السائق الذي اصبح عبدا للزوجة



اسمي محمود عمري 37 سنة اعمل سائق سيارة أجرة..روتين يومي ضجر يومي و حياتي ملل يكرر نفسه دوما
استمر الحال على هذا النحو الى ذلك اليوم الذي انقلب فيه كل شيء...انقلبت حياتي بكل تفاصيلها و لن اخجل او انكر انها انقلبت الى الأحسن ...صارت حياتي زاخرة بالاثارة و بكل ما ابحث عنه...طبعا الى الان لا تعلمون ما ابحث عنه...انا ابحث عن ذلك الذي لم اجده في زوجتي و عثرت عليه عند سيدة جميلة استأجرتني كي اكون سائقها الخاص...بدأ الأمر عندما هاتفني أحد أصدقائي و أقترح عليا العمل سائق لدى عائلة ثريّة...وافقت مباشرة و استلمت العنوان و التفاصيل و تحدثت مع الزوج و الزوجة و صار عملي كسائق للزوجة اخذها حيثما تريد...بدأ عملي ببدلة خاصة و شعرب بسرور كبير فالعمل كان مريحا و الأجر كبير اضافة لأمر اهم من كل هذا...إنه الزوجة لم تكن امرأة عادية أبدا كانت بزينتها و تبرجها و لباسها المثير تجعلني مدمنا على النظر في مراَة السيارة...لا يمكنني ان انسى ذلك اليوم الذي نظرت فيه الى المرأة فرأيت اقدامها مفتوحة من تحت تنورتها القصيرة فما ان لمحت وجهها حتى غمزتني و امرتني بايقاف السيارة جانيا...اوقفتها و طلبت مني الصعود جوارها...صعدت فقبلتني قبلة ساخنة من فمي و وضعت يدي على فخذي و لمستني لمسة مثيرة جعلت قضيبي ينتصب و لكن في الحقيقة لم يكن لقضيبي اي داعي للانتصاب فليس هذا ما كانت تبحث عنه...الأمر الذي تبحث عنه هو ان تجعلني ممسحة لأقدامها الجميلة...استلقيت تحت اقدامها و بدأت في لحسها و الاستمتاع بها ...لعقت اصابعها و شعرت و كانني عبد في القرن السادس عشر...لم تكن تفعل شيئا هي غير النظر الي نظرة الاحتقار بعيون يملئها حقد دفين...كانت هذه البداية ومع الوقت ايتمر الامر هكذا و كنت كل يوم العق اقدامها و صارت فيما بعد تشتمني و تعاملني باذلال كبير كنت اعشقه و استمتع به كثيرا...
في يوم من الايام عدت بها الى المنزل اوقفت السيارة نظرت الي ثم امرتني بالنزول معها و الدخول للمنزل...فعلت كما أمرتني بالضبط...
دخلت المنزل لم يكن احد فيه...اسرعت الي فتحت سروالي و اخرجت قضيبي و بدأت في لعقه...شعرت بخوف شديد من ان يعود زوجها فطلبت منها التوقف...
غضبت غضبا شديدا و صفعتني ثم قادتني الى غرفة نومها و قيدتني الى السرير و نزعت عني ملابسي و بدأت في مداعبتي و اثارتي ...وضعت مؤخرتها على فمي و طلبت مني لعقها و هذا ما فعلته بالضبط..استمرين على هذا النحو حتى حصل ما توقعته...فتح الباب و دخل...زوجها ارتعبت كثيرا في البداية لكني استوعبت الامر في ما بعد...كان كليهما يبحثان عن خاضع لهما حتى وجداني و كانت كل البدايات ليست اكثر من اختبار لي..نجخت فيه طبعا و صرت خاضعا دائما لهما حاضرا في كل علاقتهما الجنسية تحت اقدام الزوجة...هكذا اصبحت و هكذا اريد ان اظل..
Share on Google Plus

About kingdom of slavery

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire