تجربة خاضع




قصتي بدأت حينما كان عمري 16 سنة كانت لي ابنة عمي جميلة جدا و كانت تمتلك كل صفات الجمال و الرقة و كنت مغرم بها و احلم بشدة ان انيكها لكنها كانت تفوقني سن و كان جميع الشباب يرودنها فكنت لا اتخيل ابدا اني سأجامعها لكن في يوم من ايام ذهبت الي منزلهم لكي ازور عمي فلم اجد احد الى هي دخلت الي المنزل و كانت تردي ثوب قصير مثير و كان اجمل شيئ في جسمها قدماها كانت تمشي حافية و قدمها زينت بطلاء الأضافر جميل جلست امامي تحدثني على الدراسة و تقوم بنصحي لكنني لم اسطتع ان اوقام و قمت بوضع يدي على فخضها فصفعتني و قالت لن يحدث شئ بينانا و لو قبلت قدمي و كنت في تلك لحضة ياأس و لكن هأجا ايضا فقبلت قدميها فضحكت و ابدت اعجاب بالحركة فعاودت الكرة فقالت لي اتريد ان تقبلهم مجدد قلت نعم قالت اتتحمل العواقب قلت نعم فصفعتني مجددا لكن بقوة و عنف و بزقت في وجهي و قالت ايها الكلب اركع لي مولاتك نسيرين فركعت فضلت تضع ساقيها الجميلتين في وجهي و انا العقهم و اقبلهم و هي تقوم بضربي و صفعي و اصبحت من تلك اللحضة عبد و خادم للملكة نسيرين



و من تلك اللحضة اصحبت احس بأن حياتي اصبحت تحت قدمي مولاتي فكنت عبد اقوم بتنفيذ كل اوامر الملكة و اذكر مرة طلبت مني ان ازورها و اجلب معي حبل لم اكن اعرف لماذا تريد الحبل لكنني اكتشفت في ما بعد دخلت المنزل وجدت صديقتها تقوم بلبس



حذاء ذو كعب عالي و قامت بوضع كعبها في فمي و طلبت مني لعقها فقمت بذالك و قامت هي بربطي و بدأت في التللذ بتعذيبهن لب



ثم طلبت مني صديقتها ان افتح رجلي فقمت بذالك فلبست قضيب اصطناعي و ادخلته في مؤخرتي قد احسست بألم رهيب في تلك اللحضة لكن ما نزع اوجاعي هو قدم ملكتي في فمي كنت العقهم و اقبلهم باستمرار



كانت عنيفة جدا صديقتها و كنت استمتع بذالك و فتحت لي فمي و بزقت فيه و ما احلى طعمه



كان كسكر لذيذ لعاب سيدتي
Share on Google Plus

About sexstorie

This is a short description in the author block about the author. You edit it by entering text in the "Biographical Info" field in the user admin panel.

0 Comments:

Enregistrer un commentaire