ولدت و نشأة في عائلة فقيرة في احد الارياف البعيدة كل البعد عن اي شكل من اشكال الحضارة...
مثل الجميع هنا قام أبي ببيعي لاحد الاغنياء البيع يعني ان يقدم الغني لابي مقدارا من المال و اعمل انا بموجبه لدى هذا الغني في ضيعاته و حقوله هكذا كان الامر في المنطقة التي اعيش بها...بدأت العمل في سن 12 سنة عند احد الاثرياء او بالاحرى الاكثرهم ثراء ... الأمر كان عادي جدا بالنسبة لي فليس لاي احد هنا طموح او حلم فقط الامر كالمعتاد الفتيات في المطبع و الذكور في الحقول و الثري يجني الاموال لطالما كان الامر يسير على هذا النحو...طبعا سيكون من الغريب ان اروي قصة لا تحمل اي مفاجئات و الا فلماذا ارويها من البداية...طبعا هناك مفاجئات و احداث غريبة حدثت لي...من بين المئات الذين يشتغلون تم اختياري انا...لا اعلم السبب هل وسامتي هي السبب ؟ هل رطابة بشرتي ؟ لا اعلم حق المهم اختارني السيد الذي اشتغل معه لاكون الساقي عنده و هو شخص غلام مهمته الاعتناء بشراب السيّد و خمره...و بدأ الامر على هذا النحو...كنت احوم حوله دائما اسقيه الخمر و اعد زجاجاته و ارتبها و انظف الكؤوس و غير ذلك ...
في ليلة من الليالي كان سيدي مستلقي على الاريكة شارد الذهن ربما يفكر في مشاريع جديدة او شيء من هذا القبيل و كان يؤمرني بين الحينة و الاخرى ان اسكب له كأس الخمر ..كنت اعلم ان هذه الليلة ليست كالمعتاد فقد شرب اكثر من المعتاد بكثير الى درجة ان وصل به الامر ان خلع كل ملابسه امامي و بقي عاريا مستلقيا نظر الي و قال هل تخجل مني فاجبت لا يا سيدي لا باس ...نظر اليا قليلا ثم قال هل تعتقد ان رأيك في الامر يعنيني ثم نهض و مسكني من عنقي و صفعني بقوة قم جذبني و انزلني تحت قدميه و داس على وجهي و امرني بان لا اتحرك...بقي على هذا النحو حتى غفى برهة واقدامه على وجهي لما سمعت شخيره اردت المغادرة فازحت اقدامه عني و هممت بالخروج قبل ان اتفاجئ بيده تمسكني و هو يقول هل تحاول الفرار مني ايها العبد الذليل ثم قيدني في الاريكة و سحب سوطه و بدأ في جلدي على ظهري دون رحمة او شفقة كان يجلدني جلدا شديدا مرافقا لضحكات المتعة نعم كان يستمتع بتعذيبي و اذلالي كانت تروقه كثيرا صرخاتي و اَهاتي العالية...كنت اتوسل اليه و اترجاه لكن بدون جدوى كان مصرّا على تعذيبي و قد فعل حتى تلذذ لدرجة انتصاب قضيبه...بظهري الذي تخطّه خطوط دماء بفعل الصوت انزلني ارضا لكي ابدأ في لعق قضيبه و هل اقدر على الرفض ؟ كان متعدا تماما لقتلي و دفني في حديقة المنزل...اطعت اوامره و بدأت في لعق قضيبه و الاعتناء برغباته الجنسية التي صارت متأججة كلّ ليلة...و لكن الفرق بين تلك اليلة و الليالي التي تليها ان الليلة الاولى كان غصبا عني اما الليالي التي تليها فكان الامر بارادتي انا الذي صرت متعطشا للخضوع لسيدي العظيم...نعم اكتشفت انني اعشق العبودية اعشق خدمة الاسياد اعشق ضحكاتهم و هو يتلذذون بتعذيبي و اذلالي...
0 Comments:
Enregistrer un commentaire