صرت عبدا لأستاذتي




فالأعرف لكم نفسي في البداية انا فتى في التاسعة عشرة من العمر جميل الوجه انيق المظهر, هذه السنة هي سنة الباكالوريا التي لابد ان اكللها بالنجاح في النهاية حتى اخطوا خطوتي في طريق تحقيق احلامي و طموحاتي...
حسنا كنت متفوقا في جميع المواد الاّ الرياضيات كانت المادة الوحيدة التي لم يستطع ذهني ايستيعابها ابدا...و كانت هذه المادة هي ذلك العائق الذي يحول بيني و بين التفوق الدراسي التام , لهذا لابد من اللجوء لحل ما و هو دروس التدارك...كانت استاذة الرياضيات التي تدرسني في المعهد محبوبة جدا و لطيفة للغاية و جميلة المظهر جدا , توجهت اليها و طلبت منها ان توافق على تدريسي و أبي سوف يدفع اجرها مهما كان...وافقت في النهاية و اخبرتني انها ستدرسني 3 حصص في الاسبوع في منزلها الخاص , فرحت كثيرا لانني كنت واثقا ان اسلوبها سوف يساعدني كثيرا في النجاح و تدارك هذه المّادة...

اليوم هو الثلاثاء جهزت نفسي اخذت مستلزماتي المدرسية و توجهت الى منزلها , طرقت الباب ففتحت لي و استقبلتني بحفاوة... ادخلتني و جلست على الطاولة و جلست قبالتي نظرت في عينيا مطولا ثم بدأنا في الدراسة كانت تشرح لي و تعلمني دون ان تبتعد نظراتها عني كانت تحدق بي بتأمل شديد ...و كانها تريد ان تبوح لي بأمر ما...تواصل الحال على هذا النحو..في يوم من الايام و بينما كنت أدرس كالعادة طرق الباب ذهبت الاستاذة  و فتحت الباب  اذ به شخص قبّلها من شفتيها امامي ...لم يكن زوجها فانا اعرف زوجها...و لن يكون اخاها بالطبع لانه ما كان سيقبلها من شفتيها لو كان كذلك...رفع رأسه و راَني فارتعب قليلا و قال من هذا من هذا ؟؟

 قالت له انه تلميذي...توجه نحوي مسرعا و امسكني من عنقي و قال لي اتعرف من انا ؟ اتعرف من انا ؟ قلت له لا لا يا سيدي قال لي : اتعرف زوجها ؟ قلت اعرف زوجها نعم قال لي : اذا فالتحذر ان يسمع عني زوجها و الا ساقطع عنقك قلت له حاضر حاضر انا لم ارى شيئا...هدئ قليلا و ظل ينظر اليا ثم ابتسم و قال لها اتعتقدين ان هذا الفتى من ذلك النوع الذي نبحث عنه ؟ قالت له : لا اعلم ربما...قلت : اي نوع تبحثون عنه...قال لي : اتعتقد انك شجاع بما يكفي لتنظر في عيني او عيون استاذتك ...قلت له لا لا يا سيدي ابدا..حينها ابتسم و قال لي اتريد ان تفر بجلدك و ان لا يقع لك مكروه هنا ؟ قلت : اقسم لك اني لن اتحدث لاحد..حينها توجهت استاذتي مسرعة اليا امسكت براسي و انزلتني تحت قدميها و قالت اذا فالتكن خادمنا و نحن نمارس الجنس...امسكت بسروال عشيقها اخرجت قضيبه و بدأت في لعقه بشراهة و انا تحت قدميها الجميلتين العقهما و امص اصابع اقدامها الجميلة ...يجلس العشيق على الكنبة و يفتح قدميه و تدخل استاذتي قضيبه في فرجها و تبدا في القفز عليه و ابدأ انا في لحس خصيتي العشيق و لعق فرح استاذتي ...هكذا صرت انا...
كانت استاذتي من الراغبات في ممارسة الجنس مع استعمال خادم...و وجدتني اخيرا و صرت هكذاا دوما...
حقا ان الكثير من الناس لا يمكن ان نعرف ما يخبئون و ما يريدون...يظهرون لنا بشكل و في الحقيقة هم أناس اخرون بصفات اخرى و خصائص اخرى.
Share on Google Plus

About kingdom of slavery

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire