استعبدني زوج أمي فأحرقت جميع الذكور (الجزء 1 )


قصتي سأقصها لكم كاملة بمختلف تفاصيلها ,لا اريد ان اهمل اي جزئية لان ما قمت به امر يدعوا للفخر و بالنسبة لي هو من اعظم ما قمت به في حياتي...اقضي الان عقوبة ال 20 سنة في السجن و لكنني غير نادمة على ما فعلت بل انني ادعوا جميع الفتيات للحذو ورائي و التقيد بمنهجي الذي اعتبره منهج القوة الذي يجعل لوجودي معنى على الأرض...
طبعا لا شيء ينبت من غير زرع كذلم ما قمت به كان لابد له من سبب...ولدت و عشت مع زوج امي ذلك المعتوه الذكوري صاحب البطن الكبير و الشارب الكثيف...ذلك المجرم الوحش الذي جعلني اداة تسلية بالنسبة له يهينني يعذبني يمتطيني مثل الفرس و يبدأ في مضاجعتي بقوة كان كل ذلك يحدث امام مرأى امي التي لم يكن لها حول و لا قوة الا انني في الحقيقة لم اكن اعذرها بل انه خيل لي ذات يوم انها تستمتع بذلك فقد كانت تلك المراة الخاضعة التي تؤمن ان المراة خلقت من اجل ارضاء الذكر اللعين...
حقا انني اشفق على امي دوما فقد كانت نموذجا حيا من تلك المراة الشرقية العبدة...كنت اشاهدها و هي تغسل اقدامه النتنة دوما...يصفعها على وجهها يهينها و يذلها و هي بدون اي حراك كذلك بدون اي حراك كانت و هو يقوم بضربي و اذلالي...يمكنني ان ألخص  الامر انه كان جحيما لا يطاق...
هذا الجحيم الذي هشته كان البذرة التي خلفت ثمرة من ثمرات الجحيم هذه الثمرة هي انا...انا الجديدة...انا التي عاهدت نفسي على اذلال كل الذكور و جعلهم كالكلاب الخاضعة تحت اقدامي...كنت اتقرب و اتودد للشبان و كان جمالي و جسدي الفاتن سلاحي في اخضاعهم و جعل ألسنتهم خارج افواههم من اجل الظفر بي...و لكن هيهات...فقد كنت انا التي اظفر بهم و ليسوا هم...
ما اروع ذلك الاحساس و انا اقف قبالة شاب جميل عاري مقيد في السرير لا يقوى على الحراك...القط سلك كهربائي او سوط من جلد قاسي و ابدأ في جلده و مع كل جلدة ارى صورة ذلك الوحش الذي كان يضاجعني و يضربني ضربا مبرحا الى ان يغمى عليا...عزمت ان اجعل جميع الذكور يدفعون الثمن...و هكذا فعلت...كان لي منزل في اطراف المدينة اقود الشاب اليها اجعلته يتناول مشروبا يحتوي على منوم ثم اقوم بربطه في السرير و ابدأ في تعذيبه و اذلاله و كان لابد ان اشكر الذكر الوحيد الذي كان يساعدني على تحقيق انتقامي...ذلك الشيخ الذي يشتغل كبستاني في حديقة المنزل...لم اجرأ على ان اصله بسوء لانه بكل بساطة كان مختلفا...كان الشخص الذي يعرض نفسه دائما للاذية و هو يدافع عني من حبروت زوج امي فلما انتقلت اخذته معي و صار مساعدي الذي امن بفكري و توجهي و عزمي على جعل اكبر قدر من الذكور يعانون الويلات و يعانون ما عانيته فجميعهم او اغلبهم لهم نفس توجه زوج امي الا ان الفرق يكمن ان بعضهم وجد الامكانات و الظروف التي تطلق عنانه و اخرون لم يجدوا هذه الامكانات...
و لكن في النهاية جميعهم لا فريق بينهم ابدا...

Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire