قصة خاضع عراقي قصة سادية

ﺍﻧﺎ ﺷﺎﺏ ﻋﻤﺮﻱ 31 ﺍﺳﻜﻦ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻛﻨﺖ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﺗﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺳﺎﺩﻳﻪ ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻥ ﺯﻭﺍﺝ ﺍﻭ ﺑﺪﻭﻥ

ﺯﻭﺍﺝ ﻭﺑﺤﺚ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺖ ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﺎﻡ ﺍﺟﺪ ﻭﺑﺤﺚ5 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺎﻻﺧﺮ ﻭﺟﺪﺕ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻢ

ﺍﺳﺘﻴﻊ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﺻﺮﺕ ﺧﺎﻡ ﻻﻛﺜﺮ ﻣﻦ 6ﻧﺴﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﺎﻻﺧﺮ ﺑﺤﺜﺖ ﻟﻔﺘﺮﺓ 3ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﺗﻌﺒﺖ ﻭﻟﻢ

ﺍﺟﺪ ﻭﺍﺧﻴﺮﺍ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﺍﺳﺘﺨﻢ ﺍﻟﻐﺶ ﻭﺍﻟﺨﺪﺍﻉ ﻻﻥ ﺍﺿﻄﺮﺭﺕ ﻟﺬﻟﻚ ﻭﻓﺠﺌﻪ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻇﻔﻪ

ﻓﻲ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻄﻠﻘﻪ ﻭﻋﻤﺮﻫﺎ 33 ﻭﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﻟﺪﻳﻬﺎ ﺍﻗﺪﺍﻡ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻨﻌﻮﻣﺔ

ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻥ ﺍﺗﺰﻭﺟﻚ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﻮﺍﻓﻘﻪ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺴﻠﻨﻲ ﻋﻦ ﻋﻤﻠﻲ

ﻭﺑﻴﺘﻲ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺑﻴﺖ ﻟﻮﺣﺪﻱ ﻭﺳﻴﺎﺭﻩ ﻭﺭﺻﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻨﻚ ﻭﻋﻨﺪﻱ ﻋﻤﺎﺭﻩ ﻭﺭﺛﺘﻬﺎ ﻣﻦ

ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﻲ ﺷﺮﻁ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﻻﺯﻡ ﺗﻘﺒﻠﻴﻨﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﺷﻨﻮ؟ ﻗﻠﺖ

ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﺍﺣﺐ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺳﺎﺩﻳﻪ ﻗﻮﻳﻪ ﺗﺤﻜﻤﻨﻲ ﻭﺍﻛﻮﻥ ﺧﺎﺩﻡ ﻟﻬﺎ ﻭﺍﺑﻮﺱ ﺍﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﻳﺎﺷﺒﺎﺏ

ﺗﻌﻠﻤﻮﻥ ﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻠﺖ !! ﺿﺤﻜﺖ ﺿﺤﻚ ﺷﺪﻳﺪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺷﻨﻮ ﻫﺎﻱ ﺍﻟﺼﺪﻓﻪ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻟﻴﺶ ﺗﻀﺠﻜﻴﻦ

ﻗﺎﻟﺖ ﺍﺿﺤﻚ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﺪﻓﻪ ﻻﻥ ﺍﻧﺎ ﺳﺎﺩﻳﻪ ﻗﻮﻳﻪ ﻭﻣﺘﻜﺒﺮﺓ ﻭﻛﻨﺖ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﺗﺰﻭﺝ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻜﻮﻥ

ﺧﺎﺩﻡ ﺍﻟﻲ ﻭﻋﺒﺪ ﺗﺤﺖ ﺍﻗﺪﺍﻣﻲ ﻓﺎﻧﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﺻﺪﻗﺖ ﻋﺒﺎﻟﻲ ﺗﺴﺘﻬﺰﺀ ﺑﻴﻪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻭﺟﻤﻌﺘﻨﻲ

ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻣﻊ ﻓﺘﺎﺓ ﻓﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻝ، ﺫﺍﺕ ﺑﺸﺮﺓ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻣﺎﺋﻠﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﻤﺮﺓ، ﺗﻤﻠﻚ

ﻋﻴﻨﻴﻦ ﺯﺭﻗﺎﻭﺗﻴﻦ، ﻭﺟﺴﻤﺎً ﻓﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻟﺘﻨﺎﺳﻖ، ﺃﻋﺠﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎ

ﻏﻨﻲ ﻭﺍﺭﻳﺪ ﺍﺗﺰﻭﺝ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺎﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﺍﻧﺎ ﻓﻘﻴﺮ ﻭﻟﻮﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﻠﻢ ﺑﻲ ﺑﺎﻧﻲ ﻓﻘﻴﺮ ﻟﻢ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻌﻲ ﻭﻻ

ﺩﻗﻴﻘﻪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺘﻰ ﺗﺨﻄﺒﻨﻲ ﻳﺎﺧﺪﺍﻣﻲ ﻭﻋﺒﺪﻱ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﺷﻚ ﺑﺎﻧﻚ ﻛﺎﺫﺑﻪ

ﻣﻮﺳﺎﺩﻳﻪ ﻳﺠﻮﺯ ﺣﺒﻴﺘﻴﻨﻲ ﻭﺗﺮﺩﻳﻦ ﺑﺲ ﺗﺘﺰﻭﺟﻴﻨﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺠﺐ ﻭﺍﻛﻞ ﺧﺮﻩ ﻳﺎﻛﻠﺐ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﺳﻒ

ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﻦ ﺣﻘﻲ ﺍﻃﻤﺎﻥ ﻗﺎﻟﺖ ﻛﻴﻒ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﻄﻤﺎﻥ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﺟﺮﺏ ﻗﺎﻟﺖ ﻭﻳﻦ ﻧﺠﺮﺏ

ﻋﻨﺪﻙ ﻣﻜﺎﻥ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻧﻌﻢ ﺍﻛﻮ ﻓﻨﺪﻕ ﻭﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻭﻛﻲ ﻳﺎﺣﻴﻮﺍﻥ ﺭﺍﺡ

ﺍﻭﺭﻳﻚ ﻣﻨﻮ ﺍﻧﻲ ﻭﻓﻌﻼ ﺫﻫﺒﻨﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻭﻟﻤﺎ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺑﺴﻘﺖ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ

ﺍﻭﺭﻳﻚ ﺍﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻀﻬﺮ ﻛﻴﻒ ﺗﺘﺠﺮﺍ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻋﻨﻲ ﻛﺎﺫﺑﻪ ﻳﺎﻭﺍﻃﻲ ﻳﺎﺣﻘﻴﺮ ﻳﺎﻛﻠﺐ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﻮﺱ

ﺣﺬﺍﺋﻲ ﻳﺎﺷﺒﺎﺏ ﺍﻗﺴﻢ ﻟﻜﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻀﻴﻢ ﻭﺣﻖ ﺍﻣﻲ ﺍﻟﻐﺎﻟﻴﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺑﻮﺱ ﺣﺬﺍﺋﻲ ﻭﺍﻧﺰﻋﻠﻲ

ﺣﺬﺍﺋﻲ ﻭﺑﻮﺱ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻭﻟﺤﺴﻬﻦ ﻭﻓﻌﻼ ﻧﺰﻋﺖ ﻟﻬﺎ ﺣﺬﺍﺋﻬﺎ ﻭﺟﻮﺍﺭﺑﻬﺎ ﻭﻟﺤﺴﺖ ﺍﺻﺎﺑﻊ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ

ﻭﻣﺼﻴﺘﻬﻢ ﻭﻟﺤﺴﺘﻬﻢ ﻭﺻﻔﻌﺘﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻱ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﻭﺿﺮﺑﺘﻨﻲ ﺑﺤﺬﺍﺋﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ

ﺍﻧﺰﻋﻠﻲ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻭﻧﺰﻋﻠﺖ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﺸﺘﻤﻨﻲ ﻭﺗﻀﺮﺑﻨﻲ ﻭﻧﻤﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﺍﺩﺧﻠﺖ ﺯﺑﻲ ﻓﻲ

ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻻﺗﻘﺬﻑ ﺑﺪﺍﺧﻠﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻣﺮﻙ ﻣﻮﻻﺗﻲ ﻣﺎ ﺍﻃﻴﻞ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺷﺒﺎﺏ ﺧﺮﺟﻨﺎ

ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺪﻕ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻝ ﺍﺧﻄﺒﻨﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﺳﻒ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺶ؟ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺘﻲ

ﻣﺜﻠﺘﻲ ﺍﻧﻚ ﺳﺎﺩﻳﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺎﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﻟﻴﺲ ﺳﺎﺩﻳﻪ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺍﺧﺪﻉ ﺑﻌﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﺗﻔﻘﺖ ﻣﻌﻲ

ﺍﺟﻲ ﻟﺒﻴﺘﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﺮﺻﻪ ﻭﻳﺨﺮﺟﻮ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻏﻌﻼ ﺟﺎﺀ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ

ﺗﻌﺎﻝ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﺎﺭﻍ ﺍﻫﻠﻲ ﺳﺎﻏﺮﻭ 3 ﺍﻳﺎﻡ ﻭﻳﺮﺟﻌﻮ ﺍﻧﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﺟﺪﺍ ﻻﻧﻲ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ

ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﻻﺧﻴﺮ ﻻﻥ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻲ ﻓﻘﻴﺮ ﻭﻛﺬﺑﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺫﻫﺒﺖ ﻃﺮﻗﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻟﻤﺎ

ﺩﺧﻠﺖ ﺗﻔﺎﺟﺌﺖ ﻓﻮﺟﺪﺗﻬﺎ ﻣﺮﺗﺪﻳﻪ ﻣﻼﺑﺲ ﻣﺎﻝ ﻣﻠﻜﻪ ﺳﺎﺩﻳﻪ ﻭﻛﺎﻋﺪﻩ ﻭﺣﺎﻃﻪ ﺭﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ

ﻭﻳﻮﺟﺪ ﺑﻘﺮﺑﻬﺎ ﺳﻮﻁ ﻭﺧﻴﻒ ﻓﻠﻤﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻫﻼ ﺗﻔﻀﻞ ﺍﺟﻠﺲ ﺟﻠﺴﺖ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﺿﻴﻒ ﻣﺎﺫﺍ

ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻧﺖ ﺗﺸﺮﺏ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﻮﻻﺗﻲ ﺍﺭﻳﺪ ﺷﺎﻱ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻋﻤﻠﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﻻ ﺍﻧﺖ ﺿﻴﻒ ﻭﻻﺯﻡ

ﺍﻧﺎ ﺍﺟﻴﺒﻠﻚ ﺷﺎﻱ ﻭﻓﻌﻼ ﺟﺎﺑﺘﻠﻲ ﺷﺎﻱ ﻭﺷﺮﺑﻨﺎ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﻛﻴﻔﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﻮﻻﺗﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺨﻴﺮ

ﻣﺎﺩﺍﻡ ﺍﻧﺘﻲ ﻗﺎﺑﻠﻪ ﻋﻨﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻭﻣﻴﻦ ﻗﺎﻝ ﺍﻧﺎ ﻗﺎﺑﻠﻪ ﻋﻨﻚ ﻭﺿﺤﻜﺖ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻟﻮﻛﻨﺖ ﺍﻧﺎ

ﻣﻘﺼﺮ ﻣﻌﺎﻙ ﻗﻮﻟﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻋﺘﺬﺭ ﻋﻦ ﺗﻘﺼﻴﺮﻱ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﺶ ﻟﻤﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﺎﻗﺒﺖ ﺭﺟﻠﻲ ﻭﺣﺬﺍﺋﻲ

ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﺳﻒ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻻﻥ ﺑﻌﺪﻧﻲ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﻟﻤﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻭﺷﻔﺘﻚ ﻭﺷﻔﺖ ﻫﻴﺒﺘﻚ ﻧﺴﻴﺖ ﺣﺘﻰ

ﺍﺳﻤﻲ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻟﻤﺎ ﻗﻠﺘﻴﻞ ﺍﺟﻠﺲ ﻭﺍﺟﻴﺒﻠﻚ ﺷﺎﻱ ﺧﺠﻠﺘﻴﻨﻲ ﻻﻥ ﺍﻋﺘﺒﺮﺗﻴﻨﻲ ﺿﻴﻒ ﻗﺎﻟﺖ ﺧﻼﺹ ﺍﻧﺎ

ﺳﺎﻣﺤﺘﻚ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻧﻌﻢ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺗﻮﺑﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﻩ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻭﻛﻲ

ﺗﻌﺎﻝ ﻫﺴﻪ ﺍﻋﺘﺬﺭ ﻭﺑﻮﺱ ﺭﺟﻠﻲ ﻭﺗﻮﺳﻞ ﺑﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﺳﺎﻣﺤﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻣﺮﻙ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻭﻓﻌﻼ

ﺭﻛﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻲ ﻭﺑﺴﺖ ﺣﺬﺍﺋﻬﺎ ﻭﺗﻮﺳﻠﺖ ﺑﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﺭﺟﻮﻛﻲ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺳﺎﻣﺤﻲ ﺧﺪﺍﻣﺞ

ﻭﻋﺒﺪﺝ ﺍﻟﺬﻟﻴﻞ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻭﺍﺗﻮﺳﻞ ﺍﺭﺟﻊ ﺍﺑﻮﺱ ﺣﺬﺍﺋﻬﺎ ﻭﻫﻴﻪ ﺭﺍﻓﻌﻪ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﺷﺎﻣﺨﻪ ﻗﺎﻟﺖ

ﺍﺭﻳﺪﻙ ﺗﺘﻮﺳﻞ ﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﺍﺣﺲ ﻓﻴﻚ ﺫﻟﻴﻞ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﺗﺎﺛﺮ ﺣﺘﻰ ﺍﺳﺎﻣﺤﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﺎﺫﺍ

ﺍﻓﻌﻞ ﻓﺼﻔﻌﺘﻨﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺗﺮﻳﺪﻧﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﻋﻠﻤﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺍﻧﺎ ﺳﻮﻑ ﺍﺑﻘﻰ ﺍﺗﻮﺳﻞ ﻭﻓﺠﺌﻪ

ﺟﺎﺋﺘﻨﻲ ﻓﻜﺮﻩ ﻭﻫﻴﻪ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺍﺑﻜﻲ ﻭﺍﺗﻮﺳﻞ ﻗﺎﻟﺖ ﺧﻼﺹ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﺑﻜﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﺳﺎﻣﺨﺘﻚ ﻭﻟﻜﻦ

ﺳﻮﻑ ﺍﻋﻘﺒﻚ ﻭﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻭﻟﻤﺎ ﺍﺳﺘﻴﻘﻀﺖ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ

ﻳﺎﻣﻮﻻﺗﻰ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤﺔ ﺍﻧﺎ ﺣﻜﻮﻥ ﺧﺪﺍﻣﻚ ﺍﻟﻤﻄﻴﻊ ﻳﺒﻮﺱ ﺭﺟﻠﻚ ﻭﻧﻌﺎﻟﻚ ﻭﻳﻨﻀﻔﻬﻢ ﺑﻠﺴﺎﻧﺔ ﻭﻳﺒﻮﺱ

ﻣﻜﺎﻥ ﺭﺟﻠﻴﻜﻰ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺣﻜﻮﻥ ﻗﻨﺪﺭﺓ ﺗﻠﺒﺴﻴﻬﺎ ﻭﺗﻘﻠﻌﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﺟﻠﻴﻜﻰ ﻭﻗﺖ ﻣﺘﺤﺒﻰ ﻭﺍﺷﺮﺏ ﻣﻦ

ﻣﺎﺀ ﻏﺴﻴﻞ ﺭﺟﻠﻴﻜﻰ ﻭﺍﻋﻴﺶ ﺣﻴﺎﺗﻰ ﺧﺪﺍﻡ ﻟﺮﺟﻠﻴﻜﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﺍﻧﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﻣﻜﺎﻥ

ﻣﺘﺤﻄﻰ ﺭﺟﻠﻴﻜﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺭﺽ ﺍﺑﻮﺱ ﻣﻜﺎﻥ ﺭﺟﻠﻴﻜﻰ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﺍﻧﺎﻡ ﺗﺤﺖ ﺭﺟﻠﻚ ﻭﺗﻄﻠﻌﻰ

ﻓﻮﻗﻰ ﻭﺗﻤﺸﻰ ﻋﻠﻰ ﻭﺗﺤﻄﻰ ﺭﺟﻠﻚ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻰ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺭﺿﺎﻛﻲ ﻗﺎﻟﺘﻲ ﺍﻧﺖ ﻟﻮﻛﻨﺖ

ﺧﺪﺍﻡ ﻓﻌﻼ ﻻﺯﻡ ﺗﻨﻔﺬ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻭﺍﻣﺮﻱ ﻭﺭﻏﺒﺎﺗﻲ ﺍﺫﺍ ﻣﺘﻨﻔﺬ ﻻﺗﻮﺭﻳﺪﻱ ﺧﻠﻘﺘﻚ ﺑﻌﺪ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎ

ﻋﺒﺪﻙ ﺍﻟﻤﻤﻠﻮﻙ ﻭﺧﺪﺍﻣﻚ ﺍﻟﻤﻄﻴﻊ ﻳﺎﺳﻴﺪﺗﻲ ﻭﻣﻮﻻﺗﻲ ﺍﻟﻤﻜﺮﻣﻪ ﻗﺎﻟﺖ ﺧﻠﻲ ﺷﻮﻑ ﻳﺎﻛﺨﺪﺍﻣﻲ

ﺍﻧﻲ ﻫﺴﻪ ﻛﻌﺪﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻛﻌﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺍﺣﺐ ﺍﻟﺰﻡ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﺍﻛﺘﻠﻪ ﻭﺍﺷﺒﻌﻪ ﺿﺮﺏ

ﺣﺘﻰ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻧﻔﺴﻴﺘﻲ ﻻﻧﻲ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﻛﻌﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺍﻛﻌﺪ ﺿﺎﻳﺠﻪ ﻭﺍﺣﺐ ﺍﻭﺧﺮ ﺿﻮﺟﺘﻲ ﺑﻴﻚ ﻗﻠﺘﻠﻬﺎ

ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻨﻲ؟ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻋﺬﺑﻚ ﺑﺲ ﻻﺗﺨﺎﻑ ﻣﺎﺗﺘﺎﺫﻩ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻭﻛﻲ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺍﻧﺎ ﻋﺒﺪﻙ ﻭﺧﺪﺍﻣﻚ

ﻭﺍﻋﻤﻠﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺗﺮﺩﻳﻪ ﻓﺒﺪﺍﺕ ﻟﺰﻣﺘﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﺫﻧﻲ ﺣﻴﻞ ﻭﺟﺮﺗﻨﻲ ﺍﻟﻰ ﺣﺪﻳﻘﻪ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﺍﻧﺎ

ﻛﻨﺖ ﺳﻘﻴﺖ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﻪ ﻣﺎﺀ ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻃﻴﻦ ﻓﺪﻓﻌﺘﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﺔ ﻭﻧﺰﻋﺖ ﻧﻌﺎﻟﻬﺎ ﻭﺑﺪﺍﺕ

ﺗﻀﺮﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﻭﺟﻬﻲ ﻭﺗﺪﻓﺮﻧﻲ ﺑﺮﺟﻠﻬﺎ ﻭﺗﺴﺤﻠﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﻭﺍﻧﺎ ﺻﺮﺕ ﻣﺜﻞ

ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﺟﺴﻤﻲ ﻛﻠﻪ ﻃﻴﻦ ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻗﻴﺪﺕ ﻳﺪﺍﻱ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﺭﺑﻄﺘﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ

ﻳﻌﻨﻲ ﺭﺑﻄﺘﻨﻲ ﻓﻲ ﻧﺎﻓﺬﻩ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺤﺪﻳﻘﻪ ﻭﻧﺰﻋﺘﻨﻲ ﻣﻼﺑﺴﻲ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﻀﺮﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰ

ﺿﻬﺮﻱ ﻓﻲ ﺻﻮﻧﺪﻩ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺻﺮﺥ ﻭﺍﺗﻮﺳﻞ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺑﻜﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻧﺎ ﻫﻴﻪ ﺗﻌﺒﺖ ﻭﺗﺮﻛﺘﻨﻲ ﻭﻟﻜﻦ

ﺍﻧﺎ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻓﻘﺪﺕ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﻪ ﺍﻧﻘﻬﺮﺕ ﻻﻧﻬﺎ ﻗﺎﺳﻴﻪ ﻭﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺭﺣﻤﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺸﻲ

ﺍﻟﻌﺠﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺩﻫﺸﻨﻲ ﻭﻋﺠﺒﻨﻲ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺴﻮﺓ ﻭﺍﻻﻟﻢ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻭﻣﺴﺮﻭﺭ

ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺑﻤﺘﻌﻪ ﻋﺠﻴﺒﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﻻﺗﻮﺻﻒ ﻭﺍﺻﺒﺤﺖ ﺍﺣﺐ ﺍﻻﻣﺮﺍﻩ ﺍﻟﻘﻮﻳﻪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺗﺮﻛﺘﻨﻲ

ﻣﺮﺑﻮﻁ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻔﺘﺤﻴﻨﻲ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺍﺳﻜﻦ ﻳﺎﻛﻠﺐ ﺍﻧﺖ ﺑﻜﻴﻔﻚ ﺍﻓﺘﺤﻚ ﻟﻮﺑﻜﻴﻔﻲ

ﺍﻧﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﻗﻠﺘﻴﻠﻲ ﻣﺎ ﺍﺧﻠﻴﻚ ﺗﺘﺎﻟﻢ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺧﺘﻨﻘﺖ ﺍﺭﻳﺪ ﺗﻔﺘﺤﻴﻨﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﺳﻜﺖ ﻭﺑﻌﺪ

ﻻﺗﺘﻜﻠﻢ ﻭﺍﺫﺍ ﺗﻜﻠﻤﺖ ﺍﺟﻲ ﺍﺟﻠﺪﻙ 30 ﺟﻠﺪﻩ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﺳﺎﻛﺖ ﻭﻟﻜﻦ ﺗﻌﺒﺖ ﺟﺪﺍ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ

ﻣﻮﻻﺗﻲ ﺍﺣﻠﻔﻚ ﺑﻜﻞ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻚ ﺍﻓﺘﺤﻴﻨﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﻣﻮ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻻﺗﺘﻜﻠﻢ ﻭﺍﺟﺖ ﻭﺑﻴﺪﻫﺎ

ﺍﻟﺼﻮﻧﺪﻩ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺼﻮﻁ ﻭﺑﻘﺖ ﺗﻀﺮﺏ ﺑﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺿﻬﺮﻱ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺻﺮﺥ ﻭﺍﺑﻜﻲ ﺑﺸﺪﻩ ﻭﺍﺗﻮﺳﻞ ﻓﻴﻬﺎ

ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻛﻤﻠﺖ 30 ﺿﺮﺑﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﺑﻌﺪ؟ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻ ﻣﻮﻻﺗﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﺍﺑﺪ ﺍﻟﻰ ﺍﺫﺍ

ﺍﻧﺘﻲ ﺗﺎﻣﺮﻳﻨﻲ ﻭﻧﺰﻋﺖ ﻧﻌﺎﻟﻬﺎ ﻭﺿﺮﺑﺘﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﺧﻠﺖ ﻧﻌﺎﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﺑﻘﻰ

ﺳﺎﺕ ﻳﺎﻛﻠﺐ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻫﻴﻪ ﺧﺴﻠﺖ ﻭﺳﺒﺤﺖ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﻣﺮﺑﻮﻁ ﻻ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ

ﺍﻟﺘﺤﺮﻙ ﻭﻻ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻭﻻ ﺍﺗﻮﺳﻞ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﻳﺪﺍﻱ ﺑﺪﺍﻥ ﻳﺎﻟﻤﺎﻧﻲ ﺟﺪﺍ ﻣﻦ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻘﻴﺪ

ﻭﻓﺠﺌﻪ ﺳﻤﻌﺖ ﻣﺴﻴﻘﻰ ﻫﺎﺩﺋﻪ ﻓﻨﻀﺮﺕ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻬﺎ ﺗﺮﻗﺺ ﺍﻣﺎﻣﻲ ﺭﻗﺼﻪ ﻣﺰﺍﺟﻴﻪ ﻭﻫﻴﻪ ﺩﺍﺧﻞ

ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻘﻴﺪ ﻓﺘﺎﺛﺮﺕ ﺟﺪﺍ ﻻﻧﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻧﻬﺎ ﺗﺘﻤﺘﻊ ﺑﺘﻌﺬﻳﺒﻲ ﻭﻛﻨﺖ ﺧﺎﺋﻒ ﺍﻗﻮﻝ ﻣﺘﻰ

ﺳﻮﻑ ﺗﻔﺘﺢ ﻗﻴﻮﺩﻱ ﻭﻟﻤﺎ ﺧﻠﺼﺖ ﺭﻗﺺ ﺟﻠﺴﺖ ﺗﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺟﻠﺴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻓﻪ

ﻭﻫﻴﻪ ﺍﻥ ﺗﻀﻊ ﺭﺟﻞ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﻭﺍﻧﺎ ﺧﻔﺖ ﺍﻥ ﺗﻄﻮﻝ ﺟﻠﺴﺘﻬﺎ ﻭﺍﺑﻘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﻌﺬﺏ ﻭﻓﻌﻼ ﻃﺎﻟﺖ

ﺟﻠﺴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻀﻬﺮ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻘﻴﺪ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺍﻧﺎ ﺍﺑﻜﻲ ﻭﺍﺻﺮﺥ ﺑﺼﺪﻕ ﻭﻣﻦ ﻛﻞ ﻗﻠﺒﻲ

ﻭﻛﺮﻫﺖ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺴﺎﺩﻳﻪ ﻭﻛﺮﻫﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻻﻧﻲ ﺍﻗﻮﻝ ﻣﺎﺫﺍ ﻓﻌﻠﺖ ﺑﻨﻔﺴﻲ ﻭﻣﺎﻣﻌﻨﺎ ﻫﺬﺍ

ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻭﻫﻞ ﻫﺬﻩ ﺭﺍﺣﻪ ﺍﻡ ﻋﺬﺍﺏ ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﻪ ﺗﻨﺪﻣﺖ ﻻﻧﻲ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻭﻟﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﻭﻗﺖ

ﺍﻟﻐﺪﺍﺀ ﺑﺪﺍﺕ ﻫﻴﻪ ﺗﺎﻛﻞ ﺍﻟﻐﺪﻯ ﻭﺍﻧﺎ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻟﺠﻮﻉ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻭﻫﻴﻪ ﺟﺎﺋﺖ ﺗﺎﻛﻞ ﺍﻣﺎﻣﻲ ﻗﺮﺏ

ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﻩ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻧﻀﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﺍﺗﺎﻟﻢ ﺟﺪﺍ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻄﻘﺲ ﺣﺎﺭ ﺟﺪﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻄﺸﺎﻥ

ﻭﻫﻴﻪ ﺗﺸﺮﺏ ﻣﺎﺀ ﺑﺎﺭﺩ ﺍﻣﺎﻣﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﻘﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﻫﻴﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺍﻟﻤﻜﻴﻔﻪ ﺗﻨﻀﺮ ﺍﻟﻲ

ﻭﺗﺒﺘﺴﻢ ﻭﻓﺠﺌﻪ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺎﻟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﻓﻘﺪ ﺑﺪﺍﺕ ﻻ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻨﻀﺮ ﻭﺭﺍﻳﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺻﻔﺮﺍﺀ

ﻓﻌﺮﻓﺖ ﺍﻧﻲ ﺳﻮﻑ ﺍﻓﻘﺪ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻭﺑﺪﺍ ﺭﺍﺳﻲ ﻳﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻲ ﻓﺠﺎﺋﺖ ﻫﻴﻪ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﻗﻴﻮﺩﻱ

ﻭﻟﻜﻦ ﺻﺪﻗﻮﻧﻲ ﻳﺎﺷﺒﺎﺏ ﻭﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻟﻪ ﻟﻮﻛﻨﺖ ﻗﻮﻱ ﻭﻧﺸﻂ ﻟﻘﺘﻠﺘﻬﺎ ﺣﻼﺹ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ ﻻ

ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺭﻓﻊ ﻳﺪﻱ ﻓﺴﺤﻠﺘﻨﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﺍﻋﻄﺘﻨﻲ ﻣﺎﺀ ﻭﻃﻌﺎﻡ ﺛﻢ ﻗﻴﺪﺗﻨﻲ ﻣﺮﻩ ﺍﺧﺮﻯ

ﻭﺣﺒﺴﺘﻨﻲ ﻓﻲ ﺧﺮﺑﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺩﺟﺎﺝ ﻭﺧﺮﻭﻑ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻳﻄﻮﻝ ﺣﺒﺴﻲ ﻓﻘﺪ ﺟﺎﺋﺖ ﺑﻌﺪ 3ﺳﺎﻋﺎﺕ

ﻭﻓﺘﺤﺖ ﻗﻴﺪﻱ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﺍﻻﻥ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﻻﺧﺘﺒﺎﺭ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺒﻠﺖ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺧﺎﺩﻡ ﻭﺯﻭﺝ ﻟﻲ ﻭﺍﻧﺎ

ﻓﺠﺌﻪ ﺿﺤﻜﺖ ﻟﻢ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻥ ﺍﺗﻤﺎﻟﻚ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻻ ﺍﻋﻠﻢ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺿﺤﻜﺖ ﻳﻤﻜﻦ ﻻﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻌﺠﺐ

ﻋﻠﻰ ﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻬﺎ ﻭﻗﻮﺗﻬﺎ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﻻﻧﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻤﺘﻌﻪ ﺑﻌﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﻻﻥ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ

ﺍﻧﺖ ﻧﺠﺤﺖ ﻫﻬﻬﻬﻪ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻥ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺍﻻﻥ ﺳﻮﻑ ﺍﺷﺮﺡ ﻟﻚ

ﻛﻴﻒ ﺳﻮﻑ ﺗﺨﺪﻣﻨﻲ ﻭﺍﻋﻠﻤﻚ ﻣﻮﺍﻋﻴﺪﻱ ﻭﺍﻭﺍﻣﺮﻱ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺸﺮﺡ ﻟﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻛﺘﺐ ﻓﻲ ﻭﺭﻗﻪ

ﺣﺘﻰ ﻻ ﺍﻧﺴﻰ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺍﺧﺪﻣﻬﺎ ﻓﺘﺮﺓ4 ﺷﻬﻮﺭ ﻭﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺍﻧﺘﻘﻠﻮ ﺍﻟﻰ ﻏﻴﺮ ﺑﻠﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪ

ﻭﺻﺎﺭ ﺻﻌﺐ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﻲ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻﺗﺎﺗﻲ ﻭﺗﺨﻄﺒﻨﻲ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﺳﻒ

ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺍﻧﺎ ﻛﺬﺑﺖ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻻﻥ ﺍﻧﺎ ﻓﻘﻴﺮ ﻻ ﺍﻣﻠﻚ ﺷﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻛﺬﺑﺖ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻻﻧﻲ ﻣﻀﻄﺮ ﻭﺍﺣﺐ

ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﻣﺠﻨﻮﻥ ﺑﺤﺐ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﺍﺿﻄﺮﻳﺖ ﺍﻛﺬﺏ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.