انا و ام زوجتي و زوجة اخوها و ابنة عمي

 

بعد متابعتي للعديد من القصص المنشورة في قسم المحارم قررت ان اشارككم قصة حياتي مع عائلة زوجتي و العلاقات اللي مررت بها عن طريق زوجتي بدون علمها..
الجزء الاول
اولا سوف الخص لكم حياتي قبل التعرف الى زوجتي، انا اسمي ايمن عمري 25 سنة من تونس و تحديدا من ولاية سوسة، اعيش مع ابي في منطقة ساحلية تطل على البحر و اعمل في سلك الامن ، كان الجنس في حياتي شبه معدوم فمضهري كان لا يساعدني فقد كنت هزيل البنية لا اتجاوز 52 كغ و طولي 1.85 اي اني لم اكن من النوع الذي تريده الفتيات و لم يكن عندي الا علاقة جنسية واحدة و لا تستحق الحديث عنها لانها كانت مع فتاة لا اعرفها و كانت سكرانة.. انهيت دراستي في سن 22 و قررت ان اغير من نفسي نحو الافضل.. بدأت امارس كمال الأجسام و اتبعت حمية غذائية و بدأت بزيادة وزني.. بعد سنة من هذا الحدث احسست اني بدأت ارضى عن نفسي و ووصلت الى 79 كغ و بدات احب نفسي عوضا عن الاول.. و من هنا سوف تبدأ حكايتي مع النياكة.
تعرفت الى زوجتي منذ اشهر اسمها ايه كانت معضم ميولاتي اليها جسدية فقد كانت ممتلئة و لها منحنيات تذهب العقل و انا صراحة احب الممتلئات ذواتي الجسم العريض و الخدود المنتفخة.. تعرفت اليها في عيد ميلاد ابنة عمي فقد كانت اية صديقتها المقربة و تدرس معها في الجامعة و تسكن قربها، ابنة عمي ايمان عمرها 22 سنة كانت اعز صديقة عندي اكثر من انها ابنة عمي كانت تعيش قربنا مع امها زينة و اختها الصغيرة مي و كان عمي متوفي منذ صغرها، و في سهرة عيد ميلادها ال 23 رأيت صديقتها ايه كما لم ارها من قبل فقد كانت في ابهى حلة و تلبس فستان قصير يشع من تحتها بياض افخاذها و جمالهم، لم استطع ليلتها مفارقة عيني عنها و كنت اجلس بجانبها و ايمان تجلس في حجرها و كنت احاول اشراكها في كل حديثي مع ايمان حتى تفك فقد كانت خجولة جدا.. ليلتها و بعد انتهاء الحفلة اوصلتها لبيتها بحكم تأخر الوقت و لم احاول التطاول معها حتى اعرف عنها كل شي من ايمان..
اسف على الإطالة و لكني اريد مشاركتهم جميع التفاصيل.. عدت بعدها لبنت عمي و بقيت اسالها عنها و عن جميع تفاصيلها الصغيرة لانها اخذت مني عقلي فوعدتني بان تحاول ان تجمعنا.. و فعلا استطعنا ان نخرج سويا مرارا و تكرارا الى و قعنا في حب بعضنا البعض و قررت ان اتزوجها.. اخبرت ابي و ايمان فهما اقرب اثنين لي في الدنيا، وافق و فرح ابي و لكن ايمان لم احس بفرحها لي حتى شككت في ان تكون تخفي عني شئ بخصوص اية و لكنها نفت و قالت انها لا تريد خسارة اعز صديقين لها في آن واحد فاخبرتها اننا لن نبتعد و سنسكن مع والدي لانه وحيد و لن اتركه و لكني ايضا لم احس بفرحها.. تجاهلت الامر و التهيت بامور زواجي من اية.. و لكن في صباح يوم زواجي حصل لي ما لم يكن في الحسبان ابدا.. كانت السعادة تغمر جميع من حولي عائلتي و عائلة زوجتي الا ايمان.. اتممت حلاقتي و حمامي و عدت الى البيت لاتم تزويق غرفة النوم.. دخلت البيت و ندهت على ابي فلم اجده اتصلت به فقال انه في وكالة الاسفار يتمم لي امور رحلتي مع زوجتي بعد اسبوع.. شكرته و قفلت الخط و اتجهت الى غرفة النوم، فتحت الباب فوجدت ايمان تضع الورود على السرير اسرعت اليها و حضنتها و قبلتها من خديها و قلت لها
انا : الف شكر يا جميل انك خليتيني اسعد واحد في الدنيا و كمان بتساعديني من غير ما اطلب منك.
تملصت من حضني لاول مرة في حياتها و قالت : دا واجب عليا انا معنديش اغلى منك و من اية في الدنيا دي
انا : مالك يا ايمان!! انا حاس انك متغيرة تجاهي بقالك مدة و مش عارف ايه السبب و انتي بتمملصي مني لما بحضنك ليه!!!
ايمان : لا مفيش حاجة انا همشي خلاص خلصت توضيب الاوضة يلا اجهز هستناك تحت في العربية
همت خارجة و لكني امسكتها و وضعت يدي على خديها و رفعت و جهها فوجدتها تبكي!! صدمتني دموعها و اححست بحرقة في قلبي فصحت : في اييه يا ايمان اتكلمي مين اللي مزعلك!! انا بقيت اخر من يعلم باللي يجرالك و الا اييييه!! انتي بتبكي لييه!!
اجهشت عيناها بالبكاء و و حضنتني و ادخلت راسها في صدري و صرخت : انت اللي مزعلني يا ايمن انت!
صدمني كلامها فامسكت كتفيها و باعتها قليلا و قلت : انا؟؟ انا عملت الك اييه يا ايمان!! دا انا اضر نفسي و اضر الدنيا كلها و انتي لأ !!
نظرت الي محمرة العينين و قالت : انت كسرت قلبي يا ايمن!! انت سبت اللي حبتك طول عمرها و رايح تتجوز اعز صاحباتها!! حرام عليك يا ايمن انا بحبك!! انا بحبك
على صراخها و بكائها و انا جامد لا اتحرك مصدوم مما سمعت الى ان استفقت على منظر ايمان تقع مغشيا عليها! زادت صدمتي و نزلت عليها احاول ان اوقضها حملتها بين ذراعي و اخذتها الى السرير و اسرعت الى الهاتف و اتصلت بطبيب العائلة لكي يأتي! بقيت مصدوم اتفقد انفاس ايمان خوفا عليها الى ان وصل الطبيب و اخبرته ماذا حدث لها فاعطاها حقنة و كتب لي دواء احضره و احرص على ان تستعمله ثلاثة مرات في اليوم لمدة اسبوع و قال انها ستستفيق بعد قليل. اوصلت الطبيب الى الخارج و عدت الى الغرفة انتظر استفاقتها جالسا جانبها.
و من هنا سوف يتغير منعرج حياتي و ستبدأ رواياتي الجنسية في الجزء الثاني و اتمنى ان القى التشجيع منكم على المواصلة..

شكرا على ردودكم على الجزء الاول و بما اني اكتب لاول مرة في منتدى نسونجي فلخصت الاحداث ضنا مني اني طولت عليكم و لكني في هذا الجزء سوف اصف لكم كل شيء بالتدقيق.
الجزء الثاني
بقيت انتظر استفاقة ايمان و لم اتصل باحد من العائلة خوفا عليهم من الحيرة و الهلع عليها، تراكمت الافكار علي و لم استوعب ما قالته لي ايمان و كيف لابنة عمي و افضل صديقة لي و صندوق أسراري ان تخفي حبها لي و كيف لم الاحظ هذا و منذ متى و هي تحبني و لماذا نطقت يوم زفافي و لماذا عرفتني و قربتني من اية و هي تحبني! كثرت الاسئلة علي و زادت من حيرتي.. اغلقت هاتفي كي لا اركز في كلام ايمان اكثر و لا اتلقى مكالمات التهاني التي لن تنفعني في موقفي الحالي. ضللت ساعة جالسا على حافة السرير واضعا يدي على خدي انتظر استفاقة ايمان.. بينما انا غارق في افكاري استعادت ايمان وعيها و سمعتها تقول لي محاولة النهوض
ايمان : سامحني يا ايمن انا بوضتلك يومك اللي المفروض تفرح فيه مش تقعد جنبي سرحان كده!
انا : اااه الحمد لله!! استني انا حساعدك تقومي.. بالراحة..
اجلستها على السرير و ووضعت المخاد ورائها و قلت : إيمان انا لحد اللحظة دي مش مصدق اللي سمعته منك؟!!
إيمان : و اييه الغريب في كلامي يا ايمن!! قلتلك اني بحبك! و من زمان كمان! بس انا اسفة اني اعترفتلك النهارده مش من زمان بس صدقني ماجاتش فرصة و كل حاجة حصلتلك مع اية حصلت بسرعة ما كنتش متخيلة انها جد و هتتجوزها!!
كان كلامها يحسسني بنوع من الذنب و تأنيب الضمير و كيف لم انظر لهذه الملاك بنظرة حب من قبل!! هل كنت اعمى؟؟ و لكني لم اقل شيئا و بقيت استمع اليها و دموعي تنهار على خدي من اعترافاتها.. لم اعرف كيف اتصرف او ماذا اقول لها بقيت استمع لها فقط.. انهت ايمان اعترافاتها و قالت : انا هاخرج من حياتك يا ايمن و دا احسن حل ليا و ليك و عشان جوازك لسة فاضلو 7 ساعات بس و انا مش هاقدر احضر!! سامحني يا ابن عمي!! سامحني يا حب حياتي!! سامحني يا احسن صديق ليا في صغري و في كبري! سامحني يا ايمن.
و في وسط ذهول مني قامت ايمان و همت خارجة من الغرفة.. مرت من امامي و مسحت على شعري و ذهبت باتجاه الباب.. اسودت الرؤية في عيني و احسست اني اخسر كنزا عزيزا علي.. لم استطع التفكير في شئ سوى اني لن اخسر ايمان مهما حدث.. نهضت مسرعا باتجاهها و كانت قد فتحت ثلث الباب فدفعته بيدي و اغلقته و صحت في وجهها : و اناا شو ذنبي، اناا ليه اخسر اجمل شي في حياتي؟؟؟ انا ما عملتلكيش حاجة عشان تسيبني و طلعي من حياتي، انا عديت حياتي كلها جنبك و معاكي عايزة تطلعي منها ليه؟؟ انتي كده بتكسري قلبي يا ايمان!! انا مش هروح الفرح الا و انتي فيه! اقسم ب**** هسيب البلد و اروح مكان بعيد اعيش فيه لو خرجتي من حياتي!!!! اكملت كلامي صارخا و غاضبا على ايمان و انا اضع يدي على الباب كي لا تخرج و كنت احس بالدم يغلي في عروق راسي و كنت الهث من كثرة العصبية و الصراخ و الغضب و الدموع المنهارة على خدي و دقات قلبي القوية التي احس بها و عيني مغروسة في عيني إيمان التي لم تقل حرفا واحدا و بقيت تنظر في عيني..
بقيت انتظر ردا منها على أسئلتي و لكنها بقيت صامتة تنطر في عيني و لا تقول شي..
فجأة!!! وسط الصمت اللي كنا فيه تمسك ايمان بوجهي بكلتا يديها و تنزل راسي باتجاه وجهها و تنقض على فمي بكل ما اوتيت منقوة و عنف و اخذت تقبلني و تعض على شفتي بقوة و تمسك شعري و تمسح رموعي بيدها الاخرى!! لم استطع فعل شي، لا ادري كيف اغلقت عيني عند تقبيلها لي.. كنت جامدا لا استطيع استيعاب ما يحدث و لا استطيع حتى ايقافها عما تفعله بي!! لم احس بقلبي ينبض بهذه الطريقة من قبل ابدا احسست اني سوف اصاب بنوبة او ساقع على الارض.. شعور لا أستطيع وصفه! رعب و خوف و ندم و رغبة و اثارة في آن واحد.. اغرب شعور شعرت به في حياتي.. فتحت عيناي فوجدت إيمان فاتحة عينيها على وسعها و تنظر الي.. و تنزل يدها من شعري و تذهب بها الى ازرار قميصي و تقطعهم واحدا تلو الاخر...

لنا عودة في الجزء الثالث و كل ما زاد التشجيع زادت سرعة اكمال قصة حياتي..



الجزء الثالث
نزلت يد إيمان الى قميصي و لم تكن تفكه بل كانت تقطع كل قفلة تصل اليها واحدة تلو الأخرى الى ان فتحت المجال الى صدري و وحضنته بكلتى يديها و تضغط عليه و لم يفارق فمها فمي و كانت تتنفس بسرعة و ادخلت لسانها باكمله في فمي و حاولت نزع القميص من ذراعي فطاوعتها و نزعته رمته ارضا.. توقفت عن تقبيلي و بقيت تنطر في عيني لبرهة ثم اخذتني من يدي و ذهبت بي الى السرير.. وقفنا عند حافة السرير فقاطعت صمتنا و قالت : عايزاك يا ايمن،!! عايزاك لأول و آخر مرة في حياتي.. انا عايزة اعوغ على نفسي خسارتي.. فارجوك متقاطعنيش و مترفضليش طلب..
انا : إيمان انا عمري ما رفضتلك طلب في حياتي بس انا خايف عليكي و على نفسي و على مشاعرك بعد اللي حصل دا و حاسس ان احنا مش حنرجع أيمن و إيمان زي الأول و.. وضعت إيمان يدها على فمي و وضعت اصبعها على انفها تشير لي بالسكوت، لبيت رغبتها و لم اقل شيئا اخر.. عادت تتحسس على صدري ثم دفعتني بكلتا يديها على السرير و بدأت برفع الروب الابيض الذي كانت تلبسه.. بدات لا إراديا ارفع راسي لأرى ما بان منها اسفل الروب، كانت تنزع الروب ببطئ شديد و انا مذهول مما يحدث أمامي.. وصلت بالروب الى وسطها و بان الاندر.. لم استطع ان ان ابقي عيني عليه شعرت بنوع من الخجل منها.. نضرت الى السقف قليلا و لكني لم استطع منع نفسي من النظر اليها ثانية.. عدت بنظري الى جسمها فلم اجد الروب.. وجدتها تلبس برا و الاندر و كلاهما اببض اللون.. هنا يجب ان اقف عن القصة و اصف لكم اايمان، سوف اصف لكم جسمها لكي تحسو ما احسست به ( بنت عمي لم تكن من طوال القامة كانت راسها تصل الى صدري، مليئة الجسم قليلا، بيضاء تميل الى الحمرة، عريضة من تحت جهة الارداف و المؤخرة و الافخاذ و متوسطة الحجم من اعلى، فمها صغير و شفاه صغيرة ايضا، تمتلك عينين عسليتين و كبيرتين، شعرها اسود داكن و جميلة المظهر دائما و زكية الرائحة و ساصف لكم الباقي عندما اراه ) و لكني اعرف كل هذا لاننا كنا دائما نسبح مع بعض و اراها بهذا الشكل و تلبس المايو او البيكيني.. وسط سرحاني في تفاصيلها افقت على احساسي بها تزحف على جسمي، فقد بدات تصعد علي ببطئ الى ان استقرت فوقي و امسكت بكلتا يدي و بدات تقبلني.. لم استطع الرفض او ايقافها.. بل طاوعتها و عندما بدات تحرك وسطها على وسطي بدات احس بهيجان قضيبي الى ان وقف تحتها.. بدات تحرك كسها عليه من فوق البنطلون.. هنا ارتخيت و استسلمت للامر الواقع، اخذت ايمان كلتا يدي و وضعتهما على بزازها من فوق البرا، بدات اتحسسهما ببطئ الى ان ادارت يدها و خلعته، بانت لي بزاز بنت عمي.. كانت متوسطة الحجم تميل الى الصغر و حلماتها بارزة قليلا الى الامام، اعدت يدي اليهما فوجدت ايمان تعود الى التقبيل العنيف، بدات تلتهم شفاهي ثانية بنهم كبير، وانا لم اكن افعل العكس، غرقت معها و نسيت زفافي و نسيت اية و نسيت نفسي، بعد برهة قليلة اخرجت لسانها من فمي و وضعت رقبتها في فمي، ففهمت ماذا تريد.. بدات الحس رقبتها ثم بدات بتقبيلها، ابعدت شعرها كي استفرد بها و باذنها التي احب مص شحمتها.. هنا نزلت ايمان بيدها و امسكت بقضيبي، انتفضت قليلا و امسكت بحلماتها باطراف اصابعي و ضغطت عليهما قليلا و بقيت اقبل رقبتها و العب ببزازها و هي تمسك بقضيبي بقوة و كانها زوجة محرومة.. قامت من فوقي و بدات بنزع الحزام، رمته على الارض و فتحت القفل ثم بدأت بإنزال البنطلون، نزلت على الارض و سحبته من رجلي و بقيت بالبوكسر، عادت ثانية و بدات تنزله ببطئ الى ان ظهر امامها باكمله( سوف اصف لكم نفسي قليلا، كما قلت سابقا انا بعمر 25 و ازن 79 كغ لدي بنية جسدية معضلة شعري بني طويل و ابيض البشرة، لست من محبي التهويل كي اقول لدي قضيب عملاق و هذه الافلام، امتلك قضيبا متوسطا طوله 17سم و لم اقص عرضه لكن بالنسبة ليدي عرضه اصبعين و نصف، به عرقين نافرين و من دون شعر عانة فانا لا اطيقه) بقيت ايمان تنظر اليه لبرهة ثم امسكته من قاعه و مررت لسانها على راسه هنا انتفضت ثانية و اصابتني القشعريرة في كامل جسمي، بدأت ايمان تضع راسه في فمها و تمصه و كل هذا بدون اي كلمة واحده منا، عندما بدأت تنزل بفمها قليلا بدأت اسنانها تحك على زبري و لكني لم اقل لها شيئا فهي ليست بالخبيرة و هذه اول مرة لها و لزوجة و ضيق فمها كانت تنسيني الالم، بقيت ترضع فيه حوالي 7 دقائق و لم تقدر على اكثر من نصفه ففمها كان صغير و كانت تختنق كلما حاولت ادخال المزيد، اصبح لدي اقوى انتصاب حل بي في حياتي و احسست ان الدم سينفجر من عروقه، هنا عادت ايمان الى الخلف و بدأت بانزال الاندر، و يالا هول ما رأيت، كس منفوخ ابيض شقه محمر لا تسطيع ان ترى اشفاره الداخلية او بضره، جل ما اراه هو طبقتين نافرتين الى الامام بهما شق احمر و قليل من الشعر الخفيف اعلاه.. لم تفارق عيني كسها و بقيت مذهول الى ان قاطعتني قائلة : ايمن انت بتأرف و لا لأ؟؟ فهمت انها تريدني تذوق طعمها فحركت راسي يمينا و يسارا مجيبا بلا.. فغطت كسها بيدها و صعدت على السرير و ثم وقفت فوق وجهي و انزلت يدها، فتحت فمي لا اراديا و بقيت انظر لها و لكسها الى ان نزلت به على فمى، شممت رائحته بشهيق قوي و فتحت بوابتيه للدخول الى قصر اللذة، اعجبتني رائحته كثيرا.. اخذت قطرات من اسفله اتذوقها فشهقت ايمان و مسكت يدي اليسرى و رفعتها الى بزها الايسر، لم استطع تمالك نفسي و غصت في مص بضرها و تذوق لحمها اللذيذ، صرت الحسها و ابلع سوائلها و افرك بزها بيدي، بدت ايمان تصدر الاهات التي زادت من اثارتي و انتصابي فقررت ان أبدأ بتهييئ طريق لقضيبي، اخذت بعضا من سائلها و ذهبت به الى فتحة طيزها، و عندما لامست خرمها ابعدت يدي و قالت : لا لا!!! مش من هنا.. . بقيت انظر اليها لا افهم قصدها، فنزلت على قضيبي بكسها و بدأت تمرره صعودا و نزولا فوقه و تمص صدري و رقبتي، فقلت لها : ايمان ااا انت تقصدي ايه بمش من هنا؟؟ فرفعت وجهها الي و قالت : دي اول و آخر مرة لينا!! عايزاها تبقى زي ما انا عايزة..
انا : و انتي عايزة اييه؟؟
إيمان : انا عايزاها زي ليلة الدخلة بالضبط..
اردت ان ارفض طلبها خوفا عليها لكن قبل ان اتكلم وضعت يدها على فمي و وجهت راس قضيبي الى كسها و بدات تحاول ادخاله.. شهقت مرة اخرى و لكني لم استطع مقاومة هذا الدفئ الذي احاط براس قضيبي، احسست بملامستي لغشائها وو هنا بدات اهاتها تعلى فخفت عليها اردت النهوض من تحتها فدفعتني و مسكت يدي الاثنتين و عضت على شفاهها بقوة.. فانصدمت بصرخاتها جنب اذني و زوبري في اعماقها الى اخره، احاطت يديها حول راسي و تجمدت على وضعها لا تتحرك و هي تصرخ ااااااااااه اااااااااه حاسة بنار و حرقة في كسي ااااااااااااه، بقيت تحتها و حضنتها من وسطها الى ان هدات قليلا فقت بها و لا يزال زوبري داخل كسها و الدم يتقاطر على فخضي، اجلستها على السرير ثانية و انا فوقها هذه المرة ، بدات باخراج زوبري منها ببطئ، الى ان خرج كله و بدأ الدم بالنزول على الملاية، امسكت جانب الملاية و بدات امسح الدم من كسها و من قضيبي فمسكته ايمان و اعدت توجيه راسه الى كسها و قالت : عايزاك تدخله بالراحة.. فتحت اشفارها و ادخلت راسه و نزلت عليها اقبل شفتيها لكي لا تركز مع الالم، بدات بدات بادخاله رويدا رويدا وهي تان تصدر اهات داخل فمي و ضللت ادخله و اخرجه ببطئ حتى احسست انها لم تعد اهاات الم، و كانها اهات استمتاع او محنة، توقفت عن تقبيلها لاسمعها جيدا، فتاكدت انها بدات تستمتع، هنا رفعت ساقيها على كتفي و بدات انيكها بشهوة و سرعة،.. كانت لا تكف عن قول : بحبك يا ايمن بحبك ااااااه ااااااه انا هطير مالفرحة يا حب حياتي اااااه اااااه، قررت تغيير الوضع قليلا فنزلت على الارض و سحبتها الى حافة السرير و صرت انيكها و انا واقف فاتحتا ساقيها على اخرها و لا اصدق اني انيك ايمان يوم زفافي... علا صوتها و زاد تقلص كسها على زبري فاحسست اني ساقذف قريبا فاخرجته بسرعة الى ان هديت، انزلتها من السرير حملتها بين زراعي و لففت ساقيها حول وسطي و يديها تتشبث برقبتي و اعدت ادخاله في كسها و صرت انيكها وهي تتشبث بي، زدت من سرعتي داخلها و انا امص لسانها ماسكا فلقتي طيزها بين يدي و كلما علت اهاتها و صياحها زادت سرعتي و هيجاني، اتتها شهوتها فغرست اضافرها في رقبتي فاخرجت زوبري منها التفرغ شهوتها، رفعتها قليلا الى سرتي فاحسست بمائها الدافئ ينزل على سرتي و عندما هدات قليلا و عادت تقبلني اعدت ادخال زوبري في كسها الضيق و بقيت على هذا الوضع حوالي 6 دقائق الى ان احسست اني لن استطيع ايقاف الحمم التي تاتي بسرعة البرق فانزلتها على السرير و اخرجته فبدأ باطلاق القذائف على سرتها و بزازها و انا ارتعش و انتفض مع كل قذفة منهم، كانت ايمان مبتسمة و مغمضة العينين فاتحة كلتا يديها على السرير.. انهيت اطلاق القذائف و ارتميت بجانبها دون اي كلمة تصدر منا..

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire