كل شئ له ثمن .. فانتازيا الدياثه و المحارم

 


انا ميدو . شاب مصري زي اي شاب مصري عادي . لكن اللى حصلي هو اللى مكنش عادي . معرفش اقدر اقول ان حظي كان كويس و لا وحش . الافضل اسيبكوا انتوا تحددوا و تقرروا . زي معظم الشباب المصريين اتخرجت و قعدت عاطل من غير شغل . كنت بدور بس مش لاقي اي فرصه مناسبه . امي بتصرف عليا من معاش بابا و مرتبها . بعد فتره حسيت بالاكتئاب . كانت تسليتي الوحيده هي الكومبيوتر و ضرب العشرات . لحد اليوم اللى هيتغير فيه حاجات كتير . في اليوم ده كنت ضربت عشرتين و بعد ما ريحت شويه كنت بستعد للتالته . فتحت مواقع البورن و بدأت ادور علي فيديو كويس . و كالعاده اخدتني الصفحه لصفحه اعلانات . حاولت اقفل الاعلان لكن اتفاجئت اني مش قادر . علي الشاشه كان وش انسان بيقول كلام .مكنتش مركز معاه زي اي اعلان بورن اكيد هيكلمني عن تطويل القضيب و الكلام ده . كنت بحاول اقفل الاعلان لما اتفاجئت انه بيندهلي باسمي .
الاعلان : يا ميدو
اتفاجئت و مفهمتش ايه ده .
الاعلان : ايوه انا اللى بكلمك و عارف انك اكيد مخضوض دلوقتي . بص علشان نختصر الوقت انا مش اعلان .
انا : امال انت ايه ؟ (في سري كنت متفاجئ اني بكلم اعلان )
الاعلان : انت هتفضل فاكرني اعلان لحد ما تتأكد . بص هسهل الموضوع عليك .
اتفاجئت في لحظه ان الشكل اللى كان علي الشاشه اتشال و بقي قدامي في الواقع . هنا اتأكدت ان ده مش اعلان . لأ اكيد انا مخي حصله حاجه من ضرب العشره .
الشخص : يابني مخك محصلوش حاجه
انا : هو انا اتكلمت بصوت ؟
الشخص : لأ بس انا اقدر اعرف بتفكر في ايه .
انا : انت مين و عايز مني ايه
الشخص : انا جني او زي ما بتقولوا عفريت .
انا : طيب لو صدقت انك عفريت عايز مني ايه و اشمعني انا . ابعد عني بدل ما احرقك .
العفريت : يا واد يا مؤمن . امسح لبنك و بعدين نشوف مين فينا يتحرق بعدين
انا : طيب انت عايز مني ايه
العفريت : مش انا اللى عايز . انا جايلك من طرف ملوك الجان .
انا : يعم اخلص انت او هما عايزين مني ايه ؟
العفريت : هما متابعينك من فتره و شاييفين مجهودك الكبير في ضرب العشره .
انا : يا سلام . يعني ملوك الجان سايبين كل اللى وراهم و بيتفرجوا علي شاب بيضرب عشره ؟
العفريت : اول قاعده متتعاملش معانا زيكوا . هما ممكن يركزوا في مليون حاجه في نفس الوقت .
انا : طيب عرفت انهم بيتفرجوا عليا . باعتينك ليا ليه ؟ عايزني اغير نوع البورن اللى بشوفه و لا اشتركلهم في موقع بفلوس ؟
العفريت : انا ملاحظ ان طريقه كلامك اتغيرت و خدت علينا اوي . لا يا خفيف مش عايزين حاجه من دي .
انا : طيب انتوا عايزين ايه يا عم بقي .
العفريت : الموضوع بسيط . انا جايبلك عرض منهم . انا هكون معاك طول الوقت و هسهلك اي حاجه جنسيه تتمناها .
انا : موافق
العفريت : لأ اسمع باقي العرض الاول قبل ما توافق او ترفض
انا : مش انت هتخليني انيك زي مانا عايز . قشطه انا موافق
العفريت بيزعق : يابني اسمع بقي . انا هكون معاك و اسهلك كل اللى تتمناه جنسيا . بس كل حاجه ليها مقابل .
انا : ايه المقابل
العفريت : لا مفيش مقابل دلوقتي . لكن كل ما تطلب حاجه هيكون ليها مقابل اقولك عليه في ساعتها . و اول مره هتطلب حاجه هيكون ليها مقابل بس مش هتعرفه الا لما يحصل .
انا : يا سلام . طيب وافرض اني مش شايف اول مقابل ده يستحق . افرض هتقتل حد و لا هتعمل حاجه مش عجباني .
العفريت : لأ كل اللى هتطلبه و كل المقابل هيكون حاجات جنسيه بس . مفيش قتل ولا الكلام ده .
انا : طيب معلش يعني يا عم العفريت عندي سؤال .
العفريت : اسأل يا عم البني ادم
انا : اشمعني انا . يعني متقنعنيش اني البشري الوحيد اللى بيضرب عشرات و ملوك الجان شافوني .
العفريت : لا مش الوحيد . تقدر تقول انك كنت محظوظ باختيارهم ليك . الاختيار ده حصل عشوائي .
انا : طيب و هما هيستفيدوا ايه من كده
العفريت : مممم تقدر تقول بيتسلوا . تقدر تقول عايزين يشوفوا ردود افعال البشر . انا عن نفسي معرفش بالظبط و مقدرش اسألهم بيعملوا كده ليه . ها قررت توافق و لا ترفض
انا : شوف طالما الموضوع جنسي بس و مش هتقتل حد يبقي خلاص تمام موافق .
العفريت : و انا من دلوقتي تحت امرك في اي حاجه جنسيه تحبها .
انا : بس انا عندي ليك الاول سؤال . انا معرفش اسمك لحد دلوقتي .
العفريت : لأ الاسامي دي عندكوا . احنا معندناش اسامي بالشكل بتاعكوا ده .
انا : يعني اندهلك اقولك يا ايه ؟
العفريت : اختار انت اي اسم تحبه . انا ميفرقش معايا الكلام ده .
انا : طيب و شكلك البشري ده ممكن يتغير .
العفريت : اه . ده شكل الشخص اللى كان في الاعلان . انا لو وريتك شكلي كجن هتطب ساكت . بس عايزه يتغير ليه
انا : مش عاجبني بصراحه . انا ممكن اختارلك شكل انسان تبقي شبهه ؟
العفريت : اختار شكلي و اختار الاسم اللى تحبه .
انا : بص انا عايزك تبقي شبه ممثل مصري اسمه ماجد الكدواني . و اسمك يبقي مارد
العفريت : اه كده بقينا في فيلم طير انت .
انا : هي مش هتفرق معاك في حاجه بس انا الصراحه لو معملتش حاجه مش هاخد عليك
العفريت : حاضر
في لحظه كان شكله اتغير و بقي زي ما قولت .
مارد : ها ؟ كده تمام .
انا : تسلم يا مارد . دلوقتي نخش في الجد بقي .
مارد : اطلب و جرب
انا : دي زي شبيك لبيك كده ؟
مارد : فكك من جو الافلام و المسلسلات ده بقي . عايز ايه
انا : دلوقتي انت قولت انك هتساعدني في اي حاجه جنسيه . عايز افهم ازاي
مارد : يعني مثلا تخيل اي واحده نفسك فيها و انا هسهلك انك تنيكها .
انا : و ده ازاي ؟ يعني اكيد عندك قواعد للموضوع مش سداح مداح كده .
مارد : اه . تعجبني لما تفكر . بص مينفعش تجيب شخصيه عامه مثلا وتقولي عايز انيكها . لأ لازم تكون عارف الشخصيه دي بنفسك . وقتها انا هقدر اخليك تنيكها . و متسألش ازاي هعمل كده . ملكش دعوه بالطريقه يعني لكن في النهايه اللى هتختارها هتنيكها .
انا : بالسهوله دي ؟
مارد : اه . بس لازم تفتكر
انا : عارف . كل حاجه ليها مقابل
مارد : عليك نور .
انا : طيب قشطه . المفروض دلوقتي اقولك اسم واحده ولا اعمل ايه .
مارد : خد راحتك . لو مش عايز دلوقتي عادي انا هاختفي و وقت ما تفكر فيا هظهرلك .
انا : تختفي فين ده انا ما صدقت .
مارد : خلاص براحتك . انت كل اللى عليك تفكر فيها بس و انا هعرفها مش لازم حتي تقول اسمها .
الحقيقه في الوقت ده مكنتش لسه متأكد من قدراته و كنت خايف احاول مع واحده و تفضحني .
مارد : متخافش . و لو عايز تتطمن اكتر متعملش انت اي حاجه و انا هخليهالك هي اللى تحاول معاك كمان .
انا : حبيبي يا مارد .
كان في دماغي وقتها اكتر من واحده بس قولت اختار اقربهم دلوقتي . داليا جارتنا . داليا كانت التعريف المثالي لكلمه ميلف . برغم انها مخلفه و عندها طفل صغير لكن كان جسمها مثالي . كانت عايشه في الدور اللى فوقنا علي طول . كانت بتشتغل في شركه كبيره هي و جوزها . و طبعا لازم تلبس احلي لبس و اضيق لبس علشان شكلها في الشركه . معتقدش في حد في الشارع متخيلش في مره انه بينيكها .
مارد : عندك حق داليا فرس فعلا
اتخضيت لأني كنت سرحت في داليا و نسيت انه بيعرف افكاري من غير ما اتكلم .
انا : لأ بقولك ايه مش هينفع كل شويه تخضني كده
مارد : متقلقش هتتعود عليا . المهم يلا اطلعلها .
انا : اطلع لداليا ؟ و بعدين
مارد : متقلقش . اطلع بس و هتلاقي كل حاجه متظبطه .
انا : طيب و جوزها يا عم
مارد : قولتلك متقلقش
كان زبري هو اللى بيحركني وقتها فطلعت و قولت اجرب . خبطت علي الباب و فتحتلي و هي لسه بلبس الشغل . تقريبا لسه واصله و ملحقتش تغير .
داليا : ميدو ؟ ازيك .
في اللحظة دي اكتشفت اني مش محضر هقولها ايه . يعني اكيد مش هقف علي الباب اقولها دخليني علشان انيكك .
مارد : رد عليها عادي و قولها ان امك لسه مرجعتش من بره و انت خرجت و سيبت المفتاح جوه و عايز تقعد عندها لحد ما امك تيجي .
قولتلها زي ما مارد قال بالظبط . طبعا كان شكلي عبيط و انا بلبس البيت و بقولها كده مش منظر حد جاي من بره ابدا . لكن دخلتني . مكنتش اول مره ادخل شقتهم . كنت بطلع مع ماما كتير لما تطلعلها و انا صغير . قعدت انا و داليا و بدأت تتكلم معايا بشكل عادي عن الاحوال و الدنيا لكن شكلها مكنش عادي . كانت بتعرق كتير و عينيها بتتحرك كتير .
مارد : علامات الشهوه بدأت تظهر عليها . اسألها مالك
انا : مالك يا طنط
داليا : لا يا حبيبي مفيش . كبرت يا ميدو .بقالي كتير مشوفتكش .
انا : اه يا طنط . انتي مكبرتيش خالص .
داليا : لو شايفني لسه مكبرتش قولي يا داليا بلاش طنط دي .
انا : حاضر يا داليا
داليا : شاطر . خد مكافأه .
باستني داليا علي خدي .
داليا : مش عايز تاكل حاجه ؟
انا : نفسي اكل بس مش اكل .
مارد : ايوه كده اسخن معايا
داليا : امال عايز تاكل ايه ؟ اي حاجه تأمر بيها .
مديت ايدي قفشت في بزازها . حسيت انها اتفاجأت بس في نفس الوقت مش ممانعه .
مارد : عظمه علي عظمه يا عم . هاسيبك انا بقي و انت كمل .
اختفي مارد و في نفس اللحظة لقيت داليا بتقرب مني . بوستها و انا نفسي شفايفي تفضل علي شفايفها اطول وقت ممكن . فوقت من البوسه علي ايدها بتلعب علي زبري من فوق البنطلون . قلعت البنطلون و البوكسر و مسكت داليا زبري و بدأت تمصه . كانت ممتازه في المص و لولا اني مش عايز اجيب بسرعه كنت سيبتها تكمل لحد ما اجيب . شديتها علي الكنبه و قلعتها هدومها و انا ببوس كل حته في جسمها . نامت قدامي داليا و هي ملط و نزلت انا علي رجلي الحس فخادها لحد ما وصلت لكسها . بدأت الحس كسها و ايدي لسه ماسكه في بزازها وبقرص علي حلماتها .
داليا : حرام عليك دخله بقي مش قادره .
نمت علي داليا و دخلت زبري واحده واحده في كسها لحد ما دخل كله . بدأت احرك جسمي و اسرع في نيكي ليها و هي بتصوت تحتي . كنت بلحس في وشها بلساني و شوية و انزل ارضع من بزازها . مكنتش متخيل في يوم من الايام اقدر انيك الميلف دي لولا مارد حبيبي .
مارد : بتنده
انا : تصدق انا غلطان اني فكرت فيك . انت لازم تتعلم الفرق بين اني افكر علشان انده عليك و اني افكر عادي . اختفي ياض دلوقتي
اختفي مارد تاني و نيمت انا علي ضهري و طلعت داليا فوق مني . ركبت علي زبري و بدأت تتنطط و انا بتفرج علي بزازها اللى بتتهز دي . حسيت اني خلاص هجيب لبني فقومت و جيبتهم علي وشها . مسحت داليا لبني و قعدت جنبي ملط بترتاح من النيكه .
داليا : مكنتش متخيلاك كده . معرفش ايه اللى حصلي بس خلاص اللى حصل حصل .
خوفت انها تقولي دي مره مش هتتكرر
داليا : بس اللى حصل ده كان مفاجأه حلوة . لما الاقي وقت هكلمك و نعملها تاني اكيد .
بوستها و لبست و خرجت . نزلت شقتنا و لقيت ماما وصلت . قولتلها اني كنت بقابل واحد صاحبي وجيت . سألتني اذا كنت هتغدي فقلتلها لا هانام و هي كمان قالتلي هتنام شوية و لما تصحي نتغدي سوا . دخلت اوضتي غيرت هدومي و لسه هانام لقيت مارد طلعلي تاني .
مارد : ايه الحلاوة دي . لو معرفكش كنت قولت جوني سينس بينيك في الوليه فوق .
انا : اختفي دلوقتي انا مش فايق و عايز انام شوية
مارد : لأ يا حبيبي معلش . احنا اتفقنا ان هيكون فيه مقابل . و ده بقي وقت المقابل ده .
قعدت علي السرير علشان اعرف من مارد ايه المقابل . و لأول مره اتعلم و افهم فعلا معني جمله ( كل شئ له ثمن )

اشوفكم في الجزء التاني


كل شئ له ثمن

تنويه : قصتنا هي قصه فانتازيا تحتوي علي مشاهد جنس و دياثه و قد تحتوي علي محارم

الجزء التاني
قعدت علي السرير و قدامي مارد .
انا : ها ؟ ايه المقابل ؟
مارد : الاول عايز افهمك حاجة .
انا : يا عم اخلص انا عايز انام
مارد : بص . انت كنت عايز تنيك داليا . و كل اللى انا عملته انه زودت شهوتها للجنس في نفس الوقت اللى كنت قدامها فيه . فكانت النتيجه انك نيكتها .
انا : هي الحصه دي هتخلص امتي
مارد : يابني اسمعني من غير ماتقاطع . اللى عايزك تفهمه ان في حاجات كتير في السكس غير انك تنيكها كده و خلاص .
انا : زي ايه ؟
مارد : يعني تقدر تفكر في الطريقه او المكان او اي حاجه كده . مش بس تفكر في الست و تنيكها و خلاص . يعني مثلا كنت انت فكرت في داليا و بس . فانا خليتك تنيكها بالظروف الاسهل لكده . لكن مثلا كنت تقدر تفكر في انها هي اللى تجيلك هنا او تفكر في لبس معين تكون لبساه في الوقت ده . و انا هيكون عليا اظبط كل الحاجات اللى بتفكر فيها دي مش بس تنيكها و خلاص .
انا : فهمتك . نبقي نجرب مره تانيه .
مارد : حاجة كمان . اللى بتنيكها مره تقدر تنيكها تاني عادي من غير ما تحتاجني . الا لو كنت عايز ظروف او شروط معينه و هي رافضه .
انا : خلاص فهمت . خلص بقي
مارد : دلوقتي دورك تعرف اول مقابل هتدفعه .
لمس مارد راسي بصباعه من عند الجبهه كده . حسيت احساس غريب . كأني في حلم . عارفين احساس لما تحلم بنفسك مثلا و تبقي شايف نفسك جوه الحلم كأنه فيلم و انت بتشوفه ؟ اهه ده كان احساسي . انا شايف نفسي قاعد علي الكرسي وقت ما كنت بتكلم مع مارد قبل ما اطلع لداليا .
انا : هو ايه ده . انا بحلم و لا ايه بالظبط ؟
مارد : ممكن تعتبره حلم . بس انت دلوقتي بتتفرج علي الواقع بتاعك من كام ساعه .
شوفتني و انا بتكلم مع مارد و بعد كده بخرج من الشقه . بس الصورة فضلت جوه الشقه .
انا : هو احنا مش هنطلع ورايا ولا ايه
مارد : لا يا خفيف .
بعد دقايق دخلت ماما الشقه . كانت لسه راجعه من الشغل . دخلت تغير هدومها . اخدني مارد لمشهد تاني . كنت فوق مع داليا . في اللحظة اللى قالي فيها هاسيبك انا بقي و انت كمل و بعدها اختفي (راجع الجزء الاول) . بعدها رجعنا تاني لمشهد شقتنا . مارد كان اختفي من فوق و سابني مع داليا و نزل لشقتنا تاني . كانت ماما في المطبخ هتبدأ تعمل الغدا . شوفت مارد بيلمسها لمسه و وقف . طبعا هي مش شايفاه او عارفه انه موجود اصلا . بعدها حسيت ماما متغيره . بدأت تعرق و حاسس انها مش قادره تقف علي بعضها . سابت ماما المطبخ و راحت اوضتها . انتقل المشهد اللى بشوفه لأوضتها . سألت مارد
انا : انت عملت ايه ؟
مارد : زودت شهوتها
انا : انت بتقول ايه ؟
شاورلي مارد عليها من غير ما يتكلم . اتفاجأت انها علي السرير ملط . الكلام بيني و بين مارد مأخدش كام ثانيه كانت هي قلعت فيهم ملط و نامت علي السرير . لأول مره اشوف امي بالمنظر ده . كانت بتلعب في كسها بأيديها . ماما بتطلع اصوات عمري ما اتخيلت اني اسمعها منها . كان جسمها كله بيتلوي و هي حاطه ايد علي كسها ب بتلعب فيه و التانيه علي بزها بتقفش فيه . استمر الوضع ده دقايق قبل ما ينقذني ان جرس الباب رن . كأن ماما فاقت من اللى كانت فيه فقامت بسرعه تلبس . بصيت لمارد بغضب .
انا : استريحت ؟ هو ده المقابل ؟ خرجني من اللى احنا فيه ده بقي .
مارد : اصبر .
كانت ماما لبست و حطت الحجاب علي راسها و راحت تشوف مين علي الباب . فتحت كان استاذ ماجد جارنا . ماجد كان جوز داليا . مكنش في بيننا كلام كتير غير علي قد السلام و السؤال علي الفلوس لما يكون في فلوس المفروض تتجمع من العماره كلها زي كهربا و مايه و كده . و فعلا كان ماجد بيسأل ماما علي فلوس الكهربا . طلبت منه ماما يدخل علي ما تجيبله الفلوس . في الاول رفض لكن في الاخر اضطر انه يدخل . قعد في الصاله و دخلت ماما تجيبله الفلوس . كنت مستغرب لأن في العادي ماما بتديله الفلوس من علي الباب و خلاص . جابتله ماما الفلوس و قبل ما يقوم كانت بتحلف عليه يشرب حاجه و جابتله عصير . قعد يشرب العصير و هما بيتكلموا كلام عادي . بس نظراته لماما مكنتش عاديه . فهمت ليه نظراته مكنتش عاديه لما بصيت علي ماما . كانت ماما لسه عرقانه زي الاول و بعض من شعرها طالع من الحجاب . الحقيقه منظر وشها و هو كده كان مثير . العبايه بتاعتها كمان كانت شبه لازقه علي الجسم من عرقها . نسيت اوصفلكوا ماما . معلش مكنتش متخيل اني ممكن احتاج لده . ماما في الاربعينات من عمرها . تقدر تقول ست مصريه زي اي ست من اللى بتشوفهم . بتشتغل و بتراعي بيتها . هي مكنتش طويله . كجسم مكنتش الجسم المثالي يعني . زياده كام كيلو في منطقه الكرش و كام كيلو في المؤخره .. اقصد الطيز . في النهايه ست مصريه زي اللى ممكن تشوفها في اي وسيله مواصلات او تكون عارفها انت . ممكن تكون امك او خالتك بنفس الوصف ده تقريبا لأنه ينفع علي معظم الستات المصريه . كان ماجد بيبص عليها و مبحلق . لما ركزت فهمت هو مبحلق ماما . تقريبا ماما نسيت او اتعمدت متلبسش سنتيان . حلماتها كان واضح انهم واقفين تحت العبايه اللى بقت لازقه علي جسمها . كان ماجد خلص العصير فقامت ماما تشيل الكوبايه . مقدرش ماجد يستحمل فشدها عليه فبقت قاعده علي رجله .
ماما : انت بتعمل ايه ؟ سيبني
ماجد : مش قادر استحمل . حرام عليكي دخلتيني من الاول ليه
ماما : ....
ماجد : السكوت علامه الرضا .
مد ماجد ايده مسك بز ماما يلعب فيه . بعدها قلبها و هي لسه قاعده علي رجله بس وشها بقي في وشه . قبل ما يعمل ماجد اي حاجه كانت ماما ماسكه راسه و بتبوسه و هي اللى بتقود البوسه . كان مشهد صعب عليا لكن كنت متجمد . بعد شويه بوس قامت ماما و قلعت عبايتها . و زي ما توقعت مكنتش لابسه سنتيان . ولا كلوت كمان . كانت لابسه العبايه علي اللحم . اول ما قلعت قام ماجد و مسك بزازها يرضعهم . كان بيرضع في واحد و ايده بتلعب في التاني و بعد كده يبدل بينهم . بعد شويه زقته ماما قعدته علي الكنبه و نزلت تمص زبره . كانت بتمص و هو ماسك راسه كأنه بينيك في بوقها . بصيت لمارد بغضب .
انا : مش عايز اكمل . خرجني من هنا
مارد : مينفعش لازم تكمل للاخر .
بصيت كان ماجد نيم ماما علي الكنبه و بقي بيلحس هو في كسها . كانت ماما بتتأوه وهو بيلحس كسها و لسانه بيدخل فيه و ايديه واحده علي بزازها بتلعب فيهم و التاني علي وشها بيخليها تمص صباعه . قام ماجد و نام عليها و بدأ يزق زبره جوه منها . لقيت ماما بتحضنه بأيديها و بتقفل رجليها عليه و هو بدأ ينيكها بكل قوته . كان منظر ماما مثير و اهاتها مثيره اكتر . بس مكنتش قادر استحمل اللى بشوفه . غير ماجد الوضع و شالها و هو واقف و رفعها علي زبره . بعد شويه نيمها علي السجاده علي الارض و بقي بينيكها كده لحد ما قرب يجيب . طلع ماجد زبره و جاب لبنه علي كسها من بره . قام ماجد يلبس هدومه و ماما لسه فاتحه رجليها و نايمه علي الارض . سألته ماما اذا كان هيطلع علي شقته فقالها انه هينزل يدفع الفلوس اللي لمها الاول . كان ماجد خلص لبس و قالها تقوم تلبس هي كمان قبل ما ابنها يجي . كأن ماما كانت ناسيه خالص ان عندها ابن و لما قالها افتكرت فقامت بسرعه و دخلت الحمام تستحمي و تلبس . خرجت بعد ما لبست و راحت تكمل عمايل الغدا في نفس الوقت اللى كنت انا نزلت فيه من عند داليا .
حسيت اني بخرج من الحلم و لقيتني رجعت علي سريري تاني . كنت لسه ببص لمارد بغضب .
مارد : كده انت دفعت المقابل . نام دلوقتي و اجيلك تاني
انا : انا مش عايز اشوفك تاني .
مارد : انا مقدر اللى انت فيه . هسيبك شويه و ابقي ارجعلك .
اختفي مارد من قدامي . و اختفي النوم من عيني . لمده يومين بعدها مكنتش قادر انام . حتي ماما لاحظت اللى انا فيه و سألتني بس مكنتش قادر ارد عليها . اصل هارد اقول ايه ؟ كنت متضايق و مش قادر اتكلم لحد ما ظهر مارد تاني .
مارد : انا سيبتك تهدي شويه
انا : انا لسه مهدتش و مش عايز اشوفك و لا عايز منك حاجه
مارد : اهدي بس . ده كان مقابل و عدي خلاص
انا : يا سلام . و انت كل مره هتخليني انيك فيها حد هتخلي حد ينيك امي .
مارد : شوفت بقي انك نسيت . انا قولتلك كل حاجه هيكون ليها مقابل بس اول مره بس هي اللى هتحصل من غير ما تعرفها
انا : يعني ايه ؟
مارد : يعني اي حاجه هتطلبها بعد كده هقولك مقابلها قبل ما يحصل اي حاجه و انت ليك حق توافق او ترفض .
انا : و اذا رفضت المقابل ده ؟
مارد : يبقي خلاص مش هيحصل لا هو و لا الطلب اللى انت طلبته . و بعدين عادي يعني انسي اللى حصل ده و كأنه محصلش اصلا .
كلام مارد هداني شويه بس كنت لسه متضايق برضه و تعبان علشان يومين منمتش فيهم .
مارد : انت تعبان دلوقتي . نام شويه و بعدها نبقي نتكلم .
اختفي مارد و حاولت انا انام . روحت في النوم فعلا لكن حلمت بكابوس . هو مش كابوس اوي . هو كأني بشوف اللى حصل بين ماما و ماجد تاني . المره دي كان كابوس او حلم مكنش زي اول مره مارد هو اللى دخلني في الحاله دي . صحيت من النوم بعد كام ساعه و انا حاسس اني استريحت شويه لما نمت . بس كنت متضايق من اللى شوفته في نومي . قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟

اشوفكوا الجزء التالت


الجزء التالت

قومت من على السرير و اتفاجأت ببقعه علي بنطلوني . انا احتلمت علي اللى شوفته ده ؟ قومت غيرت هدومي و قعدت افكر . مش قادر افكر كويس . ليه جيبت لبني علي الموقف ده ؟ حسيت ان مخي واقف .. مش قادر افكر و لا عارف المفروض اعمل ايه دلوقتي . افتكرت كلام مارد عن ان دي مره و عدت و انسي اللى حصل . قررت انسي اللى حصل و خلاص و اكمل حياتي . دخلت الحمام و قولت اغسل وشي و افوق . خرجت من الحمام و اتفاجئت ان ماما عند الباب و تقريبا كانت بتقفله .
انا : ايه يا ماما هو في حد كان بيخبط ولا ايه .
ماما (بتردد) : لا ابدا يا حبيبي مفيش .
انا : طيب
دخلت الصاله و فتحت التلفزيون . دخلت ماما اوضتها و خرجت بعد دقايق و هي لابسه عبايتها .
ماما : انا هنزل اشتري شويه حاجات
انا : حاجات ايه ؟
ماما : حاجات للبيت . يلا سلام
خرجت ماما . كان عادي انها تنزل تجيب حاجات للبيت مش اول مره يعني بس قولت ابص من العين السحريه . بصيت لقيتها نازله فعلا . زعلت من نفسي اني شكيت فيها . و انا راجع للصاله سمعت صوت رجلين حد علي السلم . بصيت تاني علشان الاقيها بتتسحب و طالعه لفوق . اتجننت . ندهت مارد في سري
مارد : حبيبي جيتلك اول ما طلبت
انا : انت مش قولت انها مره و مش هتتكرر
مارد : قصدك ايه ؟
انا : اللى حصل مع امي مش قولت انها مره و بس ؟ امال هي طالعه دلوقتي ليه ؟
مارد : انا قولتلك ان اي حاجه بعد كده هقولك مقابلها قبل ما تحصل . و انت مطلبتش حاجه فأكيد ده مش مقابل لأنك لسه مطلبتش حاجه .
انا : امال هي طالعه فوق ليه ؟
مارد : انا مليش دخل بالموضوع ده
انا : يعني ده مش تأثير اول مره طيب ؟
مارد : التأثير بيكون وقتها بس . انا شرحتلك اني زودت شهوتها ساعتها لكن انا مليش دعوه بدلوقتي .
انا : طيب انا عايز اشوف ايه اللى بيحصل فوق دلوقتي .
مارد : اعتبر ده طلب جنسي . لازم تعرف ان هيكون في مقابل لده
انا : مقابل ايه ؟ انا مش هنيك حد علشان تقولي مقابل
مارد : ايه حاجه فيها شهوه جنسيه تعتبر طلب جنسي
انا : شهوه ايه
مارد : انت ممكن تضحك علي الناس لكن مش عليا انا
كان جوايا صراع ما بين مشاعر الحزن و الغضب و جزء شهوه . عايز اعرف هما بيعملوا ايه بأي طريقه
انا : انا موافق
مارد : يبقي تعرف ايه المقابل
انا : ايه ؟
مارد : هنلعب لعبه احتمالات فوزك فيها ضعيفه بس لسه موجوده
انا : لعبه ايه
مارد : دلوقتي امك طلعت فوق . فيه اكتر من احتمال ممكن يحصل . ممكن تكون طالعه مثلا لجارتكوا داليا خصوصا انهم اصحاب . او ممكن تكون عايزه تنهي اي كلام مع ماجد و تعرفه ان اللى حصل مش هيتكرر . او جايز تكون عايزه تكرر اللى حصل و ده الاحتمال الاكبر لكن فيه احتمالات تانيه
انا : خلص ايه اللعبه اللى قولت عليها
مارد : انت هتلعب علي الاحتمالات الاقل . يعني هتكسب لو محصلش حاجه بينها و بين ماجد .
انا : وهخسر لو حصل حاجه
مارد : بالظبط وهنا يجي المقابل . لو خسرت و ماجد ناكها هيكون قدامك نفس الوقت اللى هياخدوه في النيكه علشان تجيب لبنك لوحدك .
انا : ازاي
مارد : مش فاهم يعني ؟ زي ما بتضرب عشره و انت بتتفرج علي البورن بس الفارق انك هتبقي بتشوفهم و لازم تجيب لبنك في الوقت اللى هما بيمارسوا فيه
انا : وافرض مقدرتش اعمل كده ؟
مارد : هو ده المقابل المطلوب . لو مقدرتش تنفذه يبقي هابعتك لملوك الجان و هما هيعاقبوك . بس انصحك لو مش هتقدر علي المقابل يبقي ترفض من دلوقتي لأن مقابله و عقاب ملوك الجان مش حاجه سهله .
انا : موافق .
مارد : متأكد ؟
انا : اه
لمس مارد راسي زي اول مره و بنفس الاحساس لقيتني شايف الشقه اللى فوق . من اول لحظه عرفت اني خسرت اللعبه . كان ماجد و ماما واقفين قدام باب اوضه النوم و ماجد زانقها في الباب و بيبوس فيها . كان واضح انهم مقدروش يستنوا حتي يدخلوا الاوضه . فضل ماجد يبوس في ماما لحد ما جسمها ساب و نزلت علي الارض علي ركبها . نزل ماجد البنطلون بتاعه و طلع زبره . مسكته ماما و باسته و بعدين حطته في بوقها علشان تمصه . حسيت ان زبري بيقف .
مارد : افتكر المقابل المطلوب منك . لازم تجيبهم .
حطيت ايدي علي زبري العب فيه و انا بتفرج . احساس غريب . مشاعر مختلفه في نفس الوقت تخلي عقلك مش قادر يفكر و جسمك بيعمل الحاجه من غير تفكير . شال ماجد ماما و دخل اوضه النوم و نزلها علي السرير . نزل ماجد يلحس كسها . كان بيلحس و يضربها علي كسها في نفس الوقت و هي صوتها بدأ يعلي . بعد شويه نام ماجد فوقها و بدأ يحرك زبره علي كسها من بره . طلعت زبري و بدأت العب فيه و انا شايف ماما بتصوت و بتطلب منه يدخله في كسها . دخل ماجد زبره و بدأ يحرك جسمه فوق منها . شد ماجد ماما و نام هو علي ضهره و طلعت هي تنط فوق زبره . كنت بلعب في زبري و انا شايف ماما بتتنطط فوق زبر ماجد و جسمها كله بيتهز . في لحظة وقفت حركه ماما . مبقتش بتنط علي زبره بس جسمها كلها لسه بيتهز . بدأ ماجد يحرك نفسه و ينيكها اجمد و هي صوتت و قالتله انها بتجيب . وقعت ماما علي صدره و بقت بتبوسه و بتلحس بلسانها في صدره و هو بقي بينيكها اسرع و بيدخل صباعه في طيزها في نفس الوقت . بصيت علي ايدي لقيت لبني نزل في نفس الوقت اللى ماما كانت جابتهم فيه للمره التانيه . قالها ماجد انه هيجيبهم . حاولت ماما تقوم من علي زبره بس ماجد مسكها من وسطها و ثبتها علي زبره و هو بيجيب لبنه جوه . مسابهاش ماجد الا لما خلص . قامت ماما من علي زبره و اللبن نازل من كسها علي فخادها .
ماما : ليه جيبتهم جوه
ماجد : معلش مقدرتش امسك نفسي .
دخلت ماما الحمام تنضف نفسها و قعد ماجد ملط علي السرير . خرجني مارد من الحاله اللى كنت فيها و لقيتني في شقتنا تاني .
مارد : شاطر انك نفذت المقابل . عايز حاجه مني دلوقتي ؟
انا : .....
مارد : طيب هسيبك و لما تحتاجني انت عارف تجيبني ازاي
مكنتش قادر ارد . كأني بره الزمن عقلي بيعيد اللى حصل كله . متضايق من اللى ماما عملته و متضايق اني جيبت لبني و انا بشوف كده . و في نفس الوقت احساس شهوتي مسيطر عليا . قعدت في التفكير ده لحد ما لقيت ماما بتفتح باب الشقه .
ماما : تصور قعدت الف في كل حته ملقتش اي حاجه من اللى كنت عايزاها
انا : معلش
كانت ماما محضره هتقول ايه لما اشوفها من غير شنط او اي حاجه و هي بتقولي انها هتنزل تجيب حاجات من تحت . دخلت ماما اوضتها تغير و تنام شويه . طبعا تعبانه بعد النيكه دي . انتهي اليوم بشكل عادي . اخدت كام يوم تفكير و انا مش عارف اعمل ايه و مش قادر افكر .
مارد : ايه يا عم بقالك فتره ناسيني كده
انا : عايز ايه ؟
مارد : انا برضه اللى عايز ايه . انت مش عايز تنيك حد ولا حاجه
انا : لأ . انا لسه بفكر في كل اللى حصلنا الايام اللى فاتت
مارد : يا عم ده النهارده ليله راس السنه . عايزين نفرفش كده .
انا : يا عم ابعد عني . انا لسه مش قادر افكر في حاجه
مارد : طيب . لو عايز حاجه برضه انت عارف تجيبني ازاي
اختفي مارد و قعدت لوحدي تاني . لقيت تليفوني بيرن . كانت داليا بتتصل .
انا : ألو
داليا : الو . ازيك . بقالك كتير مسألتش .
انا : لا مفيش عادي
داليا : و لا مش عايز تكررها تاني
انا : ايه
داليا : لو عايز انا هبقي لوحدي كمان شوية . ماجد هينزل يقابل اصحابه . لو تقدر تيجي هستناك .
انا : ماشي . رنيلي اول ما ينفع و هجيلك .
شكيت في موضوع ان ماجد هينزل يقابل اصحابه ده و كنت شبه متأكد انه هيجي لأمي . فكرت في مارد فظهر
مارد : حبيبي كنت متأكد انك هتطلبني
انا : هو ماجد هيجي لأمي ؟
مارد : انا معرفش المستقبل . ليه
انا : طيب تقدر لو حصل و نزل تمنع انه يحصل بينهم حاجه .
مارد : مممم . بص هو ممكن اني اقلل شهوتها و ساعتها لو جه هي هتصده
انا : طيب كويس . اعمل كده
مارد : ممممم . طيب بس ..
انا : عارف ان هيبقي فيه مقابل . قولي ايه هو و خلص
مارد : بص هي لعبه برضه
انا : هو انا طلعلي عفريت من الملاهي . كل شويه لعبه
مارد : متقلقش مش هخليك تركب الصاروخ
انا : يا عم خلص بقي و قولي ميتين ام اللعبه
مارد : دلوقتي احنا قدامنا احتمالين . الاول ان ماجد يجي ينيك امك و التاني انه ميجيش . انت بتراهن انه هيجي . و لو ده حصل تبقي كسبت الرهان و هقلل شهوه امك و مش هيحصل حاجه .
انا : و لو خسرت الرهان ؟
مارد : هعمل العكس
انا : يعني ايه ؟
مارد : هزود شهوتها . هتبقي هايجه و عامله زي الشراميط اللى نفسهم في اي حد يركبهم و يريحهم .
كنت شبه متأكد انه ماجد هينزل لماما .
انا : موافق .
مارد : بس لسه المقابل مخلصش .
انا : ايه تاني ؟
مارد : لو منزلش و انا زودت شهوتها الزياده دي هتكون لفتره ساعه بس . في الساعه دي امك لو شافت اي حد هتبقي عايزه تتناك منه و لو ده حصل هيبقي لازم تتفرج .
انا : هو كل مره هيبقي المقابل له علاقه بماما ؟
مارد : لأ طبعا . بس انت اللى طلبت طلب متعلق بيها فالمقابل بقي متعلق هو كمان بيها .
انا : ما هي اول مره مكنتش متعلقه بيها
مارد : انا قولتلك اول مره بس اللى مختلفه
انا : و انا هعرف امتي حصل و لا محصلش ؟
مارد : انت تطلع لداليا و لما تخلص معاها و تنزل انا هعرفك
انا : مممم . موافق
لقيت داليا بترنلي فقومت غيرت هدومي و قولت لماما اني هقابل اصحابي و خرجت و طلعت لداليا . و انا علي السلم لقيت رساله منها ان الباب مفتوح و ادخل علي طول . دخلت الشقه و انا بفكر يا تري هقدر انيكها و لا دماغي هتنشغل في التفكير في موضوع ماما و مش هقدر اعمل حاجه . ندهتلي داليا من جوه اوضه نومها . دخلت الاوضه علشان الاقي اللى هينسيني كل حاجه تانيه . داليا لابسه قميص نوم احمر و عليه القبعه بتاعت سانتا كلوز دي .و نايمه علي السرير . اول ما شافتني قالتلي هابي نيو يير . شكلها كان كأنها طالعه من فيلم سكس حالا . بدأت اقلع هدومي و روحت علي السرير . كنت واقف قدام السرير و داليا نايمه عليه . قربت داليا من زبري و بدأت تمصه . كنت بلعب في بزازها . بصراحه بزاز داليا حاجه عالميه . بعد شويه شديت داليا و نزلت انا الحس كسها . افتكرت منظر ماجد و هو بيحلس كس امي و بيضربها عليه فبقيت اعمل زيه و داليا بتتأوه . بعد كده دخلت زبري فيها و بدأت انيكها و انا برضع في بزازها شويه و بعدين بنبوس بعض شوية . كانت داليا عارفه ازاي تتحرك علي زبري كأني بنيك في حته ملبن . قومنا احنا الاتنين و بقيت بنيكها علي الواقف و هي سانده علي السرير و رافعه رجليها . حضنتني اوي و انا حسيت اني كنت محتاج الحضن ده . مش نيك و خلاص . بس الحضن ده خلاني انيكها اجمد و هي بقت تصوت اكتر لحد ما حسيت اني هجيب . من غير تفكير شديتها اكتر عليا و جيبت لبني في كسها . حسيت انها بتقفل رجليها عليا اكتر و انا بجيب . خلصت و اترمينا جنب بعض علي السرير .
داليا : مجنون . افرض حملت منك دلوقتي
انا : معرفش ايه اللى حصل بس حسيت اني عايز اجيب جواكي
داليا : انا خدت حبايه و كنت هقولك تجيب جوايا بس انت عملتها من غير استئذان
انا : مش عارف ايه اللى حصلي
داليا : انت شكلك هتحبني مش سكس بس . انا ست و بفهم لما حضنتك مكنش مجرد حضن في وسط السكس
انا : بس انتي جامده اوي . انا حسيت اني بنيك بورن ستار محترفه
داليا : هيهي . و انت لو مع بورن ستار كنت هتقدر تكيفها
انا : شوفي زي القطط تتناكي و تنكري .
ضحكنا شوية و قومت البس علشان انزل .
داليا : هبقي اكلمك لما جوزي ميبقاش موجود
انا : اوكي
افتكرت موضوع جوزها و بقيت بفكر ايه اللى حصل تحت . نزلت و دخلت شقتنا . لقيت ماما نايمه عادي . قولتلها اني جيت و دخلت اوضتي . فكرت في مارد فطلعلي .
انا : ها ايه اللى حصل ؟
مارد : اولا ماجد مجاش . يا حمار يعني هو هيجي ازاي و هو مش عارف انك هتنزل و لا لأ ؟
انا : و انت مقولتليش الكلام ده ليه من الاول ؟
مارد : احنا كنا في لعبه و انت اللى اختارت .
انا : طيب حصل ايه ؟
مارد : يلا بينا .
لمس مارد راسي تاني فبقيت شايف اللى حصل . دي شقتنا اهي و انا خرجت و ماما قاعده في الصاله عادي .
مارد : انا بصيت علي جاركوا لقيته نزل فعلا يقابل اصحابه فرجعت لأمك .
لقيت مارد بيلمسها زي قبل كده و واضح ان شهوتها بدات تزيد لما بدأت تلمس جسمها و عرقها بدأ ينزل مع ان الجو برد . ايد ماما كانت بتلعب علي كسها من فوق الهدوم . بعد شويه لقيتها قامت و قفلت باب الشقه من جوه علشان لو انا جيت مدخلش فجأه . دخلت اوضتها و بدأت تقفش في جسمها و هي بتقلع هدومها لحد ما بقت ملط و بدأت تلعب في كل حته في جسمها . نامت علي السرير و هي بتلعب في كسها و بتتأوه ولا اجدعها شرموطه في عرض سكس سولو . فات نص ساعه و هي بتعمل كده لحد ما حسيت انها جابت شهوتها لكن لسه هايجه .
مارد : متنساش ان المفعول ساعه .

افتكرت كلام مارد ان هتفضل كده ساعه و دعيت في سري محدش يجي و هي كده و الا اكيد هتخليه ينيكها . مسألتش مارد فيه حد هيجي و لا لأ . كنت عارف انه مش هيقولي زي ما مقاليش ان ماجد اكيد مش جاي . بس في نفس الوقت مكنش ده سبب اني مسألتوش . كنت حاسس بمتعه و انا قاعد مترقب هيحصل ايه في النص ساعه اللى فاضله . قامت ماما من علي السرير و بدأت تلبس ملابسها الداخليه . سمعت تخبيط علي باب الشقه . اخدني مارد علشان نبص مين بره و كانت صدمه . اللى علي الباب ده ..

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire