حبيبتي اسكنتني قبو المنزل




في ذلك اليوم الماطر ،على أصوات الرعود أخذتني سيدتي و مولاتي العظيمة الى غرفة نومها ألصقتني بالجدار و اقتربت مني حتى لامس ثديها ظهري و لامس فرجها مؤخرتي قبلتني من اذني و لعقت عنقي بلسانها البارد الباعث لقشعريرة تهز كامل جسدي الضعيف امامها...همست في أذني و قالت من اليوم انت عبد لي...تلك الكلمات بعثت السرور و البهجة في داخلي و جعلتي ارى الدنيا بصورة اجمل دنيا فيها ما اريد و اعيشها كيفما اريد... فيها ملكة عظيمة و فيها عبد خاضع هو أنا...نعم كانت هكذا الليلة التي اقنعت فيها حبيبتي ان تستعبدني عارضتني في البداية لكن في النهاية ايقنت اخيرا ان الرجل ليس اكثر من كلب خاضع يعيش و يحيا تحت أقدام أنثاه...هكذا صرت بعد تلك الليلة الحمراء التي مارست فيها كل انواع التعذيب في حقي...صفعتني جلدتني بسلك مؤلم بصقت على وجهي و جعلت مني ممسحة لاقدامها الشريفة...لم اكن اعتقد يوما ما انها ستفعلها معي...أبدا لم اتوقع فقد عرفتها تلك المتواضعة الهادئة الرومنسية سرعان ما تغير كل شيئ عندما استطعت ان اوقظ القوة النائمة في داخلها...هكذا هي كل الفتيات يولدن هادئات و ما ان يعثر عليها ذلك العبد حتى يجعلها تطلق قوتها فتستعبده و تدمره تدميرا هكذا فعلت مولاتي و حبيبتي ارادت يوما ما ان تكتب اسمها على ظهري فوافقت طبعا الا اني لم احسب انها كانت تتحدث عن كتابة اسمها بسكين و ليس بقلم ...وثقتني في السريرو بدات في خط اسمها على ظهري و دمائي تنهمر ...ايقنت انها بلغت الشر المطلق معي عندما لعقت دمائي و تلذذت بها و قالتها لي ان كان قتلك سيمتعني فسافعلها دون تردد...اعتقد ان مولاتي اطلقت قوة مبالغ فيها و لكن لا سبيلابدا لاخمادها فقوة المراة العظيمة عندما تتحرر لا سبيل لعودتها لسجن الهدوء و الطيبة ابدا بل تصير قوة تدمر كل ما يقع في طريقها...اليوم اعيش عبدا عاريا مكبلا بالسلاسل ملقى في قبو المنزل...مرّ زمن طويل حتى اني نسيت كيف هو الاثاث فوق...فقط مولاتي تزورني كل ليلة تطعمني من اقدامها ...تسكب الطعام على اقدامها و ابدأ انا في الاكل بنهم ثم تنزع ملابسها وتبدا في تعذيبي بقوة تجلدني بقسوة و تستمتع باشباعي ألما و وجعا...تضع رأسي بين فخذيها و تجعلني العق و ان اعجبها لعقي و متعها تقوم بمكافءتي بشرب بعض العسل المتدفق من فرجها المقدس و ان لم يعجبها فقط تكتفي بصفعي بقوة ثم تتبول على وجهي و تغادر..هكذا هي سيدتي و حبيبتي و مولاتي اليوم هو العام السابع الذي اقضيه في ذلك القبو و انا سعيد جدا تسمح لي باستعمال الانترنات لكي اتعلم اساليب جديدة في اللعق فليس مسموح لي غير مشاهدة المواقع الجنسية فقط...انا اعشق مولاتي و احبها بجنون و اعشق تأوهاتها و انا انصت لذكر يقوم بمضاجعتها فوق القبو مباشرة..لا انسى ايضا ذلك اليوم الذي سمعت صراخها و رجل يشتمها ..ظليت انتظر نداؤها حتى سمعته صرخت قائلة :كلبي ...!!! صعدت مسرعا قبضت عليه و قمت بعظه من اذنه حتى اقتلعتها ثم غرست سكينا في رقبته افقده روحه النتنة...قمت بحفر حفرة في الحديقة دفنته فيها هكذا يحصل و سيحصل لكل من يتجرأ على التعدي على سلطانتي و مولاتي هكذا حصل او ربما انا اتوهم انه حصللان مولاتي لا يقدر احد ابدا على الاعتداء عليها...هكذا هي مولاتي العظيمة.
Share on Google Plus

About kingdom of slavery

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire