أختي جعلتني ديوثا

 

قصتي طويلة متشعبة و لكنني سوف أختصرها لكم و اذكر الاحداث المهمة و اتغاظى عن التفاصيل الصغيرة
نشأت في عائلة فقيرة جدا ابي كان عامل نظافة و امي معينة منزلية , و كان لي اخت فقط تصغرني سنّا , كانت حياتنا بائسة للغالية حزينة جدا لطالما تعرضنا للاحراج بين اصدقائنا و بين من يعرفوننا انا كنت صبورا و كنت اعي جيدا ما يفعله ابي و امي من اجلنا و لكن اختي لم يكن موقفها مثل موقفي بل كانت صعبة الطباع متقلبة المزاج , تغضب كثيرا و تشتم امي دائما و توجه السباب و اللعان لابي دوما...لم يكن احد يتجرأ على لمسها او معاقبتها فقد كانت قوية الشخصية عنيدة جدا...اذكر في يوم ما عادت الى المنزلي ساعة متأخرة من الليل , بادرها ابي بسؤال : اين كنتي الى هذه الساعة المتاخرة فما كان لها الا ان شتمته و طلبت منه عدم التدخل في شؤونها و الاّ فسوف يتعرض الى ما لا يحمد عقباه ثم التفتت الى امي و قالت احضري لي الطعام ايتها العاهرة العجوز...
هكذا كانت اختي متمردة جدا و صعبة المراس...انا كنت اطيعها دوما و لا اجرأ على مخالفتها أبدا
في يوم من الايام و انا عائد الى المنزل رايتها تنزل من سيارة فخمة مع شاب وسيم جدا...نزلت فنزل ورائها و قبلها من شفتيها و صفعها على مؤخرتها و انا انظر و لم استطع ان احرك ساكنا ثم غادر...
تلك الليلة مرّت و كانها دهر افكر في ما حصل و في داخلي تأنيب ضمير شديد جعلني اتخذ موقفي في الوقوف في وجهها...
سمعت صوت السيارة تقف , خرجت مسرعا وجدت اختي داخل السيارة و هي في وضع مريب صدمني كان الشاب مستلقيا و كانت اختي تمسك بقضيبه و تلعقه بشراهة و تقوم بمصه بعنف  و هو يمسك براسها و يقوم بادخال كل قضيبه الضخم في فمها...شاهدت هذا المشهد فلم استطع منع نفسي من ضرب باب السيارة و الصراخ في وجهه...انزل الى هنا ايها الحقير ماذا  تفعل ؟؟ نظر الي ببرود ادخل قضيبه في سرواله و امر اختي بالنزول...نزلت اختي فهممت ان اصرخ في وجهها لولا صفعتها القوية التي اصابت وجهي ثم قام بالبصق على وجهي و امرتني بالدخول الى المنزل...
لا اعلم لماذا اصابني ذلك الشعور بالاستسلام و دخلت المنزل و 

واصلت هي لعق قضيبه في السيارة...
في الليل و بعد الساعة الثانية صباحا...فتحت باب غرفتي و دخلت صفعتني على وجهي و قالت لي : اسمع ايها التافه اياك و اياك ان تتدخل ثانية في ما افعله و لو اعددت الكرة سوف اجعله يولج قضيبه الضخم في مؤخرتك ...لم انبت ببنت شفة ...خرجت اختي و لم يكن ما حدث يساوي مقدار ربع ما حدث في الليلة التي تليها..
عندها دخلت المنزل بعد ان شاهدت سيارته امام الباب متوقفة...وجدت امي تجلس مكتوفة الايدي و الدموع في عيونها كذلك ابي مكتوف الايدي و يراقب فحسب...و كان الشاب عاري تماما امام الجميع و اختي في الارض جالسة تقوم برضاعة قضيبه الضخم و هو يبتسم في قمة النشوة...دخلت انا التفتت لي اختي و قالت هل سنحتاج ان نوثقك بالحبال انت ايضا فقلت و قد انتابني شعور اليأس و الاستسلام لا لا لا داعي لذلك
نظر الي الشاب نظرة الاحتقار و قال لي تعال ايها الديوث و ساعد اختك على ايلاج قضيبي الضخم في فرجها اللذيذ حتى امتعها...كنت في تلك اللحظة مثل المخمور الغير واعي ابدا
تقدمت و امسكت بقضيبه و ادخلته في فرجها و كانت تلك الحادثة هي بداية دياثتي
انقطعت العلاقة بين اختي و الشاب و صارت تمارس الجنس مع الكثيرين من بعده و بعضهم يتصل بي و يخبرني كم استمتع باختي او يعلمني انه قادم لكي ينيك اختي 
هذه قصتي و الان اختي متزوجة بديوث ايضا و انا قاطن معهما اعتني بجسد اختي قبل ممارسة الجنس في حين يطبخ زوجها الطعام من اجل عشاقها  
Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire