بايسني وقالي انت شاطر اوي يا ميمي برافو عليك انت بتتعلم بسرعه
كابتن نحاس: تعالي بقي ندخل في الجنب التاني بتاع حمام السباحه لازم تحس انك مش لامس الأرض علشان تعرف تعوم
انا : بس انا خايف أغرق يا كابتن
الكابتن: كده هتزعلني منك تخاف وانت معايا
انا : لا بس انا..
الكابتن : تعالي وانا هكون جنبك وهشيلك
انا :حاضر يا كابتن
فضل ماسكني من عند طيزي وانا حاضنه ومكلبش في رقبته خايف أقع منه في الوقت ده دخلنا في الجنب الي كنت مش لامس الأرض فيه وشبه كنت حاضنه من رقبته وهوه حاضني من طيزي وقافش فيها احسن أقع منه وصدري ببطني لازقين في صدره وبطنه
الكابتن : بص يا ميمي هعلمك دلوقتي العوم على بطنك هحط ايديا تحتيك بس المرادي انت مش هتبقى ماسك في السور واثق فيا يلا
انا : واثق فيك يا كابتن طبعا
وروحت نايم على ايده ايد تحت على بزازي والاكيد التانيه على بطني وقعدت احرك رجليا شويه وراح مرجعني لحضنه تاني
الكابتن : شاطر يا ميمي دلوقتي بقي هنعمل زي الي عملناه بس المرادي على ضهرك يلا
وراح فرد ايديه ايد تحت ضهري والاكيد التانيه تحت طيزي وكنت خايف اوي بس متطمن طول ما هو معايا
ايده الي تحت طيزي كآنت بتفرك في طيزي علشان يمسكني كويس ومره واحده حسيت بصباعه بين فردتين طيزي و صباعه بيدخل جوه من فوق المايو اكنه بيمسكني
الكابتن: شاطر يا ميمي انت حصتين تلاته معايا و هتكون سباح كبير
انا : مبسوط مني يا كابتن
الكابتن: جدا يا ميمي انت اهم حاجه انت مبسوط
انا : اوي اوي يا كابتن
شويه و الصفاره اشتغلت ان ميعاد التمرين خلص
انا : كده خلاص يا كابتن
الكابتن : خليك شويه لحد ما كله يطلع علشان المره الجايه هخليك تعوم لوحدك
انا : كده هلاقي الحمام زحمه خالص يا كابتن
الكابتن : متخافش هخليك تاخد الدوش في حمام الكباتن
انا : شكرا يا كابتن (كنت مبسوط جدا علشان هرتاح من زحمه العيال في الحمامات)
في الوقت ده كان حمام السباحه فضي ومفيش غيري انا والكابتن و ايده كآنت بتهرس في طيزي قولتله يلا يا كابتن علشان ماخرش في المرواح قالي يلا ونكمل المره الجايه
قربني من السلم علشان اطلع من حمام السباحه وانا طالع كان هوه ورايا المايو فك بسبب تقل الميه ونزل لحد نص طيزي انا كنت هموت من الاحراج روحت طالع ورافع المايوه بتلفت لقيت الكابتن لسه في الميه ومبرق اوي و وشه احمر اوي اوي
انا : في حاجه يا كابتن مش طالع
الكابتن: لا ابدا يا ميمي يلا
طلعنا دخلنا حمامات الكباتن كآنت أوسع وانضف ومكنش في حد خالص كله مشي
الكابتن : ادخل انت يا ميمي خد دوش وانا هستناك هنا علشان مفيش كابينه دوش شغاله غير كابينه واحده دخلت وشديت الستاره عليا وقلعت الشورت و شغلت الدوش وبصراحه مقفلتش الستاره للآخر قصد كنت عاوزه يتفرج عليا لاني كنت معجب بيه اوي وكنت نفسي يدخل معايا ناخد الدوش مع بعض في الوقت ده كنت مدى ضهري للستاره علشان يتفرج براحته وحصل الي كان نفسي فيه
الكابتن: ميمي شويه وهيقفلو النادي عندك مانع نسحمي مع بعض ولا انت بتتكسف ومستناش ردي وكانت الستاره بتتفتح بالرغم اني كان نفسي في كده بس كنت مكسوف اوي دخل وقفل الستاره وراه ده كله وانا مديله ضهري فضل شويه ساكت وحاسس ان عنيه بتمشي على جسمي
الكابتن: انت مكسوف مني ولا ايه احنا رجاله زي بعض (صوته كان طالع بالعافيه وبيبلع ريقه)
روحت لافف وشي للكابتن وبرقت من المنظر زبه كان طويل اوي وواقف اوي اوي اوي انا مبقتش على بعضي وحاله من الصمت ما بينا وكنت مكسوف جدا ومش عارف انطق
الكابتن: اي يا ميمي مكسوف ولا ايه
انا : لا يا كابتن مش مكسوف احنا رجاله زي بعض
الكابتن: امال وشك احمر ليه كده
انا : بصراحه مخبيش عليك مكسوف شويه
الكابتن: تكسف مني مش احنا صحاب
انا : اكيد
الكابتن: معاك شامبو يا ميمي
انا : اه اتفضل
واديتله الشامبو حط منه على شعره و حط على جسمه الي يجنن ده كله عضلات ومتقسم وبعد كده حط على زبه وبقي يدعك في زبه براحه خالص بيغسله ده كله وانا واقف ببصله ومش قادر انطق وباخذ نفسي بالعافيه
الكابتن: غسلت جسمك يا ميمي
انا : ايوه يا كابتن
الكابتن: طيب تعالي اغسلك ضهرك بالشامبو اكيد معرفتش تنضفه
فضلت واقف مش عارف انطق راح ماسكني من كتفي لفني وخلي ضهري ليه ده كله وانا حاسس اني متنوم مغناطيسي مبنطقش وراح حاطط شامبو على ايدو وراح بدا يدعك اكتافي من ورا و ضهري براحه ايده بصراحه كآنت حلوه اوي وانا كنت سطحت خالص وبدأ ينزل واحده واحده بايده لحد ما وصل لطيزي المدملكه المربربه وراح حاطط شامبو على ايده وبدأ يدعك بايده على طيزي من بره والصابون بيزحلق في لحمي و حاسس ان طيزي بتبظ بين ايديه قعد يدعك شويه وانا ده كله مش عارف اعمل حاجه غير اني اتنفس وبس و كنت هموت من الهيجان وزبي وقف اوي وراح مدخل ايده جوه طيزي بينضفهالي واول ما صباعه لمس خرمي حسيت بكهربا في جسمي كله وبعد كده حسيت بيه بينزل على ركبه وقعد يدعك في افخادي بينضفها
الكابتن: انت جلدك حساس اوي يا ميمي
انا ايوه يا كابتن (بصوت حد متكلمش بقاله سنه وريقي ناشف)
الكابتن: انت ليه بتدرب سباحه يا ميمي(حسيته وقف)
وراح لافف جسمي خلي وشي ليه وحط صابون تاني على ايده وبدأ ينضفلي تحت باطي و دراعاتي و راح شايل ايده وهي عليها شامبو وحطها على بزازي
انا : اصلي عاوز اخس يا كابتن علشان جسمي مش حلو
الكابتن: مين الحمار الي قالك كده اوعي تخس انت جسمك حلو اوي
ده كله وهو عمال يدعك في صدري وبطني و سرتي
انا : (بضحك) ماما الي قالتلي لازم تخس
الكابتن : انا مقصدش طبعا بالحمر ماما (بضحك)
ايده نزلت على جنابي البارزه وقعد يدعك فيهم انا ده كله ساند على الحيط و رجليا شيلاني بالعافيه ده كله وزبه واقف زي الحديده وبيخبط في بطني
الكابتن : اوعي تخس انت جسمك كده جميل وحلو خالص ماشي
انا : لو انت شايف ان جسمي حلو كده يبقى مش هخس انا مقدرش ازعل الكابتن بتاعي ولازم اسمع كلامه
مره واحده سمعنا صوت جاي من بره كابتن نحاس ارتبك وقالي اغسل الصابون الي على جسمك يا ميمي ويلا البس ونكمل كلامنا بعدين وطلع علشان يلبس وانا نزلت الصابون وطلعت لقيته لابس وواقف جنب الباب بيسمع لو في صوت حد بره روحت لابس هدومي وراح مقرب مني وكان نازل يبوسني على خدي بس راح مقرب على شفايفي و طبع البوسه نصها على خدي ونصها على شفايفي اكنه مش قاصد وراح حاضني جامد
الكابتن: شكلنا هنكون صحاب يا ميمي انا حبيتك خالص
انا : انا اتمنى نكون صحاب يا كابتن وانا حبيتك خالص
طلعنا بره مع بعض وسلمت عليه وركبت تاكسي وروحت على البيت دخلت من الباب لقيت ماما مستنياني علشان نتغدا كنت راجع مبسوط وطاير من الفرحه و كل الحصل بيني وبين كابتن نحاس بيدور قصاد عيني اكنه فيلم كنت سرحان وانا باكل لدرجه ان ماما خدت بالها
ماما : ميمي يا ميمي يا واد يا سرحان
انا : ايه يا ماما بتكلميني
مي: الا بنكلمك بقالنا ساعه بنندهلك وانت سرحان ومش سامعنا الي واخد بالك يتهني به انت بتحب يا واد ولا ايه
انا : هههههههه بحب ماما
انا : ابدا يا ماما اصلي راجع تعبان شويه من التمرين
ماما : طيب ابقى كلم أحمد علشان كلمك كذا مره ويقولك لما ترجع تبقى تكلمه علشان تذاكر مع بعض بس طالما راجع تعبان ادخل نام يا حبيبي
انا : ايوه فعلا لما ادخل اوضتي هكلمه
وكملت اكلي وكان نفسي مفتوحه خالص وطول ما انا باكل عمال ابص على بزاز ماما الي قميص النوم مخبي نصهم بالعافيه من تخنهم ورجلين مي الي باينين من تحت الطرابيزه وافخادها الي بتلمع في الضلمه كنت هيجان اوي من الي حصلي النهارده مع كابتن نحاس وزبي واقف اوي روحت رامي المعلقه تحت الطرابيزه ونازل اجبها علشان اتفرج على رجلين مي نزلت وببص على رجلين مي كآنت ماما قاعده وفاتحه رجليها وكانت المفاجأة ان ماما مش لابسه كلوت وشوفت احلى كس شوفته في حياتي احلى مليون مره من الي في الصور السكس والفديوهات كس مدملك وابيض بياض مش طبيعي ومفهوش شعره بيلمع مكنتش عاوز اطلع من تحت الطرابيزه بس لو أخرت اكتر من كده هياخدو بالهم وانا طالع مش مركز لدرجه ان دماغي خبطت في السفره وانا طالع روحت قايم مش قادر اقعد واشوف ده كله غسلت ايدي وكلمت احمد
انا : الو ازيك يا احمد
احمد : عامل ايه يا ميمي والتمرين كان عامل ايه
انا : كان كويس والكابتن نحاس كان بيعلمني العوم و حصتين تلاته واكون سباح بريمو
احمد : ايوه يا عم كان نفسي اروح معاك النهارده
انا: المره الجايه بقي
احمد : طيب مش هتيجي نذاكر شويه
بصراحه مكنتش طالبه معايا مذاكره خالص وكنت هيجان وكان نفسي اقعد مع نفسي واسرح في الي حصل مع كابتن نحاس
انا : لا راجع تعبان وال** يا احمد خليها مره تانيه
احمد : يا عم تعالي مش هنذاكر ونلعب مع بعض شويه وماما نازله الصيدليه ونتفرج على فيلم جديد هيعجبك خاصه انه نوع جديد خالص
بصراحه كنت هيجان وكلامه عجبني وجالي على جرح قولت بيني وبين نفسي ومالو اروح أتفرج معاه على الفيلم
انا : ايه النوع الجديد ده
احمد : مينفعش في التليفون لما تيجي تتفرج عليه
انا : ماشي خلاص هجيلك دلوقتى مع ان جسمي تاعبني
احمد : عندي كريم حلو بيتدهن على الجسم هيريح جسمك خالص
انا: ماشي هجيلك وابقى اخده منك سلام انا جايلك علطول بس مامتك مش هطول ونازله الصيدليه
احمد : ايوه خلاص داخله تلبس
قومت لبست وطلعت من الاوضه وبلبس الشوذ ماما شافتني
ماما : مش انت قلتلي تعبان وهتدخل تريح لان جسمك تاعبك
انا : هنزل اقعد مع احمد شويه نلعب على الكمبيوتر بتاعه شويه علشان لسه جايب لعبه جديده
ماما : خلاص متاخرش يا حبيبى
انا : حاضر يا منى يا قمر انتي
ماما : انت ده كله لسه مش بتعرف تربط الشوذ بتاعك يا ميمي
وراحت ميلت بجسمها علشان تربطلي الشوذ وهي بتميل بزازها نطت من قميص النوم راحت حاطه ايدها مدخلهم بس بزها اليمين مدخلش للآخر حلمتها كآنت بره حاجه ايه مقلقوش لونها وردي المنظر والي حصل معايا طول اليوم مع الكابتن خلوني اخر هيجان كنت نازل من البيت مولع على الأخر وصلت عند احمد خبطت على الباب احمد فتحلي الباب كان لابس البوكسر بس سلم عليا بوس واحضان
احمد : أخرت كده ليه ده انا كنت لسه هشغل الفيلم
انا : كده تبدأ من غيري
احمد : يلا ندخل جوه
انا : ثواني طيب اقفل الباب علشان نكون براحتنا
احمد: شاطر يا ميمي بتتعلم بسرعه اهو
قفلت الباب ودخلنا جوه كنت مولع من الهيجان على الأخر كنت لابس شورت ازرق فوق الركبه بحاجه بسيطه ديق عليا شويه مقسم طيزي و افخادي المربربين ومكنتش لابس تحته كلوت وتيشيرت بينك دخلنا الاوضه وقبل ما اقعد على الكرسي
احمد : ايه يا عم ميمي انت هتقعد بلبسك اقلع كده وخليك براحتك وخليك زيي براحتك
انا : ما انا كده حلو
احمد : مش هشغل الفيلم الا لما تقلع ده الفيلم مفاجأة ونوع جديد خالص
روحت قالع التيشيرت والفانله وبقي نصي الي فوق من غير ملابس وكنت مكسوف اقوله اني مش لابس كلوت تحت الشورت
انا : خلاص كده كويس
احمد : يلا اقلع الشورت
انا : يا عم ما كده كويس اصلي بصراحه مش لابس حاجه تحت الشورت
احمد سمع كده وراح قالع البوكسر بتاعه وبقي ملط وزبه كان واقف زي الحديده على منظر بزازي
احمد : حلو كده اقلع بقي الشورت وهنبقي زي بعض
بقيت مكسوف خالص وروحت منزل الشورت وبقيت مش لابس حاجه خالص احمد عنيه كآنت هتطلع عليا وكان جسمي احمر من الهيجان الي انا فيه
احمد :تعالي بقي اقعد جنبي يا ميمي علشان هشغل الفيلم
انا : شغل يا عم وورينا ايه الجديد
شغل احمد الفيلم كآنت بدايته اتنين ولاد قاعدين مع بعض وعمالين يلعبو مع بعض في اوضه نوم ومره واحده واحد منهم راح منزل شورت الولد الأمور التاني وقعد يحسسله على طيزه والولد الأمور ده كان سايح خالص وراح نازل على طيزه قعد يبوس فيها و التاني هاج خالص وراح فاتح طيزه قعد يلحسله طيزه و صوت الولد طالع آهات من الهيجان راح الولد الموجب منزل السالب على ركبه السالب نزله الشورت وطلع زبه كان زبه تخين ومليان عروق وقعد يمصله فيه وراحو على السرير
انا : اي ده يا احمد دول ولاد هوه في ولاد بيعملو كده مع بعض
احمد : قعد يشرحلي يعني ايه سالب وموجب وان الولد السالب ده بيكون جسمه زي البنات و بيستمتع لما بيتناك زي البنات
انا : الموجب ده زبه شبه زبك يا احمد
احمد : بجد طيب ما تمسكه شويه يا ميمي
بصراحه انا كان نفسي امسكه من اول ما قعدنا والفيلم اشتغل روحت ماسكله زبه اول ما قالي وقعدت العب فيه انا بصراحه شكل زبه وملمسه كان عجبني اوي وانا بتفرج على الفيلم وبلعبله في زبه كنت هيجان هيجان مش طبيعي وجسمي كان سخن خالص لدرجه ان طيزي كآنت غرقانه من الهيجان وانا بحرك طيزي على الكرسي حسيت بحاجه شوكتني
انا : اي اي في حاجه شوكتني
احمد : في ايه يا ميمي شوكتك فين
انا : في حاجه شوكتني من ورا
احمد: وريني كده احسن تكون خشبه من الكرسي ولا حاجه
روحت قايم ولفيتله طيزي علشان يشوف ايه الي شكني في طيزي وهوه بقي عمال يعاين في طيزي ويمسك فيها
احمد : هنا يا ميمي الي واجعك (كان بيحسس على طيزي)
انا: لا يمين شويه
احمد : هنا كده
انا : ايوه في حاجه بتشكني مكان صباعك كده
احمد : شكلها حته خشبه رفيعه دخلت في جلدك لازم نطلعها
انا : طيب حاول تطلعها كده بس براحه
احمد: حاضر بس متتحركش
قعد يحاول ويفعص في طيزي بس كآنت بتظفلط منه لان طيزي كآنت عرقانه
احمد : طيزك عرقانه يا ميمي وبتظفلط مش عارف امسك الخشبيه يا ميمي كده لازم احاول اشدها بسناني
انا : بس براحه متوجعنيش يا احمد
احمد : وانا اقدر اوجعك يا ميمي متخافش يا حبيبي
كنت حاسس احمد بينهج وحاسس بنفسه بيقرب من طيزي في اللحظه دي كان الفيلم شغال والموجب مدخل زبه في السالب وعمال ينيكه والسالب كان بيطلع منه آهات وكان في قمه المتعه احمد شفايفه لمست طيزي وعمال يمص فيها ويعض بسنانه علشان يطلع الخشبه بصراحه انا حسيت ان الشكه راحت بتاعت الشبكه بس مرضتش اقوله لاني كنت متمتع وهيجان من الفيلم والي حصل بيني وبين الكابتن في الحمام والمنظر بتاع كس ماما الي شوفته وبزازها
انا : أحمد هوه السالب ده بيطلع منه آهات ليه هوه بيتوجع
احمد : يا عبيط دي آهات المتعه علشان هوه كده متمتع
انا : اي اي براحه يا احمد انت سنانك بتوجعني
احمد: حاضر يا ميمي براحه خالص شكل الخشبه داخله جوه شويه تعالي ندخل الاوضه بتاعت بابا وماما النور هناك احسن واللمبه فوق السرير هنيمك على السرير وهطلعلك الخشبه كمان الكريم الي قولتلك عليه لوجع جسمك جوه وهدهنلك منه هيريحلك خالص
انا بصراحه كنت على أخرى ومستعد لأي حاجه وكنت وصلت لاني عاوز اتناك خلاص من الهيجان الي انا فيه دخلنا الاوضه بتاعت مامته وبباه واول ما شوفت السرير لقيت عليه قميص النوم والكلوت الي مامته لسه قلعاهم قبل ما تنزل كنت احسب احمد هيشيلهم من على السرير بس محصلش راح منيمني على بطني على قميص النوم بتاع مامته وكلوته كان مكان وشي كلوت احمر استرنج سكسي خالص وقميص النوم لونه فوشيا نمت على بطني وكنت شامم ريحه عرق امه في الكلوت
احمد: خليك نايم كده يا ميمي هجيب الكريم علشان ادهنلك منه بعد ما نطلع الخشبه هريحك خالص
وراح نازل على طيزي قعد يحسس عليها ويدعك فيها كنت على أخرى خالص من الهيجان وراح نازل بوشه على طيزي بوشه و حسيت بلسانه بيلحس في طيزي من بره وعمل يبوس فيها
احمد: انت جسمك يخبل يا ميمي احسن من جسم البنات
انا : (وانا بنهج من الهيجان) احلى يعني من جسم السالب الي في الفيلم
احمد : مليون مره بقولك احسن من جسم اي بنت شوفتها في الأفلام جسمك طري خالص وبياض مفيش بعد كده طيزك دي الي مفهاش شعره وفخادك الي عامله زي البنات مفهاش ولا شعره
انا كنت خلاص حاسس بزبه بيخبط في رجلي وايديه مش سايبه حته في جسمي لقيت نفسي بتغنج وبيطلع مني آهات بصوت واطي
احمد : ميمي عاوز اطلب منك طلب
انا : اطلب يا احمد كل الي انت عاوزه (كان صوتي طالع بالعافيه)
احمد : ممكن تجرب تلبس الكلوت وقميص النوم بتوع ماما انا متأكد هيبقو حكايه عليك
انا : حاضر هجرب
روحت قايم من على السرير وانا قايم كان هوه ورايا وزبه لازق في طيزي وعمل يخبط فيا من ورا وراح داخل في طيزي كنت خلاص هموت من الهيجان كنت مميل على السرير بجيب قميص النوم و الكلوت وزبه ده كله في طيزي
انا كنت بتحرك بلا وعي مكنت بفكر بدماغي شهوتي الي كآنت بتحركني وطيزي هي الي كآنت بتفكر مسكت قميص النوم الفوشيا والكلوت
احمد : انا هطلع بره البس واندهلي
انا : بس متدخلش غير لما اندهلك
احمد : ماشي يا احلى ميمي يا قمر
طلع احمد وانا وقفت قصاد المرايا ولبس الكلوت كان ديق عليا ومجسم طيزي اوي واللون الأحمر كان يجنن عليا ما انا طيزي اكبر من طيز مامت احمد فكان حلو عليا اوي لبست قميص النوم الفوشيا كان لزق على جسمي اوصلكم قميص النوم لونه فوشيا من غير حمالات هي حمله واحده بتتلبس في الرقبه وكان ظاهر بزازي اوي لانه ديق عليهم فكان ضاممهم على بعض كان مخلي بزازي زي بزاز بنت لسه في أول البلوغ وكان مفتوح في نص البزاز وديق على وسطى فكان مخلي بطني واجنابي بارزين اوي لانه ديق جدا قميص نوم كان طوله بالظبط تحت الطيز علطول بكرانيش ببص في المرايا انبهرت بشكل طيزي في قميص النوم كان راسم طيزي ومن كتر ما هو ديق كان راسم حتى الكلوت الجي سترنج لأول مره اعرف ان جسمي شبه ماما مني ومي أختي للدرجادي ويمكن كمان احلى من جسم مي أختي لاني اتخن منها شويه وجسمي متقسم اوي في قميص النوم كنت عاوز أعجب احمد وابهره فلقيت البرفيوم بتاع مامت احمد و ميكاب على التسريحه فبدات احط منهم وحطيت روج احمر من بتاع مامته و بودره و احمر للخدود (روجاجو) احمد ده كله كل شويه يخبط وانا اقوله لسه
احمد: ايه يا عروسه خلاص ولا لسه انا على أخرى
انا : خلاص يا قلب العروسه ادخل
اول ما دخل وشافني بقي مبرق وفاتح بقه من المنظر
احمد : احا ده انا معرفتكش يا ميمي ده انت احلى من اي بنت
انا : بجد وال** عجبتك ولا بتقول كده
احمد : ده انت جسمك وشكلك لو لبست باروكه وال** ما احد يعرف انك ولد ده انت مينفعش اقولك يا ميمي انت لازم يكون اسمك مي مش ميمي ده انت احلى منها مليون مره مع ان مي اختك مزه بس انت مزه الموزز ده انت جسمك فاجر كان المفروض تبقى بنت
ده كله انا كنت طاير من الفرحه من كلام أحمد وكنت مبسوط اني احلى من مي وعجبته احسن من البنات
احمد : انا مش قادر اقولك يا ميمي وانت كده خلينا نتفق اتفاق
انا : نتفق على ايه
احمد : كل ما نبقى مع بعض وانت لابس حريمي هندهلك باسم حريمي
كان بيكلمني وانا واقف باصص للمراه وهوه واقف ورايا لازق فيا من وره وهو عريان وحاضني
انا : ماشي بس هتسميني ايه
احمد : انت لازم تتسمى على اسم فرسه وبما ان جسمك احلى من مي اختك ايه رايك اندهلك باسمها
انا اول ما قالي كده زبري وقف وهو خد باله اني عجبني الاسم وعجبني الموضوع وكنت ساكت
احمد : هعتبر كده انك موافق لان السكوت علامه الرضا و مسك زبي الي وقف وقالي وده كمان موفق
احمد: عاوزك تتخيل انك مي اختك واحنا مع بعض ونمثل انك هي وهي معايا تمثيل بس ايه رايك
انا : ماشي موافق
احمد :راح قافش بزازي وقالي قولنا ايه يا مي متقوليش موافق اسمها موافقه
انا : موافقه
احمد كان عمال يحك زبه في طيزي ويقفش في بزازي ونازل بوس في رقبتي
احمد : جسمك حلو اوي يا مي كان نفسي فيكي من زمان نفسي انيك الطيز الملبن دي و امص البزاز الطريه دي واكلهم بشفايفي
انا كنت خلاص على أخرى لانه كان بين هلي باسم مي أختي ونازل دعك في جسمي كله وكنت واقف على رجليا بالعافيه
انا : وانا كان نفسي فيك من زمان انا كمان من اول مره شوفت زبك وهو عاجبني اوي
احمد : جسمك يجنن يا مي تعالي على السرير يا لبوه علشان اتمتع بجسمك
روحت معاه لحد السرير وهو حاضني من ورا وعمال يدعك في بزازي وفي بطني واجنابي وزبه بيدعك في طيزي من فوق قميص النوم بتاع مامته وراح لافف جسمي وخلي وشي ليه و حاضني طيزي بايديه وزبه ضارب في بطنه وراح باصص في عنيه ومقرب على شفايفي الي حاطط عليهم الروج وراح واخد شفتي الي تحت في بوقه انا اول ما حط شفتي في بوقه انا غمضت عنيا وروحت من الدنيا و حسيت فعلا اني مي مش ميمي قعد يمص في شفتي من تحت وشفتي الي فوق وانا متجاوب معاه
احمد : ايه الطعامه والحلاوه دي يا مي كان نفسي من زمان ادوق الشهد من شفايفك
انا : يا قلب مي كلي ملكك
احمد : اقعدي على السرير
احمد كان واقف وانا قاعد على السرير وزبه قصاد شفايفي فهمت انه عاوزني امصله زبه قرب زبه خلاه قصاد شفايفي وكنت شامم ريحه زبه خلتني زي المتخدر عمال ابوس فيه من اول راس زبه لحد آخره بوس وروحت مطلع لساني لاحس فتحه زبه و الميه الي طالعه منه واول ما لحستها بقيت عامل زي الشراميط هتجنن على زبه روحت فاتح بوقه و مدخل راس زبه في بوقي وقعد امص فيه وادخله كله جوه واطلع لحد الراس و اطلع لساني الحسبه زبه من أوله لاخره
احمد : احا يا شرموطه ده انتي بتمصي حلو شكلك مقضياها من ورايا ده انتي خبره
انا : ابدا ده انت اول حد اعمل معاه كده
قعدت امصله زبه وهوه مستمتع خالص وعمال يطلع آهات من الهيجان
احمد : نامي يا لبوه على السرير واقلعي قميص النوم ده وخليكي بالكلوت قلعت قميص النوم راح شاخر
احمد : احا على ده جسم ده كل حته انا قفشتك منها يا لبوه معلمه ومحمره
ونزل بوس في رقبتي لحد ما وصل لبزازي قعد يلحس فيهم وانا مبعملش حاجه غير الاهات من الهيجان واول ما حط بزازي في بوقه حسيت بكهربه في جسمي كله قعد يمص بزازي ونزل على بطني بلسانه من اول صدري لحد ما وصل لسرتي و هوه عمال يقفش في بزازي
احمد : مي
انا : قلب مي
احمد: عاوزك تنامي على بطنك عاوز ادوق طيزك الي تجنن دي
انا روحت نايم على بطني ده كله من غير ما اقلع الكلوت بتاع مامته راح نازل على الكلوت بيشم فيه ويبوس في طيزي
احمد : ريحه كلوتك تجنن يا مي
انا : دي ريحه كلوت مامتك يا حبيبى لسه فيه عرق طيزها وكسها
اول ما قولتله كده هاج اوي وبقي زي المجنون وحرفيا كان بياكل طيزي بالكلوت مش بيلحسها نازل عض ولحس
انا : اي اي اه براحه هتاكل طيزي اي
كنت في قمه الهيجان انا وهو وراح زايح الكلوت على جنب من غير ما يقلعهولي
احمد : مي افتحي طيزك علشان ادوق العسل منها
فتحت طيزي بأيدي وقعد يأكلها لحد ما وصل لسانه لخرمي نزل فيه لحس زي المجنون وانا مبيطلعش مني غير الاهات وبقي يدخل لسانه في خرمي كنت حاسس بيه قعد يلحس شويه وانا كنت هموت من الهيجان
انا : أحمد دخله يا حبيبى خلاص مش قادره
احمد : ادخل ايه يا لبوه
انا :دخل زبك
احمد :ادخله فين
انا :في طيزي في طيز مي حبيبتك
راح شايل وشه من طيزي وكانت غرقانه من لحسه وراح ماسك زبه وحطه على طيزي وبقي يحركو لفوق ولتحت و حركات دائريه على خرمي كنت خلاص جبت أخرى
انا : مش قادره خلاص دخل زبك في طيزي هموت خلاص مش قادره دخل زبك في طيز مي أختي هتجنن على زبك
راح نايم بجسمه على طيزي وقعد يتحرك لفوق ولتحت و قرب زبه من خرم طيزي واول ما بدأ يدخله حسيت بألم جامد مقدرتش استحمل وبقيت اتوجع ده كله مكنش زبه دخل منه غير اول راسه
انا : أحمد مش قادره بيوجع اوي علشان خاطري متدخلوش بيوجع
احمد : خلاص خلينا من بره مش هدخله من بره بس خلينا سوفت
انا : ايه سوفت ده
احمد: يعني من بره من غير ما ادخله في خرمك يا ملبن.
وقعد ينيك في طيزي من بره انا كنت مستمتع جدا كل ما زبه يلمس خرم طيزي لحد ما حسيت انه بدأ يسرع وانا ده كله شغال آهات
احمد : احبهم فين يا مي يا حبيبتى
انا : اه اه هاتهم في طيزي
احمد :طيز مين الي انا بانيكها
انا : طيز مي
احمد : مي مين
انا : مي أختي اللبوه
احمد : المره الجايه هنيك مني امك في طيزها الكبيره
هوه قالي كده وانا سخنت خالص واهاتي عليت من الهيجان وهو كمان حركته بقت اسرع و جسمه خشب وحسيت بحاجه سخنه نازله علي طيزي وخرمي من بره فضل نايم على طيزي شويه بنريح وراح بايسني من رقبتي
احمد : ايه رايك يا ميمي اتبسطت انا استمتعت اوي
انا : وانا كمان اوي اوي بس خلينا كده من بره سوفت بس علشان دخوله بيوجع اوي
احمد : حاضر انا اهم حاجه عندي انت تكون مبسوط وتتمتع زي ما انا بتمتع يلا بينا ندخل ناخد دوش ونمسح اللبن ده مش عاوز تدوق لبنى وطعم طيزك الملبن دي
وراح مطلع زبه كان غرقان لبن خدته في بوقي ولحست كل اللبن الي عليه وبلعته طعمه كان جميل اوي ومختلف عن المره الي فاتت ساعه ما لينه نزل في ايدي
قومنا دخلنا الحمام ولبنه مغرق طيزي ونازل على فخادي خادنا دوش مع بعض وفضل يلعبلي بصباعه في طيزي وبالايد التانيه بيلعبلي في زبي وصباعه جوه خرمي لحد ما نزلت لبني وطلعت لبست هدومي ووصلني احمد لحد الباب
احمد : ميمي اوعي حد يعرف الي بنعمله مع بعض
انا : انا كنت لسه هقولك كده
احمد : ليا طلب عندك ونفسي تعمله المره الجايه
انا : انت تؤمر
احمد : عاوز المره الجايه تجيب كلوت من بتوع مني مامتك وتلبسهولي علشان انيك مني زي ما نكت مي
انا : حاضر هحاول
احمد : بس عاوزه يكون وسخ تكون قلعاه مش نضيف ريحتها لسه فيه
انا: حاضر يلا باي

نزلت من عند احمد روحت على البيت دخلت اوضتي ونمت علطول من المجهود

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire